المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالطلاق
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الطلاق
تعريفه
الطلاق في اللغة هو : التخلية والإرسال و اصطلاحاً: حل عقد النكاح أو بعضه.
حكم الطلاق
الطلاق جائز بالكتاب والسنة والإجماع عند الحاجة إليه.
فمن الكتاب قوله تعالى: "الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان" [سورة البقرة:299ُ].
ومن السنة: فقد طلق رسول الله صلى الله عليه وسلم حفصة ثم راجعها. رواه ابن ماجه، وصححه الألباني.
وأما الإجماع: فقد اتفقت كلمة العلماء على مشروعيته من غير نكير.
يختلف حكمه من شخص لآخر:
فالأصل فيه الكراهية إلا عند الحاجة إليه، لأن أبغض الحلال عند الله الطلاق.
ويباح للحاجة احتراموء خلق المرأة، وحصول الضرر بمعاشرتها.
ويستحب للضرر، كأن تتضرر المرأة باستدامة النكاح فيستحب لإزالة الضرر عنها.
ويجب للإيلاء.
ويحرم إذا كان طلاقاً بدعياً، كأن يطلقها في فترة الحيض فهو محرم.
حكمة مشروعية الطلاق
شرع
الطلاق في حالة مخصوصة للتخلص من المكاره الدينية والدنيوية، وذلك لأن
الطلاق أبغض الحلال إلى الله تعالى. لم يشرع إلا في حالة الضرورة والعجز
عن إقامة المصالح بينهما لتباين الأخلاق وتنافر الطباع، أو لضرر يترتب على
استبقائها في عصمته، بأن علم أن المقام معها سبب فساد دينه ودنياه، فتكون
الحبلحة في الطلاق واستيفاء مقاصد النكاح من امرأة أخرى.
وكما
يكون الطلاق للتخلص من المكاره يكون كذلك لمجرد تأديب الزوجة إذا استعصت
على الزوج وأخلت بحقوق الزوجية، وتعين الطلاق علاجاً لها، فإذا أوقع عليها
الطلاق الرجعي، وذاقت ألم الفرقة، فالظاهر أنها تتأدب وتتوب وتعود إلى
الموافقة والصلاح.
مشروعية إيقاع الطلاق على مراحل
الطلاق لا
يصار إليه إلا إذا فات الإمساك بالمعروف وساءت العشرة بين الزوجين فيطلقها
وفي غالب ظنه أنه المصلحة، لكنه قد يكون مخطئا في هذا الظن لكونه لم يتأمل
حق التأمل، ولم ينظر في العاقبة حق النظر، كما إذا كان في حالة غضب
وانفعال فإنها ليست حالة تأمل، فشرع إيقاعه على مراحل لإمكان التدارك ورفع
الخطأ مع إعادة التأمل والنظر، فإذا تأمل ثانيا وظهر أن الحبلحة في الطلاق
أعاد الكرة ثانيا وهكذا ثالثا، وهو بين كل طلقة وأخرى يجرب هل يمكنه الصبر
عنها إذا بتَّ طلاقها، وهل تتوب وتعود إلى الصلاح إذا ذاقت مرارة الفراق
أم لا؟ أما إذا لم يشرع إلا مرة واحدة فقد يندم على فراقها ولا يمكنه
التدارك، وقد لا يطيق فراقها والصبر عنها فيقع في السفاح.
وبالجملة
فإن الطلاق لا يصار إليه إلا بعد إفراغ الجهد باستعمال جميع الوسائل
الممكنة في رفع الشقاق وإزالة الموانع والأضرار، لأن النكاح نعمة جليلة
ينبغي أن يُحَاَفَظ عليها ما أمكن.
حكمة النهي عن طلاق الحائض
السنة
عدم الطلاق في حال الحيض لأن فيه تطويل العدة على المرأة، حيث إن فترة
الحيض لا تحسب من العدة، فتطول العدة عليها وفي ذلك إضرار بها، ولأن
الطلاق للحاجة فيسن أن يكون الطلاق في زمان كمال الرغبة، أما زمان الحيض
فيعتبر زمان النفرة، فيكون الاقدام عليه في وقت الحيض ليس دليلاً على
الحاجة إلى الطلاق.
حكمة مشروعية الطلاق في الطهر الخالي من الوطء
شرع
الطلاق في الطهر لأنه وقت كمال الرغبة والميل إلى المرأة، فإيقاع الطلاق
في ذلك الوقت لا يكون بتأثير العوامل النفسية، بل يغلب أن يكون الباعث
عليه أمراً شرعياً وحبلحة حقيقة حملته على قطع الصلة وفك الارتباط، فيطلب
كل منهما ما يصلح له ويلائمه في الأخلاق والطباع. وأما عدم الوطء فيه فلأن
قضاء الشهوة مما ينقص الرغبة فيها، ولأن المرأة قد تحمل منه، فيقع في
الندم لأنه لم يحسن الخلوص منها لما سبب له هذا الحمل من الآلام والمشاغل.
ألفاظ الطلاق
وهي نوعان:
1. ألفاظ صريحة في الطلاق، يقع الطلاق بها مباشرة بدون الحاجة إلى نية.
مثل: أنت طالق، مطلقة، طلقتك ونحو ذلك.
2. ألفاظ كناية الطلاق:
وهي
نوعان: كناية ظاهرة، وكناية خفية. ولكل منها شروط وأحنو، فمنها لو قال:
اخرجي واذهبي لأهلك، وحللت للأزواج، وغطي شعرك، وتستري مني، ونحو ذلك لا
بد فيها من نية الطلاق.
طلاق السنة
والسنة في الطلاق أن يطلقها طلقة واحدة في طهر لم يجامعها فيه. لقوله تعالى: {فطلقوهن لعدتهن } [الطلاق:1].
طلاق البدعة
وهو
طلاق محرم ويقع على القول الراجح.بدليل قوله صلى الله عليه وسلم لعمر في
شأن أبنه: (مُـرْه فليراجعها ) متفق عليه، فلو لم يقع لم يكن ثّمة حاجة
للمراجعة.
وهو أنواع:
1. من طلاق البدعة أن يطلقها
ثلاثاً وهذا محرم، والسنة أن يطلقها طلقة واحدة، لأن المقصود واحد، ولا
يدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً.
2. من المحرم أن يطلقها في فترة الحيض.
3. ومن المحرم أن يطلقها في طهر جامعها فيه.
الرجعة
وهي إعادة الزوجة المطلقة إلى ما كانت عليه بغير عقد.
ولا تحتاج الرجعة إلى ولي ولا مهر ولا إشهاد، ولا رضى المرأة ولا علمها بالرجعة.
ويشترط لها:
1. أن يكون الطلاق غير بائن، فلا رجعة في الطلاق البائن.
2.
أن تكون المرأة في زمن العدة فيحق له مراجعتها فيها، فإذا انقضت العدة فهي
بائن بينونة صغرى، لا تحل له إلا بنكاح جديد. والمرأة المطلقة طلقة واحدة
أو اثنتين لا تخرج من بيتها، وعليها أن تتزين لزوجها وتخرج أمامه لعله
يراجعها.
ويجوز له النظر لها في فترة العدة.فإذا جامعها اعتبرت هذه المجامعة رجعة وإعادة للنكاح على حاله.
حكمة مشروعية الرجعة
شرعت
الرجعة تحقيقاً لمعنى التدارك ودفعاً لما يتوقع من البينونة التي تعقب
العدة، لأن الإنسان قد يطلق امرأته لمجرد التأديب أو على ظن أنه الحبلحة
ثم يندم، وذلك ما أشار إليه قوله تعالى: "لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك
أمراً" [الطلاق:1].
فيحتاج إلى التدارك، فلو لم تشرع الرجعة لا يمكنه التدارك لأنه قد لا توافقه على تجديد النكاح، ولا يمكنه الصبر عنها فيقع في الندم.
الطلاق في اللغة هو : التخلية والإرسال و اصطلاحاً: حل عقد النكاح أو بعضه.
حكم الطلاق
الطلاق جائز بالكتاب والسنة والإجماع عند الحاجة إليه.
فمن الكتاب قوله تعالى: "الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان" [سورة البقرة:299ُ].
ومن السنة: فقد طلق رسول الله صلى الله عليه وسلم حفصة ثم راجعها. رواه ابن ماجه، وصححه الألباني.
وأما الإجماع: فقد اتفقت كلمة العلماء على مشروعيته من غير نكير.
يختلف حكمه من شخص لآخر:
فالأصل فيه الكراهية إلا عند الحاجة إليه، لأن أبغض الحلال عند الله الطلاق.
ويباح للحاجة احتراموء خلق المرأة، وحصول الضرر بمعاشرتها.
ويستحب للضرر، كأن تتضرر المرأة باستدامة النكاح فيستحب لإزالة الضرر عنها.
ويجب للإيلاء.
ويحرم إذا كان طلاقاً بدعياً، كأن يطلقها في فترة الحيض فهو محرم.
حكمة مشروعية الطلاق
شرع
الطلاق في حالة مخصوصة للتخلص من المكاره الدينية والدنيوية، وذلك لأن
الطلاق أبغض الحلال إلى الله تعالى. لم يشرع إلا في حالة الضرورة والعجز
عن إقامة المصالح بينهما لتباين الأخلاق وتنافر الطباع، أو لضرر يترتب على
استبقائها في عصمته، بأن علم أن المقام معها سبب فساد دينه ودنياه، فتكون
الحبلحة في الطلاق واستيفاء مقاصد النكاح من امرأة أخرى.
وكما
يكون الطلاق للتخلص من المكاره يكون كذلك لمجرد تأديب الزوجة إذا استعصت
على الزوج وأخلت بحقوق الزوجية، وتعين الطلاق علاجاً لها، فإذا أوقع عليها
الطلاق الرجعي، وذاقت ألم الفرقة، فالظاهر أنها تتأدب وتتوب وتعود إلى
الموافقة والصلاح.
مشروعية إيقاع الطلاق على مراحل
الطلاق لا
يصار إليه إلا إذا فات الإمساك بالمعروف وساءت العشرة بين الزوجين فيطلقها
وفي غالب ظنه أنه المصلحة، لكنه قد يكون مخطئا في هذا الظن لكونه لم يتأمل
حق التأمل، ولم ينظر في العاقبة حق النظر، كما إذا كان في حالة غضب
وانفعال فإنها ليست حالة تأمل، فشرع إيقاعه على مراحل لإمكان التدارك ورفع
الخطأ مع إعادة التأمل والنظر، فإذا تأمل ثانيا وظهر أن الحبلحة في الطلاق
أعاد الكرة ثانيا وهكذا ثالثا، وهو بين كل طلقة وأخرى يجرب هل يمكنه الصبر
عنها إذا بتَّ طلاقها، وهل تتوب وتعود إلى الصلاح إذا ذاقت مرارة الفراق
أم لا؟ أما إذا لم يشرع إلا مرة واحدة فقد يندم على فراقها ولا يمكنه
التدارك، وقد لا يطيق فراقها والصبر عنها فيقع في السفاح.
وبالجملة
فإن الطلاق لا يصار إليه إلا بعد إفراغ الجهد باستعمال جميع الوسائل
الممكنة في رفع الشقاق وإزالة الموانع والأضرار، لأن النكاح نعمة جليلة
ينبغي أن يُحَاَفَظ عليها ما أمكن.
حكمة النهي عن طلاق الحائض
السنة
عدم الطلاق في حال الحيض لأن فيه تطويل العدة على المرأة، حيث إن فترة
الحيض لا تحسب من العدة، فتطول العدة عليها وفي ذلك إضرار بها، ولأن
الطلاق للحاجة فيسن أن يكون الطلاق في زمان كمال الرغبة، أما زمان الحيض
فيعتبر زمان النفرة، فيكون الاقدام عليه في وقت الحيض ليس دليلاً على
الحاجة إلى الطلاق.
حكمة مشروعية الطلاق في الطهر الخالي من الوطء
شرع
الطلاق في الطهر لأنه وقت كمال الرغبة والميل إلى المرأة، فإيقاع الطلاق
في ذلك الوقت لا يكون بتأثير العوامل النفسية، بل يغلب أن يكون الباعث
عليه أمراً شرعياً وحبلحة حقيقة حملته على قطع الصلة وفك الارتباط، فيطلب
كل منهما ما يصلح له ويلائمه في الأخلاق والطباع. وأما عدم الوطء فيه فلأن
قضاء الشهوة مما ينقص الرغبة فيها، ولأن المرأة قد تحمل منه، فيقع في
الندم لأنه لم يحسن الخلوص منها لما سبب له هذا الحمل من الآلام والمشاغل.
ألفاظ الطلاق
وهي نوعان:
1. ألفاظ صريحة في الطلاق، يقع الطلاق بها مباشرة بدون الحاجة إلى نية.
مثل: أنت طالق، مطلقة، طلقتك ونحو ذلك.
2. ألفاظ كناية الطلاق:
وهي
نوعان: كناية ظاهرة، وكناية خفية. ولكل منها شروط وأحنو، فمنها لو قال:
اخرجي واذهبي لأهلك، وحللت للأزواج، وغطي شعرك، وتستري مني، ونحو ذلك لا
بد فيها من نية الطلاق.
طلاق السنة
والسنة في الطلاق أن يطلقها طلقة واحدة في طهر لم يجامعها فيه. لقوله تعالى: {فطلقوهن لعدتهن } [الطلاق:1].
طلاق البدعة
وهو
طلاق محرم ويقع على القول الراجح.بدليل قوله صلى الله عليه وسلم لعمر في
شأن أبنه: (مُـرْه فليراجعها ) متفق عليه، فلو لم يقع لم يكن ثّمة حاجة
للمراجعة.
وهو أنواع:
1. من طلاق البدعة أن يطلقها
ثلاثاً وهذا محرم، والسنة أن يطلقها طلقة واحدة، لأن المقصود واحد، ولا
يدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً.
2. من المحرم أن يطلقها في فترة الحيض.
3. ومن المحرم أن يطلقها في طهر جامعها فيه.
الرجعة
وهي إعادة الزوجة المطلقة إلى ما كانت عليه بغير عقد.
ولا تحتاج الرجعة إلى ولي ولا مهر ولا إشهاد، ولا رضى المرأة ولا علمها بالرجعة.
ويشترط لها:
1. أن يكون الطلاق غير بائن، فلا رجعة في الطلاق البائن.
2.
أن تكون المرأة في زمن العدة فيحق له مراجعتها فيها، فإذا انقضت العدة فهي
بائن بينونة صغرى، لا تحل له إلا بنكاح جديد. والمرأة المطلقة طلقة واحدة
أو اثنتين لا تخرج من بيتها، وعليها أن تتزين لزوجها وتخرج أمامه لعله
يراجعها.
ويجوز له النظر لها في فترة العدة.فإذا جامعها اعتبرت هذه المجامعة رجعة وإعادة للنكاح على حاله.
حكمة مشروعية الرجعة
شرعت
الرجعة تحقيقاً لمعنى التدارك ودفعاً لما يتوقع من البينونة التي تعقب
العدة، لأن الإنسان قد يطلق امرأته لمجرد التأديب أو على ظن أنه الحبلحة
ثم يندم، وذلك ما أشار إليه قوله تعالى: "لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك
أمراً" [الطلاق:1].
فيحتاج إلى التدارك، فلو لم تشرع الرجعة لا يمكنه التدارك لأنه قد لا توافقه على تجديد النكاح، ولا يمكنه الصبر عنها فيقع في الندم.
المتمردة- مشرف سابق
- عدد المساهمات : 499
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 10/05/2008
السٌّمعَة : 13
رد: الطلاق
لغوياً وشرعياً وإجتماعياً وكل ما يتعلق بهذه الكلمة تم توضيح وللأمانة تشكرين عليه. وأثناء القراءة كنت أرى كل ما يجعل الضوء ناقصاً والعتمة تأكل نور الحياة ولكن لا حول ولاقوة إلا بالله ، إنه الحكم على موت علاقة ودفنها دون أن يكون فعلاً مبررات منطقية بل غالبها هوائية ، طبعاً إلا الخيانة من الرجل أو المرأة على حد سواء . أسأل الله أن يجعل البيوت المسلمة في مأمن منشر هذا النكد القاتل .وليجعل الله بين كل عائلات المسلمين طلاق لكلمة طلاق . لتعمر البيوت بالحب فقط من أجل عيون الصغار الدامعة بعد تفجير الأسرة بهذه الكلمة.
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: الطلاق
شكرا
نورت الموضوع اخ محمد
نورت الموضوع اخ محمد
المتمردة- مشرف سابق
- عدد المساهمات : 499
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 10/05/2008
السٌّمعَة : 13
رد: الطلاق
أسباب الطلاق
يمكن أن نرجع الطلاق للأسباب التالية:
1 ـ سوء الاختيار
من
بحث عند زواجه عن المال أو الجمال جاهلاً أو متجاهلاً الدين والأخلاق فلا
يلومن إلا نفسه, وقد وضع لنا الشرع أسس اختيار شريك الحياة
فمن ناحية اختيار الزوجة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة
لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك..
رواه البخاري
ومن
ناحية اختيار الزوجة قال صلى الله عليه وسلم: 'إذا جاءكم من ترضون دينه
فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض.. رواه الترمذي
2 ـ عدم التكافؤ
سواء
في الدراسة أو الثقافة أو من الناحية الاجتماعية، وهذا ليس سببًا وجيهًا،
إذ رغم أن التكافؤ أدعى للمحبة والتقارب إلا أن عدم وجوده ليس مانعًا
للحب، وعدم التكافؤ لا يمنع أن يكون الطرف الآخر أكثر فهمًا لشريكه من أي
شخص آخر في مثل مكانته. والكفاءة بين الزوجين وإن لم تكن شرطًا من شروط
الزواج إلا أنها تمثل عنصرًا هامًا من عناصر الانسجام الأسري والتوافق
النفسي بين الزوجين، إن الاختلاف البين بين الزوج وزوجته في العلم والمال
والمستوى الاجتماعي نذير من النذر الأولى للمشكلات الزوجية ثم وقوع الطلاق
3 ـ عدم وجود الحب بين الزوجين
وفي
هذه الحالة يمكن أن تستمر الحياة بينهما كما يمكن أن يتولد الحب بينهما مع
الأيام، فلا يجب التعجل في الطلاق لهذا السبب، أما إن شعرا باستحالة ذلك
مع النفور الشديد وانعدام إمكانية العيش معًا رغم مرور الوقت فلا بأس
حينها من التفكير في الانفصال
4 ـ عدم تجانس الفكر، وعدم ائتلاف الطباع
وذلك يعني بالضرورة عدم التفاهم ، وكم من زيجات فشلت رغم أن كلا الطرفين عنده دين وخلق ولكن لا يوجد تفاهم بينهما
5 ـ النظرة المثالية للحياة الزوجية
قد
يتشبث البعض بصورة مثالية للزوجة، وأيضًا تتشبث المرأة بصورة مثالية
للزوج، ثم لا يحيدا عن هذه الصورة، وهذا لن يحدث أبدًا فكل زوجة فيها صفات
يحبها الزوج وفيها غير ذلك. لذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا يفرك
يعني لا يبغض مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقًا رضي منها آخر.. رواه مسلم
وقد يكره الزوج في زوجته أشياء معينة لكن هذا لا يعني أنها سيئة فقد يكون
فيها خير كثير قال تعالى: فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ
تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً..
النساء:19, ولا بد أن يضع كل من الزوجين في اعتباره أن الكمال لله وحده،
وأي إنسان به نقص به وبه عيوب كثيرة وصدق الشاعر حين قال
ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها
كفى المرء نبلاً أن تُعد معايبه
6 ـ الجهل بالحقوق والواجبات
جهل
أو تجاهل أحد الطرفين بالحقوق الواجبة عليه والتهاون في أدائها، وما ينبغي
عمله هو فهم الزوجين لحقوقهما وواجباتهما كما شرعها الله, وهنا نذكر
إشكالية هامة وهي الفرق بين الفتاة في منزل أهلها ، وفي منزل زوجها
فالفتاة في بيت أهلها تتدلل، والأهل يحبون ابنتهم ويتمنون راحتها وتحقيق
رغباتها وأن يروا الابتسامة على وجهها، أما بعد الزواج فإن الرجل لا تعنيه
هذه الأمور وهي مطالبة بأداء الواجبات التي عليها، في حين أنها كانت غير
مطالبة بشيء منها في بيت أهلها فتحدث المفارقة العجيبة
7 ـ عدم اتفاق الزوجين على طريقة الحياة قبل الزواج
8 ـ الملل والفتور في العلاقة الزوجية
ويحدث
هذا خاصة بعد الخمسين من العمر، ويرجع ذلك إلى اكتفاء المرأة بأولادها
والاهتمام بهم وبعملها إن كانت تعمل، وإغفال حق الزوج، مع العلم أنه في
هذه المرحلة يكون في أشد الاحتياج للرعاية والعناية من قبل الزوجة
9 ـ تدخل الأهل
قد
يكون لتدخل أهل الزوج أو الزوجة أثر في إيذاء أحد الطرفين وخصوصًا إن كان
سكن الزوجين مع الأهل، وهنا على الزوجة أن تكون عاقلة ومقدرة للموقف فلا
تأمر زوجها بقطع أهله، وتصبر هي عليهم وتتغاضى عما تواجهه منهم من أجل
زوجها ومن أجل نجاح حياتها الزوجية، كما أن عليها أن تحد من تدخل أهلها
أيضًا في أمور زواجها وتحافظ على سرية مشاكلها.
10 ـ وجود صفات سيئة عند أحد الزوجين
فالنسبة للزوج: هي على نوعين
الأول:
يمكن الصبر عليه ومحاولة تغييره مثل البخل أو الفقر أو قسوة الطباع
والعصبية أو كثرة الخروج من المنزل وعدم الاهتمام بالزوجة، وضرب الزوجة
وإهانتها
والنوع الثاني: لا يمكن الصبر عليه وهي
مصائب كبيرة مثل شرب الخمر ، والعياذ بالله، وترك الصلاة وارتكاب المعاصي،
وخيانة الزوجة، ووجود مرض نفسي أو مرض عضوي فيه إيذاء من حوله
أما عند الزوجة
فنجد
العناد والتحدي والكبرياء، واختلاف البيئات بين الزوجين، واختلاف المفاهيم
الموروثة عن الزواج، ويدخل في ذلك أيضًا عصيان المرأة لزوجها وعدم طاعته،
وسوء تربية الفتاة، ومن العجيب أن أسباب الطلاق في الزمن الحالي تثير
العجب، فمن زوجة تطلب الطلاق بسبب اسم المولود إلى أخرى تغار من جلوسه على
الكمبيوتر، إلى ثالثة تصر على الطلاق بسبب رفضه أن تعمل خارج المدينة
وأخرى لأنها تريد خادمة
إن مثل هذه الأسباب الواهية تجعلنا نستغرب من طريقة تربية بعض البنات
اللاتي لا يعرفن الصبر، ولا تحمل المسئولية مع شدة تأثرهن بالإعلام، إذ
على أتفه الأسباب تصرخ بكلمة: طلقني.. وكأن الحياة الزوجية لا قيمة لها،
وكأن الطلاق أمر سهل، وإنه سبحانه وتعالى وهو العليم الخبير قد وصف لنا
العلاقة الزوجية فقال: وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقاً غَلِيظاً.. النساء:21
11 ـ النكد الزوجي
إذا
كان أحد الزوجين يتقن فنون النكد الزوجي، فهذا قد يتسبب في تدمير حياتهما
الزوجية ، ومن مظاهر النكد الزوجي الشجار المستمر وغلظة القول وعبوس طرف
في وجه الآخر، وأخذ الأمور بانفعال وتوتر مما يجعل الحياة مشحونة ومشدودة
دائمًا
وأقول للزوجة خاصة إن مجرد البسمة في وجه زوجها يمكن أن تحل هذا النكد،
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تبسمك في وجه أخيك صدقة' فكيف
بالزوج.. رواه البخاري
12 ـ سوء العلاقة الخاصة بين الزوجين
وذلك
لأسباب وهمية أو أسباب حقيقية، وهذا يرجع إلى عدم الاستعداد للزواج بالنضج
والثقافة الزوجية، ويتطلب ذلك من الزوجين فهم الفروق النفسية والبدنية بين
الرجل والمرأة والاختلاف في أسلوب تعبير كل واحد منهما عن الحب
13 ـ الاختلاف على تربية الأولاد
فلكلٍ وجهة نظر في تربية الأطفال خصوصًا إذا كان الزوجان من بيئتين مختلفتين
14 ـ نشوز الزوجة أو الزوج
كلمة نشوز تعني خروج الزوجين أو أحدهما عن طبيعة وظيفته وعدم قيامه بها
مدفوعًا بالكراهية وعدم الطاعة، وهذا قد يؤدي إلى الإطاحة بأركان البيت
والوصول به إلى طريق مسدود
ونحن
نقول للزوجين وخاصة الزوجة عليك التفكير فيما إذا كان هناك مجال للصبر
والتعايش مع الوضع، وفيما إذا كان السبب يستحق أن تترك زوجها من أجله
=================
يمكن أن نرجع الطلاق للأسباب التالية:
1 ـ سوء الاختيار
من
بحث عند زواجه عن المال أو الجمال جاهلاً أو متجاهلاً الدين والأخلاق فلا
يلومن إلا نفسه, وقد وضع لنا الشرع أسس اختيار شريك الحياة
فمن ناحية اختيار الزوجة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تنكح المرأة
لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك..
رواه البخاري
ومن
ناحية اختيار الزوجة قال صلى الله عليه وسلم: 'إذا جاءكم من ترضون دينه
فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض.. رواه الترمذي
2 ـ عدم التكافؤ
سواء
في الدراسة أو الثقافة أو من الناحية الاجتماعية، وهذا ليس سببًا وجيهًا،
إذ رغم أن التكافؤ أدعى للمحبة والتقارب إلا أن عدم وجوده ليس مانعًا
للحب، وعدم التكافؤ لا يمنع أن يكون الطرف الآخر أكثر فهمًا لشريكه من أي
شخص آخر في مثل مكانته. والكفاءة بين الزوجين وإن لم تكن شرطًا من شروط
الزواج إلا أنها تمثل عنصرًا هامًا من عناصر الانسجام الأسري والتوافق
النفسي بين الزوجين، إن الاختلاف البين بين الزوج وزوجته في العلم والمال
والمستوى الاجتماعي نذير من النذر الأولى للمشكلات الزوجية ثم وقوع الطلاق
3 ـ عدم وجود الحب بين الزوجين
وفي
هذه الحالة يمكن أن تستمر الحياة بينهما كما يمكن أن يتولد الحب بينهما مع
الأيام، فلا يجب التعجل في الطلاق لهذا السبب، أما إن شعرا باستحالة ذلك
مع النفور الشديد وانعدام إمكانية العيش معًا رغم مرور الوقت فلا بأس
حينها من التفكير في الانفصال
4 ـ عدم تجانس الفكر، وعدم ائتلاف الطباع
وذلك يعني بالضرورة عدم التفاهم ، وكم من زيجات فشلت رغم أن كلا الطرفين عنده دين وخلق ولكن لا يوجد تفاهم بينهما
5 ـ النظرة المثالية للحياة الزوجية
قد
يتشبث البعض بصورة مثالية للزوجة، وأيضًا تتشبث المرأة بصورة مثالية
للزوج، ثم لا يحيدا عن هذه الصورة، وهذا لن يحدث أبدًا فكل زوجة فيها صفات
يحبها الزوج وفيها غير ذلك. لذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا يفرك
يعني لا يبغض مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقًا رضي منها آخر.. رواه مسلم
وقد يكره الزوج في زوجته أشياء معينة لكن هذا لا يعني أنها سيئة فقد يكون
فيها خير كثير قال تعالى: فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ
تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً..
النساء:19, ولا بد أن يضع كل من الزوجين في اعتباره أن الكمال لله وحده،
وأي إنسان به نقص به وبه عيوب كثيرة وصدق الشاعر حين قال
ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها
كفى المرء نبلاً أن تُعد معايبه
6 ـ الجهل بالحقوق والواجبات
جهل
أو تجاهل أحد الطرفين بالحقوق الواجبة عليه والتهاون في أدائها، وما ينبغي
عمله هو فهم الزوجين لحقوقهما وواجباتهما كما شرعها الله, وهنا نذكر
إشكالية هامة وهي الفرق بين الفتاة في منزل أهلها ، وفي منزل زوجها
فالفتاة في بيت أهلها تتدلل، والأهل يحبون ابنتهم ويتمنون راحتها وتحقيق
رغباتها وأن يروا الابتسامة على وجهها، أما بعد الزواج فإن الرجل لا تعنيه
هذه الأمور وهي مطالبة بأداء الواجبات التي عليها، في حين أنها كانت غير
مطالبة بشيء منها في بيت أهلها فتحدث المفارقة العجيبة
7 ـ عدم اتفاق الزوجين على طريقة الحياة قبل الزواج
8 ـ الملل والفتور في العلاقة الزوجية
ويحدث
هذا خاصة بعد الخمسين من العمر، ويرجع ذلك إلى اكتفاء المرأة بأولادها
والاهتمام بهم وبعملها إن كانت تعمل، وإغفال حق الزوج، مع العلم أنه في
هذه المرحلة يكون في أشد الاحتياج للرعاية والعناية من قبل الزوجة
9 ـ تدخل الأهل
قد
يكون لتدخل أهل الزوج أو الزوجة أثر في إيذاء أحد الطرفين وخصوصًا إن كان
سكن الزوجين مع الأهل، وهنا على الزوجة أن تكون عاقلة ومقدرة للموقف فلا
تأمر زوجها بقطع أهله، وتصبر هي عليهم وتتغاضى عما تواجهه منهم من أجل
زوجها ومن أجل نجاح حياتها الزوجية، كما أن عليها أن تحد من تدخل أهلها
أيضًا في أمور زواجها وتحافظ على سرية مشاكلها.
10 ـ وجود صفات سيئة عند أحد الزوجين
فالنسبة للزوج: هي على نوعين
الأول:
يمكن الصبر عليه ومحاولة تغييره مثل البخل أو الفقر أو قسوة الطباع
والعصبية أو كثرة الخروج من المنزل وعدم الاهتمام بالزوجة، وضرب الزوجة
وإهانتها
والنوع الثاني: لا يمكن الصبر عليه وهي
مصائب كبيرة مثل شرب الخمر ، والعياذ بالله، وترك الصلاة وارتكاب المعاصي،
وخيانة الزوجة، ووجود مرض نفسي أو مرض عضوي فيه إيذاء من حوله
أما عند الزوجة
فنجد
العناد والتحدي والكبرياء، واختلاف البيئات بين الزوجين، واختلاف المفاهيم
الموروثة عن الزواج، ويدخل في ذلك أيضًا عصيان المرأة لزوجها وعدم طاعته،
وسوء تربية الفتاة، ومن العجيب أن أسباب الطلاق في الزمن الحالي تثير
العجب، فمن زوجة تطلب الطلاق بسبب اسم المولود إلى أخرى تغار من جلوسه على
الكمبيوتر، إلى ثالثة تصر على الطلاق بسبب رفضه أن تعمل خارج المدينة
وأخرى لأنها تريد خادمة
إن مثل هذه الأسباب الواهية تجعلنا نستغرب من طريقة تربية بعض البنات
اللاتي لا يعرفن الصبر، ولا تحمل المسئولية مع شدة تأثرهن بالإعلام، إذ
على أتفه الأسباب تصرخ بكلمة: طلقني.. وكأن الحياة الزوجية لا قيمة لها،
وكأن الطلاق أمر سهل، وإنه سبحانه وتعالى وهو العليم الخبير قد وصف لنا
العلاقة الزوجية فقال: وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقاً غَلِيظاً.. النساء:21
11 ـ النكد الزوجي
إذا
كان أحد الزوجين يتقن فنون النكد الزوجي، فهذا قد يتسبب في تدمير حياتهما
الزوجية ، ومن مظاهر النكد الزوجي الشجار المستمر وغلظة القول وعبوس طرف
في وجه الآخر، وأخذ الأمور بانفعال وتوتر مما يجعل الحياة مشحونة ومشدودة
دائمًا
وأقول للزوجة خاصة إن مجرد البسمة في وجه زوجها يمكن أن تحل هذا النكد،
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تبسمك في وجه أخيك صدقة' فكيف
بالزوج.. رواه البخاري
12 ـ سوء العلاقة الخاصة بين الزوجين
وذلك
لأسباب وهمية أو أسباب حقيقية، وهذا يرجع إلى عدم الاستعداد للزواج بالنضج
والثقافة الزوجية، ويتطلب ذلك من الزوجين فهم الفروق النفسية والبدنية بين
الرجل والمرأة والاختلاف في أسلوب تعبير كل واحد منهما عن الحب
13 ـ الاختلاف على تربية الأولاد
فلكلٍ وجهة نظر في تربية الأطفال خصوصًا إذا كان الزوجان من بيئتين مختلفتين
14 ـ نشوز الزوجة أو الزوج
كلمة نشوز تعني خروج الزوجين أو أحدهما عن طبيعة وظيفته وعدم قيامه بها
مدفوعًا بالكراهية وعدم الطاعة، وهذا قد يؤدي إلى الإطاحة بأركان البيت
والوصول به إلى طريق مسدود
ونحن
نقول للزوجين وخاصة الزوجة عليك التفكير فيما إذا كان هناك مجال للصبر
والتعايش مع الوضع، وفيما إذا كان السبب يستحق أن تترك زوجها من أجله
=================
المتمردة- مشرف سابق
- عدد المساهمات : 499
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 10/05/2008
السٌّمعَة : 13
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin