المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالمرأة ..والسوط
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المرأة ..والسوط
المرأة ..والسوط
نورالهدى غولي
نورالهدى غولي: بينما كان الفيلسوف نيتشه يسير ذات يوم ، صادفته في الطريق
عجوز تطلب منه حديثا عن المرأة وهو المقلّ في هذا الجانب؛ فأفهمها عبر
حديث قصير أنّ الرجل في الحياة يطلب شيئان هما المخاطرة واللعب، وهذا ما
يدعو، بنظره، إلى طلب المرأة كونها "أخطر الألعاب.."‼ صمتت العجوز قليلا
لتقول له،وهي المرأة، "الآن أصغ لي.. فإني سأعلن لك عن حقيقة صغيرة: 'إذا
ما ذهبت للنساء، فلا تنس السوط'"
أدرك تماما أنّ الكثيرين يحملون معهم هذا السوط دائما، رغم أنّهم
لم يقروأ لنيتشه.. وما سمعوا به أصلا، لكن تجذر "فعل العنف" ضدّ المرأة،
خاصة في تصرفاتهم، يعدّ حقيقة لا يمكن نكرانها، ويصعب في الأساس تفسيرها..
فعوامل هذه الظاهرة أكثر وأوسع من أن تحدّد في سبب أو سببين واضحين..لا
يختلف حال المرأة في الجزائر عنه في كثير من الدول العربية، وقد يكون حال
هذه "القوارير" افضل حالا من دول أخرى تمنع التحرك الحرّ الفرديّ للمرأة
وتمنعها من ممارسة حقّها في الانتخاب، بل وحتى قيادة السيارة!
حين نلتفت إلى الهامش "الجميل" المبطن الممنوح للمرأة الجزائرية
فنشعر تلقائيا ببعض التفاؤل اذ نضع في قائمة الرصيد "التحرري" سيّدة مرشحة
لرئاسة الجمهورية وبشعبية لا بأس بها، تمثّلها لويزة حنون.و نجد أيضا
وزيرة الثقافة خالدة تومي التي يقول عنها البعض أنّها "حققت ما لم يستطع
الرجال إليه سبيلا".. ونجد عدد من الناصب تشغلها المرأة، ومع هذا يعدّ
الرجوع إلى هامش العنف ضد المرأة أمرا حتميا لأنّه حقيقة لا يمكن تجاوزها،
وظاهرة لا نخفى..مثل هذه الأسماء، وغيرها باتت حجّة لبعض المجدّدين
المطالبين بتغيير قانون الأسرة الجزائري مشددين على "ظلم" المادة 39 منه
والقاضية بإذعان المرأة الكامل لزوجها، ومادة أخرى كانت قد أثارت جدلا
واسعا وحديثا طويلا عريضا بخصوص تزويج المرأة لنفسها، والاستغناء عن شرط
الوليّ بحجة أنّ المرأة القاضية/ الطبيبة/ رئيسة الجمهورية/ الدكتورة.. لا
تحتاج إلى وليّ ولا إلى رجل يعلن موافقته على اختيار هي العمينة به
بالدرجة الاولى .
والمسف في هوامش حديث مماثل، وسيرة المرأة دائما ، هو تلك
المزايدات التي ترتفع وتنخفض في بورصة الدفاع عن المرأة الجزائرية، كأن
تعلوا الأصوات المنددة بمثل هذه "الوصاية الشكلية" (الوليّ) فيما يغض
الكثيرين الطرف على "أسوأ" مشكلة يمكن أن تواجهها المرأة في مجتمع محافظ
"خجول" يفرض الصمت والإذعان في ردود فعل نسائه، تحت خانة الفضائح
و"الطابوهات".. فاستشرت ظاهرة العنف اللفظي والجسدي ضد المرأة مع التكتّم
عليها..حين يتم عقد يوم دراسي أو ندوة وطنية حول هكذا ظواهر متفشية ، فان
الغائب الأكبر في مثل هذه الحلقة هو الإحصائيات الدقيقة عن مثل هذه
التجاوزات بسبب الصمت الذي تختاره أو تجبر عليه النساء كشرنقة تختبئ فيها
بحكم الخوف من التفاعلات، أو بسبب الخجل وأحيانا اللامبالاة. فقد تتعرض
المرأة إلى الضرب والشتم والتعنيف من قبل الرجل زوجا أو أخا.. لكنّها تطوي
صفحة الاعتداء وكأنّ شيئا لم يكن.. فهي طبعا لا تفكر في فضح "الجاني" ولا
في تضخيم "قصة بسيطة" كالاعتداء.
يمكن لأيّ عاقل راشد أن يتخيّل الأثر السلبي الذي يتركه العنف في
النفس البشرية، وستتضاعف تلقائيا كارثية الوضع إذا ما تصورنا المدار الذي
تحوم فيه العائلة وما سيحفظه الأطفال من صور ومشاهد "جارحة"؛ وأي نزعات
عنيفة ستطبع لا إراديا في أنفسهم الناشئة، خاصة وأن منافذ هذا العنف صارت
كثيرة جدا وأصعب من أن تعدّ أو تعدد في قائمة؛ فسمها ينفذ عبر: الاغتصاب،
جرائم الشرف، الضرب، الشتم، العنف العائلي، الاعتداء، التحرش الجنسي،
الزواج الإجباري والختان... هذه الظاهرة الأخيرة هي فقط ما لم يقترف ضد
المرأة الجزائرية.. أما باقي الحالات فالوضع لا يسكت عليه.
كل هذه الاساليب البشعة ستؤدي إلى يافطة واحدة "العنف ضد المرأة" ونلحظها
خاصة في المناطق الريفية والولايات الداخلية من الوطن، حيث ما زال الرجل
يمارس سلطة اكبر مما يحق له بسبب ذهنية بائدة تمنحه الكثير من التصورات
الوهمية بالعظمة والقوة بإستقوائه على المرأة.. ومع هذه التجاوزات المشينة
يبرز بوضوح ما تعانيه النساء من ألآم جسدية وحالات نفسية فظيعة تطالها
كالاكتئاب، القلق، التوتر، نوبات هستيرية تصل إلى الانتحار.. في سبيل وضع
حدّ نهائي للمأساة، عوض حل آخر أسهل، لكنّه كارثيّ بالنسبة لها وللعائلة‼
في مرّات كثيرة وعبر دراسات مختلفة تم تقديم عدد من التفسيرات
لهذا العنف الذي يمارسه الرجال ضد النساء، وقد صبّت معظم التفسيرات في
خانة "تأكيد الرجولة". فغالبا ما يكون التصرف ناجم عن الإذلال والإحساس
بالفوقية من الجانب الآخر، وعليه فان هذا الخلل بين مفهوم (الذكورة
والرجولة) سيخلق خلطا أفظع على مستوى معادلة "الأنوثة والذكورة" وستظل
الذهنية "الديكتاتورية" سائدة ما لم يدرك "المعنِّّف" أنّه أضعف ما يكون
حين يضرب امرأة ويلحق بها الأذى..ما كان حريا بي أن أبدأ بما قاله نيتشه
فمقولة "فيلسوف القوة" للأسف قد تجعل البعض يؤكدّها همسا وعلنا كشعار فاضح
"لا تذهب إلى المرأة إلا ومعك السوط" عوضا على أن تكون وردة مثلا أو
قارورة عطر.. أو حتى دمية، قد يجاهرون بتلك المقولة مع أّنهم يحفظون عن
ظهر قلب ما قاله الرسول الكريم "رفقا بالقوارير"..
هناك الكثيرون من ينامون على غيض زوجاتهم، بناتهم، شقيقاتهم، صديقاتهم
وينهضون ليلقمونهنّ "علقات ساخنة".. هم لا يدركون مدى لؤمهم، ولن يصل أبدا
إلى امتياز النبلاء بإكرام المرأة ما دام السوط في لسانهم وبين أيديهم..
فطبعا "ما أكرم النساء إلا كريم وما أهانهن إلاّ لئيم.. "."ايلاف"
نورالهدى غولي
نورالهدى غولي: بينما كان الفيلسوف نيتشه يسير ذات يوم ، صادفته في الطريق
عجوز تطلب منه حديثا عن المرأة وهو المقلّ في هذا الجانب؛ فأفهمها عبر
حديث قصير أنّ الرجل في الحياة يطلب شيئان هما المخاطرة واللعب، وهذا ما
يدعو، بنظره، إلى طلب المرأة كونها "أخطر الألعاب.."‼ صمتت العجوز قليلا
لتقول له،وهي المرأة، "الآن أصغ لي.. فإني سأعلن لك عن حقيقة صغيرة: 'إذا
ما ذهبت للنساء، فلا تنس السوط'"
أدرك تماما أنّ الكثيرين يحملون معهم هذا السوط دائما، رغم أنّهم
لم يقروأ لنيتشه.. وما سمعوا به أصلا، لكن تجذر "فعل العنف" ضدّ المرأة،
خاصة في تصرفاتهم، يعدّ حقيقة لا يمكن نكرانها، ويصعب في الأساس تفسيرها..
فعوامل هذه الظاهرة أكثر وأوسع من أن تحدّد في سبب أو سببين واضحين..لا
يختلف حال المرأة في الجزائر عنه في كثير من الدول العربية، وقد يكون حال
هذه "القوارير" افضل حالا من دول أخرى تمنع التحرك الحرّ الفرديّ للمرأة
وتمنعها من ممارسة حقّها في الانتخاب، بل وحتى قيادة السيارة!
حين نلتفت إلى الهامش "الجميل" المبطن الممنوح للمرأة الجزائرية
فنشعر تلقائيا ببعض التفاؤل اذ نضع في قائمة الرصيد "التحرري" سيّدة مرشحة
لرئاسة الجمهورية وبشعبية لا بأس بها، تمثّلها لويزة حنون.و نجد أيضا
وزيرة الثقافة خالدة تومي التي يقول عنها البعض أنّها "حققت ما لم يستطع
الرجال إليه سبيلا".. ونجد عدد من الناصب تشغلها المرأة، ومع هذا يعدّ
الرجوع إلى هامش العنف ضد المرأة أمرا حتميا لأنّه حقيقة لا يمكن تجاوزها،
وظاهرة لا نخفى..مثل هذه الأسماء، وغيرها باتت حجّة لبعض المجدّدين
المطالبين بتغيير قانون الأسرة الجزائري مشددين على "ظلم" المادة 39 منه
والقاضية بإذعان المرأة الكامل لزوجها، ومادة أخرى كانت قد أثارت جدلا
واسعا وحديثا طويلا عريضا بخصوص تزويج المرأة لنفسها، والاستغناء عن شرط
الوليّ بحجة أنّ المرأة القاضية/ الطبيبة/ رئيسة الجمهورية/ الدكتورة.. لا
تحتاج إلى وليّ ولا إلى رجل يعلن موافقته على اختيار هي العمينة به
بالدرجة الاولى .
والمسف في هوامش حديث مماثل، وسيرة المرأة دائما ، هو تلك
المزايدات التي ترتفع وتنخفض في بورصة الدفاع عن المرأة الجزائرية، كأن
تعلوا الأصوات المنددة بمثل هذه "الوصاية الشكلية" (الوليّ) فيما يغض
الكثيرين الطرف على "أسوأ" مشكلة يمكن أن تواجهها المرأة في مجتمع محافظ
"خجول" يفرض الصمت والإذعان في ردود فعل نسائه، تحت خانة الفضائح
و"الطابوهات".. فاستشرت ظاهرة العنف اللفظي والجسدي ضد المرأة مع التكتّم
عليها..حين يتم عقد يوم دراسي أو ندوة وطنية حول هكذا ظواهر متفشية ، فان
الغائب الأكبر في مثل هذه الحلقة هو الإحصائيات الدقيقة عن مثل هذه
التجاوزات بسبب الصمت الذي تختاره أو تجبر عليه النساء كشرنقة تختبئ فيها
بحكم الخوف من التفاعلات، أو بسبب الخجل وأحيانا اللامبالاة. فقد تتعرض
المرأة إلى الضرب والشتم والتعنيف من قبل الرجل زوجا أو أخا.. لكنّها تطوي
صفحة الاعتداء وكأنّ شيئا لم يكن.. فهي طبعا لا تفكر في فضح "الجاني" ولا
في تضخيم "قصة بسيطة" كالاعتداء.
يمكن لأيّ عاقل راشد أن يتخيّل الأثر السلبي الذي يتركه العنف في
النفس البشرية، وستتضاعف تلقائيا كارثية الوضع إذا ما تصورنا المدار الذي
تحوم فيه العائلة وما سيحفظه الأطفال من صور ومشاهد "جارحة"؛ وأي نزعات
عنيفة ستطبع لا إراديا في أنفسهم الناشئة، خاصة وأن منافذ هذا العنف صارت
كثيرة جدا وأصعب من أن تعدّ أو تعدد في قائمة؛ فسمها ينفذ عبر: الاغتصاب،
جرائم الشرف، الضرب، الشتم، العنف العائلي، الاعتداء، التحرش الجنسي،
الزواج الإجباري والختان... هذه الظاهرة الأخيرة هي فقط ما لم يقترف ضد
المرأة الجزائرية.. أما باقي الحالات فالوضع لا يسكت عليه.
كل هذه الاساليب البشعة ستؤدي إلى يافطة واحدة "العنف ضد المرأة" ونلحظها
خاصة في المناطق الريفية والولايات الداخلية من الوطن، حيث ما زال الرجل
يمارس سلطة اكبر مما يحق له بسبب ذهنية بائدة تمنحه الكثير من التصورات
الوهمية بالعظمة والقوة بإستقوائه على المرأة.. ومع هذه التجاوزات المشينة
يبرز بوضوح ما تعانيه النساء من ألآم جسدية وحالات نفسية فظيعة تطالها
كالاكتئاب، القلق، التوتر، نوبات هستيرية تصل إلى الانتحار.. في سبيل وضع
حدّ نهائي للمأساة، عوض حل آخر أسهل، لكنّه كارثيّ بالنسبة لها وللعائلة‼
في مرّات كثيرة وعبر دراسات مختلفة تم تقديم عدد من التفسيرات
لهذا العنف الذي يمارسه الرجال ضد النساء، وقد صبّت معظم التفسيرات في
خانة "تأكيد الرجولة". فغالبا ما يكون التصرف ناجم عن الإذلال والإحساس
بالفوقية من الجانب الآخر، وعليه فان هذا الخلل بين مفهوم (الذكورة
والرجولة) سيخلق خلطا أفظع على مستوى معادلة "الأنوثة والذكورة" وستظل
الذهنية "الديكتاتورية" سائدة ما لم يدرك "المعنِّّف" أنّه أضعف ما يكون
حين يضرب امرأة ويلحق بها الأذى..ما كان حريا بي أن أبدأ بما قاله نيتشه
فمقولة "فيلسوف القوة" للأسف قد تجعل البعض يؤكدّها همسا وعلنا كشعار فاضح
"لا تذهب إلى المرأة إلا ومعك السوط" عوضا على أن تكون وردة مثلا أو
قارورة عطر.. أو حتى دمية، قد يجاهرون بتلك المقولة مع أّنهم يحفظون عن
ظهر قلب ما قاله الرسول الكريم "رفقا بالقوارير"..
هناك الكثيرون من ينامون على غيض زوجاتهم، بناتهم، شقيقاتهم، صديقاتهم
وينهضون ليلقمونهنّ "علقات ساخنة".. هم لا يدركون مدى لؤمهم، ولن يصل أبدا
إلى امتياز النبلاء بإكرام المرأة ما دام السوط في لسانهم وبين أيديهم..
فطبعا "ما أكرم النساء إلا كريم وما أهانهن إلاّ لئيم.. "."ايلاف"
الاستشاري- المدير العام
- عدد المساهمات : 2664
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
السٌّمعَة : 111
رد: المرأة ..والسوط
نيتشة يحمل
السوط , ونحن لدينا تعليمات صارمة وواضحة (رفقاً بالقوارير) .
القوارير
التي ينبغي لنا أن نرفق بها هي تلك القوارير التي تفوح منها العطور , الشفافة التي
ترى ما في داخلها , تلك القوارير التي لا يفرغ محتواها وكلما تعطرنا بعطرها إمتلئت
من جديد , ألوان تبهج النظائر ولكنها شفافة دائمة , لا يصيبها العكر . قوارير
مصفوفة بعناية في صدر الحياة , تحمل أسرار الكون , فتطرح رجالاً وقوارير جديدة ,
يخرج الصغير منها يحمل عطراً اصيلاً , وحين يفسد ذاك العطر , فلا شك أنه أساء
إختيار القارورة , وعليه تحمل إصلاح ما أفسده , لذلك حين يكثر الفساد يصعب تمييز
القوارير , ولا يستدل على القوارير الفاسدة إلا من رفض القوارير السليمة لها .
لا تبحثي يا
أمي , يا أختي , يا إبنتي .......
فليس هناك
من عطر رديء , ولكن هناك عطر رضي بأن يناله الفساد .....
السوط , ونحن لدينا تعليمات صارمة وواضحة (رفقاً بالقوارير) .
القوارير
التي ينبغي لنا أن نرفق بها هي تلك القوارير التي تفوح منها العطور , الشفافة التي
ترى ما في داخلها , تلك القوارير التي لا يفرغ محتواها وكلما تعطرنا بعطرها إمتلئت
من جديد , ألوان تبهج النظائر ولكنها شفافة دائمة , لا يصيبها العكر . قوارير
مصفوفة بعناية في صدر الحياة , تحمل أسرار الكون , فتطرح رجالاً وقوارير جديدة ,
يخرج الصغير منها يحمل عطراً اصيلاً , وحين يفسد ذاك العطر , فلا شك أنه أساء
إختيار القارورة , وعليه تحمل إصلاح ما أفسده , لذلك حين يكثر الفساد يصعب تمييز
القوارير , ولا يستدل على القوارير الفاسدة إلا من رفض القوارير السليمة لها .
لا تبحثي يا
أمي , يا أختي , يا إبنتي .......
فليس هناك
من عطر رديء , ولكن هناك عطر رضي بأن يناله الفساد .....
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» فتش عن المرأة.. في فساد المرأة!
» «فتش عن المرأة»
» أين نحن من تلك المرأة !؟
» إذا كانت المرأة
» عمل المرأة والطلاق
» «فتش عن المرأة»
» أين نحن من تلك المرأة !؟
» إذا كانت المرأة
» عمل المرأة والطلاق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin