المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkx«فتش عن المرأة»
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
«فتش عن المرأة»
ركبت الطائرة الجزائرية (الإيرباص) من الجزائر إلى مطار ( أورلي) في
باريس، وعندما كانت الطائرة تعبر فوق مدينة (مرسيليا) سمعنا صراخا وشاهدنا
عراكا عند مقصورة (الكابتن)، ولكن قبل أن أصل معكم إلى النهاية، لا بد وأن
أشرح لكم ملابسات تلك الفوضى.
فالحكاية وما فيها أن قائد الطائرة أثناء الرحلة قام من مكانه ليذهب إلى
(التواليت)، وكان مساعده في القيادة امرأة جزائرية، ويبدو أنها طلبت من
المضيفة شيئا فلم تحضره فقامت من على كرسيها لتوبخ المضيفة، فردت عليها
المضيفة بكلمات نابية وتعالت أصواتهما من بعيد، وفي هذه الأثناء خرج
الكابتن من (التواليت)، ورد بيده باب مقصورة القيادة وأغلقه، لكي لا تزعج
الأصوات مساعدته، وذهب ليستطلع سبب تعالي الأصوات، وإذا به يتفاجأ أن
مساعدته أمامه ولم تكن في المقصورة، فانطلق سريعا كالمعتوه على أمل أن
يفتح الباب ولكن دون جدوى؛ إذ إن أبواب مقصورات الكباتن في الطائرات أصبحت
بعد (11 سبتمبر)، لا تفتح إلا من الداخل خوفا من المختطفين، فما كان منه
ومن المضيفين إلا أن يأخذوا (الفأس) المعلق ة على باب الطائرة الخارجي،
ليحطموا الباب المصفح. كانت الطائرة في هذه الأثناء تنطلق وحدها دون قائد،
وأبراج المراقبة الأرضية تناديها دون جواب، واضطرت السلطات الفرنسية أن
تبعث بطائرات حربية ترافقها خوفا من أن تكون هناك عملية انتحارية، ومن
الممكن أن تسقطها إذا ما اقتربت من باريس.
ويمضي الأخ الجزائري قائلا: تعالى صياح الركاب وانتابهم الهلع، وعندما
شاهدت أنا ومجموعة من الركاب الكابتن والمضيفين وهم يحاولون تحطيم الباب
اعتقدنا جازمين أنهم إرهابيون متخفون بملابس رجال الطيران، فهجمنا عليهم
واشتد العراك بيننا وبينهم، واستطاع أحدنا أن يخطف الفأس ويهرب بها إلى
مؤخرة الطائرة غير أنهم لحقوا به واستردوها بالقوة، وعندما حاولت أنا أن
أنتزعها ضربني أحدهم بها في وجهي وأسال دمائي، فما كان مني إلا أن أهجم
على الكابتن وأطرحه أرضا وهو يصيح قائلا: أنا الكابتن أنا الكابتن، وأرد
عليه أنت مجرم أنت إرهابي، وأنشبت أسناني في عضده إلى درجة أنه أخذ يصرخ
من شدة الألم، غير أن أحدهم ضربني على رأسي وأغمي عليّ، واستطاعوا بعد جهد
جهيد أن يحطموا الباب ويمسك الكابتن بمقود القيادة، ويتصل ببرج المراقبة
ليشرح لهم ما حصل.
وعلمنا فيما بعد أنه لو لم يفتح باب المقصورة وتأخر عشر دقائق فقط، لكانت
المقاتلات الحربية قد أسقطت الطائرة حسب الأوامر. والسبب في كل هذا: خناقة
«سخيفة» بين امرأتين!! فعلا «فتش عن المرأة» حتى بين السماء والأرض
نقلا عن صحيفة الشرق الاوسط السبـت 17 شعبـان 1430 هـ 8 اغسطس 2009 العدد 11211
باريس، وعندما كانت الطائرة تعبر فوق مدينة (مرسيليا) سمعنا صراخا وشاهدنا
عراكا عند مقصورة (الكابتن)، ولكن قبل أن أصل معكم إلى النهاية، لا بد وأن
أشرح لكم ملابسات تلك الفوضى.
فالحكاية وما فيها أن قائد الطائرة أثناء الرحلة قام من مكانه ليذهب إلى
(التواليت)، وكان مساعده في القيادة امرأة جزائرية، ويبدو أنها طلبت من
المضيفة شيئا فلم تحضره فقامت من على كرسيها لتوبخ المضيفة، فردت عليها
المضيفة بكلمات نابية وتعالت أصواتهما من بعيد، وفي هذه الأثناء خرج
الكابتن من (التواليت)، ورد بيده باب مقصورة القيادة وأغلقه، لكي لا تزعج
الأصوات مساعدته، وذهب ليستطلع سبب تعالي الأصوات، وإذا به يتفاجأ أن
مساعدته أمامه ولم تكن في المقصورة، فانطلق سريعا كالمعتوه على أمل أن
يفتح الباب ولكن دون جدوى؛ إذ إن أبواب مقصورات الكباتن في الطائرات أصبحت
بعد (11 سبتمبر)، لا تفتح إلا من الداخل خوفا من المختطفين، فما كان منه
ومن المضيفين إلا أن يأخذوا (الفأس) المعلق ة على باب الطائرة الخارجي،
ليحطموا الباب المصفح. كانت الطائرة في هذه الأثناء تنطلق وحدها دون قائد،
وأبراج المراقبة الأرضية تناديها دون جواب، واضطرت السلطات الفرنسية أن
تبعث بطائرات حربية ترافقها خوفا من أن تكون هناك عملية انتحارية، ومن
الممكن أن تسقطها إذا ما اقتربت من باريس.
ويمضي الأخ الجزائري قائلا: تعالى صياح الركاب وانتابهم الهلع، وعندما
شاهدت أنا ومجموعة من الركاب الكابتن والمضيفين وهم يحاولون تحطيم الباب
اعتقدنا جازمين أنهم إرهابيون متخفون بملابس رجال الطيران، فهجمنا عليهم
واشتد العراك بيننا وبينهم، واستطاع أحدنا أن يخطف الفأس ويهرب بها إلى
مؤخرة الطائرة غير أنهم لحقوا به واستردوها بالقوة، وعندما حاولت أنا أن
أنتزعها ضربني أحدهم بها في وجهي وأسال دمائي، فما كان مني إلا أن أهجم
على الكابتن وأطرحه أرضا وهو يصيح قائلا: أنا الكابتن أنا الكابتن، وأرد
عليه أنت مجرم أنت إرهابي، وأنشبت أسناني في عضده إلى درجة أنه أخذ يصرخ
من شدة الألم، غير أن أحدهم ضربني على رأسي وأغمي عليّ، واستطاعوا بعد جهد
جهيد أن يحطموا الباب ويمسك الكابتن بمقود القيادة، ويتصل ببرج المراقبة
ليشرح لهم ما حصل.
وعلمنا فيما بعد أنه لو لم يفتح باب المقصورة وتأخر عشر دقائق فقط، لكانت
المقاتلات الحربية قد أسقطت الطائرة حسب الأوامر. والسبب في كل هذا: خناقة
«سخيفة» بين امرأتين!! فعلا «فتش عن المرأة» حتى بين السماء والأرض
نقلا عن صحيفة الشرق الاوسط السبـت 17 شعبـان 1430 هـ 8 اغسطس 2009 العدد 11211
المتميز- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 883
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 11/04/2008
السٌّمعَة : 22
رد: «فتش عن المرأة»
هههههههههههههههه
مشان تعرف إنو حوا دائماً للمهام الصعبة
حتى بتخلي الطائرة تمشي لحالها من دون ما تمد إيدها عليها
شلوني معك
مشان تعرف إنو حوا دائماً للمهام الصعبة
حتى بتخلي الطائرة تمشي لحالها من دون ما تمد إيدها عليها
شلوني معك
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
رد: «فتش عن المرأة»
أمام روعة العنف وشد الشعر نسيت أنها مسؤولة عن قيادة الطائرة وتركت كل هذه الأرواح في مهب الريح , سامحها الله , هناك بعض المهام في الحياة لا تتناسب مع المرأة ومنها قيادة الطائرات , قد تقود سيارة ولكنها لا تقدر على تغيير إطار أصابه العطب وستنتظر قدوم آدم الذي لن يخاف أن تخشن يديه أو تتقصف أظافره , أو يلتصق فيها الشحم والسخام , ولو أنه يكره كثيراً أن يقوم بهذا العمل لنفسه , ولكن حين تستوقفه إمرأة وتطلب منه المساعدة , تستنفر شهامة بني آدم من أول الخل جميعاً , فحين ترى رجلاً يؤدي عملا بهمة ونشاط مميزين فتش عن المرأة فهي التي تشحذ الهمم وهي التي تتسبب بإسقاط الطائرات وربما المراكب الفضائية مستقبلاً .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» فتش عن المرأة.. في فساد المرأة!
» أين نحن من تلك المرأة !؟
» إذا كانت المرأة
» عمل المرأة والطلاق
» عمل المرأة بين الرجال
» أين نحن من تلك المرأة !؟
» إذا كانت المرأة
» عمل المرأة والطلاق
» عمل المرأة بين الرجال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin