المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxما الفرق بين جلد الذات ونقد الذات .........؟؟؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ما الفرق بين جلد الذات ونقد الذات .........؟؟؟
ما الفرق بين جلد الذات ونقد الذات .........؟؟؟
منقول
شعور سلبي يتنامى دائماً
في أوقات الهزائم و الإحباطات بسبب مناخ الهزيمة عندما يخيم على الأجواء بحيث
تتوارى النجاحات ( و التي غالبا ما تكون قليلة أو باهتة ) و يتصدر الفشل واجهة
الصدارة .
و الشعور السلبي المتمثل في جلد الذات ينبع من رغبة دفينة بالتغلب
على الفشل و لكن ليس عن طريق مواجهته و إنما بالهروب منه ( أو ما يعرف بالهروب إلى
الداخل حيث ينزوي الإنسان و يتقوقع داخل هذا الحيز الضيق من الشعور بالعجز و الفشل
) و ذلك لعجز الفرد ( أو الأمة ) عن إدراك مواطن قوته و مواطن ضعفه و أيضاً مواطن
قوة و ضعف أعدائه ( أو تحدياته ) و يسرف بدلا ًمن ذلك في تهميش كل قوة له و يعطى
لعدوه ( أو تحدياته قوة أكثر بكثير مما هي عليه في الحقيقة ) .
و كما ترون
فجلد الذات هو حيلة العجز و مطية الفشل و مهرب الجبن .
و دائماً ما تكون هناك
حجج لتبرير الشعور بالعجز ذات أسماء براقة للتمويه و خداع النفس ( أو خداع الآخرين)
مثل الواقعية أو مسايرة الأحداث أو الرضا بالأمر الواقع .
فإذا كان الضعف و
الهزيمة النفسية و المعنوية ( و ربما الحسية ) هما الدافعان لجلد الذات .. فما غاية
و منتهى جلد الذات ؟
الغاية و المنتهى هما التقوقع و الانحسار داخل بوتقة
الانهزام مروراً بفقدان الأمل وصولاً إلى فقدان الرؤية و الطموح و انتهاءً بالتلذذ
باجترار مرارة الألم حتى إدمانها .
***************
* نقـد الـذات :
شعور إيجابي ناضج يتلمس معرفة مواطن القوة
و مواطن الضعف بصدق و موضوعية ، أي أنه يقيسها و يقيمها و لا يهمشها أو يتخيلها . و
نقد الذات ليست له أوقات محددة و لكن له عقليات محددة تجيد قراءة نفسها و محيطها و
بالتالي لا تخشى مواجهة الأعداء أو التحديات و إنما تأخذ بأسباب النجاح و الوصول
إلى الهدف عن طريق التخطيط الجيد و الاستفادة من أخطاء الماضي .
***************
و نقد الذات ليس " هروباً " إلى الأمام كما
قد توحي المقارنة مع جلد الذات حيث أن الهروب إلى الأمام يتضمن بعض الشجاعة و لكنه
هروب اليائس من النصر فيفر للأمام لعله يجد حتفه فيرتاح أو لعله لم يجد مهرباً إلى
الخلف ففر للأمام
و نقد الذات يسد الطريق على الهزيمة النفسية التي
تأتي من الاستسلام لنوازع و دواعي الفشل و يزرع في النفس ( و في الأمة ) بذور
المقاومة و الوعي و يمدها بالمناعة و التحصينات اللازمة لمقاومة أعدائها و مجابهة
تحدياتها .
و نقد الذات لا يحتاج إلى حجج أو مبررات أو تسميات و إنما يستمد قوته
من إحساس داخلي عميق بالقوة و بالقدرة على المواجهة نما من يقين و إيمان تام بأن
أسباب القوة و المواجهة المظفرة كامنة في النفس تحتاج فقط لمجرد استنفار و ليس
إيجاد من عدم .
و الشعور الإيجابي المتمثل في نقد الذات ينبع من إيمان صادق
و مبدأ ثابت و رغبة حقيقية في النجاح مما يعطيه الدفعة و القوة و " الثقة " للوصول
إلى الهدف ، و الهدف هنا هو القناعة الذاتية و التثبت الداخلي من توفر إمكانية
النصر و بالتحديات و هى الركن الركين و أهم أسباب القوة فعندما يعرف عدوك أنك لا شك
منتصر فمن البديهي أن يوقن أنه لا شك منهزم .
منقول
شعور سلبي يتنامى دائماً
في أوقات الهزائم و الإحباطات بسبب مناخ الهزيمة عندما يخيم على الأجواء بحيث
تتوارى النجاحات ( و التي غالبا ما تكون قليلة أو باهتة ) و يتصدر الفشل واجهة
الصدارة .
و الشعور السلبي المتمثل في جلد الذات ينبع من رغبة دفينة بالتغلب
على الفشل و لكن ليس عن طريق مواجهته و إنما بالهروب منه ( أو ما يعرف بالهروب إلى
الداخل حيث ينزوي الإنسان و يتقوقع داخل هذا الحيز الضيق من الشعور بالعجز و الفشل
) و ذلك لعجز الفرد ( أو الأمة ) عن إدراك مواطن قوته و مواطن ضعفه و أيضاً مواطن
قوة و ضعف أعدائه ( أو تحدياته ) و يسرف بدلا ًمن ذلك في تهميش كل قوة له و يعطى
لعدوه ( أو تحدياته قوة أكثر بكثير مما هي عليه في الحقيقة ) .
و كما ترون
فجلد الذات هو حيلة العجز و مطية الفشل و مهرب الجبن .
و دائماً ما تكون هناك
حجج لتبرير الشعور بالعجز ذات أسماء براقة للتمويه و خداع النفس ( أو خداع الآخرين)
مثل الواقعية أو مسايرة الأحداث أو الرضا بالأمر الواقع .
فإذا كان الضعف و
الهزيمة النفسية و المعنوية ( و ربما الحسية ) هما الدافعان لجلد الذات .. فما غاية
و منتهى جلد الذات ؟
الغاية و المنتهى هما التقوقع و الانحسار داخل بوتقة
الانهزام مروراً بفقدان الأمل وصولاً إلى فقدان الرؤية و الطموح و انتهاءً بالتلذذ
باجترار مرارة الألم حتى إدمانها .
***************
* نقـد الـذات :
شعور إيجابي ناضج يتلمس معرفة مواطن القوة
و مواطن الضعف بصدق و موضوعية ، أي أنه يقيسها و يقيمها و لا يهمشها أو يتخيلها . و
نقد الذات ليست له أوقات محددة و لكن له عقليات محددة تجيد قراءة نفسها و محيطها و
بالتالي لا تخشى مواجهة الأعداء أو التحديات و إنما تأخذ بأسباب النجاح و الوصول
إلى الهدف عن طريق التخطيط الجيد و الاستفادة من أخطاء الماضي .
***************
و نقد الذات ليس " هروباً " إلى الأمام كما
قد توحي المقارنة مع جلد الذات حيث أن الهروب إلى الأمام يتضمن بعض الشجاعة و لكنه
هروب اليائس من النصر فيفر للأمام لعله يجد حتفه فيرتاح أو لعله لم يجد مهرباً إلى
الخلف ففر للأمام
و نقد الذات يسد الطريق على الهزيمة النفسية التي
تأتي من الاستسلام لنوازع و دواعي الفشل و يزرع في النفس ( و في الأمة ) بذور
المقاومة و الوعي و يمدها بالمناعة و التحصينات اللازمة لمقاومة أعدائها و مجابهة
تحدياتها .
و نقد الذات لا يحتاج إلى حجج أو مبررات أو تسميات و إنما يستمد قوته
من إحساس داخلي عميق بالقوة و بالقدرة على المواجهة نما من يقين و إيمان تام بأن
أسباب القوة و المواجهة المظفرة كامنة في النفس تحتاج فقط لمجرد استنفار و ليس
إيجاد من عدم .
و الشعور الإيجابي المتمثل في نقد الذات ينبع من إيمان صادق
و مبدأ ثابت و رغبة حقيقية في النجاح مما يعطيه الدفعة و القوة و " الثقة " للوصول
إلى الهدف ، و الهدف هنا هو القناعة الذاتية و التثبت الداخلي من توفر إمكانية
النصر و بالتحديات و هى الركن الركين و أهم أسباب القوة فعندما يعرف عدوك أنك لا شك
منتصر فمن البديهي أن يوقن أنه لا شك منهزم .
رد: ما الفرق بين جلد الذات ونقد الذات .........؟؟؟
موضوع يحتاج إلى قراءة لعدة مرات فالفروق بين المواقف
والفاصل الرفيع بينها قد يخلط الأمور مع بعضها , فالذي يعاني من السقوط والفشل لا
يمكنه التمييز جيداً وغالباً ما يقع عليه اللوم وهو أكثر من يلوم نفسه تبعاُ لدرجة
الحساسية التي هو عليها , ولكن قدرته على تحمل المسئولية تعطيه دفعاً للخروج من
الهاوية , وإن تفهم من يحيطون به قد يمنعه من السقوط أصلاً .
من لديه مثل هذا الدعم المعنوي يختصر الكثير من الوقت
(الوقوع وما يلزم للخروج من عمق الوقوع) وهذا الفرق بين الذي يقع ولا يستطيع
الخروج وبين من يقع ويرى الأيدي التي تشده نحو الأعلى , والأفضل أن تمتد الأيدي
لتمنع سقوطه .
ينبغي قراءة الموضوع بعناية فائقة لنتسلح بكل ما يلزم
كي لا نقع إن لم نجد من يمنعنا من السقوط .
سلمت يداك لهذا الطرح الراقي والإنساني .
والفاصل الرفيع بينها قد يخلط الأمور مع بعضها , فالذي يعاني من السقوط والفشل لا
يمكنه التمييز جيداً وغالباً ما يقع عليه اللوم وهو أكثر من يلوم نفسه تبعاُ لدرجة
الحساسية التي هو عليها , ولكن قدرته على تحمل المسئولية تعطيه دفعاً للخروج من
الهاوية , وإن تفهم من يحيطون به قد يمنعه من السقوط أصلاً .
من لديه مثل هذا الدعم المعنوي يختصر الكثير من الوقت
(الوقوع وما يلزم للخروج من عمق الوقوع) وهذا الفرق بين الذي يقع ولا يستطيع
الخروج وبين من يقع ويرى الأيدي التي تشده نحو الأعلى , والأفضل أن تمتد الأيدي
لتمنع سقوطه .
ينبغي قراءة الموضوع بعناية فائقة لنتسلح بكل ما يلزم
كي لا نقع إن لم نجد من يمنعنا من السقوط .
سلمت يداك لهذا الطرح الراقي والإنساني .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: ما الفرق بين جلد الذات ونقد الذات .........؟؟؟
نقد الذات ليس " هروباً " إلى الأمام كما
قد توحي المقارنة مع جلد الذات حيث أن الهروب إلى الأمام يتضمن بعض الشجاعة و لكنه
هروب اليائس من النصر فيفر للأمام لعله يجد حتفه فيرتاح أو لعله لم يجد مهرباً إلى
الخلف ففر للأمام
صدقت بارك الله بك
قد توحي المقارنة مع جلد الذات حيث أن الهروب إلى الأمام يتضمن بعض الشجاعة و لكنه
هروب اليائس من النصر فيفر للأمام لعله يجد حتفه فيرتاح أو لعله لم يجد مهرباً إلى
الخلف ففر للأمام
صدقت بارك الله بك
شقي شقاوة- استشاري معتمد
- عدد المساهمات : 119
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 31/05/2008
السٌّمعَة : 4
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin