المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
| د محمد سردار رحمه الله - 3791 |
| |||
| الاستشاري - 2664 |
| |||
| غريب الامارات - 1632 |
| |||
| شام - 1616 |
| |||
| Admin - 1570 |
| |||
| ام المجد - 1508 |
| |||
| المتميز - 883 |
| |||
| ود - 759 |
| |||
| شيماء الشام - 733 |
| |||
| المتمردة - 499 |
|
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا 
زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
زمرد١١فمرحبا بكم أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxحديث الذات
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حديث الذات
من طرف د محمد سردار رحمه الله الأربعاء يونيو 17, 2009 4:35 am
الخير فينا والشر مكتسب
ينبع الخير من الذات وإن تركت قلبك يعمل بعفوية الخلق
النقي تراه ينبع ويفيض ليختلط مع الخير النابع من الأخرين فينساب ليملأ فراغ العدم
في النفوس ويزيد ليشكل أنهاراً حيث تمر ترى الحياة العامرة بسنابل القمح وزهر
الليمون تشم عطر الحياة النظيفة فتشعر برضى طفل بين زراعي أمه الحنون .
لا يولد طفل وبه ذرة شر .
الشر يكتسب حين نتناسى حماية أطفالنا من الإقتراب نحو
مصدر الشر .
يحتاج الشر إلى تعب كبير لإظهاره ، صحيح أن من يسمح له
بالخروج من النفس يرى سهولة بدايته ولكن الأذى اللاحق سيعاني منه قبل أن يصل إلى
أي مخلوق ، الشر مؤلم وله وحشة ما بعدها وحشة ، فبعد خروجه لا يحتاج إلى عناية بل
ينمو ويجرح كل من يجده في طريقه وبعد هذا التحول لن يكون فيه رجعة . صحيح أنه
يحتاج إلى الكثير من التعب لينتشر ولكنه أقوى على البقاء ولا يحتاج إلى عناية بل
ينتشر انتشارا لا حدود له إلا عند حدود الخير كما تتوقف النار على حدود الماء
ويتوقف الشوك على حدود الرمال ويكاد الشر يقتل عند حدود الحب النقي . اشياء لا
تختلط .
ولكن من أين ينبع الشر ؟ . ينبع عند تصادم الحب والكره
حيث يحاول الكره قتل الحب . يسيطر الكره ولكن الحب يبقى منتظرا فرصة قد لا تتاح
فيبقى محبوساً حتى يصبح تراباً ولكنه تراباً نقيا يخرج منه الطيب ، والشر يعيش
طويلاً وحين يصبح تراباً لا ينبت فيه غير الشوك السام فتسكنه الثعابين . يحسد الشر
الخير ، فالخير يسمع صوت همساته وضحكاته طوال الوقت بينما الشر لا يعيش الا حيث
يكثر الأنين والألم لأنه نتاج بيئته .
تظهر النباتات الضارة دون زرعها وتتمسك بالتربة أكثر من
الياسمين . وتعيش بعد وأثناء البرد والمطر والكوارث ،لماذا ؟ لأنها ضارة ومحدودة
ومن يراها يمد يده ليقتلعها ويرميها فهي لا تستحق ان تحيا في ظل زهرة لذلك تتمسك بالحياة
وتنتشر بأي أسلوب تراه .
ما بين الورود وبين الشوك نحيا مرة نتمتع بالورد وأخرى
نعاني جروح الشوك نشعر بالآمان لصوت عصفور ونرتعش خوفاً لصليل أفعى . نميل إلى
الآمان والحب والخير ونبتعد عن الشوك والسم ، وحيث يوجد نار لن تتمكن بلورة الثلج
من البقاء ولكنها قد تطفيء اللهيب . من التراب وإلى التراب وهل هنالك أحلى من
رائحة التراب ، والقمح وشقائق النعمان .
الخير والورود والمطر مخلوقات رهيفة وبذارها مع كل كائن
لأن الله سبحانه وتعالى وضعها فينا لنحفظها بنقاء ألا يكفي أن الإنسان من آدم وآدم
من تراب فيه نفحة من روح الله ولا يحق لمن فيه هذا العطاء أن يسيء لأي كائن كان
فما بالك لأخيه الإنسان .
هذه الجماليات متساوية عند الجميع لحظة الخلق دون
استثناء ، وتحتاج إلى رعاية وحب ودفء وحديث رقيق تماماً شأن كل مخلوقات الله لتنمو
وتكبر وتزدهر . نشتكي من السيول ومن الرياح ومن الألم وأشياء كثيرة أخرى ونحملها
المسئولية ونقول ، تقضي على الجماليات التي وهبنا الله إياها . والحقيقة أن كل هذا
ما هو إلا خير . فقط علينا إنتظار عودة الشمس وسكون الرياح وزوال الألم ليبدأ يوم
آخر جديد تظهر فيه بذور الخير .
لنزرع ما عندنا لتنبت من كل معاناة الأمس من الرياح التي
حملت المطر من الألم ، فالرياح والمطر تعود جداول عذبة ونسمات تلامس شغاف القلب ،
ومنها يعود اللون إلى الأرض والسماء , وما علينا إلا طرح البذور الموجودة دائماً
وأبداً داخلنا وكم نخطىء حين نعتقد أنها اندثرت واختفت لمجرد نسيانها موسماً
واحداً . فقط لنسمح لها بالظهور فهي الأجمل من كل ما لدينا .
الموت وانحلال الجسد وصعود الروح لخالقها . فيه جمال
وتكريم من الله الذي يحب كل خلقه . هذا الإنحلال سوف يزهر قمحاً وسوسناً ويزخر
الدنيا بعطره , سوف يحمل في الهواء وينتقل لكل الأحياء ويعيش معهم ، الموت هو
التغير من حالة مفردة إلى حالة تعميم شاملة .
ينبع الخير من الذات وإن تركت قلبك يعمل بعفوية الخلق
النقي تراه ينبع ويفيض ليختلط مع الخير النابع من الأخرين فينساب ليملأ فراغ العدم
في النفوس ويزيد ليشكل أنهاراً حيث تمر ترى الحياة العامرة بسنابل القمح وزهر
الليمون تشم عطر الحياة النظيفة فتشعر برضى طفل بين زراعي أمه الحنون .
لا يولد طفل وبه ذرة شر .
الشر يكتسب حين نتناسى حماية أطفالنا من الإقتراب نحو
مصدر الشر .
يحتاج الشر إلى تعب كبير لإظهاره ، صحيح أن من يسمح له
بالخروج من النفس يرى سهولة بدايته ولكن الأذى اللاحق سيعاني منه قبل أن يصل إلى
أي مخلوق ، الشر مؤلم وله وحشة ما بعدها وحشة ، فبعد خروجه لا يحتاج إلى عناية بل
ينمو ويجرح كل من يجده في طريقه وبعد هذا التحول لن يكون فيه رجعة . صحيح أنه
يحتاج إلى الكثير من التعب لينتشر ولكنه أقوى على البقاء ولا يحتاج إلى عناية بل
ينتشر انتشارا لا حدود له إلا عند حدود الخير كما تتوقف النار على حدود الماء
ويتوقف الشوك على حدود الرمال ويكاد الشر يقتل عند حدود الحب النقي . اشياء لا
تختلط .
ولكن من أين ينبع الشر ؟ . ينبع عند تصادم الحب والكره
حيث يحاول الكره قتل الحب . يسيطر الكره ولكن الحب يبقى منتظرا فرصة قد لا تتاح
فيبقى محبوساً حتى يصبح تراباً ولكنه تراباً نقيا يخرج منه الطيب ، والشر يعيش
طويلاً وحين يصبح تراباً لا ينبت فيه غير الشوك السام فتسكنه الثعابين . يحسد الشر
الخير ، فالخير يسمع صوت همساته وضحكاته طوال الوقت بينما الشر لا يعيش الا حيث
يكثر الأنين والألم لأنه نتاج بيئته .
تظهر النباتات الضارة دون زرعها وتتمسك بالتربة أكثر من
الياسمين . وتعيش بعد وأثناء البرد والمطر والكوارث ،لماذا ؟ لأنها ضارة ومحدودة
ومن يراها يمد يده ليقتلعها ويرميها فهي لا تستحق ان تحيا في ظل زهرة لذلك تتمسك بالحياة
وتنتشر بأي أسلوب تراه .
ما بين الورود وبين الشوك نحيا مرة نتمتع بالورد وأخرى
نعاني جروح الشوك نشعر بالآمان لصوت عصفور ونرتعش خوفاً لصليل أفعى . نميل إلى
الآمان والحب والخير ونبتعد عن الشوك والسم ، وحيث يوجد نار لن تتمكن بلورة الثلج
من البقاء ولكنها قد تطفيء اللهيب . من التراب وإلى التراب وهل هنالك أحلى من
رائحة التراب ، والقمح وشقائق النعمان .
الخير والورود والمطر مخلوقات رهيفة وبذارها مع كل كائن
لأن الله سبحانه وتعالى وضعها فينا لنحفظها بنقاء ألا يكفي أن الإنسان من آدم وآدم
من تراب فيه نفحة من روح الله ولا يحق لمن فيه هذا العطاء أن يسيء لأي كائن كان
فما بالك لأخيه الإنسان .
هذه الجماليات متساوية عند الجميع لحظة الخلق دون
استثناء ، وتحتاج إلى رعاية وحب ودفء وحديث رقيق تماماً شأن كل مخلوقات الله لتنمو
وتكبر وتزدهر . نشتكي من السيول ومن الرياح ومن الألم وأشياء كثيرة أخرى ونحملها
المسئولية ونقول ، تقضي على الجماليات التي وهبنا الله إياها . والحقيقة أن كل هذا
ما هو إلا خير . فقط علينا إنتظار عودة الشمس وسكون الرياح وزوال الألم ليبدأ يوم
آخر جديد تظهر فيه بذور الخير .
لنزرع ما عندنا لتنبت من كل معاناة الأمس من الرياح التي
حملت المطر من الألم ، فالرياح والمطر تعود جداول عذبة ونسمات تلامس شغاف القلب ،
ومنها يعود اللون إلى الأرض والسماء , وما علينا إلا طرح البذور الموجودة دائماً
وأبداً داخلنا وكم نخطىء حين نعتقد أنها اندثرت واختفت لمجرد نسيانها موسماً
واحداً . فقط لنسمح لها بالظهور فهي الأجمل من كل ما لدينا .
الموت وانحلال الجسد وصعود الروح لخالقها . فيه جمال
وتكريم من الله الذي يحب كل خلقه . هذا الإنحلال سوف يزهر قمحاً وسوسناً ويزخر
الدنيا بعطره , سوف يحمل في الهواء وينتقل لكل الأحياء ويعيش معهم ، الموت هو
التغير من حالة مفردة إلى حالة تعميم شاملة .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
-
عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: حديث الذات
من طرف المتألق الخميس يونيو 18, 2009 7:00 am
مشكور
مـشكـور
مــشكــور
مـــشكـــور
مــــشكــــور
مـــــشكـــــور
مــــــشكــــــور
مـــــــشكـــــــور
مــــــــشكــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــشكــــــــور
مـــــــشكـــــــور
مــــــشكــــــور
مـــــشكـــــور
مــــشكــــور
مـــشكـــور
مــشكــور
مـشكـور
مشكور
مشكور
مـشكـور
مــشكــور
مـــشكـــور
مــــشكــــور
مـــــشكـــــور
مــــــشكــــــور
مـــــــشكـــــــور
مــــــــشكــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــشكــــــــور
مـــــــشكـــــــور
مــــــشكــــــور
مـــــشكـــــور
مــــشكــــور
مـــشكـــور
مــشكــور
مـشكـور
مشكور
مـشكـور
مــشكــور
مـــشكـــور
مــــشكــــور
مـــــشكـــــور
مــــــشكــــــور
مـــــــشكـــــــور
مــــــــشكــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــشكــــــــور
مـــــــشكـــــــور
مــــــشكــــــور
مـــــشكـــــور
مــــشكــــور
مـــشكـــور
مــشكــور
مـشكـور
مشكور
مشكور
مـشكـور
مــشكــور
مـــشكـــور
مــــشكــــور
مـــــشكـــــور
مــــــشكــــــور
مـــــــشكـــــــور
مــــــــشكــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــشكــــــــور
مـــــــشكـــــــور
مــــــشكــــــور
مـــــشكـــــور
مــــشكــــور
مـــشكـــور
مــشكــور
مـشكـور
مشكور
المتألق- مستشار
- عدد المساهمات : 267
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 17/05/2008
السٌّمعَة : 6
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 1570
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
السٌّمعَة : 58 -
المتميز- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 883
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 11/04/2008
السٌّمعَة : 22
مواضيع مماثلة» حديث مع الذات : من الخطأ البعد عن الذات
» حديث الروح
» حديث مع الذات: من أب لإبنه
» حديث مع الذات : العطر الشجي
» حديث مع الذات :الحياة ،الألم والموت
» حديث الروح
» حديث مع الذات: من أب لإبنه
» حديث مع الذات : العطر الشجي
» حديث مع الذات :الحياة ،الألم والموت
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» الناجحون
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
» يحكى أن
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
» شارك الفيديو لطفا
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
» مشكلة وحل (1) الخجل
» لحل اية مشكلة / اساسيات
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
» الحكي بيناتنا
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي