المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالابتزاز العاطفي
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الابتزاز العاطفي
الابتزاز العاطفي :
موقف أو كلام يأخذه شخص ما ليسبب لديك إحساسا بالخجل أو بالخطأ، أو ليحملك مسؤولية أنت أساسا لا تحملها.
يستخدم الابتزاز العاطفي لتحقيق سيطرة عاطفية ونفسية على الآخرين، ولجعل الآخر يشعر أنه مدين أو مذنب في حق الشخص الذي يبتزه. وهو أسلوب دنيء للغاية في التعامل مع الآخرين، ولكن للأسف لا يعتبره القانون جريمة أو جنحة يحاسب عليها، رغم أنه يحاسب على أفعال أقل خطرا بكثير.
من أمثلة الابتزاز العاطفي أن يقول أخ لأخته أنها يمكن أن تسيء إليه إذا تصرفت بشكل ما، أو أن تقول امرأة لزوجها أو ابنها أنها لن تنام حتى يعود من سهرته، أو أن يقول صديق لصديقه أنه كان يعتمد عليه فخذله وسبب له الفشل. في هذه الحالات نجد شخصا يحاول تحميل الآخر مسؤولية إضافية مثل انزعاج الأخ من حرية أخته، أو قرار الأم بالسهر حتى يعود ولدها، أو فشل الصديق الذي يعتمد على الآخرين لتحقيق أهدافه فيفشل لأنه أساسا لا يعمل بنفسه بل يعتمد على الآخرين. إن الأثر العاطفي الذي يتركه الابتزاز العاطفي في مثل هذه الحالات على الضحية أكبر كثيرا من الأثر الذي يمكن أن تتركه مقاومة الضحية للشخص الذي يبتزه عاطفيا، حتى لو كان الأخ أو الأم أو الصديق.
أعظم قيد يمكن أن يقيد الإنسان هو الابتزاز العاطفي. وعندما نبحث في الإنترنت عن كلمة الابتزاز العاطفي لا نجد الكثير من النتائج، ربما لأننا نعتبر الابتزاز العاطفي سلوكا عاديا في كل علاقة إنسانية.
لتكون حرا، لا تسمح لأحد أن يبتزك عاطفيا، وخصوصا الأشخاص المقربون جدا منك، والذين تحبهم جدا. افعل ما تحب حتى لو انزعج الآخرون، حتى لو تضايقوا، ولا تصدق أن ممارستك للحرية تسبب أي أذى لهم، في الحقيقة أنهم يقمعون حريتك بهذه الطريقة، وهم بذلك يسببون لك من الأذى ما يجب أن تتخلص منه بأية طريقة، ويقررون أن يسببوا لنفسهم أذى أنت أساسا غير مسؤول عنه.
يبدأ التحرر من الابتزاز العاطفي من إدراك الإنسان لحقيقة حريته، ومن ثقته بنفسه وبقدرته على تجاوز أية أزمات عاطفية قد تنشأ نتيجة ممارسة حريته. وبدون كل من هذين الشرطين، لا يستطيع أحد أن يتجاوز الابتزاز العاطفي. الحرية تقنع الإنسان أن وجود شخص ما في مكان ما ينزعج لسبب ما من سلوك ما أمر طبيعي جدا، ليس سببا كافيا ليمتنع عن ممارسة حريته، لأن الأشخاص الذين ينزعجون من أي سلوك موجودون في كل مكان، ومعظمهم من الأنانيين الذين يكرهون الخير للآخرين. أما الثقة بالنفس، فهي كل ما ينقص أي شخص يتردد لأي سبب في تنفيذ ما يحب أن ينفذه، ونقص الثقة بالنفس هو السبب الرئيسي للخضوع للابتزاز العاطفي.
عندما يواجهك الابتزاز العاطفي، عليك أن تتعرف عليه فورا، وتواجه الشخص الآخر بحقيقة أنه يستخدم أسلوبا دنيئا في التعامل معك، وأنك تحبه ولا تتمنى أن يخطئ بحق أحد، وخصوصا بحقك. ربما يحاول الإنكار، أو متابعة استخدام نفس الأسلوب ورفع العيار إلى درجة أعلى من الابتزاز العاطفي، وفي هذه الحالة عليك أن تستمر في مراقبة سلوك الآخر تجاهك، وحتى لو قرر الآخر أن يسبب الأذى فعليا لنفسه، ويحملك المسؤولية، عليك أن تستمر في التوضيح أنه هو من قرر تسبيب الأذى لنفسه، وأنك لا تريد له الأذى ولكنك ترفض أن يستخدم معك أسلوبا دنيئا لأنك تحبه.
سيبدو مثل هذا السلوك صعبا في البداية، ولكنه يمكن أن يخلصك من أنواع قاسية جدا من الابتزاز العاطفي، ولا شك أنه سينعكس بشكل إيجابي ثقتك بنفسك وعلى علاقتك بالآخر، وقد يحول العلاقة معه إلى علاقة ندية بدلا من علاقة سيطرة وخضوع عاطفي. أما إذا استمر الآخر بنفس السلوك الدنيء، ولم تتمكن من تغييره، فعليك عندها أن تثبت لنفسك أنك حر بمعنى الكلمة، ولا أعتقد أن خسارة شخص يمارس الابتزاز العاطفي بحقك خسارة كبيرة، بل بالعكس، قد يكون التخلص منه ربحا لك يكسبك مساحة كبيرة من الحرية، ولا يحق لك أن تعتبر أن خضوعك للابتزاز العاطفي تضحية نبيلة.
موقف أو كلام يأخذه شخص ما ليسبب لديك إحساسا بالخجل أو بالخطأ، أو ليحملك مسؤولية أنت أساسا لا تحملها.
يستخدم الابتزاز العاطفي لتحقيق سيطرة عاطفية ونفسية على الآخرين، ولجعل الآخر يشعر أنه مدين أو مذنب في حق الشخص الذي يبتزه. وهو أسلوب دنيء للغاية في التعامل مع الآخرين، ولكن للأسف لا يعتبره القانون جريمة أو جنحة يحاسب عليها، رغم أنه يحاسب على أفعال أقل خطرا بكثير.
من أمثلة الابتزاز العاطفي أن يقول أخ لأخته أنها يمكن أن تسيء إليه إذا تصرفت بشكل ما، أو أن تقول امرأة لزوجها أو ابنها أنها لن تنام حتى يعود من سهرته، أو أن يقول صديق لصديقه أنه كان يعتمد عليه فخذله وسبب له الفشل. في هذه الحالات نجد شخصا يحاول تحميل الآخر مسؤولية إضافية مثل انزعاج الأخ من حرية أخته، أو قرار الأم بالسهر حتى يعود ولدها، أو فشل الصديق الذي يعتمد على الآخرين لتحقيق أهدافه فيفشل لأنه أساسا لا يعمل بنفسه بل يعتمد على الآخرين. إن الأثر العاطفي الذي يتركه الابتزاز العاطفي في مثل هذه الحالات على الضحية أكبر كثيرا من الأثر الذي يمكن أن تتركه مقاومة الضحية للشخص الذي يبتزه عاطفيا، حتى لو كان الأخ أو الأم أو الصديق.
أعظم قيد يمكن أن يقيد الإنسان هو الابتزاز العاطفي. وعندما نبحث في الإنترنت عن كلمة الابتزاز العاطفي لا نجد الكثير من النتائج، ربما لأننا نعتبر الابتزاز العاطفي سلوكا عاديا في كل علاقة إنسانية.
لتكون حرا، لا تسمح لأحد أن يبتزك عاطفيا، وخصوصا الأشخاص المقربون جدا منك، والذين تحبهم جدا. افعل ما تحب حتى لو انزعج الآخرون، حتى لو تضايقوا، ولا تصدق أن ممارستك للحرية تسبب أي أذى لهم، في الحقيقة أنهم يقمعون حريتك بهذه الطريقة، وهم بذلك يسببون لك من الأذى ما يجب أن تتخلص منه بأية طريقة، ويقررون أن يسببوا لنفسهم أذى أنت أساسا غير مسؤول عنه.
يبدأ التحرر من الابتزاز العاطفي من إدراك الإنسان لحقيقة حريته، ومن ثقته بنفسه وبقدرته على تجاوز أية أزمات عاطفية قد تنشأ نتيجة ممارسة حريته. وبدون كل من هذين الشرطين، لا يستطيع أحد أن يتجاوز الابتزاز العاطفي. الحرية تقنع الإنسان أن وجود شخص ما في مكان ما ينزعج لسبب ما من سلوك ما أمر طبيعي جدا، ليس سببا كافيا ليمتنع عن ممارسة حريته، لأن الأشخاص الذين ينزعجون من أي سلوك موجودون في كل مكان، ومعظمهم من الأنانيين الذين يكرهون الخير للآخرين. أما الثقة بالنفس، فهي كل ما ينقص أي شخص يتردد لأي سبب في تنفيذ ما يحب أن ينفذه، ونقص الثقة بالنفس هو السبب الرئيسي للخضوع للابتزاز العاطفي.
عندما يواجهك الابتزاز العاطفي، عليك أن تتعرف عليه فورا، وتواجه الشخص الآخر بحقيقة أنه يستخدم أسلوبا دنيئا في التعامل معك، وأنك تحبه ولا تتمنى أن يخطئ بحق أحد، وخصوصا بحقك. ربما يحاول الإنكار، أو متابعة استخدام نفس الأسلوب ورفع العيار إلى درجة أعلى من الابتزاز العاطفي، وفي هذه الحالة عليك أن تستمر في مراقبة سلوك الآخر تجاهك، وحتى لو قرر الآخر أن يسبب الأذى فعليا لنفسه، ويحملك المسؤولية، عليك أن تستمر في التوضيح أنه هو من قرر تسبيب الأذى لنفسه، وأنك لا تريد له الأذى ولكنك ترفض أن يستخدم معك أسلوبا دنيئا لأنك تحبه.
سيبدو مثل هذا السلوك صعبا في البداية، ولكنه يمكن أن يخلصك من أنواع قاسية جدا من الابتزاز العاطفي، ولا شك أنه سينعكس بشكل إيجابي ثقتك بنفسك وعلى علاقتك بالآخر، وقد يحول العلاقة معه إلى علاقة ندية بدلا من علاقة سيطرة وخضوع عاطفي. أما إذا استمر الآخر بنفس السلوك الدنيء، ولم تتمكن من تغييره، فعليك عندها أن تثبت لنفسك أنك حر بمعنى الكلمة، ولا أعتقد أن خسارة شخص يمارس الابتزاز العاطفي بحقك خسارة كبيرة، بل بالعكس، قد يكون التخلص منه ربحا لك يكسبك مساحة كبيرة من الحرية، ولا يحق لك أن تعتبر أن خضوعك للابتزاز العاطفي تضحية نبيلة.
شريك العمر- استشاري ممارس
- عدد المساهمات : 54
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 14/12/2008
السٌّمعَة : 8
رد: الابتزاز العاطفي
الابتزاز
العاطفي :موقف أو كلام يأخذه شخص ما ليسبب لديك إحساسا بالخجل أو بالخطأ، أو
ليحملك مسؤولية أنت أساسا لا تحملها.
إلى هنا اتوافق معك تماماً
ولكن الأمثلة أرى أنها لا تتناسب مع القسوة في عبارة دنيئة ، فحرص الأم على إنتظار
عودة زوجها أو إبنها تعبيراً عن حب وقلق لحين عودته بآمان وهو شعور نبيل .
فعلاً قد تكون وصديقك
متفقين على عهد ما بحيث لا يشكل تنفيذه عبئاً على أحد وحين يتوجب عليه إتخاذ مثل
هذا الموقف يبتعد وكأنه خارج العهد يكون فعلاً خذلك ومن حقك أن تعتب عليه ، وهذا
إبتزاز عاطفي رديء .
افعل ما
تحب حتى لو انزعج الآخرون،
أنت هنا تنفي صحة المقولة
: تنتهي حريتك عندما تبدأ حرية الأخرين ، فلو كنت من عشاق الموسيقى ، فإن الصوت
الجهوري للموسيقى يكسبها الحس الحقيقي وأنا شخصياً أحب سماعها بصوت جهوري ولكن كل
من حولي يقول أخفض الصوت ، أجل يجب أن أخفض الصوت لذلك لدي سماعة أذن بنوعية عالية
، اسمع وأستمتع ولا أزعج أحداً .
أحسست أنك تقصد شيئاً غير
الذي أتحدث عنه ولكن أحببت أن أذكر تلك الأمثلة فقط لأبعد مفهوم العام عن الخاص في
موضوع الإبتزاز العاطفي . أليست الدموع نوع من الإبتزاز العاطفي عندما يرغب طرف ما
التأثير عليك سلباً أو إيجاباً ونستجيب له غالباً وهو دليل نبل الأخلاق أو ما يطلق
عليه اليوم ( أهبل لقد إنطلت عليه الحيلة) .
إن مراعاة شعور الأخرين
رغم أنه يضايقنا أحياناً وتفسيره على أنه إهتمام وهو فعلاً من هذا النوع يعتبر
عاطفة نبيلة منهم ومن تحملنا لهم إن تضايقنا
العاطفي :موقف أو كلام يأخذه شخص ما ليسبب لديك إحساسا بالخجل أو بالخطأ، أو
ليحملك مسؤولية أنت أساسا لا تحملها.
إلى هنا اتوافق معك تماماً
ولكن الأمثلة أرى أنها لا تتناسب مع القسوة في عبارة دنيئة ، فحرص الأم على إنتظار
عودة زوجها أو إبنها تعبيراً عن حب وقلق لحين عودته بآمان وهو شعور نبيل .
فعلاً قد تكون وصديقك
متفقين على عهد ما بحيث لا يشكل تنفيذه عبئاً على أحد وحين يتوجب عليه إتخاذ مثل
هذا الموقف يبتعد وكأنه خارج العهد يكون فعلاً خذلك ومن حقك أن تعتب عليه ، وهذا
إبتزاز عاطفي رديء .
افعل ما
تحب حتى لو انزعج الآخرون،
أنت هنا تنفي صحة المقولة
: تنتهي حريتك عندما تبدأ حرية الأخرين ، فلو كنت من عشاق الموسيقى ، فإن الصوت
الجهوري للموسيقى يكسبها الحس الحقيقي وأنا شخصياً أحب سماعها بصوت جهوري ولكن كل
من حولي يقول أخفض الصوت ، أجل يجب أن أخفض الصوت لذلك لدي سماعة أذن بنوعية عالية
، اسمع وأستمتع ولا أزعج أحداً .
أحسست أنك تقصد شيئاً غير
الذي أتحدث عنه ولكن أحببت أن أذكر تلك الأمثلة فقط لأبعد مفهوم العام عن الخاص في
موضوع الإبتزاز العاطفي . أليست الدموع نوع من الإبتزاز العاطفي عندما يرغب طرف ما
التأثير عليك سلباً أو إيجاباً ونستجيب له غالباً وهو دليل نبل الأخلاق أو ما يطلق
عليه اليوم ( أهبل لقد إنطلت عليه الحيلة) .
إن مراعاة شعور الأخرين
رغم أنه يضايقنا أحياناً وتفسيره على أنه إهتمام وهو فعلاً من هذا النوع يعتبر
عاطفة نبيلة منهم ومن تحملنا لهم إن تضايقنا
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: الابتزاز العاطفي
يعطيــــــــــــتك العافيــــــــــــة
ود- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 759
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 08/10/2008
السٌّمعَة : 20
رد: الابتزاز العاطفي
الدموع نوع من الإبتزاز العاطفي
صدقت
صدقت
عمر فيصل الطويل- استشاري متدرب
- عدد المساهمات : 31
العمر : 57
تاريخ التسجيل : 26/02/2009
السٌّمعَة : 2
رد: الابتزاز العاطفي
الدموع نوع من الإبتزاز العاطفي
صدقت
صدقت
عمر فيصل الطويل- استشاري متدرب
- عدد المساهمات : 31
العمر : 57
تاريخ التسجيل : 26/02/2009
السٌّمعَة : 2
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin