المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxعودي أيتها العصافير
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عودي أيتها العصافير
عندما تحب لا تتهرب من واجباتك , فالوجه الذي أظهر الحب ينبغي أن يبقى محباً حتى وإن غاب عنك من تحب , وإلا فإنك كنت متصنعاً ولست محباً حقيقياً .
ما جعلني أكتب تلك الكلمات مواقف في الحياة مرت بي من خلال من تعرفت إليهم , وكانوا يبدون ظرفاء ولطفاء ولديهم الحد الأدنى من الوفاء الكافي لأن يحفظوا الود , وإلقاء السلام على الأقل .
ولكن ما يحدث هو بمجرد إنتهاء الغرض الذي من أجله حدث التعارف والتواصل , تتم القطيعة , بل يصير التجاهل التام وكأن شيئاً لم يحدث ؟؟؟؟؟!!!
حين كنت صغيراً , أحببت العصافير , بشكل خاص من بين الحيوانات وبالطبع لم أؤذي أي مخلوق من مخلوقات الله الرحمن الرحيم , ولكن العصافير لها ميزات قربتها مني , فهي تزقزق في الصباح , وتطير برشاقة , وحين تضع لها الحبوب أو كسرات الخبز تأتي لتأخذها , رغم خوفها الشديد , من الإنسان الذي تعرف عنه الكثير قبل أن تخرج من قشرتها إلى الحياة , ولا أدري من أين لها هذه الخبرة المكتسبة أم لعلها وراثية .....
من المعروف أن الطير الذي يسمونه الستيتية في الشام يبيض اينما كان , ولا يعتني بعشه وأناقة تجهيزه إلا بالقدر الأدنى الذي يكفل تربية صغاره الذين على ما يبدو معتادين بالوراثة على الحياة القاسية .
فكان أن باضت إحداهن أمام نافذة غرفتي التي فتحتها للتهوية في أواخر فصل الشتاء وبالطبع في الليل يكون هناك برد , فيجب أن أقفلها , ولكن ثمة بيضتان في عش يمنع إغلاق النافذة دون تهشيم العش , فما كان مني إلا أن شكوت الأمر لوالدتي التي قالت , يمكنك ترك النافذة مفتوحة والنوم في غرفة الجلوس حتى تنتهي مدة الحضانة لهذه الفراخ ....... وكان ذلك وبقيت مشرداً عن غرفتي طيلة الوقت فعرفت قيمة أن تحافظ على غيرك , والغريب أن الستيتية وذكرها وفراخها ألفوا تواجدي , ولم يعودوا يهربوا عند سماع فتح الباب ورؤيتي ......
وبقيت محافظاً على وضع الحبوب والماء على الشرفة , أينما كنت , حيث تأتي العصافير والطيور بمختلف اشكالها لتأكل وتشرب , وتغني لي , ثم ترحل , وهذا ما فعلته حين صار لي عمل ومكتب , وكان الناس يستغربون كيف تأتي الطيور , دون أن يخطر ببالهم أن الود بين موجودات الحياة يحتاج إلى مثابرة وعطاء وأخذ , بالطبع الطيور لن تقدم لي ما هو مفيد من الناحية المادية , إلا أجسادها لتدخل الفرن , وهذا يجعلني أخسر هذه العلاقة , ولكن يمكنني أن أقدم لها ما يبقيها على ود معي . يحدث حين أكون في إجازة أن ينسى من أوصيه بوضع الماء والحبوب , مما يجعل الطيور لا تأتي إلا حين أعاود التواصل معها عبر ما تريد ومن خلال أبجدية تفهمها وأتقنها .
من بضعة أيام كنت مريضاً وغبت بضعة أيام عن عملي , وقبل ذهابي تركت ماءً كثيراً ومؤونة كافية لأيام , ولكن الحر بخر الماء , وجفف الحبوب إلى حد أن العصافير عافت الوصول إلى نافذتي , حزنت , وعدت أضع لها ما تريد مرة أخرى , وأجددها كل يوم , وأنتظر أن تعود إلي فقد أحسست بشوق لسماع صوتها وزقزقتها عند الصباح , كما إشتقت لرؤية الريشات الصغيرات المتناثرات عند حافة النافذة , وإنعكاس الشمس بألوان جميلة عليها .
ترى ألا تستحق السعادة في الحياة أن نمنحها جهداً يبقيها متوهجة , ألا ينسحب هذا على علاقاتنا الإنسانية مع بعضنا , ألا ينبغي أن نحافظ على التواصل بيننا , وأسئلة كثيرة ؟؟؟؟؟؟
من يعرف أنه لن يحتاج أحد , ولو مجرد كلمة صباح الخير فليلغي نفسه من سجل البشر والمخلوقات , ويبحث عن كوكب أخر ما فيه من شيء , إن وجد سوف يلحق به أمثاله , وسيحتاجون لبعضهم , وبذلك يتضح له أنه بحاجة الجميع كما أن الجميع بحاجته .
أتمنى أن أكون قدر ما يتمنى الجميع مني , في التواصل والعطاء والأخذ بغرض العطاء والعطاء بغرض الأخذ , مثل الورود تمنح رائحتها لبتحدث البشر عنها تحت الشمس وفي ضوء القمر ويلقون عليها التحية , كي تزهر مرات كثيرة , طيلة الحياة .
ما جعلني أكتب تلك الكلمات مواقف في الحياة مرت بي من خلال من تعرفت إليهم , وكانوا يبدون ظرفاء ولطفاء ولديهم الحد الأدنى من الوفاء الكافي لأن يحفظوا الود , وإلقاء السلام على الأقل .
ولكن ما يحدث هو بمجرد إنتهاء الغرض الذي من أجله حدث التعارف والتواصل , تتم القطيعة , بل يصير التجاهل التام وكأن شيئاً لم يحدث ؟؟؟؟؟!!!
حين كنت صغيراً , أحببت العصافير , بشكل خاص من بين الحيوانات وبالطبع لم أؤذي أي مخلوق من مخلوقات الله الرحمن الرحيم , ولكن العصافير لها ميزات قربتها مني , فهي تزقزق في الصباح , وتطير برشاقة , وحين تضع لها الحبوب أو كسرات الخبز تأتي لتأخذها , رغم خوفها الشديد , من الإنسان الذي تعرف عنه الكثير قبل أن تخرج من قشرتها إلى الحياة , ولا أدري من أين لها هذه الخبرة المكتسبة أم لعلها وراثية .....
من المعروف أن الطير الذي يسمونه الستيتية في الشام يبيض اينما كان , ولا يعتني بعشه وأناقة تجهيزه إلا بالقدر الأدنى الذي يكفل تربية صغاره الذين على ما يبدو معتادين بالوراثة على الحياة القاسية .
فكان أن باضت إحداهن أمام نافذة غرفتي التي فتحتها للتهوية في أواخر فصل الشتاء وبالطبع في الليل يكون هناك برد , فيجب أن أقفلها , ولكن ثمة بيضتان في عش يمنع إغلاق النافذة دون تهشيم العش , فما كان مني إلا أن شكوت الأمر لوالدتي التي قالت , يمكنك ترك النافذة مفتوحة والنوم في غرفة الجلوس حتى تنتهي مدة الحضانة لهذه الفراخ ....... وكان ذلك وبقيت مشرداً عن غرفتي طيلة الوقت فعرفت قيمة أن تحافظ على غيرك , والغريب أن الستيتية وذكرها وفراخها ألفوا تواجدي , ولم يعودوا يهربوا عند سماع فتح الباب ورؤيتي ......
وبقيت محافظاً على وضع الحبوب والماء على الشرفة , أينما كنت , حيث تأتي العصافير والطيور بمختلف اشكالها لتأكل وتشرب , وتغني لي , ثم ترحل , وهذا ما فعلته حين صار لي عمل ومكتب , وكان الناس يستغربون كيف تأتي الطيور , دون أن يخطر ببالهم أن الود بين موجودات الحياة يحتاج إلى مثابرة وعطاء وأخذ , بالطبع الطيور لن تقدم لي ما هو مفيد من الناحية المادية , إلا أجسادها لتدخل الفرن , وهذا يجعلني أخسر هذه العلاقة , ولكن يمكنني أن أقدم لها ما يبقيها على ود معي . يحدث حين أكون في إجازة أن ينسى من أوصيه بوضع الماء والحبوب , مما يجعل الطيور لا تأتي إلا حين أعاود التواصل معها عبر ما تريد ومن خلال أبجدية تفهمها وأتقنها .
من بضعة أيام كنت مريضاً وغبت بضعة أيام عن عملي , وقبل ذهابي تركت ماءً كثيراً ومؤونة كافية لأيام , ولكن الحر بخر الماء , وجفف الحبوب إلى حد أن العصافير عافت الوصول إلى نافذتي , حزنت , وعدت أضع لها ما تريد مرة أخرى , وأجددها كل يوم , وأنتظر أن تعود إلي فقد أحسست بشوق لسماع صوتها وزقزقتها عند الصباح , كما إشتقت لرؤية الريشات الصغيرات المتناثرات عند حافة النافذة , وإنعكاس الشمس بألوان جميلة عليها .
ترى ألا تستحق السعادة في الحياة أن نمنحها جهداً يبقيها متوهجة , ألا ينسحب هذا على علاقاتنا الإنسانية مع بعضنا , ألا ينبغي أن نحافظ على التواصل بيننا , وأسئلة كثيرة ؟؟؟؟؟؟
من يعرف أنه لن يحتاج أحد , ولو مجرد كلمة صباح الخير فليلغي نفسه من سجل البشر والمخلوقات , ويبحث عن كوكب أخر ما فيه من شيء , إن وجد سوف يلحق به أمثاله , وسيحتاجون لبعضهم , وبذلك يتضح له أنه بحاجة الجميع كما أن الجميع بحاجته .
أتمنى أن أكون قدر ما يتمنى الجميع مني , في التواصل والعطاء والأخذ بغرض العطاء والعطاء بغرض الأخذ , مثل الورود تمنح رائحتها لبتحدث البشر عنها تحت الشمس وفي ضوء القمر ويلقون عليها التحية , كي تزهر مرات كثيرة , طيلة الحياة .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: عودي أيتها العصافير
يالها من قصة جميلة وكم هي رحيمة تلك الوالدة الحنونة
ان تمنح بعض الطيور غرفة بأكملها من اجل حياة اسرة برية عشعشت على بيت سخره الله لها رأفتا بحالها المستكين
وها انا اليوم اتعامل مع تلك المخلوقات الجميلة واشعر فعلا ان هناك ابجدية بيننا لدي ببغاوات الفت منذ حوالي عام .. سبحان من جعل الالفة حتى مع تلك الكائنات
اشعر بانهم يعرفونني , توبخني احدهم بصراخها وجحرشة صوتها, ينظر لي الذكر بنظرات لا يفقهها من هم حولي
احببتهم ولا اعلم كيف لاصحاب محال بيع طيور الزينة القدرة على مفارقة تلك الارواح البريئة خصوصا بعد مضي فترة لا بأس بها من الوقت يعتاد بها الحيوان على ذلك المدرب او المعتني بهم
سبحانه كم هو عظيم ورحيم وحليم ولطيف و ودود ان خلق لنا ذلك للتفكر من جهة ولامتاع الانسان من جهة ثانية ... حتى في حياته الدنيا الفانية فاذا كان هذا على الارض!!
فماذا صور وماذا ابدع وماذا خلق في الجنان !!
قلمكم ياسيدي ليس بغريب عليه وصف ذلك ..
إشتقت لرؤية الريشات الصغيرات المتناثرات عند حافة النافذة
قلمكم قد افاق بي تلك الهواية
تمنيت ان يتعلم الانسان الرحمة من الحيوانات ,,, فاكاد اجزم لو كان البشر رحيما بمخلوقات مثل هذه لما امتدت يداه على من هم من بني جنسه
الانسان يتأثر بكل شيء فلا ضير ان عملنا جاهدين على ابراز هذا الاثر الايجابي عله انعكس ايضا على تعاملاتنا مع البشر !!
ان تمنح بعض الطيور غرفة بأكملها من اجل حياة اسرة برية عشعشت على بيت سخره الله لها رأفتا بحالها المستكين
وها انا اليوم اتعامل مع تلك المخلوقات الجميلة واشعر فعلا ان هناك ابجدية بيننا لدي ببغاوات الفت منذ حوالي عام .. سبحان من جعل الالفة حتى مع تلك الكائنات
اشعر بانهم يعرفونني , توبخني احدهم بصراخها وجحرشة صوتها, ينظر لي الذكر بنظرات لا يفقهها من هم حولي
احببتهم ولا اعلم كيف لاصحاب محال بيع طيور الزينة القدرة على مفارقة تلك الارواح البريئة خصوصا بعد مضي فترة لا بأس بها من الوقت يعتاد بها الحيوان على ذلك المدرب او المعتني بهم
سبحانه كم هو عظيم ورحيم وحليم ولطيف و ودود ان خلق لنا ذلك للتفكر من جهة ولامتاع الانسان من جهة ثانية ... حتى في حياته الدنيا الفانية فاذا كان هذا على الارض!!
فماذا صور وماذا ابدع وماذا خلق في الجنان !!
قلمكم ياسيدي ليس بغريب عليه وصف ذلك ..
إشتقت لرؤية الريشات الصغيرات المتناثرات عند حافة النافذة
قلمكم قد افاق بي تلك الهواية
تمنيت ان يتعلم الانسان الرحمة من الحيوانات ,,, فاكاد اجزم لو كان البشر رحيما بمخلوقات مثل هذه لما امتدت يداه على من هم من بني جنسه
الانسان يتأثر بكل شيء فلا ضير ان عملنا جاهدين على ابراز هذا الاثر الايجابي عله انعكس ايضا على تعاملاتنا مع البشر !!
المن والسلوى- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 387
تاريخ التسجيل : 13/08/2009
السٌّمعَة : 25
رد: عودي أيتها العصافير
محبة وسلام الرحمن الرحيم
غاليتي أشعر براحة كبيرة لتواصلك , وبالطبع رد أخي جمال والأهم أن أعلم أن ثمة من شاركني في فكرة تحمل حناناً نشتاق إليه , ورغم أنني ما أزال أعيش حالة الحب هذه , إلا أنني كثيراً ما أشعر بالوحدة لعجزي عن إدراك المفردات لدى المخلوقات التي لا أعرف لغتها , وأحس بأنها تدرك ما يعتمل في صدورنا وتفهم كلماتنا , ولعلها بذلك تفوق قدراتنا المحدودة .
إن العصفور يهرب حين يسمع صوت تكة مقبض الباب , يحسبها الصوت الذي يسبق أزيز الطلقة التي لا يعود بعده يسمع أو برى أو يتحرك , بل تفارقه الروح , ولكن نحن رغم أنه يطير ويبتعد إلا أننا نصر على قتله مهما بعد , كي لا يقال أننا لا نعرف التصويب وهذا عار على الذكورة .
حقاً ما عنده من رقة , تجعله مخلوقاً أجدر من الإحترام , هو وكل باقي المخلوقات .
بالتأكيد أن هذه المخلوقات الرائعة لديها أمور متفوقة فرغم معرفتها بأننا نذبحها ونأكلها فإنها سرعان ما تتسامح معنا وتقترب لتأخذ بضع حبات قمح عربون صداقة .
لا تغيبي أيتها الإبنة التي كبرت عام , ومعها كبر الجميع , أتمنى لك حياة كلها عطاء لكل المخلوقات , ويخطأ تماماً من يعتقد أن الأحجار لا تحس وأن الأشجار لا تبكي , وأن ثمة قوانين تسيير الكون .... هناك إله واحد لكل المكونات التي خلقها هو ومنحها الحياة . أليست كل مخلوقات الله تسبح بإسمه ؟؟؟؟ وهل يأتي التسبيح إلا مع الحياة , ولكن لكل لغته , فاين الإنسان الأذكى الذي يقول أنه ذكي بل الأذكى !!!!
غاليتي أشعر براحة كبيرة لتواصلك , وبالطبع رد أخي جمال والأهم أن أعلم أن ثمة من شاركني في فكرة تحمل حناناً نشتاق إليه , ورغم أنني ما أزال أعيش حالة الحب هذه , إلا أنني كثيراً ما أشعر بالوحدة لعجزي عن إدراك المفردات لدى المخلوقات التي لا أعرف لغتها , وأحس بأنها تدرك ما يعتمل في صدورنا وتفهم كلماتنا , ولعلها بذلك تفوق قدراتنا المحدودة .
إن العصفور يهرب حين يسمع صوت تكة مقبض الباب , يحسبها الصوت الذي يسبق أزيز الطلقة التي لا يعود بعده يسمع أو برى أو يتحرك , بل تفارقه الروح , ولكن نحن رغم أنه يطير ويبتعد إلا أننا نصر على قتله مهما بعد , كي لا يقال أننا لا نعرف التصويب وهذا عار على الذكورة .
حقاً ما عنده من رقة , تجعله مخلوقاً أجدر من الإحترام , هو وكل باقي المخلوقات .
بالتأكيد أن هذه المخلوقات الرائعة لديها أمور متفوقة فرغم معرفتها بأننا نذبحها ونأكلها فإنها سرعان ما تتسامح معنا وتقترب لتأخذ بضع حبات قمح عربون صداقة .
لا تغيبي أيتها الإبنة التي كبرت عام , ومعها كبر الجميع , أتمنى لك حياة كلها عطاء لكل المخلوقات , ويخطأ تماماً من يعتقد أن الأحجار لا تحس وأن الأشجار لا تبكي , وأن ثمة قوانين تسيير الكون .... هناك إله واحد لكل المكونات التي خلقها هو ومنحها الحياة . أليست كل مخلوقات الله تسبح بإسمه ؟؟؟؟ وهل يأتي التسبيح إلا مع الحياة , ولكن لكل لغته , فاين الإنسان الأذكى الذي يقول أنه ذكي بل الأذكى !!!!
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» زوجتي الحبيبة ... عودي إلى بيتكِ
» فرحة العصافير بسنابل القمح
» أيتها الزوجـــــــــــة احذري
» أيتها اللؤلؤة المكنونة.
» المرأة عبر الحضارات
» فرحة العصافير بسنابل القمح
» أيتها الزوجـــــــــــة احذري
» أيتها اللؤلؤة المكنونة.
» المرأة عبر الحضارات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin