المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالمرأة بجوهرها وليست بمظهرها
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المرأة بجوهرها وليست بمظهرها
المرأة بجوهرها وليست بمظهرها
خليفة عيد صلهام الكبيسي
تحدثوا عن المرأة، وكتبوا عنها كثيرا، وكل أبدي رأيه فيها منطلقا من انطباعه عنها، فمرة تحظي بتزكية صاحب رأي، ومرة يأتي عليها اللوم من صاحب رأي آخر.
وفي رأيي أن بعض النسوة علي مختلف أعمارهن، فهن يعطين مظهرهن قدرا وفيراً من الاهتمام والعناية، ويهملن جوهرهن الذي من المفروض ان تكون له العناية المثلي، والاهتمام به من باب أولي.
فمظهر المرأة لا يعبر عن حقيقتها بصفتها انساناً ، أما مظهرها النقي الصافي فهو الذي يعبر عن ذلك بكل وضوح وجلاء، حيث إذا صلح الجوهر صلح المظهر تبعا له بشكل تلقائي والعكس بالعكس صحيح.
والمظهر يتهالك مع مرور السنين ثم يفني وينتهي، وينتهي الحديث عنه ولكن الجوهر يزدهر مع مرور السنين ثم يبقي ذكري، ويستمر الحديث الحسن عنه حتي بعد ممات صاحبته وقد يرثه أهلوها بالثناء وحسن المعاملة من الآخرين ممن أحسنت لهم هذه المرأة بجوهرها وحسن معاملتها وطيب كلامها.
فمن المؤسف جدا، بأن بعض النسوة يظهرن بملابس براقة فيجعلن للنهار لباساً ولليل آخر ويبدو جسدها مصقولا بكل أدوات التبرج والزينة ويزدن علي ذلك، فيجعلن للنهار عطرا ولليل آخر، في حين أن الجوهر يفيض بالأنانية والحقد والحسد تجاه الأخريات ويتفاقم جوهرها بعدم القناعة في أي شيء مهما كان متوفرا لديها أو في متناول يدها.
فهذا البعض من النسوة يمكن ان تقرأه كما تقرأ كتابا مفتوحا أمامك، فتعرف منه ان هؤلاء النسوة يحببن الحديث عن أنفسهن مديحا وثناء وتمييزا علي غيرهن، فإذا عملن عملا ما، فإنهن يبدين نجاحا واحدا يتيما، فيخيل إليهن أنهن أصبن النجاح كله، ثم يجعلن الحياة راقصة لهن رضي الجميع أو أبوا، ويخفين فشلهن المتكرر، ويحرصن علي ان لا يبدين ذلك الفشل ويحرصن علي عدم إثارته متحاشيات أسباب الاثارة بل ويدافعن بحمقهن مدعيات أنهن لم يفعلن شيئا جلب عليهن الفشل، مع أن الفشل والنجاح اقدار مقدرة للانسان ذكرا كان أو أنثي، هذا الإنسان الذي يحاول جهد قدرته ووسع حيله ان لا يفشل ابدا، ولكنه مع ذلك معرض للفشل وقد يفشل فشلا ذريعا علي الرغم من حرصه.
وكذلكم، فإن هذا البعض من النسوة إذا تحدثت إحداهن عن ما لديها من ملابس، وما اشترت من حلي ذهبية وما تملك في جيبها من مال، خيل إليها أنها قادرة علي ان تشتري عطف وعواطف الأخريات بذلك واحترامهن، وإذا ما جلست في مجلس ما، حاولت ان يكون الحديث لها ومعها هي وحدها، وترجو ان يكون كل المديح موجها اليها هي أيضا، ملغية وجود الأخريات اللاتي بجنبها جالسات، يتحدثن كما تتحدث، ويستمعن كما تستمع، في حين ان موضوعاتها لا تصل الي مستوي الرقي والثقافة العامة او العلمية المفيدة بل تنحصر ضمن شخصيتها فقط، وتعيب علي الأخريات سلوكيات وتصرفات ربما كانت بذلك مفترية عليهن السوء بما لم يصنعنه وهن الغافلات.
ولا ننس ايضا ان الاغلبية النسائية من هذا النوع يتأصل في سلوكهن وأقوالهن المكر والكيد والنفاق حيث يجاملن هذه مرة ويجاملن تلك أخري، وينقلن الحديث السييء من هذه الي تلك ليوقعن بين اثنتين غافلتين ربما كانتا صديقتين ويا ويل التي تغيب عن مجلسهن يصببن كل العيوب في شخصيتها قبلا ودبرا.
هذا مجرد رأي فقط في بعض النسوة وليس حكما معمما علي كل النسوة مع ان ذلك قد يكون بين الرجال أيضا، لكنه في الرجال قليل، وفي معشر النسوة أوضح وأكثر تجليا.
خليفة عيد صلهام الكبيسي
تحدثوا عن المرأة، وكتبوا عنها كثيرا، وكل أبدي رأيه فيها منطلقا من انطباعه عنها، فمرة تحظي بتزكية صاحب رأي، ومرة يأتي عليها اللوم من صاحب رأي آخر.
وفي رأيي أن بعض النسوة علي مختلف أعمارهن، فهن يعطين مظهرهن قدرا وفيراً من الاهتمام والعناية، ويهملن جوهرهن الذي من المفروض ان تكون له العناية المثلي، والاهتمام به من باب أولي.
فمظهر المرأة لا يعبر عن حقيقتها بصفتها انساناً ، أما مظهرها النقي الصافي فهو الذي يعبر عن ذلك بكل وضوح وجلاء، حيث إذا صلح الجوهر صلح المظهر تبعا له بشكل تلقائي والعكس بالعكس صحيح.
والمظهر يتهالك مع مرور السنين ثم يفني وينتهي، وينتهي الحديث عنه ولكن الجوهر يزدهر مع مرور السنين ثم يبقي ذكري، ويستمر الحديث الحسن عنه حتي بعد ممات صاحبته وقد يرثه أهلوها بالثناء وحسن المعاملة من الآخرين ممن أحسنت لهم هذه المرأة بجوهرها وحسن معاملتها وطيب كلامها.
فمن المؤسف جدا، بأن بعض النسوة يظهرن بملابس براقة فيجعلن للنهار لباساً ولليل آخر ويبدو جسدها مصقولا بكل أدوات التبرج والزينة ويزدن علي ذلك، فيجعلن للنهار عطرا ولليل آخر، في حين أن الجوهر يفيض بالأنانية والحقد والحسد تجاه الأخريات ويتفاقم جوهرها بعدم القناعة في أي شيء مهما كان متوفرا لديها أو في متناول يدها.
فهذا البعض من النسوة يمكن ان تقرأه كما تقرأ كتابا مفتوحا أمامك، فتعرف منه ان هؤلاء النسوة يحببن الحديث عن أنفسهن مديحا وثناء وتمييزا علي غيرهن، فإذا عملن عملا ما، فإنهن يبدين نجاحا واحدا يتيما، فيخيل إليهن أنهن أصبن النجاح كله، ثم يجعلن الحياة راقصة لهن رضي الجميع أو أبوا، ويخفين فشلهن المتكرر، ويحرصن علي ان لا يبدين ذلك الفشل ويحرصن علي عدم إثارته متحاشيات أسباب الاثارة بل ويدافعن بحمقهن مدعيات أنهن لم يفعلن شيئا جلب عليهن الفشل، مع أن الفشل والنجاح اقدار مقدرة للانسان ذكرا كان أو أنثي، هذا الإنسان الذي يحاول جهد قدرته ووسع حيله ان لا يفشل ابدا، ولكنه مع ذلك معرض للفشل وقد يفشل فشلا ذريعا علي الرغم من حرصه.
وكذلكم، فإن هذا البعض من النسوة إذا تحدثت إحداهن عن ما لديها من ملابس، وما اشترت من حلي ذهبية وما تملك في جيبها من مال، خيل إليها أنها قادرة علي ان تشتري عطف وعواطف الأخريات بذلك واحترامهن، وإذا ما جلست في مجلس ما، حاولت ان يكون الحديث لها ومعها هي وحدها، وترجو ان يكون كل المديح موجها اليها هي أيضا، ملغية وجود الأخريات اللاتي بجنبها جالسات، يتحدثن كما تتحدث، ويستمعن كما تستمع، في حين ان موضوعاتها لا تصل الي مستوي الرقي والثقافة العامة او العلمية المفيدة بل تنحصر ضمن شخصيتها فقط، وتعيب علي الأخريات سلوكيات وتصرفات ربما كانت بذلك مفترية عليهن السوء بما لم يصنعنه وهن الغافلات.
ولا ننس ايضا ان الاغلبية النسائية من هذا النوع يتأصل في سلوكهن وأقوالهن المكر والكيد والنفاق حيث يجاملن هذه مرة ويجاملن تلك أخري، وينقلن الحديث السييء من هذه الي تلك ليوقعن بين اثنتين غافلتين ربما كانتا صديقتين ويا ويل التي تغيب عن مجلسهن يصببن كل العيوب في شخصيتها قبلا ودبرا.
هذا مجرد رأي فقط في بعض النسوة وليس حكما معمما علي كل النسوة مع ان ذلك قد يكون بين الرجال أيضا، لكنه في الرجال قليل، وفي معشر النسوة أوضح وأكثر تجليا.
الاستشاري- المدير العام
- عدد المساهمات : 2664
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
السٌّمعَة : 111
رد: المرأة بجوهرها وليست بمظهرها
الجوهر ، تعبير سامي فيه الكثير من المحتوى الجمالي . وهنا أريد أن أعمم المفهوم على الرجال والنساء معاً وأصر على أن المظهر الخارجي ينبغي أن يكون جميلاً لكليهما . والمبالغة فيه يجعل منهما لعباً للنظر فقط ولا حاجة للبحث أصلاً عن جوهرهما ، فكل ما فيهما يدل على ضرورة وأهمية التغطية للداخل المعطوب . شخصياً أحب أن أبدو دائماً بشكل جميل من الخارج وفي بعض الأحيان أهمل ذلك فأفقد الكثير من حيوتي ومرحي وحتى عطائي ومعروف أن هذه الصفات من طبعي حتى ولو كنت في أسوأ حالاتي . بالطبع المطلوب من النساء أن يكون لباسهن الخارجي غير ملفت للنظر وغيرمبهرج بشكل يكشف عن هذه الأجساد بتفاصيلها فهذا شيء له خصوصيته ، وأقول بكل وضوح للنساء أن كل النساء جميلات فمن كان شكلها جميل تزداد جمالاً حين ترتدي لباساً شرعياً ولتسألن الرجال عن ذلك أما أن ترتدي لتغيظ باقي النسوة بأنها تلفت نظر الرجال ، فأي رجال هؤلاء ، الرجال في الشارع ، لا يفيدها هذا إلا بسماع كلمات سوقية ( هكذا الشارع ) سرعان ما تذهب ولماذا تريد سماع ذلك ، إنه سلوك سوف تندم عليه حين تنطفىْ شعلة الحماس لديها . بالنسبة للرجال ينبغي أيضاً أن يكون اللباس مما يليق بالسن ويتماشي مع الذوق العام ويلفت النظر بجماليته لا بغرابة معاصرته .
لاحظوا أن دور الأزياء الراقية لا تبتعد أبداً عن كلاسيكية النمط في اللون والتصميم ودائما تعطي إنطباعاً لدى مرتدي منتجاتها بالهدوء والرقة والرقي .
حين نرتدي زينا العربي كرجال (الثوب) نرى أن جماليته تنبع من نصاعة لونه الأبيض ونظافته وكونه فضفاضاً بشكل نسبي وطوله المناسب للحذاء . وإذا كان من لون غير الأبيض فإن لون الجوارب المناسب والحذاء المناسب يضفي مظهر الأناقة ويمنحنا الشعور بالرضا عن الذات وثقة بالنفس.
المرأة والعباءة السوداء الفضفاضة تجعلك رشيقة المظهر وتظهر نقاء وشموخ وعزة نفسك وما غطاء الوجه إلا حماية لجمالك الذي ينبع من الداخل . تسيرين بهدوء لا تجرين العباءة وتمسحين بها الطريق ولا تقصرينها لتظهر قدميك ، ولا تجعليها ضيقة بحيث تصبح أقرب إلى كونها رشة طلاء تنفتح عن كل خطوة ليظهر تحتها ما ترتدينه بل حافظي على ذاتك دون إبتذال وإعلمي أن المغلق يبقى جميلا طالما لم يعرف ما بداخله وليس هنالك من إمرأة لا تملك جمالاً من نوع ما داخل الإطار الخارجي المعقول ولا تهتمي إلا لزوجك الذي لا يهتم إلا بك لأنك فعلاً تهتمين به وبه فقط .
لمن يرتدون غير ذلك من أخواتنا المسلمات إعلموا أن المبالغة في الزينة التي تظهر على الرغم من حجاب النساء لاتزيدك جمالاً بل تجعلك فقط محط الأنظار لبرهة لا تتجاوز زمن عبورك أمام الناظر . حافظي على طبيعتك فالجمال ليس بالطلاء بل بالنور الذي ينبع من إيمانك ومن حبك المطلق لعائلتك التي تبادلك الشعور نفسه وبالتأكيد .
حديث النساء وبعض الرجال (قلة منهم) غالباً ما يدور حول الأمور الحميمية الخاصة حيث تتحدث بعضهن عما تتمنى أن تكون حياتها عليه وتكاد تصدق نفسها ، فتصدقها الآخريات ويبدأن بمقارنة أزواج المتحدثات بأزواجهن دون النظر لظروف هؤلاء الرجال وطبيعة شخصيتهم وينسين أنهن ضمن عائلة صغيرة عليهن الحفاظ عليها وأن هذه الزوايا الضيقة التي يدورون حولها تؤدي للدمار وخراب البيوت العامرة .
الجمال جملة أمور تتحقق مع بعضها كنسيج واحد لعل أهمها نقاء الروح فهو الذي يضفي على الجسد الجمالية ، ولا ننسى أن أجمل اللوحات لا يظهر جمالها إلا من خلال إطار يظهرها لا يطغي عليها بحيث تنظر لجمال الإطار فتنسى اللوحة .
د.محمد
لاحظوا أن دور الأزياء الراقية لا تبتعد أبداً عن كلاسيكية النمط في اللون والتصميم ودائما تعطي إنطباعاً لدى مرتدي منتجاتها بالهدوء والرقة والرقي .
حين نرتدي زينا العربي كرجال (الثوب) نرى أن جماليته تنبع من نصاعة لونه الأبيض ونظافته وكونه فضفاضاً بشكل نسبي وطوله المناسب للحذاء . وإذا كان من لون غير الأبيض فإن لون الجوارب المناسب والحذاء المناسب يضفي مظهر الأناقة ويمنحنا الشعور بالرضا عن الذات وثقة بالنفس.
المرأة والعباءة السوداء الفضفاضة تجعلك رشيقة المظهر وتظهر نقاء وشموخ وعزة نفسك وما غطاء الوجه إلا حماية لجمالك الذي ينبع من الداخل . تسيرين بهدوء لا تجرين العباءة وتمسحين بها الطريق ولا تقصرينها لتظهر قدميك ، ولا تجعليها ضيقة بحيث تصبح أقرب إلى كونها رشة طلاء تنفتح عن كل خطوة ليظهر تحتها ما ترتدينه بل حافظي على ذاتك دون إبتذال وإعلمي أن المغلق يبقى جميلا طالما لم يعرف ما بداخله وليس هنالك من إمرأة لا تملك جمالاً من نوع ما داخل الإطار الخارجي المعقول ولا تهتمي إلا لزوجك الذي لا يهتم إلا بك لأنك فعلاً تهتمين به وبه فقط .
لمن يرتدون غير ذلك من أخواتنا المسلمات إعلموا أن المبالغة في الزينة التي تظهر على الرغم من حجاب النساء لاتزيدك جمالاً بل تجعلك فقط محط الأنظار لبرهة لا تتجاوز زمن عبورك أمام الناظر . حافظي على طبيعتك فالجمال ليس بالطلاء بل بالنور الذي ينبع من إيمانك ومن حبك المطلق لعائلتك التي تبادلك الشعور نفسه وبالتأكيد .
حديث النساء وبعض الرجال (قلة منهم) غالباً ما يدور حول الأمور الحميمية الخاصة حيث تتحدث بعضهن عما تتمنى أن تكون حياتها عليه وتكاد تصدق نفسها ، فتصدقها الآخريات ويبدأن بمقارنة أزواج المتحدثات بأزواجهن دون النظر لظروف هؤلاء الرجال وطبيعة شخصيتهم وينسين أنهن ضمن عائلة صغيرة عليهن الحفاظ عليها وأن هذه الزوايا الضيقة التي يدورون حولها تؤدي للدمار وخراب البيوت العامرة .
الجمال جملة أمور تتحقق مع بعضها كنسيج واحد لعل أهمها نقاء الروح فهو الذي يضفي على الجسد الجمالية ، ولا ننسى أن أجمل اللوحات لا يظهر جمالها إلا من خلال إطار يظهرها لا يطغي عليها بحيث تنظر لجمال الإطار فتنسى اللوحة .
د.محمد
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: المرأة بجوهرها وليست بمظهرها
( الجمال جملة أمور تتحقق مع بعضها كنسيج واحد لعل أهمها نقاء الروح فهو الذي يضفي على الجسد الجمالية ، ولا ننسى أن أجمل اللوحات لا يظهر جمالها إلا من خلال إطار يظهرها لا يطغي عليها بحيث تنظر لجمال الإطار فتنسى اللوحة . )
شكراً لك سيدي على موضوعك المميز و الرائع
و شكراً للدكتور محمد على رده الجميل .
شكراً لك سيدي على موضوعك المميز و الرائع
و شكراً للدكتور محمد على رده الجميل .
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
مواضيع مماثلة
» السعادة هي رحلة وليست محطة تصلها
» الإبتسامة الطيبة الخالصة إنه إحساسك .. وليست ابتسامتك!
» فتش عن المرأة.. في فساد المرأة!
» عمل المرأة بين الرجال
» أين نحن من تلك المرأة !؟
» الإبتسامة الطيبة الخالصة إنه إحساسك .. وليست ابتسامتك!
» فتش عن المرأة.. في فساد المرأة!
» عمل المرأة بين الرجال
» أين نحن من تلك المرأة !؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin