المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxخمس طرق للحوار مع طفلك
صفحة 1 من اصل 1
خمس طرق للحوار مع طفلك
خمس طرق للحوار مع طفــــــلكـ
التشجيع والثناء مفتاح الشخصية السليمة للطفل...
أن الفرق بين تأثير كلمة وأخرى يكمن في أختيار الكلمة المناسبة في الوقت المناسب.
وتكمن المشكلة الحقيقية في تواصلنا مع الطفل في الرد بنفس الأنماط المختزنة في الذاكرة من النماذج التي تعرض لها في خلال مراحل الحياة المختلفة. وأغلبنا يرد دون ترك مساحة للتفكير في أسلوب الحوار الأكثر فاعليه.
وحوارنا اليومي مع الطفل يفضي حتماً لأي من هذه النتائج الثلاث:
1- الخلاف.
2- التحاشي والانسحاب.
3- التقارب والانسجام.
فإلى أي من هذه النتائج يفضي حوارك مع طفلك؟
ولمد جسور التواصل .. إليك طرق الحوار مع طفلك:
أولاً: طريقة التعليم.
ثانياً: طريقة التعاطف.
ثالثاً: أسلوب التشجيع والثناء.
رابعاً: طريقة التفاوض.
خامساً: طريقة الأوامر والنواهي.
أولاً: طريقة التعليم
هذه الطريقة هي الأكثر شيوعاً بين الآباء، حيث يرى معظم الآباء أن مهمتم الأولى في حياة الطفل تعليمه وإرشاده، وهذا يحدث يومياً بل لحظياً. فدائماً ما يمر الابن بتجربة جديدة، أو تتاح له فرصة التعليم.
وقد يؤتي هذا ثمرته تعلماً وتقارباً، أو توتراً وإخفاقاً وضرباً لجذور تقدير الذات لدى الطفل، الأمر الذي يضيع معه الهدف من هذا النوع من الحوار (التعلم).
وحين تلجأ لهذا النوع من أنواع الحوار ... انتبه تماماً لنبرة الصوت وملامح الوجه وطريقةالإلقاء، ولاتعلّم وأنت مشغول أو متوتر أو محبط، كذلك تحين فرصة استعداد الطفل ورغبته في التعلم. وتذكر دائماً قول الله سبحانه وتعالى: "ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها... ".
ثانياً: طريقة التعاطف
إذا ما جاءك طفلك سائلاً: "أين تقع كوالالمبور؟"
وفي مره أخرى سمعته يحدث نفسه غاضباً: "ما شأني أنا بموقع كوالالمبور؟!"
ترى ما الفرق بين الحالتين؟ وترى هل نجيب بالطريقة نفسها في الحالتين؟
الطفل في الحالة الأولى يسأل ليعلم وهو في الحقيقة يريد مساعدته للحصول على إجابة.
أما في الحالة الثانية: عليك أن تنفذ ما وراء الكلمات من مشاعر إحباط وضيق من هذا الواجب الممل أو الصعب بالنسبة له، وما عليك هو تحسس احتياجه في هذا الوقت، فما يحاجه ليس الإجابه، بل يحتاج إلى التعاطف مع مشاعره السلبية، وإدراك ما يعانيه من ألم أو إحباط أو مخاوف أو حزن أو غضب، والتحدث عن هذه المشاعر ووصفها بطريقة تساعده على تفهم حقيقة ما يشعر به.
فمثلاً تخيل أن مريم جاءت إلى أمها من المدرسة شادرة يبدو عليها الضيق وأخبرت أمها بأن أصحابها لايريدون اللعب معها. ترد الأم: "ولا يهمك سيعود أخوك حالاً والعبي معه".
ما حاولته الأم التشجيع وحل ما اعتقدت انه مشكلة أبنتها، ولكن مريم كانت تحتاج لشيء آخر: التعاطف مع مشاعر الإحباط لديها.
وكان على الأم أن تقول شيئاً كهذا: "لابد أن ذلك جعلك تشعرين بالضيق والغضب".
في هذه الحالة تدرك مريم أن امها تعرف وتفهم وتقدر مشاعرها، وأن مثل هذه المشاعر الغاضبة مقبولة وغير محرمة أو مرفوضة، والمتوقع غالباً في مثل هذه الحالة استرسال مريم في حكي تفاصيل الموضوع، وربما طلب المشوره، إضافة لتخلصها من هذه المشاعر السلبية.
ويمكن أن يتبع التعاطف تعليم اي مساعده في الحصول على إجابة أو تقديم نصح. ويصعب التعاطف وقت انزعاجك أو عضبك أو اضطرابك الشديد مما فعله ابنك.
ويجب ألا تخلط بين التعاطف والتشجيع.
ثالثاً: أسلوب التشجيع والثناء
هذا من أهم الطرق للإبقاء على السلوكيات السلمية في طفلك. اقتنص فعلاً حسناً فعله طفلك وأثن على هذا الفعل المحدد، ولاتضيع فائدته بإتباعه بنقد: "لقد فعلتها. ولكن بعد نفاد صبري".
رابعاً: طريقة التفاوض
أحمد يريد شراء عجلة جديدة، الأب لديه تخوف من نقطتين: عادة أحمد في التأخر في واجباته المدرسية، ولعب أحمد بالعجلة في الطريق.
عرض الأب على الطفل هذه المخاوف، وجاء رد أحمد مفاوضاً: "إذا لم أنه واجبي قبل السابعة .. فلن ألعب بها".
رد الأب: "وإذا لعبت في الطريق؟"
أحمد: "لن ألعب بها في اليوم التالي".
التفاوض طريقة يمارسها الطرفان عن قناعة وانضباط، فكلا الطرفين ينوي تنفيذ الجزء المسؤل عنه في الاتفاق، وهذا يختلف كثيراً عن التفاوض الذي يحمل في طياته يأساً، كأن تكون متوقعاً سلوكاً سيئاً، ثم تعرض مكافأة: "إذا لم تصرخ في المحل فسأشتري لك الآيس كريم" هذه رشوة ولست تفاوضاً. والتفاوض عادة يستخدم حين الرغبة في الحصول على مزيد من الحرية مثلاً من قبل الابن، كأن يقضي وقتاً أطول مع أصدقائه أو السهر وقتاً أطول مع الأسرة في المنزل. وفي هذه الحالة لابد من ذكر أن كل حرية يقابلها مسؤولية. والتفاوض بفاعليه يعني أنك مستعد للتكيف مع رغبات ابنك الممكنة، وفي الوقت نفسه لاتتوانى عن محاسبة المسؤول، وهذا يزيد من فرص التعاون بين الطفل والأهل مستقبلاً.
خامساً: طريقة الأوامر والنواهي
هناك بعض الأوقات التي نفضل فيها هذا الأسلوب دون غيره من أساليب التعليم أو التفاوض. وغالباً ما يتم ذلك وقت الخطر، أو عدم الاستعداد لإبداء الأسباب أو التفاوض وقبول بدائل
التشجيع والثناء مفتاح الشخصية السليمة للطفل...
أن الفرق بين تأثير كلمة وأخرى يكمن في أختيار الكلمة المناسبة في الوقت المناسب.
وتكمن المشكلة الحقيقية في تواصلنا مع الطفل في الرد بنفس الأنماط المختزنة في الذاكرة من النماذج التي تعرض لها في خلال مراحل الحياة المختلفة. وأغلبنا يرد دون ترك مساحة للتفكير في أسلوب الحوار الأكثر فاعليه.
وحوارنا اليومي مع الطفل يفضي حتماً لأي من هذه النتائج الثلاث:
1- الخلاف.
2- التحاشي والانسحاب.
3- التقارب والانسجام.
فإلى أي من هذه النتائج يفضي حوارك مع طفلك؟
ولمد جسور التواصل .. إليك طرق الحوار مع طفلك:
أولاً: طريقة التعليم.
ثانياً: طريقة التعاطف.
ثالثاً: أسلوب التشجيع والثناء.
رابعاً: طريقة التفاوض.
خامساً: طريقة الأوامر والنواهي.
أولاً: طريقة التعليم
هذه الطريقة هي الأكثر شيوعاً بين الآباء، حيث يرى معظم الآباء أن مهمتم الأولى في حياة الطفل تعليمه وإرشاده، وهذا يحدث يومياً بل لحظياً. فدائماً ما يمر الابن بتجربة جديدة، أو تتاح له فرصة التعليم.
وقد يؤتي هذا ثمرته تعلماً وتقارباً، أو توتراً وإخفاقاً وضرباً لجذور تقدير الذات لدى الطفل، الأمر الذي يضيع معه الهدف من هذا النوع من الحوار (التعلم).
وحين تلجأ لهذا النوع من أنواع الحوار ... انتبه تماماً لنبرة الصوت وملامح الوجه وطريقةالإلقاء، ولاتعلّم وأنت مشغول أو متوتر أو محبط، كذلك تحين فرصة استعداد الطفل ورغبته في التعلم. وتذكر دائماً قول الله سبحانه وتعالى: "ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها... ".
ثانياً: طريقة التعاطف
إذا ما جاءك طفلك سائلاً: "أين تقع كوالالمبور؟"
وفي مره أخرى سمعته يحدث نفسه غاضباً: "ما شأني أنا بموقع كوالالمبور؟!"
ترى ما الفرق بين الحالتين؟ وترى هل نجيب بالطريقة نفسها في الحالتين؟
الطفل في الحالة الأولى يسأل ليعلم وهو في الحقيقة يريد مساعدته للحصول على إجابة.
أما في الحالة الثانية: عليك أن تنفذ ما وراء الكلمات من مشاعر إحباط وضيق من هذا الواجب الممل أو الصعب بالنسبة له، وما عليك هو تحسس احتياجه في هذا الوقت، فما يحاجه ليس الإجابه، بل يحتاج إلى التعاطف مع مشاعره السلبية، وإدراك ما يعانيه من ألم أو إحباط أو مخاوف أو حزن أو غضب، والتحدث عن هذه المشاعر ووصفها بطريقة تساعده على تفهم حقيقة ما يشعر به.
فمثلاً تخيل أن مريم جاءت إلى أمها من المدرسة شادرة يبدو عليها الضيق وأخبرت أمها بأن أصحابها لايريدون اللعب معها. ترد الأم: "ولا يهمك سيعود أخوك حالاً والعبي معه".
ما حاولته الأم التشجيع وحل ما اعتقدت انه مشكلة أبنتها، ولكن مريم كانت تحتاج لشيء آخر: التعاطف مع مشاعر الإحباط لديها.
وكان على الأم أن تقول شيئاً كهذا: "لابد أن ذلك جعلك تشعرين بالضيق والغضب".
في هذه الحالة تدرك مريم أن امها تعرف وتفهم وتقدر مشاعرها، وأن مثل هذه المشاعر الغاضبة مقبولة وغير محرمة أو مرفوضة، والمتوقع غالباً في مثل هذه الحالة استرسال مريم في حكي تفاصيل الموضوع، وربما طلب المشوره، إضافة لتخلصها من هذه المشاعر السلبية.
ويمكن أن يتبع التعاطف تعليم اي مساعده في الحصول على إجابة أو تقديم نصح. ويصعب التعاطف وقت انزعاجك أو عضبك أو اضطرابك الشديد مما فعله ابنك.
ويجب ألا تخلط بين التعاطف والتشجيع.
ثالثاً: أسلوب التشجيع والثناء
هذا من أهم الطرق للإبقاء على السلوكيات السلمية في طفلك. اقتنص فعلاً حسناً فعله طفلك وأثن على هذا الفعل المحدد، ولاتضيع فائدته بإتباعه بنقد: "لقد فعلتها. ولكن بعد نفاد صبري".
رابعاً: طريقة التفاوض
أحمد يريد شراء عجلة جديدة، الأب لديه تخوف من نقطتين: عادة أحمد في التأخر في واجباته المدرسية، ولعب أحمد بالعجلة في الطريق.
عرض الأب على الطفل هذه المخاوف، وجاء رد أحمد مفاوضاً: "إذا لم أنه واجبي قبل السابعة .. فلن ألعب بها".
رد الأب: "وإذا لعبت في الطريق؟"
أحمد: "لن ألعب بها في اليوم التالي".
التفاوض طريقة يمارسها الطرفان عن قناعة وانضباط، فكلا الطرفين ينوي تنفيذ الجزء المسؤل عنه في الاتفاق، وهذا يختلف كثيراً عن التفاوض الذي يحمل في طياته يأساً، كأن تكون متوقعاً سلوكاً سيئاً، ثم تعرض مكافأة: "إذا لم تصرخ في المحل فسأشتري لك الآيس كريم" هذه رشوة ولست تفاوضاً. والتفاوض عادة يستخدم حين الرغبة في الحصول على مزيد من الحرية مثلاً من قبل الابن، كأن يقضي وقتاً أطول مع أصدقائه أو السهر وقتاً أطول مع الأسرة في المنزل. وفي هذه الحالة لابد من ذكر أن كل حرية يقابلها مسؤولية. والتفاوض بفاعليه يعني أنك مستعد للتكيف مع رغبات ابنك الممكنة، وفي الوقت نفسه لاتتوانى عن محاسبة المسؤول، وهذا يزيد من فرص التعاون بين الطفل والأهل مستقبلاً.
خامساً: طريقة الأوامر والنواهي
هناك بعض الأوقات التي نفضل فيها هذا الأسلوب دون غيره من أساليب التعليم أو التفاوض. وغالباً ما يتم ذلك وقت الخطر، أو عدم الاستعداد لإبداء الأسباب أو التفاوض وقبول بدائل
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
مواضيع مماثلة
» عثرات نفسية / موضوع للحوار
» لا تهزى طفلك ابدا
» كيف تضحكين طفلك ......؟!
» قبل أن ينام طفلك
» لغز لتنمية ذكاء طفلك
» لا تهزى طفلك ابدا
» كيف تضحكين طفلك ......؟!
» قبل أن ينام طفلك
» لغز لتنمية ذكاء طفلك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin