المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxقبل أن ينام طفلك
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قبل أن ينام طفلك
قبل أن ينام طفلك
هناك حكايات جميلة ولها هدف حين ندركه يمكننا ايصاله
للصغير , قبل أن يخلد إلى النوم . لابأس بقضاء بعض الوقت بجانب فراش الصغار نروي
لهم حكايات مفيدة ليعرفوا أننا نحبهم , تسلية مفيدة وتذكير لنا بالعبر .
أنا النمر
بقلم الدكتور أسد محمد
للفئة العمرية : ٧- ١٢سنة
خَرَجَ الأرنَبُ الصغيرُ لأولِ مرةٍ باحِثاً عَنْ
طَعَامٍ و شَرابٍ له ، بعْدَ أنْ استأذنَ منْ أمِّهِ، وأثناءَ الطَّرِيقِ قالَ في
نفْسِهِ: لنْ أنسَى وصيةَ أُمِّي أبداً : " أن آخذَ حَاجَتي فقط وألا أعْتدي
على أحدٍ ". قطَعَ مَسافةً قَصيرةً في
الغَابةِ ، أعْجَبتهُ الأشجَارَ والأزْهارَ الجميلَةَ ، فتابَعَ سَيْرَهُ
يَتَفَرجُ على الْمَنَاظِرِ الْخلابَةِ ، شَعَرَ بالأمَانِ فقطَعَ مسافةً أطولَ .. بالقربِ مِنَ الصُّخُورِ العَاليةِ صَادَفَ مَجْمُوعةَ ثعَالبٍ تَلْعبُ
و تَمْرحُ ، اقتَربَ منها بهدوءٍ ، فسألَه رئيسُها: مَنْ أنتَ أيُّها القادمُ؟
أجَابَ الأرنبُ الصَّغيرُ مستغرباً: ألا تَعْرفُني ؟! ردَّ رئيسُ الثعالبِ : كيفَ
أعرفُكَ دونَ أنْ أراكَ مِنْ قبلُ ؟! أجابَ الأرنبُ بثقةٍ : أنا
النَّمِرُ.
حَدّقَ فيه رئيسُ الثَّعالبِ بحذرٍ، ثم ابْتعدَ
عنْه قليلاً ، فكّرَ في نفسِهِ ، وقالَ : لو لمْ يَكنْ بالفعلِ
النمرُ الشجاعُ لما تَجرَأََ وحضَرَ إلى مَجْمُوعتِنا الكَبيرةِ متحدِياً قُوتنا .
اقترَبَ رئيسُ الثعالبِ من البَقيةِ ، و أخبَرَهم
بالخطرِ المحدقِ بهم ، وطَلبَ منْهم الهروبَ مباشرةً و النجاةَ بأنفسِهم مِنْ هَذا
الوحشِِ الذي سمعُوا عَنْ قُوتهِ كثيراً ، ففرُوا هَاربينَ ، ليبقى الأرنبُ
لَعِبَ الأرنَبُ الصَّغيرُ قَلِيلاً ، وتَناوَلَ
حاجتَهُ مِنَ الخُضَارِ الْمَوجودِ في الْمَكانِ ، ومضَى في الغابةِ يستمتعُ
بجمالِها.
بَعْدَ أنْ قَطَعَ مَسَافةً قَصِيرةً ، صَادَفَ
مَجمُوعةَ غزْلانٍ تستريحُ بالْقربِ مِنَ الْبُحيرةِ ، اقتَربَ منْها بهدوءٍ وشجاعةٍ،
تفاجأتْ به ، فهَبَّ رَئِيسُهم وسألَهُ : مَنْ أنتَ أيها القادمُ إلى وَاحةِ
الغُزلانِ ؟
أجَابَ الأرنبُ بثقةٍ: أنا النمرُ.
خَافَ الرَّئيسُ ، ابتَعدَ عنْه ، وأخْبرَ الْبقيةَ
بأمرِ هذا الوحشِِ الكاسرِ ، وطلبَ منْهم النجاةَ بأنفسِهم، فهربوا ، ليجدَ
الأرنبُ الصغيرُ نفسَهُ مرَّةً أخْرَى وحيداً، استراحَ قليلاً في الْواحةِ ، ومضَى.
صَادفَ في طريقِ عَودتِهِ إلى مَنزلِه وحشاً كبيراً
، مَرَّ بجَانبِهِ ، سلّمَ عليه بهدُوءٍ واطمئنان ٍ, وتابعَ سَيْرَهُ ، استَغربَ
الوحشُ تصرفَهُ ، وعدمَ الخوفِ منه، وقالَ في نفسِهِ: لمَاذا لمْ يخفْ منِي ؟!
أسْرعَ الْوَحشُ ولَحِقَ بهِ ، استَعَدَ لضربِهِ
مباشرةً، لكنهُ انتظرَ ، وفَكرَ : أريدُ معرفةَ سِرَّ شجاعتهِ. اقتَربَ منهُ ،
وطَلَبَ أن يتَوقْفَ ، فوقَفَ ، ونَظَرَ إلى الْوحشِ الكاسِرِ باحتِرامٍ ، وسألَهُ
ماذا يُرِيدُ منه ، ولماذا لَحِقَ بهِ ، لم يُجبْهُ الْوحشُ الْكَاسِرُ، وسألهُ
غاضباً: مَنْ أنتَ أيُّها المسكينُ؟
نَظرَ إليه الأرنبُ الْصَّغِيرُ باعتزازٍ ، معتقداً
أنه سيهربُ منه كما هربتْ الثعالبُ و الْغزلانُ دونَ أنْ يُفكرَ بالسََّببِ ،
وأجابَ: أنا النمرُ. ضَحِكَ الوحّشُ سَاخِراً ، وسَألَ منْ جَدِيد: هلْ تَعرفُنيْ
أيُّها الصغيرُ؟
لا أعرفُ أحداً في هذه الغابةِ. سألَ الوحشُ: ألا
تعرِفُ مَن ْ هو النَّمِرُ؟
ردَّ الأرنبُ الصَّغِيرُ بثقةٍ: أنا ، أنا النمرُ .
استغربَ الوحشُ ثِقتَه الزَّائدةِ ، وسألَهُ: مَنْ قالَ لكَ ذلكَ؟
أجابَ الأرنبُ الصَّغِيرُ: أُمِّي، أُمِّي هي التي
قالتْ لِي، وطلَبتْ مني أنْ أحترمَ الآخرين.
هزَّ الْوحشُ رأسَهُ ، وقالَ: هيّا معي إلى أُمِّكَ.
ذهَبا إلى بيتِ الأرنبِ ، وعندمَا وصََلا ارتعبَتْ
الأُمُّ، وقالتْ في نفسِها: لقد جَلَبَ لي ابني معَه الهلاكَ.
اقتَربَ الابنُ ، وأشارَ إلى أُمِّهِ ببراءةٍ: هذه
هي أمِّي .
سألَها النَّمِرُ: لماذا أسميْتهِ بهذا الاسمِ؟
ارتبكَتْ ، ثم بكَتْ ، استغربَ ابنُها سببَ بكائِها، كررَ النمرُ السُؤالَ،
فأجابتْ: حباً بك أيُّها النمرُ
الطَّيبُ، لم أجدْ اسماً أجْملَ مِنْ اسمِكَ أُسمِي به ابني الغالِي .
حَكَى الأرْنبُ الصَّغيرُ لَهما ما جَرَى معه
بالتفصِيلِ ، وفهمَ منْ أمَِّهِ ، لماذا هَرِبتْ منْه الثّعالبُ والغزلانُ ،
ارتَاحَ النَّمرُ للحِكايةِ ، وقَبِلَ بتبرِيرِ الأمِّ الذَّكِيَةِ ، ثم شَكرا
النَّمِرَ على قبولِه بأنْ يكونَ صَدِيقاً دائماً لهما.
قالتْ الأُمُّ : لولا اسمُك الجميلُ الذي أوحَى لهم
بقوتِك لقتلوا ابني . فَهِمَ النَّمِرُ حكايةَ
الأُمِّ التي تحبُّ ابنَها كثيراً ، وتحترمَ قوتَه ، وقَالَ: أحسنتِ أيُّها
الأُمُّ، وأنا مستعدٌ دائماً لمساعدتِكما.
فَرِحَتْ بكلامِهِ، شكَرتْه مرَّةً أخرى ، ضمَّتْ
ابنها ، وهي تُراقِبُ النَّمِرَ الذي رَاحَ يَبتعِدُ عنْ مَنزلِها راضِياً
قد لا نستطيع التغلب على من هو أقوى منا جسدياً ولكن
بقليل من الذكاء والكلام الطيب الذي يرضي ذلك القوي وبنفس الوقت لا يذل قائله
يمكننا التغلب على الأذى.
وقبلة على جبين الصغير الذي ربما نام قبل النهاية .
هناك حكايات جميلة ولها هدف حين ندركه يمكننا ايصاله
للصغير , قبل أن يخلد إلى النوم . لابأس بقضاء بعض الوقت بجانب فراش الصغار نروي
لهم حكايات مفيدة ليعرفوا أننا نحبهم , تسلية مفيدة وتذكير لنا بالعبر .
أنا النمر
بقلم الدكتور أسد محمد
للفئة العمرية : ٧- ١٢سنة
خَرَجَ الأرنَبُ الصغيرُ لأولِ مرةٍ باحِثاً عَنْ
طَعَامٍ و شَرابٍ له ، بعْدَ أنْ استأذنَ منْ أمِّهِ، وأثناءَ الطَّرِيقِ قالَ في
نفْسِهِ: لنْ أنسَى وصيةَ أُمِّي أبداً : " أن آخذَ حَاجَتي فقط وألا أعْتدي
على أحدٍ ". قطَعَ مَسافةً قَصيرةً في
الغَابةِ ، أعْجَبتهُ الأشجَارَ والأزْهارَ الجميلَةَ ، فتابَعَ سَيْرَهُ
يَتَفَرجُ على الْمَنَاظِرِ الْخلابَةِ ، شَعَرَ بالأمَانِ فقطَعَ مسافةً أطولَ .. بالقربِ مِنَ الصُّخُورِ العَاليةِ صَادَفَ مَجْمُوعةَ ثعَالبٍ تَلْعبُ
و تَمْرحُ ، اقتَربَ منها بهدوءٍ ، فسألَه رئيسُها: مَنْ أنتَ أيُّها القادمُ؟
أجَابَ الأرنبُ الصَّغيرُ مستغرباً: ألا تَعْرفُني ؟! ردَّ رئيسُ الثعالبِ : كيفَ
أعرفُكَ دونَ أنْ أراكَ مِنْ قبلُ ؟! أجابَ الأرنبُ بثقةٍ : أنا
النَّمِرُ.
حَدّقَ فيه رئيسُ الثَّعالبِ بحذرٍ، ثم ابْتعدَ
عنْه قليلاً ، فكّرَ في نفسِهِ ، وقالَ : لو لمْ يَكنْ بالفعلِ
النمرُ الشجاعُ لما تَجرَأََ وحضَرَ إلى مَجْمُوعتِنا الكَبيرةِ متحدِياً قُوتنا .
اقترَبَ رئيسُ الثعالبِ من البَقيةِ ، و أخبَرَهم
بالخطرِ المحدقِ بهم ، وطَلبَ منْهم الهروبَ مباشرةً و النجاةَ بأنفسِهم مِنْ هَذا
الوحشِِ الذي سمعُوا عَنْ قُوتهِ كثيراً ، ففرُوا هَاربينَ ، ليبقى الأرنبُ
لَعِبَ الأرنَبُ الصَّغيرُ قَلِيلاً ، وتَناوَلَ
حاجتَهُ مِنَ الخُضَارِ الْمَوجودِ في الْمَكانِ ، ومضَى في الغابةِ يستمتعُ
بجمالِها.
بَعْدَ أنْ قَطَعَ مَسَافةً قَصِيرةً ، صَادَفَ
مَجمُوعةَ غزْلانٍ تستريحُ بالْقربِ مِنَ الْبُحيرةِ ، اقتَربَ منْها بهدوءٍ وشجاعةٍ،
تفاجأتْ به ، فهَبَّ رَئِيسُهم وسألَهُ : مَنْ أنتَ أيها القادمُ إلى وَاحةِ
الغُزلانِ ؟
أجَابَ الأرنبُ بثقةٍ: أنا النمرُ.
خَافَ الرَّئيسُ ، ابتَعدَ عنْه ، وأخْبرَ الْبقيةَ
بأمرِ هذا الوحشِِ الكاسرِ ، وطلبَ منْهم النجاةَ بأنفسِهم، فهربوا ، ليجدَ
الأرنبُ الصغيرُ نفسَهُ مرَّةً أخْرَى وحيداً، استراحَ قليلاً في الْواحةِ ، ومضَى.
صَادفَ في طريقِ عَودتِهِ إلى مَنزلِه وحشاً كبيراً
، مَرَّ بجَانبِهِ ، سلّمَ عليه بهدُوءٍ واطمئنان ٍ, وتابعَ سَيْرَهُ ، استَغربَ
الوحشُ تصرفَهُ ، وعدمَ الخوفِ منه، وقالَ في نفسِهِ: لمَاذا لمْ يخفْ منِي ؟!
أسْرعَ الْوَحشُ ولَحِقَ بهِ ، استَعَدَ لضربِهِ
مباشرةً، لكنهُ انتظرَ ، وفَكرَ : أريدُ معرفةَ سِرَّ شجاعتهِ. اقتَربَ منهُ ،
وطَلَبَ أن يتَوقْفَ ، فوقَفَ ، ونَظَرَ إلى الْوحشِ الكاسِرِ باحتِرامٍ ، وسألَهُ
ماذا يُرِيدُ منه ، ولماذا لَحِقَ بهِ ، لم يُجبْهُ الْوحشُ الْكَاسِرُ، وسألهُ
غاضباً: مَنْ أنتَ أيُّها المسكينُ؟
نَظرَ إليه الأرنبُ الْصَّغِيرُ باعتزازٍ ، معتقداً
أنه سيهربُ منه كما هربتْ الثعالبُ و الْغزلانُ دونَ أنْ يُفكرَ بالسََّببِ ،
وأجابَ: أنا النمرُ. ضَحِكَ الوحّشُ سَاخِراً ، وسَألَ منْ جَدِيد: هلْ تَعرفُنيْ
أيُّها الصغيرُ؟
لا أعرفُ أحداً في هذه الغابةِ. سألَ الوحشُ: ألا
تعرِفُ مَن ْ هو النَّمِرُ؟
ردَّ الأرنبُ الصَّغِيرُ بثقةٍ: أنا ، أنا النمرُ .
استغربَ الوحشُ ثِقتَه الزَّائدةِ ، وسألَهُ: مَنْ قالَ لكَ ذلكَ؟
أجابَ الأرنبُ الصَّغِيرُ: أُمِّي، أُمِّي هي التي
قالتْ لِي، وطلَبتْ مني أنْ أحترمَ الآخرين.
هزَّ الْوحشُ رأسَهُ ، وقالَ: هيّا معي إلى أُمِّكَ.
ذهَبا إلى بيتِ الأرنبِ ، وعندمَا وصََلا ارتعبَتْ
الأُمُّ، وقالتْ في نفسِها: لقد جَلَبَ لي ابني معَه الهلاكَ.
اقتَربَ الابنُ ، وأشارَ إلى أُمِّهِ ببراءةٍ: هذه
هي أمِّي .
سألَها النَّمِرُ: لماذا أسميْتهِ بهذا الاسمِ؟
ارتبكَتْ ، ثم بكَتْ ، استغربَ ابنُها سببَ بكائِها، كررَ النمرُ السُؤالَ،
فأجابتْ: حباً بك أيُّها النمرُ
الطَّيبُ، لم أجدْ اسماً أجْملَ مِنْ اسمِكَ أُسمِي به ابني الغالِي .
حَكَى الأرْنبُ الصَّغيرُ لَهما ما جَرَى معه
بالتفصِيلِ ، وفهمَ منْ أمَِّهِ ، لماذا هَرِبتْ منْه الثّعالبُ والغزلانُ ،
ارتَاحَ النَّمرُ للحِكايةِ ، وقَبِلَ بتبرِيرِ الأمِّ الذَّكِيَةِ ، ثم شَكرا
النَّمِرَ على قبولِه بأنْ يكونَ صَدِيقاً دائماً لهما.
قالتْ الأُمُّ : لولا اسمُك الجميلُ الذي أوحَى لهم
بقوتِك لقتلوا ابني . فَهِمَ النَّمِرُ حكايةَ
الأُمِّ التي تحبُّ ابنَها كثيراً ، وتحترمَ قوتَه ، وقَالَ: أحسنتِ أيُّها
الأُمُّ، وأنا مستعدٌ دائماً لمساعدتِكما.
فَرِحَتْ بكلامِهِ، شكَرتْه مرَّةً أخرى ، ضمَّتْ
ابنها ، وهي تُراقِبُ النَّمِرَ الذي رَاحَ يَبتعِدُ عنْ مَنزلِها راضِياً
قد لا نستطيع التغلب على من هو أقوى منا جسدياً ولكن
بقليل من الذكاء والكلام الطيب الذي يرضي ذلك القوي وبنفس الوقت لا يذل قائله
يمكننا التغلب على الأذى.
وقبلة على جبين الصغير الذي ربما نام قبل النهاية .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: قبل أن ينام طفلك
لابأس بقضاء بعض الوقت بجانب فراش الصغار نروي
لهم حكايات مفيدة ليعرفوا أننا نحبهم , تسلية مفيدة وتذكير لنا بالعبر .
لهم حكايات مفيدة ليعرفوا أننا نحبهم , تسلية مفيدة وتذكير لنا بالعبر .
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
مواضيع مماثلة
» أنا الذي ينام عندما تعصف الرياح
» نعم فأنا الذي ينام عندما تعصف الرياح !
» كيف تتصرفين لو غص طفلك _ صـور
» كيف تضحكين طفلك ......؟!
» خمس طرق للحوار مع طفلك
» نعم فأنا الذي ينام عندما تعصف الرياح !
» كيف تتصرفين لو غص طفلك _ صـور
» كيف تضحكين طفلك ......؟!
» خمس طرق للحوار مع طفلك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin