المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxقصة عقلين .. صندوق الرجـل وشبكة المرأة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة عقلين .. صندوق الرجـل وشبكة المرأة
هذا المقال من أجمل ما قرأت في الحياة الزوجية وكيفية التعامل مع كلا الطرفين ( الزوج والزوجة )
وبالذات
كيف يستطيع الزوج أن يفهم تصرفات زوجته
وكذلك كيف تستطيع الزوجة أن تفهم تصرفات زوجها
الموضوع مهم جدا ً للمتزوجين وكذلك للمقبلين على الزواج
وأسأل الله التوفيق للجميع
قصة عقلين .. صندوق الرجـل وشبكة المرأة
والحقيقة أنها قصة الأسرة ، وقصة المجتمع وقصة الحياة
و
"قصة عقلين" هو العنوان الذي اختاره القس والكاتب والمحاضر والموسيقي
الأمريكي مارك جونجور ليقدم مجموعة من المحاضرات الجماهيرية التي صاغها في
قالب كوميدي بالغ الروعة والإدهاش وحضرها عدد من المتزوجين وشرط الحضور أن
يحضر: كل رجل مع زوجته
تظن بعض الزوجات أن زوجها قد تغيرت مشاعره
تجاهها أو العكس، والحقيقة هو أن السبب الأساسي هو أن الرجل يحتاج أن
يتصرف وفق طبيعته كرجل كما تحتاج المرأة أن تتصرف وفق طبيعتها كامرأة، و
من الخطأ أن ينكر أحدهما على الآخر هذا الحق – كما ننكر على أبنائنا أن
يتصرفوا كأطفال، أو ننكر على كبار السن أن يتصرفوا ككبار سن، أو ننكر على
الزعماء أن يتصرفوا كزعماء- يحدث كثيراً أن يعجز الواحد منا أن يستمر في
تمثيل النفاق لفترة طويلة، فيعود للتصرف على طبيعته، فلا يفهم الطرف الآخر
فيظن أنه تغير فتحدث المشكلة.
يؤكد المحاضر أن الخلاف بين الرجل
والمرأة ه خلاف في أصل الخلقة، وأنه لا يمكن علاجه، وإنما يجب التعامل معه
بعد أن يفهم كل طرف خصائص الطرف الآخر، ودوافعه لسلوكه التي تبدو غربية
وغير مبررة. ويرى أن نظرياته صحيحة بشكل عام، وأنها تنطبق في معظم الحالات
لا علاقة لهذا بالمجتمع ولا بالثقافة ولا بالتربية ولا بالدين، ولكنه يشير
إلا أن الاستثناءات واردة.
عقل الرجل صناديق، وعقل المرأة شبكة
وهذا
هو الفارق الأساسي بينهما، عقل الرجل مكون من صناديق محكمة الإغلاق، وغير
مختلطة. هناك صندوق السيارة وصندوق البيت وصندوق الأهل وصندوق العمل
وصندوق الأولاد وصندوق الأصدقاء وصندوق المقهي.. الخ..
وإذا أراد
الرجل شيئاً، فإنه يذهب إلى هذا الصندوق ويفتحه ويركز فيه… وعندما يكون
داخل هذا الصندوق فإنه لا يرى شيئاً خارجه. وإذا انتهى أغلقه بإحكام ثم
شرع في فتح صندوق آخر وهكذا.
وهذا هو ما يفسر أن الرجل عندما يكون في
عمله، فإنه لا ينشغل كثيراً بما تقوله زوجته عما حدث للأولاد، وإذا كان
يصلح سيارته فهو أقل اهتماماً بما يحدث لأقاربه، وعندما يشاهد مباراة لكرة
القدم فهو لا يهتم كثيراً بأن الأكل على النار يحترق، أو أن عامل التليفون
يقف على الباب من عدة دقائق ينتظر إذنا بالدخول.
عقل المرأة شيء آخر:
إنه مجموعة من النقاط الشبكية المتقاطعة والمتصلة جميعاً في نفس الوقت
والنشطة دائماً. كل نقطة متصلة بجميع النقاط الأخرى مثل صفحة مليئة
بالروابط على شبكة الإنترنت.
وبالتالي فهي يمكن أن تطبخ وهي ترضع
صغيرها وتتحدث في التليفون وتشاهد المسلسل في وقت واحد. ويستحيل على الرجل
– في العادة – أن يفعل ذلك.
كما أنها يمكن أن تنتقل من حالة إلى حالة
بسرعة ودقة ودون خسائر كبيرة، ويبدو هذا واضحاً في حديثها فهي تتحدث عما
فعلته بها جارتها والمسلسل التركي وما قالته لها حماتها ومستوى الأولاد
الدراسي ولون ومواصفات الفستان الذي سترتديه في حفلة الغد ورأيها في
الحلقة الأخيرة لنور و مهند وعدد البيضات في الكيكة في مكالمة تليفونية
واحدة، أو ربما في جملة واحدة بسلاسة متناهية، وبدون أي إرهاق عقلي، وهو
ما لا يستطيعه أكثر الرجال احترافاً وتدريباً.
الأخطر أن هذه
الشبكة المتناهية التعقيد تعمل دائماً، ولا تتوقف عن العمل حتى أثناء
النوم، ولذلك نجد أحلام المرأة أكثر تفصيلاً من أحلام الرجال.
المثير
في أمر صناديق الرجل أن لديه صندوقاً اسمه: "صندوق اللاشيء"، فهو يستطيع
أن يفتح هذا الصندوق ثم يختفي فيه عقلياً ولو بقي موجوداً بجسده
وسلوكه.يمكن للرجل أن يفتح التليفزيون ويبقى أمامه ساعات يقلب بين القنوات
في بلاهة، وهو في الحقيقة يصنع لا شيء. يمكنه أن يفعل الشيء نفسه أمام
الإنترنت. يمكنه أن يذهب ليصطاد فيضع الصنارة في الماء عدة ساعات، ثم يعود
كما ذهب، تسأله زوجته ماذا اصطدت، فيقول: لا شيء لأنه لم يكن يصطاد كان
يصنع لا شيء.
جامعة بنسلفانيا في دراسة حديثة أثبتت هذه الحقيقة
بتصوير نشاط المخ، يمكن للرجل أن يقضي ساعات لا يصنع شيئاً تقريباً، أما
المرأة فصورة المخ لديها تبدي نشاطاً وحركة لا تنقطع.
وتأتي المشكلة
عندما تحدث الزوجة الشبكية زوجها الصندوقي فلا يرد عليها، هي تتحدث إليه
وسط أشياء كثيرة أخرى تفعلها، وهو لا يفهم هذا لأنه – كرجل – يفهم أنه إذا
أردنا أن نتحدث فعلينا أن ندخل صندوق الكلام وهي لم تفعل. وتقع الكارثة
عندما يصادف هذا الحديث الوقت الذي يكون الرجل فيه في صندوق اللاشيء. فهو
حينها لم يسمع كلمة واحدة مما قالت حتى لو كان يرد عليها .
ويحدث
كثيراً أن تقسم الزوجة أنها قالت لزوجها خبراً أو معلومة ، ويقسم هو أيضاً
أنه أول مرة يسمع بهذا الموضوع ، وكلاهما صادق . لأنها شبكية وهو صندوقي .
والحقيقة
أنه لا يمكن للمرأة أن تدخل صندوق اللاشيء مع الرجل، لأنها بمجرد دخوله
ستصبح شيئاً ... هذا أولاً، وثانياً أنها بمجرد دخولها ستبدأ في طرح
الأسئلة: ماذا تفعل يا حبيبي، هل تريد مساعدة، هل هذا أفضل، ما هذا الشيء،
كيف حدث هذا… وهنا يثور الرجل، ويطرد المرأة… لأنه يعلم أنها إن بقيت فلن
تصمت، وهي تعلم أنها إن وعدت بالصمت، ففطرتها تمنعها من الوفاء به.
في
حالات الإجهاد والضغط العصبي،يفضل الرجل أن يدخل صندوق اللاشيء، وتفضل
المرأة أن تعمل شبكتها فتتحدث في الموضوع مع أي أحد ولأطول فترة ممكنة. إن
المرأة إذا لم تتحدث عما يسبب لها الضغط والتوتر يمكن لعقلها أن ينفجر،
مثل ماكينة السيارة التي تعمل بأقصى طاقتها رغم أن الفرامل مكبوحة،
والمرأة عندما تحدث زوجها فيما يخص أسباب عصبيتها لا تطلب من الرجل
النصيحة أو الرأي، ويخطئ الرجل إذا بادر بتقديمهما، كل ما تطلبه المرأة من
الرجل أن يصمت و يستمع ويستمع ويستمع… وفقط.
الرجل الصندوقي بسيط
والمرأة الشبكية مركبة ومعقدة. واحتياجات الرجل الصندوقي محددة وبسيطة
وممكنة وفي الأغلب مادية، وهي تتركز في أن يملأ أشياء ويفرغ أخرى…
أما
احتياجات المرأة الشبكية فهي صعبة التحديد وهي مركبة وهي متغيرة. قد
ترضيها كلمة مرة، ولا تقنع بأقل من عقد ثمين مرة أخرى... وفي الحالتين فإن
ما أرضاها ليس الكلمة ولا العقد وإنما الحالة التي تم فيها صياغة الكلمة
وتقديم العقد.
والرجل بطبيعته ليس مهيأ لعقد الكثير من هذه الصفقات
المعقدة التي لا تستند لمنطق، والمرأة لا تستطيع أن تحدد طلباتها بوضوح
ليستجيب لها الرجل مباشرة… وهكذا يرهق الرجل، ولا ترضى المرأة.
كذلك
حتى في العلاقة الحميمة، فإن الرجل الصندوقي يريد أن يركز فيما هو بصدده،
أما المرأة الشبكية فعينها على الباب وأذنها مع التليفون أو صوت الأولاد،
وعقلها مع الخلاف بين أختها وزوجها، وهل البوتاجاز مقفول، وماذا سترتدي
غداً في اجتماع مجلس الآباء (الذي ستحضره نيابة عن زوجها).
الرجل
الصندوقي لا يحتفظ إلا بأقل التفاصيل في صناديقه، وإذا حدثته عن شيء سابق
فهو يبحث عنه في الصناديق، فإذا كان الحديث مثلاً عن رحلة في الأجازة،
فغالباً ما يكون في ركن خفي من صندوق العمل، فإذا لم يعثر عليه هناك فلن
يعثر عليه أبداً... أما المرأة الشبكية فأغلب ما يمر على شبكتها فإن
ذاكرتها تحتفظ بنسخة منه ويتم استدعاؤها بسهولة لأنها على السطح وليس في
الصناديق.
ووفقاً لتحليل السيد مارك، فإن الرجل الصندوقي مصمم على
الأخذ، والمرأة الشبكية مصممة على العطاء. ولذلك فعندما تطلب المرأة من
الرجل شيئاً فإنه ينساه، لأنه لم يتعود أن يعطي وإنما تعود أن يأخذ
وينافس، يأخذ في العمل، يأخذ في الطريق، يأخذ في المطعم... بينما اعتادت
المرأة على العطاء، ولولا هذه الفطرة لما تمكنت من العناية بأبنائها...
إذا
سألت المرأة الرجل شيئاً، فأول رد يخطر على باله: ولماذا لا تفعلي ذلك
بنفسك. وتظن الزوجة أن زوجها لم يلب طلبها لأنه يريد أن يحرجها أو يريد أن
يظهر تفوقه عليها أو يريد أن يؤكد احتياجها له أو التشفي فيها أو إهمالها…
هي تظن ذلك لأنها شخصية مركبة، وهو لم يستجب لطلبها لأنه نسيه، وهو نسيه
لأنه شخصية بسيطة ولأنها حين طلبت هذا الطلب كان داخل صندوق اللاشيء أو
أنه عجز عن استقباله في الصندوق المناسب فضاع الطلب، أو أنه دخل في صندوق
لم يفتحه الرجل من فترة طويلة.
تقول إحدى الزوجات – ولعلها زوجتي-
إنه يصر على معاندتي واستفزازي، لقد طلبت من زوجي أن يساعدني ويضع الغسيل
في الغسالة… واستغرق الأمر مني بعض الوقت حتى أعددت وعاء الغسيل ووضعته له
في منتصف الغرفة لينقله إلى الغسالة… ولكنه لم يفعل. وأقسمت على ألا أطلب
منه هذا الطلب ثانياً، وكان لمزيد من استفزازي يعبر فوق الوعاء أو يمر من
جواره دون أن يكلف نفسه عناء نقله أو حتى إزاحته ليتحرك بسهولة. وبقي
الإناء هكذا لمدة شهر وهو يعاندني ولا يحركه أو ينقل ما فيه… حتى زارنا
أحد الأصدقاء فقصصت عليه القصة فلما فاتحه في الموضوع .
قال زوجي: أي وعاء وأي غسيل... فأخذته من يده إلى الغرفة حيث يقع…
فنظر إليه في بلاهة وقال: ما هو المطلوب مني؟ .
قلت: أن تنقله إلى الغسالة؟ .
قال: وهل طلبت مني ذلك؟ .
قلت: نعم طلبت، وحتى لو لم أطلب فعليك أن تفهم هذا بنفسك…
الغريب أن الرجل قال بكل صدق: والله كأني أنظر إلى هذا الوعاء الآن لأول مرة.
همسة : هذا الموضوع جاني على الأيميل واعجبني وحبيت ان انقله لكم
محتار وعندي مصيبة- استشاري متميز
- عدد المساهمات : 162
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 25/12/2009
السٌّمعَة : 4
رد: قصة عقلين .. صندوق الرجـل وشبكة المرأة
حتى في العلاقة الحميمة، فإن الرجل الصندوقي يريد أن يركز فيما هو بصدده،
أما المرأة الشبكية فعينها على الباب وأذنها مع التليفون أو صوت الأولاد،
وعقلها مع الخلاف بين أختها وزوجها، وهل البوتاجاز مقفول، وماذا سترتدي
غداً في اجتماع مجلس الآباء (الذي ستحضره نيابة عن زوجها).
هههههههههه
جزاك الله خيرا
حتى مجلس الاباء تحضره هي؟؟؟؟
أما المرأة الشبكية فعينها على الباب وأذنها مع التليفون أو صوت الأولاد،
وعقلها مع الخلاف بين أختها وزوجها، وهل البوتاجاز مقفول، وماذا سترتدي
غداً في اجتماع مجلس الآباء (الذي ستحضره نيابة عن زوجها).
هههههههههه
جزاك الله خيرا
حتى مجلس الاباء تحضره هي؟؟؟؟
وما توفيقي الا بالله- استشاري معتمد
- عدد المساهمات : 104
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 25/12/2009
السٌّمعَة : 2
رد: قصة عقلين .. صندوق الرجـل وشبكة المرأة
شكرا جزيلا
وماتوفيقي الا بالله
لك شكري على مرورك
وماتوفيقي الا بالله
لك شكري على مرورك
محتار وعندي مصيبة- استشاري متميز
- عدد المساهمات : 162
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 25/12/2009
السٌّمعَة : 4
مواضيع مماثلة
» مارك جونجر ( قصة عقلين ) عقل المرأة VS عقل الرجل
» قصة عقلين...
» إذا وضعك الخاطف في صندوق السيارة الخلفي..ماذا تفعل
» فتش عن المرأة.. في فساد المرأة!
» أين نحن من تلك المرأة !؟
» قصة عقلين...
» إذا وضعك الخاطف في صندوق السيارة الخلفي..ماذا تفعل
» فتش عن المرأة.. في فساد المرأة!
» أين نحن من تلك المرأة !؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin