المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxمئة سبب وسبب للخلافات الزوجية
صفحة 1 من اصل 1
مئة سبب وسبب للخلافات الزوجية
السعادة الأسرية
مئة سبب وسبب للخلافات الزوجية:
أولاً- أسباب الخلافات الأسرية:
وبالتقصي نجد أن مسببات الخلافات الأسرية لا تعدو الأمور العشرة التالية:
(1): عدم احترام الرجل المرأة:
ومن صور عدم احترام الرجل زوجته:
1َ- إذا نظر إليها على أنه يملك جسدها وعقلها ومالها ومشاعرها.
2َ- إذا اعتبر الرجل امرأته دونه في كل شيء.
3َ- إذا استهان بأهلها وأقاربها باللفظ والفعل.
4َ- إذا اعتبرها كالخادمة في شؤون طعامه وشرابه ولباسه.
5َ- إذا أسمعها ألفاظاً بذيئة وكلماتٍ قاسية، أو ضربها.
6َ- إذا سرب أسرارها وخلافاتهما إلى أهله والآخرين.
7َ- إذا لم يعطها مساحة مناسبة من الحرية في التصرف.
8َ- إذا لم يستشيرها في الأمور المشتركة بينهما، ولم يستمع لها.
9َ- إذا لم يعبر لها عن إعجابه بها وبجمالها.
10َ- إذا لم يشاركها مشاعر فرحها وحزنها.
(2): وقلة تقدير المرأة للرجل:
ومن صور قلة تقدير المرأة لزوجها:
1َ- إذا تعالت عليه وعلى أهله بمالها ووظيفتها ومكانة قومها.
2َ- الانفعال والغضب ورفع صوتها عليه دون سبب وجيه.
3َ- التضجر وكثرة التشكي من حياتها معه، وقلة ذات يده.
4َ- التلفظ الكثير معه بألفاظ نابية وخشنة.
5َ- الخروج الكثير- دون استئذان- من البيت.
6َ- إهمال بيت الزوجية وإهمال رعاية أولاده.
7َ- مقارنته بصفات ومقدرة الآخرين.
8َ- استقباله من عمله بالشكوى والطلبات.
9َ- العنف في تربية أولاده ومخالفته فيها، وضربهم في حضوره.
10َ- منعه ومعارضته أن يرفد أهله وأرحامه بالمال والزيارة.
(3): إنكار المرأة قوامة الرجل:
ومن أوجه إنكار المرأة قوامة الرجل:
1َ- عدم تفويضه في القيام بالأعمال الشاقة.
2َ- عدم تحميله مسئولية نفسه وبيته وأولاده.
3َ- حرمان نفسها من عطفه واهتمامه وتضحيته من أجلها.
4َ- وضع نفسها في المكان الذي ينبغي أن يكون هو فيه.
5َ- القسوة في معاملة نفسها ومعاملته ومعاملة أبنائه.
6َ- قيامها بالوصاية على تصرفاته، والتدخل في أغلب شؤونه.
7َ- إشعاره بالمساواة المطلقة بين الرجل والمرأة.
8َ- ترجلها في التصرف من خلال اللباس والجرأة الاجتماعية والرأي.
9َ- عدم التودد له، وإصرارها على أن يكون هو المعتذر دائماً.
10َ- عدم شكره على ما يقوم به من جلب أو خدمة لها وللبيت.
(4): غموض فهم الرجل أنوثة المرأة:
ومن مظاهر غموض فهم أنوثة المرأة:
1َ- التعامل معها بجفاء، كما يتعامل المقاول مع عامله، وليس كتعامل الصديق مع صديقه.
2َ- الاستماع لحديثها على أنه كلام، وليس تعبير عن مشاعر وعواطف.
3َ- النظر إلى سلوكها كإنجاز وعمل، وليس كعلاقة وتواصل.
4َ- التعامل مع المرأة على أنها مفيدة، وليست محبوبة.
5َ- انتقاد المرأة بدل إسداء الخدمة والاهتمام والحب لها.
6َ- محاسبتها على الصغيرة والكبيرة باستمرار.
7َ- تجاهل أنوثتها بعدم الثناء على جمالها وذوقها وطبخها.
8َ- مقارنتها بالأخريات من أقاربه أو الآخرين.
9َ- حرمانها لغة المشاعر والحب والتودد والتقدير.
10َ- حرمانها الشعور بالأمان، وأنها الحبيبة الأولى والأخيرة.
(5): عناد المرأة وصلفها:
ومن صور عناد المرأة وصلفها:
1َ- إصرارها على أن تحصل على ما تريد دون اصطبار.
2َ- عدم مشاورة الرجل في أمور البيت وشؤونه.
3َ- اعتبارها أن البيت والزوج وماله وأولاده ملكها الخاص.
4َ- اعتبار أقوال الرجل وأوامره ورغباته الشرعية والقانونية استبداد.
5َ- عدم الاعتذار لأخطائها معه بتاتاً.
6َ- معاملتها الزوج كمعاملة الأم ولدها، خاصة بعد تقدمها في العمر.
7َ- الإصرار على إكرام أهلها وذويها دون أهله وذويه.
8َ- قولها عن زوجها بأنه عنيد إذا لم يسايرها في أمر دون وجه حق.
9َ- توجيه المرأة زوجها والأمر عليه في الصغيرة والكبيرة.
10َ- الاستيلاء على أمواله أو جزء منها دون وجه حق.
(6): تسلط الرجل واستبداده:
ومن صور تسلط الرجل واستبداده:
1َ- قطع علاقة امرأته مع أهلها وذويها بالكلية.
2َ- إشعار زوجته بأنه مالك البيت وما فيه.
3َ- عدم مشاورته الزوجة فيما يقتني ويشتري للبيت.
4َ- الحجر على حرية زوجته في علاقاتها الاجتماعية دون مبرر.
5َ- عدم اعترافه بحقوق زوجته الشرعية والقانونية.
6َ- فرض طلباته على الزوجة بالأوامر لا بالتشاور.
7َ- تعاليه على زوجته بفحولته لا بحكمته وأخلاقه.
8َ- تبنيه للأفكار التي تهضم حقوق المرأة الشرعية بحكم الأعراف والتقاليد.
9َ- أنفته من مدح الزوجة والتواضع لها، وعدم التغني بجمالها ورقتها.
10َ- فرض طريقته الأحادية دون تشاور في تربية الأولاد وإدارة المنزل.
(7): الاختلاف على تربية الأبناء:
ومن صور الاختلاف على تربية الأولاد:
1َ- تدليل المرأة أولادها وقسوة الرجل عليهم أو العكس.
2َ- التمييز بين الأولاد والبنات في المعاملة.
3َ- إهمال أحدهما للأبناء، ومبالغة اهتمام الآخر بهم.
4َ- اختلاف قاموس لغة كلٌ من الزوجين مع الأبناء سلباً وإيجاباً.
5َ- عدم الاتفاق على خطة واحدة في تربية الأبناء.
6َ- تفشيل أحدهما أوامر الآخر بشكل دائم دون مبرر.
7َ- استغابة أحد الزوجين شريكه أمام الأبناء.
8َ- حرمان الأبناء من جو الحنان الأسري المتعاطف.
9َ- الغرق في مشكلات الأبناء، والافتقار إلى فن حلها.
10َ- الانشغال بتربية الأبناء ومدارسهم ومشكلاتهم عن حقوق الشريك وتدليله.
(8): فوضى الأمور المالية:
ومن فوضى الأمور المالية:
1َ- ابتداء الحياة الزوجية بالديون ومباهاة الناس.
2َ- التوسع في شراء الكماليات من الأيام الأولى للزواج.
3َ- غياب التخطيط السليم المتوازن بين الدخل والإنفاق والتوفير.
4َ- عدم وضع خطط تنمية الدخل، والاعتماد الكلي على الراتب.
5َ- تبذير أحد الزوجين أو كلاهما فيما لا ضرورة له.
6َ- عدم استشراف المستقبل والتغيرات الاقتصادية.
7َ- الجهل بالفوارق الكبيرة بين مصروف الأبناء صغاراً ومصروفهم كباراً.
8َ- غياب تعلم خطة توفير لجميع أفراد العائلة.
9َ- الوقوع في شرك الدعايات الاستهلاكية.
10َ- الخضوع للأعراف والتقاليد الاجتماعية في التبذير.
(9): جفاف المشاعر العاطفية:
ومن جفاف المشاعر العاطفية:
1َ- اعتبار كلمة الحب وحبيبي وأحبك عيباً.
2َ- قلة التعبير عن الاحترام والتقدير بين الزوجين.
3َ- إسقاط وجلب المشكلات الأسرية من بيت الوالدين إلى بيت الزوجية.
4َ- رصد وتخزين أخطاء السنوات الأولى للزواج، وتذكرها عند كل خلاف.
5َ- تأجيل حل المشكلات والمنازعات وتراكمها سنة بعد أخرى.
6َ- افتقاد فن حل المشكلات الأسرية، وعدم التمتع بخلق التسامح.
7َ- رسم العلاقة الزوجية على النمط الأبوي القديم بالأفكار التقليدية.
8َ- إهمال الإجازة الأسبوعية، وعدم التمتع بالإجازة السنوية.
9َ- عدم قراءة مشاعر الآخرين، وعدم التفنن في فهمهها.
10َ- البخل بالعواطف والكلمات الطيبة، وبذاءة اللسان وكثرة التشكي.
(10): الجهل بالأمور الجنسية:
ومن صور الجهل بالأمور الجنسية:
1َ- المغالاة في ثقافة العيب منذ طفولة الزوجين.
2َ- الجفوة والابتعاد عن الثقافة الشرعية، وكتب التراث في الطهارة والتطهر.
3َ- غياب الأدب العربي الرفيع شعراً ونثراً، في الحب العفيف المتغزل بالمرأة الحَصَان النموذج.
4َ- عدم فهم الفوارق بين الجنس عند الرجل، ومثيله عند المرأة.
5َ- خلو الثقافة العصرية والكتب المدرسية من الثقافة العلمية المهذبة للجنس.
6َ- الفصل الظالم بين الصحة الجسدية والأدب والعلم والأخلاق في موضوع الجنس.
7َ- جهل الزوجين للأحكام الشرعية الدقيقة المتعلقة بالجنس وتوابعه.
8َ- إهمال الزوجة تزينها لزوجها، وإهمال تزين الزوج لزوجته، والاقتصار على التزين للآخرين.
9َ- الروتين وعدم التفنن في التجديد المشاعري والحياتي والرياضي اليومي.
10َ- إهمال ما قبل وما بعد الجنس ذوقاً وأدباً وتعبيراً، ومن ذلك كلمات ورسائل الحب بينهما.
ثانياً: طرق علاج الخلافات الأسرية:
أ- فهم المشكلات الأسرية:
وتفهم المشكلات بناءً على أن:
1َ- دافع الرجل في الحياة الإنجاز، ودافع المرأة العلاقات.
2َ- لغة الرجل لغة عمل، ولغة المرأة لغة مشاعر.
3َ- حاجة الرجل إلى التقدير، وحاجة المرأة إلى الحب.
4َ- الرجل يجابه المشكلات بالصمت، والمرأة تجابهها بالكلام.
5َ- الرجل يوجز عرض مشكلته، والمرأة ترغب في تفصيلها.
ب- علاج المشكلات الأسرية:
1َ- المشكلة الظاهرة:
2َ- المشكلة الخفية:
3َ- المشكلة العابرة:
4َ- المشكلة الدائمة:
ج- احتواء المشكلات الأسرية:
ويتم من خلال الأمور التالية:
1َ- المرونة والليونة في قبول الاختلاف.
2َ- الحوار والتعبير عن المشاعر والاعتذار المتبادل.
3َ- إغلاق ملفات الخلافات بالمصارحة أول بأول.
4َ- التسامح والتغافل عن الأمور غير الجوهرية.
5َ- التفكير الإيجابي المتجاوز للسلبيات.
مئة سبب وسبب للخلافات الزوجية:
أولاً- أسباب الخلافات الأسرية:
وبالتقصي نجد أن مسببات الخلافات الأسرية لا تعدو الأمور العشرة التالية:
(1): عدم احترام الرجل المرأة:
ومن صور عدم احترام الرجل زوجته:
1َ- إذا نظر إليها على أنه يملك جسدها وعقلها ومالها ومشاعرها.
2َ- إذا اعتبر الرجل امرأته دونه في كل شيء.
3َ- إذا استهان بأهلها وأقاربها باللفظ والفعل.
4َ- إذا اعتبرها كالخادمة في شؤون طعامه وشرابه ولباسه.
5َ- إذا أسمعها ألفاظاً بذيئة وكلماتٍ قاسية، أو ضربها.
6َ- إذا سرب أسرارها وخلافاتهما إلى أهله والآخرين.
7َ- إذا لم يعطها مساحة مناسبة من الحرية في التصرف.
8َ- إذا لم يستشيرها في الأمور المشتركة بينهما، ولم يستمع لها.
9َ- إذا لم يعبر لها عن إعجابه بها وبجمالها.
10َ- إذا لم يشاركها مشاعر فرحها وحزنها.
(2): وقلة تقدير المرأة للرجل:
ومن صور قلة تقدير المرأة لزوجها:
1َ- إذا تعالت عليه وعلى أهله بمالها ووظيفتها ومكانة قومها.
2َ- الانفعال والغضب ورفع صوتها عليه دون سبب وجيه.
3َ- التضجر وكثرة التشكي من حياتها معه، وقلة ذات يده.
4َ- التلفظ الكثير معه بألفاظ نابية وخشنة.
5َ- الخروج الكثير- دون استئذان- من البيت.
6َ- إهمال بيت الزوجية وإهمال رعاية أولاده.
7َ- مقارنته بصفات ومقدرة الآخرين.
8َ- استقباله من عمله بالشكوى والطلبات.
9َ- العنف في تربية أولاده ومخالفته فيها، وضربهم في حضوره.
10َ- منعه ومعارضته أن يرفد أهله وأرحامه بالمال والزيارة.
(3): إنكار المرأة قوامة الرجل:
ومن أوجه إنكار المرأة قوامة الرجل:
1َ- عدم تفويضه في القيام بالأعمال الشاقة.
2َ- عدم تحميله مسئولية نفسه وبيته وأولاده.
3َ- حرمان نفسها من عطفه واهتمامه وتضحيته من أجلها.
4َ- وضع نفسها في المكان الذي ينبغي أن يكون هو فيه.
5َ- القسوة في معاملة نفسها ومعاملته ومعاملة أبنائه.
6َ- قيامها بالوصاية على تصرفاته، والتدخل في أغلب شؤونه.
7َ- إشعاره بالمساواة المطلقة بين الرجل والمرأة.
8َ- ترجلها في التصرف من خلال اللباس والجرأة الاجتماعية والرأي.
9َ- عدم التودد له، وإصرارها على أن يكون هو المعتذر دائماً.
10َ- عدم شكره على ما يقوم به من جلب أو خدمة لها وللبيت.
(4): غموض فهم الرجل أنوثة المرأة:
ومن مظاهر غموض فهم أنوثة المرأة:
1َ- التعامل معها بجفاء، كما يتعامل المقاول مع عامله، وليس كتعامل الصديق مع صديقه.
2َ- الاستماع لحديثها على أنه كلام، وليس تعبير عن مشاعر وعواطف.
3َ- النظر إلى سلوكها كإنجاز وعمل، وليس كعلاقة وتواصل.
4َ- التعامل مع المرأة على أنها مفيدة، وليست محبوبة.
5َ- انتقاد المرأة بدل إسداء الخدمة والاهتمام والحب لها.
6َ- محاسبتها على الصغيرة والكبيرة باستمرار.
7َ- تجاهل أنوثتها بعدم الثناء على جمالها وذوقها وطبخها.
8َ- مقارنتها بالأخريات من أقاربه أو الآخرين.
9َ- حرمانها لغة المشاعر والحب والتودد والتقدير.
10َ- حرمانها الشعور بالأمان، وأنها الحبيبة الأولى والأخيرة.
(5): عناد المرأة وصلفها:
ومن صور عناد المرأة وصلفها:
1َ- إصرارها على أن تحصل على ما تريد دون اصطبار.
2َ- عدم مشاورة الرجل في أمور البيت وشؤونه.
3َ- اعتبارها أن البيت والزوج وماله وأولاده ملكها الخاص.
4َ- اعتبار أقوال الرجل وأوامره ورغباته الشرعية والقانونية استبداد.
5َ- عدم الاعتذار لأخطائها معه بتاتاً.
6َ- معاملتها الزوج كمعاملة الأم ولدها، خاصة بعد تقدمها في العمر.
7َ- الإصرار على إكرام أهلها وذويها دون أهله وذويه.
8َ- قولها عن زوجها بأنه عنيد إذا لم يسايرها في أمر دون وجه حق.
9َ- توجيه المرأة زوجها والأمر عليه في الصغيرة والكبيرة.
10َ- الاستيلاء على أمواله أو جزء منها دون وجه حق.
(6): تسلط الرجل واستبداده:
ومن صور تسلط الرجل واستبداده:
1َ- قطع علاقة امرأته مع أهلها وذويها بالكلية.
2َ- إشعار زوجته بأنه مالك البيت وما فيه.
3َ- عدم مشاورته الزوجة فيما يقتني ويشتري للبيت.
4َ- الحجر على حرية زوجته في علاقاتها الاجتماعية دون مبرر.
5َ- عدم اعترافه بحقوق زوجته الشرعية والقانونية.
6َ- فرض طلباته على الزوجة بالأوامر لا بالتشاور.
7َ- تعاليه على زوجته بفحولته لا بحكمته وأخلاقه.
8َ- تبنيه للأفكار التي تهضم حقوق المرأة الشرعية بحكم الأعراف والتقاليد.
9َ- أنفته من مدح الزوجة والتواضع لها، وعدم التغني بجمالها ورقتها.
10َ- فرض طريقته الأحادية دون تشاور في تربية الأولاد وإدارة المنزل.
(7): الاختلاف على تربية الأبناء:
ومن صور الاختلاف على تربية الأولاد:
1َ- تدليل المرأة أولادها وقسوة الرجل عليهم أو العكس.
2َ- التمييز بين الأولاد والبنات في المعاملة.
3َ- إهمال أحدهما للأبناء، ومبالغة اهتمام الآخر بهم.
4َ- اختلاف قاموس لغة كلٌ من الزوجين مع الأبناء سلباً وإيجاباً.
5َ- عدم الاتفاق على خطة واحدة في تربية الأبناء.
6َ- تفشيل أحدهما أوامر الآخر بشكل دائم دون مبرر.
7َ- استغابة أحد الزوجين شريكه أمام الأبناء.
8َ- حرمان الأبناء من جو الحنان الأسري المتعاطف.
9َ- الغرق في مشكلات الأبناء، والافتقار إلى فن حلها.
10َ- الانشغال بتربية الأبناء ومدارسهم ومشكلاتهم عن حقوق الشريك وتدليله.
(8): فوضى الأمور المالية:
ومن فوضى الأمور المالية:
1َ- ابتداء الحياة الزوجية بالديون ومباهاة الناس.
2َ- التوسع في شراء الكماليات من الأيام الأولى للزواج.
3َ- غياب التخطيط السليم المتوازن بين الدخل والإنفاق والتوفير.
4َ- عدم وضع خطط تنمية الدخل، والاعتماد الكلي على الراتب.
5َ- تبذير أحد الزوجين أو كلاهما فيما لا ضرورة له.
6َ- عدم استشراف المستقبل والتغيرات الاقتصادية.
7َ- الجهل بالفوارق الكبيرة بين مصروف الأبناء صغاراً ومصروفهم كباراً.
8َ- غياب تعلم خطة توفير لجميع أفراد العائلة.
9َ- الوقوع في شرك الدعايات الاستهلاكية.
10َ- الخضوع للأعراف والتقاليد الاجتماعية في التبذير.
(9): جفاف المشاعر العاطفية:
ومن جفاف المشاعر العاطفية:
1َ- اعتبار كلمة الحب وحبيبي وأحبك عيباً.
2َ- قلة التعبير عن الاحترام والتقدير بين الزوجين.
3َ- إسقاط وجلب المشكلات الأسرية من بيت الوالدين إلى بيت الزوجية.
4َ- رصد وتخزين أخطاء السنوات الأولى للزواج، وتذكرها عند كل خلاف.
5َ- تأجيل حل المشكلات والمنازعات وتراكمها سنة بعد أخرى.
6َ- افتقاد فن حل المشكلات الأسرية، وعدم التمتع بخلق التسامح.
7َ- رسم العلاقة الزوجية على النمط الأبوي القديم بالأفكار التقليدية.
8َ- إهمال الإجازة الأسبوعية، وعدم التمتع بالإجازة السنوية.
9َ- عدم قراءة مشاعر الآخرين، وعدم التفنن في فهمهها.
10َ- البخل بالعواطف والكلمات الطيبة، وبذاءة اللسان وكثرة التشكي.
(10): الجهل بالأمور الجنسية:
ومن صور الجهل بالأمور الجنسية:
1َ- المغالاة في ثقافة العيب منذ طفولة الزوجين.
2َ- الجفوة والابتعاد عن الثقافة الشرعية، وكتب التراث في الطهارة والتطهر.
3َ- غياب الأدب العربي الرفيع شعراً ونثراً، في الحب العفيف المتغزل بالمرأة الحَصَان النموذج.
4َ- عدم فهم الفوارق بين الجنس عند الرجل، ومثيله عند المرأة.
5َ- خلو الثقافة العصرية والكتب المدرسية من الثقافة العلمية المهذبة للجنس.
6َ- الفصل الظالم بين الصحة الجسدية والأدب والعلم والأخلاق في موضوع الجنس.
7َ- جهل الزوجين للأحكام الشرعية الدقيقة المتعلقة بالجنس وتوابعه.
8َ- إهمال الزوجة تزينها لزوجها، وإهمال تزين الزوج لزوجته، والاقتصار على التزين للآخرين.
9َ- الروتين وعدم التفنن في التجديد المشاعري والحياتي والرياضي اليومي.
10َ- إهمال ما قبل وما بعد الجنس ذوقاً وأدباً وتعبيراً، ومن ذلك كلمات ورسائل الحب بينهما.
ثانياً: طرق علاج الخلافات الأسرية:
أ- فهم المشكلات الأسرية:
وتفهم المشكلات بناءً على أن:
1َ- دافع الرجل في الحياة الإنجاز، ودافع المرأة العلاقات.
2َ- لغة الرجل لغة عمل، ولغة المرأة لغة مشاعر.
3َ- حاجة الرجل إلى التقدير، وحاجة المرأة إلى الحب.
4َ- الرجل يجابه المشكلات بالصمت، والمرأة تجابهها بالكلام.
5َ- الرجل يوجز عرض مشكلته، والمرأة ترغب في تفصيلها.
ب- علاج المشكلات الأسرية:
1َ- المشكلة الظاهرة:
2َ- المشكلة الخفية:
3َ- المشكلة العابرة:
4َ- المشكلة الدائمة:
ج- احتواء المشكلات الأسرية:
ويتم من خلال الأمور التالية:
1َ- المرونة والليونة في قبول الاختلاف.
2َ- الحوار والتعبير عن المشاعر والاعتذار المتبادل.
3َ- إغلاق ملفات الخلافات بالمصارحة أول بأول.
4َ- التسامح والتغافل عن الأمور غير الجوهرية.
5َ- التفكير الإيجابي المتجاوز للسلبيات.
مواضيع مماثلة
» الاسلام هو الحل ..للخلافات الزوجية
» الخيانة الزوجية
» الإجازة الزوجية!!!!
» الخلافات الزوجية
» سر السعادة الزوجية ...هنا
» الخيانة الزوجية
» الإجازة الزوجية!!!!
» الخلافات الزوجية
» سر السعادة الزوجية ...هنا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin