المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxصراخ الأمهات في البيوت !!!!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
صراخ الأمهات في البيوت !!!!
صراخ الأمهات في البيوت !!!!
ظاهرة جديدة تسللت إلى حياتنا وبيوتنا وأصبحت مرضا خطيرا بل وباء مزعجا
ينتشر :النار في الهشيم ، الظاهرة الصراخ المستمر للزوجة " الأم" طوال
اليوم حتى لا يكاد يخلو منه بيت أو تنجو منه أسرة لديها أطفال في المراحل
التعليمية المختلفة .
ففي معظم بيوتنا الآن وبسبب الأعباء المتزايدة على الأم بسبب العمل وصعوبة
الحياة وسرعة إيقاعها ومشاكلها الاجتماعية والاقتصادية والضغوط النفسية
المتزايدة ، وربما أيضا بسبب طموحات المرآة التي تصطدم غالبا بصخرة الواقع
المر والمعاكس ، بالإضافة إلى مسئولية الأم في مساعدة أطفالها في تحصيل
وفهم استيعاب دروسهم ودس المعلومات في رؤسهم بعد ان فقدت المدرسة دورها ،
الأمر الذي جعل الأم في موقف صعب لا تحسد عليه ، فكيف لها بعد يوم عمل شاق
وطويل ومعاناة في العمل وفي الشارع في رحلتي الذهاب والعودة ، وربما بسبب
القهر الذي تشعر به من الرجال تجاهها خارج المنزل، وأحيانا داخله ، كيف
لها بعد كل ذلك أن تقوم بدورها في تربية وتنشئة أطفالها وتقويم سلوكياتهم
وإصلاح " المعوج" منها امام طوفان من التأثيرات السلبية تحيط بهم من كل
جانب في زمن القنوات المفتوحة والدش والإنترنت والموبايل والإعلانات
الاستفزازية ؟؟
وكيف لها بعد ان تعود إلى بيتها مرهقة ومنهكة وغالبا محبطة ان تدرس الدروس
والمعلومات والإرشادات والتوجيهات في عقول أبنائها في برشامة مركزة يصعب
عليهم غالبا ابتلاعها !
وهنا ظهر المرض ومعه الكثير من الأمراض المختلفة ، وكثرت الضحايا وامتلأت
عيادات الأطباء بأمهات معذبات تجمعهن غالبا ظروف متشابهة وهي انشغال الأب
بعمله أو سفره للخارج ، واعتقاده الخاطئ ان دوره يقتصر على توفير الأموال
لأسرته واعتماده الكامل على الزوجة في التربية والتنشئة ومساعدة الأطفال
في تحصيل دروسهم ..
الأمر الذي شكل عبئا كبيرا على الزوجية وضغطا مستمرا على أعصابها الخطورة
هنا أنه مع تطور أعراض المرض والتي تبدأ كالعادة " ذاكر يا ولد .. ذاكري
يا بنت أسكت يا ولد حرام عليكم تعبتوني ...الخ
تقوم الأم ذلك بانفعال وحدة ثم بصوت عال ورويدا رويدا تبدأ في الصراخ وتفقد أعصابها تماما وتتحول الحياة في البيت إلى جحيم ..
وهنا يبدأ الأطفال في الاعتياد على الصراخ ويتعايشون معه فهم يصبحون عليه
ويمسون عليه " اصحي يا ولد الباص زمانه جاي .. نامي يا بنت عشان تصحي بدري
" اطفي التليفزيون يا بني آدم ابقوا قابلوني لو فلحتم الخ المهم في هذا
الجو يبدأ كبار الأطفال في التعامل مع أشقائهم الأصغر بأسلوب الصراخ .
( وهنا يزداد صراخ الأم للسيطرة على الموقف .. ولو فكر أحد يوما في أن
يستعمل السلم بدلا من المصعد للصعود إلى شقته فسوف يسمع صراخا يصم الأذنين
ينبعث من معظم الشقق وعندما يحضر الأب بعد يوم شاق واجه خلاله ضوضاء
وصراخا في كل مكان في العمل في الشارع ويكون محملا غالبا بمشاكل وصراعات
واحباطات وربما أيضا بصراخ الضمير في زمن أصبح الماسك فيه على دينه
,أمانته ونزاهته واخلاقه كالماسك الجمر بيده أو بكلتا يديه المهم عند عودة
الاب يحاول الجميع افتعال الهدوء تجنبا لمواجهات حتمية قد لا تحمد عقباها
، ولكن لان الطبع يغلب التطبع ، لان المرض يكون قد أصاب كل أفراد الأسرة ..
فان الأب يفاجأ بالظاهرة بعد ان أصبحت مرضا مدمرا فيبدأ المناقشة مع زوجته .
ماذا حدث ؟
وما الذي جرى لكم؟
صوتكم واصل للشارع ؟
فــتبكي الزوجة المسكينة وتنهار وتعترض : نعم أنا أصرخ طوال النهار أنا
قربت أتجنن ولكنه الأسلوب الوحيد الذي أستطيع التعامل به مع أولادك "
أقعد معانا يوم وجرب بنفسك وهنا ربما يحاول الزوج احتواء الموقف ودعوة
زوجته المنهارة للهدوء وربما يطيب خاطرها بكلمة أو كلمتين ولكن - وهذا هو
الأغلب حدوثا للآسف – ربما ينحرف الحوار إلى الجهة الأخرى خاصة عندما يؤكد
الزوج لزوجته أنه هو الآخر على أخره وتعبان ومحبط وعايز يأكل وينام وهنا
قد تصرخ الزوجة حرام عليك حس بيه شويه أتكلم أمتي معاك ؟
ساعدني انا محتاجة لك ويرد الزوج غالبا وأنا محتاج لشوية هدوء حرام عليك
أنت وكلمة وكلمتين يجد الزوج نفسه في النهاية يصرخ هو الآخر ، فلا أسلوب
يمكن التعامل به مع هؤلاء سوي الصراخ وتفشل محولات بعض العقلاء من الأزواج
في احتواء الموقف والتعامل مع الظاهرة " الصارخة " بالحكمة والمنطق
والهدوء
ويستمر الجحيم الانهيار
فإلى متى ستظلين تصرخين يا سيدتي ؟
وربما أردت أيضا ان أضع هذه الظاهرة الخطيرة على مائدة البحث والدراسة ،
وان استنفر الجميع لمحاولة البحث عن أسبابها وعلاجها ولعل من المناسب ان
اطرح سؤالا أخيرا :
ايه اللي جرى للدنيا ؟
أين أمهات الزمن الجميل ؟
هل كانت أمهاتنا يصرخن مهما زاد عدد أفراد الأسرة ؟
وهل فشلن في تربيتنا وتنشئتنا ؟
ولماذا اذن الكثيرون منا رجالا ونساء فاشلون في تربية أطفالهم ورعاية أسرهم ؟
لماذا أصبح الصراخ هو اللغة الوحيدة للحوار ، بل السمة المميزة والمسموعة لبيوتنا ؟
بتصرف
د.احمد فوزي توفيق
أستاذ بكلية طب عين شمس
ظاهرة جديدة تسللت إلى حياتنا وبيوتنا وأصبحت مرضا خطيرا بل وباء مزعجا
ينتشر :النار في الهشيم ، الظاهرة الصراخ المستمر للزوجة " الأم" طوال
اليوم حتى لا يكاد يخلو منه بيت أو تنجو منه أسرة لديها أطفال في المراحل
التعليمية المختلفة .
ففي معظم بيوتنا الآن وبسبب الأعباء المتزايدة على الأم بسبب العمل وصعوبة
الحياة وسرعة إيقاعها ومشاكلها الاجتماعية والاقتصادية والضغوط النفسية
المتزايدة ، وربما أيضا بسبب طموحات المرآة التي تصطدم غالبا بصخرة الواقع
المر والمعاكس ، بالإضافة إلى مسئولية الأم في مساعدة أطفالها في تحصيل
وفهم استيعاب دروسهم ودس المعلومات في رؤسهم بعد ان فقدت المدرسة دورها ،
الأمر الذي جعل الأم في موقف صعب لا تحسد عليه ، فكيف لها بعد يوم عمل شاق
وطويل ومعاناة في العمل وفي الشارع في رحلتي الذهاب والعودة ، وربما بسبب
القهر الذي تشعر به من الرجال تجاهها خارج المنزل، وأحيانا داخله ، كيف
لها بعد كل ذلك أن تقوم بدورها في تربية وتنشئة أطفالها وتقويم سلوكياتهم
وإصلاح " المعوج" منها امام طوفان من التأثيرات السلبية تحيط بهم من كل
جانب في زمن القنوات المفتوحة والدش والإنترنت والموبايل والإعلانات
الاستفزازية ؟؟
وكيف لها بعد ان تعود إلى بيتها مرهقة ومنهكة وغالبا محبطة ان تدرس الدروس
والمعلومات والإرشادات والتوجيهات في عقول أبنائها في برشامة مركزة يصعب
عليهم غالبا ابتلاعها !
وهنا ظهر المرض ومعه الكثير من الأمراض المختلفة ، وكثرت الضحايا وامتلأت
عيادات الأطباء بأمهات معذبات تجمعهن غالبا ظروف متشابهة وهي انشغال الأب
بعمله أو سفره للخارج ، واعتقاده الخاطئ ان دوره يقتصر على توفير الأموال
لأسرته واعتماده الكامل على الزوجة في التربية والتنشئة ومساعدة الأطفال
في تحصيل دروسهم ..
الأمر الذي شكل عبئا كبيرا على الزوجية وضغطا مستمرا على أعصابها الخطورة
هنا أنه مع تطور أعراض المرض والتي تبدأ كالعادة " ذاكر يا ولد .. ذاكري
يا بنت أسكت يا ولد حرام عليكم تعبتوني ...الخ
تقوم الأم ذلك بانفعال وحدة ثم بصوت عال ورويدا رويدا تبدأ في الصراخ وتفقد أعصابها تماما وتتحول الحياة في البيت إلى جحيم ..
وهنا يبدأ الأطفال في الاعتياد على الصراخ ويتعايشون معه فهم يصبحون عليه
ويمسون عليه " اصحي يا ولد الباص زمانه جاي .. نامي يا بنت عشان تصحي بدري
" اطفي التليفزيون يا بني آدم ابقوا قابلوني لو فلحتم الخ المهم في هذا
الجو يبدأ كبار الأطفال في التعامل مع أشقائهم الأصغر بأسلوب الصراخ .
( وهنا يزداد صراخ الأم للسيطرة على الموقف .. ولو فكر أحد يوما في أن
يستعمل السلم بدلا من المصعد للصعود إلى شقته فسوف يسمع صراخا يصم الأذنين
ينبعث من معظم الشقق وعندما يحضر الأب بعد يوم شاق واجه خلاله ضوضاء
وصراخا في كل مكان في العمل في الشارع ويكون محملا غالبا بمشاكل وصراعات
واحباطات وربما أيضا بصراخ الضمير في زمن أصبح الماسك فيه على دينه
,أمانته ونزاهته واخلاقه كالماسك الجمر بيده أو بكلتا يديه المهم عند عودة
الاب يحاول الجميع افتعال الهدوء تجنبا لمواجهات حتمية قد لا تحمد عقباها
، ولكن لان الطبع يغلب التطبع ، لان المرض يكون قد أصاب كل أفراد الأسرة ..
فان الأب يفاجأ بالظاهرة بعد ان أصبحت مرضا مدمرا فيبدأ المناقشة مع زوجته .
ماذا حدث ؟
وما الذي جرى لكم؟
صوتكم واصل للشارع ؟
فــتبكي الزوجة المسكينة وتنهار وتعترض : نعم أنا أصرخ طوال النهار أنا
قربت أتجنن ولكنه الأسلوب الوحيد الذي أستطيع التعامل به مع أولادك "
أقعد معانا يوم وجرب بنفسك وهنا ربما يحاول الزوج احتواء الموقف ودعوة
زوجته المنهارة للهدوء وربما يطيب خاطرها بكلمة أو كلمتين ولكن - وهذا هو
الأغلب حدوثا للآسف – ربما ينحرف الحوار إلى الجهة الأخرى خاصة عندما يؤكد
الزوج لزوجته أنه هو الآخر على أخره وتعبان ومحبط وعايز يأكل وينام وهنا
قد تصرخ الزوجة حرام عليك حس بيه شويه أتكلم أمتي معاك ؟
ساعدني انا محتاجة لك ويرد الزوج غالبا وأنا محتاج لشوية هدوء حرام عليك
أنت وكلمة وكلمتين يجد الزوج نفسه في النهاية يصرخ هو الآخر ، فلا أسلوب
يمكن التعامل به مع هؤلاء سوي الصراخ وتفشل محولات بعض العقلاء من الأزواج
في احتواء الموقف والتعامل مع الظاهرة " الصارخة " بالحكمة والمنطق
والهدوء
ويستمر الجحيم الانهيار
فإلى متى ستظلين تصرخين يا سيدتي ؟
وربما أردت أيضا ان أضع هذه الظاهرة الخطيرة على مائدة البحث والدراسة ،
وان استنفر الجميع لمحاولة البحث عن أسبابها وعلاجها ولعل من المناسب ان
اطرح سؤالا أخيرا :
ايه اللي جرى للدنيا ؟
أين أمهات الزمن الجميل ؟
هل كانت أمهاتنا يصرخن مهما زاد عدد أفراد الأسرة ؟
وهل فشلن في تربيتنا وتنشئتنا ؟
ولماذا اذن الكثيرون منا رجالا ونساء فاشلون في تربية أطفالهم ورعاية أسرهم ؟
لماذا أصبح الصراخ هو اللغة الوحيدة للحوار ، بل السمة المميزة والمسموعة لبيوتنا ؟
بتصرف
د.احمد فوزي توفيق
أستاذ بكلية طب عين شمس
المتمردة- مشرف سابق
- عدد المساهمات : 499
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 10/05/2008
السٌّمعَة : 13
مخافة الله قبل أي شيء
الموضوع هام جداً ويظهر صورة معظم البيوت العربية في هذه الأيام . الأسباب كثيرة ويمكن حصر البعض منها فبعضها نابع من الوضع المادي الذي تعيشه معظم الأسر مما يضطر المرأة للعمل للمساهمة بمصروف البيت ولو أن ذلك ليس الشكل الشائع ،فالمرأة التي تعمل لا بد من أنها لا تعطي بيتها حقه من الإهتمام تماماً ، قد تكون مضطرة لذلك للمساهمة فعلياً بمرتبها ، وقد لاتكون مضرة ولكنها تعمل كي تحقق ذاتها أو تكون رأسمال يساعدها في حال حصول طلاق أو ما شابه ذلك ، وفي كلا الحالتين العمل دائماً على حساب الإهتمام بشئوون المنزل والأطفال .
إضطرار الرجل للعمل في دوامين لتأمين المصروف المنزلي الذي يصعب توفيره بالإعتماد على مرتب العمل الصباحي لوحده ولا بد من عمل مسائي يضيف ولو القليل من النقود . هذا وبالتأكيد على حساب نشاطه وراحته وعلاقته مع زوجته فمن حقه ايضاً ولكونه يعمل وقتاً طويلا أن يرتاح على الاقل من صراخ الزوجة التي تعمل هي أيضاً ولكن بنسبة أقل ، ولتعلم الزوجة أن الرجل يحتمل الكثير في عمله من مضايقات في عمله الصباحي وتصغيراً لشخصيته وتعالي أصحاب العمل المسائي عليه مما يجعله متعباً نفسياً ، كما أن الحفاظ على العمل المسائي يحتاج لكثير من التنازلات من قبل الرجل مما يشكل ضغطاً عليه .
من الأمور الأخرى الهامة صعوبة المنهج الدراسي وعدم تماشيه مع وقت الدرس إضافة لكثرة عدد التلاميذ وعدم تمكن الأستاذ من مشاركة الطلاب كلهم وشد أنتباههم إلى الشرح وهذا جعل بعض الأسر تحرم نفسها الكثير من متاع.الحياة لوضع أولادهم بمدارس خاصة قد تكون أفضل من المدارس الحكومية نسبياً مما يعني ضرورة الحصول على دخل مادي أعلى ، و المطلوب اليوم أن يكون الطالب أكثر من ممتاز ومجموعه يتجاوز 99،99 ليتمكن من دخول الجامعة .
ثمة موضوع مهم جداً لم يأخذ حقه من إنتباهنا وهو عدم وجود قيمة أو تميز لحملة الشهادات العليا وبأن معظمهم يضطرون للعمل الإضافي للوصول إلى الحد المعقول من مستوى الحياة (ماديا) .وبالتالي يتسائل الأولاد لماذا تصرون على الدراسة ماذا جنيتم أنتم من تعلمتم؟ بالطبع ثمة إجابات كثيرة مقنعة ولكن لعدم قناعاتنا بثبات تجاهها نكاد نسكت أو نجيب بملل بإخرس وإدرس .
التلفزيون الذي يعمل لأربع وعشرون ساعة ووجود الأقنية المتعددة جداً والتي تقدم مواداً سخيفة وجاذبة وجلوس العائلة حول هذا الجهاز ومتابعة المسلسلات إلى أخر حد فيه والتنقل من هذه القناة إلى تلك.
عندما كنت أقول لزوجتي ينبغي أن لا تفتحي التلفزيون أثناء دراسة الأولاد تجيبني لا يجب أن يتعلموا أن يدرسوا بأنفسهم فنحن لم يدرسنا أحد أو يتابعنا ، ولكن يا حبيبتي زمننا غير هذا الزمن ، وتصر على ذلك فتبدأ بالصراخ على الصغار ويتشتت ذهنهم بين الخوف منها ، ومتابعة التلفزيون ، والنظر في الكتاب .
أقول لكم كيف يمكن أن تجري الأمور بشكل أقرب ما يكون إلى الصحيح :
1. إذا كان كلا الوالدين يعملان ، يمكن أن يتساعدان في المصروف وفي أعمال المنزل وتربية الأولاد وتدريسهم وتقديم بعض التضحية من قبلهما لإقتطاع بعض الوقت للمرح مع الأولاد سوياً وهذا يجعل العائلة وحدة متماسكة كلها محبة . ومع الأسف هنا تتمسك المرأة بموضوع أنها غير مسئولة عن المصروف وبأن الزوج وحده ينبغي أن يتكفل بكل ما يتعلق بمستلزمات المنزل (لا أنفي أن بعض الرجال لهم نوع من الأنانية أيضاً) فيضطر الرجل إلى البحث عن العمل أو السفر ، وعندما تحدث مشكلة ما تقول له المرأة بكل بساطة كان ينبغي أن يكفينا مرتبك فنحن بحاجة إليك ، متناسية أنها لم تساعده لتحتفظ برب أسرتها وسط العائلة .
2. تقاسم العمل بين الوالدين يجعل الأولاد ينمون بشكل صحي إجتماعياً ونفسياً ويحفظهم في أفضل حالات نشاطهم ويركزون على دراستهم من خلال تصرف الوالدين الراقي والمتناغم وهذا ليس مثالياً أو مستحيلا بل يحتاج لتوافق بين الزوجين في التصرفات والأنشطة فقراءة كتاب عند المساء ولو لربع ساعة يشيع جو من الهدوء ويعلم الصغار أهمية القراءة ولكن الجلوس أمام التليفزيون ومتابعة المسلسل وكلمة ، ألا تراني اتابع (ماذا حدث مع نور) ، دعني الآن حتى ينتهي المسلسل ، تعلمون إلى ماذا يؤدي ذلك .
3. تمتع الوالدين بالأنانية أو ببعضها أحدهما وهذا أخف وطأة أو كلاهما فتكون المصيبة أكبر . عندما تصر المرأة على ضرورة حصولها على وقت نوم كامل لتصحو بكامل نشاطها لمتابعة برامجها المرئية أو إصرار الزوج على ضرورة القيلولة دون إزعاج من ضجيج الأولاد وبالتالي طردهم إلى الشارع ونعرف إلى ماذا يؤدي ذلك التصرف الغبي . هنا لابد من ضرورة التخلي عن بعض العادات التي ينبغي أن تتغير بعد الزواج والإنجاب وتكيفها مع متطلبات الأسرة ومن كلا الطرفين ، هذا التغير سوف يجعل الحياة أفضل وبالتالي ستحصل الأسرة كلها على الراحة المطلوبة والكافية
4. الكمبيوتر والألعاب والإنترنت إذا لم نستخدمهم بمنهج مدروس وتوزيع صحيح للوقت المستهلك في الإستخدام تضيع الدنيا والآخرة وكم من أسر ضاعت نتيجة هذا الإستخدام لعدم تحقق ما سبق كله أو بعضه في حياة الأسرة .
لا شك أن الصغار يحبون اللعب على الكمبيوتر وإن لم يساعدك دخلك لإقتناء واحد فسوف يذهب الأولاد إلى جيرانهم أو أصدقائهم وبعيد عنك يلعبون أو يسيئون إستخدامه . حين يكون في بيتك عليك مراقبة الأمر والتنبيه (كونوا قدوة لأولادكم) . الرجال أو النساء يشتكون من عدم وجود وقت للراحة وأنهم متعبون ، ويجدون النشاط والوقت الكافيين ليتغازلوا مع التافهين من أمثالهم على النت وتكون الطامة الكبرى حين تتوغل المرأة في هذا المستنقع وتصر على أن الفراغ وعدم حضور الزوج هو السبب ، بينما تشتكي دائما من عدم وجود الوقت لكثرة أعمالها وتدريس أولادها ولكن تجد أو يجد الوقت بالساعات لهذه التفاهات .
5. الإقتراب من تحقيق التوازن ، وليس المثالية هو ما يمكن تحقيقه في العلاقات الزوجية الأسرية وتحقيق منزل يرتاح فيه حتى الهواء فقط اتبعوا ما خبرته:
1. خشية الله عز وجل في كل التصرفات ومن خلال حياة رسولنا الكريم .
2. التضحية بكثير من العادات التي كانت قبل الزواج وإستبدالها بحتمية الشراكة الجديدة المختارة من قبل الزوجين .
3. الكثير من التسامح والتفاهم وعدم التمسك بالرأي والحب الكثير الكثير .
4. حين تفضل زوجتك على نفسك وتفضلك على نفسها (تختلف النسبة ولكن ينبغي أن يكون التفضيل له حجم مرئي وليس كلاماً فقط) تصبحان متعادلين فأنتم محبين لبعضكما وهذا بحد ذاته صفة دافعة لحياة مستقرة.
5. التخلي عن الأنانية والإيثار تجاه بعضكم البعض .ورفع درجة الإحساس بالأخر ، فحين ترينه يقوم بمساعدتك إتركي له حيز راحة بالمقابل ،ولا تنتظري أن يقوم بالعمل بشكل دائم وأن ذلك يسعده بل يقوم به لأنه يحبك ، وأنت أيها الرجل حين تراها قادمة عليك بكوب شاي أو تدعوك إلى الطعام ، بينما كنت تلاعب أو تساعد أولادك بفهم الدروس أو تغير حفاضة الصغير إشكرها ، لأنها يجب أن تقدر ما تقوم به وتعطيك حق قدرك . مع الأسف بعض النساء تصر على أن مثل هذه المساعدات من الزوج حق واجب ولا فضل له في ذلك ، بينما بعض صديقاتهن يعانين الأمرين من أزواجهن ، وهنا الوصية الكبرى .
6. أسمعيه الحمد والشكر لله في كل ما أعطاك وأعطاه من نعمة الإنجاب والمال والمحبة وقولي له حبيبي ليقول لك حبيبتي ، بدل أن تكتبيها أو يكتبها لكائن ما على الإنترنت .
7. الصبر ، الصبر ، الصبر على بعضكما إذا لم تكونا متحابين حتى الآن وبعد أن أصبح لديكما أطفالا ألا يكفي أن يبدأ بينكما نوعاً من التفاهم من خلال حبكما لأطفالكما وعدم إضاعة عاطفتك أيتها الزوجة المسلمة أو عاطفتك أيها الزوج المسلم مع أشخاص غيركما . فمن يحب لا يكره والعكس صحيح ولو حسبتم أنكم وجدتم أنفسكم مع شركاء أخرين فأنتم واهمين .
8. الصغار مهما فعلوا صغاراً وهل هنالك أحلى وأجمل من أن يكبر الصغار على طاعة الله ومحبة الوالدين وصلاح الحال.
أطلت عليكم ولكن أتمنى أن اكون قد أضفت شيئاً من خبرتي وأحاسيسي وتجربتي ناقشوا الموضوع وأغنوه لأنه مستقبلنا وكل حياتنا الحالية أرجوكم .
إضطرار الرجل للعمل في دوامين لتأمين المصروف المنزلي الذي يصعب توفيره بالإعتماد على مرتب العمل الصباحي لوحده ولا بد من عمل مسائي يضيف ولو القليل من النقود . هذا وبالتأكيد على حساب نشاطه وراحته وعلاقته مع زوجته فمن حقه ايضاً ولكونه يعمل وقتاً طويلا أن يرتاح على الاقل من صراخ الزوجة التي تعمل هي أيضاً ولكن بنسبة أقل ، ولتعلم الزوجة أن الرجل يحتمل الكثير في عمله من مضايقات في عمله الصباحي وتصغيراً لشخصيته وتعالي أصحاب العمل المسائي عليه مما يجعله متعباً نفسياً ، كما أن الحفاظ على العمل المسائي يحتاج لكثير من التنازلات من قبل الرجل مما يشكل ضغطاً عليه .
من الأمور الأخرى الهامة صعوبة المنهج الدراسي وعدم تماشيه مع وقت الدرس إضافة لكثرة عدد التلاميذ وعدم تمكن الأستاذ من مشاركة الطلاب كلهم وشد أنتباههم إلى الشرح وهذا جعل بعض الأسر تحرم نفسها الكثير من متاع.الحياة لوضع أولادهم بمدارس خاصة قد تكون أفضل من المدارس الحكومية نسبياً مما يعني ضرورة الحصول على دخل مادي أعلى ، و المطلوب اليوم أن يكون الطالب أكثر من ممتاز ومجموعه يتجاوز 99،99 ليتمكن من دخول الجامعة .
ثمة موضوع مهم جداً لم يأخذ حقه من إنتباهنا وهو عدم وجود قيمة أو تميز لحملة الشهادات العليا وبأن معظمهم يضطرون للعمل الإضافي للوصول إلى الحد المعقول من مستوى الحياة (ماديا) .وبالتالي يتسائل الأولاد لماذا تصرون على الدراسة ماذا جنيتم أنتم من تعلمتم؟ بالطبع ثمة إجابات كثيرة مقنعة ولكن لعدم قناعاتنا بثبات تجاهها نكاد نسكت أو نجيب بملل بإخرس وإدرس .
التلفزيون الذي يعمل لأربع وعشرون ساعة ووجود الأقنية المتعددة جداً والتي تقدم مواداً سخيفة وجاذبة وجلوس العائلة حول هذا الجهاز ومتابعة المسلسلات إلى أخر حد فيه والتنقل من هذه القناة إلى تلك.
عندما كنت أقول لزوجتي ينبغي أن لا تفتحي التلفزيون أثناء دراسة الأولاد تجيبني لا يجب أن يتعلموا أن يدرسوا بأنفسهم فنحن لم يدرسنا أحد أو يتابعنا ، ولكن يا حبيبتي زمننا غير هذا الزمن ، وتصر على ذلك فتبدأ بالصراخ على الصغار ويتشتت ذهنهم بين الخوف منها ، ومتابعة التلفزيون ، والنظر في الكتاب .
أقول لكم كيف يمكن أن تجري الأمور بشكل أقرب ما يكون إلى الصحيح :
1. إذا كان كلا الوالدين يعملان ، يمكن أن يتساعدان في المصروف وفي أعمال المنزل وتربية الأولاد وتدريسهم وتقديم بعض التضحية من قبلهما لإقتطاع بعض الوقت للمرح مع الأولاد سوياً وهذا يجعل العائلة وحدة متماسكة كلها محبة . ومع الأسف هنا تتمسك المرأة بموضوع أنها غير مسئولة عن المصروف وبأن الزوج وحده ينبغي أن يتكفل بكل ما يتعلق بمستلزمات المنزل (لا أنفي أن بعض الرجال لهم نوع من الأنانية أيضاً) فيضطر الرجل إلى البحث عن العمل أو السفر ، وعندما تحدث مشكلة ما تقول له المرأة بكل بساطة كان ينبغي أن يكفينا مرتبك فنحن بحاجة إليك ، متناسية أنها لم تساعده لتحتفظ برب أسرتها وسط العائلة .
2. تقاسم العمل بين الوالدين يجعل الأولاد ينمون بشكل صحي إجتماعياً ونفسياً ويحفظهم في أفضل حالات نشاطهم ويركزون على دراستهم من خلال تصرف الوالدين الراقي والمتناغم وهذا ليس مثالياً أو مستحيلا بل يحتاج لتوافق بين الزوجين في التصرفات والأنشطة فقراءة كتاب عند المساء ولو لربع ساعة يشيع جو من الهدوء ويعلم الصغار أهمية القراءة ولكن الجلوس أمام التليفزيون ومتابعة المسلسل وكلمة ، ألا تراني اتابع (ماذا حدث مع نور) ، دعني الآن حتى ينتهي المسلسل ، تعلمون إلى ماذا يؤدي ذلك .
3. تمتع الوالدين بالأنانية أو ببعضها أحدهما وهذا أخف وطأة أو كلاهما فتكون المصيبة أكبر . عندما تصر المرأة على ضرورة حصولها على وقت نوم كامل لتصحو بكامل نشاطها لمتابعة برامجها المرئية أو إصرار الزوج على ضرورة القيلولة دون إزعاج من ضجيج الأولاد وبالتالي طردهم إلى الشارع ونعرف إلى ماذا يؤدي ذلك التصرف الغبي . هنا لابد من ضرورة التخلي عن بعض العادات التي ينبغي أن تتغير بعد الزواج والإنجاب وتكيفها مع متطلبات الأسرة ومن كلا الطرفين ، هذا التغير سوف يجعل الحياة أفضل وبالتالي ستحصل الأسرة كلها على الراحة المطلوبة والكافية
4. الكمبيوتر والألعاب والإنترنت إذا لم نستخدمهم بمنهج مدروس وتوزيع صحيح للوقت المستهلك في الإستخدام تضيع الدنيا والآخرة وكم من أسر ضاعت نتيجة هذا الإستخدام لعدم تحقق ما سبق كله أو بعضه في حياة الأسرة .
لا شك أن الصغار يحبون اللعب على الكمبيوتر وإن لم يساعدك دخلك لإقتناء واحد فسوف يذهب الأولاد إلى جيرانهم أو أصدقائهم وبعيد عنك يلعبون أو يسيئون إستخدامه . حين يكون في بيتك عليك مراقبة الأمر والتنبيه (كونوا قدوة لأولادكم) . الرجال أو النساء يشتكون من عدم وجود وقت للراحة وأنهم متعبون ، ويجدون النشاط والوقت الكافيين ليتغازلوا مع التافهين من أمثالهم على النت وتكون الطامة الكبرى حين تتوغل المرأة في هذا المستنقع وتصر على أن الفراغ وعدم حضور الزوج هو السبب ، بينما تشتكي دائما من عدم وجود الوقت لكثرة أعمالها وتدريس أولادها ولكن تجد أو يجد الوقت بالساعات لهذه التفاهات .
5. الإقتراب من تحقيق التوازن ، وليس المثالية هو ما يمكن تحقيقه في العلاقات الزوجية الأسرية وتحقيق منزل يرتاح فيه حتى الهواء فقط اتبعوا ما خبرته:
1. خشية الله عز وجل في كل التصرفات ومن خلال حياة رسولنا الكريم .
2. التضحية بكثير من العادات التي كانت قبل الزواج وإستبدالها بحتمية الشراكة الجديدة المختارة من قبل الزوجين .
3. الكثير من التسامح والتفاهم وعدم التمسك بالرأي والحب الكثير الكثير .
4. حين تفضل زوجتك على نفسك وتفضلك على نفسها (تختلف النسبة ولكن ينبغي أن يكون التفضيل له حجم مرئي وليس كلاماً فقط) تصبحان متعادلين فأنتم محبين لبعضكما وهذا بحد ذاته صفة دافعة لحياة مستقرة.
5. التخلي عن الأنانية والإيثار تجاه بعضكم البعض .ورفع درجة الإحساس بالأخر ، فحين ترينه يقوم بمساعدتك إتركي له حيز راحة بالمقابل ،ولا تنتظري أن يقوم بالعمل بشكل دائم وأن ذلك يسعده بل يقوم به لأنه يحبك ، وأنت أيها الرجل حين تراها قادمة عليك بكوب شاي أو تدعوك إلى الطعام ، بينما كنت تلاعب أو تساعد أولادك بفهم الدروس أو تغير حفاضة الصغير إشكرها ، لأنها يجب أن تقدر ما تقوم به وتعطيك حق قدرك . مع الأسف بعض النساء تصر على أن مثل هذه المساعدات من الزوج حق واجب ولا فضل له في ذلك ، بينما بعض صديقاتهن يعانين الأمرين من أزواجهن ، وهنا الوصية الكبرى .
6. أسمعيه الحمد والشكر لله في كل ما أعطاك وأعطاه من نعمة الإنجاب والمال والمحبة وقولي له حبيبي ليقول لك حبيبتي ، بدل أن تكتبيها أو يكتبها لكائن ما على الإنترنت .
7. الصبر ، الصبر ، الصبر على بعضكما إذا لم تكونا متحابين حتى الآن وبعد أن أصبح لديكما أطفالا ألا يكفي أن يبدأ بينكما نوعاً من التفاهم من خلال حبكما لأطفالكما وعدم إضاعة عاطفتك أيتها الزوجة المسلمة أو عاطفتك أيها الزوج المسلم مع أشخاص غيركما . فمن يحب لا يكره والعكس صحيح ولو حسبتم أنكم وجدتم أنفسكم مع شركاء أخرين فأنتم واهمين .
8. الصغار مهما فعلوا صغاراً وهل هنالك أحلى وأجمل من أن يكبر الصغار على طاعة الله ومحبة الوالدين وصلاح الحال.
أطلت عليكم ولكن أتمنى أن اكون قد أضفت شيئاً من خبرتي وأحاسيسي وتجربتي ناقشوا الموضوع وأغنوه لأنه مستقبلنا وكل حياتنا الحالية أرجوكم .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» بل أنت ملكة الأمهات
» صمت الزوجه في مقابل صراخ الزوج ...
» مواقف الأمهات غير الصحيحة
» أيها الأباء وخاصة الأمهات
» صراخ الام داخل بيتها(موضوع يستحق القراءه)
» صمت الزوجه في مقابل صراخ الزوج ...
» مواقف الأمهات غير الصحيحة
» أيها الأباء وخاصة الأمهات
» صراخ الام داخل بيتها(موضوع يستحق القراءه)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin