المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxأسباب تزايد حالات الطلاق
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أسباب تزايد حالات الطلاق
أسباب تزايد حالات الطلاق
· التسرع في الزواج وسوء الاختيار و تغليب جانب العاطفة على العقل. ذلك لأن الزواج في الأصل بني على عدم الاختيار الموفق
ذلك لأن الاختيار الصحيح له ثوابت وضوابط ينبغي عدم تجاهلها أو إهمالها و من أجل ذلك وقع الزوجان في أبغض الحلال و ترتب
على ذلك ضياع الزوجة والأبناء معا . ومن أجل ذلك وجه الرسول صلى الله عليه وسلم الخطّاب أن يحسنوا اختيار الزوجة الصالحة
بالمواصفات التي تروق لهم وفي مقدمتها أساس الدين والسمعة الطيبة والمنبت السليم بقوله : " تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس "
لكن بعض الناس اليوم مع الأسف لا يحفلون بعنصر الدين و الخلق و بذلك تكون أسباب الطلاق في أيامنا في الغالب تعود لسوء الاختيار
و عدم التثبت والاغترار بالمظاهر.
· عدم قناعة طرف من الطرفين بالطرف الآخر .
· عدم وجود توافق بين الطرفين الأمر الذي يجعل المودة والرحمة بينهما شبه مفقودة بسبب اهتزاز القناعة .
· تنافر في الطباع والمعاملة وتكون النتيجة الحتمية سوء التفاهم بين الطرفين و الاختلاف المستمر مما عرض الحياة الزوجية للانهيار
والتفكك وضياع الأبناء وربما ضاعت الزوجة نفسها و دخلت في متاهات و ظروف الله اعلم بخطورتها
· عدم وجود تقارب بين الزوجين في السن و في التعليم و الثقافة والمعرفة
· تنافر الطبائع و تباين المفاهيم بين الزوجين .لأن التوفيق في اختيار الزوجة له أثره البالغ في نجاح الحياة الزوجية فكلما وجد التوفيق
كلما توفرت عناصر نجاح الحياة الزوجية و استمرارها ذلك لأن الاختيار الصحيح يكون مبنيا على أسس و قواعد صحيحة يدعو
إليها الدين و العقل و الفطرة السليمة بعيدا عن العواطف و من هنا يكون الزواج قد بني على قناعة راسخة رسوخ الجبال الرواسي
لا تتزعزع بأية عاصفة هوجاء و لذلك نجد أن الخلافات تذوب والصدمات تتلاشى والهدوء يخيم على الأسرة ذلك لأن الاختلاف
بين الزوجين عبر مشوار الحياة الزوجية أمر وارد ذلك لأنه لا يكاد يوجد بيت يخلو من الاختلاف بين الزوجين نظرا لأنه لا يمكن بحال
من الأحوال أن يتفق الزوجان في كل شيء في جميع الوجوه فكل إنسان له خصائصه وطبائعه ورغباته ومن هنا تحدث الخلافات
لكن هذه الخلافات لا تحدث للود قضية · غياب مبدأ الحوار بين الزوجين لأن الحياة الزوجية شركة بين طرفين يمثل فيها الطرف الأول الزوج ويمثل الطرف الثاني الزوجة
فإذا أردنا نجاح هذه الشركة فلا بد أن يكون التفاهم والنقاش سائدا بينهما حتى يزول كل سبب يدعو إلى انهيار هذه الشركة
· إفرازات الحضارة اليوم أثرت كثيرا على الفتاة المتعلمة وأخرجتها عن مسارها كزوجة ولا سيما حينما حققت المرأة ألوانا
من النجاحات المختلفة في المجتمع ولا شك أن ذلك كان على حساب موقفها من زوجها والحصول على مركز اجتماعي مرموق لتصبح
مستقلة عن زوجها ماديا وربما لا تعبأ أن تفقد زوجها اعتمادا على دخلها وبعد ذلك تمر السنون ويأتي خريف العمر لتشعر بالصقيع
يجمد أطرافها فلا تجد من يعطيها الحب والحنان والإحساس بالحياة يحدث ذلك نتيجة تعاليها على زوجها بسبب مركزها الوظيفي
· التسرع في الزواج وسوء الاختيار و تغليب جانب العاطفة على العقل. ذلك لأن الزواج في الأصل بني على عدم الاختيار الموفق
ذلك لأن الاختيار الصحيح له ثوابت وضوابط ينبغي عدم تجاهلها أو إهمالها و من أجل ذلك وقع الزوجان في أبغض الحلال و ترتب
على ذلك ضياع الزوجة والأبناء معا . ومن أجل ذلك وجه الرسول صلى الله عليه وسلم الخطّاب أن يحسنوا اختيار الزوجة الصالحة
بالمواصفات التي تروق لهم وفي مقدمتها أساس الدين والسمعة الطيبة والمنبت السليم بقوله : " تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس "
لكن بعض الناس اليوم مع الأسف لا يحفلون بعنصر الدين و الخلق و بذلك تكون أسباب الطلاق في أيامنا في الغالب تعود لسوء الاختيار
و عدم التثبت والاغترار بالمظاهر.
· عدم قناعة طرف من الطرفين بالطرف الآخر .
· عدم وجود توافق بين الطرفين الأمر الذي يجعل المودة والرحمة بينهما شبه مفقودة بسبب اهتزاز القناعة .
· تنافر في الطباع والمعاملة وتكون النتيجة الحتمية سوء التفاهم بين الطرفين و الاختلاف المستمر مما عرض الحياة الزوجية للانهيار
والتفكك وضياع الأبناء وربما ضاعت الزوجة نفسها و دخلت في متاهات و ظروف الله اعلم بخطورتها
· عدم وجود تقارب بين الزوجين في السن و في التعليم و الثقافة والمعرفة
· تنافر الطبائع و تباين المفاهيم بين الزوجين .لأن التوفيق في اختيار الزوجة له أثره البالغ في نجاح الحياة الزوجية فكلما وجد التوفيق
كلما توفرت عناصر نجاح الحياة الزوجية و استمرارها ذلك لأن الاختيار الصحيح يكون مبنيا على أسس و قواعد صحيحة يدعو
إليها الدين و العقل و الفطرة السليمة بعيدا عن العواطف و من هنا يكون الزواج قد بني على قناعة راسخة رسوخ الجبال الرواسي
لا تتزعزع بأية عاصفة هوجاء و لذلك نجد أن الخلافات تذوب والصدمات تتلاشى والهدوء يخيم على الأسرة ذلك لأن الاختلاف
بين الزوجين عبر مشوار الحياة الزوجية أمر وارد ذلك لأنه لا يكاد يوجد بيت يخلو من الاختلاف بين الزوجين نظرا لأنه لا يمكن بحال
من الأحوال أن يتفق الزوجان في كل شيء في جميع الوجوه فكل إنسان له خصائصه وطبائعه ورغباته ومن هنا تحدث الخلافات
لكن هذه الخلافات لا تحدث للود قضية · غياب مبدأ الحوار بين الزوجين لأن الحياة الزوجية شركة بين طرفين يمثل فيها الطرف الأول الزوج ويمثل الطرف الثاني الزوجة
فإذا أردنا نجاح هذه الشركة فلا بد أن يكون التفاهم والنقاش سائدا بينهما حتى يزول كل سبب يدعو إلى انهيار هذه الشركة
· إفرازات الحضارة اليوم أثرت كثيرا على الفتاة المتعلمة وأخرجتها عن مسارها كزوجة ولا سيما حينما حققت المرأة ألوانا
من النجاحات المختلفة في المجتمع ولا شك أن ذلك كان على حساب موقفها من زوجها والحصول على مركز اجتماعي مرموق لتصبح
مستقلة عن زوجها ماديا وربما لا تعبأ أن تفقد زوجها اعتمادا على دخلها وبعد ذلك تمر السنون ويأتي خريف العمر لتشعر بالصقيع
يجمد أطرافها فلا تجد من يعطيها الحب والحنان والإحساس بالحياة يحدث ذلك نتيجة تعاليها على زوجها بسبب مركزها الوظيفي
سيدة ملعقة- استشاري معتمد
- عدد المساهمات : 102
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 08/01/2010
السٌّمعَة : 4
رد: أسباب تزايد حالات الطلاق
سيدتي تفيض المنطقية في مقالك لتغمر كل نواحي الحياة , ولعل الفقرات الأخيرة بقيت فيها ذبدة الحديث ومرارة الطعم الحقيقي لما يحدث . أتمنى من الجميع أن يتفهموا كل كلمة في هذا المقال ويتعرفوا على السطور وما بين السطور .
شكراً لك سيدتي , ولا تكثري من الغياب فنحن نشتاق لكم جميعاً
شكراً لك سيدتي , ولا تكثري من الغياب فنحن نشتاق لكم جميعاً
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» كثرة حالات الطلاق
» حالات يكون الطلاق بيد المرأة
» فيس بوك" وراء 20% من حالات الطلاق في بريطانيا
» أسباب الطلاق
» حالات الأوعية الدموية الطرفية في مرضى السكر
» حالات يكون الطلاق بيد المرأة
» فيس بوك" وراء 20% من حالات الطلاق في بريطانيا
» أسباب الطلاق
» حالات الأوعية الدموية الطرفية في مرضى السكر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin