المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxما الذي يحيّر الرجل في المرأة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ما الذي يحيّر الرجل في المرأة
ما الذي يحيّر الرجل في المرأة
من كوكبين مختلفين، ولكنهما يتعايشان، بل لا يمكن أن تكتمل الحياة من دون توحدهما، فهما محور الحياة والوجود، الرجل والمرأة، ما الذي يجعلهما متباعدين بقدر ابتعاد كوكبين عن بعضهما ؟ وما الذي يقربهما من بعضهما إلى حد الالتحام؟ سؤال طالما حيّر ويحير الجنسين، ومن ورائهما هؤلاء الذين يحاولون الدخول في صلب الأمر ليفككوا هذا اللغز.
دراسة برازيلية صادرة عن كلية العلوم الإنسانية في جامعة «يونيكامب» في مدينة «كاميناس»، الواقعة على بعد نحو مائة كيلومتر من مدينة ساو باولو، حاولت إلقاء الضوء على سر التباعد والتقارب بين الرجل والمرأة، ووضعت جملة من الأسئلة كعناوين لدراستها، محاولة الإجابة عنها، لكن الأسئلة هذه المرة تدور حول الأمور التي تحيّر الرجل في المرأة.
السؤال الأول: لماذا عندما يعطي الرجل انتباهًا كبيرًا للمرأة فهي تتعب، وعندما لا يعطيها الاهتمام تتذمر؟
قالت الدراسة: إنه ربما لاحظ كثير من الرجال نساء يقلن إنهن يكرهن الرجل الذي يبدي اهتمامًا زائدًا على الحد بهن، وفي نفس الوقت يقلن إنهن لا يستطعن احتمال رجل لا يعير انتباهًا لهن، في مثل هذه الحالة يقف الرجل حائرًا بالفعل، لا يدري ما إذا كان يتوجب عليه إعطاء الاهتمام الكبير للمرأة حتى ينال رضاها، أو يهملها حتى تجري وراءه.
فالرجل لا يعلم المقياس المطلوب للاهتمام الذي تحتاجه المرأة في العلاقة الزوجية، لكن ما كشفته الدراسة أن هناك فترات تحتاج فيها المرأة إلى اهتمام وانتباه كبيرين منه، وهناك فترات لا تشعر فيها بحاجة إلى ذلك، الأمر بالنسبة لهن يدخل في صلب شخصياتهن، ولكن من يدخل في دوامة الحيرة هو الرجل، وذلك يحتم على الرجل استخدام التخمين لمعرفة هذه الفترات عند المرأة، وهذا متعب؛ لأن التخمين هو نوع من الصداع الخفي غير المريح.
السؤال الثاني: لماذا تظهر المرأة أحيانًا حاجة لمديح الرجل لها، وأحيانا لا ترغب في سماع هذا المديح؟
أشارت الدراسة إلى أن نسبة كبيرة جدًّا من النساء لا يعطين قيمة لأنفسهن، ويشعرن بالدونية، وفجأة تزداد روحهن المعنوية لأسباب عاطفية، عند الشعور بالدونية تبدو المرأة أكثر تقبلا للمديح من زوجها، ولكنها عندما تكون بروح معنوية عالية، قد تضع حدا لمديحه لها، بالقول إنها تعرف نفسها، وليست بحاجة للمديح، وتساءلت الدراسة: أليس هذا محيرًا للرجل؟ ولكن من يعرف شريكة حياته جيدًا يستطيع أن يعرف الأوقات التي تشعر فيها زوجته بأنها بحاجة للمديح أو لا.. ولكن ماذا عن الرجل الذي يخطب امرأة، ويحاول التعرف إليها؟ هل يمدحها أم لا؟ فهل التخمين أيضًا يدخل في هذه الحالة؟ الجواب ربما يكون بنعم أو لا، ولكن ما ينصح به هو أن يعامل الرجل المرأة التي لا يعرفها جيدًا معاملة رسمية في البداية، فإن أظهرت ميلا باتجاه قبول المديح، يمكن أن يطلق العنان لسيل من الكلمات التي يمكن أن تطيب خاطرها.
السؤال الثالث: لماذا تحب بعض النساء أن يلاحظ الرجل التغييرات التي تجريها على نفسها، ثم لا تحب أن يتحدث عنها الرجل كثيرًا؟
هناك نساء يشعرن بالانزعاج الشديد إذا لم يلحظ الشريك تغييرًا أجرته على مظهرها، كقَصَّة الشعر، ووضع لون مختلف من طلاء الأظافر، أو ارتداء فستان جديد، ولكن عندما يلاحظ الرجل هذا التغيير، ويبدي إعجابه، تلتفت إليه المرأة لتقول إن التغيير أصبح جزءا من حياتنا، يمكن هنا أن نتصور حيرة الرجل الذي يعتقد أنه إذا لم يعلق إيجابًا على هذا التغيير فإن المرأة ستشعر بغياب اهتمامه بها، وإذا علق يلقى جوابًا مخيبًا.
ولا يمكن تعميم هذه الناحية بالذات؛ لأن معظم النساء يرغبن في سماع كلمات جميلة عن تغيير جميل أجرينه على مظهرهن، ولكن صدقوا أن هناك نساء لا يعرن أي اهتمام بتعليق الزوج؛ لأنهن كنّ يُردن تغييرًا أفضل، لكن الحالة المادية لا تسمح، في هذه الحالة يصاب الرجل بالحيرة والشعور بالذنب في نفس الوقت، الحيرة هنا معروفة، ولكن عقدة الذنب تتمثل في شعوره بأنه غير قادر على إرضاء رغبة زوجته بإجراء تغييرات مكلفة للجيب.
السؤال الرابع: لماذا تتذمر النساء من طبائع عند الرجال، وبخاصة طريقة قيامهم بأعمال منزلية؟
قالت الدراسة: إن الرجل يقف حائرا أيضا أمام مشكلة أخرى تضعها المرأة في طريقه، إن لم يكن الرجل يساعد زوجته في الأعمال المنزلية فإنها تتذمر، وإن قام بها فهي تنتقد، وأضافت الدراسة أن الرجل يختلف عن المرأة من حيثُ الاهتمام بالتفاصيل، وبخاصة تفاصيل المنزل وترتيبه، التي وضعتها المرأة ذاتها، وأكدت الدراسة أن هناك نساء يتذمرن حتى ولو أدى الرجل مهامه المنزلية على أتم وجه.. فلماذا؟ مما هو متعارف عليه ومنذ القدم أن المرأة تعتبر «أشطر» من الرجل في إدارة الشؤون الداخلية للمنزل، وتعتبر ذلك حكرا عليها، وإن أرادت مساعدة الرجل لها، ومن هذه الحقيقة ينطلق تذمر المرأة تجاه طباع في الرجل عند قيامه بما هو ليس بأعلم به من المرأة.
وأضافت الدراسة أن هذه الحيرة لن تفارق الرجل، والتذمر من طباع وطرق الرجل في القيام بالأعمال المنزلية لن تفارق المرأة مهما تطورت الحياة؛ لأن تلك هي معادلة لن يستطيع الرجل التأثير كثيرا على إحدى كفتيها، وإن فعل فإن ذلك لا يرضي المرأة.
السؤال الخامس: لماذا توجد نساء يشرن بالأصابع إلى أخطاء المرأة، ولكنهن لا يرغبن في أن يشير الرجل إلى هذه الأخطاء؟
أوضحت الدراسة أن إحدى طبائع المرأة عدم تقبل أخطائهن، ولكنهن يدركن تلك الأخطاء ويشرن بالأصابع إليها، وهناك ناحية أخرى، طبقا للدراسة، وهي أن المرأة لا تحب أن يكتشف الرجل أخطاءها؛ لكي لا تتعرض للانتقادات أو السخرية، ولكنهن في نفس الوقت يتدخلن في أخطاء الرجل، ولا يقبلن بها، هذا الأمر محيّر أيضا بالنسبة للرجال، فهناك أيضا أخطاء يرتكبها الرجال، ولا يشعرون بالقلق من تدخل المرأة فيها، فلماذا العكس ليس واردا أيضا؟
وقالت الدراسة: إن ذلك مرده الى أن الرجل لا يعرف كثيرا إخفاء أخطائه، بينما تعتبر المرأة قادرة وبخبرة كبيرة على إخفائها، ولهذا فعندما ينكشف خطؤها فهي تشعر بالذنب كثيرا، وتدخل الرجل فيها يزيد من هذه العقدة.
واختتمت الدراسة بالقول: إن ما تقدم هو أكبر الدلائل على بعد المسافات بين الرجل والمرأة وقربها في نفس الوقت، إنها الطبيعة الذكرية والأنثوية، نقيضان كخطين مستقيمين لا يلتقيان إلا في بعض المنعطفات الضرورية لسير الحياة.
من كوكبين مختلفين، ولكنهما يتعايشان، بل لا يمكن أن تكتمل الحياة من دون توحدهما، فهما محور الحياة والوجود، الرجل والمرأة، ما الذي يجعلهما متباعدين بقدر ابتعاد كوكبين عن بعضهما ؟ وما الذي يقربهما من بعضهما إلى حد الالتحام؟ سؤال طالما حيّر ويحير الجنسين، ومن ورائهما هؤلاء الذين يحاولون الدخول في صلب الأمر ليفككوا هذا اللغز.
دراسة برازيلية صادرة عن كلية العلوم الإنسانية في جامعة «يونيكامب» في مدينة «كاميناس»، الواقعة على بعد نحو مائة كيلومتر من مدينة ساو باولو، حاولت إلقاء الضوء على سر التباعد والتقارب بين الرجل والمرأة، ووضعت جملة من الأسئلة كعناوين لدراستها، محاولة الإجابة عنها، لكن الأسئلة هذه المرة تدور حول الأمور التي تحيّر الرجل في المرأة.
السؤال الأول: لماذا عندما يعطي الرجل انتباهًا كبيرًا للمرأة فهي تتعب، وعندما لا يعطيها الاهتمام تتذمر؟
قالت الدراسة: إنه ربما لاحظ كثير من الرجال نساء يقلن إنهن يكرهن الرجل الذي يبدي اهتمامًا زائدًا على الحد بهن، وفي نفس الوقت يقلن إنهن لا يستطعن احتمال رجل لا يعير انتباهًا لهن، في مثل هذه الحالة يقف الرجل حائرًا بالفعل، لا يدري ما إذا كان يتوجب عليه إعطاء الاهتمام الكبير للمرأة حتى ينال رضاها، أو يهملها حتى تجري وراءه.
فالرجل لا يعلم المقياس المطلوب للاهتمام الذي تحتاجه المرأة في العلاقة الزوجية، لكن ما كشفته الدراسة أن هناك فترات تحتاج فيها المرأة إلى اهتمام وانتباه كبيرين منه، وهناك فترات لا تشعر فيها بحاجة إلى ذلك، الأمر بالنسبة لهن يدخل في صلب شخصياتهن، ولكن من يدخل في دوامة الحيرة هو الرجل، وذلك يحتم على الرجل استخدام التخمين لمعرفة هذه الفترات عند المرأة، وهذا متعب؛ لأن التخمين هو نوع من الصداع الخفي غير المريح.
السؤال الثاني: لماذا تظهر المرأة أحيانًا حاجة لمديح الرجل لها، وأحيانا لا ترغب في سماع هذا المديح؟
أشارت الدراسة إلى أن نسبة كبيرة جدًّا من النساء لا يعطين قيمة لأنفسهن، ويشعرن بالدونية، وفجأة تزداد روحهن المعنوية لأسباب عاطفية، عند الشعور بالدونية تبدو المرأة أكثر تقبلا للمديح من زوجها، ولكنها عندما تكون بروح معنوية عالية، قد تضع حدا لمديحه لها، بالقول إنها تعرف نفسها، وليست بحاجة للمديح، وتساءلت الدراسة: أليس هذا محيرًا للرجل؟ ولكن من يعرف شريكة حياته جيدًا يستطيع أن يعرف الأوقات التي تشعر فيها زوجته بأنها بحاجة للمديح أو لا.. ولكن ماذا عن الرجل الذي يخطب امرأة، ويحاول التعرف إليها؟ هل يمدحها أم لا؟ فهل التخمين أيضًا يدخل في هذه الحالة؟ الجواب ربما يكون بنعم أو لا، ولكن ما ينصح به هو أن يعامل الرجل المرأة التي لا يعرفها جيدًا معاملة رسمية في البداية، فإن أظهرت ميلا باتجاه قبول المديح، يمكن أن يطلق العنان لسيل من الكلمات التي يمكن أن تطيب خاطرها.
السؤال الثالث: لماذا تحب بعض النساء أن يلاحظ الرجل التغييرات التي تجريها على نفسها، ثم لا تحب أن يتحدث عنها الرجل كثيرًا؟
هناك نساء يشعرن بالانزعاج الشديد إذا لم يلحظ الشريك تغييرًا أجرته على مظهرها، كقَصَّة الشعر، ووضع لون مختلف من طلاء الأظافر، أو ارتداء فستان جديد، ولكن عندما يلاحظ الرجل هذا التغيير، ويبدي إعجابه، تلتفت إليه المرأة لتقول إن التغيير أصبح جزءا من حياتنا، يمكن هنا أن نتصور حيرة الرجل الذي يعتقد أنه إذا لم يعلق إيجابًا على هذا التغيير فإن المرأة ستشعر بغياب اهتمامه بها، وإذا علق يلقى جوابًا مخيبًا.
ولا يمكن تعميم هذه الناحية بالذات؛ لأن معظم النساء يرغبن في سماع كلمات جميلة عن تغيير جميل أجرينه على مظهرهن، ولكن صدقوا أن هناك نساء لا يعرن أي اهتمام بتعليق الزوج؛ لأنهن كنّ يُردن تغييرًا أفضل، لكن الحالة المادية لا تسمح، في هذه الحالة يصاب الرجل بالحيرة والشعور بالذنب في نفس الوقت، الحيرة هنا معروفة، ولكن عقدة الذنب تتمثل في شعوره بأنه غير قادر على إرضاء رغبة زوجته بإجراء تغييرات مكلفة للجيب.
السؤال الرابع: لماذا تتذمر النساء من طبائع عند الرجال، وبخاصة طريقة قيامهم بأعمال منزلية؟
قالت الدراسة: إن الرجل يقف حائرا أيضا أمام مشكلة أخرى تضعها المرأة في طريقه، إن لم يكن الرجل يساعد زوجته في الأعمال المنزلية فإنها تتذمر، وإن قام بها فهي تنتقد، وأضافت الدراسة أن الرجل يختلف عن المرأة من حيثُ الاهتمام بالتفاصيل، وبخاصة تفاصيل المنزل وترتيبه، التي وضعتها المرأة ذاتها، وأكدت الدراسة أن هناك نساء يتذمرن حتى ولو أدى الرجل مهامه المنزلية على أتم وجه.. فلماذا؟ مما هو متعارف عليه ومنذ القدم أن المرأة تعتبر «أشطر» من الرجل في إدارة الشؤون الداخلية للمنزل، وتعتبر ذلك حكرا عليها، وإن أرادت مساعدة الرجل لها، ومن هذه الحقيقة ينطلق تذمر المرأة تجاه طباع في الرجل عند قيامه بما هو ليس بأعلم به من المرأة.
وأضافت الدراسة أن هذه الحيرة لن تفارق الرجل، والتذمر من طباع وطرق الرجل في القيام بالأعمال المنزلية لن تفارق المرأة مهما تطورت الحياة؛ لأن تلك هي معادلة لن يستطيع الرجل التأثير كثيرا على إحدى كفتيها، وإن فعل فإن ذلك لا يرضي المرأة.
السؤال الخامس: لماذا توجد نساء يشرن بالأصابع إلى أخطاء المرأة، ولكنهن لا يرغبن في أن يشير الرجل إلى هذه الأخطاء؟
أوضحت الدراسة أن إحدى طبائع المرأة عدم تقبل أخطائهن، ولكنهن يدركن تلك الأخطاء ويشرن بالأصابع إليها، وهناك ناحية أخرى، طبقا للدراسة، وهي أن المرأة لا تحب أن يكتشف الرجل أخطاءها؛ لكي لا تتعرض للانتقادات أو السخرية، ولكنهن في نفس الوقت يتدخلن في أخطاء الرجل، ولا يقبلن بها، هذا الأمر محيّر أيضا بالنسبة للرجال، فهناك أيضا أخطاء يرتكبها الرجال، ولا يشعرون بالقلق من تدخل المرأة فيها، فلماذا العكس ليس واردا أيضا؟
وقالت الدراسة: إن ذلك مرده الى أن الرجل لا يعرف كثيرا إخفاء أخطائه، بينما تعتبر المرأة قادرة وبخبرة كبيرة على إخفائها، ولهذا فعندما ينكشف خطؤها فهي تشعر بالذنب كثيرا، وتدخل الرجل فيها يزيد من هذه العقدة.
واختتمت الدراسة بالقول: إن ما تقدم هو أكبر الدلائل على بعد المسافات بين الرجل والمرأة وقربها في نفس الوقت، إنها الطبيعة الذكرية والأنثوية، نقيضان كخطين مستقيمين لا يلتقيان إلا في بعض المنعطفات الضرورية لسير الحياة.
المتمردة- مشرف سابق
- عدد المساهمات : 499
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 10/05/2008
السٌّمعَة : 13
رد: ما الذي يحيّر الرجل في المرأة
خير الامور الوسط لكلا الطرفين
شكرا المتمردة عالموضوع
شكرا المتمردة عالموضوع
المن والسلوى- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 387
تاريخ التسجيل : 13/08/2009
السٌّمعَة : 25
مواضيع مماثلة
» من هو الرجل الذي لن تنساه المرأه ؟
» من هو الرجل الذي تضعف حواء أمامه؟
» هذا الرجل(زوجي )الذي جعل من حياتي معه بمجملها كومة مشاكل
» لماذا تتعلق المرأة بالرجل الذي يرفضها؟
» من حق المرأة على الرجل >>>?
» من هو الرجل الذي تضعف حواء أمامه؟
» هذا الرجل(زوجي )الذي جعل من حياتي معه بمجملها كومة مشاكل
» لماذا تتعلق المرأة بالرجل الذي يرفضها؟
» من حق المرأة على الرجل >>>?
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin