المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxفرس الرهان وسوء الخاتمة
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فرس الرهان وسوء الخاتمة
القصة بطلها فتاة في العشرين من عمرها. على فرس الرهان قصر جميل هو حلم كثير من اللاهثين خلف بريق الدنيا،
يرن الهاتف قبل صلاة الفجر وتقوم الأم وهي مثقلة الخطى وترفع السماعة مستغربة هذا المتصل في هذه الساعة المتأخرة من الليل وإذا بالمتصل ضابط المرور يقول أبلغي والد ابنتك بمراجعتنا، قالت : من؟ ابنتي فال الله ولا فالك أنت أخطأت في الرقم ابنتي نائمة في غرفتها أخطأت الرقم، وأقفلت السماعة في وجه رجل المرور وبعد لحظة يعيد الإتصال وإذا به نفس الرجل وهنا يؤكد عليها ويقول : أليس هذا بيت فلان ؟ قالت : نعم قال أنا لم أخطىء ابنتك عندنا في المستشفى فأبلغي والدها لمراجعتنا، قالت العجوز : يابني إن ابنتي نائمة في غرفتها منذ البارحة، أكد بإبلاغ والدها، أقفلت السماعة وصعدت لغرفة ابنتها وطرقت الباب بشدة وهي تنادي يافلانة وتصرخ وتضرب الباب بقدمها ولكن لا حياة لمن تنادي، أيقضت والدها، طرقا الباب سوياً ولكن بدون جدوى بحثا عن مفتاح احتياطي ووجداه بعد عناء وفتحا الباب
وإذا ليس بالغرفة أحد عندها سقطت الأم وخارت قواها ولم تحملها قدماها، والأب يقول مالخبر؟! قالت الأم لقد اتصل بنا .... وأخبرته بالخبر.
ويسرع الأب إلى القسم وينزل من سيارته ويركض إلى الضابط المناوب، مالخبر ؟! قال اهدأ قليلاً، قال : قلت مالخبر ؟! أخبرني، قال إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بقدر، قال الأب إن لله إن إليه راجعون،
كيف خرجت ابنتي ؟
كيف ماتت ؟
أين ماتت ؟
أخبرني ؟
قال له إنها قصة مأساوية اجتمع فيها نفر من الشباب في فيلا والد أحدهم وأخذ كل فارس (عفواً بل كل خائب نذل قذر) أخذ كل واحد يحكي بطولاته مع الساذجات والمغفلات فهل تعي الجاهلات أن سرها ربما تصبح قصة تروى وحكاية تحكى وحديثاً يقطع به الركبان سيرهم ويستأنس به السمار في سمرهم، جلس هؤلاء الأوغاد وعندها قال أحدهم : أتحدى من يحضر لنا صديقته في هذا المجلس وأعطيه عشرة آلاف ريال فسارع أحدهم إلى الهاتف واتصل بصديقته وأخبرها الخبر ولبت نداءه على الفور ليكون حبيبها فارس الرهان وليفوز بالجائزة، فقد هامت به ولا تستطيع له رد أي طلب ولبست ملابسها وخرجت من غرفتها والتقت مع صديقها وكان الخروج الأخير الذي لم تعد من بعده وتسللت من باب البيت وما هي إلا دقائق حتى جاء فارسها وأقبل عليها بسيارته الفخمة وانطلق بها كالرصاصة ليكون أول من يحضر صديقته، لأن فيه أناس قالوا نحن نحضر، زملائه قالوا الذي يحضر الأول له عشرة آلاف
فكل واحد ذهب ليحضر صديقته طمعاً في كسب الرهان وفي منتصف الطريق ونظراً لسرعته العالية انحرفت السيارة لتصطدم بأحد الأعمدة الكهربائية وما هي إلا لحظات حتى سكن كل شيء إلا المسجل الذي كان يصدح بالأغاني والفتاة التي امتلىء قلبها حنانا بالشاب المغامر ماتت ومات هو بجوارها وكانت النهاية المؤلمة والنهاية المحزنة.
أغمض عينيك يا أخي وعد إلى الوراء قليلاً، وأغمضي عينيك أيتها الفتاة، وضع نفسك أيها الشاب وضعي نفسك أيتها الفتاة في مثل هذه المأساة وانظري إلى الخاتمة السيئة وإلى هول المفاجأة.
والحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثير من الناس وفضلنا على كثير من خلقه تفضيلا.
(أسأل الله العلي العظيم أن يحسن خاتمتنا وأننا والله لمقصرين ولكن العفو من الله وإنا لله وإنا إليه راجعون)
بعد اطلاعكم على تلك المأساة أحبتي أود أن أطرح عليكم سؤال :
تُرى من هو المسؤول في قصتنا هذه ؟؟؟
يرن الهاتف قبل صلاة الفجر وتقوم الأم وهي مثقلة الخطى وترفع السماعة مستغربة هذا المتصل في هذه الساعة المتأخرة من الليل وإذا بالمتصل ضابط المرور يقول أبلغي والد ابنتك بمراجعتنا، قالت : من؟ ابنتي فال الله ولا فالك أنت أخطأت في الرقم ابنتي نائمة في غرفتها أخطأت الرقم، وأقفلت السماعة في وجه رجل المرور وبعد لحظة يعيد الإتصال وإذا به نفس الرجل وهنا يؤكد عليها ويقول : أليس هذا بيت فلان ؟ قالت : نعم قال أنا لم أخطىء ابنتك عندنا في المستشفى فأبلغي والدها لمراجعتنا، قالت العجوز : يابني إن ابنتي نائمة في غرفتها منذ البارحة، أكد بإبلاغ والدها، أقفلت السماعة وصعدت لغرفة ابنتها وطرقت الباب بشدة وهي تنادي يافلانة وتصرخ وتضرب الباب بقدمها ولكن لا حياة لمن تنادي، أيقضت والدها، طرقا الباب سوياً ولكن بدون جدوى بحثا عن مفتاح احتياطي ووجداه بعد عناء وفتحا الباب
وإذا ليس بالغرفة أحد عندها سقطت الأم وخارت قواها ولم تحملها قدماها، والأب يقول مالخبر؟! قالت الأم لقد اتصل بنا .... وأخبرته بالخبر.
ويسرع الأب إلى القسم وينزل من سيارته ويركض إلى الضابط المناوب، مالخبر ؟! قال اهدأ قليلاً، قال : قلت مالخبر ؟! أخبرني، قال إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بقدر، قال الأب إن لله إن إليه راجعون،
كيف خرجت ابنتي ؟
كيف ماتت ؟
أين ماتت ؟
أخبرني ؟
قال له إنها قصة مأساوية اجتمع فيها نفر من الشباب في فيلا والد أحدهم وأخذ كل فارس (عفواً بل كل خائب نذل قذر) أخذ كل واحد يحكي بطولاته مع الساذجات والمغفلات فهل تعي الجاهلات أن سرها ربما تصبح قصة تروى وحكاية تحكى وحديثاً يقطع به الركبان سيرهم ويستأنس به السمار في سمرهم، جلس هؤلاء الأوغاد وعندها قال أحدهم : أتحدى من يحضر لنا صديقته في هذا المجلس وأعطيه عشرة آلاف ريال فسارع أحدهم إلى الهاتف واتصل بصديقته وأخبرها الخبر ولبت نداءه على الفور ليكون حبيبها فارس الرهان وليفوز بالجائزة، فقد هامت به ولا تستطيع له رد أي طلب ولبست ملابسها وخرجت من غرفتها والتقت مع صديقها وكان الخروج الأخير الذي لم تعد من بعده وتسللت من باب البيت وما هي إلا دقائق حتى جاء فارسها وأقبل عليها بسيارته الفخمة وانطلق بها كالرصاصة ليكون أول من يحضر صديقته، لأن فيه أناس قالوا نحن نحضر، زملائه قالوا الذي يحضر الأول له عشرة آلاف
فكل واحد ذهب ليحضر صديقته طمعاً في كسب الرهان وفي منتصف الطريق ونظراً لسرعته العالية انحرفت السيارة لتصطدم بأحد الأعمدة الكهربائية وما هي إلا لحظات حتى سكن كل شيء إلا المسجل الذي كان يصدح بالأغاني والفتاة التي امتلىء قلبها حنانا بالشاب المغامر ماتت ومات هو بجوارها وكانت النهاية المؤلمة والنهاية المحزنة.
أغمض عينيك يا أخي وعد إلى الوراء قليلاً، وأغمضي عينيك أيتها الفتاة، وضع نفسك أيها الشاب وضعي نفسك أيتها الفتاة في مثل هذه المأساة وانظري إلى الخاتمة السيئة وإلى هول المفاجأة.
والحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثير من الناس وفضلنا على كثير من خلقه تفضيلا.
(أسأل الله العلي العظيم أن يحسن خاتمتنا وأننا والله لمقصرين ولكن العفو من الله وإنا لله وإنا إليه راجعون)
بعد اطلاعكم على تلك المأساة أحبتي أود أن أطرح عليكم سؤال :
تُرى من هو المسؤول في قصتنا هذه ؟؟؟
شيماء الشام- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 733
العمر : 51
تاريخ التسجيل : 08/11/2009
السٌّمعَة : 92
رد: فرس الرهان وسوء الخاتمة
من المسؤول يا شيماء
بالمطلق لا أحب الاحكام
طالما
هناك بشر
هناك تأثيرات
وظروف
*********
الشاب
الفتاة
مجموعة الاصدقاء
اهل البنت وتربيتهم
المجتمع
الوعي
ووووووووو
شكرا على طرحك الموضوع الذي تفوح منه رائحة غدر وخيانة وقهر وموت ودموع ألم
لكن العبرة منه كبيرة جدا
بالمطلق لا أحب الاحكام
طالما
هناك بشر
هناك تأثيرات
وظروف
*********
الشاب
الفتاة
مجموعة الاصدقاء
اهل البنت وتربيتهم
المجتمع
الوعي
ووووووووو
شكرا على طرحك الموضوع الذي تفوح منه رائحة غدر وخيانة وقهر وموت ودموع ألم
لكن العبرة منه كبيرة جدا
الاستشاري- المدير العام
- عدد المساهمات : 2664
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
السٌّمعَة : 111
رد: فرس الرهان وسوء الخاتمة
هذه عبرة لكل فتاة تسمح لنفسها باقامة علاقة مع شاب
فما اسوا هذه النهاية
اللهم اهدي بناتنا وابنائنا
واحفظهم بحفظك يا كريم
جزاكي الله خيرا اختي الغالية وسلمت يداكي
فما اسوا هذه النهاية
اللهم اهدي بناتنا وابنائنا
واحفظهم بحفظك يا كريم
جزاكي الله خيرا اختي الغالية وسلمت يداكي
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
رد: فرس الرهان وسوء الخاتمة
الم يقولوا من أدّب ولده صغيراً سُرّ به كبيراً ...
اللهم لك منا الرجاء أن تحمي بناتنا و أبنائنا من كل شر و أن تكن لنا عوناً على تربيتهم التربية الصالحة التي ترضيك عنهم وعنا يوم الدين
سيدي الفاضل جمال
أختي الكريمة ام المجد
مروركم أنار متصفحي و أدخل السرور الى قلبي
لكم ودي
اللهم لك منا الرجاء أن تحمي بناتنا و أبنائنا من كل شر و أن تكن لنا عوناً على تربيتهم التربية الصالحة التي ترضيك عنهم وعنا يوم الدين
سيدي الفاضل جمال
أختي الكريمة ام المجد
مروركم أنار متصفحي و أدخل السرور الى قلبي
لكم ودي
شيماء الشام- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 733
العمر : 51
تاريخ التسجيل : 08/11/2009
السٌّمعَة : 92
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin