المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxحكايات راقية.. في الجودة وتطوير الذات
صفحة 1 من اصل 1
حكايات راقية.. في الجودة وتطوير الذات
بسم الله الرحمن الرحيم .. ..
مدخــل :
بدايه .. تعريف الحكاية ..سرد قصصي يروي تفصيلات حدث واقعي أو متخيل، وهو ينطبق عادة على القصص البسيطة ذات
الحبكة المتراخية الترابط، مثل حكايات ألف ليلة وليلة ..
ومن هنا سأحاول أن أجمع لكـــم .. كم جيد من هذة القصص
التي تساعد .. على صنع الذات وأستخراج الفوائد منها .. لنستفيد منها ..
وسبحان الله .. الحكاية أو القصة لها أثر جيد في النفس البشرية ,وأحيانا تمر عليك قصة لاتنساها ماحييت ..
وفي القران الكريم .. ذكرت قصص ومواقف ..لانتسى ..
فهيا بنا لجمع الفائدة .. ولنصنع ذواتنــا ..[center]
مدخــل :
بدايه .. تعريف الحكاية ..سرد قصصي يروي تفصيلات حدث واقعي أو متخيل، وهو ينطبق عادة على القصص البسيطة ذات
الحبكة المتراخية الترابط، مثل حكايات ألف ليلة وليلة ..
ومن هنا سأحاول أن أجمع لكـــم .. كم جيد من هذة القصص
التي تساعد .. على صنع الذات وأستخراج الفوائد منها .. لنستفيد منها ..
وسبحان الله .. الحكاية أو القصة لها أثر جيد في النفس البشرية ,وأحيانا تمر عليك قصة لاتنساها ماحييت ..
وفي القران الكريم .. ذكرت قصص ومواقف ..لانتسى ..
فهيا بنا لجمع الفائدة .. ولنصنع ذواتنــا ..[center]
سين النسوة- مستشار
- عدد المساهمات : 370
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 13/06/2008
السٌّمعَة : 9
رد: حكايات راقية.. في الجودة وتطوير الذات
الحياة بأمان..
ذهب فأر المدينة لزيارة صديقه فأر الريف، وقد كان فأر الريف قوياً وعنيفاً، لكنه كان يحب صديقه فأر المدينة، فرحّب به عند قدومه. وأعطاه من الطعام كل ما يملك من جبن وخبز. فما كان من فأر المدينة إلاّ أن يدير وجهه عن الطعام وقال له: (لا أستطيع أن أفهم كيف بإمكانك الحياة مع هذا الطعام السيئ، لكن بالطبع لا يمكن لأحد أن يتوقع طعاماً أفضل في الريف, تعال معي إلى المدينة وسترى كيف هي الحياة, إنك بعد أسبوع من ذهابك إلى المدينة ستتساءل كيف كنت تستطيع الحياة في الريف). وما أن انتهى فأر المدينة من كلامه، حتى غادر الفأران متوجهين إلى المدينة. وفي الليل وصل الفأران إلى مسكن فأر المدينة وحدّث فأر المدينة صاحبه قائلاً: (أنت تحتاج إلى بعض المرطبات بعد هذه الرحلة الطويلة)، وقام بأخذه إلى غرفة الطعام حيث وجدا بقايا طعام العشاء، فأكلا كل ما هو فاخر من كعك كبير وحلوى منوّعة. وفجأة سمع الفأران صوت نباح كلب.
سأل فأر الريف صديقه: (ما هذا الصوت؟) فأجاب فأر المدينة: (إنه ليس إلاّ كلب المنزل يا صديقي), وبعد قليل انفتح الباب ودخل كلبان عملاقان. فأضطر الفأران إلى أن يهربا سريعاً. بعدها خاطب فأر الريف صديقه قائلاً: (وداعاً صديقي إني راحل وطني .. إلى الريف) فردّ عليه فأر المدينة: (ماذا! لمَ سترحل فأنت قد وصلت للتو؟).
فقال فأر الريف: (الحياة على أشياء بسيطة بأمان واستقرار، أفضل من الحياة برفاهية في خطر).
ذهب فأر المدينة لزيارة صديقه فأر الريف، وقد كان فأر الريف قوياً وعنيفاً، لكنه كان يحب صديقه فأر المدينة، فرحّب به عند قدومه. وأعطاه من الطعام كل ما يملك من جبن وخبز. فما كان من فأر المدينة إلاّ أن يدير وجهه عن الطعام وقال له: (لا أستطيع أن أفهم كيف بإمكانك الحياة مع هذا الطعام السيئ، لكن بالطبع لا يمكن لأحد أن يتوقع طعاماً أفضل في الريف, تعال معي إلى المدينة وسترى كيف هي الحياة, إنك بعد أسبوع من ذهابك إلى المدينة ستتساءل كيف كنت تستطيع الحياة في الريف). وما أن انتهى فأر المدينة من كلامه، حتى غادر الفأران متوجهين إلى المدينة. وفي الليل وصل الفأران إلى مسكن فأر المدينة وحدّث فأر المدينة صاحبه قائلاً: (أنت تحتاج إلى بعض المرطبات بعد هذه الرحلة الطويلة)، وقام بأخذه إلى غرفة الطعام حيث وجدا بقايا طعام العشاء، فأكلا كل ما هو فاخر من كعك كبير وحلوى منوّعة. وفجأة سمع الفأران صوت نباح كلب.
سأل فأر الريف صديقه: (ما هذا الصوت؟) فأجاب فأر المدينة: (إنه ليس إلاّ كلب المنزل يا صديقي), وبعد قليل انفتح الباب ودخل كلبان عملاقان. فأضطر الفأران إلى أن يهربا سريعاً. بعدها خاطب فأر الريف صديقه قائلاً: (وداعاً صديقي إني راحل وطني .. إلى الريف) فردّ عليه فأر المدينة: (ماذا! لمَ سترحل فأنت قد وصلت للتو؟).
فقال فأر الريف: (الحياة على أشياء بسيطة بأمان واستقرار، أفضل من الحياة برفاهية في خطر).
سين النسوة- مستشار
- عدد المساهمات : 370
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 13/06/2008
السٌّمعَة : 9
رد: حكايات راقية.. في الجودة وتطوير الذات
اقتربت المدرِّسة المتقاعدة من صندوق الحسابات في أحد المتاجر، وكانت قدمها اليمنى تؤلمها لدرجة تمنت أن تتناول كل أقراص الدواء ليخف ألمها, قالت في نفسها: ( الحمد لله أنني تقاعدت منذ سنوات فليس لدي هذه الأيام طاقة للعمل في التدريس), وقبل أن يقف الزبائن في ذات الصف لمحاسبة بضائعهم رأت شاباً معه أربعة أطفال ومعه زوجة حبلى ولاحظت على الشاب ملابسه الغريبة وشعره المسرّح بطريقة عجيبة، فقادها هذا إلى استنتاج أنه أحد الآباء المهملين والقاسين على زوجاتهم. حاولت المعلمة أن تجعل الرجل يقف أمامها فعرضت ذلك عليه قائلة: (يمكنك أن تقف أمامي) ولكنه أصر قائلاً: (لا, بل أنت من سيقف أمامي) فقالت له: (لا، فأنت برفقتك عدد كبير من الأشخاص). فرد عليها حجتها قائلاّ: (يجب علينا أن نحترم الكبار)، قال ذلك بلهجتها وانتحى جانباً بخفة ليفسح لها الطريق.
فابتسمت قليلاً وهي تمشي بثقل وعرج لتقف أمامه ولم تستطع المعلمة بطبيعتها المقدامة أن تفوت هذه اللحظة، فاستدارت إليه وسألته: (من علمك هذا؟)
أجاب: (أنت يا مدام سيمبسون في الصف الثالث).
(حينما تؤدي عملك بإخلاص وتربي بأمانة ستجد الخير أمامك ولك).
فابتسمت قليلاً وهي تمشي بثقل وعرج لتقف أمامه ولم تستطع المعلمة بطبيعتها المقدامة أن تفوت هذه اللحظة، فاستدارت إليه وسألته: (من علمك هذا؟)
أجاب: (أنت يا مدام سيمبسون في الصف الثالث).
(حينما تؤدي عملك بإخلاص وتربي بأمانة ستجد الخير أمامك ولك).
سين النسوة- مستشار
- عدد المساهمات : 370
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 13/06/2008
السٌّمعَة : 9
رد: حكايات راقية.. في الجودة وتطوير الذات
يحكى أن زوجاً أمسك طائرا صغيرا وأخذ يتأمله مع زوجته ثم قال: ما أجمل هذا العصفور!
فأجابت الزوجة: عفواً إنها عصفورة.
فقال الزوج: عصفور.
فقالت الزوجة: عصفورة.
وتشبث كل منهما برأيه، واحتدم الجدال، وتحول إلى مناقشة، فمشاجرة لم تهدأ نارها إلا بعد وقت طويل. وبعد مضي سنة تذكر الزوج هذه الحادثة فقال لزوجته ضاحكاً: أتذكرين تلك المشاجرة البلهاء بخصوص العصفور؟ قالت: نعم، وقد فكرت بالطلاق يوم ذاك ولكنني أشكر الله على النهاية السعيدة، وأعترف لك يا عزيزي أنك كنت على خطأ في كل هذه الأزمة بسبب عصفورة.
فقال الزوج: عصفورة! ولكنه عصفور.
فقالت: كلا! بل عصفورة.
واحتدم القتال بينهما من جديد!
كم هناك من عصفور وعصفورة وراء المشاجرات! حاول ألا تفرض رأيك، وإذا رأيت عدم استعداد الطرف الآخر لقبوله فاسكت لتوفر على نفسك متاعب لا حاجة لها.
سين النسوة- مستشار
- عدد المساهمات : 370
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 13/06/2008
السٌّمعَة : 9
سين النسوة- مستشار
- عدد المساهمات : 370
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 13/06/2008
السٌّمعَة : 9
سين النسوة- مستشار
- عدد المساهمات : 370
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 13/06/2008
السٌّمعَة : 9
رد: حكايات راقية.. في الجودة وتطوير الذات
البطة القبيحة
ذات يوم من أيام الصيف وبالقرب من خندق مائي يحيط بقصر أحد الحكام كانت البطة الأم تراقب بيضها وهو يفقس واحدة بعد الأخرى إلا واحدة كانت كبيرة على نحو غير معتاد في بيض البط.
أكدت بطة عجوز أنها بيضة دجاجة رومية وحذَّرت الأم من أن الفراخ الرومية تخاف الماء. وعندما فقست البيضة خرج منها فرخ دميم وغريب الشكل وخشيت الأم أن يكون فرخاً رومياً فقالت في نفسها: لا بد أن اصطحبه إلى الماء حتى لو اضطررت لدفعه فيه.
قادت الأم فراخها إلى الماء وتقافزت الفراخ واحد تلو الآخر ببراعة ومن بينهم الفرخ الدميم. فقالت الأم: (أبداً هذا ليس بفرخ رومي، بل ابني). وعندما تجمعوا في ساحة البط أخذت الفراخ جميعاً تضايق الفرخ الدميم لأنه كان مختلفاً جداً عنها،كان البط الكبير يعضه والدجاج ينقره، حتى الفتاة التي كانت تطعمها كانت تركله وإخوته وأمه يتجاهلونه. فتملكه اليأس وطار فوق السور فرَّ إلى المستنقع.
فقابل بعض الأوز الودود ولكن سرعان ما بدأ الصيد، أصاب الرصاص الأوز وصارت البحيرة حمراء من لون الدماء وجاء كلب ليمسك لصاحبه بالأوز الميت فتملك الفرخ رعب لا حد له. وفي الليل هرب الفرخ من المستنقع حتى أتى مزرعة تعيش فيها عجوز ومعها هرة ودجاجة. كان الهر سيد البيت والدجاجة سيدته. وكان لكل منهما رأيه في كل شيء .ظن الفرخ أن من حقه أن يرى خلاف ما يرون لكنهما رفضا ذلك رفضاً قاطعاً.كان الفرخ آمناً في ركنه. لكنه كان يتوق للخروج وإلى الماء فأفضى للدجاجة بسره لكنها أكدت له أن الكسل هو مصدر هذه الأفكار السخيفة لذا عليه أن يشغل نفسه بعمل ولكن شغفه ازداد وخرج.
كان الفرخ بطبيعته يحب السباحة والغطس في الماء لكن المخلوقات الأخرى استمرت في إقصائه وفي إحدى أمسيات الخريف شاهد الفرخ سرباً من الطيور البيضاء ذات الأعناق الطويلة (طيور البجع). شعر الفرخ بارتباط غريب بها وعلى الرغم من أنها اختفت سريعاً عن نظره إلا أنه لم ينس قط تلك المخلوقات المذهلة.
حلَّ الشتاء وكان الفرخ المسكين مضطراً للسباحة في أنحاء متفرِّقة حتى لا يتجمد سطح الماء كله لكنه في النهاية أصابه التعب وعلَّق في الثلج حتى رآه مزارع وأنقذه.
أقبل الربيع واختبر الفرخ جناحيه فأحدث دوياً وهما يحملانه إلى حديقة جميلة وعندما هبط على الماء رأى الطيور الجميلة مرة أخرى لكنها كانت قادمة نحوه هذه المرة وريشها منفوش فخاف أن تركله ركلة فيها موته بسبب شكله الدميم استسلم الفرخ وانحنى برأسه نحو سطح الماء الساكن وفجأة رأى انعكاس صورته - واكتشف أنه هو نفسه من البجع.
(حينما لا نستسلم لإحباطات الآخرين لنا ونؤمن بإمكاناتنا وننصت لصوت قدراتنا فإننا نصل لحقيقتنا).
ذات يوم من أيام الصيف وبالقرب من خندق مائي يحيط بقصر أحد الحكام كانت البطة الأم تراقب بيضها وهو يفقس واحدة بعد الأخرى إلا واحدة كانت كبيرة على نحو غير معتاد في بيض البط.
أكدت بطة عجوز أنها بيضة دجاجة رومية وحذَّرت الأم من أن الفراخ الرومية تخاف الماء. وعندما فقست البيضة خرج منها فرخ دميم وغريب الشكل وخشيت الأم أن يكون فرخاً رومياً فقالت في نفسها: لا بد أن اصطحبه إلى الماء حتى لو اضطررت لدفعه فيه.
قادت الأم فراخها إلى الماء وتقافزت الفراخ واحد تلو الآخر ببراعة ومن بينهم الفرخ الدميم. فقالت الأم: (أبداً هذا ليس بفرخ رومي، بل ابني). وعندما تجمعوا في ساحة البط أخذت الفراخ جميعاً تضايق الفرخ الدميم لأنه كان مختلفاً جداً عنها،كان البط الكبير يعضه والدجاج ينقره، حتى الفتاة التي كانت تطعمها كانت تركله وإخوته وأمه يتجاهلونه. فتملكه اليأس وطار فوق السور فرَّ إلى المستنقع.
فقابل بعض الأوز الودود ولكن سرعان ما بدأ الصيد، أصاب الرصاص الأوز وصارت البحيرة حمراء من لون الدماء وجاء كلب ليمسك لصاحبه بالأوز الميت فتملك الفرخ رعب لا حد له. وفي الليل هرب الفرخ من المستنقع حتى أتى مزرعة تعيش فيها عجوز ومعها هرة ودجاجة. كان الهر سيد البيت والدجاجة سيدته. وكان لكل منهما رأيه في كل شيء .ظن الفرخ أن من حقه أن يرى خلاف ما يرون لكنهما رفضا ذلك رفضاً قاطعاً.كان الفرخ آمناً في ركنه. لكنه كان يتوق للخروج وإلى الماء فأفضى للدجاجة بسره لكنها أكدت له أن الكسل هو مصدر هذه الأفكار السخيفة لذا عليه أن يشغل نفسه بعمل ولكن شغفه ازداد وخرج.
كان الفرخ بطبيعته يحب السباحة والغطس في الماء لكن المخلوقات الأخرى استمرت في إقصائه وفي إحدى أمسيات الخريف شاهد الفرخ سرباً من الطيور البيضاء ذات الأعناق الطويلة (طيور البجع). شعر الفرخ بارتباط غريب بها وعلى الرغم من أنها اختفت سريعاً عن نظره إلا أنه لم ينس قط تلك المخلوقات المذهلة.
حلَّ الشتاء وكان الفرخ المسكين مضطراً للسباحة في أنحاء متفرِّقة حتى لا يتجمد سطح الماء كله لكنه في النهاية أصابه التعب وعلَّق في الثلج حتى رآه مزارع وأنقذه.
أقبل الربيع واختبر الفرخ جناحيه فأحدث دوياً وهما يحملانه إلى حديقة جميلة وعندما هبط على الماء رأى الطيور الجميلة مرة أخرى لكنها كانت قادمة نحوه هذه المرة وريشها منفوش فخاف أن تركله ركلة فيها موته بسبب شكله الدميم استسلم الفرخ وانحنى برأسه نحو سطح الماء الساكن وفجأة رأى انعكاس صورته - واكتشف أنه هو نفسه من البجع.
(حينما لا نستسلم لإحباطات الآخرين لنا ونؤمن بإمكاناتنا وننصت لصوت قدراتنا فإننا نصل لحقيقتنا).
سين النسوة- مستشار
- عدد المساهمات : 370
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 13/06/2008
السٌّمعَة : 9
مواضيع مماثلة
» تنمية وتطوير الذات
» حكايات ممتعة في تطوير الذات
» موسوعة الطب النفسي والتطوير الذاتي
» حديث مع الذات : من الخطأ البعد عن الذات
» ما الفرق بين جلد الذات ونقد الذات .........؟؟؟
» حكايات ممتعة في تطوير الذات
» موسوعة الطب النفسي والتطوير الذاتي
» حديث مع الذات : من الخطأ البعد عن الذات
» ما الفرق بين جلد الذات ونقد الذات .........؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin