المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxزوج على وضع "صامت"!
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
زوج على وضع "صامت"!
زوج على وضع "صامت"!
المجيب علي بن غالب الشهري
مستشار أسري
السؤال
متزوجة منذ تسع سنين وزوجي رجل محافظ.. ويصلي الصلوات الخمس في المسجد..
كان في السابق يتعاطى التدخين ثم أقلع عنه لزمن طويل.. وقبل فترة عاد
إليه.. وهو قليل الكلام معي بل معدوم الكلام، إذ يبقى لعدة أشهر دون أن
يخاطبني بكلمة!
حاولت معه بكل الطرق.. ولكن لا فائدة... أشيروا علي ماذا أفعل؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وبعد:
حياك الله أختي الفاضلة ونشكر لك ثقتك في موقع الإسلام اليوم ونسأل الله لنا ولك التوفيق.
أشكر لك هذا الحرص على علاقتك بزوجك، وسؤالك عن هذه المشكلة دليل على حبك
لهذا الزوج وحرصك على البقاء معه واستمرار الحياة بينكما على أفضل وجه،
أحمد الله عز وجل أنه يوجد في زوجك خصلة مهمة جدا، وهي محافظته على
الصلوات، ففي نظري أن كل مشكلة تهون أمام مشكلة الصلاة، أما فيما يخص
علاقتك بزوجك، فأرجو أن تغضي الطرف حاليا عن مشكلة التدخين، إذ أن هناك
أمرًا أهم من هذه المشكلة في نظري، وهو الحاجز الجليدي الذي بدأ يتكون
بينكما ويقف عائقا أمام الحياة الزوجية السليمة والسوية القائمة على الحب
والمودة والتفاهم، فيجب أن تبحثي أنت مع نفسك عن أهم أسباب وصول الحياة
بينكما إلى هذا المستوى من الجمود، حيث يمر أحيانا أشهر بدون أن يكون
بينكما شيء من الكلام، ففي هذه الحالة أصبحت الحياة أشبه بسجن، ولا أتصور
أبدا أن يكون هو راضيا ولا أنت بالطبع عن هذا الحال.
إذن الحل في نظري يبدأ منك أنت، وهو التفكير في أفضل الطرق لإزالة هذا
الركود في العلاقة، ولإزالته لابد من معرفة أسبابه، وليكن لديك برنامج
عملي في هذا الجانب، ومن ذلكـ:
1. حاولي أن يكون لك معه جلسة مصارحة، ولتكن في أفضل الأوقات التي
تشاهدينه فيها مرتاحا، ولا بأس أن تكون هذه الجلسة خارج المنزل، لكسر
الروتين، في حديقة مثلا، أو منتزه، أو مطعم وتكوني أنت المضيفة بحيث
توجهين له الدعوة وتقومين بطرح ما تريدين إيصاله عليه، في جو مفعم
بالتفاهم والتقبل.
2. تجنبي دائما في هذه الجلسة أو غيرها توجيه اللوم المباشر، نحو: أنت
تفعل كذا وكذا، وتقول كذا وكذا، ولا تجلس معنا،.. الخ، ولكن اجعلي المشكلة
مشتركة، فقولي مثلا: أصبحت حياتنا رتيبة مملة، أنا لا أقدر أن أعيش يومي
بدون الجلوس والتحدث معك، وسماع أخبارك، أو كقولك: أرجو أن تخبرني بعيوبي
التي تجعلك تعرض عني وتهجرني... وهكذا فإن الزوج بمثل هذا الأسلوب، حتما
سيتقبل الموضوع وربما بدأ هو بسرد بعض الأمور التي بالفعل كان قد واجهها
أو لاحظها منك، ويجب أن تكوني هنا في ذروة اهتمامك واستيعابك لما يقوله
حتى تتجنبي الأمور التي لا يحبها فيك، وبهذا سيبدأ الجو بالصفاء بينكما
بإذن الله، وتعود المياه إلى مجاريها.
3. لا بأس بتجهيز هدية معينة تكون كمفاجأة لزوجك، فهذه الهدية هي من أهم المعاول لكسر الحاجز النفسي بينكما.
4. بعد أن يصفو الجو وتهدأ الأمور، وتعود المياه إلى مجاريها ويبدأ كل
واحد منكما في طرح رغباته على الآخر، وتبادل الهموم، من الممكن أن تبدئي
حينها ببث شكواك من معضلة التدخين، وأقنعيه أنه مرض يجب عليه التخلص منه
لتصفو الحياة بينكما، وأنك مستعدة أتم الاستعداد لمساعدته في التخلص من
هذا المرض.
5. احرصي دائما وفي كل وقت على القيام بواجباته التي أوجبها الله في عنقك،
فله منك الطاعة وحسن العشرة، وثقي أن من أعظم ما تملكين وتأسرين به عقل
وقلب زوجك هو حسن تبعلك له، وتذكري النبي صلى الله عليه وسلم عندما سألته
وافدة النساء عن الجهاد وحضور الجمع والجماعات للرجال ماذا قال لها؟
قال لها: (ارجعي إلى من وراءك من النساء فأخبريهنَّ أن حسن تبعل إحداكنَّ
لزوجها يعدل ذلك كله) فولت الصحابية الكريمة تكبّر فرحًا.. أخرجه ابن عبد
البر.
6. احرصي أشد الحرص على ملازمة الدعاء ومناجاة ربك وخالقك أن يصلح لك زوجك، وأن يجعلك قرة عين له وهو قرة عين لك.
أسأل الله أن يلم شملك مع زوجك، وأن يهديه، وأن يصلح ما بينكما، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
المجيب علي بن غالب الشهري
مستشار أسري
السؤال
متزوجة منذ تسع سنين وزوجي رجل محافظ.. ويصلي الصلوات الخمس في المسجد..
كان في السابق يتعاطى التدخين ثم أقلع عنه لزمن طويل.. وقبل فترة عاد
إليه.. وهو قليل الكلام معي بل معدوم الكلام، إذ يبقى لعدة أشهر دون أن
يخاطبني بكلمة!
حاولت معه بكل الطرق.. ولكن لا فائدة... أشيروا علي ماذا أفعل؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وبعد:
حياك الله أختي الفاضلة ونشكر لك ثقتك في موقع الإسلام اليوم ونسأل الله لنا ولك التوفيق.
أشكر لك هذا الحرص على علاقتك بزوجك، وسؤالك عن هذه المشكلة دليل على حبك
لهذا الزوج وحرصك على البقاء معه واستمرار الحياة بينكما على أفضل وجه،
أحمد الله عز وجل أنه يوجد في زوجك خصلة مهمة جدا، وهي محافظته على
الصلوات، ففي نظري أن كل مشكلة تهون أمام مشكلة الصلاة، أما فيما يخص
علاقتك بزوجك، فأرجو أن تغضي الطرف حاليا عن مشكلة التدخين، إذ أن هناك
أمرًا أهم من هذه المشكلة في نظري، وهو الحاجز الجليدي الذي بدأ يتكون
بينكما ويقف عائقا أمام الحياة الزوجية السليمة والسوية القائمة على الحب
والمودة والتفاهم، فيجب أن تبحثي أنت مع نفسك عن أهم أسباب وصول الحياة
بينكما إلى هذا المستوى من الجمود، حيث يمر أحيانا أشهر بدون أن يكون
بينكما شيء من الكلام، ففي هذه الحالة أصبحت الحياة أشبه بسجن، ولا أتصور
أبدا أن يكون هو راضيا ولا أنت بالطبع عن هذا الحال.
إذن الحل في نظري يبدأ منك أنت، وهو التفكير في أفضل الطرق لإزالة هذا
الركود في العلاقة، ولإزالته لابد من معرفة أسبابه، وليكن لديك برنامج
عملي في هذا الجانب، ومن ذلكـ:
1. حاولي أن يكون لك معه جلسة مصارحة، ولتكن في أفضل الأوقات التي
تشاهدينه فيها مرتاحا، ولا بأس أن تكون هذه الجلسة خارج المنزل، لكسر
الروتين، في حديقة مثلا، أو منتزه، أو مطعم وتكوني أنت المضيفة بحيث
توجهين له الدعوة وتقومين بطرح ما تريدين إيصاله عليه، في جو مفعم
بالتفاهم والتقبل.
2. تجنبي دائما في هذه الجلسة أو غيرها توجيه اللوم المباشر، نحو: أنت
تفعل كذا وكذا، وتقول كذا وكذا، ولا تجلس معنا،.. الخ، ولكن اجعلي المشكلة
مشتركة، فقولي مثلا: أصبحت حياتنا رتيبة مملة، أنا لا أقدر أن أعيش يومي
بدون الجلوس والتحدث معك، وسماع أخبارك، أو كقولك: أرجو أن تخبرني بعيوبي
التي تجعلك تعرض عني وتهجرني... وهكذا فإن الزوج بمثل هذا الأسلوب، حتما
سيتقبل الموضوع وربما بدأ هو بسرد بعض الأمور التي بالفعل كان قد واجهها
أو لاحظها منك، ويجب أن تكوني هنا في ذروة اهتمامك واستيعابك لما يقوله
حتى تتجنبي الأمور التي لا يحبها فيك، وبهذا سيبدأ الجو بالصفاء بينكما
بإذن الله، وتعود المياه إلى مجاريها.
3. لا بأس بتجهيز هدية معينة تكون كمفاجأة لزوجك، فهذه الهدية هي من أهم المعاول لكسر الحاجز النفسي بينكما.
4. بعد أن يصفو الجو وتهدأ الأمور، وتعود المياه إلى مجاريها ويبدأ كل
واحد منكما في طرح رغباته على الآخر، وتبادل الهموم، من الممكن أن تبدئي
حينها ببث شكواك من معضلة التدخين، وأقنعيه أنه مرض يجب عليه التخلص منه
لتصفو الحياة بينكما، وأنك مستعدة أتم الاستعداد لمساعدته في التخلص من
هذا المرض.
5. احرصي دائما وفي كل وقت على القيام بواجباته التي أوجبها الله في عنقك،
فله منك الطاعة وحسن العشرة، وثقي أن من أعظم ما تملكين وتأسرين به عقل
وقلب زوجك هو حسن تبعلك له، وتذكري النبي صلى الله عليه وسلم عندما سألته
وافدة النساء عن الجهاد وحضور الجمع والجماعات للرجال ماذا قال لها؟
قال لها: (ارجعي إلى من وراءك من النساء فأخبريهنَّ أن حسن تبعل إحداكنَّ
لزوجها يعدل ذلك كله) فولت الصحابية الكريمة تكبّر فرحًا.. أخرجه ابن عبد
البر.
6. احرصي أشد الحرص على ملازمة الدعاء ومناجاة ربك وخالقك أن يصلح لك زوجك، وأن يجعلك قرة عين له وهو قرة عين لك.
أسأل الله أن يلم شملك مع زوجك، وأن يهديه، وأن يصلح ما بينكما، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
للصمت أسباب ...
موضوع راقي مميز ومهم لطرحه وطرح النقاش حوله ..
هذه الحالة توجد الكثير مثيلاتها من الحالات والغالب من الرجال وليس من النساء ..
ولكن عندما يسأل الإنسان نفسه ، هل خلق هذا الأنسان صامتاً ... هل قضي طفولته صامتاً ، ؟ ومراهقته متفرجاً ، لم تتكون ليه أفكار وخبرات يتبادلها مع الأخريين ..؟. يستحيل ذلك ...! فالطفل قد يكون هادئاً ولا كن لا يكون صامتاً إلا إذا كان أبلما..
كل البشر متحدثون محاورون كل بطريقته وبإسلوبه وإلا ما الحاجة للسان وإمعان العقل والشعور إذاً ...وتميزنا عن باقي المخلوقات بذلك العقل والشعور و الحديث ماهو إلا تعبير عن تلك المكامن ...
والتي يقدر لها أن ترتبط برجل صامت .. ليس بالشئ الرديء ولاكنه مخوف في حد ذاته ... لأن الأنسان لايصمت إلا إذا كان يعمل العقل بصورة مستمرة ...وحتى في ذلك يحتاج للبوح في بعد ذلك ولكن متى لا بد أن نتحين الفرصه لذلك .
كما أن الإنسان لا يصمت عند كل الناس بنفس الدرجة لابد أن يوجد من يبوح عنده ويتنفس الصعداء لديه وتلك حاجة بشرية لم يستغني عنها حتى رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلامه ...
وهناك أشخاص لا يثقون إلا في أشخاص بعينهم عندهم يتكلمون وعندهم ينيخون أمطيتهم فقط .
وهناك بعض الرجال لديهم قناعات إتجاه النساء أنهن مقصورات الفهم ضيقات اللأفق ضعيفات الاستيعاب للأمور كما يجب ، بل قد يقلبن الفهم رأساً على عقب ...
فالتي قدر لها أن ترتبط برجل صامت .. الحمد والشكر أولا ً ، ثم كما أجاب الشيخ الكريم الشمري البحث والنظر في النفس وعيوبها ثانيا .. هل انتي مصدر ثقة لحديثه .. هل يحترم فكرك وطريقة حوارك معه .. هل تكتمين أسرارك وأسرار منزلك
هل تعرفين متى تتحدثين ومتى تصمتين أيضاً ...
ومن ثم أنظري إليه نظرة عامة ... هاهي شخصيته .. عقلانية بالدرجة الأولى .. فهو فقط يبحث عن عقل يريد أن يعرف متى يحاوره ومتى يصمت معه ... أم عاطفية فهي لابد وانها وجدت متنفساً أخراً لها إن لم تجده عندك لأنها لا تحتمل عدم الحوار كلياً فالبحوار تجد راحتها ... أم وسطية ولاكن يرجع صمتها لأسلوب تربيتها وقناعاتها إتجاه الأخرين وكيفية التعامل معهم .
كل ماأرجوه أن لايطيل صمته أكثر من ذلك لأنه غير طبيعي لحياة أسرية موفقة ..
وكما أتمنى أن يكون صمته من الذين قال فيهم الشاعر :
قل لمن عاب صمته .............. خلق الحزم أبكما ...
في إنتظار مداخلات أخوتي الكرام في المنتدى ... وفقكم الله جميعاً .
هذه الحالة توجد الكثير مثيلاتها من الحالات والغالب من الرجال وليس من النساء ..
ولكن عندما يسأل الإنسان نفسه ، هل خلق هذا الأنسان صامتاً ... هل قضي طفولته صامتاً ، ؟ ومراهقته متفرجاً ، لم تتكون ليه أفكار وخبرات يتبادلها مع الأخريين ..؟. يستحيل ذلك ...! فالطفل قد يكون هادئاً ولا كن لا يكون صامتاً إلا إذا كان أبلما..
كل البشر متحدثون محاورون كل بطريقته وبإسلوبه وإلا ما الحاجة للسان وإمعان العقل والشعور إذاً ...وتميزنا عن باقي المخلوقات بذلك العقل والشعور و الحديث ماهو إلا تعبير عن تلك المكامن ...
والتي يقدر لها أن ترتبط برجل صامت .. ليس بالشئ الرديء ولاكنه مخوف في حد ذاته ... لأن الأنسان لايصمت إلا إذا كان يعمل العقل بصورة مستمرة ...وحتى في ذلك يحتاج للبوح في بعد ذلك ولكن متى لا بد أن نتحين الفرصه لذلك .
كما أن الإنسان لا يصمت عند كل الناس بنفس الدرجة لابد أن يوجد من يبوح عنده ويتنفس الصعداء لديه وتلك حاجة بشرية لم يستغني عنها حتى رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلامه ...
وهناك أشخاص لا يثقون إلا في أشخاص بعينهم عندهم يتكلمون وعندهم ينيخون أمطيتهم فقط .
وهناك بعض الرجال لديهم قناعات إتجاه النساء أنهن مقصورات الفهم ضيقات اللأفق ضعيفات الاستيعاب للأمور كما يجب ، بل قد يقلبن الفهم رأساً على عقب ...
فالتي قدر لها أن ترتبط برجل صامت .. الحمد والشكر أولا ً ، ثم كما أجاب الشيخ الكريم الشمري البحث والنظر في النفس وعيوبها ثانيا .. هل انتي مصدر ثقة لحديثه .. هل يحترم فكرك وطريقة حوارك معه .. هل تكتمين أسرارك وأسرار منزلك
هل تعرفين متى تتحدثين ومتى تصمتين أيضاً ...
ومن ثم أنظري إليه نظرة عامة ... هاهي شخصيته .. عقلانية بالدرجة الأولى .. فهو فقط يبحث عن عقل يريد أن يعرف متى يحاوره ومتى يصمت معه ... أم عاطفية فهي لابد وانها وجدت متنفساً أخراً لها إن لم تجده عندك لأنها لا تحتمل عدم الحوار كلياً فالبحوار تجد راحتها ... أم وسطية ولاكن يرجع صمتها لأسلوب تربيتها وقناعاتها إتجاه الأخرين وكيفية التعامل معهم .
كل ماأرجوه أن لايطيل صمته أكثر من ذلك لأنه غير طبيعي لحياة أسرية موفقة ..
وكما أتمنى أن يكون صمته من الذين قال فيهم الشاعر :
قل لمن عاب صمته .............. خلق الحزم أبكما ...
في إنتظار مداخلات أخوتي الكرام في المنتدى ... وفقكم الله جميعاً .
جوري- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 110
العمر : 52
تاريخ التسجيل : 19/10/2008
السٌّمعَة : 12
الاستشاري- المدير العام
- عدد المساهمات : 2664
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
السٌّمعَة : 111
مواضيع مماثلة
» زوج يستنجد بالشرطة لـ"فض اشتباك" بين "الضرتين
» الهوس بالمسلسلات "المدبلجة" سببه فقدان الحب الأسري!
» سعودية توافق لزوجها بـ "زوجة ثانية" مقابل كيلووو ذهب
» طلاق "شهر العسل" .. رجال بلا قلب وفتيات يدفعن الثمن
» المسلسل التركي "نور" وأزمة الحب في الأسرة العربية
» الهوس بالمسلسلات "المدبلجة" سببه فقدان الحب الأسري!
» سعودية توافق لزوجها بـ "زوجة ثانية" مقابل كيلووو ذهب
» طلاق "شهر العسل" .. رجال بلا قلب وفتيات يدفعن الثمن
» المسلسل التركي "نور" وأزمة الحب في الأسرة العربية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin