المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالمسلسل التركي "نور" وأزمة الحب في الأسرة العربية
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المسلسل التركي "نور" وأزمة الحب في الأسرة العربية
لماذا افتقدنا شاعرية الحب ورومانسية العلاقات الأسرية
والدفء الذي كان يغمر جنبات أرواحنا قبل بيوتنا..؟
هل تبدلت منظومة الحياة في بيتنا العربي؟
هل تغيرت قناعات الأزواج بفعل الظروف الاقتصادية القاهرة
فبات من الصعب القبض على لحظة مشاعر دافئة أو همسة
شوق رقيقة كالتي كانت؟
سؤال وجدته يلح علي حينما لفت نظري كثرة الحديث عن
مسلسل نور التركي ومنافسه "سنوات الضياع" وغيرهما
من المسلسلات التي تناقش بل وتتوغل في صميم المشاعر
الإنسانية وتعزف على أوتار القلوب وإن كانت الأحداث تحمل
في تفاريعها الكثير من الطبائع والنمنمات التي تختلف في
مسألة تلقيها واستيعابها لدينا على اعتبار أن لكل بلد منظومة
من العادات والتقاليد التي تؤسس لها أعمالها الدرامية وتتكئ
على آدابها
ناهيك عن هذه النقطة.. فما أريد طرحه في هذا المقام هو
شعبية المسلسل الرهيبة التي ذكرتني بشعبية مسلسل
أوربي قديم اسمه "الجميلات والوحشين" (الوحشين بكسر
الحاء والشين) هو اسمه هكذا.. وكان مسلسلا ذائع الصيت..
لماذا؟
لأنه يحكي ببطء شديد عن علاقات
حب،
فراق،
زواج،
حمل،
ولادة،
لحظات فرح مبهرة، لحظات بكاء حارقة.. ونحن كشعوب
عربية نحب الحكي ونمتاز بعاطفة رقراقة مهما طغت
علينا بعض الماديات..
وقد وجدت أنها ظاهرة تستحق الدراسة، أو بالأولي التتبع
والمناقشة للوقوف على أسبابها، فقد فجر هذا المسلسل
"نور" وأشباهه قنبلة موقوتة كانت ساكنة تحت ركام العادات
اليومية والصمت المطبق الذي صار سمتا عاما لمعظم البيوت
العربية التي ما إن حاولت البحث في أسباب برودة العلاقة
العاطفية بين أفرادها لما وجدت سببا محددا يمكن أن
تلمسه بيدك، ويرجع إلى تراكمات عديدة لمواقف مختلفة
ربما تكون في واقع الأمر صغيرة تافهة مما يستهان بها،
ولا ينُظر إليها بالحل أو التفسير، فتتوالد تلقائيا وتتكاثر دونما
التفات منا أو انتباه لنفاجأ بأننا في النهاية معرضين للحظات
انفجار مؤكدة ليس على مستوى المعيشة، بل على مستوي
حياتنا العاطفية أيضا وهذا هو المشكله الكبيره!
دعونا نواجه أنفسنا ونتساءل:
هل تنتظر أيها الزوج أن تبادرك زوجتك بكل ما هو جميل
وفياض من مشاعر وأنت تدخل البيت ملقيا همومك على
قسمات وجهك، مكشرا كأنك تدخل مقبرة؟؟
يكسوك الصمت والتقطيب وأنت تدلف عتبة البيت محملا
بكثير من هموم العمل التي لا تنتهي، أو بسبب غلاء
الأسعار الذي يفاجئك كلما ذهبت لتبتاع شيئا ضروريا
أو حتى تافها؟!
انتظر من فضلك لحظة وأجبني قبل أن تشيح بوجهك
عن زوجتك..
- هل نظرت إلى وجهك في المرآة وأنت تلقى السلام
داخلا مكفهرا من حرارة الجو؟! لو نظرت؟ لانزعجت من
ملامحك التي ظهرت عليها ملامح الشيخوخة على غير
أوانها!
إن معظم الأزواج للأسف يتركون ابتساماتهم خارج بيوتهم،
ولا يستخدمونها إلا في العمل أو مع الأصدقاء، نسوا اللحظات
الحميمة التي يجب أن تجمع الأسرة صغارا وكبارا، نسوا أن
يحتفظوا بوجوههم بسامة وقلوبهم فياضة وأيديهم منبسطة
بلمسات الحنان والدفء.
عناء العمل مضنٍ ..؟ نعم
الرؤساء متعنتون أحيانا..؟ نعم
الأسعار نار..؟ نعم
مشاكل في العمل..؟ نعم
زحام في الطريق..؟ نعم
ألا يدعونا هذا لأن نهرب إلى نقاء أنفسنا ؟
نهرع إلى لحيظات نتخفف فيها من هذه الإكراهات والعذابات؟
نلجأ إلى قلوب أحبائنا العامرة بالحب وعيونهم التي تتلمس
الابتسامة لنستشرف في نظراتها ما يدفعنا للمقاومة والاستمرار؟
وأنت أيتها الزوجة لماذا تظنين أنك بمنأى عما يحدث لكما؟
ابحثي في ثناياك جيدا وأجيبي بصراحة مطلقة، حددي
ما تريدين من الحياة، وانظري بعين النقد الذاتي لنفسك..
- هل تخليت عن أنانيتك التي تسيطر عليك أحيانا وتغافلت
عن بعض الأخطاء الصغيرة التي ربما يكون زوجك قد ارتكبها
صباح أحد الأيام.. متناسية ذلك مستقبلة إياه باشة سعيدة؟
هل ودعتِه بابتسامة ودعاء ليستشعر انفتاح أبواب الرجاء والأمل
أمامه؟
هل سلمت عليه وتهللت في وجهه؟
أم قابلتِه بانقلاب سحنتك متسائلة عما طلبتِه من مشتريات
وعنفتِه على بعض ما نسي إحضاره؛ تكيلين له اللوم، وتنعتينه
بعدم الاهتمام، فيرى نفسه في مرآة عينيك التي كانت تراه
من قبل كاملا وقد أصيب بالنقصان.. فيهلع لإثقالك عليه، فيلوذ
بغيرك هاربا من عذابات الجفاء والشدة التي ربما تولد عنفا دفينا
أو على الأقل تصبح الحياة بينكما شبيهة بالحياة على شفا جرف
هار..أو على بركان تظنينه خامدا لكنه ربما انفلت عن الطوق
من الضغط وانقلب منفجرا في غضب ليحرق من حوله!
أعمال المنزل مرهقة ..؟ نعم
الميزانية لا تحتمل وجود خادمة..؟ نعم
الأولاد متعبون..؟ نعم
الضغوط كثيرة عليك..؟ نعم
عملك يتطلب جهدا ذهنيا ولا تستطيعين التركيز..؟ نعم
المصاريف كثيرة والمتطلبات متلاحقة..؟ نعم
ولكن.. مع كل هذا يمكن للحياة أن تستمر إذا نفضنا متاعبنا
خارج المنزل، وتركنا متاعب العمل للعمل، وهموم الأولاد وما
شابه تحل على طاولة الحوار العائلي.
ماذا لو فعلت مثلما فعلت جدتنا الأعرابية مع ابنتها حين
نصحتها بالنفيس لما كانت مقبلة على الزواج؟
لماذا لا تعتبرين نفسك كل يوم فتاة صغيرة مقبلة على
تجربتك الزوجية الأولى وتبذلين جهدك لتثبتين نجاحك
بل وتفوقك على قريناتك ونفسك؟..
نعم والزوج كذلك لا محالة.
فتخيلا أيها الزوجان نفسيكما وقد أعدتما بهجة اللقاء الأول،
فمتعة أول الأشياء لا تنسى ولا تمحى من الذاكرة، ربما
يعتليها التراب، تراب الأحداث والمتاعب، لكن قليلا من الحب
والود يعيدها ناصعة في بؤرة الذاكرة،هل تتذكران أول شيء
اشتريتماه إثر توفير بعض المال، وفرحة أول مولود لكما، وأول
هدية تبادلتماها؟ تذكرا.. أنواع العطر التي يفضلها كلاكما،
ألوان الملابس، الأماكن التي ارتدتموها في بداية زواجكما،
تعبدا معا بحب، فما كان لله دام واتصل..
اصنعا لبعضكما ما يجلب البهجة ويزيل السأم ولا تتهيبا ولا
تخجلا أن يمنح أحدكما للآخر ما يريد.. طالما كان ذلك فيما
لا يغضب الله، ساعتها لن نرى نظرات الحسرة ومشاعر الألم
حينما تعرض مسلسلات من نوعية نور ومهند وغيرهما،
فالحب موجود ومتأصل فينا مهما خبا، فقط علينا إشعال
جذوته بالحب أيضا..
الحب أبسط المشاعر وأعقدها في آن واحد
وصدق الشاعر: لو لم نجده.. لاخترعناه، أليس كذلك..؟!
والدفء الذي كان يغمر جنبات أرواحنا قبل بيوتنا..؟
هل تبدلت منظومة الحياة في بيتنا العربي؟
هل تغيرت قناعات الأزواج بفعل الظروف الاقتصادية القاهرة
فبات من الصعب القبض على لحظة مشاعر دافئة أو همسة
شوق رقيقة كالتي كانت؟
سؤال وجدته يلح علي حينما لفت نظري كثرة الحديث عن
مسلسل نور التركي ومنافسه "سنوات الضياع" وغيرهما
من المسلسلات التي تناقش بل وتتوغل في صميم المشاعر
الإنسانية وتعزف على أوتار القلوب وإن كانت الأحداث تحمل
في تفاريعها الكثير من الطبائع والنمنمات التي تختلف في
مسألة تلقيها واستيعابها لدينا على اعتبار أن لكل بلد منظومة
من العادات والتقاليد التي تؤسس لها أعمالها الدرامية وتتكئ
على آدابها
ناهيك عن هذه النقطة.. فما أريد طرحه في هذا المقام هو
شعبية المسلسل الرهيبة التي ذكرتني بشعبية مسلسل
أوربي قديم اسمه "الجميلات والوحشين" (الوحشين بكسر
الحاء والشين) هو اسمه هكذا.. وكان مسلسلا ذائع الصيت..
لماذا؟
لأنه يحكي ببطء شديد عن علاقات
حب،
فراق،
زواج،
حمل،
ولادة،
لحظات فرح مبهرة، لحظات بكاء حارقة.. ونحن كشعوب
عربية نحب الحكي ونمتاز بعاطفة رقراقة مهما طغت
علينا بعض الماديات..
وقد وجدت أنها ظاهرة تستحق الدراسة، أو بالأولي التتبع
والمناقشة للوقوف على أسبابها، فقد فجر هذا المسلسل
"نور" وأشباهه قنبلة موقوتة كانت ساكنة تحت ركام العادات
اليومية والصمت المطبق الذي صار سمتا عاما لمعظم البيوت
العربية التي ما إن حاولت البحث في أسباب برودة العلاقة
العاطفية بين أفرادها لما وجدت سببا محددا يمكن أن
تلمسه بيدك، ويرجع إلى تراكمات عديدة لمواقف مختلفة
ربما تكون في واقع الأمر صغيرة تافهة مما يستهان بها،
ولا ينُظر إليها بالحل أو التفسير، فتتوالد تلقائيا وتتكاثر دونما
التفات منا أو انتباه لنفاجأ بأننا في النهاية معرضين للحظات
انفجار مؤكدة ليس على مستوى المعيشة، بل على مستوي
حياتنا العاطفية أيضا وهذا هو المشكله الكبيره!
دعونا نواجه أنفسنا ونتساءل:
هل تنتظر أيها الزوج أن تبادرك زوجتك بكل ما هو جميل
وفياض من مشاعر وأنت تدخل البيت ملقيا همومك على
قسمات وجهك، مكشرا كأنك تدخل مقبرة؟؟
يكسوك الصمت والتقطيب وأنت تدلف عتبة البيت محملا
بكثير من هموم العمل التي لا تنتهي، أو بسبب غلاء
الأسعار الذي يفاجئك كلما ذهبت لتبتاع شيئا ضروريا
أو حتى تافها؟!
انتظر من فضلك لحظة وأجبني قبل أن تشيح بوجهك
عن زوجتك..
- هل نظرت إلى وجهك في المرآة وأنت تلقى السلام
داخلا مكفهرا من حرارة الجو؟! لو نظرت؟ لانزعجت من
ملامحك التي ظهرت عليها ملامح الشيخوخة على غير
أوانها!
إن معظم الأزواج للأسف يتركون ابتساماتهم خارج بيوتهم،
ولا يستخدمونها إلا في العمل أو مع الأصدقاء، نسوا اللحظات
الحميمة التي يجب أن تجمع الأسرة صغارا وكبارا، نسوا أن
يحتفظوا بوجوههم بسامة وقلوبهم فياضة وأيديهم منبسطة
بلمسات الحنان والدفء.
عناء العمل مضنٍ ..؟ نعم
الرؤساء متعنتون أحيانا..؟ نعم
الأسعار نار..؟ نعم
مشاكل في العمل..؟ نعم
زحام في الطريق..؟ نعم
ألا يدعونا هذا لأن نهرب إلى نقاء أنفسنا ؟
نهرع إلى لحيظات نتخفف فيها من هذه الإكراهات والعذابات؟
نلجأ إلى قلوب أحبائنا العامرة بالحب وعيونهم التي تتلمس
الابتسامة لنستشرف في نظراتها ما يدفعنا للمقاومة والاستمرار؟
وأنت أيتها الزوجة لماذا تظنين أنك بمنأى عما يحدث لكما؟
ابحثي في ثناياك جيدا وأجيبي بصراحة مطلقة، حددي
ما تريدين من الحياة، وانظري بعين النقد الذاتي لنفسك..
- هل تخليت عن أنانيتك التي تسيطر عليك أحيانا وتغافلت
عن بعض الأخطاء الصغيرة التي ربما يكون زوجك قد ارتكبها
صباح أحد الأيام.. متناسية ذلك مستقبلة إياه باشة سعيدة؟
هل ودعتِه بابتسامة ودعاء ليستشعر انفتاح أبواب الرجاء والأمل
أمامه؟
هل سلمت عليه وتهللت في وجهه؟
أم قابلتِه بانقلاب سحنتك متسائلة عما طلبتِه من مشتريات
وعنفتِه على بعض ما نسي إحضاره؛ تكيلين له اللوم، وتنعتينه
بعدم الاهتمام، فيرى نفسه في مرآة عينيك التي كانت تراه
من قبل كاملا وقد أصيب بالنقصان.. فيهلع لإثقالك عليه، فيلوذ
بغيرك هاربا من عذابات الجفاء والشدة التي ربما تولد عنفا دفينا
أو على الأقل تصبح الحياة بينكما شبيهة بالحياة على شفا جرف
هار..أو على بركان تظنينه خامدا لكنه ربما انفلت عن الطوق
من الضغط وانقلب منفجرا في غضب ليحرق من حوله!
أعمال المنزل مرهقة ..؟ نعم
الميزانية لا تحتمل وجود خادمة..؟ نعم
الأولاد متعبون..؟ نعم
الضغوط كثيرة عليك..؟ نعم
عملك يتطلب جهدا ذهنيا ولا تستطيعين التركيز..؟ نعم
المصاريف كثيرة والمتطلبات متلاحقة..؟ نعم
ولكن.. مع كل هذا يمكن للحياة أن تستمر إذا نفضنا متاعبنا
خارج المنزل، وتركنا متاعب العمل للعمل، وهموم الأولاد وما
شابه تحل على طاولة الحوار العائلي.
ماذا لو فعلت مثلما فعلت جدتنا الأعرابية مع ابنتها حين
نصحتها بالنفيس لما كانت مقبلة على الزواج؟
لماذا لا تعتبرين نفسك كل يوم فتاة صغيرة مقبلة على
تجربتك الزوجية الأولى وتبذلين جهدك لتثبتين نجاحك
بل وتفوقك على قريناتك ونفسك؟..
نعم والزوج كذلك لا محالة.
فتخيلا أيها الزوجان نفسيكما وقد أعدتما بهجة اللقاء الأول،
فمتعة أول الأشياء لا تنسى ولا تمحى من الذاكرة، ربما
يعتليها التراب، تراب الأحداث والمتاعب، لكن قليلا من الحب
والود يعيدها ناصعة في بؤرة الذاكرة،هل تتذكران أول شيء
اشتريتماه إثر توفير بعض المال، وفرحة أول مولود لكما، وأول
هدية تبادلتماها؟ تذكرا.. أنواع العطر التي يفضلها كلاكما،
ألوان الملابس، الأماكن التي ارتدتموها في بداية زواجكما،
تعبدا معا بحب، فما كان لله دام واتصل..
اصنعا لبعضكما ما يجلب البهجة ويزيل السأم ولا تتهيبا ولا
تخجلا أن يمنح أحدكما للآخر ما يريد.. طالما كان ذلك فيما
لا يغضب الله، ساعتها لن نرى نظرات الحسرة ومشاعر الألم
حينما تعرض مسلسلات من نوعية نور ومهند وغيرهما،
فالحب موجود ومتأصل فينا مهما خبا، فقط علينا إشعال
جذوته بالحب أيضا..
الحب أبسط المشاعر وأعقدها في آن واحد
وصدق الشاعر: لو لم نجده.. لاخترعناه، أليس كذلك..؟!
يــارا- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 213
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 18/05/2008
السٌّمعَة : 0
رد: المسلسل التركي "نور" وأزمة الحب في الأسرة العربية
Admin
كل عام وانت بكل صحه وسعاده
شكرا لتواجدك الراقي
لك تقديري
كل عام وانت بكل صحه وسعاده
شكرا لتواجدك الراقي
لك تقديري
يــارا- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 213
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 18/05/2008
السٌّمعَة : 0
سوء تصريف للوقت والفكر .
أزمة نور أختي يارا لا تنفصل عن كل أزمات حياتنا ، والتي مبعثها دائماً سوء تقديرنا للأمور ، أو سوء تصريفنا لأوقاتنا وجهودنا النفسة والمادية فيما يحقق لنا لأستقرار الروحي المنشود ، ويلبي لنا حاجاتنا والتي دائماً هي حجتنا عند سوء عملنا أو ظننا او تصريفنا لتك االجهود والحاجات في غير موضعها بطريقة لاتليق بنا كمسلمين أولاً وعرب ثانياً . .
موضوع متكامل الفكر والطرح ينم عمق في التفكيرو التقدير لما يدور من حول صاحبة هذه الأسطر الراقية
بصوت قلمك يضج المندى بأروع الجمل والعبارت .. زادك الله علماً واسعاً نافعاً
جوري- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 110
العمر : 52
تاريخ التسجيل : 19/10/2008
السٌّمعَة : 12
مواضيع مماثلة
» الهوس بالمسلسلات "المدبلجة" سببه فقدان الحب الأسري!
» علاقة المرأة العربية بالنسوان" !
» زوج يستنجد بالشرطة لـ"فض اشتباك" بين "الضرتين
» سعودية توافق لزوجها بـ "زوجة ثانية" مقابل كيلووو ذهب
» طلاق "شهر العسل" .. رجال بلا قلب وفتيات يدفعن الثمن
» علاقة المرأة العربية بالنسوان" !
» زوج يستنجد بالشرطة لـ"فض اشتباك" بين "الضرتين
» سعودية توافق لزوجها بـ "زوجة ثانية" مقابل كيلووو ذهب
» طلاق "شهر العسل" .. رجال بلا قلب وفتيات يدفعن الثمن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin