احاول ولكن دونما جدوى

السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتوا.
انا فتاة ابلغ من العمر 25 عاما تزوجت وانا عمري 16 عاما من شخص لم اعرفة مسبقا قاموا اهلي بتزويجي وانا لم انهي المدرسة المشكلة هنا انني كنت احب شخص اخر لم اتكلم معة ولكن حب من طرف واحد.
كان هاذا الزواج بمثابة الكارثة التي حلت علي خاصة اني ذهبت لمجتمع لم اءلفة او اعرفة فتقاليدنا تختلف عنهم وعاداتنا ايضا بالرغم من اننا من نفس الدولة ولكن المدينة تختلف فبدات عندي المشاكل التي تعرف دايما وخاصة المشاكل النفسية التي تاتي مع تغير العادات والافكار وغيرها.
لكن بالرغم من كل المشاكل تجاوزتها فانا فتاة طيبة جدا ومطيعة كثيرا ولا احب المشاكل لذلك احبني زوجي وعشقني كثيرا.
المشكلة هنا هو في علاقتي الزوجية الخاصة مع زوجي فانا لا احس باي مشاعر اتجاهة واكاد اكرة نفسي في اثناء العلاقة الخاصة واكثر المرات ابدا بالبكاء وهذة الحالة معي من تسع سنوات ولم يتغير عليها شيء فانا اكرة ان يلمسني زوجي لدرجة اني اشعر بالقرف منة.
حاولت كثيرا ان انسجم ولكن دونما جدوى فانا خاصة بعدما بدات اكبراصبحت افهم اكثر واكثر لذلك بدات الاعراض تزداد اكثر وبدات افكر في طلب الطلاق وخاصة انة لا يوجد لدي اطفال,ولكن ضميري لا يسمح لي ان افعلها لان زوجي انسان طيب ويحبني كثيرا ولا يرفض لي طلب وانا ايضا لا ارفض لة اي طلب ولكن هذة الحالة التي تصيبني وهذا الاشمئزاز من زوجي جعلني انسانة ضانعة وحائرة .
لا اعرف اسباب المشكلة التي تحدث معي ولكني اعتقد ان زوجي لة يد بها فهو انسان اناني في العلاقة حاولت مرارا ان افهمة اني اعاني من هذة العلاقة ولكن دون جدوى فهو لا يهمة الا راحتة وانا اعطية راحتة ولكن على حساب نفسي .
احيانا اجلس افكر مع نفسي هل هو لا يشعر بما انا فية الهذة الدرجة هو جاهل بهذة الامور انا ضائعة جدا وخاصة اني لا اشعر بحنان العلاقة الخاصة او شغفها فانا اشعر كانني غير متزوجة بالرغم من زواجي .
هل ما يصيبني هو عدم رغبتي في الزواج من زوجي؟
ام هو بسبب الحبيب الذي كنت اعشقة من قبل الزواج وما زلت افكر فية؟
ام هو بسبب تصرف زوجي الغير مبالي الا في نفسة في اثناء العلاقة ؟
ام هي احلامي الوردية التي كنت احلم بها وانا فتاة بان اتزوج من رجل الاحلام ومن الحبيب وغيرة؟
انا احترم زوجي كثيرا ولكني لا احبة الحب المطلوب,وخاصة انة لا يجمعنا الا العشرة فانا احترم العشرة ولكني خائفة على نفسي من ارتكاب المعاصي فانا فتاة جميلة جدا وينقصني شيء في حياتي .
الحمد اللة فانا اخاف اللة واتقرب منة كثيرا وهو الذي يصبرني واحيانا اقول لنفسي ان اعتبر نفسي غير متزوجة .
ساعدوني ان اجد طريقي او اعطوني حلا للمشكلتي ولكم مني جزيل الشكر.
صديقتكم المحبة
وسامحوني على الاطالة
والسلام عليكم ورحمة اللة وبركاتوا

اهلا بك
حتى لاتقولي لم يرد احد
احببت فقط ان ارحب بك
القلب وما يهوى
والصبر استنفذ
ومرت سنوات تسع بدون ابناء
ياترى الم تستطيعي مصارحته بما تعاني
ألم يشعر؟ ألم يلاحظ
ما تغيير أبدا

يقال أن التجارب السابقة هي السبب او الحب والعشق والهيام بشخص آخر ويقال ذكريات الطفولة ويقال ربما العلاقة الخاصة بين الوالدين عندما نكون اطفال ويقال الثقافة السابقة ويقال أيضا إنها ليلة الدخلة ويقال ويقال الكثير

لكن
نحن نشعر بمعاناتك
ومشكلتك بنظرك كبيرة جدا
نعم نحن نقدر ذلك


لكن امام مشاكل الاخرين ربما تبدو بسيطة
نتعاطف معك
ونقول انها العلاقة الخاصة
لكن سأسألك سؤلا واحدا:
هل يستطيع زوجك أن يغيير من ذاته واسلوبه وطريقته وحديثه وووووووالخ وبالتالي ستحبيه؟
هل يستطيع ولا يفعل ذلك؟؟؟
ما ذنبه ان كان لايستطيع
طبعا اتكلم هنا عن الحب وزرع المحبة في القلوب
وليس عن شيء اخر
اقول
لماذا الصبر تسع سنوات فلربما اخذت قرارك بعد شهر او اكثر
وحينها لن تلامي
الان بعد تلك السنوات استيقظنا؟؟
طيب

هل حاولت أن تفكي عقدة اللسان (الخجل) وتصارحيه بان لايكون انانيا
احيانا الجهل مصيبة
والجاهل يريد من يعلمه
لكن الغير قادر لاحل له
دعينا نذهب للغداء بعد يوم عمل شاق وطويل
وسنعيد التفكير معا بمساعدة المستشارين الرائعين في المنتدى

ولي عودة


ومرة ثانية
اصبري
وكان الله عونا لك
واهلا بك

الأخت الكريمة ( زهرة برية )
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
بدايةً أحييك وأرحب بك في منتداك وبين إخوتك ، سائلا الله العلي القدير أن يجعلنا جميعا أسبابا للخير وتفريج الكربات، اللهم آمين
وبعد
أيتها الأخت الطيبة
لاحظت أنك كتبتِ هذه الرسالة في الساعة الثالثة قبيل الفجر، وهذا يدلني على عدة دلالات ، منها القلق، ومنها الحرص على صلاة القيام والتي هي مفتاح الخير والبركة، ومنها أنك عرفت أفضل الأوقات وأقربها لأجابة الدعاء وهو الثلث الأخير من الليل ووو
ومن هنا بداية الطريق للفرج
من بوابة السحر، حيث ينادينا ربنا الرحيم الرحمن ويتودد الينا وهو الغني عنا:- (( من يسألني فأعطيه....))

سوف أكمل بعد صلاة المغرب إن شاء الله

على هامش الحديث وبإنتظار صلاة المغرب عند أخي الفاضل , سأحاور الإبنة الكريمة , كدردشة ربما تلقي بعض الضوء على هذه المشكلة التي أرى أنها صغيرة وستنتهي بإذن الله .
أيتها الأخت الغالية يصعب الحديث معك الآن كإبنة بسبب طبيعة المشكلة لذكل سوف أعتبرك واحدة من المستشارين الناصحين وسوف أدعوك إلى , قراءة هذه الرسالة التي بعثت بها , ثم نتناقش سوية , وكأنها أيها الغالية ليست لك ولا علاقة لك بها .
أترين , يمكن أن نحلل بعض نقاطها قبل أن نفكر بتفاصيلها .
هذه المرأة متزوجة من تسع سنوات , وعمرها الآن 25 ربيعاً . صبرت على عدم كفايتها وراحتها طوال هذه السنوات التسع , ولم تنجب أطفالاً .
ترى هل السبب في ذلك هي أم زوجها ؟ لم توضح على من تقع علة الإنجاب , ولهذا سبب ايضاً وعلاقة مباشرة بهذا الشعور الذي كان يحتمل , ولم يعد محتمل .
لقد تزوجت في سن مناسبة ولا داعي للشعور بغير ذلك . ومن القراءة نرى أن هذا الزوج يتمتع بصفات حميدة تتمناها أي إمرأة , ولكن كاتبة الرسالة والتي تعاني من المشكلة تفكر بطلب الطلاق فهي لا تشعر بأنها متزوجة والسبب واضح , بأنه على قدر من الأنانية في العلاقة , بحيث يرضي نفسه ولا يهتم بها .
السؤال الذي يطرح نفسه , ما هو الإهتمام الذي تريده هي منه ؟ , وكيف له أن يعرف ذلك إن لم تخبره بطريقة ما ؟ , فهو يحبها , بل يعشقها على حد قولها .
ألا ترين أن ذلك يدل على أن ثمة شيء في نفسها سبب معاناتها ؟ .
لقد كانت صريحة , وقالت أحبتت قبل الزواج , فهي عرفت الحب . ولكن من طرف واحد , إنه نوع من البحث عن المتاعب فقط لا غير .
تؤرق ليلها وتنبش في وهم الماضي الذي لا وجود له إلا في خيالها هي وهذا بحد ذاته سبب لكل متاعبها يبدو أنها بحاجة للخروج من نمطيتها وروتين حياتها الثابت فلذلك تريد شيئاً تعرف هي أنه لم يحصل , حب من طرف واحد .
ما ذنب هذا الرجل , الذي يتمتع بكل ما وصفته وعلى رأس ما لديه العشق تجاهها . أهكذا يكافأ العاشق؟.
لقد أتى وطلبك وتزوجتيه , فلماذا تتمردين اليوم عليه بحيث تريدين الطلاق . أعتقد سيدتي أن هذا السؤال سيتبادر إلى ذهنك كمحللة للمشكلة المطروحة , والآن عودي إلى مكانك , فأنت صاحبة المشكلة , وفكري جيداً قبل أن تقولي أي شيء وترمين باللوم والعتب على زوجك .
الأنانية بالعلاقات , متى سندرك أن علاقاتنا الحميمة ليست بسبب طرف واحد فقط بل بسبب الطرفين دائماً ويبقى الزوج هو الملام وإن كان يلام على كل شيء بكونه صاحب القوامة فحري بالنساء أن يدركن ذلك ويكن له طائعات .
قبل اي شيء دعك من الوهم الذي تحاولين أن تجسديه وهو ذلك الحب من طرف واحد , وإحمدي الله عز وجل على ما كان من نصيبك , ولو تقصيت عن الذي لم يدري بك يوماً لرأيت أنك في نعيم وأن الله إختار لك الأفضل , ضعي هذا نصب عينيك وإن رايت عكس ذلك فهذا شأن آخر ولك مطلق الحرية في التفكير وإتخاذ الرأي , إلا أنني اصدقك القول , رايك ليس بصائب فليس عند الله إلا الخير وأعتقد أنك تعرفين وتؤمنين بذلك ..
ثم راقبي نفسك في كل لحظات حياتك وأثناء العلاقة ماذا ينقص هذه العلاقة , وستجدين ما يجعلك تسعدين بها , لن اقول لك شيءً عن الإنجاب ولكن ينبغي عليكما أن تبحثا الأمر بعيداً عن ما تفكرين به من عدم إشباع رغبتك في علاقتكما الجنسية . ولكنه واحد من متممات الحياة السوية وإن كان السبب من أحدكما فعندها للطرف الآخر الخيار في الإستمرار أو بالتفرقة . الكثير يتمنى أن يكون لديه ما لحياتكما هذه رغم كل ما تقولين عنها . جددي بها وبإذن الله ستكون خيراً وسعادة .
إطلبي من الله يا إبنتي أن يهديك للخير والصواب واسأله تعالى أن يجعل أعمالنا حسنة يدخلنا بها جناته.
وصية أخيرة , لا تستمعي إلى كلام النساء . في كل شيء وخاصة في تلك المواضيع التي تجعل ارقى العلاقات رخيصة دون ثمن إلا خراب البيوت .

لقد أجاد وأفاد شيخنا الفاضل ولا مزيد عليه سوى نصيحة أخ أكبر أقول فيها:-
أعيدي ترتيب حياتك من جديد، أعيدي ترتيب أولوياتك ، واجعلي على رأسها الرضى بما قسم الله والتسليم لاختياره الحكيم سبحانه وتعالى، ثم زيدي مساحة الطاعات في أرض حياتك واقتربي أكثر من الرحمن الرحيم بعمل النوافل حتى يحبك، فإذا أحبك كان لك عونا محافظا وناصرا ومؤيدا وهاديا الى خير السبل.

هذه نصيحتي مختصرة،
ونحن في خدمة إخواننا وأحبابنا على مدار الساعة

بعد رأي العقلاء وأهم المستشارين في المنتدى
الدكتور محمد
والاستاذ ابو عمر

لابد لك من قراءة
ماكتبوه مرات عديدة
ضعي خطوطا حمراء تحت بعض العبارات
حددي ما الذي تريدين
بماذا تفكرين
كيف تستطيعين الوصول الى هدفك
لكن لاتظلمي


لاتظلمي
ولا تستمعي الى ترهات جلسات فيها من اللغو والشرح ما يقضي على علاقتك بزوجك

ابدأي من نفسك اولا: ماهو واجبك؟
ان لم يعرف ... علميه
ان لم يدرك ... سلطي الضوء على المطلوب منه
وســـــــــــــــــــــــــــــــــاعديه
ان كان مريضا ... عالجيه واسعي لعلاجه
وان عقدت النية على الاستمتاع بعلاقتكما ستصلين اليها
واما ان كان غير قادر وما نفع معه علاج ولاتدريب ولا... حينها لن يؤلمك ضميرك ان اخذت القرار الذي يناسبك


اما بشأن الابناء
فالموضوع فيه خير
اعرضا نفسيكما على الاطباء
حددا ما هو المطلوب من كل منكما
اعملا على تنفيذ المطلوب وليساعد احدكما الاخر

وسيرزقكما الله الذرية الصالحة باذن الله
أما الجانب الاخر للخير
فعدم وجود الابناء أسهل لو فكرت في أبغض الحلال الى الله

حددي ما تريدين
واسعي اليه بتقوى الله
ولن يخيب الله أملك
لكن؟
لاتظلمي
لان الظلم ظلمات
اتمنى لك السعادة

اهلا بك
انا حقا احاول ان احس بك لكن لا احد يقدر ان يحس احساسك كما يقال مايحس بالجمرة غير اللي داس عليها
انا راح نقلك مادام عندك زوج طيب ويحبك فحاولي استغلال هذا الشيء في عيش حياة سعيدة .حقا انك تزوجت مرغمة لكن هذا لا يعني ان تعيشي بقية حياتك تعيسة وخاصة انه رجل صالح هل سألت نفسك مرة اذا تزوجت ذلك الحبيب هل ستكونين سعيدة وهل سيظل يحبك وطيبا معك كزوجك الذي تنفرين منه
الانسان بطبعه لا يحس بقيمة الشيء حتى يذهب من يده فأنت لن تحسي بقيمة زوجك حتى يضيع منك وما فائدة الندم بعد ذلك حاولي ان تحبيه ولأنه يحبك فهو لا يستحق منك تلك المعاملة
اتمنى ان تحاوري نفسك وعيش الايام الباقية بسعادة ودمت في رعاية الله

لا يحس بالجمر غير الذي حرقته سابقاً , وتزوجت مرغمة . لا يا غاليتي فهي تقول أنه حب من طرف واحد , وأحب أن أقول لك منذ متى والزواج الناجح يتم عن طريق المعرفة المسبقة والتقارب من خلال لقاءات حتى وإن كانت بريئة . الزواج لم يكن بالإرغام خاصة وأحب أن أركز على هذه النقطة بأن ما تقوله عن ذلك الشاب , هو ليس حباً بل إعجاب , دعونا من هذه النقطة التي ليست بذات قيمة فليس هناك من لمسة أو حتى كلمة دارت بينهما . أريد أن اسأل إن كان زوجك يا غاليتي زهرة قد سبب التعاسة لك وهو لا يدري , ستكونين أنت أسوأ منه بكثير , سوف تسببين له التعاسة بطلاقك منه ولكن هو لا يدري وأنت سيدة العارفين .
ألا ترين أن هناك حساب يوم الدين , لا تبخلي على نفسك بتقوى الله وراجعي تفكيرك جيداً من خلال مصداقيتك , قد لا نعاني ما تعانين ولكنا نحس بك تماماً ونتألم من أجلك , وتخيلي أننا نتألم من أجل ذلك الرجل الذي تربطنا به علاقتك به كزوجة , فهو أصبح بمثابة الرحيم (الصهر) الحياة ليست أن أقبل أو لا اقبل هكذا بكل بساطة , وكما قالت لك أختك ريم , لا يعرف المرء قيمة ما لديه إلا بعد فقدانه , والندم حينها لا يفيد , لا يفيد , لا يفيد .
كان من الأفضل أن تصارحيه بأنك أحببت من طرفك والأحرى أن تصارحي والديك ولكن نعرف جميعاً بأن العلاقات قبل الزواج غير مقبولة , غير مقبولة , غير مقبولة حتى من الأسر التي تقيم السهرات في منزلها وتعلن أنها متحررة , حتى الأوربيون , حين تبدء إبنتهم بما يسمى المواعدة وهذا نوع من الفلتان ولكن بكلمة مخففة عن العهر , يعاملونها بقسوة , أي يهتمون بها ويخافون عليها من الحمل , ومن معاشرة شباب يدعونها للمخدرات وما إلى ذلك من هم إلى أن تعلق مع شاب يخرجها من بيت والديها لتعود سريعاً وفي جوفها مخلوق و سوف تلده ليرعاه أبواها .....
نحن لا نريد أن يكون لبناتنا هذه المعاناة في الحياة , وبناتنا غداً سوف يرفضون أي شيء من هذا القبيل لبناتهم , ولكن هم الآن ولجهل الواقع يطالبون بضرورة التعرف على الخطيب والخروج معه , وتجريب مشاعرهما وإختبار ... و ... و...
ثم يناسب أو لا يناسب .
مجتمعنا هو الأفضل , وحين تهرمون سوف تعرفون , وأتمنى أن تعرفوا قبل أن تهرموا , لتعيشوا اقرب ما يمكن من السعادة ولتعلموا أن السعادة ومخافة الله أمر واحد وإرتباط لا يفك , وحين نتبع مخافة الله , دون أدنى شك , سنرى السعادة حتى لو لم نطلبها . إنها ملازمة لمخافة الله . كان لا بد من التوضيح . وعذراً .
لا تحسبوا أنني أقول لكم كلاماً من شخص كبر وجرب وندم لا فلقد كنت أحسب أن تربية أهلي قاسية , ولكني لم أعصي لهم أمراً , والآن أود لو كانوا أحياء لأقبل تراب اقدامهم فهم أطهر من أن أقبل أقدامهم .
نعم هناك أشجار لم يهزها الهوا . ورغم شحوب ورقها فإن ثمارها يانعة .
هل وصل مقصدي .!!! أتمنى ذلك .