أكتشف نفسك هل أنت غائب حاضر .... أم حاضر غائب

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل تؤثر في الآخرين ويفتقدون وجودك؟!
7
7
7
7
: "ما أجمل أن تكون غائباً حاضراً على أن تكون حاضراً غائباً"

وهذا الاختبار يكشف عن قوة شخصيتك ومقدرتك على التأثير فيمن حولك
من الأصدقاء والزملاء والأقارب، وإبراز المؤثرات التي لديك،
وما إذا كان هؤلاء المحيطون من الممكن أن يأخذوا برأيك ومشورتك،
أم يستهينون بك ولا يشعرون بوجودك.

لحساب النتيجة:
- أعط نفسك درجة واحدة عند اختيارك للإجابة (أ)
، ودرجتين عند اختيارك للإجابة (ب)
، وثلاث درجات عند اختيارك للإجابة (ج)..

1- هل تحب الجدل والنقاش؟!
أ‌- لا
ب‌- أحياناً
ج‌- نعم

2- إذا أحضر لك الجرسون في المقهي طلباً على غير ما أردت، هل تجبره على تغييره؟!
أ‌- لا
ب‌- أحيانا
ج‌- نعم

3- هل سبق وأن بُحت بحبك لأحد دون أن تشعر بخجل أو اضطراب؟!
أ‌- لا
ب‌- أحياناً
ج‌- نعم

4- هل وسبق أن شعرت بالخجل حين مدحك شخص علناً؟!
أ‌- نعم
ب‌- أحياناً
ج- لا

5- هل تهوى إسداء النصائح؟!
أ‌- لا
ب‌- أحياناً
ج‌- نعم

6- حين يعِدُك الآخرون، هل يوفون بوعودهم عادةً؟!
أ‌- لا
ب‌- أحياناً
ج- نعم

7- هل يستمع لك الآخرون حتى نهاية حديثك دون أن يقاطعك أحد؟!
أ‌- لا
ب‌- أحياناً
ج‌- نعم

8- هل يسمح الآخرون لأنفسهم بانتقاد مظهرك أو ملابسك؟!
أ‌- نعم
ب‌- أحياناً
ج‌- لا

9- هل يحدث وأن يضطرب بعض الأشخاص حين يوجهون حديثاً إليك؟!
أ‌- لا
ب‌- أحياناً
ت‌- نعم

10- هل تكون غالباً عرضة لمزاح الأصدقاء؟!
أ- نعم
ب- أحياناً
ج- لا

التحليل:

إذا حصلت على مجموع درجات يتراوح ما بين 10 - 15 درجة:

فأنت وجودك مثل عدمه، لا يتأثر أحد بوجهة نظرك، ومن الممكن أن يصل الأمر إلى تجاهلك
وتجاهل وجودك في كثير من الأحيان، مما ينتج عنه محاولات منك؛
لتحصل على اهتمام وانتباه الآخرين بشتى الطرق،
وقد يرجع السبب لضعف شخصيتك أو لطيبتك الزائدة عن الحد،
فحاول أن تراجع نفسك، وتعيد تقييم شخصيتك، وتحاول التعديل من نفسك وإكسابها بعض الثقل.

إذا حصلت على مجموع درجات يتراوح ما بين 16-22 درجة:

فأنت في مرحلة معتدلة، طيب القلب، ولكنك أيضاً قوي الشخصية في المواقف الحاسمة،
وتؤثر على الآخرين والمحيطين بك، ولكن عندما تريد ذلك فقط
أو تنوي التأثير بهم لغرض ما في نفسك،
ولكنك في معظم الأحيان تترك لهم حرية المجال للتحرك مِن حولك،
ولا تحاول السيطرة على قراراتهم أو احتكار وجهات النظر لصالحك،
مما يجعل معظم المحيطين يلجأون إليك لطلب النصيحة والمشورة.

إذا حصلت على مجموع درجات يتراوح ما بين 23- 30 درجة:

فأنت صاحب تأثير قوي على الآخرين، صاحب شخصية قوية مؤثرة
ويصل تأثيرك في كثير من الأحيان إلى حد التسلط،
وتحاول في معظم المواقف أن تنفرد برأيك،
وأن تكون أنت صاحب القرار والسلطة العليا لك،
وتشعر بالغضب إذا حاول شخص آخر أخذ السلطة منك، مما ينفر من حولك منك
ويشعرهم بأنهم تابعين لك في كثير من الأحيان.

وفعلا
"ما أجمل أن تكون غائباً حاضراً على أن تكون حاضراً غائباً"

وفقكم الله

موضوع طريف ويعطي فكرة قريبة جداً من الواقع عن ميزات الفرد , وهنا أود الإشارة إلى أن موضوع ضعف الشخصية وليس إهانة , إنه تعبير مجازي لتحسين الذات , ولا يقصد منه الإنقاص من قدر أحد , وأتمنى أن أكون عديم الشخصية على أن أكون متسلطاً مفتر على الأخرين على مبدأ خير أن ابات مظلوماً على أن أبات ظالماً , فماذا أقول وأطلب من الله عز وجل قبل أن أخلد إلى النوم ....
أخجل كثيراً ولا أتصور نفسي أن أقول يا الله إنصرني على فلان وفلان وووو, وأعرف تماماً كما يعرف الجميع أنني المخطيء بحقهم , كما قال الشيخ عائض القرني في مقابلة له (أرجو أن لا تخونني ذاكرتي) ما هذا , تأتي الراقصات في شهر الصيام للعمرة والتحجب , ثم حين تعود للعمل بعد رمضان وقبل أن تخرج للرقص تدعو قائلة يا رب وفقني بهزة كويسة علشان أبسط الجمهور ؟!!!!!!!!!!!!
أو عندما نرى ناجر الحشيش بالأفلام يقول إنشلء الله العملية تتم ونعيش كلنا بنغنغة .
منطق غريب , عجيب لا منطقي إطلاقاً .

أكتشف نفسك هل أنت غائب حاضر .... أم حاضر غائب

أكتشف نفسك هل أنت غائب حاضر .... أم حاضر غائب

رد: أكتشف نفسك هل أنت غائب حاضر .... أم حاضر غائب