المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxنصائح تربوية ونفسية لمن فاتهم قطار "النجاح"
صفحة 1 من اصل 1
نصائح تربوية ونفسية لمن فاتهم قطار "النجاح"
نصائح تربوية ونفسية لمن فاتهم قطار "النجاح" ...
اجعلوا الفشل نتيجة "ثانوية"
كتبت - جيهان شعيب:
اجعلوا الفشل والرسوب نتيجة “ثانوية”، مجرد عثرة في طريق الحياة والمستقبل، نصيحة لمن فاتهم قطار النجاح . وما بين النجاح والفشل مساحات وتجارب كثيرة، بعضها مملوء بالأمل والتفاؤل والثقة في الذات والمستقبل، وبعضها مسكون بأشباح اليأس والإحباط، ومع نتائج الامتحانات يعيش الطلاب هذا الجانب أو ذاك من التجارب، جانب الزهو والفرح بالتميز والتفوق، وجانب الخيبة والمرارة بسبب الفشل، فيما تلقي التجارب والنتائج بظلالها السعيدة أو الحزينة على رؤوس الآباء والأمهات .
الخوف الذي يمتلك حالياً العديد من الأسر قد يذهب بالبعض منهم إلى أبعد من الإحساس بالتوتر المشوب بالقلق من النتيجة الدراسية المرتقبة للأبناء، فقد يصل أحياناً إلى تهديد الابن والابنة بالعقاب إذا جاءت النتيجة مغايرة للمأمول والمتوقع، مما يلقي بالأبناء في دوامة الرعب والذعر، وقد يؤدي هذا إلى وقوعهم في دائرة الانطواء والاكتئاب، والشعور بالفشل والإصابة بهزة نفسية تنعكس في صورة عدم جدوى من الدراسة والتحصيل، والنفور من استكمال المسيرة التعليمية، والتفكير في هجر الدراسة بشكل كامل .
ما سبق ليس من قبيل الافتراض، وإنما هو واقع تعيشه حالياً معظم الأسر مما يتوجب معه التنبيه إلى أن الحياة تجارب، قد تنجح واحدة، وتفشل أخرى، وقد يتم اجتياز الامتحان بنجاح باهر، أو بمعدل ضعيف، أو حتى الإخفاق الذي لا يعتبر نهاية المطاف، لأن هناك غداً آخر مقبلاً، من المؤكد سيكون أفضل إذا شحذ الأبناء غير الناجحين قدراتهم لتحقيق أحلامهم في مستقبل دراسي ومهني متميز، كما أن عدم التوفيق ليس كارثة وعلينا الاستفادة منه، والنهوض مرة أخرى بأمل في الآتي، ومحاولة تخطي العثرات التي أدت إلى النتيجة التي قد تكون مخيبة لآمالنا .
دقات قلوب الأسر والأبناء تتسارع مع مرور الوقت انتظاراً لإعلان النتائج، إلى جانب الإدارات المدرسية التي تنشد معدلات مرتفعة لطلابها لتنضم إلى طابور المدارس المتميزة دراسياً، فماذا يقول الاخصائيون النفسيون والاجتماعيون حول طريقة تعامل أولياء الأمور مع الأبناء الذين قد يخفقون في اجتياز الامتحانات، أو الذين لم يحصلوا على معدلات مرتفعة؟ وما النصائح التي يوجهونها إلى الطلبة الذين لم يحالفهم الحظ في النجاح لتقبل الأمر بيسر وبساطة، واعتباره تجربة يجب الاستفادة من أخطائها وعبورها إلى الإصرار والنجاح .
تقول د . فدوى المغيربي رئيسة قسم علم النفس والإرشاد في جامعة الإمارات: كثير من أولياء الأمور يحاولون تحقيق أحلامهم عن طريق أبنائهم بصرف النظر إذا كان الحلم مناسباً أو غير مناسب للأبناء، لأن كل شخص يختلف عن الآخر بنوع معين من الذكاء، فهناك من يتميز بالذكاء اللغوي أو الاجتماعي وغيرهما، وبالتالي عندما نحكم على الابن أو الابنة بأن يلتحق أي منهما بالتخصص الذي لا يتفق مع ذكائه ورغبته، فإننا بذلك نحكم عليه بالفشل والإحباط، فعلى الأهل أن يسألوا الابن عن رغبته الدراسية الحقيقية وأن يساعدوه في تحقيقها، حيث يؤدي الضغط النفسي الشديد على الابن إلى إعاقة قدرته على الفهم والاستيعاب، خاصة أن الخوف والانفعال يؤديان بالابن إلى نتائج سلبية، لذا فلا بد من مساندة الأبناء وجدانياً ومؤازرتهم اجتماعياً، وتشجيعهم وترغيبهم، وليس ترهيبهم وتخويفهم، ويجب أثناء انتظار النتيجة مساندتهم بغض النظر عما سوف تكون عليه النتيجة، وإذا لم يحقق الطالب المعدل المطلوب فلا ضير في ذلك طالما بذل ما عليه من واجب وجهد، كما يجب ألا يربط أي من الأبوين حبهما للأبناء بنتائج الامتحان، لأن حب الأب والأم للأبناء ليس مشروطاً بأي شيء .
ظاهرة مرضية
أما د . أحمد العموش عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية في جامعة الشارقة فقال: الخوف من نتائج الامتحانات في مجتمعاتنا العربية ظاهرة مرضية مزمنة، فالطالب منذ مراحله الدراسية الأولى ينشأ على الرهبة من الامتحانات، بسبب الاعتماد على أسلوب التلقين في الدراسة، حيث يتركز اعتماده في التحصيل على هذا الأسلوب الذي لم يعد موجوداً في معظم المجتمعات، وبالتالي فعندما لا يتذكر الطالب في الامتحان ولو معلومة واحدة مما حفظها يصاب بالارتباك أثناء أداء الامتحان، ما يؤدي إلى إخفاقه في اجتيازه، فيما إذا اعتاد الطالب على أسلوب الحوار والتفكير الإبداعي والناقد وأسلوب التحليل لتميز دراسياً .
ويضيف للأسف فأساليب الامتحانات حالياً أصبحت معرفية لا تعتمد الأسلوب المهاري، وعلى هذا الأساس يجب أن يتقبل أولياء الأمور نتائج الأبناء بكونها قضاء وقدراً، أي عليهم الرضا بالواقع لأن الابن في النهاية هو ضحية أسلوب تدريسي وتعليمي غير مدروس، كانت تقاس فيه قدراته على المعرفة الكمية وليس الكيفية، وعليه فلابد من تقبله لنتيجته وكذا أسرته، مع توفير الدعم الأسري والمجتمعي لمساعدته على تجاوز عثرة الفشل، ومن الضروري إعادة النظر في أساليب التدريس الحالية، وتأهيل المعلمين على أساليب وطرائق التدريس الحديثة التي تواكب عصر التقنية والتطور .
دور الأسرة
ومن جانبه قال د .عبد الرحمن شهيل الأستاذ في كلية التربية قسم أصول التربية جامعة الإمارات: دور الأسرة مهم جداً في تقبل نتائج امتحانات الأبناء ويعتمد ذلك على ما قبيل فترة الامتحانات بشكل عام وموقفها من الأبناء، فالعائلة التي تسود بينها روح التفاهم، والتي تترك للابن حرية دراسة ما يرغبه من مواد تخصصية حسب إمكاناته واهتماماته، والتي تترك له حرية اختيار التخصص الجامعي الذي يريده لاحقاً، هذه الأسرة لا تشكل ضغطاً على الأبناء بل تمنحهم روحاً من التشجيع وترشيد الرغبات ورفع المعنويات، وتساعدهم على اكتشاف ملكاتهم الخاصة، كما تساعدهم على الوثوق بقدراتهم، والتطلع نحو مستقبلهم بجدية وتفاعل، مما ينعكس إيجاباً على تقبل الابن لنتيجته، مع الأخذ في الاعتبار أن ما يخالف التوقعات عامة قد يؤثر سلباً ونسبياً في صاحبه لكنه لا يقف حائلاً وصدمة في طريق مواصلة مستقبله، لذا فثقة الأسرة في الابن تمنحه نوعاً من التحدي لتحقيق الطموح، خلاف ذلك الأسرة التي تفتقر إلى الحوار مع الأبناء، والتي تفرض عليهم ما تطمح إليه في الالتحاق بتخصصات دراسية معينة تتطلب معدلات مرتفعة، بما يحمل الأبناء ضغوطاً عالية جداً، وفي الوقت ذاته قد تصاب الأسرة بصدمة كبيرة إذا لم يحقق الابن أو الابنة من هؤلاء رغبتها، ويؤدي هذا إلى اتهامها لهما بالتقاعس والفشل، مما يؤثر سلباً فيهما، ويظلم نظرتهما إلى الدراسة بشكل عام، فيما ليس بالضرورة أن الطالب المتفوق دراسياً سيحصل مستقبلاً على منصب متميز في المجتمع، والعكس صحيح، وبالتالي يتوجب على أولياء الأمور عدم إحباط الابن الذي لم يحصل على المعدل المطلوب أو أخفق في الامتحان، بل يجب عليهم تشجيعه للنهوض ثانية واستكمال المسيرة الدراسية بتفاؤل وأمل في مستقبل الأيام .
اجعلوا الفشل نتيجة "ثانوية"
كتبت - جيهان شعيب:
اجعلوا الفشل والرسوب نتيجة “ثانوية”، مجرد عثرة في طريق الحياة والمستقبل، نصيحة لمن فاتهم قطار النجاح . وما بين النجاح والفشل مساحات وتجارب كثيرة، بعضها مملوء بالأمل والتفاؤل والثقة في الذات والمستقبل، وبعضها مسكون بأشباح اليأس والإحباط، ومع نتائج الامتحانات يعيش الطلاب هذا الجانب أو ذاك من التجارب، جانب الزهو والفرح بالتميز والتفوق، وجانب الخيبة والمرارة بسبب الفشل، فيما تلقي التجارب والنتائج بظلالها السعيدة أو الحزينة على رؤوس الآباء والأمهات .
الخوف الذي يمتلك حالياً العديد من الأسر قد يذهب بالبعض منهم إلى أبعد من الإحساس بالتوتر المشوب بالقلق من النتيجة الدراسية المرتقبة للأبناء، فقد يصل أحياناً إلى تهديد الابن والابنة بالعقاب إذا جاءت النتيجة مغايرة للمأمول والمتوقع، مما يلقي بالأبناء في دوامة الرعب والذعر، وقد يؤدي هذا إلى وقوعهم في دائرة الانطواء والاكتئاب، والشعور بالفشل والإصابة بهزة نفسية تنعكس في صورة عدم جدوى من الدراسة والتحصيل، والنفور من استكمال المسيرة التعليمية، والتفكير في هجر الدراسة بشكل كامل .
ما سبق ليس من قبيل الافتراض، وإنما هو واقع تعيشه حالياً معظم الأسر مما يتوجب معه التنبيه إلى أن الحياة تجارب، قد تنجح واحدة، وتفشل أخرى، وقد يتم اجتياز الامتحان بنجاح باهر، أو بمعدل ضعيف، أو حتى الإخفاق الذي لا يعتبر نهاية المطاف، لأن هناك غداً آخر مقبلاً، من المؤكد سيكون أفضل إذا شحذ الأبناء غير الناجحين قدراتهم لتحقيق أحلامهم في مستقبل دراسي ومهني متميز، كما أن عدم التوفيق ليس كارثة وعلينا الاستفادة منه، والنهوض مرة أخرى بأمل في الآتي، ومحاولة تخطي العثرات التي أدت إلى النتيجة التي قد تكون مخيبة لآمالنا .
دقات قلوب الأسر والأبناء تتسارع مع مرور الوقت انتظاراً لإعلان النتائج، إلى جانب الإدارات المدرسية التي تنشد معدلات مرتفعة لطلابها لتنضم إلى طابور المدارس المتميزة دراسياً، فماذا يقول الاخصائيون النفسيون والاجتماعيون حول طريقة تعامل أولياء الأمور مع الأبناء الذين قد يخفقون في اجتياز الامتحانات، أو الذين لم يحصلوا على معدلات مرتفعة؟ وما النصائح التي يوجهونها إلى الطلبة الذين لم يحالفهم الحظ في النجاح لتقبل الأمر بيسر وبساطة، واعتباره تجربة يجب الاستفادة من أخطائها وعبورها إلى الإصرار والنجاح .
تقول د . فدوى المغيربي رئيسة قسم علم النفس والإرشاد في جامعة الإمارات: كثير من أولياء الأمور يحاولون تحقيق أحلامهم عن طريق أبنائهم بصرف النظر إذا كان الحلم مناسباً أو غير مناسب للأبناء، لأن كل شخص يختلف عن الآخر بنوع معين من الذكاء، فهناك من يتميز بالذكاء اللغوي أو الاجتماعي وغيرهما، وبالتالي عندما نحكم على الابن أو الابنة بأن يلتحق أي منهما بالتخصص الذي لا يتفق مع ذكائه ورغبته، فإننا بذلك نحكم عليه بالفشل والإحباط، فعلى الأهل أن يسألوا الابن عن رغبته الدراسية الحقيقية وأن يساعدوه في تحقيقها، حيث يؤدي الضغط النفسي الشديد على الابن إلى إعاقة قدرته على الفهم والاستيعاب، خاصة أن الخوف والانفعال يؤديان بالابن إلى نتائج سلبية، لذا فلا بد من مساندة الأبناء وجدانياً ومؤازرتهم اجتماعياً، وتشجيعهم وترغيبهم، وليس ترهيبهم وتخويفهم، ويجب أثناء انتظار النتيجة مساندتهم بغض النظر عما سوف تكون عليه النتيجة، وإذا لم يحقق الطالب المعدل المطلوب فلا ضير في ذلك طالما بذل ما عليه من واجب وجهد، كما يجب ألا يربط أي من الأبوين حبهما للأبناء بنتائج الامتحان، لأن حب الأب والأم للأبناء ليس مشروطاً بأي شيء .
ظاهرة مرضية
أما د . أحمد العموش عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية في جامعة الشارقة فقال: الخوف من نتائج الامتحانات في مجتمعاتنا العربية ظاهرة مرضية مزمنة، فالطالب منذ مراحله الدراسية الأولى ينشأ على الرهبة من الامتحانات، بسبب الاعتماد على أسلوب التلقين في الدراسة، حيث يتركز اعتماده في التحصيل على هذا الأسلوب الذي لم يعد موجوداً في معظم المجتمعات، وبالتالي فعندما لا يتذكر الطالب في الامتحان ولو معلومة واحدة مما حفظها يصاب بالارتباك أثناء أداء الامتحان، ما يؤدي إلى إخفاقه في اجتيازه، فيما إذا اعتاد الطالب على أسلوب الحوار والتفكير الإبداعي والناقد وأسلوب التحليل لتميز دراسياً .
ويضيف للأسف فأساليب الامتحانات حالياً أصبحت معرفية لا تعتمد الأسلوب المهاري، وعلى هذا الأساس يجب أن يتقبل أولياء الأمور نتائج الأبناء بكونها قضاء وقدراً، أي عليهم الرضا بالواقع لأن الابن في النهاية هو ضحية أسلوب تدريسي وتعليمي غير مدروس، كانت تقاس فيه قدراته على المعرفة الكمية وليس الكيفية، وعليه فلابد من تقبله لنتيجته وكذا أسرته، مع توفير الدعم الأسري والمجتمعي لمساعدته على تجاوز عثرة الفشل، ومن الضروري إعادة النظر في أساليب التدريس الحالية، وتأهيل المعلمين على أساليب وطرائق التدريس الحديثة التي تواكب عصر التقنية والتطور .
دور الأسرة
ومن جانبه قال د .عبد الرحمن شهيل الأستاذ في كلية التربية قسم أصول التربية جامعة الإمارات: دور الأسرة مهم جداً في تقبل نتائج امتحانات الأبناء ويعتمد ذلك على ما قبيل فترة الامتحانات بشكل عام وموقفها من الأبناء، فالعائلة التي تسود بينها روح التفاهم، والتي تترك للابن حرية دراسة ما يرغبه من مواد تخصصية حسب إمكاناته واهتماماته، والتي تترك له حرية اختيار التخصص الجامعي الذي يريده لاحقاً، هذه الأسرة لا تشكل ضغطاً على الأبناء بل تمنحهم روحاً من التشجيع وترشيد الرغبات ورفع المعنويات، وتساعدهم على اكتشاف ملكاتهم الخاصة، كما تساعدهم على الوثوق بقدراتهم، والتطلع نحو مستقبلهم بجدية وتفاعل، مما ينعكس إيجاباً على تقبل الابن لنتيجته، مع الأخذ في الاعتبار أن ما يخالف التوقعات عامة قد يؤثر سلباً ونسبياً في صاحبه لكنه لا يقف حائلاً وصدمة في طريق مواصلة مستقبله، لذا فثقة الأسرة في الابن تمنحه نوعاً من التحدي لتحقيق الطموح، خلاف ذلك الأسرة التي تفتقر إلى الحوار مع الأبناء، والتي تفرض عليهم ما تطمح إليه في الالتحاق بتخصصات دراسية معينة تتطلب معدلات مرتفعة، بما يحمل الأبناء ضغوطاً عالية جداً، وفي الوقت ذاته قد تصاب الأسرة بصدمة كبيرة إذا لم يحقق الابن أو الابنة من هؤلاء رغبتها، ويؤدي هذا إلى اتهامها لهما بالتقاعس والفشل، مما يؤثر سلباً فيهما، ويظلم نظرتهما إلى الدراسة بشكل عام، فيما ليس بالضرورة أن الطالب المتفوق دراسياً سيحصل مستقبلاً على منصب متميز في المجتمع، والعكس صحيح، وبالتالي يتوجب على أولياء الأمور عدم إحباط الابن الذي لم يحصل على المعدل المطلوب أو أخفق في الامتحان، بل يجب عليهم تشجيعه للنهوض ثانية واستكمال المسيرة الدراسية بتفاؤل وأمل في مستقبل الأيام .
الفارسة- استشاري متميز
- عدد المساهمات : 198
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 31/05/2008
السٌّمعَة : 11
مواضيع مماثلة
» أبناؤنا والغربة.. خمس نصائح تربوية
» سبعة نصائح للتعامل مع أعداء النجاح
» نكت...تربوية؟؟؟!!!
» رسائل تربوية للمعلّمين
» فوائد تربوية من كرة القدم
» سبعة نصائح للتعامل مع أعداء النجاح
» نكت...تربوية؟؟؟!!!
» رسائل تربوية للمعلّمين
» فوائد تربوية من كرة القدم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin