4 مصايب تحدث للمرأة ويفرح فيها الرجل في شريكته جدا جدا

4 مصايب تحدث للمرأة ويفرح فيها الرجل في شريكته جدا جدا

الكوارث التي تحدث للمرأة ربما تسعد الرجل، ولا تتعجب من ذلك فالرجل يفرح في شريكته في مواقف سلبية كثيرة تحدث لها، ولكنه لا يصرح بذلك والغريب أنه قد لا يعترف بذلك أمام نفسه، ولكن عقله الباطن سعيد جدا بهذه الكوارث، بل وأحيانا زوجته ترى الفرحة في عينيه أو تشعر بالشماتة الخارجة منه وكأنه يقول لها "أحسن .. عشان تعرفي نفسك كويس".

طردها من العمل

المرأة العاملة تثق في نفسها جدا، ولكن هذه الثقة لا تخرج أمام المدير إللي كاتم على نفسها، أو البائع الذي يشكمها، ولكن الثقة كلها والغرور والتنطيط وكل هذه الأشياء تخرج على الزوج الذي يشعر وكأنها بتذله عشان نزلت الشغل.

فالمرأة إذا جري القرش في يدها أصبحت رجلا، وكل شوية تذل شريكها بمساعدته في مصاريف البيت، ودائما ما تقصر في واجبتها المنزلية ثم تتحجج بعملها وشقاها وتعبها، بل أنها تحمل الزوج فوق طاقته وإذا اشتكى لها نجدها تصيح في وجهه "ما أنا مقطعة نفسي بين الشغل والبيت ..امال اعمل إيه تاني .. لازم تساعدني شوية" فالموقف هنا تحول من امرأة تساعد رجل، إلى امرأة فاكرة نفسها بورم ووحش ورجل بيت وبتلعب بالفلوس لعب وبجانبها رجل المفروض أنه يساعدها، رغم أنه في أغلب الأحيان يكون راتبه أعلى منها، أو أن معظم راتبها رايح في الفستين والجزم والشنط.

كل ما سبق يا عزيزي يجعل الرجل يشعر بنصر ما وبإنكسار زوجته اللذيذ حينما تفقد وظيفتها، فهو يحاول أن يهدئها ويطبطب عليها ويقولها "متزعليش بكرة تيجي فرصة أحسن" ولكن إذا شاهدت ما يدور في رأس الرجل ستجده يسترجع شريط الذكريات حينما كانت تقول له شريكته "هو انت فاكرني زيك في الشغل .. أنا في شغلي ميقدروش يستغنوا عني.. ده أنا المدير ميعرفش يعمل حاجة من غيري" كما أن الرجل يتذكر انعرة زوجته وهي تقول "طول ما بجيب فلوس زيي زيك يبقى نقسم شغل البيت علينا" "لما تبقى تصرف عليا وتجيبلي كل احتياجاتي وانا قاعدة في البيت ابقى اتكلم".

أما بعد أن تفقد زوجته وظيفتها فهو يشعر أن دوره زاد في البيت وحتى لو الحمل زاد فكله يهون مقابل كرامته التي استعادها فهو الآن قادر على أن يطلب شاي بقلب جامد ولا يجدها تنظر له نظرة الفتاة للذئاب البشرية التي لا تراعي مشاعر ولا أحاسيس.


خلافاتها مع أسرتها





المرأة تتحامى في أهلها بعد كل خلاف مع الرجل، كما أنها تهريه تنطيط بمستوى عيلتها الراقي وبهدلتها بعد الزواج منه نظرا لتقشف حالة ومستواه إللي مش عالي إللي لا يتناسب تماما مع مستوى معيشتها في سرايا دادي وعزبة جدو الباشا، كما أنها بعد كل خلاف تقوله "تعلالي على بيت بابا .. بيت ابويا مفتوح ويشلوني هناك على راسهم".




أما بعد أن تختلف مع أهلها ويبانوا على اصلهم أمامك، ويستندلون معها ويرفضون مثلا إعطائها حقها في فلوس أو حسن ضيافة أو يفضلون أي فلانة عليها، فهي تنهار وتبكي ويحاول الرجل أن يخفف عنها ويقول لها أنهما لا يحتاجان لأسرتها في شيء ويبدو عليه التأثر الشديد بسبب حزنها ولكنه سعيد في داخله وكأنه يقول لها "عرفتي بقى إن ملكيش غيري .. بلاش تنطيط بقى واعرفي مين إللي بيضحي عشانك ومين الأحسن فينا".





مقاطعة صديقاتها


عندما تختلف الزوجة مع صديقاتها يشعر الزوج بأن هم وانزاح من عليه، فهو يرى أن كل لبسها من أجل مجاراة هؤلاء، كما أن العزايم والخروج والنميمة وسرد فضائحة يكون أيضا مع هؤلاء، والمشكلة أن المرأة تفضل صديقاتها على زوجها في الاهتمام وحسن الضيافة والسؤال عنهن وربما تصيح في وجهه وتعدد محاسنهن لو هو انتقص من قدرهن، وحين تختلف معهن زوجته وتتشحتف وهي تقول "بقى المعفنين البيئة يعملوا فيا كدة" فينظر لها الزوج وكأنه يقول لها "ما أنا كنت بقول عليهم كدة من الأول .. اشربي بقى".



المشتريات المضروبة



المرأة دائما ما تتدبس في مشتريات مضروبة وينضحك عليها بسهولة عكس ما يعتقد البعض أنها أنصح، ولكن المشكلة لو أخطأ الرجل واشترى مشتريات مضروبة أي معيوبة، فهنا لن تفوت المرأة فرصة للحديث عن هذه الواقعة أمام الأقارب إلا وتحكيها وهي مسخسخة من الضحك، ستفضحه، ستتهمه بشراء ما لا يفهم فيه، ستسخر منه إلى ما لا نهاية وستذكره بهذا الموقف كل شوية وبعد سنوات طويلة، وكأنه أول من اشترى اوطة وطلعت مفعصة أو بامية وطلعت دبلانة.




فالمرأة وقتها سوف تتقمص شخصية مارجريت تاتشر وتتحدث باندفاع وعصبية وتقوله "طالما مبتعرفش تشتري بتشتري ليه" "طول عمر البياعين بيستهفؤوك في البضاعة" "أصلك مش مركز بقالك كام يوم" "أصلك مش على بعضك شوف مين واخد عقلك" كل هذا بسبب بامية دبلانة.




ولذلك إذا بكت المرأة وانهارت لأنها اشترت خلاط غالي من الشخص الذي يمر ببضاعة أمام المنزل ثم اكتشفت أنه نصاب وأن الخلاط مضروب وميستهلش 20 جنيه مش 160 جنيه، فإن الرجل يهدئ من روعها ويحاول أن يخفف عنها ويقلل من خطورة الحدث رغم أنه مولع بسبب ضياع الـ 160 جنيها، ولكن تأكد يا عزيزي أنه يفرح فيها جدا كي لا تعايره بعد ذلك بسبب هفواته ولا تعيش فيها في دور الناصحة المعلمة الفت التت.

هههههههههههههههههههههههههه

وربي عنده حق يتشمت فيها

لأن المرأه اللي تنسى أنوثتها ودورها في الحياه وتقارن نفسها بزوجها وتقاتل عشان تطلع أحسن منو لازم حتفشل

لكن لو تعاملت بطبيعتها ووفقا لدورها اللي خلقها الله سبحانه وتعالى من أجله أكيد حترتاح وحتكسب زوجها وحياتهم حتكون أحلى


شكرا لك Admin

طرح رائع ومميز

هلا فيكي يارا
كل عام وانت بخير
لابد من زرع البسمة في بعض المواضيع حتى لانمل من المواضيع الجدية

شكرا لمرورك الكريم

كنت اطمح انك تضيف موضوع تفرح فيه الاناث وليس الذكور
جزاك الله خير
ههههههههههههههههههههههههه

هههههههههههههههه
وْلِي شو شميت
منيح الوحدة ما بتشوفوا كانت مدري شو ساوت فيه .
بعدين من وين لوين شريكته إذا بس يصير معها شي شغلة بيشمت فيها . :bom: