المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxحقوق .. الرجال!
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حقوق .. الرجال!
مقال للكاتبة جهير المساعد في جريدة عكاظ
.. لك القراءة والتعقيب
..والتأمل في الكلام الجميل
--------------------------------------------------
حقوق .. الرجال!
الرجل مثل العطر الثمين ينثر حضوره في المكان ثم إذا رحل بقيت بقاياه!
والرجل سر من أسرار السعادة الدنيوية.. هبة من الله للنساء من عرفت كنهه ذاقت زينة الحياة وبهجتها وأدركت نعيم السكن إلى حي وليس إلى ميت! نعيم السكن إلى قلب وجوارح وليس إلى جدران وأسقف
! واثنان لا يفترقان: رجل مستقيم.. وجنة الأرض! إذا حضر الأول تحقق الثاني!
والمرأة التي تعيش تحت مظلة رجل مستقيم تعرف مذاق الجنة وهي على الأرض!
والرجل إذا جلجل صوته اهتزت الأنوثة وربت ومال غصن المرأة وأورق! وتدافع الأطفال يتسابقون فرحا.. جاء السعد! والبيت الذي لا يدخله رجل بيت حرمان! والحرمان أشد خطرا من الفقر!
وإذا قالت المرأة الحياة تحلو بلا رجل..
تكذب.. فحقيقة واحدة لا تبطل بمرور الوقت.. إن الله خلق الرجل والمرأة يكملان بعضهما البعض.. وكل منهما ناقص في غياب الآخر! والإعمار للحياة يبدأ من عند الرجل وينتهي عند المرأة! ورحم المرأة يقذف بالرجال لكن الأساس رجل في الظهر أعطى ثم أخذ!
الرجل للمرأة سند، وللحياة نعمة، وللبيت عماد، وللأنوثة ري، وللأوجاع ستر،
وللحاجات سداد، وللشدائد فارس! وتكذب التي تقول إن وجود الرجل ليس ضرورة! ففي أقل الأشياء للرجل تأثير على المرأة! الكلمة الحلوة.. وهي كلمة منه تحييها حياة طيبة والكلمة المرة منه وهي كلمة تشقيها بحياة تعسة! أما الكلمة من غيره حتى لو كانت من امرأة أخرى أقوى وأجمل، فعمر النشوة بها قصير! ووقع صداها ضئيل! مثلها مثل شعلة الكبريت تضيء وتنطفئ بسرعة! وقوة تأثيرها إلى أجل محدود! المرأة يسعدها مديح امرأة أخرى لها.. لكن مديح الرجل يجعلها تطرب.. تحلق.. نشوة وسعادة وثقة وأملا ورضا وحبورا وبهجة وإشراقا كأنها تشهد ولادة لها من جديد!
والخلاصة الرجل انتصار المرأة.. فرجل لا تزداد به المرأة قوة ومضاء رجولته ناقصة وطلته باهتة!
ولولا رجال مانحون ما كانت النساء بارزات!
هو يعطيها المساحة وهي تزرع البذور ثم هو يسقي ويروي ثم تأتي هي وتحصد!! هكذا نجحن!
ويقولون وراء كل عظيم امرأة!
هراء!
ما أكثر عدد العظماء الذين لم يظهر في التاريخ أثر المرأة في حياتهم! لكن التخابث الذكوري أراد أن يلجم النساء بفكرة تعويضية.. تعوضهن مصابهن في خروجهن من قائمة العظماء فابتكر هذه العبارة المعسولة!
فكم عدد «العظيمات» في التاريخ مقابل عدد العظماء؟! لذلك كانت العبارة تعويض فاقد! وطبطبة ذكورية على أكتاف النساء!
ولا أحد وراء أحد!
فالعظمة لا تحتاج إلى يد تدفعها إنها قوة تظهر ببطء وتشق لنفسها الطريق!
وإذا كان ولا بد من مانح ومعطٍ وباذل!
فما هو إلا الرجل!
بنوا القواعد والنساء صعدن عليها وأصبحن واقفات!
الرجال أرادوها واقفة.. فوقفت!
وفي الختام تتساءلون : هل أصيبت بالجنون هذه التي تكتب ؟؟
أقول: الجنون ليس مسبة لكن ما زلت خارج مصحة الأمراض العقلية!
إنما أردت أن أطوي صفحات مللناها كلها كل يوم تتحدث عن المرأة وحقوق المرأة.. و.. و.. وأنا زهقت من السكوت عن حق الرجل المهضوم فإن شئتم جعلتم (المهضوم) صفة الحق أو صفة الرجل سيان فإني أقصد الاثنين معا
بورك الفم الذي نطق
والقلم الذي كتب
كما بوركت أعين من قرأ , ووعى , ونشر
.. لك القراءة والتعقيب
..والتأمل في الكلام الجميل
--------------------------------------------------
حقوق .. الرجال!
الرجل مثل العطر الثمين ينثر حضوره في المكان ثم إذا رحل بقيت بقاياه!
والرجل سر من أسرار السعادة الدنيوية.. هبة من الله للنساء من عرفت كنهه ذاقت زينة الحياة وبهجتها وأدركت نعيم السكن إلى حي وليس إلى ميت! نعيم السكن إلى قلب وجوارح وليس إلى جدران وأسقف
! واثنان لا يفترقان: رجل مستقيم.. وجنة الأرض! إذا حضر الأول تحقق الثاني!
والمرأة التي تعيش تحت مظلة رجل مستقيم تعرف مذاق الجنة وهي على الأرض!
والرجل إذا جلجل صوته اهتزت الأنوثة وربت ومال غصن المرأة وأورق! وتدافع الأطفال يتسابقون فرحا.. جاء السعد! والبيت الذي لا يدخله رجل بيت حرمان! والحرمان أشد خطرا من الفقر!
وإذا قالت المرأة الحياة تحلو بلا رجل..
تكذب.. فحقيقة واحدة لا تبطل بمرور الوقت.. إن الله خلق الرجل والمرأة يكملان بعضهما البعض.. وكل منهما ناقص في غياب الآخر! والإعمار للحياة يبدأ من عند الرجل وينتهي عند المرأة! ورحم المرأة يقذف بالرجال لكن الأساس رجل في الظهر أعطى ثم أخذ!
الرجل للمرأة سند، وللحياة نعمة، وللبيت عماد، وللأنوثة ري، وللأوجاع ستر،
وللحاجات سداد، وللشدائد فارس! وتكذب التي تقول إن وجود الرجل ليس ضرورة! ففي أقل الأشياء للرجل تأثير على المرأة! الكلمة الحلوة.. وهي كلمة منه تحييها حياة طيبة والكلمة المرة منه وهي كلمة تشقيها بحياة تعسة! أما الكلمة من غيره حتى لو كانت من امرأة أخرى أقوى وأجمل، فعمر النشوة بها قصير! ووقع صداها ضئيل! مثلها مثل شعلة الكبريت تضيء وتنطفئ بسرعة! وقوة تأثيرها إلى أجل محدود! المرأة يسعدها مديح امرأة أخرى لها.. لكن مديح الرجل يجعلها تطرب.. تحلق.. نشوة وسعادة وثقة وأملا ورضا وحبورا وبهجة وإشراقا كأنها تشهد ولادة لها من جديد!
والخلاصة الرجل انتصار المرأة.. فرجل لا تزداد به المرأة قوة ومضاء رجولته ناقصة وطلته باهتة!
ولولا رجال مانحون ما كانت النساء بارزات!
هو يعطيها المساحة وهي تزرع البذور ثم هو يسقي ويروي ثم تأتي هي وتحصد!! هكذا نجحن!
ويقولون وراء كل عظيم امرأة!
هراء!
ما أكثر عدد العظماء الذين لم يظهر في التاريخ أثر المرأة في حياتهم! لكن التخابث الذكوري أراد أن يلجم النساء بفكرة تعويضية.. تعوضهن مصابهن في خروجهن من قائمة العظماء فابتكر هذه العبارة المعسولة!
فكم عدد «العظيمات» في التاريخ مقابل عدد العظماء؟! لذلك كانت العبارة تعويض فاقد! وطبطبة ذكورية على أكتاف النساء!
ولا أحد وراء أحد!
فالعظمة لا تحتاج إلى يد تدفعها إنها قوة تظهر ببطء وتشق لنفسها الطريق!
وإذا كان ولا بد من مانح ومعطٍ وباذل!
فما هو إلا الرجل!
بنوا القواعد والنساء صعدن عليها وأصبحن واقفات!
الرجال أرادوها واقفة.. فوقفت!
وفي الختام تتساءلون : هل أصيبت بالجنون هذه التي تكتب ؟؟
أقول: الجنون ليس مسبة لكن ما زلت خارج مصحة الأمراض العقلية!
إنما أردت أن أطوي صفحات مللناها كلها كل يوم تتحدث عن المرأة وحقوق المرأة.. و.. و.. وأنا زهقت من السكوت عن حق الرجل المهضوم فإن شئتم جعلتم (المهضوم) صفة الحق أو صفة الرجل سيان فإني أقصد الاثنين معا
بورك الفم الذي نطق
والقلم الذي كتب
كما بوركت أعين من قرأ , ووعى , ونشر
الاستشاري- المدير العام
- عدد المساهمات : 2664
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
السٌّمعَة : 111
رد: حقوق .. الرجال!
موضوع رائع جدا و عبّر عن كل ما
كنت أحاول أن أوصله لحواء الأنثى و قد أتهمتني بعضهن بالتخلف و الرجعيه
لمجرد فتح الموضوع معهن و محاولة إقناعهن ببعض أفكار هذا المقال
و لكن هل تعلم كاتبة هذا المقال و للأسف الشديد بأن بعض الرجال قد أتهموني
بنفس التخلف و الرجعيه عندما تحدثت معهم بهذا الشأن و للأن لا أعرف ما
السبب في إتهامهم لي بذلك بالرغم من أن الموضوع بأخر الأمر في صالحهم .
لا زلت أؤمن بما قلتِ سيدتي و أتمنى أن تحاول المرأه فهم الفكره بشكل صحيح و
أن تحاول أن تثبت جدارتها و قوتها كأنثى و في دورها الذي خلقها الله من أجله فهو خالقها و أعلم بما
ينفع لها و قد كرمها الله في القرأن الكريم ليس كسيدة أعمال أو سيدة مجتمع بل كأم و زوجه و صانعة أجيال فما
وصلنا له من التدني في تدني الأخلاق و القيم الساميه كان بسبب تخلي المرأه عن دورها كأم فلم تعد
متفرغه لتربية جيل يحمل أعلى سمات الرجوله و الكفاح من أجل إثبات ذلك فأنظر إلى رجال هذا الزمن رجال
تافهون رضوا و بكل أسف أن تسيّرهم المرأه في أغلب المجالات أختلفت معايير الرجوله لديهم أصبح الرجل
يشترط أن تكون عروس المستقبل إمرأه موظفه و عامله لتساعده على تحمل أعباء الحياه و القى على
عاتقها مسؤليات الحياه الصعبه حتى تخلت عن أهم وظيفه في حياتها و هي الإهتمام بأطفالها بنفسها .
القضيه مسؤلية المرأه و الرجل معا لا نستطيع أن نلقي اللوم كله على المرأه
فالرجل هو من سمح للمرأه بإستعباده و بتسييره ورائها فالمرأه مخلوق ضعيف تمردت على الرجل
نتيجه لكبته لجماحها و أستطاعت أن تتمرد عليه بمجرد أن أعطاها الضوء الأخضر لذلك .
رحم الله أيام أبائنا و أجدادنا و أمهاتنا الاتي أخرجن للمجتمع أجيال دافعت
و بكل قوة و عزة نفس عن أوطانها و أخرجت المحتلين من الديار العربيه فأنظر إلى جيل هذه الأيام جيل تافه مايع
فارغ إلا من التنافس على أحدث صرعات الموضه و الفن المزيف و ليتهم أبدعوا في هذا المجال بل زادوه خزيا و
تدني و أصبحوا عبيد لشهواتهم و
رغباتهم الدونيه .
الحديث في هذا الموضوع طويل و متفرع فلا أريد أن أطيل
ردي عليكم.
كنت أحاول أن أوصله لحواء الأنثى و قد أتهمتني بعضهن بالتخلف و الرجعيه
لمجرد فتح الموضوع معهن و محاولة إقناعهن ببعض أفكار هذا المقال
و لكن هل تعلم كاتبة هذا المقال و للأسف الشديد بأن بعض الرجال قد أتهموني
بنفس التخلف و الرجعيه عندما تحدثت معهم بهذا الشأن و للأن لا أعرف ما
السبب في إتهامهم لي بذلك بالرغم من أن الموضوع بأخر الأمر في صالحهم .
لا زلت أؤمن بما قلتِ سيدتي و أتمنى أن تحاول المرأه فهم الفكره بشكل صحيح و
أن تحاول أن تثبت جدارتها و قوتها كأنثى و في دورها الذي خلقها الله من أجله فهو خالقها و أعلم بما
ينفع لها و قد كرمها الله في القرأن الكريم ليس كسيدة أعمال أو سيدة مجتمع بل كأم و زوجه و صانعة أجيال فما
وصلنا له من التدني في تدني الأخلاق و القيم الساميه كان بسبب تخلي المرأه عن دورها كأم فلم تعد
متفرغه لتربية جيل يحمل أعلى سمات الرجوله و الكفاح من أجل إثبات ذلك فأنظر إلى رجال هذا الزمن رجال
تافهون رضوا و بكل أسف أن تسيّرهم المرأه في أغلب المجالات أختلفت معايير الرجوله لديهم أصبح الرجل
يشترط أن تكون عروس المستقبل إمرأه موظفه و عامله لتساعده على تحمل أعباء الحياه و القى على
عاتقها مسؤليات الحياه الصعبه حتى تخلت عن أهم وظيفه في حياتها و هي الإهتمام بأطفالها بنفسها .
القضيه مسؤلية المرأه و الرجل معا لا نستطيع أن نلقي اللوم كله على المرأه
فالرجل هو من سمح للمرأه بإستعباده و بتسييره ورائها فالمرأه مخلوق ضعيف تمردت على الرجل
نتيجه لكبته لجماحها و أستطاعت أن تتمرد عليه بمجرد أن أعطاها الضوء الأخضر لذلك .
رحم الله أيام أبائنا و أجدادنا و أمهاتنا الاتي أخرجن للمجتمع أجيال دافعت
و بكل قوة و عزة نفس عن أوطانها و أخرجت المحتلين من الديار العربيه فأنظر إلى جيل هذه الأيام جيل تافه مايع
فارغ إلا من التنافس على أحدث صرعات الموضه و الفن المزيف و ليتهم أبدعوا في هذا المجال بل زادوه خزيا و
تدني و أصبحوا عبيد لشهواتهم و
رغباتهم الدونيه .
الحديث في هذا الموضوع طويل و متفرع فلا أريد أن أطيل
ردي عليكم.
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
رد: حقوق .. الرجال!
الجنون ليس مسبة لكن ما زلت خارج مصحة الأمراض العقلية! إنما أردت أن أطوي صفحات مللناها كلها كل يوم
تتحدث عن المرأة وحقوق المرأة.. و.. و.. وأنا زهقت من السكوت عن حق الرجل المهضوم فإن شئتم جعلتم (المهضوم)
صفة الحق أو صفة الرجل سيان فإني أقصد الاثنين معا
بورك الفم الذي نطق والقلم الذي كتب كما بوركت أعين من قرأ
, ووعى , ونشر
لم أجد كلمات أحيي بها
كاتبة المقال ومن قدمه لنا غير ذلك .
بالطبع ما قالته حقيقة
حقيقة لا غبار عليها ولا مجال للمناقشة , الشمس تشرق من الشرق وتغرب من الغرب . هل
لدى أحد تفسير ما أو قدرة على تغيير هذه الحقيقة , فليبتلع كل لسانه , ويسكت حرصاً
ورافة على كرامة الرجال التي هدرت و لا تزال تهدر أما كيف ولماذا ؟ فلا جواب عندي
غير أن مفهوم الكرامة الرجولية قد مر في نفق معتم , سرقت فيه جوهر الكلمة , وعندما
خرج الرجل من النفق من خوفه وهو داخله لم يعرف أو يحس بأن ثمة من لعب بالمفاهيم ,
وأخذ منها ذهبها ووضع وزنها أحجار بحيث لم يعرف ماذا فقد .
لقد فقد الكرامة . في
العتمة كان جباناً وفي النور بلا كرامة . مع الأسف , وأصبح بعد خروجه من النفق ,
مليء بالرجولة , فمن كان يمكنه أن يراه في كل هذه العتمة , وكل كان خائفاً .......
وراء كل عظيم إمرأة ,
هذه المقولة أعتقد أن من أطلقها إحدى النساء اللواتي أردن أن يقلن للرجل ما أنت
إلا شخص بسيط خرجت من هذا الرحم ملوثاً بالدماء وأشياء أخرى , وأنا من نظفك وعمل
منك رجلاً ولكن , يأتي الجواب على لسان سيدة تحترم لإحترامها لحقيقة الكون في أن
النساء والرجال متكاملين :
العظمة لا تحتاج إلى يد تدفعها إنها قوة تظهر ببطء وتشق لنفسها الطريق!
أعجبني رد الأخت شام والتي
أود أن أقول لها , نعم أصابع اليد ليس مثل بعضها , ولكن منبتها واحد وإن كانت كلها
ضرورية وجميلة فإن بنصر اليمين أجمل وهو مزين بخاتم الخطوبة عند الرجل والمرأة ,
ثم حين ينتقل إلى البصر الأيسر يصبح الرجل عبداً والمرأة فارساً بلا حصان أو سيف ,
فسيف العبيد لا يزود عن الحرائر , فلتتركه سيداً ليقيها قطاع الطرق .
القضيه مسؤلية المرأه و الرجل معا لا نستطيع أن نلقي اللوم كله على
المرأه فالرجل هو من سمح للمرأه بإستعباده و بتسييره ورائها فالمرأه مخلوق ضعيف
تمردت على الرجل نتيجه لكبته لجماحها و أستطاعت أن تتمرد عليه بمجرد أن أعطاها الضوء
الأخضر لذلك .
ليست نتيجة الكبت , بل
نتيجة الرغبة الجامحة التي لديها في وضع هذا الرجل الذي تزوجها وأحبها وأرادها
سيدة وملكة القلب والبيت , تحت سلطتها بعد أن سمعت بأنه عبد لشهواته ناسية أنها هي
الأخرى عبدة , ولا ترضى أن تكون إلا في هذه الناحية , عبدة لشهواتها , وتترك أغلى
القيم وأعز الناس لاحقة بها , وإن ندمت في منتصف الطريق , تقول كان يهملني ولا
يسمعني كلاماً حلواً وتظن أنها بذلك قد حصلت على جواز سفر للخيانة , أوراق رسمية
لمغادرة البيت , وليذهب من فيه إلى الجحيم , ثم ترفض من قبل اي رجل , حتى الذي فتح
لها الأبواب لتترك البيت الذي منحها الحب الأول , فكيف يمنحها الرجل الجديد الموافقة
بالدخول إلى قلبه , وهي من خانت قلوب أحبتها , قلوب رجلها وأولادها .
حين تسير الحياة بخط
مريح , ويعرف كل واجباته , ويحصل على حقوقه , ألا يعتبر ذلك نصراً وفخراً للرجل
وللمرأة .؟!!؟؟!!!!!!!!!!!!!
دون تبجح أحدهما بأنه
السبب في الوصول لهذه المرحلة النادرة لا سيما في أيامنا هذه .
تتحدث عن المرأة وحقوق المرأة.. و.. و.. وأنا زهقت من السكوت عن حق الرجل المهضوم فإن شئتم جعلتم (المهضوم)
صفة الحق أو صفة الرجل سيان فإني أقصد الاثنين معا
بورك الفم الذي نطق والقلم الذي كتب كما بوركت أعين من قرأ
, ووعى , ونشر
لم أجد كلمات أحيي بها
كاتبة المقال ومن قدمه لنا غير ذلك .
بالطبع ما قالته حقيقة
حقيقة لا غبار عليها ولا مجال للمناقشة , الشمس تشرق من الشرق وتغرب من الغرب . هل
لدى أحد تفسير ما أو قدرة على تغيير هذه الحقيقة , فليبتلع كل لسانه , ويسكت حرصاً
ورافة على كرامة الرجال التي هدرت و لا تزال تهدر أما كيف ولماذا ؟ فلا جواب عندي
غير أن مفهوم الكرامة الرجولية قد مر في نفق معتم , سرقت فيه جوهر الكلمة , وعندما
خرج الرجل من النفق من خوفه وهو داخله لم يعرف أو يحس بأن ثمة من لعب بالمفاهيم ,
وأخذ منها ذهبها ووضع وزنها أحجار بحيث لم يعرف ماذا فقد .
لقد فقد الكرامة . في
العتمة كان جباناً وفي النور بلا كرامة . مع الأسف , وأصبح بعد خروجه من النفق ,
مليء بالرجولة , فمن كان يمكنه أن يراه في كل هذه العتمة , وكل كان خائفاً .......
وراء كل عظيم إمرأة ,
هذه المقولة أعتقد أن من أطلقها إحدى النساء اللواتي أردن أن يقلن للرجل ما أنت
إلا شخص بسيط خرجت من هذا الرحم ملوثاً بالدماء وأشياء أخرى , وأنا من نظفك وعمل
منك رجلاً ولكن , يأتي الجواب على لسان سيدة تحترم لإحترامها لحقيقة الكون في أن
النساء والرجال متكاملين :
العظمة لا تحتاج إلى يد تدفعها إنها قوة تظهر ببطء وتشق لنفسها الطريق!
أعجبني رد الأخت شام والتي
أود أن أقول لها , نعم أصابع اليد ليس مثل بعضها , ولكن منبتها واحد وإن كانت كلها
ضرورية وجميلة فإن بنصر اليمين أجمل وهو مزين بخاتم الخطوبة عند الرجل والمرأة ,
ثم حين ينتقل إلى البصر الأيسر يصبح الرجل عبداً والمرأة فارساً بلا حصان أو سيف ,
فسيف العبيد لا يزود عن الحرائر , فلتتركه سيداً ليقيها قطاع الطرق .
القضيه مسؤلية المرأه و الرجل معا لا نستطيع أن نلقي اللوم كله على
المرأه فالرجل هو من سمح للمرأه بإستعباده و بتسييره ورائها فالمرأه مخلوق ضعيف
تمردت على الرجل نتيجه لكبته لجماحها و أستطاعت أن تتمرد عليه بمجرد أن أعطاها الضوء
الأخضر لذلك .
ليست نتيجة الكبت , بل
نتيجة الرغبة الجامحة التي لديها في وضع هذا الرجل الذي تزوجها وأحبها وأرادها
سيدة وملكة القلب والبيت , تحت سلطتها بعد أن سمعت بأنه عبد لشهواته ناسية أنها هي
الأخرى عبدة , ولا ترضى أن تكون إلا في هذه الناحية , عبدة لشهواتها , وتترك أغلى
القيم وأعز الناس لاحقة بها , وإن ندمت في منتصف الطريق , تقول كان يهملني ولا
يسمعني كلاماً حلواً وتظن أنها بذلك قد حصلت على جواز سفر للخيانة , أوراق رسمية
لمغادرة البيت , وليذهب من فيه إلى الجحيم , ثم ترفض من قبل اي رجل , حتى الذي فتح
لها الأبواب لتترك البيت الذي منحها الحب الأول , فكيف يمنحها الرجل الجديد الموافقة
بالدخول إلى قلبه , وهي من خانت قلوب أحبتها , قلوب رجلها وأولادها .
حين تسير الحياة بخط
مريح , ويعرف كل واجباته , ويحصل على حقوقه , ألا يعتبر ذلك نصراً وفخراً للرجل
وللمرأة .؟!!؟؟!!!!!!!!!!!!!
دون تبجح أحدهما بأنه
السبب في الوصول لهذه المرحلة النادرة لا سيما في أيامنا هذه .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: حقوق .. الرجال!
شكرا شام
شكرا د محمد
بدنا نعمل تصويت ع ها الموضوع
شو رايكن
ساقتطع جزءا من رد شام أعجبني
أن تحاول أن تثبت جدارتها و قوتها كأنثى و في دورها الذي خلقها الله من
أجله فهو خالقها و أعلم بما
ينفع لها و قد كرمها الله في القرأن الكريم
ليس كسيدة أعمال أو سيدة مجتمع بل كأم و زوجه و صانعة أجيال فما
وصلنا
له من التدني في تدني الأخلاق و القيم الساميه كان بسبب تخلي المرأه عن
دورها كأم فلم تعد
متفرغه لتربية جيل يحمل أعلى سمات الرجوله و الكفاح
من أجل إثبات ذلك فأنظر إلى رجال هذا الزمن رجال
تافهون رضوا و بكل أسف
أن تسيّرهم المرأه في أغلب المجالات أختلفت معايير الرجوله لديهم أصبح
الرجل
يشترط أن تكون عروس المستقبل إمرأه موظفه و عامله لتساعده على
تحمل أعباء الحياه و القى على
عاتقها مسؤليات الحياه الصعبه حتى تخلت عن
أهم وظيفه في حياتها و هي الإهتمام بأطفالها بنفسها .
اعجيتني جملة او فقرة من رد الدكتور محمد فليسمح لي بتكرارها:
تقول كان يهملني
ولا
يسمعني كلاماً حلواً وتظن أنها بذلك قد حصلت على جواز سفر للخيانة ,
أوراق رسمية
لمغادرة البيت , وليذهب من فيه إلى الجحيم , ثم ترفض من
قبل اي رجل , حتى الذي فتح
لها الأبواب لتترك البيت الذي منحها الحب
الأول , فكيف يمنحها الرجل الجديد الموافقة
بالدخول إلى قلبه , وهي من
خانت قلوب أحبتها , قلوب رجلها وأولادها .
شكرا د محمد
بدنا نعمل تصويت ع ها الموضوع
شو رايكن
ساقتطع جزءا من رد شام أعجبني
أن تحاول أن تثبت جدارتها و قوتها كأنثى و في دورها الذي خلقها الله من
أجله فهو خالقها و أعلم بما
ينفع لها و قد كرمها الله في القرأن الكريم
ليس كسيدة أعمال أو سيدة مجتمع بل كأم و زوجه و صانعة أجيال فما
وصلنا
له من التدني في تدني الأخلاق و القيم الساميه كان بسبب تخلي المرأه عن
دورها كأم فلم تعد
متفرغه لتربية جيل يحمل أعلى سمات الرجوله و الكفاح
من أجل إثبات ذلك فأنظر إلى رجال هذا الزمن رجال
تافهون رضوا و بكل أسف
أن تسيّرهم المرأه في أغلب المجالات أختلفت معايير الرجوله لديهم أصبح
الرجل
يشترط أن تكون عروس المستقبل إمرأه موظفه و عامله لتساعده على
تحمل أعباء الحياه و القى على
عاتقها مسؤليات الحياه الصعبه حتى تخلت عن
أهم وظيفه في حياتها و هي الإهتمام بأطفالها بنفسها .
اعجيتني جملة او فقرة من رد الدكتور محمد فليسمح لي بتكرارها:
تقول كان يهملني
ولا
يسمعني كلاماً حلواً وتظن أنها بذلك قد حصلت على جواز سفر للخيانة ,
أوراق رسمية
لمغادرة البيت , وليذهب من فيه إلى الجحيم , ثم ترفض من
قبل اي رجل , حتى الذي فتح
لها الأبواب لتترك البيت الذي منحها الحب
الأول , فكيف يمنحها الرجل الجديد الموافقة
بالدخول إلى قلبه , وهي من
خانت قلوب أحبتها , قلوب رجلها وأولادها .
الاستشاري- المدير العام
- عدد المساهمات : 2664
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
السٌّمعَة : 111
رد: حقوق .. الرجال!
اعجبني هذا الموضوع كثيرا لأنني أعتبرته رد على موضوع ضرب الازواج
لأن من خلاله يمكننا معرفة قيمة الكنز الذي نحن نعيش في كنفه
لأن من خلاله يمكننا معرفة قيمة الكنز الذي نحن نعيش في كنفه
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
مواضيع مماثلة
» حقوق المراة في الإسلام
» قهر الرجال ؟
» كيد بعض الرجال أشد من كيد عشر نساء
» حقوق المرأة والمطالبة بالمساواه ...
» أنواع..الرجال؟!!!!
» قهر الرجال ؟
» كيد بعض الرجال أشد من كيد عشر نساء
» حقوق المرأة والمطالبة بالمساواه ...
» أنواع..الرجال؟!!!!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin