المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxقبلني قبلة المساء دائماً .
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قبلني قبلة المساء دائماً .
من وحي الكاتب جيه إس
أليوت
قبل أن أدخل بين دفتي
الكتيب , لا بد من ذكر قبلة المساء , التي نمنحها للصغار حين يولدون وتخف تدريجياً
حتى تختفي في سن مبكرة من الطفولة . وهذا أكبر خطأ يرتكبه الأباء فقد تبقى الأم على
هذه العادة ولكن الرجال يتوقفون بحجة أن الصغير قد كبر .
لا أزال أقبل صغاري وقد
كبروا ولكنهم أطفالي , لا يزالون . واضمهم إلى صدري , وأشم رائحة الحب فيهم , وأرى
أحلامي فيهم والتي ستكون من صنعهم ومن رغباتهم .
في الصباح هناك قبلة
وفي اي وقت أحس بأنني محتاج لها أو أنها ستمنح هذا الصغير جرعة لطاقة نفسية تجعله
قادراً على مواجهة قسوة الحياة .
بالطبع أنبههم بأن هذه
القبلات لي أنا وحدي , لأنني أبيهم , وما يحق لي لا يحق لأحد آخر كائناً من يكن .
أنا وحدي الذي أستحق أن يقبلونني , وأقبلهم . وقد أدركوا ذلك . وحتى تكون اللمسة
والقبلة حاملة لأسمى المعاني أحرص دائماً على أن تكون يداي ووجهي نظيفين وفمي
وأسناني في أحسن حال وثيابي دائماً أنيقة ونظيفة , ورائحة عطري الذي يحبونه وعلى
ذوقهم تفوح مني حتى لا أثير فيهم ذكرى أب كان له ما يكرهونه وجميعنا نحتفظ بذكرى
لكبير فيه سماجة من هذا النوع , التربية صعبة , صعبة , وخطيرة ولعلها من أهم ما
يوجد المرء في الحياة لأجله .
وفي هذا الصدد يجب أن
أكون أقرب ما يمكن إلى الصدق والشفافية والوفاء في تصرفاتي كلها , وأن أتعلم كيف
أكون صاحب ذوق رفيع في إنتقاء ملابسي واي شيء يتعلق بتصرفاتي , حتى يعيشوا في جو
يتعلمون من خلاله التمتع بالتهذيب والصقل في كل التصرفات , ومعظم السلوك مكتسب ,
على الرغم من وجود صفات وراثية يمكن تهذيبها , فهذا الصغير نتاج بشر , حين يصمتون
تختفي انيابهم , ولا يبرزون مخالبهم معظم الوقت إلا حين يقترب موعد العشاء ومن ثم
النوم .
المهم , من الضروري الإقتراب
من درجة السلوك العالية السامية حتى نكون قدوة تنمي هذه المشاعر السلوكية عند
الصغار , أما عن تصرفاتنا الأخرى والتي فيها سوقية , فيجب أن تمارس خلف أبواب
مغلقة وبأفواه عليها كاتم للصوت , إحتراماً لأنفسنا , وإحتراماً للصغار في الدرجة
الثانية , والأصح إحتراماً لهم في الدرجة الأولى فلا علاقة لهم بما نحن عليه.من
تخلف مزمن , هذا إن وجد , ولا شك أن ثمة بعضاً منه , حقيقة .
يقول الكاتب في المقدمة
, ويا لها من رائعة :
عندما كنت وزوجتي على
وشك أن نصبح آباء للمرة الأولى , بدأت أتساءل وأنا قلق : كيف يمكننا أن نربي هذا
الطفل ؟ كيف نعرف ماذا يريد منا ؟
فنحن على وشك أن نتولى
أهم وظيفة في حياتنا ولم نحصل على اية إرشادات .
هنا أسأل ترى هل فكرنا
حين كنا في نفس الظرف بهذه المسؤولية , وبنفس الشعور القوي تجاه هذه التجربة التي
هي حقاً من أهم الوظائف التي نتولاها , إن كان الجواب نعم أو لا أو نوعاً ما ,
أتمنى أن نركز قليلاً وننصح غيرنا ممن سيكونوا آباءً وغالباً لدينا ابناء يمكن أن
نقوم إعوجاجنا معهم على الأقل ولو متأخرين .
يقول الكاتب وبشكل
تلقائي قمت بالبحث عن الكتب المتعلقة بهذا الشأن , لكنني لم أجد غايتي في أي منها ؛
فقد كنت أريد الوصول إلى مرشد بسيط يقدم لنا نصائح واضحة قوية واشياء محددة نستطيع
القيام بها لكي نساعد ابناءنا على النجاح والكفاح . وعليه قرر الكاتب تأليف الكتاب
الذي لم يجد مثله كمرشد ودليل . حيث سافر إلى حوالي أربعة عشر مدرسة ابتدائية ,
والتقى بما يزيد عن ألف طفل ذوي خلفيات اقتصادية وعرقية متنوعة , وطلب منهم أن
يكتبوا :
" لو أنني استطيع
أن أقول لآبائي كيف يربونني , سوف أقول لهم ـــــــــــــــــــ " .
بالتأكيد , كل ما كان
يحتاج إليه بعض الأطفال هو تلفزيون خاص بهم , ويكون لديهم الحرية لكي (.أسكب
الحليب على بنطلون أختي ) , وأرسل أخي إلى كوكب بعيد كالمشتري .ولكن , يقول الكاتب
:
حصلت على النصائح التي
كنت أبحث عنها : إن الأطفال أكثر حكمة مما كنت أتخيل , وهم يعرفون ماذا يريدون من
اسرهم وأصدقائهم ؛ حيث كانوا واضحين ومحددين بشأن الرعاية والإرشاد والأفكار التي
يتوقون إليها . يضيف الكاتب وبكل ثقة , القليل جداً من المشروعات تنتهي حسبما تم
التخطيط لها , ولكن هذا المشروع , أزعم , أنه إنتهى بشكل افضل مما تم التخطيط له .
جيه إس سولت _ لوس أنجلوس 1997.
والآن جاء دور إستعراض
نتائج البحث .
يقول الطفل بيلي وعمره
تسع سنوات , شجعني . وتقول كيلي ثق بي وآفا ذات الأحد عشر ربيعاً ثق بي استطيع
تحقيق أحلامي . وطفلة ترجو أن يستمعوا إليها عندما تتحدث .
لا تصرخ في لأنني صغيرة
ولأنني لست كاملة .
صفق لي عندما أكون
ناجحاً .
عندما أبكي هون علي
بكلمات لطيفة .
عندما أكون حزيناً إرفع
من معنوياتي .
ثق بي ولا تغضب مني
أبداً .
أحبني كما لم تحب أحداً
من قبل .
لا تكن سيء الخلق
ودائماً قل أنا آسف .
امدحني .
حاول على قدر إستطاعتك
أن تكون عادلاً .
احترمني , ولا تتجاهلني
.اجعلني أبدو جميلة .
كن بجواري من أجل
رعايتي .
حافظ على وعودك بشكل
أكبر .
لا تتركني في السيارة
بينما تذهب لفعل شيء .
اكتب لي ملاحظات على
منديل صندوق غذائي .
تذكر ماذا كنت تفعل
وأنت طفل ولا تصرخ كثيراً .
لو غضبت مني تذكر أن
تسامحني .
ضمني بيديك .
أحبني كما أنا .
كن فخوراً بي حتى لولم
أجب عن كل الأسئلة بشكل صحيح .
لا تكذب علي .
لا تستخف بي .
اجلس وتحدث معي .قل
أحبك لمرة واحدة خلاف الوقت الذي تودعني فيه عند الذهاب إلى المدرسة .
عندما أكون في احتياج
لك , اقض معي أقصى ما تستطيع من الوقت .احتضني عندما أكون حزيناً .
يجب أن تحبني دائماً في
الأوقات الجيدة والأوقات السيئة .
عندما أكون مريضاً قدم
لي خدمة جيدة , مثل إحضار الطعام والمشروبات على صينية .
أنصت إلى أحاسيسي .
أمي , أبي قبلاني
واحتضناني عندما لا أكون كفءً 100% .
علمني شيئاً كل يوم .
قل سيكون من الأفضل لو
فعلت ذلك بهذه الطريقة , بدلاً من إنك تفعلها بطريقة خاطئة .
شجعني على أن أفعل
الأشياء التي لا أجيدها .
ساعدني في الأشياء التي
لا أفهمها .
لا تسخر مني عندما أكون
في حاجة لأن أسأل .
عندما يكون لدي مشاكل
دعني اتحدث معك عنها .
لا تختر لي ملابسي ,
دعني ألبس بالطريقة التي أحبها .
اسمح لي بأن أحدث فوضى
عندما يحين درس الرسم .
أريد أن أكون مسئولة ,
ولكن دون أن تتخلى أنت عن مسئوليتك عني ؛ لأنني إذا كبرت بدون تعلم القواعد سأكون
مدللة خرقاء .
لا تعاقبني على أشياء
فعلتها دون عمد .
هل يمكنك أحياناً أن
تلعب معي بدلاً من أن تقول لا ؟
عندما يكون لديك مشكلة
استمع إلي , ربما استطيع أن أساعدك .
لا تذهب وتتركني مع
أناس لا أحبهم .
اجعل لي خصوصيتي .
اطرق الباب أولاً , لا
تدخل فجأةً .
احملني على كتفيك .
دعني أقفز على سريري .
احكي لي حكايات ما قبل
النوم .غطني جيداً عندما أوي إلى فراشي .
لا تنسى أن تقبلني قبلة
المساء .
لم أذكر كل النتائج
التي حصل عليها وقد ذكرت معظمها والتي تكاد لا تتشابه مع بعضها البعض . الحقيقة ,
أنني رأيت أن ما يحتاجه الصغير , هو تماماً ما يطلب الكبير الحصول عليه ولا يفرق
عنه في شيء أبداً أبداً . الموضوع برمته يحتاج إلى حب وود ووفاء واخلاص وتضحية
متبادلة بين الكبار , بينما تمنح للصغار بغرض الإستثمار طويل الأمد .
هذه النقطة بالذات أريد
التوقف عندها طبعاً الكاتب ينتهي بذكر جملة لا تنسى أن تقبلني قبلة المساء , ولا
يذكر تعليقاً على ما حصل عليه , ولكن أريد التعليق ببعض ما لدي من تجارب تفيدنا
ضمن مجتمعنا ومفهومنا . وكم شعرت بالغيرة لأن لدى الغرب شجاعة في كتابة مثل هذه
المواضيع ولدى دور النشر الشجاعة في نشرها , والأهم من كل ذلك لدى الشعوب الغربية
الرغبة في الإطلاع وشراء هذه الكتب لتطبيق افكارها , بينما نحن , نعتقد أننا نعرف
كل شيء ونعتمد على مقولة , البركة وننسى اعقلها وتوكل . ينقصنا الكثير أليس كذلك .
لا لنصبح مثل الغرب ,
لا أبداً بل ينقصنا التعلم مما كان يطبق قديماً في مجتمعنا , ومن خير قدوة ,
وبأسلوب يتناسب معنا اليوم ضمن مفهومنا للكلمات وليس للأسس النظرية التي هي ما نقرأه
ونتعلم منه ونعتقد أنه مستورد من الغرب , كما فعلت بسرد هذا الكتاب .
سمعت من أختي الكبيرة
أن تربية أولادها ستكون عبارة عن إستثمار , لم أفهم منها شيئاً وقتها ( أكبرهم
بسنوات قليلة ) ولكنها طبقت نظريتها , فكانت خلال الدراسة تمنع على الجميع بما
فيهم هي وزوجها التليفزيون , والسهر خارج المنزل , وفي يوم الجمعة يمكن أن يتنزهوا
ويفعلوا ما يريدون شريطة أن يكونوا قد أنهوا ما عليهم يوم الخميس وإلا فلا .
في الصيف هناك رحلات ,
ومخيمات تشارك مع زوجها أطفالهما , وتترك بعضها للأولاد يشاركون بمفردهم تحت وصاية
موثوق بها تماماً وتستمر المراقبة من بعيد , تذهب لترى عن بعد كيف تسير الأمور .
وقد تفوق أولادها جميعاً وشغلوا مناصب ممتازة في الجامعات والمجتمع .
وحين حان دوري قلت
لنفسي سوف أفعل أفضل من ذلك سأكون قدوة لهم كي ينمون في بيئة مشبعة بالحنان والحب
, وينجحوا في حياتهم , ويردون لي حبي بحب ربما أكبر من الذي منحتهم إياه , تصوروا
!!!! طموح كبير , ولكن هذا ما أحاول فعله دون المساس بحقهم بطفولة كاملة .
تعاملت معهم بشكل
إنساني وكأنهم كباراً من حيث الإحترام . أقدمهم على نفسي في الأشياء , وأشتري لهم
ما يحبون قبل أن يطلبوا حتى أنهم يطلبون ألعاباً في بعض الأحيان فنتناقش في
ضرورتها , أو تأجيلها لحين أن يصبح لدي نقود كافية , فتعلموا أن شراء الألعاب يأتي
من كونها جيدة وجميلة ومفيدة , وواحدة تكفي . وكثيراُ ما ندخل إلى الأسواق دون أن
يطلبوا شيئاً فابادرهم بتقديم ما أعلم أنهم يتمنونه .
علمتهم كيف يحترمون
الكبار , ويخدمونهم دون تذمر وبحب , كما أفعل مع الكبار ومعهم , (كنت أضحك عندما
تصرون دائماً على أن الرجل يجب أن يحب أهل زوجته ويحترمهم) فأنا قد توفيا والداي
قبل أن أتزوج بكثير وقبل أن أنجب بالطبع , فعاملت والدا زوجتي كما كنت أتمنى أن
أعامل والداي ( ولم يحتاج أبواي لي أبداً من حيث الخدمة والرعاية فكانت غصة حاولت
تعويضها ) , من حيث الإعتناء بهم حين المرض وخدمتهم ( أكثر من خمس نجوم ) وقص
الأظافر للصغار ثم لجدهم بعدهم ثم أنا كي يعرفوا أن هذا ما يقدمه المرء القادر لمن
يحبهم . ولكن لم أحظ بتجاوب المحيطين بي , فقد كنت متخلفاً ضمن مجتمع متحضر جداً
أو العكس . لم يفهم أحد هذه الطريقة في المعاملة والحب , البعض فسر الحب بالضعف ,
والبعض الآخر فسره بضعف الشخصية ....... ولكني لم أتوقف , وهاقد كبر الصغار
وتشبعوا بالحب الحقيقي وفهموا ما يجب حتى اصغرهم بعمر الست سنوات يقول لي كم أحب
أن أسمع منك كلمة الله يرضى عليك , وهذا ما أردت أن أصل إليه . بقي موضوع التشجيع
, وعدم الصراخ بوجه الأطفال.
دائماً أردد أنني أحبهم
كيفما كانت نتائجهم , الدراسية وبأنني فقط افتخر بهم حين يتفوقون ليس إلا كما
يفتخرون بأنفسهم لنفس السبب . حين يتميزون في المجتمع أتميز معهم , ولكني أحبهم
كيفما كانوا , هذه العبارة من أهم العبارات في التربية .
أفهمهم دائماً بأنهم من
أفضل الناس لأنهم يحترمون الكبار , ولا يتطاولون على أحد , وبالمقابل لا يسمحون
لأحد بأن يتطاول عليهم كائناً ما يكن , حتى عندما يحسون بأنني غاضب ونادراً ما
يحدث , يقولون لي إنتظر , فالموضوع .........ويفهمونني الأمور كما يرونها , وليس
كما ارها , وبالطبع علي الإنصات , وأفهم فعلاً أنهم على حق .
حين يودون مساعدتي في
حمل شيء وارى أنهم غير قادرين أنصحهم فيصرون , فأستبدل الثقيل بشيء يناسبهم , ولكن
إن وقع وتحطم , لا اصرخ بل اقول كان يمكن أن تحملوا ما هو أخف و ولكن هاقد عرفتم
ماذا تحملون و وتعلمتم أنني أعرف أكثر منكم بما يناسبكم و يجب أن تسالوا وتنصتوا
وتستمعوا لنصيحتي , فمن في هذا العالم يحبكم كما افعل و فيجيبون لا أح . وأنا من
يحبني في هذه الدنيا , فيجيبون نحن فقط نحبك كثيراً .واسأل لماذا تحبونني فيجيبون
......وأشعر بسعادة لتكرار ما اريد أن يفهموه .
وأسأل لماذا أحبكم
كثيراً فيجيبون مكررين الصفات التي أزرعها فيهم . فأنتشي .
أخرج وألعب معهم بالطين
في الحديقة , وأوسخ ثيابي كما يتمنون , فيشعرون بسعادة كبيرة ويعرفون أنني صديق
لهم فيسرون لي بأسرارهم الصغيرة , وهذا ما سأحرص عليه حين يكبرون , لنتواصل ونحل
الأمور قبل أن تتفاقم .
صحيح أنني بعيد عنهم
الآن ولكن أعتقد أنهم تمكنوا من الإمساك بالجذور .
حين رأيت هذا الكتيب
الصغير أحسست بضرورة قراءة محتواه .
ففيه فلسفة الحياة
الحقيقية , وعرفت أنه ينبغي أن نصقل معرفتنا حتى لو كان ما نفعله بديهياً لنا ,
فعلى الأقل حين نريد المناقشة نعرف الكلمات التي سنستخدمها لتعطي المعنى والدقة
الراقية .
وها هو آذان العشاء فعذراً
, بعد الصلاة سيصلكم ما أحببت أن نتشارك به .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: قبلني قبلة المساء دائماً .
كلنا كذلك
خضنا التجربة دون علم
شكرا جزيلا
عندما كنت وزوجتي على
وشك أن
نصبح آباء للمرة الأولى , بدأت أتساءل وأنا قلق : كيف يمكننا أن نربي هذا
الطفل
؟ كيف نعرف ماذا يريد منا ؟
فنحن على وشك أن نتولى
أهم
وظيفة في حياتنا ولم نحصل على اية إرشادات .
خضنا التجربة دون علم
شكرا جزيلا
عندما كنت وزوجتي على
وشك أن
نصبح آباء للمرة الأولى , بدأت أتساءل وأنا قلق : كيف يمكننا أن نربي هذا
الطفل
؟ كيف نعرف ماذا يريد منا ؟
فنحن على وشك أن نتولى
أهم
وظيفة في حياتنا ولم نحصل على اية إرشادات .
أنا..أنا- مستشار
- عدد المساهمات : 242
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 13/11/2009
السٌّمعَة : 2
مواضيع مماثلة
» ضمة..حب | قبلة ..حب
» قبلة ..........النجاح
» قبلة للزوجة تجعل صباحك خير
» دائماً ثمة أمل لبداية جديدة
» لماذا تخشين التعدد؟؟؟؟
» قبلة ..........النجاح
» قبلة للزوجة تجعل صباحك خير
» دائماً ثمة أمل لبداية جديدة
» لماذا تخشين التعدد؟؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin