المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxإنها زوجتي التي بها أُفاخِر...
+2
شام
المتميز
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
إنها زوجتي التي بها أُفاخِر...
إنها زوجتي!!
ليس من المعتاد أن نقرأ لزوج يمدح زوجته، ولا لزوجة تُثني على زوجها، وإنما
نقرأ ونسمع دائمًا من أحد الطرفين الشكوى من الطرف الآخر، والتحسر على ما
كان الواحد منهما يستطيع تحصيله من سعادة، لو لم يرتبط بذلك الزوج.
وتفسير ذلك في رأيي: أن الإنسان عادةً ما يحب
وضع نفسه في صورة المظلوم مغبون الحق، الذي يؤدي ما عليه من واجبات على
أكمل وجه، ثم لا يجد من شريك حياته إلا عدم الوفاء.
كما أن الإنسان قد يفعل ذلك لنقص في دينه؛ فهو لا يلتزم بقول الله تعالى: {وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ} [البقرة:
237]، وهذا أنزله الله تعالى في المطلقين، فكيف الحال بالأزواج؟!
ولكنني فكرت ذات مرةٍ في حال زوجتي معي، وفي مشاعري نحوها؛ لكي أحاول أن
أكون منصفًا معها، وأذكر لها حقها؛ فوجدتُها تحبني حُبًّا جمًّا، يدفعها
إلى أن تكون معي في كل حال؛ فهي تتمنى لو كان عملي بالبيت؛ كي لا أغيب عن
ناظِرَيها لحظة، على عكس كثير من النساء اللائي لا يسعدن ولا يرتحن إلا في
السويعات التي يغيبها الزوج في العمل!!
إن زوجتي تحبني، وتدلِّل على حبها لي كل لحظة؛ فهي تحاول تدليلي ومداعبتي؛
كي تفرِّج عنِّي همومي، وإذا كنت حزينًا أصابها الحزن لحزني، واجتهدت
لتدفعني كي أبوح لها بما يحزنني، حتى تزيل عنى الكآبة والهم.
تُشاغلني زوجتي دومًا بالحديث كي أشعر بها، ولا أفكر في شيء سواها،
وتحادثني هاتفيًّا إذا خرجت كي تبوحَ لي بحبها، وتبثني لواعجَ شوقها إليَّ.
تزوجتُها من بيتٍ راقٍ لم تكن تقوم فيه بأعمال المنزل؛ فلديها من
يَكْفِينها هذه الأمور، ولكني وجدتُها بعد الزواج - وأنا لا أستطيع أن
أُخدِمَها إحداهنَّ - تجتهد في أعمال المنزل محاولةً القيام بها على ما
يُرَام حتى لا أشعر بنقص.
ليست زوجتي من النساء اللاتي يهوَيْن الذهبَ وجمعَهُ؛ بل إنها سارعت لبيع
ذهبها حينما احتجنا إليه في شراء بيتٍ أفضل من الذي كنَّا نسكنه، وواجهتنا
مشاكل ومضايقات، وعندما حاولت ذات مرة أن أُحضِر لها بديلاً عن جزء من
ذهبها، رفضت وجعلت المال الذي أعطيتها إياه فيما يحتاجه البيت.
وجدتُ زوجتي ترضى بالقليل ما دمنا سعداء معًا، وهي التي اعتادت أن تطلب
فتُلَبَّى..
وإذا عبَّرت لها عن أسفي لعدم قدرتي على توفير المزيد من رغد العيش وجدتُها
تبادرني بذكر نِعَمِ الله الفياضة علينا، وأننا لسنا في حاجة لشيء إلا رضا
الله - سبحانه وتعالى.
أمَّا تربيتها لولدينا:
فأشهد أنها نِعْم الأم والمربية؛ فقد آثرَت التفرغَ لتربيتهما على الانتهاء
من دراستها؛ فتأخرت فيها، ولكننا كسبنا ولدين ممتازين، يشهد الأقارب
والمحيطون بحسن تربيتهما، وأسلوبهما الراقي، وشخصيتهما السوية.
تعامل جاراتها أفضل مما تعامل المسلمة جارتها، فلا تتوانَى عن مساعدتهنَّ،
وتحب الإهداء إليهنَّ كما يحب المرء أن يُهدَى إليه.
وتحب التصدق بما في يدها كما يحب الغني الشحيح المال..
تُبغِض السوء من الأخلاق، وتُبغِض المعاصي، وترتعد إذا شاهدت رجلاً وامرأة
في الطريق في وضع محرَّم، وقد وجدتها تبكي أكثر من مرة لرؤية مشهد كهذا.
وجدتها حريصة على إرساء مبدأ طاعة الزوجة لزوجها بين صديقاتها، وكم من مرة
فارقت من كانت صديقتها؛ لأنها سارت في طريق مختلف من عنادٍ للزوج، أو إساءة
له!!
جَعَلَت زوجتي بيتها في المقام الأول في حياتها، وهي غير نادمة على ذلك،
وأنا في الوقت نفسه شديد السعادة بها، وبولديَّ، وببيتي الذي أعده جَنَّة
أُحِب المقام فيها، ولا أرغب -في الدنيا- عنها حِوَلاً، وأحب أن أقرأ عند
دخولي إياه {مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ} [الكهف: 39].
نَعَمْ أيها الإخوة، إنها زوجتي، وهي التي
أحبها، وأرجو أن يجعلها الله تعالى زوجتي في الفردوس الأعلى من الجنة..
إنها زوجتي التي بها أُفاخِر...
نعم، إنها زوجتي...
ليس من المعتاد أن نقرأ لزوج يمدح زوجته، ولا لزوجة تُثني على زوجها، وإنما
نقرأ ونسمع دائمًا من أحد الطرفين الشكوى من الطرف الآخر، والتحسر على ما
كان الواحد منهما يستطيع تحصيله من سعادة، لو لم يرتبط بذلك الزوج.
وتفسير ذلك في رأيي: أن الإنسان عادةً ما يحب
وضع نفسه في صورة المظلوم مغبون الحق، الذي يؤدي ما عليه من واجبات على
أكمل وجه، ثم لا يجد من شريك حياته إلا عدم الوفاء.
كما أن الإنسان قد يفعل ذلك لنقص في دينه؛ فهو لا يلتزم بقول الله تعالى: {وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ} [البقرة:
237]، وهذا أنزله الله تعالى في المطلقين، فكيف الحال بالأزواج؟!
ولكنني فكرت ذات مرةٍ في حال زوجتي معي، وفي مشاعري نحوها؛ لكي أحاول أن
أكون منصفًا معها، وأذكر لها حقها؛ فوجدتُها تحبني حُبًّا جمًّا، يدفعها
إلى أن تكون معي في كل حال؛ فهي تتمنى لو كان عملي بالبيت؛ كي لا أغيب عن
ناظِرَيها لحظة، على عكس كثير من النساء اللائي لا يسعدن ولا يرتحن إلا في
السويعات التي يغيبها الزوج في العمل!!
إن زوجتي تحبني، وتدلِّل على حبها لي كل لحظة؛ فهي تحاول تدليلي ومداعبتي؛
كي تفرِّج عنِّي همومي، وإذا كنت حزينًا أصابها الحزن لحزني، واجتهدت
لتدفعني كي أبوح لها بما يحزنني، حتى تزيل عنى الكآبة والهم.
تُشاغلني زوجتي دومًا بالحديث كي أشعر بها، ولا أفكر في شيء سواها،
وتحادثني هاتفيًّا إذا خرجت كي تبوحَ لي بحبها، وتبثني لواعجَ شوقها إليَّ.
تزوجتُها من بيتٍ راقٍ لم تكن تقوم فيه بأعمال المنزل؛ فلديها من
يَكْفِينها هذه الأمور، ولكني وجدتُها بعد الزواج - وأنا لا أستطيع أن
أُخدِمَها إحداهنَّ - تجتهد في أعمال المنزل محاولةً القيام بها على ما
يُرَام حتى لا أشعر بنقص.
ليست زوجتي من النساء اللاتي يهوَيْن الذهبَ وجمعَهُ؛ بل إنها سارعت لبيع
ذهبها حينما احتجنا إليه في شراء بيتٍ أفضل من الذي كنَّا نسكنه، وواجهتنا
مشاكل ومضايقات، وعندما حاولت ذات مرة أن أُحضِر لها بديلاً عن جزء من
ذهبها، رفضت وجعلت المال الذي أعطيتها إياه فيما يحتاجه البيت.
وجدتُ زوجتي ترضى بالقليل ما دمنا سعداء معًا، وهي التي اعتادت أن تطلب
فتُلَبَّى..
وإذا عبَّرت لها عن أسفي لعدم قدرتي على توفير المزيد من رغد العيش وجدتُها
تبادرني بذكر نِعَمِ الله الفياضة علينا، وأننا لسنا في حاجة لشيء إلا رضا
الله - سبحانه وتعالى.
أمَّا تربيتها لولدينا:
فأشهد أنها نِعْم الأم والمربية؛ فقد آثرَت التفرغَ لتربيتهما على الانتهاء
من دراستها؛ فتأخرت فيها، ولكننا كسبنا ولدين ممتازين، يشهد الأقارب
والمحيطون بحسن تربيتهما، وأسلوبهما الراقي، وشخصيتهما السوية.
تعامل جاراتها أفضل مما تعامل المسلمة جارتها، فلا تتوانَى عن مساعدتهنَّ،
وتحب الإهداء إليهنَّ كما يحب المرء أن يُهدَى إليه.
وتحب التصدق بما في يدها كما يحب الغني الشحيح المال..
تُبغِض السوء من الأخلاق، وتُبغِض المعاصي، وترتعد إذا شاهدت رجلاً وامرأة
في الطريق في وضع محرَّم، وقد وجدتها تبكي أكثر من مرة لرؤية مشهد كهذا.
وجدتها حريصة على إرساء مبدأ طاعة الزوجة لزوجها بين صديقاتها، وكم من مرة
فارقت من كانت صديقتها؛ لأنها سارت في طريق مختلف من عنادٍ للزوج، أو إساءة
له!!
جَعَلَت زوجتي بيتها في المقام الأول في حياتها، وهي غير نادمة على ذلك،
وأنا في الوقت نفسه شديد السعادة بها، وبولديَّ، وببيتي الذي أعده جَنَّة
أُحِب المقام فيها، ولا أرغب -في الدنيا- عنها حِوَلاً، وأحب أن أقرأ عند
دخولي إياه {مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ} [الكهف: 39].
نَعَمْ أيها الإخوة، إنها زوجتي، وهي التي
أحبها، وأرجو أن يجعلها الله تعالى زوجتي في الفردوس الأعلى من الجنة..
إنها زوجتي التي بها أُفاخِر...
نعم، إنها زوجتي...
المتميز- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 883
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 11/04/2008
السٌّمعَة : 22
رد: إنها زوجتي التي بها أُفاخِر...
ما وجدت في هذه الحياة أكرم ولا أعظم من الوفاء فهو نادر
وقليل هؤلاء الذين سعدوا بهذه المنحة الربانية فأنعشوا القلوب و أثلجوا الصدور.
جميلة جدا لم تشدني صفات تلك الزوجه لانني اعتقد ان يوجد الكثير من النساء من هي بهذا القدر ومن لديها مهارات جذابه لكن ماشدني ان يوجد زوج يحمل كل هذا الحب زوج لم يعتبر ماتفعله مجرد واجب عليها .
وقليل هؤلاء الذين سعدوا بهذه المنحة الربانية فأنعشوا القلوب و أثلجوا الصدور.
جميلة جدا لم تشدني صفات تلك الزوجه لانني اعتقد ان يوجد الكثير من النساء من هي بهذا القدر ومن لديها مهارات جذابه لكن ماشدني ان يوجد زوج يحمل كل هذا الحب زوج لم يعتبر ماتفعله مجرد واجب عليها .
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
رد: إنها زوجتي التي بها أُفاخِر...
أخي الكريم
بارك الله لك وبارك عليك وجمع بينكما على خير
هذه المباركة تكون في بداية النكاح، وأنا كتبتها الآن متعمدا لأني فهمت من حديثك السابق أنك ما زلت عريسا غضا طريا (ما شاء الله لا قوة إلا بالله)
هكذا هو الزواج الذي أراده الخالق جل وعلا، وإن لم يكن كذلك فهو همّ وغمّ وعلاقة خارجة عن مدار القداسة وهابطة في درك النخاسة!!!
بارك الله لك وبارك عليك وجمع بينكما على خير
هذه المباركة تكون في بداية النكاح، وأنا كتبتها الآن متعمدا لأني فهمت من حديثك السابق أنك ما زلت عريسا غضا طريا (ما شاء الله لا قوة إلا بالله)
هكذا هو الزواج الذي أراده الخالق جل وعلا، وإن لم يكن كذلك فهو همّ وغمّ وعلاقة خارجة عن مدار القداسة وهابطة في درك النخاسة!!!
غريب الامارات- المستشار الديني
- عدد المساهمات : 1632
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 23/09/2009
السٌّمعَة : 108
رد: إنها زوجتي التي بها أُفاخِر...
وجدتها حريصة على إرساء مبدأ طاعة الزوجة لزوجها بين صديقاتها، وكم من مرة
فارقت
من كانت صديقتها؛ لأنها سارت في طريق مختلف من عنادٍ للزوج، أو إساءة
له!!
*******************
ما أروع ذلك يا صديقي
احمد الله تعالى على ذلك كثيرا
فارقت
من كانت صديقتها؛ لأنها سارت في طريق مختلف من عنادٍ للزوج، أو إساءة
له!!
*******************
ما أروع ذلك يا صديقي
احمد الله تعالى على ذلك كثيرا
الاستشاري- المدير العام
- عدد المساهمات : 2664
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
السٌّمعَة : 111
رد: إنها زوجتي التي بها أُفاخِر...
موضوعك متميز
مثل كل مشاركاتك
لك التحية
مثل كل مشاركاتك
لك التحية
المستشارة- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 339
العمر : 59
تاريخ التسجيل : 21/06/2009
السٌّمعَة : 12
رد: إنها زوجتي التي بها أُفاخِر...
قبل أي حرف
:
ما شاء الله
ولا قوة إلا بالله . جعل الله هذا الزواج وهذه الأسرة في سعادة دائمة , إن كنت
تفخر بزوجتك فنحن أسرتك نفخر بكما , ونتمنى لكما العفو والعافية .
ما ذكرته يا
أخي الغالي , هو تماماً ما يجب أن تتحلى به المرأة لتكون الأنثى والصاحبة الحقيقية
, أما أنت فلك الإحترام كله , لأنك قدرتها حق قدرها , وأعتقد أن من كانت زوجته
هكذا فعليه أن يقدرها ويمنحها حبه , قبل حقها , ليليق بكونه رجلاً . ومن خير
الرجال .
:
ما شاء الله
ولا قوة إلا بالله . جعل الله هذا الزواج وهذه الأسرة في سعادة دائمة , إن كنت
تفخر بزوجتك فنحن أسرتك نفخر بكما , ونتمنى لكما العفو والعافية .
ما ذكرته يا
أخي الغالي , هو تماماً ما يجب أن تتحلى به المرأة لتكون الأنثى والصاحبة الحقيقية
, أما أنت فلك الإحترام كله , لأنك قدرتها حق قدرها , وأعتقد أن من كانت زوجته
هكذا فعليه أن يقدرها ويمنحها حبه , قبل حقها , ليليق بكونه رجلاً . ومن خير
الرجال .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» إلى زوجتي...
» إنها دمشق... مظفر النواب
» إنها بداخلك ..لاتبحث عنها
» إنها نصفك أيها الرجل
» كيف أكسب زوجتي؟؟
» إنها دمشق... مظفر النواب
» إنها بداخلك ..لاتبحث عنها
» إنها نصفك أيها الرجل
» كيف أكسب زوجتي؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin