المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالتواصل بين الزوجين... أين تكمن صعوبته؟
صفحة 1 من اصل 1
التواصل بين الزوجين... أين تكمن صعوبته؟
التواصل بين الزوجين... أين تكمن صعوبته؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]التواصل
مفتاح السعادة والتناغم في حياة الزوجين، لكنه أمر يصعب تحقيقه. بين
التفسيرات الخاطئة والامتناع عن التعبير بحرية، تصبح الحياة تعيسة إلى حدّ
وقوع الانفصال في بعض الحالات. يمكن ترميم هذه الصلة بين الزوجين عبر
اكتشاف السبب الذي يجعل من التواصل أمراً صعباً إلى هذا الحدّ.
غالباً ما نسمع أن التواصل هو القاعدة التي ترتكز عليها كلّ علاقة سليمة
ومتوازنة. يعود ذلك ببساطة إلى أنّ مشاركة الآراء والتوقعات ومصادر
الانزعاج تسمح للفرد بمعرفة حالة شريكه، وبالتالي عدم إزعاجه، وبحلّ
المشاكل إذا وُجدت والعيش بسلام. إذا انقطع الحوار أو حصل بطريقة خاطئة،
يستقرّ الروتين في الحياة وتتطور مشاعر الغضب والبغض، ما يؤدي إلى نشوء
أزمة لا حلّ لها. هكذا يتحطّم التوافق في بعض الحالات وقد يختفي كليّاً.
لكن لماذا يجد الثنائي صعوبة كبيرة في اعتماد التواصل مع أنهما يدركان مدى
أهميّته لتقوية العلاقة؟
اختلافات
لا يبدي الرجال والنساء ردود الفعل نفسها تجاه مشاكل الحياة. لكن إذا كان بعض
التصرفات قابلاً للتغيّر، يجب تقبّل أن بعض السلوكيات يبقى على حاله.
لتجنّب الشعور بالمفاجأة بسبب ردود فعل {غير مناسبة}، سنقدم في ما يلي
اختلافات أساسية بين تصرفات المرأة والرجل، وهي التي تمنع خوض نقاشات
بنّاءة. لا يتصرف الرجل مثل المرأة لمواجهة التوتّر النفسي. يحتاج الرجل
إلى البقاء وحده حين يواجه الهموم في حياته فيما تحتاج المرأة إلى التعبير
عن مشاعرها ومشاركة ما يزعجها.
يعود ذلك إلى أنّ البعض يعتبر التحدث عن مشاكله مع الغير دليلاً على ضعف
الشخصية، في حين يرى البعض الآخر أنه دلالة على ثقة بالنفس وإثبات على
الحب. كذلك، لا يرى الرجال والنساء مفهوم العطاء بالطريقة نفسها. غالباً
ما تشعر المرأة بأنّ زوجها يعطي أقلّ منها، ما يدفعها إلى التفكير بأنها
تحبّ أكثر منه.
لكنّ الأمر غير صحيح! تشعر المرأة بذلك لأن الرجل ينتظر في غالبية الأحيان أن
تطلب إليه زوجته تقديم المزيد لإنجاح العلاقة، ما يعني أنه لا يأخذ
المبادرة بنفسه. الاعتذار أيضاً مثل مناسب لوصف الاختلافات بين الرجل
والمرأة. غالباً ما يجد الرجل صعوبة في الاعتذار حين يرتكب خطأً ما لأنه
يخشى ببساطة أن ترفض زوجته مسامحته. هذه هي بعض المشاكل التي تبرر المصاعب
في العلاقة العاطفية. أفضل ما يمكن فعله لتجنّب الدخول في نقاشات عقيمة
والوصول إلى حائط مسدود هو إدراك هذه الاختلافات وتعلّم كيفية التصرف
استناداً إليها.
فشل التواصل
وفقاً لعلماء النفس، تتعدد العوامل التي تقود إلى فشل التواصل، لا سيّما الخلط
بين مفهوم {نحن}ومعادلة {أنا + أنا}. الأسوء من مواجهة الرفض هو الشعور
بعدم قيمة مشاعرنا، وبسيطرة الطرف الآخر على حياتنا، وبعدم الإصغاء إلى
طلباتنا. حين يعلن أحد طرفي العلاقة مثلاً أن قراراً اتُّخذ بإجماع
الشريكين في حين اتّخذه وحده، يختلط مفهوم الأنا بالـ{نحن}. وإذا أراد
الفرد الذي قال ذلك أن يشاركه الشريك آراءه، تتقلّص حريّة هذا الأخير في
جميع الأحوال. نميل جميعاً إلى تضخيم الأمور أو التقليل من شأنها عن غير
قصد. يسمع البعض الكلمات التي تجرحه ويهمل النقاط الإيجابية التي ذُكرت،
في حين يتجنّب البعض الآخر سماع ما قد يزعجه أو يجرحه. باختصار، نحن نسمع
ما نريد سماعه،
ما ينسف أسس التواصل السليم. تمثّل {العدائية غير المباشرة}سبباً آخر لفشل
التواصل. تُترجَم هذه الحالة بتصرّفات أو كلمات تهدف إلى معاقبة الآخر عبر
إشعاره بالذنب إذا قضى وقتاً ممتعاً من دون الشريك.
من العبارات المستعملة في هذا المجال: {أنا أمضي هذه الساعات الإضافية كلّها
لنتمكّن من قضاء عطلة معاً كما ترغبين تماماً. أنا متعب جداً ولا يمكنني
الذهاب للعشاء في الخارج كما اتفقنا}. لا بد من الاعتراف بصعوبة التواصل
بسبب عوامل عدّة يجب أخذها بالاعتبار. لكن لا داعي للاستسلام لأن مجرّد
معرفة هذه العناصر يشكل خطوة مهمة على طريق التواصل السليم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]التواصل
مفتاح السعادة والتناغم في حياة الزوجين، لكنه أمر يصعب تحقيقه. بين
التفسيرات الخاطئة والامتناع عن التعبير بحرية، تصبح الحياة تعيسة إلى حدّ
وقوع الانفصال في بعض الحالات. يمكن ترميم هذه الصلة بين الزوجين عبر
اكتشاف السبب الذي يجعل من التواصل أمراً صعباً إلى هذا الحدّ.
غالباً ما نسمع أن التواصل هو القاعدة التي ترتكز عليها كلّ علاقة سليمة
ومتوازنة. يعود ذلك ببساطة إلى أنّ مشاركة الآراء والتوقعات ومصادر
الانزعاج تسمح للفرد بمعرفة حالة شريكه، وبالتالي عدم إزعاجه، وبحلّ
المشاكل إذا وُجدت والعيش بسلام. إذا انقطع الحوار أو حصل بطريقة خاطئة،
يستقرّ الروتين في الحياة وتتطور مشاعر الغضب والبغض، ما يؤدي إلى نشوء
أزمة لا حلّ لها. هكذا يتحطّم التوافق في بعض الحالات وقد يختفي كليّاً.
لكن لماذا يجد الثنائي صعوبة كبيرة في اعتماد التواصل مع أنهما يدركان مدى
أهميّته لتقوية العلاقة؟
اختلافات
لا يبدي الرجال والنساء ردود الفعل نفسها تجاه مشاكل الحياة. لكن إذا كان بعض
التصرفات قابلاً للتغيّر، يجب تقبّل أن بعض السلوكيات يبقى على حاله.
لتجنّب الشعور بالمفاجأة بسبب ردود فعل {غير مناسبة}، سنقدم في ما يلي
اختلافات أساسية بين تصرفات المرأة والرجل، وهي التي تمنع خوض نقاشات
بنّاءة. لا يتصرف الرجل مثل المرأة لمواجهة التوتّر النفسي. يحتاج الرجل
إلى البقاء وحده حين يواجه الهموم في حياته فيما تحتاج المرأة إلى التعبير
عن مشاعرها ومشاركة ما يزعجها.
يعود ذلك إلى أنّ البعض يعتبر التحدث عن مشاكله مع الغير دليلاً على ضعف
الشخصية، في حين يرى البعض الآخر أنه دلالة على ثقة بالنفس وإثبات على
الحب. كذلك، لا يرى الرجال والنساء مفهوم العطاء بالطريقة نفسها. غالباً
ما تشعر المرأة بأنّ زوجها يعطي أقلّ منها، ما يدفعها إلى التفكير بأنها
تحبّ أكثر منه.
لكنّ الأمر غير صحيح! تشعر المرأة بذلك لأن الرجل ينتظر في غالبية الأحيان أن
تطلب إليه زوجته تقديم المزيد لإنجاح العلاقة، ما يعني أنه لا يأخذ
المبادرة بنفسه. الاعتذار أيضاً مثل مناسب لوصف الاختلافات بين الرجل
والمرأة. غالباً ما يجد الرجل صعوبة في الاعتذار حين يرتكب خطأً ما لأنه
يخشى ببساطة أن ترفض زوجته مسامحته. هذه هي بعض المشاكل التي تبرر المصاعب
في العلاقة العاطفية. أفضل ما يمكن فعله لتجنّب الدخول في نقاشات عقيمة
والوصول إلى حائط مسدود هو إدراك هذه الاختلافات وتعلّم كيفية التصرف
استناداً إليها.
فشل التواصل
وفقاً لعلماء النفس، تتعدد العوامل التي تقود إلى فشل التواصل، لا سيّما الخلط
بين مفهوم {نحن}ومعادلة {أنا + أنا}. الأسوء من مواجهة الرفض هو الشعور
بعدم قيمة مشاعرنا، وبسيطرة الطرف الآخر على حياتنا، وبعدم الإصغاء إلى
طلباتنا. حين يعلن أحد طرفي العلاقة مثلاً أن قراراً اتُّخذ بإجماع
الشريكين في حين اتّخذه وحده، يختلط مفهوم الأنا بالـ{نحن}. وإذا أراد
الفرد الذي قال ذلك أن يشاركه الشريك آراءه، تتقلّص حريّة هذا الأخير في
جميع الأحوال. نميل جميعاً إلى تضخيم الأمور أو التقليل من شأنها عن غير
قصد. يسمع البعض الكلمات التي تجرحه ويهمل النقاط الإيجابية التي ذُكرت،
في حين يتجنّب البعض الآخر سماع ما قد يزعجه أو يجرحه. باختصار، نحن نسمع
ما نريد سماعه،
ما ينسف أسس التواصل السليم. تمثّل {العدائية غير المباشرة}سبباً آخر لفشل
التواصل. تُترجَم هذه الحالة بتصرّفات أو كلمات تهدف إلى معاقبة الآخر عبر
إشعاره بالذنب إذا قضى وقتاً ممتعاً من دون الشريك.
من العبارات المستعملة في هذا المجال: {أنا أمضي هذه الساعات الإضافية كلّها
لنتمكّن من قضاء عطلة معاً كما ترغبين تماماً. أنا متعب جداً ولا يمكنني
الذهاب للعشاء في الخارج كما اتفقنا}. لا بد من الاعتراف بصعوبة التواصل
بسبب عوامل عدّة يجب أخذها بالاعتبار. لكن لا داعي للاستسلام لأن مجرّد
معرفة هذه العناصر يشكل خطوة مهمة على طريق التواصل السليم.
حلال المشاكل- استشاري معتمد
- عدد المساهمات : 116
العمر : 49
تاريخ التسجيل : 04/01/2010
السٌّمعَة : 6
مواضيع مماثلة
» التواصل العاطفي بين الزوجين
» إشكالية التواصل بين الزوجين
» التواصل الايجابي
» قانون التواصل والارتباط
» فن الإصغاء و التواصل في العلاقة الزوجية
» إشكالية التواصل بين الزوجين
» التواصل الايجابي
» قانون التواصل والارتباط
» فن الإصغاء و التواصل في العلاقة الزوجية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin