المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxبهذا الثوب فقط سأكون أنا أنا
صفحة 1 من اصل 1
بهذا الثوب فقط سأكون أنا أنا
السعادة التي أريد هي أن أ كون أنا أنا
أن يصبح المأول الذي أحلم به و الرؤية التي أتمنى تحقيقها لنفسي هي واقعي .
أن الفجوة بين المأمول و الواقع هي فجوة الأداء التي هي مصدر التعاسة و
الضنك في الحياة أن تقول ما لا تفعل أنها آية النفاق و النفاق هو خداع
النفس قبل خداع الآخرين أنه أحد الحيال النفسية التي تريك الوهم أنجاز و
السقوط همة و التوققع تتمترس و الإنفعالية شجاعة و قطبية الحوار إقناع..
أنها قلب للحقائق في عيون صاحبها لأن المسكين يلبس قناع بوعي أو بلاوعي و لهذا فهي مصدر الأزعاج و الشكوى و التعاسة في الحياة ..
أني أسعى متوكلاً على ربي لسدها ..
و لعلك تتسأل ... إذا أنت تسعى للسعادة و تقتترب ؟
من هنا أبدأ حديثي أو قل همي الذي أبثه لك أو بنظرة تفاؤل التحدي الذي أريد الأنتصار عليه .
أننا أحياناً نضطر للبس أقنعة جميلة تعبر عن المأمول الخداع الذي رسمه لنا
الآخرون و مرسوم عليها بسمة جميلة ترضيهم أن من يرها يتوقع أننا عبرنا
المستحيل و حققنا السعادة !!!
أنها أقنعة تتناسب مع ضوابط يضعها لنا الأخرين تعبر عن ما يجب أن نكون
عليه ... نلبس مثلما يريدون .. نأكل .. و نشرب .. و نعمل .. و نتزوج ..
ونحب .. ونفكر .. ونبدع .. وتميز ... إلى أخر المنظومة حسب مقايس العادة
التي يرى المجتمع أو الآخرون أن هذا ما يجب أن نكون عليه ...
لا .. لا تتعجل .. لست أعلن التمرد على ضوابط و قيم و مبادئ الدين الربانية و السنن النبوية .
كلا .. فأنا أول العارفين أن هذا المخلوق الإنساني لن يحقق سعادته و نجاحه إلى بالمنهج الذي وضعه له خالقه و فسره له هاديه ..
أني أرى الإيمان بالكتاب و السنة مع الفهم الصحيح هو الطريق الوحيد للأمن النفسي و التوافق الروحي و السعادة في الدنيا و الأخرة ...
ولكن الضوابط التي أريد التمرد عليه ضوابط موضوعة عرفيه أو تصورات مفروضة
علينا ليست ذات أصل من ديننا و لا ذات موروث من سيرتنا و لا ذات مثال في
سيرة سلفنا
أن الدين اليوم حسب تجربتي عاطفه عند البعض أكثر من كونه فهم و منهج خلافة
لله في الأرض و دعوة و تربية و لهذا يسارعون للإنفعال و مصادرة أفكار
ألآخر قبل توجيه السؤال و الحوار و معرفة منطلقاته التي يعبر عنها .
و لعلي أسارع للمثال قبل أن تحرككم العاطفة لمهاجمتي فبالمثال يتضح الحال ...
أنني حسب تصوري القاصر أرى أن أجبار فتى على الزواج من فتاة لمجرد العرف
أو إجبار شاب على تخصص جامعي لمجرد الرغبة في وضع إجتماعي معين أو تمجيد
المنهج الغربي دون تمحيص أو تحقير الفكر العربي و كأن العربي علامة مسجلة
للتخلف و ما أكثر الأمثلة في هذا الباب ...
أن المجتمع بحاجة اليوم لضوابط نربي عليها أبنائنا تدلهم على الصورة التي
نريدهم عليها في المستقبل و تمثل لهم مرشحات لتمحيص ما يصلهم من معلومات و
صور و معارف خبرات إيجابية و سلبية
أن المدرسة اليوم لم تعد وحدها تربي فالمجتمع و الأسرة و التلفاز و وسائل
المعرفة المختلفة و الصديق كلهم شركاء في التربية فالتربية مقصودة و غير
مقصودة
و لهذا بدأت أبحث عن ضوابط لبوصلتي التي أسترشد بها في بحثي عن السعادة
على أن تكون ليست بالمحدثة التي تتعارض مع ثوابتنا و لا بالعقيمة التي
تعيقنا عن مجاراة روح العصر و مصادرة حق الإبداع و الإبتكار البناء .
أبحث عن فهم واقع نعاني فيه فجوة بين ما نريد أن نكون و ما نحن عليه ...
و لعلك تساعدني في بحثي ... فالهم مشترك ...
أنني أبحث عن مرشحات للإدارك ندرك بها واقعنا و روح العصر و مستجداتها و من خلالها نتقبل ما نريد و نرفض ما نريد ...
أريد بناء قدرة على القرار على مستوى الفرد و المجتمع .. ماذا نتعلم و ما
نتجاهل .. من نوافق و من نعارض .. كيف نختلف و كيف نخالف ...
بحثت فوجدت أن الكتاب و السنة دستور صالح لكل زمان و مكان و مجتمع و لهذا
وضعتها معياري و مرشحي الأول فما يتفق معها أقبله و ما يتعارض أرفضه
و وجدت المبادئ و القيم الإسلامية معياراً لعلو الهمة متى عرفنا أن
المبادي هي قوانين مستمدة من الكتاب و السنة و جدنا أنفسنا مقدمين في كل
طاعة و محجمين عن كل معصية ومتى عرفنا أن القيم هي مشاعر دافعه أو كابحة
مرتبطة بتلك المبادي عندها نعرف كيف نولد الرغبة لما نريد أو النفرة لما
لا نريد
و وجدت أن مصلحة المجتمع هامة في سعادتي فأنا خليه من جزء و جزء من كل و
لا سعادة لي بتعاسة الأخرين و حريتي تنتهي متى ما بدأت حرية الأخرين
فتأخذت الآثر على المجتمع و الأسرة و الآخرين معياراً لسعادتي و لهذا و
جدت أن الحوار و التفهم لخارطاتهم سبيلي للسعادة .
و وجدت أن العقل مدار الشعور و محرك الإدارك و لهذا يجب أن أبادر لتوجهيه
لما أريد حتى لا يوجهني إلا ما لا أريد .. و لهذا يجب أن يكون لي مرونة مع
أصالة لأحصل على الإنفتاح العقلي و أن تكون عندي التجربة قبل الحكم و
الإبداع و الإبتكار و التجديد و التعلم من تجاربي و الإفادة من خبرات
اللآخرين و أفكارهم و لهذا أتخذت توافق عقلي مع جسدي معايراً لسعادتي فلا
تكون سعادتي بما يؤثر عليهما مع وضع بوصلة لهما تحدد المسار و الإتجاه هي
رسالتي في الحياة
و وجدت أن المنهجية العلمية سبيلاً لي فلا أبني حياتي على وهم و لكن على
خطوات علمية ممنهجة فالهدف عندي يبدأ في الرأس ثم أنقله للكراس ثم أجسده
بالمراس
و من كل ذلك بدأت أتسأل ما بوصلتي للسعادة فوجدتها رسالتي حياتي و غاية
وجودي التي أمتن الله علينا معشر المسلمين بها " و ما خلقت الجن و الإنس
إلا ليعبدون "
و العبادة في إعتقادي ليست فقط صلاة و صيام و حج وزكاة بل تجسيد للشهداتين في حياتي و أن يصبح كل نفس و كل سكنه و حركة عبادة
أنها مهمة صعبة أن لم يكن لك منهج و وسيلة تحقق بها العبادة
فدرست نقاط قوتي و نقاط ضعفي و الفرص و التحديات حولي و حاولت أن أركز على
نقاط قوتي في تحقيق العبادة و الدعوة لله و مأكثر نقاط ضعفي و بعضها
أعرفها و كثير أجهلها و لهذا أطلب منك مساعدتي في التنقيب عنها والمؤمن
مرآة أخيه
أني أعتقد أن السعادة التي أريد هي من صنع تصوراتي
و تصواتي من صنع افكاري ..
وأفكاري من صنع صنع قيم و مبادئ ...
لذا سأرفض القناع الذي يراد لي لبسه أن أن لم يكن وفق هذه الضوابط مع أحترامي لكل تلك الأقنعة
سأصرخ لا لا لا في وجه كل قناع يزيف فكري و يحرف واقعي و يشوه رؤتي
نعم سأصرخ لا لا لا تلك الكلمة التي كم كتمتها خوفاً أو مداهنة أو إجباراً
سأصرخ بلا في و جهه كل من يقول لي أن ديني و قيم و مبادئ أرهابية و سأطالبه بالحوار ..
نعم عذراً لن يكون سصراخي بلا مطلقاً بل سيكون مشفوعاً بدعوة لحوار هادئ
لاعتقادي بأن ضوابط فكري و منطلقاتي راسخة تساعدني على الحوار و متى وجدت الحق في طريق تبتعه
أن السعادة التي أريد تنبع من داخلي .. أنها أن أكون أنا أنا
لن يستطيع كل هذا الكون تفصيل مقايس تناسبني للسعادة مهما إجتهدوا ..
لن تهزمني قنواتهم الفضائية و لا عاداتهم الممجوجة و دعاوتهم السلطوية ..
لن ألبس إلا الثوب الذي وضعه لي خالقي فهو أعرف بي من نفسي .. عندها فقط
بشموخ أرفع الهامة و السبابة بالشهادة و تكون حياتي و مماتي لله ..
بهذا الثوب فقط سأكون أنا أنا
أن يصبح المأول الذي أحلم به و الرؤية التي أتمنى تحقيقها لنفسي هي واقعي .
أن الفجوة بين المأمول و الواقع هي فجوة الأداء التي هي مصدر التعاسة و
الضنك في الحياة أن تقول ما لا تفعل أنها آية النفاق و النفاق هو خداع
النفس قبل خداع الآخرين أنه أحد الحيال النفسية التي تريك الوهم أنجاز و
السقوط همة و التوققع تتمترس و الإنفعالية شجاعة و قطبية الحوار إقناع..
أنها قلب للحقائق في عيون صاحبها لأن المسكين يلبس قناع بوعي أو بلاوعي و لهذا فهي مصدر الأزعاج و الشكوى و التعاسة في الحياة ..
أني أسعى متوكلاً على ربي لسدها ..
و لعلك تتسأل ... إذا أنت تسعى للسعادة و تقتترب ؟
من هنا أبدأ حديثي أو قل همي الذي أبثه لك أو بنظرة تفاؤل التحدي الذي أريد الأنتصار عليه .
أننا أحياناً نضطر للبس أقنعة جميلة تعبر عن المأمول الخداع الذي رسمه لنا
الآخرون و مرسوم عليها بسمة جميلة ترضيهم أن من يرها يتوقع أننا عبرنا
المستحيل و حققنا السعادة !!!
أنها أقنعة تتناسب مع ضوابط يضعها لنا الأخرين تعبر عن ما يجب أن نكون
عليه ... نلبس مثلما يريدون .. نأكل .. و نشرب .. و نعمل .. و نتزوج ..
ونحب .. ونفكر .. ونبدع .. وتميز ... إلى أخر المنظومة حسب مقايس العادة
التي يرى المجتمع أو الآخرون أن هذا ما يجب أن نكون عليه ...
لا .. لا تتعجل .. لست أعلن التمرد على ضوابط و قيم و مبادئ الدين الربانية و السنن النبوية .
كلا .. فأنا أول العارفين أن هذا المخلوق الإنساني لن يحقق سعادته و نجاحه إلى بالمنهج الذي وضعه له خالقه و فسره له هاديه ..
أني أرى الإيمان بالكتاب و السنة مع الفهم الصحيح هو الطريق الوحيد للأمن النفسي و التوافق الروحي و السعادة في الدنيا و الأخرة ...
ولكن الضوابط التي أريد التمرد عليه ضوابط موضوعة عرفيه أو تصورات مفروضة
علينا ليست ذات أصل من ديننا و لا ذات موروث من سيرتنا و لا ذات مثال في
سيرة سلفنا
أن الدين اليوم حسب تجربتي عاطفه عند البعض أكثر من كونه فهم و منهج خلافة
لله في الأرض و دعوة و تربية و لهذا يسارعون للإنفعال و مصادرة أفكار
ألآخر قبل توجيه السؤال و الحوار و معرفة منطلقاته التي يعبر عنها .
و لعلي أسارع للمثال قبل أن تحرككم العاطفة لمهاجمتي فبالمثال يتضح الحال ...
أنني حسب تصوري القاصر أرى أن أجبار فتى على الزواج من فتاة لمجرد العرف
أو إجبار شاب على تخصص جامعي لمجرد الرغبة في وضع إجتماعي معين أو تمجيد
المنهج الغربي دون تمحيص أو تحقير الفكر العربي و كأن العربي علامة مسجلة
للتخلف و ما أكثر الأمثلة في هذا الباب ...
أن المجتمع بحاجة اليوم لضوابط نربي عليها أبنائنا تدلهم على الصورة التي
نريدهم عليها في المستقبل و تمثل لهم مرشحات لتمحيص ما يصلهم من معلومات و
صور و معارف خبرات إيجابية و سلبية
أن المدرسة اليوم لم تعد وحدها تربي فالمجتمع و الأسرة و التلفاز و وسائل
المعرفة المختلفة و الصديق كلهم شركاء في التربية فالتربية مقصودة و غير
مقصودة
و لهذا بدأت أبحث عن ضوابط لبوصلتي التي أسترشد بها في بحثي عن السعادة
على أن تكون ليست بالمحدثة التي تتعارض مع ثوابتنا و لا بالعقيمة التي
تعيقنا عن مجاراة روح العصر و مصادرة حق الإبداع و الإبتكار البناء .
أبحث عن فهم واقع نعاني فيه فجوة بين ما نريد أن نكون و ما نحن عليه ...
و لعلك تساعدني في بحثي ... فالهم مشترك ...
أنني أبحث عن مرشحات للإدارك ندرك بها واقعنا و روح العصر و مستجداتها و من خلالها نتقبل ما نريد و نرفض ما نريد ...
أريد بناء قدرة على القرار على مستوى الفرد و المجتمع .. ماذا نتعلم و ما
نتجاهل .. من نوافق و من نعارض .. كيف نختلف و كيف نخالف ...
بحثت فوجدت أن الكتاب و السنة دستور صالح لكل زمان و مكان و مجتمع و لهذا
وضعتها معياري و مرشحي الأول فما يتفق معها أقبله و ما يتعارض أرفضه
و وجدت المبادئ و القيم الإسلامية معياراً لعلو الهمة متى عرفنا أن
المبادي هي قوانين مستمدة من الكتاب و السنة و جدنا أنفسنا مقدمين في كل
طاعة و محجمين عن كل معصية ومتى عرفنا أن القيم هي مشاعر دافعه أو كابحة
مرتبطة بتلك المبادي عندها نعرف كيف نولد الرغبة لما نريد أو النفرة لما
لا نريد
و وجدت أن مصلحة المجتمع هامة في سعادتي فأنا خليه من جزء و جزء من كل و
لا سعادة لي بتعاسة الأخرين و حريتي تنتهي متى ما بدأت حرية الأخرين
فتأخذت الآثر على المجتمع و الأسرة و الآخرين معياراً لسعادتي و لهذا و
جدت أن الحوار و التفهم لخارطاتهم سبيلي للسعادة .
و وجدت أن العقل مدار الشعور و محرك الإدارك و لهذا يجب أن أبادر لتوجهيه
لما أريد حتى لا يوجهني إلا ما لا أريد .. و لهذا يجب أن يكون لي مرونة مع
أصالة لأحصل على الإنفتاح العقلي و أن تكون عندي التجربة قبل الحكم و
الإبداع و الإبتكار و التجديد و التعلم من تجاربي و الإفادة من خبرات
اللآخرين و أفكارهم و لهذا أتخذت توافق عقلي مع جسدي معايراً لسعادتي فلا
تكون سعادتي بما يؤثر عليهما مع وضع بوصلة لهما تحدد المسار و الإتجاه هي
رسالتي في الحياة
و وجدت أن المنهجية العلمية سبيلاً لي فلا أبني حياتي على وهم و لكن على
خطوات علمية ممنهجة فالهدف عندي يبدأ في الرأس ثم أنقله للكراس ثم أجسده
بالمراس
و من كل ذلك بدأت أتسأل ما بوصلتي للسعادة فوجدتها رسالتي حياتي و غاية
وجودي التي أمتن الله علينا معشر المسلمين بها " و ما خلقت الجن و الإنس
إلا ليعبدون "
و العبادة في إعتقادي ليست فقط صلاة و صيام و حج وزكاة بل تجسيد للشهداتين في حياتي و أن يصبح كل نفس و كل سكنه و حركة عبادة
أنها مهمة صعبة أن لم يكن لك منهج و وسيلة تحقق بها العبادة
فدرست نقاط قوتي و نقاط ضعفي و الفرص و التحديات حولي و حاولت أن أركز على
نقاط قوتي في تحقيق العبادة و الدعوة لله و مأكثر نقاط ضعفي و بعضها
أعرفها و كثير أجهلها و لهذا أطلب منك مساعدتي في التنقيب عنها والمؤمن
مرآة أخيه
أني أعتقد أن السعادة التي أريد هي من صنع تصوراتي
و تصواتي من صنع افكاري ..
وأفكاري من صنع صنع قيم و مبادئ ...
لذا سأرفض القناع الذي يراد لي لبسه أن أن لم يكن وفق هذه الضوابط مع أحترامي لكل تلك الأقنعة
سأصرخ لا لا لا في وجه كل قناع يزيف فكري و يحرف واقعي و يشوه رؤتي
نعم سأصرخ لا لا لا تلك الكلمة التي كم كتمتها خوفاً أو مداهنة أو إجباراً
سأصرخ بلا في و جهه كل من يقول لي أن ديني و قيم و مبادئ أرهابية و سأطالبه بالحوار ..
نعم عذراً لن يكون سصراخي بلا مطلقاً بل سيكون مشفوعاً بدعوة لحوار هادئ
لاعتقادي بأن ضوابط فكري و منطلقاتي راسخة تساعدني على الحوار و متى وجدت الحق في طريق تبتعه
أن السعادة التي أريد تنبع من داخلي .. أنها أن أكون أنا أنا
لن يستطيع كل هذا الكون تفصيل مقايس تناسبني للسعادة مهما إجتهدوا ..
لن تهزمني قنواتهم الفضائية و لا عاداتهم الممجوجة و دعاوتهم السلطوية ..
لن ألبس إلا الثوب الذي وضعه لي خالقي فهو أعرف بي من نفسي .. عندها فقط
بشموخ أرفع الهامة و السبابة بالشهادة و تكون حياتي و مماتي لله ..
بهذا الثوب فقط سأكون أنا أنا
أنا..أنا- مستشار
- عدد المساهمات : 242
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 13/11/2009
السٌّمعَة : 2
مواضيع مماثلة
» سأكون دائماً هناك إلى جانبك يا ارماند
» لا تتحدث معى بهذا الأسلوب !!!
» لا تبخلن على والدتك بهذا الدعاء
» أليس من حق أي رجل في الدنيا الاستمتاع بهذا النوع من النساء ؟؟؟؟
» اكتشفا أنفسكما بهذا الإختبار:الطبع النفسي تجاه الخلافات الزوجية
» لا تتحدث معى بهذا الأسلوب !!!
» لا تبخلن على والدتك بهذا الدعاء
» أليس من حق أي رجل في الدنيا الاستمتاع بهذا النوع من النساء ؟؟؟؟
» اكتشفا أنفسكما بهذا الإختبار:الطبع النفسي تجاه الخلافات الزوجية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin