المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxوقفة مع أنصاف المواقف ...
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
وقفة مع أنصاف المواقف ...
وقفة مع أنصاف المواقف ...
بقلم : سهير علي أومري
أنصاف المواقف تعبير قديم جديد.... قديم بمدلوله جديد بمصطلحه... له أهله وناسه في كل زمان ومكان... فأما مدلوله فإنما يقصد به كل من تتلون مواقفه وتتبدل بحسب الظروف والأحوال... ذاك الذي يسير مع التيار ذات اليمين وذات الشمال، فإذا به قشة في مهب الريح تتلاعب به، فترميه تارة هنا وتارة هناك.... هو مع الديمقراطيين ديمقراطي حتى الصميم يدعو إلى التعددية الفكرية وحرية الرأي والمشاركة في العمل البناء كما ينادي بضرورة تعدد الآراء وقبول الآخر، تراه مع البيروقراطيين بيروقراطي حتى النخاع يدعو إلى الالتزام بالتسلسل الإداري مهما أدى ذلك إلى عرقلة مصالح الناس وتعقيدها... يؤيد سياسة القمع ومصادرة الحريات وكمِّ الأفواه... تراه مع المصلحين إصلاحياً أصيلاً له رسالة فكرية ومشروع حضاري، فإذا تبدل الحال وشاع الفساد تحول إلى أكبر من يسعى في الأرض فساداً وإفساداً.... هو مع المتدينين أكثرهم حرقة لنصرة هذا الدين وإعلاء شأنه ورفع صرحه ولوائه وتطبيق شرعه وأحكامه في كل دقائق الحياة وتفاصيلها ينتقد التفلت والإباحية ويدعو إلى الأخلاق والفضيلة... فإذا ما تبدل الحال غير الحال وتغير به الزمان أو المكان أصبح من العلمانيين المتعصبين يدعو إلى انفصال الدين عن الدولة منتقداً تقييد أحكام الشريعة لحرية الإنسان منادياً باقتناص الفرص لكسب الملذات، وكأن ليس بعد هذه الدار من دار.... تراه بين القوميين والوطنيين يعتز بانتمائه لأمته العربية وتاريخها المجيد... مفتخراً بتراثها... معتداً بحضارتها... مستعداً لبذل الغالي والرخيص دفاعاً عن كل شبر من أرضها... يثور لأي اعتداء يوجه إليها يدعو إلى لجهاد... يخرج مع المظاهرات... ينادي... يعتصم... يندد... يشجب... يدعو إلى قطع العلاقات مع الأعداء، ووقف كل أشكال التطبيع... وما إن تسير به الأيام أو الأحداث ويحوط به المستشرقون والمستغربون حتى تراه مبهوراً بحضارة الغرب غير معترف لأمته بماض أو حاضر أو حتى بمستقبل... لا يربطه بها رابط، ولا يعنيه من أمرها شيء... لا مانع لديه من قبول العدو... يثني على اتفاقيات الاستسلام أو السلام، ويُسرّ بإقامة العلاقات، وفتح السفارات، ويلوم كل أشكال المقاومة أو الجهاد.....
هذه نماذج أضعها بين أيديكم على سبيل المثال لا الحصر، ولكل منها في ذاكرتنا أسماء تمثلها رأيناهم في حياتنا، وعجّت بهم مجتمعاتنا.... أما تاريخ وجودهم فيرجع إلى وجود الإنسان على ظهر هذا الكوكب... حتى أن الله تعالى أنزل فيهم قرآناً يتلى فقال: "إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا (142) مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَلَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا (143)" أجل ما أدقّ هذه التعبير وما أبلغه!!... لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء.... إنهم أصحاب الأقنعة الزائفة والجلود الملونة تراهم في كل مكان بوجه... يتبدل لونهم بحسب ألوان من حولهم... يبيعون مبادئهم لقاء أدنى مصلحة يعتقدون أنهم سيجنونها... والسؤال الذي يطرح نفسه: تُرى هل نحن منهم؟ ربما كان سؤالي قاسياً، ولكن يجدر بنا أن نحاسب أنفسنا قبل أن نُحاسب... إذن لنسأل أنفسنا هل نحن منهم؟ إذا لم نكن منهم هل نحن معرضون لأن نكون منهم.... ما العوامل التي تعرّض الفرد منا لأن يعيش حياته بلا عقيدة راسخة ولا مبدأ ثابت؟ إنها ثلاثة عوامل:
1- ضعف الشخصية: فالشخصيات الضعيفة تجعل أصحابها لا يتجرؤون على التعبير عن مواقفهم، ولا يتجرؤون على مواجهة من يعارضهم في الفكر أو العقيدة، فيبدؤون بمسايرة الجو، ثم يتطور بهم الأمر للتخلي التام عن مواقفهم أو مبادئهم بحسب الأجواء التي تصادفهم.
2- قلة العلم والثقافة: تجعل الإنسان عرضة للغزو الفكري والثقافي الذي تتعرض له أمتنا على نحو واسع، فتتبدل مواقفه وتتغير مبادئه بحسب قوة الغزو الذي يواجهه، وخاصة عندما يُبهر بشعارات التعايش مع الآخرين وتقبُّلهم فيبدأ بمجاراتهم على سبيل الانفتاح والرقي فإذا بهم يجرونه معهم فيتخلى عن قيمه وعقيدته وهو يظن نفسه شخصاً دبلوماسياً أو حضارياً.
3- ضعف الإيمان: يجعل الشهوة على اختلاف أنواعها –حب السيطرة، والملك، والزعامة، والجنس، والطعام، وجمع المال، وحب الظهور....- يجعلها تسيطر على الإنسان حتى يصبح عبداً لها يسعى للحصول عليها مهما كلَّف الثمن، فترخص في عينه المبادئ والقيم، فيعيش بلا عقيدة ولا مبدأ، كما أن ضعف الإيمان يقلّل شعور العبد برقابة الله تعالى، فيعيش حياته بازدواجية، فتراه مع الناس صاحب مبدأ ورسالة حتى إذا خلا مع نفسه تخلى عن قيمه وعقيدته، فجاء سلوكه غير ما يعتقد وغير ما يبدي، كذلك فضعف الإيمان يجعل الإنسان يماري للبشر ظناً منه أن نفعه أو ضره بأيديهم وحوائجه تقضى بهم، فيتخلى عن مبادئه تحت شعار المجاملة أو الحنكة في الوصول لما يبتغي.
أذكر ما ذكرت لنكون على بيِّنة فنحصِّن أنفسنا ونحصِّن من حولنا، وخاصة أننا ما كنا في وقت من الأوقات بحاجة لأجيالٍ راسخة بعقيدتها رسوخ الجبال، متعلِّقة بأهدافها تعلُّق الشمس في كبد السماء، متشبِّثة بإيمانها تشبُّث الجذر بأعماق التراب كحاجتنا في هذه الأيام لهذه الأجيال، فقد علا التيار وطمى الخطب حتى غاصت الركب، فكثيرة هي تيارات المدِّ التي أخذت تغزو عقولنا، ثم تنحسر آخذة معها عقائدنا السليمة ومبادئنا الراسخة لا لشيء إلا لتقصيرنا في مراقبة أنفسنا ووعينا التام لما نحن عليه من صفات نفسية وسلوكية... وصدق رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يوم وجَّه أمته لهذا الداء فقال: "لاَ تَكُونُوا إِمَّعَةً ، تَقُولُونَ : إِنْ أَحْسَنَ النَّاسُ أَحْسَنَّا ، وَإِنْ ظَلَمُوا ظَلَمْنَا ، وَلَكِنْ وَطِّنُوا أَنْفُسَكْمْ ، إِنْ أَحْسَنَ النَّاسُ أَنْ تُحْسِنُوا ، وَإِنْ أَسَاؤُوا فَلاَ تَظْلِمُوا." أخرجه التِّرْمِذِي
والسؤال الذي أطرحه عليكم هل بمقدرونا أن نتعايش مع الآخرين ممن يخالفوننا في العقائد والمبادئ ونصل لمآربنا -الشريفة طبعاً- دون أن نبدو إمعة لا مبدأ لنا ولا موقف؟ وكيف يكون ذلك؟
بقلم : سهير علي أومري
أنصاف المواقف تعبير قديم جديد.... قديم بمدلوله جديد بمصطلحه... له أهله وناسه في كل زمان ومكان... فأما مدلوله فإنما يقصد به كل من تتلون مواقفه وتتبدل بحسب الظروف والأحوال... ذاك الذي يسير مع التيار ذات اليمين وذات الشمال، فإذا به قشة في مهب الريح تتلاعب به، فترميه تارة هنا وتارة هناك.... هو مع الديمقراطيين ديمقراطي حتى الصميم يدعو إلى التعددية الفكرية وحرية الرأي والمشاركة في العمل البناء كما ينادي بضرورة تعدد الآراء وقبول الآخر، تراه مع البيروقراطيين بيروقراطي حتى النخاع يدعو إلى الالتزام بالتسلسل الإداري مهما أدى ذلك إلى عرقلة مصالح الناس وتعقيدها... يؤيد سياسة القمع ومصادرة الحريات وكمِّ الأفواه... تراه مع المصلحين إصلاحياً أصيلاً له رسالة فكرية ومشروع حضاري، فإذا تبدل الحال وشاع الفساد تحول إلى أكبر من يسعى في الأرض فساداً وإفساداً.... هو مع المتدينين أكثرهم حرقة لنصرة هذا الدين وإعلاء شأنه ورفع صرحه ولوائه وتطبيق شرعه وأحكامه في كل دقائق الحياة وتفاصيلها ينتقد التفلت والإباحية ويدعو إلى الأخلاق والفضيلة... فإذا ما تبدل الحال غير الحال وتغير به الزمان أو المكان أصبح من العلمانيين المتعصبين يدعو إلى انفصال الدين عن الدولة منتقداً تقييد أحكام الشريعة لحرية الإنسان منادياً باقتناص الفرص لكسب الملذات، وكأن ليس بعد هذه الدار من دار.... تراه بين القوميين والوطنيين يعتز بانتمائه لأمته العربية وتاريخها المجيد... مفتخراً بتراثها... معتداً بحضارتها... مستعداً لبذل الغالي والرخيص دفاعاً عن كل شبر من أرضها... يثور لأي اعتداء يوجه إليها يدعو إلى لجهاد... يخرج مع المظاهرات... ينادي... يعتصم... يندد... يشجب... يدعو إلى قطع العلاقات مع الأعداء، ووقف كل أشكال التطبيع... وما إن تسير به الأيام أو الأحداث ويحوط به المستشرقون والمستغربون حتى تراه مبهوراً بحضارة الغرب غير معترف لأمته بماض أو حاضر أو حتى بمستقبل... لا يربطه بها رابط، ولا يعنيه من أمرها شيء... لا مانع لديه من قبول العدو... يثني على اتفاقيات الاستسلام أو السلام، ويُسرّ بإقامة العلاقات، وفتح السفارات، ويلوم كل أشكال المقاومة أو الجهاد.....
هذه نماذج أضعها بين أيديكم على سبيل المثال لا الحصر، ولكل منها في ذاكرتنا أسماء تمثلها رأيناهم في حياتنا، وعجّت بهم مجتمعاتنا.... أما تاريخ وجودهم فيرجع إلى وجود الإنسان على ظهر هذا الكوكب... حتى أن الله تعالى أنزل فيهم قرآناً يتلى فقال: "إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا (142) مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَلَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا (143)" أجل ما أدقّ هذه التعبير وما أبلغه!!... لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء.... إنهم أصحاب الأقنعة الزائفة والجلود الملونة تراهم في كل مكان بوجه... يتبدل لونهم بحسب ألوان من حولهم... يبيعون مبادئهم لقاء أدنى مصلحة يعتقدون أنهم سيجنونها... والسؤال الذي يطرح نفسه: تُرى هل نحن منهم؟ ربما كان سؤالي قاسياً، ولكن يجدر بنا أن نحاسب أنفسنا قبل أن نُحاسب... إذن لنسأل أنفسنا هل نحن منهم؟ إذا لم نكن منهم هل نحن معرضون لأن نكون منهم.... ما العوامل التي تعرّض الفرد منا لأن يعيش حياته بلا عقيدة راسخة ولا مبدأ ثابت؟ إنها ثلاثة عوامل:
1- ضعف الشخصية: فالشخصيات الضعيفة تجعل أصحابها لا يتجرؤون على التعبير عن مواقفهم، ولا يتجرؤون على مواجهة من يعارضهم في الفكر أو العقيدة، فيبدؤون بمسايرة الجو، ثم يتطور بهم الأمر للتخلي التام عن مواقفهم أو مبادئهم بحسب الأجواء التي تصادفهم.
2- قلة العلم والثقافة: تجعل الإنسان عرضة للغزو الفكري والثقافي الذي تتعرض له أمتنا على نحو واسع، فتتبدل مواقفه وتتغير مبادئه بحسب قوة الغزو الذي يواجهه، وخاصة عندما يُبهر بشعارات التعايش مع الآخرين وتقبُّلهم فيبدأ بمجاراتهم على سبيل الانفتاح والرقي فإذا بهم يجرونه معهم فيتخلى عن قيمه وعقيدته وهو يظن نفسه شخصاً دبلوماسياً أو حضارياً.
3- ضعف الإيمان: يجعل الشهوة على اختلاف أنواعها –حب السيطرة، والملك، والزعامة، والجنس، والطعام، وجمع المال، وحب الظهور....- يجعلها تسيطر على الإنسان حتى يصبح عبداً لها يسعى للحصول عليها مهما كلَّف الثمن، فترخص في عينه المبادئ والقيم، فيعيش بلا عقيدة ولا مبدأ، كما أن ضعف الإيمان يقلّل شعور العبد برقابة الله تعالى، فيعيش حياته بازدواجية، فتراه مع الناس صاحب مبدأ ورسالة حتى إذا خلا مع نفسه تخلى عن قيمه وعقيدته، فجاء سلوكه غير ما يعتقد وغير ما يبدي، كذلك فضعف الإيمان يجعل الإنسان يماري للبشر ظناً منه أن نفعه أو ضره بأيديهم وحوائجه تقضى بهم، فيتخلى عن مبادئه تحت شعار المجاملة أو الحنكة في الوصول لما يبتغي.
أذكر ما ذكرت لنكون على بيِّنة فنحصِّن أنفسنا ونحصِّن من حولنا، وخاصة أننا ما كنا في وقت من الأوقات بحاجة لأجيالٍ راسخة بعقيدتها رسوخ الجبال، متعلِّقة بأهدافها تعلُّق الشمس في كبد السماء، متشبِّثة بإيمانها تشبُّث الجذر بأعماق التراب كحاجتنا في هذه الأيام لهذه الأجيال، فقد علا التيار وطمى الخطب حتى غاصت الركب، فكثيرة هي تيارات المدِّ التي أخذت تغزو عقولنا، ثم تنحسر آخذة معها عقائدنا السليمة ومبادئنا الراسخة لا لشيء إلا لتقصيرنا في مراقبة أنفسنا ووعينا التام لما نحن عليه من صفات نفسية وسلوكية... وصدق رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يوم وجَّه أمته لهذا الداء فقال: "لاَ تَكُونُوا إِمَّعَةً ، تَقُولُونَ : إِنْ أَحْسَنَ النَّاسُ أَحْسَنَّا ، وَإِنْ ظَلَمُوا ظَلَمْنَا ، وَلَكِنْ وَطِّنُوا أَنْفُسَكْمْ ، إِنْ أَحْسَنَ النَّاسُ أَنْ تُحْسِنُوا ، وَإِنْ أَسَاؤُوا فَلاَ تَظْلِمُوا." أخرجه التِّرْمِذِي
والسؤال الذي أطرحه عليكم هل بمقدرونا أن نتعايش مع الآخرين ممن يخالفوننا في العقائد والمبادئ ونصل لمآربنا -الشريفة طبعاً- دون أن نبدو إمعة لا مبدأ لنا ولا موقف؟ وكيف يكون ذلك؟
مالك- مشرف سابق
- عدد المساهمات : 44
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 09/12/2008
السٌّمعَة : 0
رد: وقفة مع أنصاف المواقف ...
"إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا (142) مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَلَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا (143)"
موضوع قيم بارك الله بقلمك
موضوع قيم بارك الله بقلمك
المتميز- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 883
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 11/04/2008
السٌّمعَة : 22
رد: وقفة مع أنصاف المواقف ...
يعطيـــــــــــــــك العافـــــــــية
ود- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 759
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 08/10/2008
السٌّمعَة : 20
مواضيع مماثلة
» وقفة مع اللهو في ليلة الزفاف
» وقفة كرامة ,,تطلبها انثى !!
» وقفة مع استشاري للسعادة الزوجية: خطوات عملية لحياة زوجية سعيدة
» بعض المواقف الزوجية المضحكة
» من الذكاء أن تكون غبياً في بعض المواقف
» وقفة كرامة ,,تطلبها انثى !!
» وقفة مع استشاري للسعادة الزوجية: خطوات عملية لحياة زوجية سعيدة
» بعض المواقف الزوجية المضحكة
» من الذكاء أن تكون غبياً في بعض المواقف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin