المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالبوح بالعلاقات القديمة.. ثقة لا تـــــــخشى الماضي
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
البوح بالعلاقات القديمة.. ثقة لا تـــــــخشى الماضي
التعارف السطحي، لفترة بسيطة، أو كانت مشروع حب لم يكتمل، فهي بلا شك تترك
داخل الشخص ذكرى قد لا تعني شيئاً مهماً، ولكن لا يمكن تجاهلها.
وعندما يقبل المرء على الارتباط الرسمي يدخل في مرحلة جديدة من حياته تنسيه
التجارب الفاشلة. ولكن تظل اسئلة كثيرة تراوده، ومنها هل تجب مصارحة
الشريك بالعلاقات السابقة قبل الزواج ام بعده؟ وكيف يمكن ان تؤثر في
الحياة الزوجية وعلى الثقة بين الطرفين؟ وهل المصارحة تزيد من الثقة ام
تكون المغذي للشك في عقل الشريك؟
وتتباين الأجوبة، فبينما يرى أشخاص أن الماضي ملك لصاحبه فقط، وأن البوح به سيفتح باب الشك، يعتقد
آخرون أن الزوج المحب (أو الزوجة) قادر على نسيان التجارب القديمة حتى مع
أخطائها، وينصح متخصصون بضرورة التوافق الذي يكون نتيجة الصراحة والصدق،
ويدل على ثقة الزوجين في حياتهما الجديدة.
ولم تواجه أم راني، (عراقية) أي مشكلة في الحديث مع زوجها عن التجارب السابقة التي مرت بها،
إذ تقول «اتمتع بشخصية منفتحة، ولا احب ان أخفي اموراً أقتنع بها، لذا
اخبرت زوجي عن التجارب السابقة التي مررت بها».
وتابعت «شخصياً كنت اريد الصراحة قبل الزواج، لأني لا احب المغامرة والوصول الى نتائج غير
مرغوب فيها بعد الزواج، لذا في المقابل ايضاً طلبت من زوجي ان يصارحني في
وقتها وقد فعل ذلك».
ولم ترَ أن هذه الصراحة أدت الى مشكلات في
الحياة الزوجية، وتقول «لا أمر اليوم بأي نوع من المشكلات مع زوجي بسبب
هذا الأمر، اذ يمكن القول إنه في البداية كان هناك بعض الأمور غير الواضحة
ربما بسبب صراحتي الزائدة لكننا تخطيناها مع الوقت».
وتختلف هنادي كامل (مصرية) مع أم راني بشأن الصراحة التامة قبل الزواج، وترى أنه «من
الممكن ان تكون هناك صراحة، ولكن ليست تامة بل جزئية»، موضحة أن ما تعنيه
بالصراحة الجزئية هو «عدم التعرض للتفاصيل»، معللة ذلك بأن «الغوص في
التفاصيل عن العلاقة السابقة سيولد لدى الرجل الشك، وسيجعله يتخيل اموراً
كثيرة قد لا يكون لها أساس من الصحة، لذا يجب الاختصار في هذه المسألة».
وتشير إلى ان المجتمع العربي يفرض على المرأة تقبل علاقات الرجل السابقة بكامل
تفاصيلها، «لا بل إن فتيات يرغبن في الرجل ذي الماضي الغني بالتجارب لأنهن
يعتبرن انها تجعله صاحب خبرة في الحياة الزوجية».
واعتبرت ان عدم مصارحة الزوج لزوجته بعلاقاته قبل الزواج «يجعل المرأة تخاف من وجود سبب
لإخفاء زوجها لهذه العلاقة التي يفترض انها انتهت».
ويقول وائل سيف الدين، إن «الماضي للماضي، ولا حاجة لأن يخبر الرجل زوجته بالعلاقات
السابقة»، ويحكي تجربته «لم أخبر زوجتي بالعلاقات التي عشتها قبل الزواج،
فلماذا اسبب لها الألم، أو اجعلها تفكر في موضوع انتهى ومرت عليه سنون»،
ويذكر أن زوجته حاولت ان تعرف منه عن علاقاته السابقة لكنه لم يخبرها
شيئاً، ويضيف «كنت اهرب من الإجابة بالمزاح، وأحياناً كنت اشعر بأنها تغار
من مجرد إخفائي لحقيقة الماضي، لكني اعرف اليوم ان عدم الغوص في التفاصيل
هو الحل الأنسب كي تستمر العلاقة بنجاح، فقد اعتادت زوجتي عدم اجابتي،
تعرف تماماً انه كان لي علاقات قبل الزواج ولا تعرف تفاصيل».
ولايشاطر أبو محمد، سيف الدين، الرأي، اذ يقول «قبل ان أتزوج ارتبطت بفتاة
وكانت تجربة فاشلة، واخبرت زوجتي بتفاصيل العلاقة، لأنني رأيت ان من
الأفضل ان تعرف الأسباب التي ادت الى فشل العلاقة كي نتجنب تكرارها في
علاقتنا»، معتبراً أن الصراحة المطلقة هي اساس نجاح العلاقة بين الزوجين.
ثقافة المحرّمات
ويرى رئيس قسم علم الاجتماع في جامعة الشارقة، الدكتور أحمد العموش، أن «ثقافة
المجتمع العربي قائمة على المحرمات، فالرجل لا يتقبل الحقيقة ومصارحة
الزوجة لزوجها بتجارب عاشتها قبل الزواج، في حين ان الزوجة تتقبل الصراحة
وتتعايش مع الواقع وتسامح، لأن المجتمع الشرقي ذكوري بامتياز».
وتابع «وهناك نوع من الرجال يصارحون زوجاتهم بالتجارب السابقة ويتباهون بها،
كونهم يعتبرون هذه العلاقات دليلاً على الرجولية»، لافتاً إلى أن «طبيعة
الحياة الشرقية التي تعيشها المرأة توجب عليها عدم المصارحة بعلاقات ما
قبل الزواج حتى وإن كانت علاقات بسيطة وسطحية، على الرغم من اهمية الصراحة
في هذه الأمور».
وأشار العموش الى «تعرض المرأة لضغوط كثيرة بسبب
هذه العلاقات السابقة، والتي وصلت في بعض الحالات الى تعرض الفتاة لجرائم
شرف، وهذا الذي يسبب لدى الفتيات خوفاً من عواقب علاقات مهما كانت بريئة»،
معتبراً أنه توجد «ازدواجية في المعايير الاجتماعية في المجتمع الشرقي، اذ
يمكن ان يصارح الرجل زوجته بما مر به من تجارب وهي تتفهم وتتقبل ذلك، في
حين ان المرأة تكون الضحية دائماً في هذه العلاقات، فحتى صراحتها في
العلاقات الفاشلة تستغل اجتماعياً ضدها».
ونصح بضرورة البحث عن «التوافق قبل مرحلة الزواج، حيث يمكن ان يتعرف الشريكان على بعضهما بعضاً
قبل ان يتزوجا ولكن شرط ان تكون المعرفة خاضعة لرقابة الأهل وبعلمهم، من
دون ان تتسم بالطيش والتهور لأن ذلك من شأنه ان يقلل من نسبة ان تكون
الفتاة الضحية».
صراحة وصدق
وقالت عالمة النفس، ليلى يزيدي، إن «الراحة النفسية في العلاقة تأتي من خلال الصراحة،
لأن الصدق هو المبدأ الأساسي لتكوين أي علاقة ناجحة». وأسفت على «عدم وجود
الصراحة المطلقة في كثير من العلاقات».
وشددت على «اهمية احترام الحرية الشخصية التي هي ثمينة ومهمة، ولكن في المقابل ان يبدأ كل من
الطرفين حياة جديدة، من دون ان يؤثر الماضي في العلاقة الحالية او
المستقبلية».
وأوضحت ان «الهفوات التي تكون في حياة الشخص من
السهل ان يغفرها الطرف الآخر، طالما ان هناك حباً يجمع بين الطرفين،
وإرادة مشتركة لعيش حياة قائمة على التوافق».
ونصحت بوجوب ان تتم المصارحة قبل الزواج؛ لأن اكتشاف الزوج او الزوجة لأي من هذه الأمور بعد
الارتباط يؤدي الى عواقب نفسية كثيرة. ومنها حسب يزيدي «ان يصاب المرء
بخيبة الأمل، وكلما كان الحب أقوى، وكذلك كلما كانت العلاقة مدتها أطول
فهذا يؤدي الى صدمة اكبر، قد تفوق خيبة الأمل لتصل عند بعض الأشخاص الى
الإحباط، ويمكن ان يلجأ بعضهم الى محاولة الانتحار».
ودعت الطرفين في حال اكتشف أحدهما عن طريق المصادفة هذه العلاقات السابقة
«بوجوب تحلي كل من الطرفين بالتسامح والحب والصداقة، لأن ذلك من شأنه ان
يعزّز القدرة على المغفرة والنسيان».
تحت عين الأهل
اتفق كل من أستاذ علم الاجتماع احمد العموش، وعالمة النفس ليلى يزيدي، على ان العلاقات التي تتم
تحت اشراف الأهل هي الأفضل للشباب والشابات كونها تجنبهم من الوقوع في
الخطأ، بالإضافة الى انها تكون مقبولة اجتماعياً وتخفف من التعامل مع
الفتاة على انها الضحية، وكذلك تعزز من خبرة الشبان والفتيات بعيداً عن
التهور حتى ولو فشلت العلاقة
رد: البوح بالعلاقات القديمة.. ثقة لا تـــــــخشى الماضي
يعطيك العافية على الموضوع الذي وجدت فيه اختلاف الاراء ووجهات النظر الذي لايفسد للود قضية
ود- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 759
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 08/10/2008
السٌّمعَة : 20
رد: البوح بالعلاقات القديمة.. ثقة لا تـــــــخشى الماضي
أنا رايي كما قال السيد وائل :
( الماضي للماضي ولا حاجة لأن يخبر الرجل زوجته بالعلاقات السابقة )
لأن التكلم بالماضي يمكن ان يفتح مجالات للأخذ و الرد بين الزوجين و انا بسمع بكتير بيوت انهدمت من
ورا متل هيك فضفضات بين الزوجين .
ممكن للزوجة او الزوج ( إذا كانت كتير حابة إخبارزوجها بعلاقاتها )
لكن لا داعي بالاخذ بالتفاصيل يلي ما بتغير من الموضوع شي .
موضوع جديد شكرا لك سيدي على هذه الافادة .
( الماضي للماضي ولا حاجة لأن يخبر الرجل زوجته بالعلاقات السابقة )
لأن التكلم بالماضي يمكن ان يفتح مجالات للأخذ و الرد بين الزوجين و انا بسمع بكتير بيوت انهدمت من
ورا متل هيك فضفضات بين الزوجين .
ممكن للزوجة او الزوج ( إذا كانت كتير حابة إخبارزوجها بعلاقاتها )
لكن لا داعي بالاخذ بالتفاصيل يلي ما بتغير من الموضوع شي .
موضوع جديد شكرا لك سيدي على هذه الافادة .
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
رد: البوح بالعلاقات القديمة.. ثقة لا تـــــــخشى الماضي
ترددت كثيراً في المشاركة برأي ، ولكن كان لابد لي من التحاور ، ولا أريد أن أبدو مفلقاً وغير واقعي وأعرف أن ثمة كثير من الناس لهم علاقات قبل الزواج (ليس من شجرة إلا واهتزهت بالرياح كما يقولون) كما أن هنالك الكثير مما لم يدخلوا في تجارب قبل الزواج وهنا أريد أعلق على كلا النوعين ذكوراً وإناثاً بالطبع .
من لم يخض تجارب قبل الزواج ليس بحاجة إلى المصارحة أو التفكير بهذا ومن النادر أن يجتمع زوجين لهما نفس هذه الخاصية ، إذا كان لأحدهما تجارب ، أنه من الفضل أن يدفنها مع أول ثانية من الإرتباط وخاصة إذا لم تكن عميقة ويتمكن من طمرها بحيث تبقى مدفونة . وهذا عند الذكور أسهل من الإناث . ولكن الماضي لا ينسى أبداً إلا إن كان عابراً وهذا يمكن أن ندعوه إعجاباً فقط ، وعلى الرغم من ذلك وفي حال ساءت العلاقات الزوجية بعد الزواج ، تطفو الذكريات للمقارنة وتزيد من حدة المفارقات . وأعتقد أننا نقر بأن العلاقة قبل الزواج ليست من طبيعة المسلمين ولكن قد تحدث وعليه لا يمكن تجاهلها .
النوع الذي خاض تجارب متعددة تبقى عوالقها في الذاكرة مهما حاول نفيها وتكون دائماً حاضرة وفي كل حركة . إذا كانت من الرجل فهي قاسية ولكن تسكت المرأة عنها مكرهة ، وإذا كانت من المرأة فلا تقبل أبداً وهذا غير عادل . وإذا كانت من الطرفين فلهما الحق في الإخفاء أو المصارحة المتبادلة ولكني وبكل صراحة أقول ، تلك المعرفة والمصارحة تترك أثراً في النفس ولا تنسى . هذا لا يعني سوء نية من عرف بعضاً من النزوات التي لا تشكل خدشاً يحفر في النفس .
من ناحية أخرى نجد أن بعض الأزواج أو الزوجات يخدعون الشريك ، الذي لا يدري سوابق شريكه وعمقها ، فيكون قد بدأ بداية مغلوطة غالباً ما تجر المتاعب في المستقبل .
أعود للقول هذه أمور تحدث في الحياة ، ولا ينبغي أن نترك لها المجال لتأخذ أبعاداً تؤثر في حياتنا المستقبلية ، ولا يجب أن ننجرف بالحب والتعلق وخسارة أمور نندم عليها مستقبلاً . وأثق أن الذي يحب فعلاً وبصدق لا يتوصل إلى الهاوية التي تبتلع القيم حرصاً على من يحب . إنه موضوع شائك والأراء فيه متضاربة .
ولكن كمسلمين لا ينبغي لأحدنا أن يخوض تجارب قبل الزواج فجميعنا نخشى على أعراضنا . وعرض غيرنا له حرمته ، وكسر هذه الحرمة يعني طرفين ، أسرتين ، عائلتين ويتوسع النطاق حتى يصل للحفاظ على الكل من أجل الحفاظ على الفرد.
إن مجرد الإرتباط بالزواج يعني بداية لحب وإخلاص وتضحية وحياة جديدة نظيفة تعتمد الشراكة التامة في كل شيء ، والماضي البسيط قريب جداً من الحاضر يمكن أن تتم فلترته ورمي شوائبه .
هل من ضرورة للقول أن عدم المصارحة أفضل ولكن على شرط أن نتقي الله في الشريك ونكون في قمة الصدق في علاقتنا ولا نعود للماضي للمقارنة أو التشبيه .
إن كان الجواب ، نعم يمكن لنا أن نكون على هذا المستوى من الشفافية ، إدخلوا الحياة الزوجية آمنين .
من لم يخض تجارب قبل الزواج ليس بحاجة إلى المصارحة أو التفكير بهذا ومن النادر أن يجتمع زوجين لهما نفس هذه الخاصية ، إذا كان لأحدهما تجارب ، أنه من الفضل أن يدفنها مع أول ثانية من الإرتباط وخاصة إذا لم تكن عميقة ويتمكن من طمرها بحيث تبقى مدفونة . وهذا عند الذكور أسهل من الإناث . ولكن الماضي لا ينسى أبداً إلا إن كان عابراً وهذا يمكن أن ندعوه إعجاباً فقط ، وعلى الرغم من ذلك وفي حال ساءت العلاقات الزوجية بعد الزواج ، تطفو الذكريات للمقارنة وتزيد من حدة المفارقات . وأعتقد أننا نقر بأن العلاقة قبل الزواج ليست من طبيعة المسلمين ولكن قد تحدث وعليه لا يمكن تجاهلها .
النوع الذي خاض تجارب متعددة تبقى عوالقها في الذاكرة مهما حاول نفيها وتكون دائماً حاضرة وفي كل حركة . إذا كانت من الرجل فهي قاسية ولكن تسكت المرأة عنها مكرهة ، وإذا كانت من المرأة فلا تقبل أبداً وهذا غير عادل . وإذا كانت من الطرفين فلهما الحق في الإخفاء أو المصارحة المتبادلة ولكني وبكل صراحة أقول ، تلك المعرفة والمصارحة تترك أثراً في النفس ولا تنسى . هذا لا يعني سوء نية من عرف بعضاً من النزوات التي لا تشكل خدشاً يحفر في النفس .
من ناحية أخرى نجد أن بعض الأزواج أو الزوجات يخدعون الشريك ، الذي لا يدري سوابق شريكه وعمقها ، فيكون قد بدأ بداية مغلوطة غالباً ما تجر المتاعب في المستقبل .
أعود للقول هذه أمور تحدث في الحياة ، ولا ينبغي أن نترك لها المجال لتأخذ أبعاداً تؤثر في حياتنا المستقبلية ، ولا يجب أن ننجرف بالحب والتعلق وخسارة أمور نندم عليها مستقبلاً . وأثق أن الذي يحب فعلاً وبصدق لا يتوصل إلى الهاوية التي تبتلع القيم حرصاً على من يحب . إنه موضوع شائك والأراء فيه متضاربة .
ولكن كمسلمين لا ينبغي لأحدنا أن يخوض تجارب قبل الزواج فجميعنا نخشى على أعراضنا . وعرض غيرنا له حرمته ، وكسر هذه الحرمة يعني طرفين ، أسرتين ، عائلتين ويتوسع النطاق حتى يصل للحفاظ على الكل من أجل الحفاظ على الفرد.
إن مجرد الإرتباط بالزواج يعني بداية لحب وإخلاص وتضحية وحياة جديدة نظيفة تعتمد الشراكة التامة في كل شيء ، والماضي البسيط قريب جداً من الحاضر يمكن أن تتم فلترته ورمي شوائبه .
هل من ضرورة للقول أن عدم المصارحة أفضل ولكن على شرط أن نتقي الله في الشريك ونكون في قمة الصدق في علاقتنا ولا نعود للماضي للمقارنة أو التشبيه .
إن كان الجواب ، نعم يمكن لنا أن نكون على هذا المستوى من الشفافية ، إدخلوا الحياة الزوجية آمنين .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» رجعت حليمة لعادتها القديمة
» تخلص من إخفاقات الماضي
» كيف تتخلص من ذكريات الماضي المؤلمة
» معاهدة كتبتهـا بيدي لإغتيـال الماضي
» 755 حالة طلاق بين المواطنين في الامارات العام الماضي
» تخلص من إخفاقات الماضي
» كيف تتخلص من ذكريات الماضي المؤلمة
» معاهدة كتبتهـا بيدي لإغتيـال الماضي
» 755 حالة طلاق بين المواطنين في الامارات العام الماضي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin