المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxيارب احرق المدرسة" دعوة طفل غاضب!
صفحة 1 من اصل 1
يارب احرق المدرسة" دعوة طفل غاضب!
يارب احرق المدرسة" دعوة طفل غاضب!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أطلب منكم العون على مشكلتي أعاننا وأعانكم الله.
أنا أم لـ يارا 11 سنة، ورشاد 9سنوات، مشكلتي هي رشاد، دائما كاره للمدرسة وللمدرسين.
مشكلته أنه لا يحب المذاكرة ولا يحب أن يركز في أي شيء.
كل المدرسين يقولون: إنه ليس غبيا، لكنه يرفض التركيز ودائما يحاول أن يشغل نفسه بأي شيء آخر حتى وإن كانت نملة على الحائط، أو صوت أحد يتكلم، أي شيء يمنعه عن التركيز فحسب.
اتفقت مع والده أن نحضر له مدرسا في البيت، وبالفعل أتى المدرس ووجد نفس المشكلة، وبدأ المدرس يحاول معه بالحب والمزاح والتحفيز ولكن دون جدوى، ثم وجد الضرب هو الوسيلة الوحيدة التي تؤثر معه، وفعلا بدأ مستواه يتحسن ببطء شديد، لكن ليس المستوى الذي نحلم به، مع العلم أن أخته متفوقة.
أحاول أن أربي أولادي على الثقة بالنفس، وألا يخافوا من أي شيء حتى لو أخطئوا عليهم أن يحكوا ولا يخافوا، وأنا سأوجههم، لكن لو علمت أنهم أخفوا شيئا عني يكون عقابي شديدا خاصة لو كذبوا علي.
يارا شخصيتها قوية، وتحكي لي كل شيء، تدخل من الباب فتركض نحوي وتحكى كل ما حصل في المدرسة، على العكس من رشاد الذي لا يحكي أي شيء حتى لو سألته يقول: "مش فاكر".
دائما ينسى كل شيء حتى لو عنده امتحان ينسى أن يخبرني بالموعد.
كل يوم يقول عندما أوقظه صباحا: يا رب المدرسة تتحرق. حتى لا يذهب، أو يتمنى أن يصاب المدرس بالمغص، فلا يحضر.
هو يهوى الكمبيوتر وأفلام الكرتون، وقد اشتركت له ولأخته في النادي ليلعبوا الكاراتيه، لكن أيضا هناك يشكو منه المدرب ويقول إنه لا يركز وإنه "بيدلع" وإن هذه الرياضة تحتاج إلى قوة، مع العلم أن أخته من المتميزات في النادي.
لا تقولوا لي: إن رشاد يغار من أخته؛ لأن رشاد حتى يذهب إلى مكان ما يشترط أن تكون أخته معه لدرجة أننا كنا سننقله لمدرسة أفضل من التي هو فيها إلا أنه رفض لأن يارا لن تنقل معه.
هو حنون جدا وعاطفي جدا ويقول عنه الناس إن لديه طاقة وحركة كبيرة جدا كما أنه يحب أخته جدا ومرتبط بها جدا، لدرجة أنه دائما يسأل: ماذا سأفعل حين تترك يارا المدرسة؟ ولو اشتريت له شيئا يشترط علي أن أحضر ليارا مثله.
أعتذر لطول رسالتي، والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
هدى أم رشاد.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أطلب منكم العون على مشكلتي أعاننا وأعانكم الله.
أنا أم لـ يارا 11 سنة، ورشاد 9سنوات، مشكلتي هي رشاد، دائما كاره للمدرسة وللمدرسين.
مشكلته أنه لا يحب المذاكرة ولا يحب أن يركز في أي شيء.
كل المدرسين يقولون: إنه ليس غبيا، لكنه يرفض التركيز ودائما يحاول أن يشغل نفسه بأي شيء آخر حتى وإن كانت نملة على الحائط، أو صوت أحد يتكلم، أي شيء يمنعه عن التركيز فحسب.
اتفقت مع والده أن نحضر له مدرسا في البيت، وبالفعل أتى المدرس ووجد نفس المشكلة، وبدأ المدرس يحاول معه بالحب والمزاح والتحفيز ولكن دون جدوى، ثم وجد الضرب هو الوسيلة الوحيدة التي تؤثر معه، وفعلا بدأ مستواه يتحسن ببطء شديد، لكن ليس المستوى الذي نحلم به، مع العلم أن أخته متفوقة.
أحاول أن أربي أولادي على الثقة بالنفس، وألا يخافوا من أي شيء حتى لو أخطئوا عليهم أن يحكوا ولا يخافوا، وأنا سأوجههم، لكن لو علمت أنهم أخفوا شيئا عني يكون عقابي شديدا خاصة لو كذبوا علي.
يارا شخصيتها قوية، وتحكي لي كل شيء، تدخل من الباب فتركض نحوي وتحكى كل ما حصل في المدرسة، على العكس من رشاد الذي لا يحكي أي شيء حتى لو سألته يقول: "مش فاكر".
دائما ينسى كل شيء حتى لو عنده امتحان ينسى أن يخبرني بالموعد.
كل يوم يقول عندما أوقظه صباحا: يا رب المدرسة تتحرق. حتى لا يذهب، أو يتمنى أن يصاب المدرس بالمغص، فلا يحضر.
هو يهوى الكمبيوتر وأفلام الكرتون، وقد اشتركت له ولأخته في النادي ليلعبوا الكاراتيه، لكن أيضا هناك يشكو منه المدرب ويقول إنه لا يركز وإنه "بيدلع" وإن هذه الرياضة تحتاج إلى قوة، مع العلم أن أخته من المتميزات في النادي.
لا تقولوا لي: إن رشاد يغار من أخته؛ لأن رشاد حتى يذهب إلى مكان ما يشترط أن تكون أخته معه لدرجة أننا كنا سننقله لمدرسة أفضل من التي هو فيها إلا أنه رفض لأن يارا لن تنقل معه.
هو حنون جدا وعاطفي جدا ويقول عنه الناس إن لديه طاقة وحركة كبيرة جدا كما أنه يحب أخته جدا ومرتبط بها جدا، لدرجة أنه دائما يسأل: ماذا سأفعل حين تترك يارا المدرسة؟ ولو اشتريت له شيئا يشترط علي أن أحضر ليارا مثله.
أعتذر لطول رسالتي، والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
هدى أم رشاد.
رد: يارب احرق المدرسة" دعوة طفل غاضب!
بداية أشكرك على اهتمامك بتربية أبنائك وإرسالك لنا للاستفسار عما تواجهينه من صعوبات في تربية رشاد.
وفيما يخص حال رشاد الذي يكره المدرسة وما يتصل بها، فإن هذه الظاهرة تلاحظ لدى بعض الأطفال نتيجة لأسباب عديدة قد يكون من أبرزها حدوث ما ينفر الطفل من المدرسة مثل افتقاد عناصر التشويق في المقررات الدراسية، وبعدها عن واقع الأطفال وعدم تجاوبها مع حاجاتهم النفسية، أو تدني مستوى ملاءمتها لمداركهم العقلية، كما أن سلوك بعض المدرسين الذين يحصرون همهم في نقل المعلومات الجاهزة من الكراسات، دون أن يكلفوا أنفسهم شيئا من العناء لتكييفها مع واقع الفصل، والعمل على جعلها مثيرة لاهتمامه ومتفاعلة مع ظروفه.
وقد تكون كلمة نابية من فم المعلم، أو ملاحظة غير موزونة أو حركة موحية سلبيا، ما يقطع صلة الطفل مع المدرسة برمتها ومع باقي المعلمين الآخرين. وقد تتضافر عدة عوامل لتحسم الموقف من المدرسة وتحمل التلميذ على جفائها بلا هوادة.
ومن الأسباب المعتادة في هذا الصدد، وجود أخ أو أخت متفوقة في دراستها وتحظى من طرف الوالدين بالتنويه والإشادة والإعجاب حينا بعد حين إن لم يكن ذلك في كل يوم أو عدة مرات في اليوم، ما يجعل الطفل الآخر يقف على حقيقة نفسه مرات عديدة مذكرا إياها بعجزها عن رفع التحدي، الذي يطرحه عليه تفوق أحد إخوانه واستئثاره بالمدح والتقدير دونه، وما يعطي لهذا الشعور أبعادا خطيرة وعميقة اقترانه بإجراء مقارنة بينه وبين المتفوق من إخوانه، والذي قد ينطوي على قدر غير هين من التوبيخ والتأنيب والتقريع والتحقير على نحو مباشر أو غير مباشر، وهو ما يعتبر طامة كبرى في التربية الأسرية، وعلى الآباء أن يتفادوا وقوعها وتحطيمها الماحق لشخصية الطفل الذي يواجه بالإهانة ولا يستطيع لها دفعا.
وقد يجرب مضاعفة الجهد واقتفاء أثر أخيه أو أخته المثابرة، فيكون نصيبه النجاح وتحقيق المراد، لكن قد يفشل ويتكرس في نفسه العجز عن مجاراة أخته في درجاتها وإنجازاتها فيصاب بالنكوص إلى الوراء، ويتجه إلى رفض هذه المدرسة التي ارتبط بها إحساسه بالدونية والعجز والضيق الشديد من نفسه، وهو حين يلتجئ لذلك إنما يبحث عن الخلاص وراحة الضمير حسب تقديره.
وتمنيت لو قدمت لنا معلومات إضافية حول دراسة رشاد في المراحل السابقة وكيف انتهى به الأمر إلى الوضع الحالي؟ وهل أخته تملك مثل براعته في التعامل مع الحاسوب أم أقل؟ وحالة الشرود التي تغلب عليه هل تلازمه أثناء اشتغاله على الحاسوب أم لا؟ فمثل هذه المعلومات تعين كثيرا في تشخيص الحالة.
وانطلاقا مما أدليت به، أرى أن نفور رشاد من المدرسة يرجع إلى إحساسه بعدم القدرة على إحراز نفس درجة أخته يارا الأكبر منه سنا والأكثر حيوية وتحصيلا، ما أدى به إلى اهتزاز ثقته بنفسه، والنزوع إلى مفارقة المدرسة ليخرج نفسه من حلبة المنافسة التي سيكون فيها دائما هو الخاسر، بناء على ما تشكل لديه من قناعة ثابتة على مدى زمني ليس باليسير.
وخير ما يتصدى به لهذه الظاهرة هو فتح حوار صريح مع الابن يتوصل خلاله إلى معرفة الأسباب الحقيقية الباعثة على هذا النفور حيث سيقود إلى تحديد طريقة العلاج، وقد ذكرت سيدتي أنك تسعين إلى اعتماد الصراحة في التواصل مع أولادك، فأدعوك مجددا لمحاورة ولدك بالكيفية التي تصل بك إلى الوقوف على المشاكل الحقيقية التي أفرزت مواقفه الغريبة إلى حد ما.
وأعود إلى إعطاء مزيد الإيضاح للسبب الذي رَجَح لدي بالنسبة لسلوك رشاد، فأضيف أنه بالرغم من معرفته بأن أخته المتفوقة هي سبب محنته، فإنه لم يتخذها هدفا لرفضه وحنقه، وإنما واصل تقديره لها وارتباطه بها، وصب جام غضبه على المدرسة التي هي ميدان المنافسة المهينة له.
ومع ذلك فأنصحك بزيادة توسيع دائرة الحوار، وأن تحسني توظيف علاقته المتميزة مع أخته لحمله على تغيير موقفه من المدرسة، ووضع حد لظاهرة عدم التركيز بأن تجعليه يعتقد بأنها تريد أن يكون لها نفس الموقف وإياه من المدرسة، وحاولي التأثير عليه بإيعاز وتوجيه منك لأخته في هذا الاتجاه، لعله ينضم إلى موقف أخته المحبوبة، فيعيد النظر في كرهه للمدرسة.
وفيما يخص حال رشاد الذي يكره المدرسة وما يتصل بها، فإن هذه الظاهرة تلاحظ لدى بعض الأطفال نتيجة لأسباب عديدة قد يكون من أبرزها حدوث ما ينفر الطفل من المدرسة مثل افتقاد عناصر التشويق في المقررات الدراسية، وبعدها عن واقع الأطفال وعدم تجاوبها مع حاجاتهم النفسية، أو تدني مستوى ملاءمتها لمداركهم العقلية، كما أن سلوك بعض المدرسين الذين يحصرون همهم في نقل المعلومات الجاهزة من الكراسات، دون أن يكلفوا أنفسهم شيئا من العناء لتكييفها مع واقع الفصل، والعمل على جعلها مثيرة لاهتمامه ومتفاعلة مع ظروفه.
وقد تكون كلمة نابية من فم المعلم، أو ملاحظة غير موزونة أو حركة موحية سلبيا، ما يقطع صلة الطفل مع المدرسة برمتها ومع باقي المعلمين الآخرين. وقد تتضافر عدة عوامل لتحسم الموقف من المدرسة وتحمل التلميذ على جفائها بلا هوادة.
ومن الأسباب المعتادة في هذا الصدد، وجود أخ أو أخت متفوقة في دراستها وتحظى من طرف الوالدين بالتنويه والإشادة والإعجاب حينا بعد حين إن لم يكن ذلك في كل يوم أو عدة مرات في اليوم، ما يجعل الطفل الآخر يقف على حقيقة نفسه مرات عديدة مذكرا إياها بعجزها عن رفع التحدي، الذي يطرحه عليه تفوق أحد إخوانه واستئثاره بالمدح والتقدير دونه، وما يعطي لهذا الشعور أبعادا خطيرة وعميقة اقترانه بإجراء مقارنة بينه وبين المتفوق من إخوانه، والذي قد ينطوي على قدر غير هين من التوبيخ والتأنيب والتقريع والتحقير على نحو مباشر أو غير مباشر، وهو ما يعتبر طامة كبرى في التربية الأسرية، وعلى الآباء أن يتفادوا وقوعها وتحطيمها الماحق لشخصية الطفل الذي يواجه بالإهانة ولا يستطيع لها دفعا.
وقد يجرب مضاعفة الجهد واقتفاء أثر أخيه أو أخته المثابرة، فيكون نصيبه النجاح وتحقيق المراد، لكن قد يفشل ويتكرس في نفسه العجز عن مجاراة أخته في درجاتها وإنجازاتها فيصاب بالنكوص إلى الوراء، ويتجه إلى رفض هذه المدرسة التي ارتبط بها إحساسه بالدونية والعجز والضيق الشديد من نفسه، وهو حين يلتجئ لذلك إنما يبحث عن الخلاص وراحة الضمير حسب تقديره.
وتمنيت لو قدمت لنا معلومات إضافية حول دراسة رشاد في المراحل السابقة وكيف انتهى به الأمر إلى الوضع الحالي؟ وهل أخته تملك مثل براعته في التعامل مع الحاسوب أم أقل؟ وحالة الشرود التي تغلب عليه هل تلازمه أثناء اشتغاله على الحاسوب أم لا؟ فمثل هذه المعلومات تعين كثيرا في تشخيص الحالة.
وانطلاقا مما أدليت به، أرى أن نفور رشاد من المدرسة يرجع إلى إحساسه بعدم القدرة على إحراز نفس درجة أخته يارا الأكبر منه سنا والأكثر حيوية وتحصيلا، ما أدى به إلى اهتزاز ثقته بنفسه، والنزوع إلى مفارقة المدرسة ليخرج نفسه من حلبة المنافسة التي سيكون فيها دائما هو الخاسر، بناء على ما تشكل لديه من قناعة ثابتة على مدى زمني ليس باليسير.
وخير ما يتصدى به لهذه الظاهرة هو فتح حوار صريح مع الابن يتوصل خلاله إلى معرفة الأسباب الحقيقية الباعثة على هذا النفور حيث سيقود إلى تحديد طريقة العلاج، وقد ذكرت سيدتي أنك تسعين إلى اعتماد الصراحة في التواصل مع أولادك، فأدعوك مجددا لمحاورة ولدك بالكيفية التي تصل بك إلى الوقوف على المشاكل الحقيقية التي أفرزت مواقفه الغريبة إلى حد ما.
وأعود إلى إعطاء مزيد الإيضاح للسبب الذي رَجَح لدي بالنسبة لسلوك رشاد، فأضيف أنه بالرغم من معرفته بأن أخته المتفوقة هي سبب محنته، فإنه لم يتخذها هدفا لرفضه وحنقه، وإنما واصل تقديره لها وارتباطه بها، وصب جام غضبه على المدرسة التي هي ميدان المنافسة المهينة له.
ومع ذلك فأنصحك بزيادة توسيع دائرة الحوار، وأن تحسني توظيف علاقته المتميزة مع أخته لحمله على تغيير موقفه من المدرسة، ووضع حد لظاهرة عدم التركيز بأن تجعليه يعتقد بأنها تريد أن يكون لها نفس الموقف وإياه من المدرسة، وحاولي التأثير عليه بإيعاز وتوجيه منك لأخته في هذا الاتجاه، لعله ينضم إلى موقف أخته المحبوبة، فيعيد النظر في كرهه للمدرسة.
مواضيع مماثلة
» زوج يستنجد بالشرطة لـ"فض اشتباك" بين "الضرتين
» لا تأكل,,,,,, و أنت غاضب
» سعودية توافق لزوجها بـ "زوجة ثانية" مقابل كيلووو ذهب
» الهوس بالمسلسلات "المدبلجة" سببه فقدان الحب الأسري!
» طلاق "شهر العسل" .. رجال بلا قلب وفتيات يدفعن الثمن
» لا تأكل,,,,,, و أنت غاضب
» سعودية توافق لزوجها بـ "زوجة ثانية" مقابل كيلووو ذهب
» الهوس بالمسلسلات "المدبلجة" سببه فقدان الحب الأسري!
» طلاق "شهر العسل" .. رجال بلا قلب وفتيات يدفعن الثمن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin