المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالمسجد والمدرسة وأثرهما في التربية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المسجد والمدرسة وأثرهما في التربية
المسجد والمدرسة وأثرهما في التربية
من صديقي الاستاذ محمد بورحيمة
الحمد لله،وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
من صديقي الاستاذ محمد بورحيمة
الحمد لله،وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فلا يخفى علىأحد كيف أدى المسجد في عهد النبي صلى الله عليه وسلم دوره في تربية جيل الصحابةرضوان الله عليهم،
وكيف
اتخذ منه النبي صلى الله عليه وسلم ينبوعاً تتفجر الأرض من خلاله عيوناً
وأنهاراً وجداول طالما سُقيت الأمة منها عَللاً بعد نَهَل،
وأصبح المسجد مدرسة يتخرج منها العلماء والعباقرة الذين لا يسع التاريخ إلا أن يشيد بهم؛
بما جعلوه في جبينه من غُرةٍ بيضاء لا يزال الناس يرونها إلى اليوم.
ولا
زلنا نلمس الآثار التربوية من خلال المسجد وشقيقته المدرسة اللذان تبادلا
الجهود لتحقيق هدف الترقي بالعنصر الإنساني من خلال أدوار مختلفة، وهموم
مشتركة؛ ليصلا بذلك الطفل إلى الرجولة، وبالجاهل إلى الرسوخ، وبالساذج إلى
مدارج الفطن، فهما مصنع الرجال، ومنبع الماء الزلال، ومجمع الكمال، ومرجع
السؤَّال، ومطمع الآمال، وهما يؤديان دوراً لا تؤديه الأم بحنانها، ولا
الأب بعطفه.
فحين تصحب الأم ابنتها إلى المسجد وهي تتعهدها في كل حين بلمسات الحنان وهمساته؛ تصنع
منها أمّاً بصيرة بدورها لتكون مدرسة المستقبل
الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراقِ
وحين يصحب الأب ولده إلى بيت الله فهو يربيه على الصلاة والطهارة، وارتياد المسجد،
وأداء شعائر المسلمين
وينشأ ناشئ الفتيان فينا على ما كان عوَّده أبوهُ
وحين
يصل الطفل إلى سن الخامسة من عمره، ويبدأ بالتطلع إلى ما وراء البيت؛
فيكاد لا يتجاوب على الوجه المطلوب مع تعاليم البيت، وتوجيه الوالدين،
ويتجه إلى المدرسة ليعرف أناساً كثيرين، وموجهين من غير الأبوين، بل ربما
كانت المدرسة اليوم أكبر جهة تهتم تربوياً بالطفل إلى فترة رجولته، فتتعلق
روحه بهذا الجو المنعش؛ ليرى كل ما فيها جميلاً، ويشتاق إليها بكرة
وأصيلاً؛ حين يجد من المدرِّس أباً ومعلماً ورفيقاً.
وبهذا فإن الناشيء يكتسب من المسجد والمدرسة (لأنهما وجهان لعملة واحدة) الأخلاق
الحميدة بصورة تكاملية،
وحين يحرص المسجد والمدرسة
كليهما على روادهما وأبنائهما فإنهما يبعثان إلى قلب هذا الطفل شعوراً
بالنمو، وإحساساً بضرورة التزود من الآداب والأخلاق، فهو يجد رفق التعامل،
ولين القول؛ في تلطف وتبسم، وطلاقة وجه من المدرس وإمام المسجد على
السواء.
إن المسجد والمدرسة يمثلان
فيما يمثلان الحصن الحقيقي الذي يحوط المسلم صغيراً إلى أن يكبر،
ويستمران به إلى أن يموت بما بذرا فيه من أيام الصغر، ولذا فإن دورهما ليس
مقتصراً على إلقاء الحب في الطاحون لتهشيمه وإخراجه قابلاً للطبخ فحسب، بل
حماية ذلك الحب أيضاً مما يشوبه من أخلاط، ولو أن “صاحب رحا يطحن فيها
جيد الحبوب؛ أتاه شخص معه تراب وبعر وفحم وغثاء ليطحنه في طاحونته؛ فإن
طرده ولم يُمكِّنه من إلقاء ما معه في الطاحون استمر على طحن ما ينفعه،
وإن مكَّنه من إلقاء ذلك في الطاحون أفسد ما فيها من الحب، وخرج الطحين
كله فاسداً”1.
وصحَّة
الغذاء وحدها لا تكفي في مواجهة الأمراض؛ إذ لا بد من الوقاية، ولا تنفع
التحلية إلا بعد التخلية، والثوب الوسخ أحوج إلى الصابون منه إلى البخور.
وبهذا فإن المدرسة والمسجد يحققان أهدافاً سامية تسعى في ترقية ذات المتربي منها:
التربية العقدية والفكرية الصحيحة بما يتناسب مع سن المتربي وعقله وإدراكه، وتصحيح المفاهيم المغلوطة، والعقائد المنحرفة، وصونه عن الشبهات.
الترقية الخُلقية ابتداء من
تعاليم التعامل مع الأسرة والناس بجميع فئاتهم، والاهتمام بالفضائل
ومكارم الأخلاق، واجتناب العادات السيئة، والأخلاق الرديئة لفظاً وفعلاً،
وسلوكيات وذوقيات شاملة.
الترقية الاجتماعية
ببناء فهمه لمكانته في المجتمع، وموقعه منه؛ ليتسنى له حسن العلاقة
الاجتماعية، فكونه ابناً يتطلب أموراً تختلف عن كونه أخاً، وكونه طالباً أو
زميلاً.. إضافة إلى دوره في الواقع حالاً ومآلاً، وما يتعلمه من خلال
القدوة الحسنة، والأسوة الحميدة.
وهذه مجالات عظيمة تشمل تفاصيل حياة كريمة رافلة في ثوب التربية الإسلامية بنسيج
ناعم اتفقت فيه حبال المدرسة، ومغزل المسجد.
والمسجد يحقق أهدافه من خلال:
- حَلقة التحفيظ.
- حَلقة التحفيز المتصلة بالمتربي.
- دور الإمام الشخصي، ودعوته الفردية والعامة.
- خطبة الجمعة.
- الدروس اليومية عقب الصلوات.
- المحاضرات العامة.
- اللوحة الحائطية.
- توزيع الوسائل الدعوية المقروءة والمسموعة.
- الدورات الصيفية.
وقبل هذا كله: فإن الاهتمام من قبل أولياء الأمور يعطي الأبناء ثقة تدفعهم إلى المسجد.
أما
المدرسة فلها في واقع اليوم دور أكبر من دور المسجد، وهي تعد المؤسسة
التربوية الثانية لأنها تحتوي الطفل مدةً أطول، وتتيح له فرصة الحصول على
أقران.
وحتى تقوم المدرسة بدورها فإنه يجب على الوالد أن يعوِّد أبناءه على احترام المدرسة والمعلّم وتوقيره.
وتستطيع المدرسة أن تحقق أهدافها عبر وسائل عدة منها:
- جماعة التوعية في المدرسة.
- المسابقات الثقافية.
- النصائح المباشرة، والتكاليف العملية ببعض السلوكيات الحميدة.
- تكريم النماذج المتميزة بالفضائل.
- الاستفادة من برامج الإذاعة الصباحية.
- الاستفادة من معلمي التربية الإسلامية وذلك باستقطاع خمس دقائق لطرح بعض المفاهيم.
- اللوحات الوعظية والإرشادية المعلقة داخل ساحة المدرسة.
- تكوين لجنة نصيحة ويكون عملها في الفسحة لمعالجة الأخطاء والسلوكيات المخالفة،
وتوجيه الطلاب وإرشادهم.
- الاهتمام بمكتبة المدرسة، وجودة اختيار الكتيبات المفيدة.
- تطبيق بعض الأخلاقيات عملياً كزيارة مريض، أو المساعدات المالية للمحتاجين، أو حل
المشكلات، وتنظيف الفناء…إلخ.
- توجيه دعوات إلى أولياء الأمور، وتكريم المهتمين منهم بأولادهم.
وما
أجمل أن يقوم الإنسان بالدور الذي قام به النبي صلى الله عليه وسلم؛ ولا
نقصد من ذلك شخصاً واحداً فحسب؛ وإنما مجموعة متكاملة تتمثل قوله تعالى: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}(فصلت:33)، فمن جنبات المسجد وأركان المدرسة ينشأ الجيل المنشود الذي يحمل المواصفات العليا من العلم والدين بما يحملان من مضامين.
اتخذ منه النبي صلى الله عليه وسلم ينبوعاً تتفجر الأرض من خلاله عيوناً
وأنهاراً وجداول طالما سُقيت الأمة منها عَللاً بعد نَهَل،
وأصبح المسجد مدرسة يتخرج منها العلماء والعباقرة الذين لا يسع التاريخ إلا أن يشيد بهم؛
بما جعلوه في جبينه من غُرةٍ بيضاء لا يزال الناس يرونها إلى اليوم.
ولا
زلنا نلمس الآثار التربوية من خلال المسجد وشقيقته المدرسة اللذان تبادلا
الجهود لتحقيق هدف الترقي بالعنصر الإنساني من خلال أدوار مختلفة، وهموم
مشتركة؛ ليصلا بذلك الطفل إلى الرجولة، وبالجاهل إلى الرسوخ، وبالساذج إلى
مدارج الفطن، فهما مصنع الرجال، ومنبع الماء الزلال، ومجمع الكمال، ومرجع
السؤَّال، ومطمع الآمال، وهما يؤديان دوراً لا تؤديه الأم بحنانها، ولا
الأب بعطفه.
فحين تصحب الأم ابنتها إلى المسجد وهي تتعهدها في كل حين بلمسات الحنان وهمساته؛ تصنع
منها أمّاً بصيرة بدورها لتكون مدرسة المستقبل
الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراقِ
وحين يصحب الأب ولده إلى بيت الله فهو يربيه على الصلاة والطهارة، وارتياد المسجد،
وأداء شعائر المسلمين
وينشأ ناشئ الفتيان فينا على ما كان عوَّده أبوهُ
وحين
يصل الطفل إلى سن الخامسة من عمره، ويبدأ بالتطلع إلى ما وراء البيت؛
فيكاد لا يتجاوب على الوجه المطلوب مع تعاليم البيت، وتوجيه الوالدين،
ويتجه إلى المدرسة ليعرف أناساً كثيرين، وموجهين من غير الأبوين، بل ربما
كانت المدرسة اليوم أكبر جهة تهتم تربوياً بالطفل إلى فترة رجولته، فتتعلق
روحه بهذا الجو المنعش؛ ليرى كل ما فيها جميلاً، ويشتاق إليها بكرة
وأصيلاً؛ حين يجد من المدرِّس أباً ومعلماً ورفيقاً.
وبهذا فإن الناشيء يكتسب من المسجد والمدرسة (لأنهما وجهان لعملة واحدة) الأخلاق
الحميدة بصورة تكاملية،
وحين يحرص المسجد والمدرسة
كليهما على روادهما وأبنائهما فإنهما يبعثان إلى قلب هذا الطفل شعوراً
بالنمو، وإحساساً بضرورة التزود من الآداب والأخلاق، فهو يجد رفق التعامل،
ولين القول؛ في تلطف وتبسم، وطلاقة وجه من المدرس وإمام المسجد على
السواء.
إن المسجد والمدرسة يمثلان
فيما يمثلان الحصن الحقيقي الذي يحوط المسلم صغيراً إلى أن يكبر،
ويستمران به إلى أن يموت بما بذرا فيه من أيام الصغر، ولذا فإن دورهما ليس
مقتصراً على إلقاء الحب في الطاحون لتهشيمه وإخراجه قابلاً للطبخ فحسب، بل
حماية ذلك الحب أيضاً مما يشوبه من أخلاط، ولو أن “صاحب رحا يطحن فيها
جيد الحبوب؛ أتاه شخص معه تراب وبعر وفحم وغثاء ليطحنه في طاحونته؛ فإن
طرده ولم يُمكِّنه من إلقاء ما معه في الطاحون استمر على طحن ما ينفعه،
وإن مكَّنه من إلقاء ذلك في الطاحون أفسد ما فيها من الحب، وخرج الطحين
كله فاسداً”1.
وصحَّة
الغذاء وحدها لا تكفي في مواجهة الأمراض؛ إذ لا بد من الوقاية، ولا تنفع
التحلية إلا بعد التخلية، والثوب الوسخ أحوج إلى الصابون منه إلى البخور.
وبهذا فإن المدرسة والمسجد يحققان أهدافاً سامية تسعى في ترقية ذات المتربي منها:
التربية العقدية والفكرية الصحيحة بما يتناسب مع سن المتربي وعقله وإدراكه، وتصحيح المفاهيم المغلوطة، والعقائد المنحرفة، وصونه عن الشبهات.
الترقية الخُلقية ابتداء من
تعاليم التعامل مع الأسرة والناس بجميع فئاتهم، والاهتمام بالفضائل
ومكارم الأخلاق، واجتناب العادات السيئة، والأخلاق الرديئة لفظاً وفعلاً،
وسلوكيات وذوقيات شاملة.
الترقية الاجتماعية
ببناء فهمه لمكانته في المجتمع، وموقعه منه؛ ليتسنى له حسن العلاقة
الاجتماعية، فكونه ابناً يتطلب أموراً تختلف عن كونه أخاً، وكونه طالباً أو
زميلاً.. إضافة إلى دوره في الواقع حالاً ومآلاً، وما يتعلمه من خلال
القدوة الحسنة، والأسوة الحميدة.
وهذه مجالات عظيمة تشمل تفاصيل حياة كريمة رافلة في ثوب التربية الإسلامية بنسيج
ناعم اتفقت فيه حبال المدرسة، ومغزل المسجد.
والمسجد يحقق أهدافه من خلال:
- حَلقة التحفيظ.
- حَلقة التحفيز المتصلة بالمتربي.
- دور الإمام الشخصي، ودعوته الفردية والعامة.
- خطبة الجمعة.
- الدروس اليومية عقب الصلوات.
- المحاضرات العامة.
- اللوحة الحائطية.
- توزيع الوسائل الدعوية المقروءة والمسموعة.
- الدورات الصيفية.
وقبل هذا كله: فإن الاهتمام من قبل أولياء الأمور يعطي الأبناء ثقة تدفعهم إلى المسجد.
أما
المدرسة فلها في واقع اليوم دور أكبر من دور المسجد، وهي تعد المؤسسة
التربوية الثانية لأنها تحتوي الطفل مدةً أطول، وتتيح له فرصة الحصول على
أقران.
وحتى تقوم المدرسة بدورها فإنه يجب على الوالد أن يعوِّد أبناءه على احترام المدرسة والمعلّم وتوقيره.
وتستطيع المدرسة أن تحقق أهدافها عبر وسائل عدة منها:
- جماعة التوعية في المدرسة.
- المسابقات الثقافية.
- النصائح المباشرة، والتكاليف العملية ببعض السلوكيات الحميدة.
- تكريم النماذج المتميزة بالفضائل.
- الاستفادة من برامج الإذاعة الصباحية.
- الاستفادة من معلمي التربية الإسلامية وذلك باستقطاع خمس دقائق لطرح بعض المفاهيم.
- اللوحات الوعظية والإرشادية المعلقة داخل ساحة المدرسة.
- تكوين لجنة نصيحة ويكون عملها في الفسحة لمعالجة الأخطاء والسلوكيات المخالفة،
وتوجيه الطلاب وإرشادهم.
- الاهتمام بمكتبة المدرسة، وجودة اختيار الكتيبات المفيدة.
- تطبيق بعض الأخلاقيات عملياً كزيارة مريض، أو المساعدات المالية للمحتاجين، أو حل
المشكلات، وتنظيف الفناء…إلخ.
- توجيه دعوات إلى أولياء الأمور، وتكريم المهتمين منهم بأولادهم.
وما
أجمل أن يقوم الإنسان بالدور الذي قام به النبي صلى الله عليه وسلم؛ ولا
نقصد من ذلك شخصاً واحداً فحسب؛ وإنما مجموعة متكاملة تتمثل قوله تعالى: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}(فصلت:33)، فمن جنبات المسجد وأركان المدرسة ينشأ الجيل المنشود الذي يحمل المواصفات العليا من العلم والدين بما يحملان من مضامين.
رد: المسجد والمدرسة وأثرهما في التربية
أحييك أستذ جمال على حسن اختيارك لهذا الموضوع والذي يبلغ من الأهمية مداها في عصرنا هذا الخطير، وإني لا أملك ألا أن أبذل أسمى كلمات الشكر وأرقها وخالص دعواتي لأخينا الأستاذ محمد بورحيمة على هذا الموضوع الطيب القيم.
غريب الامارات- المستشار الديني
- عدد المساهمات : 1632
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 23/09/2009
السٌّمعَة : 108
مواضيع مماثلة
» قصة جميلة في التربية والأهداف
» التربية الصامتة.... التربية بالقدوة
» التربية ودفء المشاعر
» التربية في عالم متغير
» السبل المعينة على التربية
» التربية الصامتة.... التربية بالقدوة
» التربية ودفء المشاعر
» التربية في عالم متغير
» السبل المعينة على التربية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin