المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxطلّقيه وخذي نصف أمواله وعيشي حياتك!!
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
طلّقيه وخذي نصف أمواله وعيشي حياتك!!
[center]قانون العنف الأُسريّ: بضاعةٌ مردودة!
سحر المصري
اتّصلت بي قريبته تقول: سحر.. قريبي حضر مؤخراً من أستراليا.. وحين اطّلع على مشروع قانون العنف الأُسريّ الذي تجري دراسته في لبنان ارتفع ضغطه وشقّ عن صدره وصرخ: امنعوهم! وإلا دُمِّرَت الأُسَر وفسد المجتمع كما في الغرب!
طلبت مقابلته.. وكان بيننا لقاء "فضفضة" عن "البلاوي" التي يراها في أستراليا جرّاء القوانين هناك.. والتي يريدون استنساخها في عالمنا العربي ثم يدّعون أنها "عربية المنشأ" وأنها الحل الناجع لمشاكل "مضخّمة".. وكأني بهم يظنوننا نياماً أو نعيش في قمقم ولا ندري من أين تم استيرادها ومن يشجّع على ترويجها ومن يموِّل لإقرارها!
قال لي: اسمعي هذه القصة التي حصلت مع صديقي اللبناني الذي يعيش في أستراليا ويشهد الله جلّ وعلا أن هذا ما حصل بالظبط!
قال: تزوج صديقي اللبناني من امرأة أسترالية اختارته لأنه عربي يحترم مفهوم الأسرة والعلاقة الزوجية.. فالعرب هناك معروفون باهتمامهم بالروابط الأُسريّة وبتربية الأولاد وبحماية العلاقة الزوجية وباحترام الميثاق الغليظ.. وفي يوم من الأيام كسرت الزوجة كوباً زجاجياً فجُرِحَت يدها.. وبتقدير الله جل وعلا كانت سيارة الزوج معطّلة فطلب الإسعاف لنقل الزوجة إلى المستشفى لعلاجها.. لكنه فوجئ بأن المسعفين اتصلوا بالشرطة ومن هنا بدأت الحكاية..
من كسر كوب.. إلى كسر قلوب! حضرت الشرطة وكبر الموضوع.. وبدأت الأسئلة تنهال على الزوجين.. وطبعاً حين عرفوا أنه عربي مسلم زاد الضغط عليه لأن العرب بنظرهم لا يحسنون "مراعاة" المرأة! ولم يكتفوا باستجواب الزوجين بل اتصلوا بمركز حماية الأطفال -وهو فرع تابع للشرطة- ليرعوا ابنتيهما ولينظروا هل هما في جو مناسب للتربية أم أنهما تعيشان في جو من العنف!! ثم هددوا الوالِدَين أن يأخذوا منهما البنتين لإيداعهما في "بيئة أنسب"!! وأصبحت الشرطة تدخل وتخرج كل وقت وحين.. ليستكملوا إجراءات الاستجواب والمتابعة.. مما أعيا كاهل هذه العائلة..
والجدير بالذكر أن التحقيقات كانت تُجرى بشكل منفرد.. الزوج لوحده.. والزوجة لوحدها.. والبنتان لوحدهما! وخلال أحد هذه التحقيقات مع البنتين أخبرت إحداهما أن الأب ضرب الأم.. وتحت الضغط النفسي أقرّت الزوجة أن الزوج دفعها عن السرير.. فاضطر الزوج –وبالاتفاق مع الزوجة- لأن يكذب ليخرج من الورطة بقوله لهم أنه يحب العنف في العلاقة الجنسية!! خرج من هذا المطب بالكذب.. ولكن ذلك لم يحمه من كشف تفاصيل كثيرة عن العلاقة الخاصة بينه وبين زوجته للإجابة على أسئلتهم..
ونتيجة الخوف من أن يحرموهما البنتين انتقلت الزوجة إلى ولاية أُخرى تبعد أكثر من ثلاث عشرة ساعة عن مقر السكن وبقي الوالد يتابع عمله بدون عائلته لأشهر.. وحين كانت تأتي الشرطة "لاستكمال" التحقيق كان يخبرهم أنهما تفرّقا ولم يعودا يعيشان مع بعضهما البعض.. حتى استطاع الخلاص من نقمة زياراتهم المتكررة كل يوم!
وبعد سبعة أشهر من البعاد عادت الزوجة مع البنتين إلى بيتها لتعيش حياة عائلية عادية ولكن القلق ما زال ينتاب الزوجين حتى هذه اللحظة من أن تأتي الشرطة وتنغّص عليهما حياتهما من جديد!
كل هذا الذعر والمعاناة والخوف والقلق نتيجة جرح من كوب! أليست مهزلة؟!؟
هذا مثال بسيط عما يريدون أن نعيشه في مجتمعاتنا العربية.. ويكمل هذا الأخ كلامه عن ما يراه في الغرب ويستغرب له أيما استغراب!
قال: يدّعون حماية المرأة وتحقيق المساواة بينها وبين الرجل وتأمين حقوقها كاملة.. والله لقد رأيت بأمّ عيني نساء يعملن "عتّالات" ينقلن أثاث البيت من الشاحنة إلى طوابق عليا.. ونساء يعملن شرطيات سَير في الشوارع وسط الحر اللاهب.. ونساء يعملن في "تبليط" الأرصفة! هل هذه هي المساواة والحقوق؟!
ويخبرني عن شاب لبناني دخل على أبيه مع شاب آخر فسأله والده: مَن هذا الشاب.. فقال الإبن: خطيبي!! فجُنّ جنون الوالد وفَقَد صوابه صارخاً: هذا حرام.. هذه أفعال قوم لوط ولا يجوز.. فأسكته الابن وحين لم يرتدع الأب استدعى له الشرطة!!
ويكمل صاحبنا بالقول: نسب الطلاق أصبحت عالية لدرجة لا تُصدَّق.. وبين الجاليات المسلمة خاصّة.. لأن الغربيين أصلاً قليلو الزواج بسبب العلاقات المحرّمة.. فلِماذا سيتزوجون طالما أن البديل متاح وبلا ثمن! وأكثر ما يجعل النساء تطلبن الطلاق هو تدخّل الأهل.. فعند أول خلاف تقول الأم لابنتها: طلّقيه وخذي نصف أمواله وعيشي حياتك!! ويخبرعن شاب يعرفه أنه حين تكرر من زوجته إهمالها لبيتها فلا طبخ ولا نظافة ولا مراعاة للأولاد صرخ في وجهها بعد محاورات عدّة فما كان منها إلا أن طلبت الطلاق لأنه "عنّفها"!![center]
سحر المصري
اتّصلت بي قريبته تقول: سحر.. قريبي حضر مؤخراً من أستراليا.. وحين اطّلع على مشروع قانون العنف الأُسريّ الذي تجري دراسته في لبنان ارتفع ضغطه وشقّ عن صدره وصرخ: امنعوهم! وإلا دُمِّرَت الأُسَر وفسد المجتمع كما في الغرب!
طلبت مقابلته.. وكان بيننا لقاء "فضفضة" عن "البلاوي" التي يراها في أستراليا جرّاء القوانين هناك.. والتي يريدون استنساخها في عالمنا العربي ثم يدّعون أنها "عربية المنشأ" وأنها الحل الناجع لمشاكل "مضخّمة".. وكأني بهم يظنوننا نياماً أو نعيش في قمقم ولا ندري من أين تم استيرادها ومن يشجّع على ترويجها ومن يموِّل لإقرارها!
قال لي: اسمعي هذه القصة التي حصلت مع صديقي اللبناني الذي يعيش في أستراليا ويشهد الله جلّ وعلا أن هذا ما حصل بالظبط!
قال: تزوج صديقي اللبناني من امرأة أسترالية اختارته لأنه عربي يحترم مفهوم الأسرة والعلاقة الزوجية.. فالعرب هناك معروفون باهتمامهم بالروابط الأُسريّة وبتربية الأولاد وبحماية العلاقة الزوجية وباحترام الميثاق الغليظ.. وفي يوم من الأيام كسرت الزوجة كوباً زجاجياً فجُرِحَت يدها.. وبتقدير الله جل وعلا كانت سيارة الزوج معطّلة فطلب الإسعاف لنقل الزوجة إلى المستشفى لعلاجها.. لكنه فوجئ بأن المسعفين اتصلوا بالشرطة ومن هنا بدأت الحكاية..
من كسر كوب.. إلى كسر قلوب! حضرت الشرطة وكبر الموضوع.. وبدأت الأسئلة تنهال على الزوجين.. وطبعاً حين عرفوا أنه عربي مسلم زاد الضغط عليه لأن العرب بنظرهم لا يحسنون "مراعاة" المرأة! ولم يكتفوا باستجواب الزوجين بل اتصلوا بمركز حماية الأطفال -وهو فرع تابع للشرطة- ليرعوا ابنتيهما ولينظروا هل هما في جو مناسب للتربية أم أنهما تعيشان في جو من العنف!! ثم هددوا الوالِدَين أن يأخذوا منهما البنتين لإيداعهما في "بيئة أنسب"!! وأصبحت الشرطة تدخل وتخرج كل وقت وحين.. ليستكملوا إجراءات الاستجواب والمتابعة.. مما أعيا كاهل هذه العائلة..
والجدير بالذكر أن التحقيقات كانت تُجرى بشكل منفرد.. الزوج لوحده.. والزوجة لوحدها.. والبنتان لوحدهما! وخلال أحد هذه التحقيقات مع البنتين أخبرت إحداهما أن الأب ضرب الأم.. وتحت الضغط النفسي أقرّت الزوجة أن الزوج دفعها عن السرير.. فاضطر الزوج –وبالاتفاق مع الزوجة- لأن يكذب ليخرج من الورطة بقوله لهم أنه يحب العنف في العلاقة الجنسية!! خرج من هذا المطب بالكذب.. ولكن ذلك لم يحمه من كشف تفاصيل كثيرة عن العلاقة الخاصة بينه وبين زوجته للإجابة على أسئلتهم..
ونتيجة الخوف من أن يحرموهما البنتين انتقلت الزوجة إلى ولاية أُخرى تبعد أكثر من ثلاث عشرة ساعة عن مقر السكن وبقي الوالد يتابع عمله بدون عائلته لأشهر.. وحين كانت تأتي الشرطة "لاستكمال" التحقيق كان يخبرهم أنهما تفرّقا ولم يعودا يعيشان مع بعضهما البعض.. حتى استطاع الخلاص من نقمة زياراتهم المتكررة كل يوم!
وبعد سبعة أشهر من البعاد عادت الزوجة مع البنتين إلى بيتها لتعيش حياة عائلية عادية ولكن القلق ما زال ينتاب الزوجين حتى هذه اللحظة من أن تأتي الشرطة وتنغّص عليهما حياتهما من جديد!
كل هذا الذعر والمعاناة والخوف والقلق نتيجة جرح من كوب! أليست مهزلة؟!؟
هذا مثال بسيط عما يريدون أن نعيشه في مجتمعاتنا العربية.. ويكمل هذا الأخ كلامه عن ما يراه في الغرب ويستغرب له أيما استغراب!
قال: يدّعون حماية المرأة وتحقيق المساواة بينها وبين الرجل وتأمين حقوقها كاملة.. والله لقد رأيت بأمّ عيني نساء يعملن "عتّالات" ينقلن أثاث البيت من الشاحنة إلى طوابق عليا.. ونساء يعملن شرطيات سَير في الشوارع وسط الحر اللاهب.. ونساء يعملن في "تبليط" الأرصفة! هل هذه هي المساواة والحقوق؟!
ويخبرني عن شاب لبناني دخل على أبيه مع شاب آخر فسأله والده: مَن هذا الشاب.. فقال الإبن: خطيبي!! فجُنّ جنون الوالد وفَقَد صوابه صارخاً: هذا حرام.. هذه أفعال قوم لوط ولا يجوز.. فأسكته الابن وحين لم يرتدع الأب استدعى له الشرطة!!
ويكمل صاحبنا بالقول: نسب الطلاق أصبحت عالية لدرجة لا تُصدَّق.. وبين الجاليات المسلمة خاصّة.. لأن الغربيين أصلاً قليلو الزواج بسبب العلاقات المحرّمة.. فلِماذا سيتزوجون طالما أن البديل متاح وبلا ثمن! وأكثر ما يجعل النساء تطلبن الطلاق هو تدخّل الأهل.. فعند أول خلاف تقول الأم لابنتها: طلّقيه وخذي نصف أمواله وعيشي حياتك!! ويخبرعن شاب يعرفه أنه حين تكرر من زوجته إهمالها لبيتها فلا طبخ ولا نظافة ولا مراعاة للأولاد صرخ في وجهها بعد محاورات عدّة فما كان منها إلا أن طلبت الطلاق لأنه "عنّفها"!![center]
الفارسة- استشاري متميز
- عدد المساهمات : 198
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 31/05/2008
السٌّمعَة : 11
رد: طلّقيه وخذي نصف أمواله وعيشي حياتك!!
من كسر كوب.. إلى كسر قلوب!
المتفائل- مستشار
- عدد المساهمات : 410
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 14/11/2009
السٌّمعَة : 26
رد: طلّقيه وخذي نصف أمواله وعيشي حياتك!!
شي كتير حلو
مو هيك بدهن
حرية حرية حرية
مو هيك بدهن
حرية حرية حرية
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
رد: طلّقيه وخذي نصف أمواله وعيشي حياتك!!
الحكاية والعبرة جميلة جدا - اللهم لك الحمد على الاسلام - جزاكي الله خيرا
shaam- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 26
العمر : 49
تاريخ التسجيل : 04/05/2011
السٌّمعَة : 37
مواضيع مماثلة
» جدد..........حياتك
» سيدتي هذه حياتك......
» رتب حياتك من جديد
» ;كيف تدلـــل شريكة حياتك؟؟؟
» كيف تريحين شريك حياتك .
» سيدتي هذه حياتك......
» رتب حياتك من جديد
» ;كيف تدلـــل شريكة حياتك؟؟؟
» كيف تريحين شريك حياتك .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin