المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxفهرس الأفكار المقولات العامة
صفحة 1 من اصل 1
فهرس الأفكار المقولات العامة
فهرس الأفكار المقولات العامة
بعض المقولات الرائعة للدكتور / عبد الكريم بكار
-إن أي فكر أو نظام يحظى بدعاية مناسبة ، ويتمكن من الوصول إلى الآخرين سيحظى بأنصار ومؤيدين وأتباع.
-إن وعي الأمم بما لديها يظل غير مكتكمل ما لم يتوفر لها كيانات مناوئة تقارن نفسها بها.
-إن تأزم الفكر كثيراً ما ينشأ عن تدهور الواقع المعيش وعجزه عن خفزه له.
-الغرب غرب ، والشرق شرق ، ولا يمكن لهما أن يصبحا شيئاً واحداً ، ولكن بإمكان كل منهما أن يستفيد من خبرات الآخر.
- مهما حاولنا تجزئة الظواهر الكبرى فإن فهمنا لها يظل فهماً مناهزاً ، يروم ولا يصل ، ويقترب ولا يمسك.
-إن إعراض البشرية عن هدي الأنبياء – عليهم الصلاة والسلام – قد جعل التقدم العلمي يقترن بالمزيد من انتشار الفاحشة والانحلال الاجتماعي.
-إن الحداثة تتعرض اليوم في الغرب للمراجعة من لدن مفكرين كباربغية إعادة التوازن إليها.
-العلم يستطيع أن يفسر الأشياء ، ولكنه لا يستطيع أن يقول: لماذا وجدت الأشياء ، أو ما هي الغاية من الوجود.
-يصح القول : إن معظم الخطط التنموية في العالم الإسلامي لاتعكس أي اهتمام بالمسائل الروحية والأخلاقية.
-إن فقد مصدر الأخلاق لمطلقيته وتعاليه ، يجعلها تبدو هشة ومعلقة في الفراغ ، ومفتقرة إلى المعيار الموضوعي.
-إن الأدبيات الاجتماعية الإسلامية تعلمنا أنه لايمكن الحصول على تقدم فردي حقيقي في وسط منهار.
- مما ترسخ في الوعي الأوروبي الحديث أن الإنسان حصاد ما يعرفه ويتقنه ويملكه. وهذا هو السر في اندفاع الغرب في طريق الاكتشاف والتصنيع إلى أبعد حد ممكن.
- انطلاقا من الرؤية الغربية في تأليه (التقدم) تم إهمال كل الأثمان الاجتماعية والبيئية التي تدفعها البشرية من أجل الحصول عليه.
-إن تحررنا من الخضوع للمقولات الشائعة عن التحضر والرقي والتقدم ، سيكون أول خطوة على طريق التصحيح والبناء ، وهذا ما علينا أن نفعله.
-لايمكن ضبط الحاضر والاستفادة منه على نحو جيد إلا من خلال الضغط عليه بآمال مستقبلية.
- من أهم سمات (المفكر) فهم طبائع الأشياء وجوهر العلاقات التي تربط بينها ، والمؤثرات التي تتبادلها ، مما يمكنه من تقديم رؤى كلية.
- جوهر التطور الجيد لايقوم على التخلي عن الثابت ، وإنما على توفير العلاقة الحية والخصبة التي تربط بينه وبين المتغير.
- في خضم القرن العشرين قرن التقديم وغزو الفضاء ، ينفجر العنف في كل مكان نتيجة انتشار النموذج الفكري الغربي الذي يمجد القوة وأسبابها.
- كل شيء اليوم بقانون : القتل والسلب والدعارة ..... لكن دون أي قاعدة
أخلاقية.
- تعقد الحياة الحاضرة جعلت خبرات كثير من الناس – في كثيرمن الأحيان – غير كافية لإدراك طبيعة التحديات ، وإدارك ما تستحقه من استجابات.
- يرى كثير من المفكرين أن ما كان يراه الناس من محاسن للانقياد الأعمى ما هو سوى محاسن زائفة ، وأن من حسن حظ رب الأسرة أن يجد في أسرته من يقول له (لا).
- إن جوهر الضرورات والقيود والتحديات ، لايقوم في طبائع الأشياء بمقدار ما يقوم في نوعية علاقتنا بها. والواجب أن نفقه تلك العلاقة كي تكون استجاباتنا للتحديات مكافئة وراشدة.
- نظام التجارة غلاب بطبعة. وتشهد خبرات عدة بأنه قادر على تطوير معظم جوانب الحياة.
- عصرنا هذا عصر الارتحال والسفر والصفقات ، وصار كثير من الناس يتخفف من كل ما يقيد حركته. وفي الغرب هناك تحرر من الحياة الأسرية بسبب القيود التي تضعها على الحركة.
- تعود إلى كل فرد في النهاية مسؤولية القرار بالعمل على أن يتقدم الإبداع على السلبية ، والدائم على الزائل ، واللمسة الإنسانية على اقتناء الأشياء.
- نتيجة للإفلاس الروحي صار رفع مستوى المعيشة هدف الحياة الأكبر ، وصار التقدم الاقتصادي كبير أصنام العصر.
- ليس ثمة أي مسوغ مقبول لانجراف المسلم في التسابق على إرواء حاجات الجسد ، ما دام يعتقد أن الآخرة هي دار العيش الحقيقي.
- إن السعادة تنبع من الداخل. أما الشعور بالرضا فإنه ينبع من خلال المقارنة مع الآخرين.
- المسافات التي تفصل بين المسلمين في البلد الواحد تتباعد حيث يتم تبخير (الطبقة الوسطى) لصالح قلة من أصحاب الثروات وكثرة من المعدمين.
- صار الإنسان يشعر أنه أسير لأشياء كثيرة ، وصار من الواجب عليه أن يبذل جهداً إضافياً من أجل تصليب إرادته.
- التغيير السريع قسم العالم إلى قسمين متمايزين: قسم ينظم شعراؤه الأشعار التي تتغني بالأمجاد الوطنية ، وقسم يتغني مثقفوه بالسياحة في العالم بلا حدود.
- لدى كثير من الشعوب النامية شعور بالعدمية والعبث بسبب فقد العدالة وغياب القانون في ضبط الحياة العامة.
- حين يبلغ اليأس من صلاح الأحوال مداه ، فإن المحرومين والمقهورين لايـبحثون عما يعيد لهم حقوقهم ، وإنما يندفعون إلى الأسلوب الذي يمكنهم من الحصول على قسم من (الكعكة) المنهوبة.
- حين يكون المرء شريفاً في مجتمع تسوده السرقة فإن شرفه يصبح عقوبة له؛ وقليل أولئك الذي يتحملون تلك العقوبة إلى ما لانهاية.
- مشكلة الوعي في هذه الأيام أن الواقع يتغير على نحو أعقد وأسرع من قدرته على استيعابه.
- معظم الناس في الأرض يعيشون خارج عصرهم ، ولا سيما الشعوب التي تستهلك منتجات العصر دون المشاركة في إنتاجها.
- بعض الذين يعيشون خارج العصر مكبلون بأوهام (المثالية) فهم يظنون أن ما يجري في الواقع قريب مما هو مستقر في الذهن من قيم ومثل.
- هناك من يتوهم أنه ليس في الإمكان أبدع مما كان ، وكلما فكر في عمل خيل إليه أن الساحة مزدحمة ، فالفرص دائماً لغيره ، وله التحسر على ما فات.
- إن الذي الذي يتمسك بمبدئه قد يفوته بعض الربح في بعض الأحيان ، لكنه يربح ذاته وآخرته في كل حين.
- إن المؤسسات الناجحة في زماننا تتسم بأنها تملك نظماً قابلة للمراجعة والتجديد والتعديل على حين يفلح الذين يعيشون خارج عصرهم في نقد غيرهم.
- إن تحقيق المصلحة على حساب المبدأ يعد انتصاراً لشهوة أو غرض آني.
- يحتاج المسلم في أجل الاحتفاظ بحريته وحيويته إلى أن يحمل بين جوانحه روح الثورة ، والتأبي على القولبة.
- لا شيء يحول دون التفوق المستمر كالنرجسية والإعجاب بالنفس ونزع إنجازاتنا من طبيعتها الزمنية لنجعلها شيئا نهائياً.
- حين يتجاوز المرء في عمله حدود الواجب فإنه يشعر بالأناقة والرفاهية
الروحية.
- إن الامتداد يقتل الاتجاه ، وقد تطاول الأمد على كثير من الناس حتى نسوا هدف وجودهم ، أو عاملوه معاملة الناسي أو المهمل.
- كل هدف صغير هو وسيلة لهدف أكبر منه ، وكل هدف كبير هو غاية لهدف أصغر منه.
- الواجب أن نتكيف مع الظروف الصعبة – في حدود معينة – وعوضاً عن أن نتخلى عن أهدافنا نجدد عزيمتنا.
- السلوك المنطقي سلوك قائم على إدارك عميق للإمكانات الشخصية والظروف المحيطة وفهم جيد بطبائع الأشياء ومنطق تطورها.
- الخطوة الأولى في طريق النجاح هي الأهم ، ثم يشكل التدرج التراكمي في تحقيق النجاح نوعاً من الدعم للبواعث.
- إن الناجحين في الحياة ، لا يشكلون أكثر من (5%) من الناس وأكثر الباقي من العاديين والمخفقين.
- إن الرتابة نوع من العدم ، وإن الاستسلام للأخطاء نوع من الخروج من المحيط الحي إلى محيط الجماد.
- لابدلنا من أن يفيد (تقييم) أنفسنا من جديد حتى لا نقع أسرع للمفاهيم المغلوطة والمشوهة التي كوناها عن أنفسنا.
- هذه الدنيا دار ابتلاء وتنغيص ، وكل جهودنا لتحسينها ستظل ناقصة ، إذ من غير الممكن أن نصل إلى حلول كاملة في وسط غير كامل.
- ليس هناك ناجحون في هذه الحياة على نحو ظاهر لا يهتمون بأوقاتهم.
- الإحساس بالمسافات الزمانية والمكانية منتج حضاري.
- الوقت لايدار ، وعندما نديره فإنما ندير طاقاتنا وأولوياتنا.
- العمل الشاق يؤدي إلى التعب. والعمل الذكي يؤدي إلى زيادة الإنتاجية.
- الرتابة مكروهة لأنها تقتل تفتح الروح والعقل ، ومع هذا فيمكن استخدام شيء منها استخداماً نافعاً.
- الوقت سيضيع من غير تخطيط واضح ، وسوف يجد المرء نفسه منجذباً إلى عمل الأشياء السهلة.
- إن من غير الممكن أن نوجد أمة أقوى من مجموع أفرادها ؛ فالمجتمع القوي مكون أصلاً من أفراد أكثرهم أقوياء. والمجتمع الضعيف مكون أصلاً من أفراد أكثر هم ضعفاء.
- اعمل ما هو ممكن الآن ، ولا تنتظر تحسن الظروف ؛ فمباشرة الممكة نفسها توسع دائرة العمل ، وتخفف من مشكلاته.
- إن من شروط رفع كفاءة الأداء أن نتعلم كيف نؤجل رغباتنا ، ونصلب إراداتنا نحو القواطع والصوارف الكثيرة.
- في العالم النامي الكثير من الجهد مع قليل من المهارة ، وقليل من الوسائل الجيدة. والنتيجة : إنتاجية متواضعة.
- مع أننا لا ندعي العصمة ، ولا تدعى لنا ، إلا أن أكثرنا يحاول أن يظهر دائماً بمظهر المعصوم.
- الاعتراف بالمشكلة على ما هي دون محاولة طمسها أو تشويهها هو الخطوة الأولى على طريق العلاج.
- تشخيص المشكلات ونحن في حالة خوف أو قلق يجعلنا نراها أكبر من
حقيقتها.
- من الأخطاء الشائعة لدى الشعوب والأفراد استسهال الحلول التي يتعلق جزء منها بالآخرين.
- لنجعل من المشكلات والأزمات نقاط انطلاق جديد ، ولنكشف من خلالها قدراتنا الكامنة.
- من خلال الأنشطة المؤطرة في سياق خطة وأهداف واضحة يمكن – فحسب – الانتقال مما نحن فيه إلى ما هو مرجو ومأمول.
- ينبغي أن نحتفظ بقدر من الحماسة والتعاطف مع برامجنا ، لكن ذلك يكون وقت التنفيذ لا وقت التخطيط.
- النجاح في تنفيذ ما هو أولى فعلاً يحتاج أن نفرق بين الأشياء المهمة والأشياء الملحة.
- السباقون لا يقعون أسرى لمعايير محيطهم الاجتماعي ، ولا يتخذون من تقصير المجتمع ذريعة للتقصير ؛ لأنهم يعتقدون أن المسؤولية أمام الله – تعالى – فردية.
- المتقاعسون يحملون مشاعر طفولية ، تترجم دائماً إلى الاعتماد
على الآخرين.
- إن التوازن الجيد في زمان الشح والندرة – يحتاج إلى أن نمتلك حاسة جديدة ، تمكننا من الموازنة بين ما نكسب وما نخسر.
- بين السرعة والدقة علاقة جدلية: فكلما كنت سريعاً وجب عليك أن تكون دقيقا أكثر. وكلما كنت دقيقاً أمكنك أن تكون أكثر سرعة.
- إذا شرحت فكرتك عشرين مرة ، وفهمها الناس عنك تماما كما تريد ، فأنت محظوظ وبارع.
- أضحت (اللغة) ناقلاً أشد قصوراً ؛ لأنها لا تنمو على نحو مكافئ لما
تعبر عنه.
- الناس ذوو مطالب متـناقضة ، فهم يريدون الحصول على كل شيء دون أن يدفعوا أي شيء.
- إن أمداء النمو أمام التقدم الروحي والعقلي ما زالت فسيحة ؛ لأن ما تم منها ما زال محدوداً.
- تدل البحوث المتنوعة أن العقل البشري عملاق نائم ، وأن ماتم استخدامه من إمكاناته لايزيد على 1%.
- القرآن الكريم يركز على المضمون الفكري المكتسب باعتباره شيئا قابلاً للنمو والتعديل.
- العقلانية ، لاتستحوذ على الحياد والإطلاق ، فهي نسبية لأن الثقافة التي تسهم في تكوينها متباينة بين الأفراد والأمم.
- إن بنانا الفكرية ، هي باعتبار ما انعكاس لما يجد من نظريات وآراء مبثوثة في مجالات الحياة المختلفة.
- نحن بحاجة إلى أن نمتلك أعلى درجات اليقظة والحذر حتى نصون عقولنا من البرمجات الثقافية والبيئية الزائفة.
- التجديد شاق على النفس ؛ لأنه يتطلب التخلي عن بعض المألوفات ، كما يتطلب ضبطاً أكثر للنفس ، والالتزام بتكاليف جديدة.
- مفتاح معايشة التغيير المستمر ، هو أن يكون بداخلنا (جوهر) يستعصي على التغيير.
- حتى تتخلق الأشياء في الواقع ، فينبغي أن تتخلق في الذهن أولاً, وتستقر في (اللاشعور).
- عندما تنشأ مصاعب وأزمات جديدة ، فإنها تتيح لنا المزيد من الفرص والاختيارات.
- من غير الممكن عزل الأفكار عن المشاعر ، فبينها تأثر وتأثير
وتكامل مستمر.
- خير طريق للخلاص من ضغوط الأفكار السيئة هو أن نتبع طريقة (إغلاق الملفات) بعد أن نكون قد استخلصنا من مشكلات الماضي العبر
والدروس المتاحة.
- ما من فكرة تدخل مضمار التطبيق ، تستطيع أن تحافظ على ما كانت عليه قبلُ من تحديد و تماسك.
- الأعمال العقلية المطردة ، لا تؤدي بالضرورة إلى تقدم عقلاني مطرد ؛ فالنكوص والتراجع أمر مألوف في هذا الميدان.
- ليس المطلوب أن تصبح المحاكمة العقلية لدينا كاملة ، وإنما المطلوب الاستمرار في فضح الممارسات الفكرية الخاطئة.
- ليس من المستغرب أن يعثر المرء على فكرة عظيمة في سيل من اللغو.
- نحن لانفهم إلا ما نعرف ؛ فإذا فهمنا كل ما نسمع ، فهذا دليل على أن فائدتنا منه محدودة.
- علينا أن نتذكر دائماً أن كثيراً مما نسمعه ، لا يعدو أن يكون رأياً من الآراء.
- لو غذي الدماغ بعشرة أخبار كل ثانية طيلة حياته ، فإنه لن يمتلئ كليا.
- إن الدماغ الخالي من المعلومات ، يطرح طروحا شكلية ، ويكون الخيال لديه محدوداً.
- من أمارات (المرونة الذهنية) القدرة على تعرية الألفاظ مما تعلق بها من شوائب الاستعمال ، والتأبي على القولبه والنماذج الجاهزة.
- حين نتعامل مع أشياء ذات أوساط متدرجة ، فإن وضع الموسى على المفصل يصبح أمراً تقديرياً اجتهادياً.
- المهم دائماً ألا ننساق خلق التشابه الظاهري الجزئ وننسى الفوارق العظيمة بين المتشابهات.
- مهمة الفلسفة ، لا تتجسد في مدنا بالمعلومات ، وإنما في زيادة شفافيتنا نحو الأشياء الغامضة.
- إن المجتمع لا يمكن أن يكون في النهاية أقوى من مجموع أفراده.
- عكس ما يظن الناس فإن إتاحة فرصة للنقد ، لاتزيد فيه ، وإنما تخفف
من حدته.
- ربما يكون النقد في أحسن أحواله ، حين يدخل في علاقة جدلية مع الأعمال البنائية.
- لابد من القول : إن الخط الفاصل بين الاندفاع الأحمق وبين التفكير الإيجابي هو خط ضيق جداً.
- إن التفكير الجيد ، يحتاج إلى رعاية ومتابعة مستمرة ؛ حتى لا يخرج
عن مساره.
- معظم الناس يشعرون بالرضا عن حالتهم الفكرية ، وهذا طبيعي ؛ لأن الفكر الذي يقوم غيره على نحو خاطئ ، يفعل ذلك مع نفسه.
- إن كثيراً من التعثر في حركتنا النهضوية ، يعود إلى أننا لم نستطع اختراق الكثير من طرقنا وعاداتنا الفكرية ، التي ورثناها عن عهود الانحطاط.
- النمو جزء من طبيعة المشكلات ؛ ولذا فإن المستوى الفكري الذي يسود عند ولادة مشكلة ما يصبح بعد مدة غير كاف لمعالجة تلك المشكلة.
- إنسان القرن الحادي والعشرين مع أنه يتحدث باستفاضة عن العولمة والقرية الكونية إلا أن لديه انجذاباً هائلاً نحو الإقليمية والعنصرية والطائفية.
- إن الضلال الذي ينشأ من وراء التفسيرات الخاطئة أعظم من الضلال الذي ينشأ من الكذب الصراح.
- حين يتفوق إنسان في مجال ما ، فإنه يكون لنفسه (هالة) تدفع الآخرين إلى الثقة فيه في أمور خارجة عن اختصاصه وخبراته.
- كما أنه من السهل على المرء أن يتاجر بعملة زائفة ، فمن السهل أيضاً أن يتاجر بعض الناس ببعض الحقائق العلمية.
- إدراكنا للأشياء يتم عبر وسيط ثقافي ونفسي وفكري ؛ مما يجعله نسبياً ومسربلاً بالخصوصية.
- إن تبدل الأحوال نحو الأسواء ، لا ينشأ أساساً من تدهور البيئة ، ولا خراب العمران ، وإنما من تغير النفوس وانحطاطها.
- إن قدرة الإنسان على الخروج عن الخطوط الغريزية لديه ، يحمله مسؤولية اختياراته ، ويوجب عليه تدعيم جهازه الداخلي.
- التحديات التي تواجه الأمم – كالتحديات التي تواجه الأفراد – هي دائماً وهي دائماً داخلية.
- إن كل الحلول في الرؤية الإسلامية ، هي حلول تتم في الداخل أولاً ، ثم يتم الانطلاق نحو الخارج.
- كان التركيز في الماضي على تزكية النفس عن طريق قمعها وضبطها أكثر من التركيز على الثقة والاعتداد بها ، وكان لذلك بعض النتائج السلبية.
- إن الشرك الأكبر والأصغر ، وما يتولد عنهما من رغبات ومقتضيات ، تشكل البداية لسلسلة من العلل النفسية والسلوكية.
- حين يصبح (الإيمان) عبارة عن قناعة عقلية ، ويكف عن توجيه السلوك ، فإن حزمة من الأمراض النفسية تجتاح كيان المسلم ، وتعكر صفو حياته.
- من الملاحظ أن الذين يحسنون التفريق بين الأمراض النفسية ، وبين المطالب العادلة للنفس والجسد قليلون.
- لن يستطيع أحد أن يزعم أنه تخلص من أمراضه النفسية ، وصار من حقه الإخلاد إلى الرحة ؛ فلا راحة لمؤمن من إلا بلقاء ربه.
- القلق منشط قوي للخيال إذا ما وظف في العثور على بعض الحلول ، أو ارتياد بعض الآفاق الجديدة.
- كم سيكون مؤلماً حين يكتشف المرء بعد أن يقضي قسماً كبيراً من حياته أنه كان منشغلاً على الدوام بمتاعب لم تقع ، وخائفاً من أشياء وهمية ، لا وجود لها إلا في عقله.
- سيكون من المهم أن نشتت الوقع النفسي لما وقع أو لما يتوقع أن يقع ، قبل أن تشتته حوادث الأيام والليالي.
- إن أهم مواردنا الوقت والطاقة المختزنة ؛ ومن السهل أن نهدر هذين الموردين العظيمين في أمور تافهة.
- عقل الكسلان بيت الشيطان ، والمقلقات تسيطر على الفارغين الذين لا يجدون ما يشغلون أنفسهم به.
- قد تدفع الثقة الزائدة بالنفس إلى بعض الأعمال الطائشة ، وبذلك فإنها تكون أول خطوة على طريق الإحباط.
- كثير من التقاليد الثقافية يدفع الناس إلى أن يظهروا واثقين بأنفسهم أكثر مما هم عليه في واقع الحال.
- الثقة بالنفس لا تولد ولادة صناعية ، وإنما هي ثمرة النجاح في الحياة ، ومظهر من مظاهر التوازن النفسي.
- الناس يثقون بالشخص على قدر ثقته بنفسه ، ويرون الأشياء على النحو الذي يراها عليه الواثقون.
- وقوع الإنسان في الخطأ هو الأصل في مسيرته الحياتية ، ولو حاول إنسان أن يرتكب نوعاً غير مسبوق من الحماقة أو الخطأ ؛ فالغالب أنه لن يصل إلى ما يريد.
- إنه ما يُغلق باب حتى يفتح باب آخر ، لكن قصورنا التربوي والثقافي يجعلنا نشغل بالباب الذي أغلق عن الباب الذي فتح.
- إن عظماء الرجال ليسوا أولئك الذين يستسلمون لما أعدوه من أسباب ، وإنما أولئك الذين يستمدون طاقتهم من (الغيب) عبر ثقتهم بعون الله وتوفيقه.
- إن المسلم لا يستسلم أبداً ، لأنه حين تتقطع به الأسباب ، يلجأ إلى مسبب الأسباب ؛ سبحانه و تعالى.
- إن الإنسان ليس ضئيلاً ، لكنه كسول إلى حد بعيد.
- إن من المؤسف أن تضعف إرادة كثير من الناس في الوقت الذي تتعاظم فيه قدراتهم.
- النظرة إلى الدنيا على أنها ممر إلى الآخرة ، قد تغيرت في البنية العميقة لثقافتنا لدى معظم المسلمين ؛ وهذا في حد ذاته مصدر لمشكلات كثيرة.
- إرادة الاستمرار والمثابرة ، هي التي تجلعنا نرى كثيرا من الأشخاص الذي لا يملكون سوى قدرات متوسطة – يرأسون أعمالاً ناجحة.
- إن في وسع الإنسان أن يحقق نجاحات كبيرة ، إذا فعل الأشياء التي يعرف مقدماً أنه ينبغي أن يفعلها.
- إذا استطاع الإنسان الالتزام بالنشاطات التي اضافها إلى برامجه ، فإنه يكون قد عود نفسه البطولة على نطاق ضيق.
- لنحاول دائماً أن نضفي على عاداتنا نكهة الإرادة الواعية ؛ حتى لا نقع في فخ الرتابة التي هي عدو لدود للإرادة الحرة.
- إن المثابرة وحسن إدارة الإمكانات المحدودة أعظم أثراً في إيجاد الأشياء الجديدة من الومضات الذهنية أو الإمكانات العقلية الفائقة.
- في الأحوال العادية والعامة يجب أن يحسم الصراع لصالح التوازن
والاعتدال.
- سيكون من الضرر أن نحسم صراعاتنا الشخصية بعيداً عن بصيرتنا الداخلية بسبب الرضوخ لمكانة من نستشيرهم أو مركزهم.
- الوقت المملوء بالجدية والمهام ، ويقوض مقدرتنا على التطور ، ويضعف من استجابتنا لدواعية.
- إن المهم دائماً ، ليس أن نعمل كثيراً ، وإنما أن ننتج كثيراً ، وأن نحافظ مع العمل الكثيف على حيويتنا.
- الميل الشديد إلى أمر من الأمور – كالنفور الشديد منه – يشوش رؤيتنا للخيارات المتعلقة به.
- قد غادرت الروح المركز الحيوي الذي احتلته على مدار التاريخ ، مما أدى إلى هامشية الخطط والتنظيمات التي تدعم الجوانب الروحية والخلقية.
- ليس بعيداً ذلك اليوم الذي تتناقص فيه إمكانات النمو المادي ، ويرجع فيه إنسان العصر إلى الروح من جديد ، ولكن هل سيجد آنذاك شيئاً منها يتشبث به؟
- القاعدة الروحية الأخلاقية ، هي التي تتحمل الأثقال الناجمة عن الانتكاسات في مجالات الحياة المختلفة.
- الجاذبية التي تتمتع بها القرون الإسلامية ، تنبع أساساً مما كان يسودها من قيم التقوى والنبل والصفاء والتضحية والتضامن الأهلي ، وليس من التفوق في العلوم والحروف والعمران.
- المجتمعات تحكم بالمثل والقيم ، وليس بالعقوبات ، فالعقوبات لاتنشئ مجتمعاً ، لكنها تحميه.
- حين يصاب مجتمع ما بالشلل الأخلاقي يفقد فاعليته الفكرية والخلقية ، مع أن إمكاناته الحضارية قد تكون في نمو وتوسع.
- إن الإيمان العميق والمصحوب بالالتزام بالسلوك الإسلامي هو الضمانة الأساسية لاستمرار التألق الروحي الفطري والمكتسب.
- إن مجمل الاستجابات الوجدانية والسلوكية لمحبوبات الله – تعالى – هو الفيصل بين حقيقة حب الله وادعائه.
- إن أعظم المعارك يتم خوضها في حجرات صامتة داخل الروح ، وهناك تصنع الانتصارات ، كما تقع الهزائم الكبرى.
- إن التمسك بالسنة يعني أن يحيا المسلم دائماً في حالة من الوعي الداخلي وضبط النفس.
- ليس هناك أمة تعمد إلى تدمير البنية الخلقية لديها ، لكن معظم الأمم قد تفعل ذلك خلال عملها على تحقيق بعض متطلباتها دون دون وعي أو إدراك لذلك.
- إن كل مبدأ أو هدف ، لا يتحقق ، يتحول إلى شعار ، ثم إلى نوع من اللغو.
بعض المقولات الرائعة للدكتور / عبد الكريم بكار
-إن أي فكر أو نظام يحظى بدعاية مناسبة ، ويتمكن من الوصول إلى الآخرين سيحظى بأنصار ومؤيدين وأتباع.
-إن وعي الأمم بما لديها يظل غير مكتكمل ما لم يتوفر لها كيانات مناوئة تقارن نفسها بها.
-إن تأزم الفكر كثيراً ما ينشأ عن تدهور الواقع المعيش وعجزه عن خفزه له.
-الغرب غرب ، والشرق شرق ، ولا يمكن لهما أن يصبحا شيئاً واحداً ، ولكن بإمكان كل منهما أن يستفيد من خبرات الآخر.
- مهما حاولنا تجزئة الظواهر الكبرى فإن فهمنا لها يظل فهماً مناهزاً ، يروم ولا يصل ، ويقترب ولا يمسك.
-إن إعراض البشرية عن هدي الأنبياء – عليهم الصلاة والسلام – قد جعل التقدم العلمي يقترن بالمزيد من انتشار الفاحشة والانحلال الاجتماعي.
-إن الحداثة تتعرض اليوم في الغرب للمراجعة من لدن مفكرين كباربغية إعادة التوازن إليها.
-العلم يستطيع أن يفسر الأشياء ، ولكنه لا يستطيع أن يقول: لماذا وجدت الأشياء ، أو ما هي الغاية من الوجود.
-يصح القول : إن معظم الخطط التنموية في العالم الإسلامي لاتعكس أي اهتمام بالمسائل الروحية والأخلاقية.
-إن فقد مصدر الأخلاق لمطلقيته وتعاليه ، يجعلها تبدو هشة ومعلقة في الفراغ ، ومفتقرة إلى المعيار الموضوعي.
-إن الأدبيات الاجتماعية الإسلامية تعلمنا أنه لايمكن الحصول على تقدم فردي حقيقي في وسط منهار.
- مما ترسخ في الوعي الأوروبي الحديث أن الإنسان حصاد ما يعرفه ويتقنه ويملكه. وهذا هو السر في اندفاع الغرب في طريق الاكتشاف والتصنيع إلى أبعد حد ممكن.
- انطلاقا من الرؤية الغربية في تأليه (التقدم) تم إهمال كل الأثمان الاجتماعية والبيئية التي تدفعها البشرية من أجل الحصول عليه.
-إن تحررنا من الخضوع للمقولات الشائعة عن التحضر والرقي والتقدم ، سيكون أول خطوة على طريق التصحيح والبناء ، وهذا ما علينا أن نفعله.
-لايمكن ضبط الحاضر والاستفادة منه على نحو جيد إلا من خلال الضغط عليه بآمال مستقبلية.
- من أهم سمات (المفكر) فهم طبائع الأشياء وجوهر العلاقات التي تربط بينها ، والمؤثرات التي تتبادلها ، مما يمكنه من تقديم رؤى كلية.
- جوهر التطور الجيد لايقوم على التخلي عن الثابت ، وإنما على توفير العلاقة الحية والخصبة التي تربط بينه وبين المتغير.
- في خضم القرن العشرين قرن التقديم وغزو الفضاء ، ينفجر العنف في كل مكان نتيجة انتشار النموذج الفكري الغربي الذي يمجد القوة وأسبابها.
- كل شيء اليوم بقانون : القتل والسلب والدعارة ..... لكن دون أي قاعدة
أخلاقية.
- تعقد الحياة الحاضرة جعلت خبرات كثير من الناس – في كثيرمن الأحيان – غير كافية لإدراك طبيعة التحديات ، وإدارك ما تستحقه من استجابات.
- يرى كثير من المفكرين أن ما كان يراه الناس من محاسن للانقياد الأعمى ما هو سوى محاسن زائفة ، وأن من حسن حظ رب الأسرة أن يجد في أسرته من يقول له (لا).
- إن جوهر الضرورات والقيود والتحديات ، لايقوم في طبائع الأشياء بمقدار ما يقوم في نوعية علاقتنا بها. والواجب أن نفقه تلك العلاقة كي تكون استجاباتنا للتحديات مكافئة وراشدة.
- نظام التجارة غلاب بطبعة. وتشهد خبرات عدة بأنه قادر على تطوير معظم جوانب الحياة.
- عصرنا هذا عصر الارتحال والسفر والصفقات ، وصار كثير من الناس يتخفف من كل ما يقيد حركته. وفي الغرب هناك تحرر من الحياة الأسرية بسبب القيود التي تضعها على الحركة.
- تعود إلى كل فرد في النهاية مسؤولية القرار بالعمل على أن يتقدم الإبداع على السلبية ، والدائم على الزائل ، واللمسة الإنسانية على اقتناء الأشياء.
- نتيجة للإفلاس الروحي صار رفع مستوى المعيشة هدف الحياة الأكبر ، وصار التقدم الاقتصادي كبير أصنام العصر.
- ليس ثمة أي مسوغ مقبول لانجراف المسلم في التسابق على إرواء حاجات الجسد ، ما دام يعتقد أن الآخرة هي دار العيش الحقيقي.
- إن السعادة تنبع من الداخل. أما الشعور بالرضا فإنه ينبع من خلال المقارنة مع الآخرين.
- المسافات التي تفصل بين المسلمين في البلد الواحد تتباعد حيث يتم تبخير (الطبقة الوسطى) لصالح قلة من أصحاب الثروات وكثرة من المعدمين.
- صار الإنسان يشعر أنه أسير لأشياء كثيرة ، وصار من الواجب عليه أن يبذل جهداً إضافياً من أجل تصليب إرادته.
- التغيير السريع قسم العالم إلى قسمين متمايزين: قسم ينظم شعراؤه الأشعار التي تتغني بالأمجاد الوطنية ، وقسم يتغني مثقفوه بالسياحة في العالم بلا حدود.
- لدى كثير من الشعوب النامية شعور بالعدمية والعبث بسبب فقد العدالة وغياب القانون في ضبط الحياة العامة.
- حين يبلغ اليأس من صلاح الأحوال مداه ، فإن المحرومين والمقهورين لايـبحثون عما يعيد لهم حقوقهم ، وإنما يندفعون إلى الأسلوب الذي يمكنهم من الحصول على قسم من (الكعكة) المنهوبة.
- حين يكون المرء شريفاً في مجتمع تسوده السرقة فإن شرفه يصبح عقوبة له؛ وقليل أولئك الذي يتحملون تلك العقوبة إلى ما لانهاية.
- مشكلة الوعي في هذه الأيام أن الواقع يتغير على نحو أعقد وأسرع من قدرته على استيعابه.
- معظم الناس في الأرض يعيشون خارج عصرهم ، ولا سيما الشعوب التي تستهلك منتجات العصر دون المشاركة في إنتاجها.
- بعض الذين يعيشون خارج العصر مكبلون بأوهام (المثالية) فهم يظنون أن ما يجري في الواقع قريب مما هو مستقر في الذهن من قيم ومثل.
- هناك من يتوهم أنه ليس في الإمكان أبدع مما كان ، وكلما فكر في عمل خيل إليه أن الساحة مزدحمة ، فالفرص دائماً لغيره ، وله التحسر على ما فات.
- إن الذي الذي يتمسك بمبدئه قد يفوته بعض الربح في بعض الأحيان ، لكنه يربح ذاته وآخرته في كل حين.
- إن المؤسسات الناجحة في زماننا تتسم بأنها تملك نظماً قابلة للمراجعة والتجديد والتعديل على حين يفلح الذين يعيشون خارج عصرهم في نقد غيرهم.
- إن تحقيق المصلحة على حساب المبدأ يعد انتصاراً لشهوة أو غرض آني.
- يحتاج المسلم في أجل الاحتفاظ بحريته وحيويته إلى أن يحمل بين جوانحه روح الثورة ، والتأبي على القولبة.
- لا شيء يحول دون التفوق المستمر كالنرجسية والإعجاب بالنفس ونزع إنجازاتنا من طبيعتها الزمنية لنجعلها شيئا نهائياً.
- حين يتجاوز المرء في عمله حدود الواجب فإنه يشعر بالأناقة والرفاهية
الروحية.
- إن الامتداد يقتل الاتجاه ، وقد تطاول الأمد على كثير من الناس حتى نسوا هدف وجودهم ، أو عاملوه معاملة الناسي أو المهمل.
- كل هدف صغير هو وسيلة لهدف أكبر منه ، وكل هدف كبير هو غاية لهدف أصغر منه.
- الواجب أن نتكيف مع الظروف الصعبة – في حدود معينة – وعوضاً عن أن نتخلى عن أهدافنا نجدد عزيمتنا.
- السلوك المنطقي سلوك قائم على إدارك عميق للإمكانات الشخصية والظروف المحيطة وفهم جيد بطبائع الأشياء ومنطق تطورها.
- الخطوة الأولى في طريق النجاح هي الأهم ، ثم يشكل التدرج التراكمي في تحقيق النجاح نوعاً من الدعم للبواعث.
- إن الناجحين في الحياة ، لا يشكلون أكثر من (5%) من الناس وأكثر الباقي من العاديين والمخفقين.
- إن الرتابة نوع من العدم ، وإن الاستسلام للأخطاء نوع من الخروج من المحيط الحي إلى محيط الجماد.
- لابدلنا من أن يفيد (تقييم) أنفسنا من جديد حتى لا نقع أسرع للمفاهيم المغلوطة والمشوهة التي كوناها عن أنفسنا.
- هذه الدنيا دار ابتلاء وتنغيص ، وكل جهودنا لتحسينها ستظل ناقصة ، إذ من غير الممكن أن نصل إلى حلول كاملة في وسط غير كامل.
- ليس هناك ناجحون في هذه الحياة على نحو ظاهر لا يهتمون بأوقاتهم.
- الإحساس بالمسافات الزمانية والمكانية منتج حضاري.
- الوقت لايدار ، وعندما نديره فإنما ندير طاقاتنا وأولوياتنا.
- العمل الشاق يؤدي إلى التعب. والعمل الذكي يؤدي إلى زيادة الإنتاجية.
- الرتابة مكروهة لأنها تقتل تفتح الروح والعقل ، ومع هذا فيمكن استخدام شيء منها استخداماً نافعاً.
- الوقت سيضيع من غير تخطيط واضح ، وسوف يجد المرء نفسه منجذباً إلى عمل الأشياء السهلة.
- إن من غير الممكن أن نوجد أمة أقوى من مجموع أفرادها ؛ فالمجتمع القوي مكون أصلاً من أفراد أكثرهم أقوياء. والمجتمع الضعيف مكون أصلاً من أفراد أكثر هم ضعفاء.
- اعمل ما هو ممكن الآن ، ولا تنتظر تحسن الظروف ؛ فمباشرة الممكة نفسها توسع دائرة العمل ، وتخفف من مشكلاته.
- إن من شروط رفع كفاءة الأداء أن نتعلم كيف نؤجل رغباتنا ، ونصلب إراداتنا نحو القواطع والصوارف الكثيرة.
- في العالم النامي الكثير من الجهد مع قليل من المهارة ، وقليل من الوسائل الجيدة. والنتيجة : إنتاجية متواضعة.
- مع أننا لا ندعي العصمة ، ولا تدعى لنا ، إلا أن أكثرنا يحاول أن يظهر دائماً بمظهر المعصوم.
- الاعتراف بالمشكلة على ما هي دون محاولة طمسها أو تشويهها هو الخطوة الأولى على طريق العلاج.
- تشخيص المشكلات ونحن في حالة خوف أو قلق يجعلنا نراها أكبر من
حقيقتها.
- من الأخطاء الشائعة لدى الشعوب والأفراد استسهال الحلول التي يتعلق جزء منها بالآخرين.
- لنجعل من المشكلات والأزمات نقاط انطلاق جديد ، ولنكشف من خلالها قدراتنا الكامنة.
- من خلال الأنشطة المؤطرة في سياق خطة وأهداف واضحة يمكن – فحسب – الانتقال مما نحن فيه إلى ما هو مرجو ومأمول.
- ينبغي أن نحتفظ بقدر من الحماسة والتعاطف مع برامجنا ، لكن ذلك يكون وقت التنفيذ لا وقت التخطيط.
- النجاح في تنفيذ ما هو أولى فعلاً يحتاج أن نفرق بين الأشياء المهمة والأشياء الملحة.
- السباقون لا يقعون أسرى لمعايير محيطهم الاجتماعي ، ولا يتخذون من تقصير المجتمع ذريعة للتقصير ؛ لأنهم يعتقدون أن المسؤولية أمام الله – تعالى – فردية.
- المتقاعسون يحملون مشاعر طفولية ، تترجم دائماً إلى الاعتماد
على الآخرين.
- إن التوازن الجيد في زمان الشح والندرة – يحتاج إلى أن نمتلك حاسة جديدة ، تمكننا من الموازنة بين ما نكسب وما نخسر.
- بين السرعة والدقة علاقة جدلية: فكلما كنت سريعاً وجب عليك أن تكون دقيقا أكثر. وكلما كنت دقيقاً أمكنك أن تكون أكثر سرعة.
- إذا شرحت فكرتك عشرين مرة ، وفهمها الناس عنك تماما كما تريد ، فأنت محظوظ وبارع.
- أضحت (اللغة) ناقلاً أشد قصوراً ؛ لأنها لا تنمو على نحو مكافئ لما
تعبر عنه.
- الناس ذوو مطالب متـناقضة ، فهم يريدون الحصول على كل شيء دون أن يدفعوا أي شيء.
- إن أمداء النمو أمام التقدم الروحي والعقلي ما زالت فسيحة ؛ لأن ما تم منها ما زال محدوداً.
- تدل البحوث المتنوعة أن العقل البشري عملاق نائم ، وأن ماتم استخدامه من إمكاناته لايزيد على 1%.
- القرآن الكريم يركز على المضمون الفكري المكتسب باعتباره شيئا قابلاً للنمو والتعديل.
- العقلانية ، لاتستحوذ على الحياد والإطلاق ، فهي نسبية لأن الثقافة التي تسهم في تكوينها متباينة بين الأفراد والأمم.
- إن بنانا الفكرية ، هي باعتبار ما انعكاس لما يجد من نظريات وآراء مبثوثة في مجالات الحياة المختلفة.
- نحن بحاجة إلى أن نمتلك أعلى درجات اليقظة والحذر حتى نصون عقولنا من البرمجات الثقافية والبيئية الزائفة.
- التجديد شاق على النفس ؛ لأنه يتطلب التخلي عن بعض المألوفات ، كما يتطلب ضبطاً أكثر للنفس ، والالتزام بتكاليف جديدة.
- مفتاح معايشة التغيير المستمر ، هو أن يكون بداخلنا (جوهر) يستعصي على التغيير.
- حتى تتخلق الأشياء في الواقع ، فينبغي أن تتخلق في الذهن أولاً, وتستقر في (اللاشعور).
- عندما تنشأ مصاعب وأزمات جديدة ، فإنها تتيح لنا المزيد من الفرص والاختيارات.
- من غير الممكن عزل الأفكار عن المشاعر ، فبينها تأثر وتأثير
وتكامل مستمر.
- خير طريق للخلاص من ضغوط الأفكار السيئة هو أن نتبع طريقة (إغلاق الملفات) بعد أن نكون قد استخلصنا من مشكلات الماضي العبر
والدروس المتاحة.
- ما من فكرة تدخل مضمار التطبيق ، تستطيع أن تحافظ على ما كانت عليه قبلُ من تحديد و تماسك.
- الأعمال العقلية المطردة ، لا تؤدي بالضرورة إلى تقدم عقلاني مطرد ؛ فالنكوص والتراجع أمر مألوف في هذا الميدان.
- ليس المطلوب أن تصبح المحاكمة العقلية لدينا كاملة ، وإنما المطلوب الاستمرار في فضح الممارسات الفكرية الخاطئة.
- ليس من المستغرب أن يعثر المرء على فكرة عظيمة في سيل من اللغو.
- نحن لانفهم إلا ما نعرف ؛ فإذا فهمنا كل ما نسمع ، فهذا دليل على أن فائدتنا منه محدودة.
- علينا أن نتذكر دائماً أن كثيراً مما نسمعه ، لا يعدو أن يكون رأياً من الآراء.
- لو غذي الدماغ بعشرة أخبار كل ثانية طيلة حياته ، فإنه لن يمتلئ كليا.
- إن الدماغ الخالي من المعلومات ، يطرح طروحا شكلية ، ويكون الخيال لديه محدوداً.
- من أمارات (المرونة الذهنية) القدرة على تعرية الألفاظ مما تعلق بها من شوائب الاستعمال ، والتأبي على القولبه والنماذج الجاهزة.
- حين نتعامل مع أشياء ذات أوساط متدرجة ، فإن وضع الموسى على المفصل يصبح أمراً تقديرياً اجتهادياً.
- المهم دائماً ألا ننساق خلق التشابه الظاهري الجزئ وننسى الفوارق العظيمة بين المتشابهات.
- مهمة الفلسفة ، لا تتجسد في مدنا بالمعلومات ، وإنما في زيادة شفافيتنا نحو الأشياء الغامضة.
- إن المجتمع لا يمكن أن يكون في النهاية أقوى من مجموع أفراده.
- عكس ما يظن الناس فإن إتاحة فرصة للنقد ، لاتزيد فيه ، وإنما تخفف
من حدته.
- ربما يكون النقد في أحسن أحواله ، حين يدخل في علاقة جدلية مع الأعمال البنائية.
- لابد من القول : إن الخط الفاصل بين الاندفاع الأحمق وبين التفكير الإيجابي هو خط ضيق جداً.
- إن التفكير الجيد ، يحتاج إلى رعاية ومتابعة مستمرة ؛ حتى لا يخرج
عن مساره.
- معظم الناس يشعرون بالرضا عن حالتهم الفكرية ، وهذا طبيعي ؛ لأن الفكر الذي يقوم غيره على نحو خاطئ ، يفعل ذلك مع نفسه.
- إن كثيراً من التعثر في حركتنا النهضوية ، يعود إلى أننا لم نستطع اختراق الكثير من طرقنا وعاداتنا الفكرية ، التي ورثناها عن عهود الانحطاط.
- النمو جزء من طبيعة المشكلات ؛ ولذا فإن المستوى الفكري الذي يسود عند ولادة مشكلة ما يصبح بعد مدة غير كاف لمعالجة تلك المشكلة.
- إنسان القرن الحادي والعشرين مع أنه يتحدث باستفاضة عن العولمة والقرية الكونية إلا أن لديه انجذاباً هائلاً نحو الإقليمية والعنصرية والطائفية.
- إن الضلال الذي ينشأ من وراء التفسيرات الخاطئة أعظم من الضلال الذي ينشأ من الكذب الصراح.
- حين يتفوق إنسان في مجال ما ، فإنه يكون لنفسه (هالة) تدفع الآخرين إلى الثقة فيه في أمور خارجة عن اختصاصه وخبراته.
- كما أنه من السهل على المرء أن يتاجر بعملة زائفة ، فمن السهل أيضاً أن يتاجر بعض الناس ببعض الحقائق العلمية.
- إدراكنا للأشياء يتم عبر وسيط ثقافي ونفسي وفكري ؛ مما يجعله نسبياً ومسربلاً بالخصوصية.
- إن تبدل الأحوال نحو الأسواء ، لا ينشأ أساساً من تدهور البيئة ، ولا خراب العمران ، وإنما من تغير النفوس وانحطاطها.
- إن قدرة الإنسان على الخروج عن الخطوط الغريزية لديه ، يحمله مسؤولية اختياراته ، ويوجب عليه تدعيم جهازه الداخلي.
- التحديات التي تواجه الأمم – كالتحديات التي تواجه الأفراد – هي دائماً وهي دائماً داخلية.
- إن كل الحلول في الرؤية الإسلامية ، هي حلول تتم في الداخل أولاً ، ثم يتم الانطلاق نحو الخارج.
- كان التركيز في الماضي على تزكية النفس عن طريق قمعها وضبطها أكثر من التركيز على الثقة والاعتداد بها ، وكان لذلك بعض النتائج السلبية.
- إن الشرك الأكبر والأصغر ، وما يتولد عنهما من رغبات ومقتضيات ، تشكل البداية لسلسلة من العلل النفسية والسلوكية.
- حين يصبح (الإيمان) عبارة عن قناعة عقلية ، ويكف عن توجيه السلوك ، فإن حزمة من الأمراض النفسية تجتاح كيان المسلم ، وتعكر صفو حياته.
- من الملاحظ أن الذين يحسنون التفريق بين الأمراض النفسية ، وبين المطالب العادلة للنفس والجسد قليلون.
- لن يستطيع أحد أن يزعم أنه تخلص من أمراضه النفسية ، وصار من حقه الإخلاد إلى الرحة ؛ فلا راحة لمؤمن من إلا بلقاء ربه.
- القلق منشط قوي للخيال إذا ما وظف في العثور على بعض الحلول ، أو ارتياد بعض الآفاق الجديدة.
- كم سيكون مؤلماً حين يكتشف المرء بعد أن يقضي قسماً كبيراً من حياته أنه كان منشغلاً على الدوام بمتاعب لم تقع ، وخائفاً من أشياء وهمية ، لا وجود لها إلا في عقله.
- سيكون من المهم أن نشتت الوقع النفسي لما وقع أو لما يتوقع أن يقع ، قبل أن تشتته حوادث الأيام والليالي.
- إن أهم مواردنا الوقت والطاقة المختزنة ؛ ومن السهل أن نهدر هذين الموردين العظيمين في أمور تافهة.
- عقل الكسلان بيت الشيطان ، والمقلقات تسيطر على الفارغين الذين لا يجدون ما يشغلون أنفسهم به.
- قد تدفع الثقة الزائدة بالنفس إلى بعض الأعمال الطائشة ، وبذلك فإنها تكون أول خطوة على طريق الإحباط.
- كثير من التقاليد الثقافية يدفع الناس إلى أن يظهروا واثقين بأنفسهم أكثر مما هم عليه في واقع الحال.
- الثقة بالنفس لا تولد ولادة صناعية ، وإنما هي ثمرة النجاح في الحياة ، ومظهر من مظاهر التوازن النفسي.
- الناس يثقون بالشخص على قدر ثقته بنفسه ، ويرون الأشياء على النحو الذي يراها عليه الواثقون.
- وقوع الإنسان في الخطأ هو الأصل في مسيرته الحياتية ، ولو حاول إنسان أن يرتكب نوعاً غير مسبوق من الحماقة أو الخطأ ؛ فالغالب أنه لن يصل إلى ما يريد.
- إنه ما يُغلق باب حتى يفتح باب آخر ، لكن قصورنا التربوي والثقافي يجعلنا نشغل بالباب الذي أغلق عن الباب الذي فتح.
- إن عظماء الرجال ليسوا أولئك الذين يستسلمون لما أعدوه من أسباب ، وإنما أولئك الذين يستمدون طاقتهم من (الغيب) عبر ثقتهم بعون الله وتوفيقه.
- إن المسلم لا يستسلم أبداً ، لأنه حين تتقطع به الأسباب ، يلجأ إلى مسبب الأسباب ؛ سبحانه و تعالى.
- إن الإنسان ليس ضئيلاً ، لكنه كسول إلى حد بعيد.
- إن من المؤسف أن تضعف إرادة كثير من الناس في الوقت الذي تتعاظم فيه قدراتهم.
- النظرة إلى الدنيا على أنها ممر إلى الآخرة ، قد تغيرت في البنية العميقة لثقافتنا لدى معظم المسلمين ؛ وهذا في حد ذاته مصدر لمشكلات كثيرة.
- إرادة الاستمرار والمثابرة ، هي التي تجلعنا نرى كثيرا من الأشخاص الذي لا يملكون سوى قدرات متوسطة – يرأسون أعمالاً ناجحة.
- إن في وسع الإنسان أن يحقق نجاحات كبيرة ، إذا فعل الأشياء التي يعرف مقدماً أنه ينبغي أن يفعلها.
- إذا استطاع الإنسان الالتزام بالنشاطات التي اضافها إلى برامجه ، فإنه يكون قد عود نفسه البطولة على نطاق ضيق.
- لنحاول دائماً أن نضفي على عاداتنا نكهة الإرادة الواعية ؛ حتى لا نقع في فخ الرتابة التي هي عدو لدود للإرادة الحرة.
- إن المثابرة وحسن إدارة الإمكانات المحدودة أعظم أثراً في إيجاد الأشياء الجديدة من الومضات الذهنية أو الإمكانات العقلية الفائقة.
- في الأحوال العادية والعامة يجب أن يحسم الصراع لصالح التوازن
والاعتدال.
- سيكون من الضرر أن نحسم صراعاتنا الشخصية بعيداً عن بصيرتنا الداخلية بسبب الرضوخ لمكانة من نستشيرهم أو مركزهم.
- الوقت المملوء بالجدية والمهام ، ويقوض مقدرتنا على التطور ، ويضعف من استجابتنا لدواعية.
- إن المهم دائماً ، ليس أن نعمل كثيراً ، وإنما أن ننتج كثيراً ، وأن نحافظ مع العمل الكثيف على حيويتنا.
- الميل الشديد إلى أمر من الأمور – كالنفور الشديد منه – يشوش رؤيتنا للخيارات المتعلقة به.
- قد غادرت الروح المركز الحيوي الذي احتلته على مدار التاريخ ، مما أدى إلى هامشية الخطط والتنظيمات التي تدعم الجوانب الروحية والخلقية.
- ليس بعيداً ذلك اليوم الذي تتناقص فيه إمكانات النمو المادي ، ويرجع فيه إنسان العصر إلى الروح من جديد ، ولكن هل سيجد آنذاك شيئاً منها يتشبث به؟
- القاعدة الروحية الأخلاقية ، هي التي تتحمل الأثقال الناجمة عن الانتكاسات في مجالات الحياة المختلفة.
- الجاذبية التي تتمتع بها القرون الإسلامية ، تنبع أساساً مما كان يسودها من قيم التقوى والنبل والصفاء والتضحية والتضامن الأهلي ، وليس من التفوق في العلوم والحروف والعمران.
- المجتمعات تحكم بالمثل والقيم ، وليس بالعقوبات ، فالعقوبات لاتنشئ مجتمعاً ، لكنها تحميه.
- حين يصاب مجتمع ما بالشلل الأخلاقي يفقد فاعليته الفكرية والخلقية ، مع أن إمكاناته الحضارية قد تكون في نمو وتوسع.
- إن الإيمان العميق والمصحوب بالالتزام بالسلوك الإسلامي هو الضمانة الأساسية لاستمرار التألق الروحي الفطري والمكتسب.
- إن مجمل الاستجابات الوجدانية والسلوكية لمحبوبات الله – تعالى – هو الفيصل بين حقيقة حب الله وادعائه.
- إن أعظم المعارك يتم خوضها في حجرات صامتة داخل الروح ، وهناك تصنع الانتصارات ، كما تقع الهزائم الكبرى.
- إن التمسك بالسنة يعني أن يحيا المسلم دائماً في حالة من الوعي الداخلي وضبط النفس.
- ليس هناك أمة تعمد إلى تدمير البنية الخلقية لديها ، لكن معظم الأمم قد تفعل ذلك خلال عملها على تحقيق بعض متطلباتها دون دون وعي أو إدراك لذلك.
- إن كل مبدأ أو هدف ، لا يتحقق ، يتحول إلى شعار ، ثم إلى نوع من اللغو.
الاستشاري- المدير العام
- عدد المساهمات : 2664
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
السٌّمعَة : 111
مواضيع مماثلة
» أجمل المقولات في النجاح
» القواعد العامة لمعاقبة الطفل
» تخريب الممتلكات العامة: هل هوعدوانية؟
» صناعة الأفكار
» فن التجاهل لكل الأفكار السيئة
» القواعد العامة لمعاقبة الطفل
» تخريب الممتلكات العامة: هل هوعدوانية؟
» صناعة الأفكار
» فن التجاهل لكل الأفكار السيئة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin