المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxسلموا المفاتيح لأولادكم
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سلموا المفاتيح لأولادكم
الأم غاضبة على البنت المراهقة
تتحدث بحزن شديد كيف أن هذه المخلوقة التي حملتها تسعة أشهر جزءاً من جسدي ، وأطعمتها من زادي ، وأمددتها بنسغ الحياة من روحي ، وحضنتها سنين عدداً ، فهي امتداد لجسدي وروحي ..
أصبحت تتمرد على أوامري ، وتضرب عرض الحائط بكل توجيهاتي ..لم أستطع أن أجمع بين خيال الطفولة .. صغيرتي ملفوفة في مهدها الأول بين ذراعي .. وسهر ليلي الطويل لأرضعها وأهزها حتى تهدأ وتنام .. وبين امرأة أصبحت في طول قامتي ، صوتها يغلب صوتي ، وهي تنحاز لصديقاتها جلّ وقتها ، ما بين مطعم ، أو تمشية في سوق ، أو استراحة ، ولا يبدو لديها استعداد أن تنضبط في مواعيد دخول أو خروج ، وردها دوماً هو :-أنا حرة وليس لأحد عليّ سلطان !
حديث الأم مؤلم موجع ، ودافع الأم نبيل ، إنها تخاف على بنتها من تأثيرات تجهلها ، وتدرك أن البنت لا زالت في غرار صباها , ولا زال طريقها إلى تجارب الحياة وخبراتها في بدايته الأولى ، ولذا فهي تتأثر بلين القول ، أو تتساهل في خطوة عادية تجرّ وراءها خطوات .من ذا يُشكك في رقي هذه الدوافع وسلامتها وأهمية وجودها عند أي أم؛ لتؤدي دورها في التربية والرعاية والاهتمام ؟ وما معنى الأمومة إن لم تكن هذه المعاني حاضرة فيها ؟وبقدر رسوخ هذا المعنى وعظمته حضر في ذهني معنى آخر ..
أن الولد (ذكراً أو أنثى) هو كائن مستقل ؛ يأخذ طريقه للحياة كمخلوق آخر, يكبر ليحصل على المسؤولية والتكليف الشرعي , حتى يصبح محاسباً مسؤولاً عما يعتقد ويقول ويفعل .. حتى لربما صار على النقيض من والديه .حكى لنا الله في القرآن : قصة نوح النبي وابنه الكافر ، وقصة إبراهيم النبي ووالده الكافر ، وأشار إلى أحوالٍ جرت في عهد النبي الخاتم من تخالف في الدين والمعتقد بين آباء وأبناء
ولذا قال سبحانه : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْأِيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) (التوبة:23) ، ثم عقّب بقوله : (قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ) (التوبة:24) .
وقد يكون التباعد بين الآباء والأولاد دون ذلك ، فيكون الأب مطيعاً والابن عاصياً ، أو بعكس هذا .. فثمّ استقلال تام في نهاية المطاف ، (وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى)(الأنعام: من الآية164) ، وعَنْ أَبِي رِمْثَةَ قَالَ:أَتَيْتُ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مَعَ أَبِي فَقَالَ مَنْ هَذَا مَعَكَ ؟ قَالَ: ابْنِي أَشْهَدُ بِهِ. قَالَ (أَمَا إِنَّكَ لَا تَجْنِي عَلَيْهِ وَلَا يَجْنِي عَلَيْكَ) رواه أحمد ، وأبو داود ، والنسائى ، وقال الحاكم صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
أجد من ملاحظتي للأنماط التربوية أن من الآباء من ينحاز للأصل الأول ، فتغلبه النظرة للأبناء باعتبارهم امتداداً له ، ويستحضر بصفة مستمرة ، وربما ضارة ، أنه فعل لهم وفعل , وكأنه يمنّ عليهم بما عمل ، مع أن الحنان والرعاية فطرة إلهية حتى لدى ال***** ، وربما عيّر أب ابنه وذكّره بأنه نطفة منه , وهو قد بلغ الستين أو قارب !ونتيجة لهذا يتجاهل بعض الآباء حاجات الابن في تلك السن المبكرة ، وميله لمن هم في مثل سنه ومستواه, يشاركونه الحديث واللغة والاهتمام والدراسة والميل والعادة .
ويتجاهل آخرون متغيرات الزمن وطوارئه بين ما كانوا عليه أيام الشباب وما عليه أبناؤهم الآن ، ويريدون منهم أن يأكلوا ويشربوا ويلبسوا أو يتصرفوا كما كان آباؤهم يفعلون حين كانوا في مثل سنهم .ولذا كان علي -رضي الله عنه- يقول : " لا تُكرهوا أبناءكم على أخلاقكم فإنهم خُلقوا لزمان غير زمانكم " .فثمت متغيرات في شتى النواحي بين الأجيال يجب اعتبارها ، لئلا تكون التربية قسراً وإكراهاً يقتل شخصية أبنائنا ويفقدهم الثقة بأنفسهم ..
إن مصادرة شخصية الولد من شأنها أن تصنع عنده عقوقاً لأنه يريد أن يحقق ذاته ولو غضب والداه ، أو تصنع عنده ضياعاً وضعفاً في الشخصية لأنه قرر أن يستسلم لإرادة والديه مع عدم رضاه داخلياً , مما يجعله مشتتاً مرتبكاً ، وهنا تنشأ وتكبر العُقد النفسية وحالات الاكتئاب والقلق ، ثم النفاق والتصنع والازدواجية .ومن المربين من ينحاز للأصل الثاني فيمنح الأولاد حرية مطلقة من أول الأمر ولا يسمعهم كلمة " لا " ولا يشعرهم بأنهم جزء من منظومة " الأسرة " يستوجب عليهم الانتماء لها , أن يشاركوها برامجها والتزاماتها ومواعيدها وقيمها الأخلاقية العليا ، وأن يتدربوا على احترام رموزها ورجالاتها ، ومنهم الأبوان خاصة ، ولذا قرن الله حق الأبوين بحقه فقال سبحانه : (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً)(الإسراء: من الآية23) .
وفي قصة جريج الشهيرة وهي في الصحيح أنه قال : أمي وصلاتي ! وفضّل صلاته فدعت عليه أمه واستجيب دعاؤها ..وقد عنّ لي الجمع بين هذه الآية الكريمة ، وهذا الحديث الشريف في شأن جريج فقلت في قصيدة لأمي (رحمها الله) :
سهاد عيني يسير في محبتكم قد طالما هتفت شوقاً لمرآكو
خفق قلبي ما ينفك يحفزني إليك ما كان خفق القلب لولاكِمو
اعترضت صلاتي لم يكن لمماً فالله أردف نجواه بنجواكِمو
الأولاد يعيشون مرحلة خطرة تتحكم في بقية أعمارهم وحياتهم ، وإذا غاب عنهم الإرشاد والتوجيه والتحذير ، وبمعنى أعمّ " التربية " فسيكون من العسير عليهم أن ينجحوا في مضمار الحياة وأن يكونوا فاعلين مؤثرين ولذا قال سابق البربري :
قد ينفعُ الأدَبُ الأحداثَ في مَهَلٍ
وليس يَنفَعُ عند الكَبرَة الأدَبُ
إنَّ الغُصُونَ إذا قوَّمتها اعتَدَلَت
ولن تَلِينَ إذا قَوَّمتَها الخُشُبُ
ولهؤلاء وأولئك أقول :أعطوا أولادكم المفاتيح !أعطوهم مفاتيح المسؤولية فلا تصادروا شخصياتهم ، وامنحوهم حق التدريب والعمل والمحاولة والخطأ أمام أعينكم وفي حياتكم حتى تطمئنوا قبل الرحيل إلى أن الأمور ستكون بخير ، دعهم يتولون مناصبهم ووظائفهم التي تقتضي سنة الحياة أن تؤول إليهم حتى لا يختلفوا بعد موتكم اختلافاً يضر بهم وبالتراث والميراث الذي يصير إليهم ، ويضر بالقرابة والجيران والصداقات .. وكم من نار تحولت إلى رماد .. كما قيل:
كما قيل :
أرى تحت الرماد وميض نار
ويوشك أن يكون لها ضرام
فإن النار بالعودين تذكى
وإن الحرب أولها كلام
إذا لم يطفها عقلاء قوم
يكون وقودها جثث وهام !
أعطوهم مفاتيح البناء بالاعتماد على النفس والثقة بها ، والصدق والإخلاص ، فلا شيء يربي على الكذب والمراوغة مثل التربية القاسية ..لا يحملنكم الحب على المبالغة في الخوف ، فمردود هذا على الأولاد هو التحفيز على المغامرة الشديدة إن كانوا أقوياء الشخصية ، أو الاستسلام والانهيار إن كانوا ضعفاء .. وقديماً قالت العرب : " ومن الحب ما قتل " .
أعطوهم مفاتيح النجاح بالتوجيه الهادئ ، والجلسات الحميمية ، والعلاقات السمحة ، والصبر الطويل ، والكلمات الحكيمة التي تظل تجلجل في أسماعهم ما داموا على قيد الحياة يذكرونها ويذكرونكم معها بالخير ويسلمونها لمن بعدهم .لا تظنوا أن الغضب الدائم والعتب المستمر والهجر الطويل هو الحل .. فما قيمة أن يعملوا لكم أشياء وهم يكرهونها في قرارة نفوسهم ، أو يتركوا لكم أشياء ونفوسهم تتحرق شوقاً إليها ..؟!سيجدون يوماً أنفسهم أحراراً في الفعل والترك ، فليكن جهدنا الكبير في غرس حب الإيمان والصدق والعمل والأخلاق في قلوبهم ، وكره الفجور والجهل والكسل والفوضى وأهلها
(وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُولَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ)(الحجرات: من الآية7) .
أن نغرس في نفوسهم حب الصلاة لا يقل أهمية عن أدائهم للصلاة ذاتها ، وأن نربيهم على كره الكذب والسرقة لا يقل أهمية عن تركهم لها .ولا تدعوا على أولادكم إلا بخير حتى لو غضبتم .. الدعوات الصالحة الصادقة من الوالدين مظنة الإجابة وأن تفتح لها أبواب السماء فاجعلوا دعواتكم لهم جزءاً من مشروع التربية والتوجيه والأمل الجميل .
(رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً)(الفرقان: من الآية74)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكاتب : فضيلة الشيخ/ سلمان بن فهد العودة
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
رد: سلموا المفاتيح لأولادكم
جميل
بل رائع
جدا موضوعك
ولي عودة مساء لقراءته بتمعن
يعطيك العافية
بل رائع
جدا موضوعك
ولي عودة مساء لقراءته بتمعن
يعطيك العافية
الاستشاري- المدير العام
- عدد المساهمات : 2664
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
السٌّمعَة : 111
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
رد: سلموا المفاتيح لأولادكم
أعطوهم مفاتيح النجاح بالتوجيه الهادئ
غرس حب الصلاة في نفوسهم لا يقل أهمية عن أدائهم للصلاة ذاتها ، وأن نربيهم على كره الكذب والسرقة لا يقل أهمية عن تركهم لها .ولا تدعوا على أولادكم إلا بخير حتى لو غضبتم .. الدعوات الصالحة الصادقة من الوالدين مظنة الإجابة وأن تفتح لها أبواب السماء فاجعلوا دعواتكم لهم جزءاً من مشروع التربية والتوجيه والأمل الجميل.
سلمت يديك لهذا الكلام التربوي الجميل , هذا مدخل جميل للجميع , رغم أن بوابته عالية جداً فلا بد من أن ننحني لنرى النقوش التي لا يراها من يدخل مختالاً . قيل أن الملافظ سعد , فكلمة الله يغضب عليك حين تقولها أم لإبنها , تجعل البحار بلون الحبر الأسود , وربما وصلت .
أمي -رحم الله كل الأمهات- لم أسمعها تقول لأحد أكثر من سامحك الله , والعقوبة الرهيبة لقد جعلت قلبي يحزن .
قبل أن نعطي الأولاد المفاتيح , علينا بعمل نسخة مطابقة , كي نعرف أننا ندخل من نفس الباب فلا يجوز أن نمنحهم المفتاح ولا يكون لدينا القدرة أصلاً على الدخول والخروج , وحين نكبر ونرحل ترحل معنا نسختنا الأصلية وتصبح نسختهم هي الأصل ليعملوا عليها طبعة لأولادهم .
هذا بحق مقال رائع أتمنى أن نقرأ منه الكثير من إنتاج هذا الفكر الراقي .
لك كل إحترامي وتقديري
غرس حب الصلاة في نفوسهم لا يقل أهمية عن أدائهم للصلاة ذاتها ، وأن نربيهم على كره الكذب والسرقة لا يقل أهمية عن تركهم لها .ولا تدعوا على أولادكم إلا بخير حتى لو غضبتم .. الدعوات الصالحة الصادقة من الوالدين مظنة الإجابة وأن تفتح لها أبواب السماء فاجعلوا دعواتكم لهم جزءاً من مشروع التربية والتوجيه والأمل الجميل.
سلمت يديك لهذا الكلام التربوي الجميل , هذا مدخل جميل للجميع , رغم أن بوابته عالية جداً فلا بد من أن ننحني لنرى النقوش التي لا يراها من يدخل مختالاً . قيل أن الملافظ سعد , فكلمة الله يغضب عليك حين تقولها أم لإبنها , تجعل البحار بلون الحبر الأسود , وربما وصلت .
أمي -رحم الله كل الأمهات- لم أسمعها تقول لأحد أكثر من سامحك الله , والعقوبة الرهيبة لقد جعلت قلبي يحزن .
قبل أن نعطي الأولاد المفاتيح , علينا بعمل نسخة مطابقة , كي نعرف أننا ندخل من نفس الباب فلا يجوز أن نمنحهم المفتاح ولا يكون لدينا القدرة أصلاً على الدخول والخروج , وحين نكبر ونرحل ترحل معنا نسختنا الأصلية وتصبح نسختهم هي الأصل ليعملوا عليها طبعة لأولادهم .
هذا بحق مقال رائع أتمنى أن نقرأ منه الكثير من إنتاج هذا الفكر الراقي .
لك كل إحترامي وتقديري
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: سلموا المفاتيح لأولادكم
قبل أن نعطي الأولاد المفاتيح , علينا بعمل نسخة مطابقة , كي نعرف أننا ندخل من نفس الباب فلا يجوز أن نمنحهم المفتاح ولا يكون لدينا القدرة أصلاً على الدخول والخروج , وحين نكبر ونرحل ترحل معنا نسختنا الأصلية
اعجبني جدا هذا التعبير الرائع
ردودك تعطي للمواضيع اشراقة جميلة
سلمت يداك سيدي الكريم
واشكرك على المرور
اعجبني جدا هذا التعبير الرائع
ردودك تعطي للمواضيع اشراقة جميلة
سلمت يداك سيدي الكريم
واشكرك على المرور
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
رد: سلموا المفاتيح لأولادكم
مقال رائع ياسيدتي شكرا جزيلا
دكتور رضا ابراهيم- عضو شرف
- عدد المساهمات : 66
العمر : 73
تاريخ التسجيل : 20/11/2010
السٌّمعَة : 12
رد: سلموا المفاتيح لأولادكم
لي سؤال فيما نقل عن الامام علي رضي الله عنه وقوله الذي نشر في هذه المقاله(لا تكرهوا ابنائكم علي اخلاقكم فانهم خلقوا لزمان غير زمانكم) وحيث ان الاخلاق ثابته ولا تتغير بتغير الزمان والمكان فكيف افهم المقوله ؟؟؟ الا اذا كان المقصود طباعكم , بمعني لا تكرهوا ابنائكم علي طباعكم ...وشكرا
دكتور رضا ابراهيم- عضو شرف
- عدد المساهمات : 66
العمر : 73
تاريخ التسجيل : 20/11/2010
السٌّمعَة : 12
رد: سلموا المفاتيح لأولادكم
جزاك الله خيرا اخي الدكتور رضا على المرور الكريم وعلى الملاحظة الهامة
فعلا المعنى قد يشتبه على القارئ الكريم والتفسيرهو ما تفضلت به
فقد وردت عدة روايات للامام لعلي رضي الله عنه وهي :
(( ربوا أولادكم لزمان غير زمانكم ))
(( لا تؤدبوا أولادكم بأخلاقكم لأنهم خلقوا لزمان غير زمانكم ))
((لا تكرهوا أولادكم على عاداتكم، فإنهم خلقوا لزمان غير زمانكم)).
مع خالص الشكر والتقدير
فعلا المعنى قد يشتبه على القارئ الكريم والتفسيرهو ما تفضلت به
فقد وردت عدة روايات للامام لعلي رضي الله عنه وهي :
(( ربوا أولادكم لزمان غير زمانكم ))
(( لا تؤدبوا أولادكم بأخلاقكم لأنهم خلقوا لزمان غير زمانكم ))
((لا تكرهوا أولادكم على عاداتكم، فإنهم خلقوا لزمان غير زمانكم)).
مع خالص الشكر والتقدير
عدل سابقا من قبل ام المجد في الأربعاء يناير 12, 2011 9:59 pm عدل 1 مرات
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
رد: سلموا المفاتيح لأولادكم
(لا تكرهوا أولادكم على عاداتكم، فإنهم خلقوا لزمان غير زمانكم)).
شكرا سيدتي علي الايضاح
شكرا سيدتي علي الايضاح
دكتور رضا ابراهيم- عضو شرف
- عدد المساهمات : 66
العمر : 73
تاريخ التسجيل : 20/11/2010
السٌّمعَة : 12
رد: سلموا المفاتيح لأولادكم
الشكر لله ثم لك دكتور رضا على التنبيه
بارك الله فيك
بارك الله فيك
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin