المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkx(الاعمال المنزلية .. فوائدها .. ثوابها .. حكمها في الدين)
صفحة 1 من اصل 1
(الاعمال المنزلية .. فوائدها .. ثوابها .. حكمها في الدين)
فوائدها
لماذا كانت السيدات قبل سنوات أكثر رشاقة وقوة من السيدات اليوم، على الرغم من اتباع الأخيرات أحدث وسائل الحمية والرياضة!
في جواب على هذا السؤال، أفاد بحث جديد نشر مؤخراً، أن السيدات قبل خمسين سنة ماضية كنَّ أكثر قدرة واستعداداً لحرق الكثير من السعرات الحرارية الزائدة من السيدات اليوم، بسبب الأعمال المنزلية، والحركة المستمرة، التي كانت ربات البيوت يقمن بها، وهي التي حافظت على رشاقتهن.
فالأمهات والجدات كان بوسعهن حرق 1000 سعر حراري زائد في اليوم، بفضل أنماط حياتهن المنزلية، التي تطلبت جهداً كبيراً، وحركة كثيرة، للعناية بالأسرة والمنزل، مقارنة ببنات اليوم، اللاتي يستهلكن سعرات أكثر، تبلغ حوالي 2178 يومياً، مقارنة ب1818 سعراً آنذاك، ولا يستطعن حرق سوى 556 سعراً عند ممارسة الرياضة.
وأرجع الخبراء زيادة السعرات، التي تتناولها بنات اليوم إلى أطعمة الوجبات السريعة، وانتشار أكياس الشيبس والشوكولاته والآيس كريم والجاتوهات وغيرها من الأطعمة الدسمة، بينما كانت السيدات في أعوام الخمسينيات أكثر عناية بالطعام، وطهي الوجبات الصحية.
ويشير المختصون إلى أن السيدات تمتعن بالرشاقة في الماضي، بالرغم من أن أنماط الحياة آنذاك لم تكن أكثر صحة، مقارنة بأنماط حياة السيدات اليوم، فقد تناولن البيض مرتين على الأقل أسبوعياً، واستخدمن كميات أكبر من الدهون والزيوت للطبخ، وتناولن كميات أكثر من السكر، وأقل من الدجاج والسمك، إلا أن معظم الوجبات كانت تقدم مع الخضراوات، كما أن النساء في الخمسينيات كن يقضين ثلاث ساعات على الأقل يومياً في الأعمال المنزلية، وساعة أخرى في المشي لتوصيل الأطفال إلى المدارس وإلى البقالات في مراكز المدينة للتسوق، وساعة ثانية في التبضع، وساعة في تحضير الغداء أو العشاء، أما اليوم فالنساء يفضلن قيادة السيارات على المشي، ويستخدمن الثلاجات وأجهزة التجميد فلا يضطررن للتسوق يومياً، أو أنهن يتبضعن من مكان واحد، فلا يحتجن لزيارة اللحَّام والمخبز وأسواق الخضار وغيرها من المتاجر، كما أن الآلات المنزلية الحديثة كآلات غسل الملابس والصحون ساهمت في تقليل كمية السعرات المحروقة عندهن.
ويرى العلماء أن التكنولوجيا العصرية جعلت السيدات أقل نشاطاً وحركة بحوالي الثلثين، وأقل استمتاعاً بالحياة العاطفية والعائلية، لاضطرارهن لتقسيم أوقاتهن ما بين العمل والعناية بالأطفال والعلاقات الاجتماعية ...
ثوابها :
عن أنس بن مالك ـــ رضي الله عنه ـــ
قال: أتين النساء النبي صلى الله عليه وسلّم وقلن: يا رسول الله، ذهب الرجال بالفضل من الجهاد في سبيل الله، وما لنا عمل ندرك به عمل المجاهدين في سبيل الله، قال: مهنة إحداكن في بيتها تدرك بها عمل المجاهدين في سبيل الله.
وعن أسماء بنت أبي بكر ـــ رضي الله عنهما ـــ قالت: «تزوجني الزبير، وما له في الأرض من مال ولا مملوك، ولا شيء غير فرسه، قالت: فكنت أعلف فرسه، وأكفيه مؤونته، وأسوسه، وأدق النوى لناضحه، وأعلفه، وأستقي الماء، وأخرز قربه، وأعجن، ولم أكن أحسن أخبز، فكانت تخبز لي جارات من الأنصار، وكن نسوة صدق، وكنت أنقل النوى في أرض الزبير ـــ التي أقطعه رسول الله صلى الله عليه وسلّمـ على رأسي، وهي مني على ثلثي فرسخ.
قالت: فجئت يوماً، والنوى على رأسي، فلقيت رسول الله صلى الله عليه وسلّم ومعه نفر من أصحابه، فدعاني، ثم قال: أنخ، ليحملني خلفه، قالت: فاستحييت أن أسير مع الرجال، وذكرت الزبير وغيرته، قالت: وكان أغيَر الناس، فعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم أني قد استحييت فمضى.
فجئت الزبير، فقلت: لقيني رسول الله صلى الله عليه وسلّم وعلى رأسي النوى، ومعه نفر من أصحابه، فأناخ لأركب معه، فاستحييت، وعرفت غيرتك. فقال: والله لحملك النوى كان أشد عليّ من ركوبك معه، قالت: حتى أرسل إليّ أبو بكر بعد ذلك بخادم، فكفتني سياسة الفرس، فكأنما أعتقني».
كتاب أحكام النساء لابن الجوزي
الباب الثالث والثمانون في ثوابِ خدْمة المرأةِ في بيتها
حكمها في الدين :
السؤال :
هل خدمة المرأة في بيتها واجب عليها شرعا كأعمال التنظيف والغسيل والطبخ
الجواب
بسم الله والحمد لله والصلاة على رسول الله وبعد:
ذكر ابن القيم - رحمه الله - في كتابه الزاد أن النبي - عليه الصلاة والسلام - قسم الأمر بين علي وفاطمة حين اشتكيا إليه الخدمة، فحكم على فاطمة بالخدمة الباطنية ( أي الخدمة داخل البيت ) وحكم على علي بالخدمة الظاهرة ( أي خارج المنزل ).
وذهب الجمهور (الشافعية والحنابلة وبعض المالكية) إلى أن خدمة الزوج لا تجب على الزوجة، لكن الأولى لها فعل ما جرت العادة به.
وذهب الحنفية إلى وجوب خدمة المرأة لزوجها ديانة لا قضاء، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قسم الأعمال بين علي وفاطمة رضي الله عنهما، فجعل عمل الداخل على فاطمة، وعمل الخارج على علي، ولهذا فلا يجوز للزوجة -عندهم- أن تأخذ من زوجها أجراً من أجل خدمتها له .
وذهب جمهور المالكية وأبو ثور، وأبو بكر بن أبي شيبة وأبو إسحاق الجوزجاني إلى أن على المرأة خدمة زوجها في الأعمال الباطنة التي جرت العادة بقيام الزوجة بمثلها، لقصة علي وفاطمة رضي الله عنهما، حيث إن النبي صلى الله عليه وسلم قضى على ابنته فاطمة بخدمة البيت، وعلى علي بما كان خارج البيت من الأعمال، ولحديث: «لو أمرت أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، ولو أن رجلاً أمر امرأته أن تنقل من جبل أحمر إلى جبل أسود، ومن جبل أسود إلى جبل أحمر لكان نولها -أي حقها- أن تفعل» [أخرجه ابن ماجه من حديث عائشة]. قال الجوزجاني: فهذه طاعته فيما لا منفعة فيه فكيف بمؤنة معاشه ؟!
ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأمر نساءه بخدمته فيقول: «يا عائشة أطعمينا» [أخرجه أبو داود]، «يا عائشة هلمي المدية واشحذيها بحجر» [أخرجه مسلم]
وعن ابن عمر رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ألا كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته " وفيه : " ... والمرأة راعية على بيت بعلها وولده وهي مسؤولة عنهم "
وقال الطبري: إن كل من كانت لها طاقة من النساء على خدمة بيتها في خبز، أو طحن، أو غير ذلك أن ذلك لا يلزم الزوج، إذا كان معروفاً أن مثلها يلي ذلك بنفسه،
والله أعلم.
لماذا كانت السيدات قبل سنوات أكثر رشاقة وقوة من السيدات اليوم، على الرغم من اتباع الأخيرات أحدث وسائل الحمية والرياضة!
في جواب على هذا السؤال، أفاد بحث جديد نشر مؤخراً، أن السيدات قبل خمسين سنة ماضية كنَّ أكثر قدرة واستعداداً لحرق الكثير من السعرات الحرارية الزائدة من السيدات اليوم، بسبب الأعمال المنزلية، والحركة المستمرة، التي كانت ربات البيوت يقمن بها، وهي التي حافظت على رشاقتهن.
فالأمهات والجدات كان بوسعهن حرق 1000 سعر حراري زائد في اليوم، بفضل أنماط حياتهن المنزلية، التي تطلبت جهداً كبيراً، وحركة كثيرة، للعناية بالأسرة والمنزل، مقارنة ببنات اليوم، اللاتي يستهلكن سعرات أكثر، تبلغ حوالي 2178 يومياً، مقارنة ب1818 سعراً آنذاك، ولا يستطعن حرق سوى 556 سعراً عند ممارسة الرياضة.
وأرجع الخبراء زيادة السعرات، التي تتناولها بنات اليوم إلى أطعمة الوجبات السريعة، وانتشار أكياس الشيبس والشوكولاته والآيس كريم والجاتوهات وغيرها من الأطعمة الدسمة، بينما كانت السيدات في أعوام الخمسينيات أكثر عناية بالطعام، وطهي الوجبات الصحية.
ويشير المختصون إلى أن السيدات تمتعن بالرشاقة في الماضي، بالرغم من أن أنماط الحياة آنذاك لم تكن أكثر صحة، مقارنة بأنماط حياة السيدات اليوم، فقد تناولن البيض مرتين على الأقل أسبوعياً، واستخدمن كميات أكبر من الدهون والزيوت للطبخ، وتناولن كميات أكثر من السكر، وأقل من الدجاج والسمك، إلا أن معظم الوجبات كانت تقدم مع الخضراوات، كما أن النساء في الخمسينيات كن يقضين ثلاث ساعات على الأقل يومياً في الأعمال المنزلية، وساعة أخرى في المشي لتوصيل الأطفال إلى المدارس وإلى البقالات في مراكز المدينة للتسوق، وساعة ثانية في التبضع، وساعة في تحضير الغداء أو العشاء، أما اليوم فالنساء يفضلن قيادة السيارات على المشي، ويستخدمن الثلاجات وأجهزة التجميد فلا يضطررن للتسوق يومياً، أو أنهن يتبضعن من مكان واحد، فلا يحتجن لزيارة اللحَّام والمخبز وأسواق الخضار وغيرها من المتاجر، كما أن الآلات المنزلية الحديثة كآلات غسل الملابس والصحون ساهمت في تقليل كمية السعرات المحروقة عندهن.
ويرى العلماء أن التكنولوجيا العصرية جعلت السيدات أقل نشاطاً وحركة بحوالي الثلثين، وأقل استمتاعاً بالحياة العاطفية والعائلية، لاضطرارهن لتقسيم أوقاتهن ما بين العمل والعناية بالأطفال والعلاقات الاجتماعية ...
ثوابها :
عن أنس بن مالك ـــ رضي الله عنه ـــ
قال: أتين النساء النبي صلى الله عليه وسلّم وقلن: يا رسول الله، ذهب الرجال بالفضل من الجهاد في سبيل الله، وما لنا عمل ندرك به عمل المجاهدين في سبيل الله، قال: مهنة إحداكن في بيتها تدرك بها عمل المجاهدين في سبيل الله.
وعن أسماء بنت أبي بكر ـــ رضي الله عنهما ـــ قالت: «تزوجني الزبير، وما له في الأرض من مال ولا مملوك، ولا شيء غير فرسه، قالت: فكنت أعلف فرسه، وأكفيه مؤونته، وأسوسه، وأدق النوى لناضحه، وأعلفه، وأستقي الماء، وأخرز قربه، وأعجن، ولم أكن أحسن أخبز، فكانت تخبز لي جارات من الأنصار، وكن نسوة صدق، وكنت أنقل النوى في أرض الزبير ـــ التي أقطعه رسول الله صلى الله عليه وسلّمـ على رأسي، وهي مني على ثلثي فرسخ.
قالت: فجئت يوماً، والنوى على رأسي، فلقيت رسول الله صلى الله عليه وسلّم ومعه نفر من أصحابه، فدعاني، ثم قال: أنخ، ليحملني خلفه، قالت: فاستحييت أن أسير مع الرجال، وذكرت الزبير وغيرته، قالت: وكان أغيَر الناس، فعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم أني قد استحييت فمضى.
فجئت الزبير، فقلت: لقيني رسول الله صلى الله عليه وسلّم وعلى رأسي النوى، ومعه نفر من أصحابه، فأناخ لأركب معه، فاستحييت، وعرفت غيرتك. فقال: والله لحملك النوى كان أشد عليّ من ركوبك معه، قالت: حتى أرسل إليّ أبو بكر بعد ذلك بخادم، فكفتني سياسة الفرس، فكأنما أعتقني».
كتاب أحكام النساء لابن الجوزي
الباب الثالث والثمانون في ثوابِ خدْمة المرأةِ في بيتها
حكمها في الدين :
السؤال :
هل خدمة المرأة في بيتها واجب عليها شرعا كأعمال التنظيف والغسيل والطبخ
الجواب
بسم الله والحمد لله والصلاة على رسول الله وبعد:
ذكر ابن القيم - رحمه الله - في كتابه الزاد أن النبي - عليه الصلاة والسلام - قسم الأمر بين علي وفاطمة حين اشتكيا إليه الخدمة، فحكم على فاطمة بالخدمة الباطنية ( أي الخدمة داخل البيت ) وحكم على علي بالخدمة الظاهرة ( أي خارج المنزل ).
وذهب الجمهور (الشافعية والحنابلة وبعض المالكية) إلى أن خدمة الزوج لا تجب على الزوجة، لكن الأولى لها فعل ما جرت العادة به.
وذهب الحنفية إلى وجوب خدمة المرأة لزوجها ديانة لا قضاء، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قسم الأعمال بين علي وفاطمة رضي الله عنهما، فجعل عمل الداخل على فاطمة، وعمل الخارج على علي، ولهذا فلا يجوز للزوجة -عندهم- أن تأخذ من زوجها أجراً من أجل خدمتها له .
وذهب جمهور المالكية وأبو ثور، وأبو بكر بن أبي شيبة وأبو إسحاق الجوزجاني إلى أن على المرأة خدمة زوجها في الأعمال الباطنة التي جرت العادة بقيام الزوجة بمثلها، لقصة علي وفاطمة رضي الله عنهما، حيث إن النبي صلى الله عليه وسلم قضى على ابنته فاطمة بخدمة البيت، وعلى علي بما كان خارج البيت من الأعمال، ولحديث: «لو أمرت أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، ولو أن رجلاً أمر امرأته أن تنقل من جبل أحمر إلى جبل أسود، ومن جبل أسود إلى جبل أحمر لكان نولها -أي حقها- أن تفعل» [أخرجه ابن ماجه من حديث عائشة]. قال الجوزجاني: فهذه طاعته فيما لا منفعة فيه فكيف بمؤنة معاشه ؟!
ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأمر نساءه بخدمته فيقول: «يا عائشة أطعمينا» [أخرجه أبو داود]، «يا عائشة هلمي المدية واشحذيها بحجر» [أخرجه مسلم]
وعن ابن عمر رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ألا كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته " وفيه : " ... والمرأة راعية على بيت بعلها وولده وهي مسؤولة عنهم "
وقال الطبري: إن كل من كانت لها طاقة من النساء على خدمة بيتها في خبز، أو طحن، أو غير ذلك أن ذلك لا يلزم الزوج، إذا كان معروفاً أن مثلها يلي ذلك بنفسه،
والله أعلم.
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
مواضيع مماثلة
» حتى لا تتفاقم مشكلاتنا المنزلية
» موسوعة الفيتامينات والمعادن فوائدها وأضرارها
» عذرا أريد ذات الدين
» صاحب هذه القصة يقول: اظفر بذات الدين
» موسوعة الفيتامينات والمعادن فوائدها وأضرارها
» عذرا أريد ذات الدين
» صاحب هذه القصة يقول: اظفر بذات الدين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin