المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxمراهقة بلا إرهاق
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مراهقة بلا إرهاق
أرهقني هذا المراهق... أرهقني في تصرفاته... أرهقني في طريقة تفكيره... أرهقني... أرهقني... أرهقني
كثيراً ما نسمع مثل هذه الجمل تتردد على الأذهان وأعتقد بأن الأسلوب المستخدم مع المراهق هو الذي أرهق المراهق، وأرهق الوالدين.
لابد وأن يعرف الآباء أن مرحلة المراهقة هي مرحلة انفصال المراهق بإرادته وعواطفه، وللوالدين دور كبير في تنشئة أبنائهم مرحلة المراهقة تحت ظل تنشئة إسلاميه صحيحة وعندما أتحدث عن المراهق فأنا أتحدث عن كلا الجنسين.
قوتان دافعتان
يحتاج المراهق إلى قوتين دافعتين يفجرهما الله في نفسه:
1: شدة الانفعال.
2: الحاجة إلى الاستقلال،
وهناك أساليب عملية للتنشئة الصحيحة، ينبغي التحري عن أصدقاء المراهق فهو أمر في غاية الأهمية، ولا يكون ذلك بالتجسس عليه.. بل مصادقته، والسؤال عن أصدقائه بأسلوب الدردشة، وأحياناً مصادقة أصدقائه والجلوس والتنزه معهم، وبذلك تستطيع أن تحتوي المراهق وتكسب في صفك أكبر مؤثر لابنك وهم أصدقاؤه. اكتشف إيجابيات ابنك.لا أعتقد أن أحداً يحب رئيسه أو مديره في العمل إذا كان ينتقده بشكل متواصل، وبعضهم يظن أن الموظف لا يستحق أن يُشكر على عمله الجيد؛ لأنه واجب عليه أصلاً، في ذات الوقت الذي يعتقد أنه يستحق اللوم على التقصير فيصبح 90% من حديث الرئيس الفاشل لوماً وتوجيهاً و أوامر أيضاً، نفس الشيء ينطبق على الآباء فالأولى أن تهتموا بإيجابيات أبنائكم مهما كانت صغيره في أنظاركم؛ فالعناية بـ 5% من الايجابيات للابن المراهق أو الفتاة المراهقة قد تتحول في المرات القادمة إلى 50%.
إذاً يكفي ملاحظات ونقدا لسلبيات وعيوب الأبناء، وتفكر معي قول الشاعر:
لسانَك لا تذكرْ به عورةَ امرئ * * * فكلُّك عوراتٌ وللناس ألسنُ
والأبناء أيضاً بشرٌ لهم ألسنة وأعين فاحصة تنتقد وتدقّق بكل مثالية وقساوة أحياناً، وإذا استمررنا على متابعة زلاتهم وعيوبهم فسوف يبادلوننا النظرة السلبية لتتبع العيوب واكتشاف التناقض بين المثالية التي تطلبها وحقيقة شخصيتك وتشوه بذلك الصورة المشرقة في أذهانهم، وعلى العكس إذا لاحظت حسناتهم سيتعلمون هذه الإيجابيات الموجودة في الآباء حينها يزداد تعلقهم في الآباء وتزداد خبرتهم، واستفادتهم منك.
التعبير عن المحبة
حب الأبناء محتاج دائماً للتعبير فلا تحرموا أنفسكم وتحرموا أبناءكم لذة هذا التعبير.... بالهدية مثلاً فالرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول: (تهادوا تحابوا). عبّر عن حبك لابنك/ابنتك بالثناء عليهم في غيابهم، وسيصلهم الحديث حتماً ولو بعد حين... عبّروا عن حبكم بطريقة مباشرة، فهم يحتاجون إلى سماع الكلام الجميل، فقد يبحثون عنه خارج البيت أو بطرق أخرى، خاصة بعدما وصلت إليه التقنية الحديثة من تطور؛ إذ يتبادل الأبناء رسائل الجوال على القنوات الفضائية وما فيها من خداع وكذب، فتصبح بذلك فضائح المراهقين والمراهقات على الهواء، وهذا ما لا يرضاه الإنسان الغيور على أبناء شعوبنا العربية المسلمة ستستخدم السحر العظيم عندما تغمر قلب ابنك أو ابنتك بالحنان حينما تأخذه بين ذراعيك شرط ألاّ يكون هناك سبب لذلك؛ فمبدأ الأرض مقابل السلام لا يجدي في تربية الأبناء.
الاعتراف برأي ابنك /ابنتك مهم جداً في الأمور الممكنة، فذلك يعزز ثقة واحترام المراهق في نفسه، ويجنبه كثيراً من المواقف التي يحاول فيها إثبات ذاته وقدراته، فالمراهق أو المراهقة عندما يضعان حلاً للمشكلة يكونان هم ألزم بها، وعندما يأتي ابنك أو ابنتك ليعترفا بأخطائهما لا تنصحوهما بطريقه مباشره مثلاً تقول له: أنت أخطأت، ويجب أن تفعل كذا وكذا!! انصحه بطريقة الحكايات، والأخذ والعطاء.
أخيراً فربما أكون قد طرحت حلولاً بسيطة ولا أعتقد أنها صعبة أو مستحيلة، بل إنها مأخوذة من أرض الواقع. نسأل الله لكم الذرية الصالحة والتوفيق والعمل الصالح لتنشئة إسلامية صحيحة
ــــــــــــــ
المصدر: رحمة الغامدي
كثيراً ما نسمع مثل هذه الجمل تتردد على الأذهان وأعتقد بأن الأسلوب المستخدم مع المراهق هو الذي أرهق المراهق، وأرهق الوالدين.
لابد وأن يعرف الآباء أن مرحلة المراهقة هي مرحلة انفصال المراهق بإرادته وعواطفه، وللوالدين دور كبير في تنشئة أبنائهم مرحلة المراهقة تحت ظل تنشئة إسلاميه صحيحة وعندما أتحدث عن المراهق فأنا أتحدث عن كلا الجنسين.
قوتان دافعتان
يحتاج المراهق إلى قوتين دافعتين يفجرهما الله في نفسه:
1: شدة الانفعال.
2: الحاجة إلى الاستقلال،
وهناك أساليب عملية للتنشئة الصحيحة، ينبغي التحري عن أصدقاء المراهق فهو أمر في غاية الأهمية، ولا يكون ذلك بالتجسس عليه.. بل مصادقته، والسؤال عن أصدقائه بأسلوب الدردشة، وأحياناً مصادقة أصدقائه والجلوس والتنزه معهم، وبذلك تستطيع أن تحتوي المراهق وتكسب في صفك أكبر مؤثر لابنك وهم أصدقاؤه. اكتشف إيجابيات ابنك.لا أعتقد أن أحداً يحب رئيسه أو مديره في العمل إذا كان ينتقده بشكل متواصل، وبعضهم يظن أن الموظف لا يستحق أن يُشكر على عمله الجيد؛ لأنه واجب عليه أصلاً، في ذات الوقت الذي يعتقد أنه يستحق اللوم على التقصير فيصبح 90% من حديث الرئيس الفاشل لوماً وتوجيهاً و أوامر أيضاً، نفس الشيء ينطبق على الآباء فالأولى أن تهتموا بإيجابيات أبنائكم مهما كانت صغيره في أنظاركم؛ فالعناية بـ 5% من الايجابيات للابن المراهق أو الفتاة المراهقة قد تتحول في المرات القادمة إلى 50%.
إذاً يكفي ملاحظات ونقدا لسلبيات وعيوب الأبناء، وتفكر معي قول الشاعر:
لسانَك لا تذكرْ به عورةَ امرئ * * * فكلُّك عوراتٌ وللناس ألسنُ
والأبناء أيضاً بشرٌ لهم ألسنة وأعين فاحصة تنتقد وتدقّق بكل مثالية وقساوة أحياناً، وإذا استمررنا على متابعة زلاتهم وعيوبهم فسوف يبادلوننا النظرة السلبية لتتبع العيوب واكتشاف التناقض بين المثالية التي تطلبها وحقيقة شخصيتك وتشوه بذلك الصورة المشرقة في أذهانهم، وعلى العكس إذا لاحظت حسناتهم سيتعلمون هذه الإيجابيات الموجودة في الآباء حينها يزداد تعلقهم في الآباء وتزداد خبرتهم، واستفادتهم منك.
التعبير عن المحبة
حب الأبناء محتاج دائماً للتعبير فلا تحرموا أنفسكم وتحرموا أبناءكم لذة هذا التعبير.... بالهدية مثلاً فالرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول: (تهادوا تحابوا). عبّر عن حبك لابنك/ابنتك بالثناء عليهم في غيابهم، وسيصلهم الحديث حتماً ولو بعد حين... عبّروا عن حبكم بطريقة مباشرة، فهم يحتاجون إلى سماع الكلام الجميل، فقد يبحثون عنه خارج البيت أو بطرق أخرى، خاصة بعدما وصلت إليه التقنية الحديثة من تطور؛ إذ يتبادل الأبناء رسائل الجوال على القنوات الفضائية وما فيها من خداع وكذب، فتصبح بذلك فضائح المراهقين والمراهقات على الهواء، وهذا ما لا يرضاه الإنسان الغيور على أبناء شعوبنا العربية المسلمة ستستخدم السحر العظيم عندما تغمر قلب ابنك أو ابنتك بالحنان حينما تأخذه بين ذراعيك شرط ألاّ يكون هناك سبب لذلك؛ فمبدأ الأرض مقابل السلام لا يجدي في تربية الأبناء.
الاعتراف برأي ابنك /ابنتك مهم جداً في الأمور الممكنة، فذلك يعزز ثقة واحترام المراهق في نفسه، ويجنبه كثيراً من المواقف التي يحاول فيها إثبات ذاته وقدراته، فالمراهق أو المراهقة عندما يضعان حلاً للمشكلة يكونان هم ألزم بها، وعندما يأتي ابنك أو ابنتك ليعترفا بأخطائهما لا تنصحوهما بطريقه مباشره مثلاً تقول له: أنت أخطأت، ويجب أن تفعل كذا وكذا!! انصحه بطريقة الحكايات، والأخذ والعطاء.
أخيراً فربما أكون قد طرحت حلولاً بسيطة ولا أعتقد أنها صعبة أو مستحيلة، بل إنها مأخوذة من أرض الواقع. نسأل الله لكم الذرية الصالحة والتوفيق والعمل الصالح لتنشئة إسلامية صحيحة
ــــــــــــــ
المصدر: رحمة الغامدي
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
شيماء الشام- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 733
العمر : 51
تاريخ التسجيل : 08/11/2009
السٌّمعَة : 92
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
زوجة مطيعة- مستشار
- عدد المساهمات : 320
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 15/06/2009
السٌّمعَة : 22
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
رد: مراهقة بلا إرهاق
أعجبني الموضوع ففيه افكار ليست بالصعبة , من حيث التطبيق , ونمارسها بشكل عادي ولكن ليس كما يجب .
الموضوع حمل فكرة التنشئة الإسلامية , وعليه , يجب أن يبتعد الوالدين عن كل ما قد يسيء لهذه الفكرة , عندما يسأل أحد عن الوالد أو الوالدة بالتليفون ويكون غير مرغوب به يقول أحدهما للصغير أخبره أنني لست هنا !!!
سيكون موقف المراهق من هذا التصرف البسيط حسب عقلية الكبار , كذب وتهرب دون ضرورة لمعرفة الأسباب وبالتالي تهتز الثقة ........
الوالدين , عليهما مسؤولية كبيرة وهما السبب في السلوك الجيد أو السيء , كيف ؟
وضعت نفسي في البيت , وصغاري المراهقين , وتصرفت .
أتعرف على أصدقاء الأولاد , وربما من الضروري التعرف على أهل من أراهم مناسبين كأصدقاء لأولادي . اراقبهم من بعيد , واصلح تصرفاتهم بنصائح غير مباشرة بعيداً عن الوعظ الذي لم أكن ارغب به ولم أحب أن أعامل به . ولأنني أتصرف بوعي أخلاقي مبني على أسس الدين.
أوجه أولادي لدعوة اصدقائهم إلى المنزل لأبقى على بينة من تصرفاتهم . وأفرغ نفسي لمرافقة الجميع ودعوة أبائهم إن كان ذلك ممكن , للقيام برحلات في العطل إلى البساتين لتناول وجبة خفيفة , حيث يتحركون حارقين هرمونات وسعرات وطاقات النمو أمامنا ونتشارك معهم . هذا لا شك يحتاج إلى وعي وتفرغ على حساب راحتك أيها الوالد . أنت ترغب بأولاد اسوياء , عليك أن تقدم لهم ما يساعدهم على ذلك . أرافقهم إلى المراكز الثقافية بين الحين والآخر , لنشتري كتب , ونقرأ ونتناقش بكل إحترام , وأستمع لهم , وأحترم آراء الصغار وأقوم ما اراه مناسباً . هل هذا صعب , إن كان صعباً فاليعلم الوالدان أن هذا يصلح من سلوكهما كبالغين أيضاً في الحياة , ويعيد ترتيب فكرهم نحو الأصح , وتعود الحيوية لحياة الأسرة ككل , هذا يفيد الجميع وينمي المحبة وروح المساعدة بين أفراد الأسرة والتعامل مع المجتمع . هل شطحت كثيراً نحو خيال لا يطبق .
من ناحية أخرى , هذا الوضع يحتاج لزوجة متفهمة لها نصيب من التعليم , تعرف التضحية , وتحترم أولادها وزوجها ونفسها كل الإحترام . زوجة محبة تعرف أن هناك من سيقول مستقبلاً رحم الله من رباك , كم أنت رائع .ما شاء الله عليك , ويصلون على النبي (ص) .
أليس هذا حلم كل والدين , كما يدعيان ولكنهما يريدان أن يحصل ذلك دون بذل جهد , فإن ابدى الرجل الإستعداد للقيام بهذه الأعمال , نرى الزوجة تقول له إذهبوا أنتم , حلوا عني ودعوني أرتاح , لتذهب إلى جلسة نميمة أو فنجان قهوة أو زيارة خاصة وكأنها محرومة من الزيارات , وعلى فرض ذلك و فهذه الفرصة للتمتع بالعائلة لا تعوض .
من ناحية أخرى قد يخططون لرحلة ويعتذر الزوج بأنه متعب ولم يصدق أن يرتاح يوم العطلة أو أنه على موعد مع أصدقاء قدامى وبذلك يخرب فرصة التقرب للمراهقين والصغار بشكل عام . أعتقد والله أعلم أنه من الممكن أن يتم التنظيم لكل هذه النشاطات , يمكن أن يرتاح , ومن يريد فليلعب , ولكن ضمن أوقات منظمة بحيث لا تعلو أية مصلحة على مصلحة الأسرة وأهم ما في الأسرة الصغار . ولا أقبل أن يقال اي شيء غير ذلك , فإما أن يكون الأهل مؤهلين كأولياء أمور على هذه الأمانة أو لا .
يكفي تهرب من مسؤوليات نصر على ضرورتها ولكن نتحدث عنها وكأنها أمور تخص الأحاديث النظرية ليحس الناس بأننا مثقفون ؟؟؟؟؟؟
سأقول لكم بكل بساطة , أولادي بعيدين عني غالباً لمدة اصبحت الآن تقترب من خمسة اشهر اراهم بعدها لمدة شهر أو أكثر حسب المتاح بسبب عملي , وكنت طوال عمري من لحظة الزواج أعرف ما يجب أن أفعل تجاه الصغار , نوعاً من رد الجميل لأمي التي رعتني بشكل مرضي لي معظم الأيام . رحم الله جميع الأمهات .
في مثل هذا الوضع , وبغض النظر عن مطالبة الأم بدور كبير غير الرعاية , رغم عملها الذي اصرت عليه لأنها تشعر بأنه يحقق لها ذاتها , هذا معظم شأن افراد العائلات التي يضطر الوالد للعمل في الخارج .
في الأيام التي أكون خلالها معهم . تكون لغة التعامل السائدة , من فضلك ولو سمحت , وأحبك وأحترمك , ورأيك , وإدعوا اصدقائك , لنقرأ ونسترجع دروسنا , ننهي الواجبات المدرسية , نلعب , نصلي , ثم نلعب كالمجانين , ونهدأ ننظف , نرتب , نذهب إلى مسرح أو سيرك , مدينة ألعاب . نتعشى في البيت أو مرة أو مرتين في الخارج نزور الأقارب , ننتقي ملابسنا بحرية الرأي وبتوجيه نحو الذوق الأرقى العام . شخصياً لا أرتاح على الإطلاق , وتنتهي تلك الأيام بذكريات تبقى للمرة القادمة . لو كنت دائماً معهم لكان الإرهاق علي أخف و ولكن لا علاقة لهم بما أنا عليه.أرتاح عندما أعود إلى العمل , بدنياً وأبدأ بالقلق لأطمئن عليهم يومياً بالتليفون . هذه الأفعال ليست ليتم تبنيها , بل يمكن أن تجري بشكل أسهل وأريح وأقل تكلفة عندما يكون الوالد دائم التواجد . وهذا ما كنت أحلم به وأتمناه لحظة عرفت أنني على وشك الزواج .
هذا أعطاني حيوية , وقوة , وحماية من الأمراض .
هناك أمر هام هو محور الحياة التي أسير عليها أن التوكل على الله ومخافته هي قبل اي شيء .
يذكر أولادي رغم صغرهم حين كنت بينهم , كيف كنت أدعو أصدقاءً لهم ولم يتجاوزوا عمر 4 سنين , وأراقبهم , وأغسلهم إستعداداً للنزول إلى البركة الصغيرة ليلعبوا ويعوموا في الماء . ثم أطعم الجميع بيدي وأكل معهم , ونضحك , ونغتسل فوق البلاط ونتراشق بالماء ثم نرتدي الثياب , ويكونوا قد وصولوا إلى مرحلة النوم الباكر . رائع شعور الأهل بالسعادة حين يرون صغارهم يضحكون بين ايديهم .
ولكن يجب أن نضحي ونصر على أن يعيش صغارنا حياة اقرب ما تكون إلى الصحيحة و ليكبروا بحيث يكون لديهم رصيد كبير من المعرفة التي تعلموها بالحب فاحبوها سلوكاً ومنهجاً .
الموضوع حمل فكرة التنشئة الإسلامية , وعليه , يجب أن يبتعد الوالدين عن كل ما قد يسيء لهذه الفكرة , عندما يسأل أحد عن الوالد أو الوالدة بالتليفون ويكون غير مرغوب به يقول أحدهما للصغير أخبره أنني لست هنا !!!
سيكون موقف المراهق من هذا التصرف البسيط حسب عقلية الكبار , كذب وتهرب دون ضرورة لمعرفة الأسباب وبالتالي تهتز الثقة ........
الوالدين , عليهما مسؤولية كبيرة وهما السبب في السلوك الجيد أو السيء , كيف ؟
وضعت نفسي في البيت , وصغاري المراهقين , وتصرفت .
أتعرف على أصدقاء الأولاد , وربما من الضروري التعرف على أهل من أراهم مناسبين كأصدقاء لأولادي . اراقبهم من بعيد , واصلح تصرفاتهم بنصائح غير مباشرة بعيداً عن الوعظ الذي لم أكن ارغب به ولم أحب أن أعامل به . ولأنني أتصرف بوعي أخلاقي مبني على أسس الدين.
أوجه أولادي لدعوة اصدقائهم إلى المنزل لأبقى على بينة من تصرفاتهم . وأفرغ نفسي لمرافقة الجميع ودعوة أبائهم إن كان ذلك ممكن , للقيام برحلات في العطل إلى البساتين لتناول وجبة خفيفة , حيث يتحركون حارقين هرمونات وسعرات وطاقات النمو أمامنا ونتشارك معهم . هذا لا شك يحتاج إلى وعي وتفرغ على حساب راحتك أيها الوالد . أنت ترغب بأولاد اسوياء , عليك أن تقدم لهم ما يساعدهم على ذلك . أرافقهم إلى المراكز الثقافية بين الحين والآخر , لنشتري كتب , ونقرأ ونتناقش بكل إحترام , وأستمع لهم , وأحترم آراء الصغار وأقوم ما اراه مناسباً . هل هذا صعب , إن كان صعباً فاليعلم الوالدان أن هذا يصلح من سلوكهما كبالغين أيضاً في الحياة , ويعيد ترتيب فكرهم نحو الأصح , وتعود الحيوية لحياة الأسرة ككل , هذا يفيد الجميع وينمي المحبة وروح المساعدة بين أفراد الأسرة والتعامل مع المجتمع . هل شطحت كثيراً نحو خيال لا يطبق .
من ناحية أخرى , هذا الوضع يحتاج لزوجة متفهمة لها نصيب من التعليم , تعرف التضحية , وتحترم أولادها وزوجها ونفسها كل الإحترام . زوجة محبة تعرف أن هناك من سيقول مستقبلاً رحم الله من رباك , كم أنت رائع .ما شاء الله عليك , ويصلون على النبي (ص) .
أليس هذا حلم كل والدين , كما يدعيان ولكنهما يريدان أن يحصل ذلك دون بذل جهد , فإن ابدى الرجل الإستعداد للقيام بهذه الأعمال , نرى الزوجة تقول له إذهبوا أنتم , حلوا عني ودعوني أرتاح , لتذهب إلى جلسة نميمة أو فنجان قهوة أو زيارة خاصة وكأنها محرومة من الزيارات , وعلى فرض ذلك و فهذه الفرصة للتمتع بالعائلة لا تعوض .
من ناحية أخرى قد يخططون لرحلة ويعتذر الزوج بأنه متعب ولم يصدق أن يرتاح يوم العطلة أو أنه على موعد مع أصدقاء قدامى وبذلك يخرب فرصة التقرب للمراهقين والصغار بشكل عام . أعتقد والله أعلم أنه من الممكن أن يتم التنظيم لكل هذه النشاطات , يمكن أن يرتاح , ومن يريد فليلعب , ولكن ضمن أوقات منظمة بحيث لا تعلو أية مصلحة على مصلحة الأسرة وأهم ما في الأسرة الصغار . ولا أقبل أن يقال اي شيء غير ذلك , فإما أن يكون الأهل مؤهلين كأولياء أمور على هذه الأمانة أو لا .
يكفي تهرب من مسؤوليات نصر على ضرورتها ولكن نتحدث عنها وكأنها أمور تخص الأحاديث النظرية ليحس الناس بأننا مثقفون ؟؟؟؟؟؟
سأقول لكم بكل بساطة , أولادي بعيدين عني غالباً لمدة اصبحت الآن تقترب من خمسة اشهر اراهم بعدها لمدة شهر أو أكثر حسب المتاح بسبب عملي , وكنت طوال عمري من لحظة الزواج أعرف ما يجب أن أفعل تجاه الصغار , نوعاً من رد الجميل لأمي التي رعتني بشكل مرضي لي معظم الأيام . رحم الله جميع الأمهات .
في مثل هذا الوضع , وبغض النظر عن مطالبة الأم بدور كبير غير الرعاية , رغم عملها الذي اصرت عليه لأنها تشعر بأنه يحقق لها ذاتها , هذا معظم شأن افراد العائلات التي يضطر الوالد للعمل في الخارج .
في الأيام التي أكون خلالها معهم . تكون لغة التعامل السائدة , من فضلك ولو سمحت , وأحبك وأحترمك , ورأيك , وإدعوا اصدقائك , لنقرأ ونسترجع دروسنا , ننهي الواجبات المدرسية , نلعب , نصلي , ثم نلعب كالمجانين , ونهدأ ننظف , نرتب , نذهب إلى مسرح أو سيرك , مدينة ألعاب . نتعشى في البيت أو مرة أو مرتين في الخارج نزور الأقارب , ننتقي ملابسنا بحرية الرأي وبتوجيه نحو الذوق الأرقى العام . شخصياً لا أرتاح على الإطلاق , وتنتهي تلك الأيام بذكريات تبقى للمرة القادمة . لو كنت دائماً معهم لكان الإرهاق علي أخف و ولكن لا علاقة لهم بما أنا عليه.أرتاح عندما أعود إلى العمل , بدنياً وأبدأ بالقلق لأطمئن عليهم يومياً بالتليفون . هذه الأفعال ليست ليتم تبنيها , بل يمكن أن تجري بشكل أسهل وأريح وأقل تكلفة عندما يكون الوالد دائم التواجد . وهذا ما كنت أحلم به وأتمناه لحظة عرفت أنني على وشك الزواج .
هذا أعطاني حيوية , وقوة , وحماية من الأمراض .
هناك أمر هام هو محور الحياة التي أسير عليها أن التوكل على الله ومخافته هي قبل اي شيء .
يذكر أولادي رغم صغرهم حين كنت بينهم , كيف كنت أدعو أصدقاءً لهم ولم يتجاوزوا عمر 4 سنين , وأراقبهم , وأغسلهم إستعداداً للنزول إلى البركة الصغيرة ليلعبوا ويعوموا في الماء . ثم أطعم الجميع بيدي وأكل معهم , ونضحك , ونغتسل فوق البلاط ونتراشق بالماء ثم نرتدي الثياب , ويكونوا قد وصولوا إلى مرحلة النوم الباكر . رائع شعور الأهل بالسعادة حين يرون صغارهم يضحكون بين ايديهم .
ولكن يجب أن نضحي ونصر على أن يعيش صغارنا حياة اقرب ما تكون إلى الصحيحة و ليكبروا بحيث يكون لديهم رصيد كبير من المعرفة التي تعلموها بالحب فاحبوها سلوكاً ومنهجاً .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
المستشار التربوي- عضو شرف
- عدد المساهمات : 274
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 05/01/2009
السٌّمعَة : 28
رد: مراهقة بلا إرهاق
ولكن يجب أن نضحي ونصر على أن يعيش صغارنا حياة اقرب ما تكون إلى الصحيحة و ليكبروا بحيث يكون لديهم رصيد كبير من المعرفة التي تعلموها بالحب فاحبوها سلوكاً ومنهجاً .
قاعدة ذهبية للتربية الناجحة
اسال الله ان يجمعك باولادك في القريب العاجل جمعا لا فراق بعده
وكذلك كل مغترب عن بلده واهله
وبارك الله في قلمك اللامع
وجزاك الله خيرا
قاعدة ذهبية للتربية الناجحة
اسال الله ان يجمعك باولادك في القريب العاجل جمعا لا فراق بعده
وكذلك كل مغترب عن بلده واهله
وبارك الله في قلمك اللامع
وجزاك الله خيرا
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
رد: مراهقة بلا إرهاق
د محمد سردار كتب:أعجبني الموضوع ففيه افكار ليست بالصعبة , من حيث التطبيق , ونمارسها بشكل عادي ولكن ليس كما يجب .
الموضوع حمل فكرة التنشئة الإسلامية , وعليه , يجب أن يبتعد الوالدين عن كل ما قد يسيء لهذه الفكرة , عندما يسأل أحد عن الوالد أو الوالدة بالتليفون ويكون غير مرغوب به يقول أحدهما للصغير أخبره أنني لست هنا !!!
سيكون موقف المراهق من هذا التصرف البسيط حسب عقلية الكبار , كذب وتهرب دون ضرورة لمعرفة الأسباب وبالتالي تهتز الثقة ........
الوالدين , عليهما مسؤولية كبيرة وهما السبب في السلوك الجيد أو السيء , كيف ؟
وضعت نفسي في البيت , وصغاري المراهقين , وتصرفت .
أتعرف على أصدقاء الأولاد , وربما من الضروري التعرف على أهل من أراهم مناسبين كأصدقاء لأولادي . اراقبهم من بعيد , واصلح تصرفاتهم بنصائح غير مباشرة بعيداً عن الوعظ الذي لم أكن ارغب به ولم أحب أن أعامل به . ولأنني أتصرف بوعي أخلاقي مبني على أسس الدين.
أوجه أولادي لدعوة اصدقائهم إلى المنزل لأبقى على بينة من تصرفاتهم . وأفرغ نفسي لمرافقة الجميع ودعوة أبائهم إن كان ذلك ممكن , للقيام برحلات في العطل إلى البساتين لتناول وجبة خفيفة , حيث يتحركون حارقين هرمونات وسعرات وطاقات النمو أمامنا ونتشارك معهم . هذا لا شك يحتاج إلى وعي وتفرغ على حساب راحتك أيها الوالد . أنت ترغب بأولاد اسوياء , عليك أن تقدم لهم ما يساعدهم على ذلك . أرافقهم إلى المراكز الثقافية بين الحين والآخر , لنشتري كتب , ونقرأ ونتناقش بكل إحترام , وأستمع لهم , وأحترم آراء الصغار وأقوم ما اراه مناسباً . هل هذا صعب , إن كان صعباً فاليعلم الوالدان أن هذا يصلح من سلوكهما كبالغين أيضاً في الحياة , ويعيد ترتيب فكرهم نحو الأصح , وتعود الحيوية لحياة الأسرة ككل , هذا يفيد الجميع وينمي المحبة وروح المساعدة بين أفراد الأسرة والتعامل مع المجتمع . هل شطحت كثيراً نحو خيال لا يطبق .
من ناحية أخرى , هذا الوضع يحتاج لزوجة متفهمة لها نصيب من التعليم , تعرف التضحية , وتحترم أولادها وزوجها ونفسها كل الإحترام . زوجة محبة تعرف أن هناك من سيقول مستقبلاً رحم الله من رباك , كم أنت رائع .ما شاء الله عليك , ويصلون على النبي (ص) .
أليس هذا حلم كل والدين , كما يدعيان ولكنهما يريدان أن يحصل ذلك دون بذل جهد , فإن ابدى الرجل الإستعداد للقيام بهذه الأعمال , نرى الزوجة تقول له إذهبوا أنتم , حلوا عني ودعوني أرتاح , لتذهب إلى جلسة نميمة أو فنجان قهوة أو زيارة خاصة وكأنها محرومة من الزيارات , وعلى فرض ذلك و فهذه الفرصة للتمتع بالعائلة لا تعوض .
من ناحية أخرى قد يخططون لرحلة ويعتذر الزوج بأنه متعب ولم يصدق أن يرتاح يوم العطلة أو أنه على موعد مع أصدقاء قدامى وبذلك يخرب فرصة التقرب للمراهقين والصغار بشكل عام . أعتقد والله أعلم أنه من الممكن أن يتم التنظيم لكل هذه النشاطات , يمكن أن يرتاح , ومن يريد فليلعب , ولكن ضمن أوقات منظمة بحيث لا تعلو أية مصلحة على مصلحة الأسرة وأهم ما في الأسرة الصغار . ولا أقبل أن يقال اي شيء غير ذلك , فإما أن يكون الأهل مؤهلين كأولياء أمور على هذه الأمانة أو لا .
يكفي تهرب من مسؤوليات نصر على ضرورتها ولكن نتحدث عنها وكأنها أمور تخص الأحاديث النظرية ليحس الناس بأننا مثقفون ؟؟؟؟؟؟
سأقول لكم بكل بساطة , أولادي بعيدين عني غالباً لمدة اصبحت الآن تقترب من خمسة اشهر اراهم بعدها لمدة شهر أو أكثر حسب المتاح بسبب عملي , وكنت طوال عمري من لحظة الزواج أعرف ما يجب أن أفعل تجاه الصغار , نوعاً من رد الجميل لأمي التي رعتني بشكل مرضي لي معظم الأيام . رحم الله جميع الأمهات .
في مثل هذا الوضع , وبغض النظر عن مطالبة الأم بدور كبير غير الرعاية , رغم عملها الذي اصرت عليه لأنها تشعر بأنه يحقق لها ذاتها , هذا معظم شأن افراد العائلات التي يضطر الوالد للعمل في الخارج .
في الأيام التي أكون خلالها معهم . تكون لغة التعامل السائدة , من فضلك ولو سمحت , وأحبك وأحترمك , ورأيك , وإدعوا اصدقائك , لنقرأ ونسترجع دروسنا , ننهي الواجبات المدرسية , نلعب , نصلي , ثم نلعب كالمجانين , ونهدأ ننظف , نرتب , نذهب إلى مسرح أو سيرك , مدينة ألعاب . نتعشى في البيت أو مرة أو مرتين في الخارج نزور الأقارب , ننتقي ملابسنا بحرية الرأي وبتوجيه نحو الذوق الأرقى العام . شخصياً لا أرتاح على الإطلاق , وتنتهي تلك الأيام بذكريات تبقى للمرة القادمة . لو كنت دائماً معهم لكان الإرهاق علي أخف و ولكن لا علاقة لهم بما أنا عليه.أرتاح عندما أعود إلى العمل , بدنياً وأبدأ بالقلق لأطمئن عليهم يومياً بالتليفون . هذه الأفعال ليست ليتم تبنيها , بل يمكن أن تجري بشكل أسهل وأريح وأقل تكلفة عندما يكون الوالد دائم التواجد . وهذا ما كنت أحلم به وأتمناه لحظة عرفت أنني على وشك الزواج .
هذا أعطاني حيوية , وقوة , وحماية من الأمراض .
هناك أمر هام هو محور الحياة التي أسير عليها أن التوكل على الله ومخافته هي قبل اي شيء .
يذكر أولادي رغم صغرهم حين كنت بينهم , كيف كنت أدعو أصدقاءً لهم ولم يتجاوزوا عمر 4 سنين , وأراقبهم , وأغسلهم إستعداداً للنزول إلى البركة الصغيرة ليلعبوا ويعوموا في الماء . ثم أطعم الجميع بيدي وأكل معهم , ونضحك , ونغتسل فوق البلاط ونتراشق بالماء ثم نرتدي الثياب , ويكونوا قد وصولوا إلى مرحلة النوم الباكر . رائع شعور الأهل بالسعادة حين يرون صغارهم يضحكون بين ايديهم .
ولكن يجب أن نضحي ونصر على أن يعيش صغارنا حياة اقرب ما تكون إلى الصحيحة و ليكبروا بحيث يكون لديهم رصيد كبير من المعرفة التي تعلموها بالحب فاحبوها سلوكاً ومنهجاً .
بعد ان عدت للموضوع وقراته بتمعن وجدته يستحق هذا الشعار بجدارة
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
مواضيع مماثلة
» ايتها ال مراهقة ؟؟ كيف تتصرفين ,,لو...
» ايتها ال مراهقة ؟؟ كيف تتصرفين ,,لو...
» مشاعر متخبطة ......من مراهقة
» في بيتنا مراهقة . رسالة إلى كل أم .. وأب ..
» (زوجي يمر بحالة مراهقة متأخرة)
» ايتها ال مراهقة ؟؟ كيف تتصرفين ,,لو...
» مشاعر متخبطة ......من مراهقة
» في بيتنا مراهقة . رسالة إلى كل أم .. وأب ..
» (زوجي يمر بحالة مراهقة متأخرة)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin