المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxازمة منتصف العمر والمراهقة المتأخرة
صفحة 1 من اصل 1
ازمة منتصف العمر والمراهقة المتأخرة
رغبة في التغيير تشمل المظهر والمقتنيات... والعلاقات الزوجية: ازمة منتصف العمر والمراهقة المتأخرة
سنحاول في هذه المداخلة العلمية المتعلقة بـ'المراهقة المتأخرة' أن نقدم تعريفا بسيطا وعلميا لهذه الظاهرة، ثم سنحاول تحليل أسباب هذه الظاهرة وأعراضها، وأخيرا سنحاول تقديم بعض الأفكار النسبية للحد منها، لأن الرغبة في التحسين والتطوير والتقليص من استتباعات هذه الظاهرة أو غيرها دائما وأخيرا يعود للفاعل الاجتماعي نفسه.
ان 'المراهقة المتأخرة مصطلح متداول اجتماعيا، أكثر مما هو متعارف عليه علميا، وفي علم النفس هنالك ما يطابقه وهو 'أزمة منتصف العمر'، وأن هذه الأزمة تحدث 'في مرحلة ما بعد الأربعين من العمر'.
و'أزمة منتصف العمر' هي 'حالة من حالات الرغبة في التغيير، تشمل المظهر والمقتنيات والبيت'. كما تشمل العلاقات الزوجية و'هنا تكمن الخطورة'.
إن الشباب والصحة وحب المغامرة سمات يسعى الجميع للتحلي بها والمحافظة عليها أطول فترة ممكنة من حياتهم، إلا أن الإنسان بطبيعته يمر بمراحل مختلفة خلال مسيرة حياته.
فمن الطفولة للمراهقة ثم إلى الشباب وينتهي بالشيخوخة. تلك هي سنة الحياة، لكن هناك أشخاصاً من كلا الجنسين يعودون لتلك الفترة بعد تقدمهم في العمر، ألا وهي المراهقة بكل دقائقها وتفاصيلها من اضطرابات نفسية وفشل في اتخاذ القرارات الصحيحة وغيرها من صفات المراهقين.
هذه الحالة يطلق عليها في علم النفس اسم المراهقة المتأخرة، مع العلم أن الكل قد يمر بهذه المرحلة، لكن بدرجات متفاوتة. ولحسن الحظ أن نسبة قليلة جدا من الناس لا تتجاوز 5% هي التي تظهر عليها هذه الحالة.
وتركز معظم الدراسات على أن هذه الظاهرة تخص إجمالا الرجال، حيث تصيبهم عادة بعد النصف الثاني من الأربعينات، حيث يحن الزوج الى مرحلة الشباب، هذا في مستوى التعريف، أما على مستوى الأسباب فيمكن حوصلتها في أسباب ثلاثة كبرى، وهي:
السبب الأول: الفراغ الروحي.. وما أقصده هنا هو العلاقة والمبدأ، بمعنى أن العلاقة الفاترة وغير المنتظمة تنتج حالة من الفراغ الداخلي الذي يحاول الفرد أن يملأه.
السبب الثاني: التكوين النفسي والعقلي، حيث نجد جزءا مهما يؤثر على استقرار الفرد، هو كيف تربى وكيف نشأ، فالتربية التي تمت تحت ضغوط طائلة تنتج نفسية هشة تعتمد على القيادة من الخارج. وفقد الثقة في النفس يحول الإنسان إلى شخصية مندفعة وتخرج منه نقاط ضعف عديدة منها، عن هوية داخل الجماعة، الجنس أو الشراهة في كسب المال أو البحث عن السلطة لإثبات الذات، وعلى الرغم من عدم التوازن الداخلي الذي يعيش فيه، الكثير من الأعمال التي يقوم بها هي تغطية على عدم التوازن الداخلي.
السبب الثالث: الفراغ العاطفي الذي يعيش فيه الفرد. الفراغ العاطفي هو فكرة تملأ العقل، بأن هناك نقصا ما يريد إشباعه وربما من أسباب هي روتينية الحياة العائلية وعدم التفاهم بين الزوجين واستقلال كل فرد عن الآخر، وربما تكون غلاظة الطرف الآخر كالمسترجلة أو التي تريد أن تمتلك زوجها وتضعه تحت قيود من المراقبة والمحاسبة على كل كبيرة وصغيرة وكأنه طفل آخر بالمنزل عليه أن يخضع لها، وربما يكون إهمال الزوج لزوجته والتجاهل التام، رغم اهتمامه بالآخرين بشكل ملحوظ. وقد لوحظ في بعض الحالات لها، أنها نتجت بسبب ضغوط الحياة المتعددة والمعقدة والتي تتمثل في الفراغ والأزمات في العمل والقهر الذي يتعرض له، والبعض من الخسارة المادية والعاطفية بداية في قبول التعبيرات، آخرون يحاولون اعادة ما ضاع منهم، ولا سيما في مجالات العلاقات التي تظهر جمال الشكل كنوع من الإخراج العاطفي إلى أن تصل إلى مستويات حرجة من العلاقات الحرجة.
أما عن مظاهره، فيمكن تلخيصها، في: أولا، الاهتمام بالجنس الآخر بشكل مبالغ فيه، سواء من حيث الوقت الممنوح له أو وقت التفكير فيه، وأيضا الاهتمام بالمظهر الخارجي لجذب الانتباه ولفت الأنظار إليه.
وتتجلى لنا مظاهر ذلك مثل التمرد على الشعر الأبيض، والتمسك بالطابع الشبابي في المظهر والملابس، اقتناء سيارة شبابية.
ثانيا، زيادة الإهمال على مستوى الأسرة والانشغال في الخارج وعدم القدرة على التركيز مع شريك الحياة، ثم يتحول بشكل طبيعي وعادي إلى اقتفاء الأخطاء والتركيز عليها، وإظهار الشريك الآخر بأنه مقصر وغير مهتم ولا يبالي باحتياجاته ومشاعره.
وفي هذا المستوى يحاول البعض تجديد المشاعر بالبحث عن امرأة أخرى أو زوجة ثانية صغيرة يشعر معها بأنه مرغوب فيه وتشعر هي بأنها منبهرة بحديثه ونجاحه وخبرته في الحياة، إضافة إلى تصفح المواقع الاجتماعية (الفايس بوك) .
ثالثا، بالنسبة إلى دائرة العمل لهذا الشخص، نرى العشوائية والتخبط وعدم القدرة على تحقيق إنجازات ضخمة، والأخطر هو ظهور المراهق القديم الذي يتمثل في سيطرة المشاعر على التفكير، وبالتالي نجده مرة سعيدا ومرة أخرى مكتئبا، فنجد السلوك العاطفي في المواقف المختلفة وليس العقل هو المسيطر على سلوك وقرارات الفرد.
ونلاحظ في هذا السياق أنه في بعض الدول الغربية، قد يتجه الرجل إلى مقاعد الدراسة من جديد لينال درجة علمية، فيجمع بين رغبته باستعادة إحساس الشباب والقدرة على العطاء وبين الارتقاء بمكانته في العمل.
أما رابعا، فالاتجاه إلى الوحدة والانطواء أمام أي موقف فيهرب من وسط الجماعة لأنه غير قادر على مواجهة المواقف المختلفة.
وأخيرا وفي نهاية هذه المحاولة العلمية المتعلقة بـ'المراهقة المتأخرة' سنحاول تقديم بعض الأفكار النسبية التي تساعد على خروج الشخص في هذه الفترة من أزمته بأخف الأضرار النفسية والاجتماعية والعائلية، وهي أفكار كما أشرنا في بداية التحليل مساعدة لا أكثر ولا أقل.
الفكرة الأولى متمثلة في: مواجهة الحقيقة وهي إدراك الفرد بأنه يعبر فيها أو سيدخل فيها (المراهقة المتأخرة) وعلى الفرد أن يتعامل بجدية مع الحقيقة الفسيولوجية.
الفكرة الثانية، وهي البناء العقلي، حيث من الضروري أن يضع الفرد ما يسمى بالأساسيات أو المبادئ أو وجود خط أحمر في حياته، بمعنى أنه مهما كانت الأسباب الداخلية أو الخارجية لا يقدر أن يتعداها، فالمهم وجود مبادئ وأسس راسخة لا يمكن ولا يجوز التنازل عنها.
أما الفكرة الثالثة، فهي تنمية العقل، من المهم أن يربي الفرد نفسه على إيجاد بديل عن الجسد والعاطفة، وذلك بالعمل على تنمية العقل من خلال القراءة الدائمة والاطلاع المتعدد الجوانب (ثقافة الفرد) لكي يكون العقل منشغلا بقضايا عامة وخاصة.
الفكرة الرابعة، متعلقة بتنظيم الوقت وإدارته، وضع خطة لأهداف اليوم، التي يمكن القيام بها في اليوم مع عمل تقييم يومي لما تم إنجازه وما لم يتم .. مع وضع الأسباب وهل له علاقة بالموضوع الذي نناقشه أم لا.
الفكرة الخامسة هي التركيز على الأسرة: منح العائلة الوقت الكافي والاحتماء بالأسرة والتعبير بكل مشاعر ايجابية لشريك الحياة.
وختاما لهذه الأفكار المعالجة النفسية عن طريق التركيز على مواجهة النفس وتحليل السلوك الشخصي عن الدوافع للأفكار والكلمات والأفعال التي يقوم بها.
باحث في علم الاجتماع
ان 'المراهقة المتأخرة مصطلح متداول اجتماعيا، أكثر مما هو متعارف عليه علميا، وفي علم النفس هنالك ما يطابقه وهو 'أزمة منتصف العمر'، وأن هذه الأزمة تحدث 'في مرحلة ما بعد الأربعين من العمر'.
و'أزمة منتصف العمر' هي 'حالة من حالات الرغبة في التغيير، تشمل المظهر والمقتنيات والبيت'. كما تشمل العلاقات الزوجية و'هنا تكمن الخطورة'.
إن الشباب والصحة وحب المغامرة سمات يسعى الجميع للتحلي بها والمحافظة عليها أطول فترة ممكنة من حياتهم، إلا أن الإنسان بطبيعته يمر بمراحل مختلفة خلال مسيرة حياته.
فمن الطفولة للمراهقة ثم إلى الشباب وينتهي بالشيخوخة. تلك هي سنة الحياة، لكن هناك أشخاصاً من كلا الجنسين يعودون لتلك الفترة بعد تقدمهم في العمر، ألا وهي المراهقة بكل دقائقها وتفاصيلها من اضطرابات نفسية وفشل في اتخاذ القرارات الصحيحة وغيرها من صفات المراهقين.
هذه الحالة يطلق عليها في علم النفس اسم المراهقة المتأخرة، مع العلم أن الكل قد يمر بهذه المرحلة، لكن بدرجات متفاوتة. ولحسن الحظ أن نسبة قليلة جدا من الناس لا تتجاوز 5% هي التي تظهر عليها هذه الحالة.
وتركز معظم الدراسات على أن هذه الظاهرة تخص إجمالا الرجال، حيث تصيبهم عادة بعد النصف الثاني من الأربعينات، حيث يحن الزوج الى مرحلة الشباب، هذا في مستوى التعريف، أما على مستوى الأسباب فيمكن حوصلتها في أسباب ثلاثة كبرى، وهي:
السبب الأول: الفراغ الروحي.. وما أقصده هنا هو العلاقة والمبدأ، بمعنى أن العلاقة الفاترة وغير المنتظمة تنتج حالة من الفراغ الداخلي الذي يحاول الفرد أن يملأه.
السبب الثاني: التكوين النفسي والعقلي، حيث نجد جزءا مهما يؤثر على استقرار الفرد، هو كيف تربى وكيف نشأ، فالتربية التي تمت تحت ضغوط طائلة تنتج نفسية هشة تعتمد على القيادة من الخارج. وفقد الثقة في النفس يحول الإنسان إلى شخصية مندفعة وتخرج منه نقاط ضعف عديدة منها، عن هوية داخل الجماعة، الجنس أو الشراهة في كسب المال أو البحث عن السلطة لإثبات الذات، وعلى الرغم من عدم التوازن الداخلي الذي يعيش فيه، الكثير من الأعمال التي يقوم بها هي تغطية على عدم التوازن الداخلي.
السبب الثالث: الفراغ العاطفي الذي يعيش فيه الفرد. الفراغ العاطفي هو فكرة تملأ العقل، بأن هناك نقصا ما يريد إشباعه وربما من أسباب هي روتينية الحياة العائلية وعدم التفاهم بين الزوجين واستقلال كل فرد عن الآخر، وربما تكون غلاظة الطرف الآخر كالمسترجلة أو التي تريد أن تمتلك زوجها وتضعه تحت قيود من المراقبة والمحاسبة على كل كبيرة وصغيرة وكأنه طفل آخر بالمنزل عليه أن يخضع لها، وربما يكون إهمال الزوج لزوجته والتجاهل التام، رغم اهتمامه بالآخرين بشكل ملحوظ. وقد لوحظ في بعض الحالات لها، أنها نتجت بسبب ضغوط الحياة المتعددة والمعقدة والتي تتمثل في الفراغ والأزمات في العمل والقهر الذي يتعرض له، والبعض من الخسارة المادية والعاطفية بداية في قبول التعبيرات، آخرون يحاولون اعادة ما ضاع منهم، ولا سيما في مجالات العلاقات التي تظهر جمال الشكل كنوع من الإخراج العاطفي إلى أن تصل إلى مستويات حرجة من العلاقات الحرجة.
أما عن مظاهره، فيمكن تلخيصها، في: أولا، الاهتمام بالجنس الآخر بشكل مبالغ فيه، سواء من حيث الوقت الممنوح له أو وقت التفكير فيه، وأيضا الاهتمام بالمظهر الخارجي لجذب الانتباه ولفت الأنظار إليه.
وتتجلى لنا مظاهر ذلك مثل التمرد على الشعر الأبيض، والتمسك بالطابع الشبابي في المظهر والملابس، اقتناء سيارة شبابية.
ثانيا، زيادة الإهمال على مستوى الأسرة والانشغال في الخارج وعدم القدرة على التركيز مع شريك الحياة، ثم يتحول بشكل طبيعي وعادي إلى اقتفاء الأخطاء والتركيز عليها، وإظهار الشريك الآخر بأنه مقصر وغير مهتم ولا يبالي باحتياجاته ومشاعره.
وفي هذا المستوى يحاول البعض تجديد المشاعر بالبحث عن امرأة أخرى أو زوجة ثانية صغيرة يشعر معها بأنه مرغوب فيه وتشعر هي بأنها منبهرة بحديثه ونجاحه وخبرته في الحياة، إضافة إلى تصفح المواقع الاجتماعية (الفايس بوك) .
ثالثا، بالنسبة إلى دائرة العمل لهذا الشخص، نرى العشوائية والتخبط وعدم القدرة على تحقيق إنجازات ضخمة، والأخطر هو ظهور المراهق القديم الذي يتمثل في سيطرة المشاعر على التفكير، وبالتالي نجده مرة سعيدا ومرة أخرى مكتئبا، فنجد السلوك العاطفي في المواقف المختلفة وليس العقل هو المسيطر على سلوك وقرارات الفرد.
ونلاحظ في هذا السياق أنه في بعض الدول الغربية، قد يتجه الرجل إلى مقاعد الدراسة من جديد لينال درجة علمية، فيجمع بين رغبته باستعادة إحساس الشباب والقدرة على العطاء وبين الارتقاء بمكانته في العمل.
أما رابعا، فالاتجاه إلى الوحدة والانطواء أمام أي موقف فيهرب من وسط الجماعة لأنه غير قادر على مواجهة المواقف المختلفة.
وأخيرا وفي نهاية هذه المحاولة العلمية المتعلقة بـ'المراهقة المتأخرة' سنحاول تقديم بعض الأفكار النسبية التي تساعد على خروج الشخص في هذه الفترة من أزمته بأخف الأضرار النفسية والاجتماعية والعائلية، وهي أفكار كما أشرنا في بداية التحليل مساعدة لا أكثر ولا أقل.
الفكرة الأولى متمثلة في: مواجهة الحقيقة وهي إدراك الفرد بأنه يعبر فيها أو سيدخل فيها (المراهقة المتأخرة) وعلى الفرد أن يتعامل بجدية مع الحقيقة الفسيولوجية.
الفكرة الثانية، وهي البناء العقلي، حيث من الضروري أن يضع الفرد ما يسمى بالأساسيات أو المبادئ أو وجود خط أحمر في حياته، بمعنى أنه مهما كانت الأسباب الداخلية أو الخارجية لا يقدر أن يتعداها، فالمهم وجود مبادئ وأسس راسخة لا يمكن ولا يجوز التنازل عنها.
أما الفكرة الثالثة، فهي تنمية العقل، من المهم أن يربي الفرد نفسه على إيجاد بديل عن الجسد والعاطفة، وذلك بالعمل على تنمية العقل من خلال القراءة الدائمة والاطلاع المتعدد الجوانب (ثقافة الفرد) لكي يكون العقل منشغلا بقضايا عامة وخاصة.
الفكرة الرابعة، متعلقة بتنظيم الوقت وإدارته، وضع خطة لأهداف اليوم، التي يمكن القيام بها في اليوم مع عمل تقييم يومي لما تم إنجازه وما لم يتم .. مع وضع الأسباب وهل له علاقة بالموضوع الذي نناقشه أم لا.
الفكرة الخامسة هي التركيز على الأسرة: منح العائلة الوقت الكافي والاحتماء بالأسرة والتعبير بكل مشاعر ايجابية لشريك الحياة.
وختاما لهذه الأفكار المعالجة النفسية عن طريق التركيز على مواجهة النفس وتحليل السلوك الشخصي عن الدوافع للأفكار والكلمات والأفعال التي يقوم بها.
باحث في علم الاجتماع
المتميز- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 883
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 11/04/2008
السٌّمعَة : 22
مواضيع مماثلة
» أزمة منتصف العمر !!
» أزمة منتصف العمر
» أزمة منتصف العمر مرحلة الخلاف بين الزوجين
» اشتدي ازمة تنفرجي
» اسباب و علاج مراهقة الرجال المتأخرة
» أزمة منتصف العمر
» أزمة منتصف العمر مرحلة الخلاف بين الزوجين
» اشتدي ازمة تنفرجي
» اسباب و علاج مراهقة الرجال المتأخرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin