المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkx"أجئت إليّ تشكو عقوق ابنك وقد عققته قبل أن يعقك ؟؟،
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
"أجئت إليّ تشكو عقوق ابنك وقد عققته قبل أن يعقك ؟؟،
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله،
فقد جاء رجل إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- يشكو إليه عقوق ابنه؛ فأحضر عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- ابنه وأنبه على عقوقه لأبيه، فقال الابن: "يا أمير المؤمنين، أليس للولد حقوق على أبيه؟"
قال: "بلى".
قال: "فما هي يا أمير المؤمنين؟".
قال: "أن ينتقي أمه، ويحسن اسمه، ويعلمه الكتاب -أي: القرآن-".
فقال الابن: "يا أمير المؤمنين إنه لم يفعل شيئـًا من ذلك؛ أما أمي فإنها كانت لمجوسي، وقد سماني جعلاً -أي: جعرانًا-، ولم يعلمني من الكتاب حرفـًا واحدًا"!
فالتفت أمير المؤمنين إلى الرجل، وقال له: "أجئت إليّ تشكو عقوق ابنك وقد عققته قبل أن يعقك، وأسأت إليه قبل أن يسيء إليك؟!".
الجوهرة الساذجة:
يقول الإمام الغزالي في رسالة "أنجع الوسائل": "الصبي أمانة عند والديه، وقلبه الطاهر جوهرة ساذجة خالية من كل نقش وصورة، وهو قابل لكل ما نقش، ومائل إلى كل ما يمال به إليه، فإن عوِّد الخير وعـُلِّمه نشأ عليه، وسعد في الدنيا والآخرة أبواه، وكل معلم له ومؤدب، وإن عُوِّد الشر وأهمل إهمال البهائم شقي وهلك، وكان الوزر في رقبة القيم عليه والوالي له".
ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كلُّ مولودٍ يولدُ على الفطرةِ، وإنما أبواه يُهودانِه أو يُمجسانِه أو يُنصرانِه) (متفق عليه)
.
كفى بالمرء إثمًا:
إن الله -سبحانه- يسأل الوالد عن ولده يوم القيامة قبل أن يسأل الولد عن والده، فإنه كما أن للأب على ابنه حقـًّا فإن للابن على أبيه حقـًّا، فكما قال الله -تعالى-: (وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا) (العنكبوت:8)، قال أيضًا: (قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ) (التحريم:6)، فوصية الله للآباء بأولادهم سابقة على وصية الأولاد بآبائهم، فمن أهمل تعليم ولده ما ينفعه وتركه سدى؛ فقد أساء غاية الإساءة، وأكثر الأولاد إنما جاء فسادهم من قِبل الآباء وإهمالهم لهم، وترك تعليمهم فرائض الدين وسننه، فأضاعوهم صغارًا فلم ينتفعوا بأنفسهم، ولم ينفعوا آباءهم كبارًا، كما عاتب بعضهم ولده على العقوق فقال: "يا أبتِ إنك عققتني صغيرًا فعققتك كبيرًا، وأضعتني وليدًا فأضعتك شيخًا".
وعن عبد الله بن عمرو -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْمًا أَنْ يُضَيِّعَ مَنْ يَقُوتُ) (رواه أبو داود، وحسنه الألباني).
وعن ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: "سماهم الله -تبارك وتعالى- أبرارًا؛ لأنهم بروا الآباء والأبناء، كما أن لوالديك عليك حقـًّا كذلك لولدك عليك حقًا".
أوَّل المنسيين:
الأب والأم حينما يكبران ويحتاجان إليك كما احتجت إليهما سلفـًا حينئذٍ ستجد زوجةً تصرفك عنهما بمطالب المنزل التي لا تنتهي قوائمها، واحتياجات الأطفال في بحر متلاطم الأمواج من الملهيات، حتى تأتي لحظة فراق الريحانتين، حين لا ينفع ندمُ نادم على ما فرط في حقهما؛ فاقرأ أخي وتدبر واذكر قول رب العالمين: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا) (الإسراء:23-24).
ومعنى قوله -تعالى-: (وَقَضَى رَبُّكَ) أي: أمر وألزم وأوجب.
وفلذات الأكباد أيضًا في قائمة المنسيين:
وهؤلاء أيضًا نسيناهم؛ فضاعوا بين انشغال الأم التي تقضي معظم أوقاتها مع خليلاتها يجمعهن الحديث عن الأزياء وآخر الصيحات العالمية في الروائح والعطور؛ فينقضي الوقت -الذي اؤتُمِنَّ عليه لأجل تربية الأبناء على النهج القويم- في التجول بالـ"ريموت كنترول" بين القنوات الفضائية، أو في تصفح مجلة من مجلات ما يسمى بالـ"موضة"، أو في متابعة: فيلم وأغنية، أو مسلسلٍ ومسرحية؛ ليموت يوم من أيام الدنيا ويتبعه موت الثاني والثالث، والأبناء مُلْقَون في أحضان خادمة أعجمية في لسانها، غريبة في دينها، وقد تكون من عبدة الأوثان.
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
رد: "أجئت إليّ تشكو عقوق ابنك وقد عققته قبل أن يعقك ؟؟،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي استفسار اختي ام مجد ولكل قارئ ان وجد انه يفيدني يكتب لى ولو رايه
ما انجع طرق التربية تربية الابناء هل بالترهيب ام بالترغيب
وما تاثير كل منهما على الطفل
وكيف يمكن جبر التفريط في احداها
وهل تاثيرها يبقى مستمرا قي نفسية الطفل حتى يكبر وهل هذا يجعله خاضعا لكل وصي اقصد بالوصي كل شخص يخوف او يرغب اكثر
تعجبني اختي مواضعك لذلك ازعجك اسفة بارك الله فيك
عندي استفسار اختي ام مجد ولكل قارئ ان وجد انه يفيدني يكتب لى ولو رايه
ما انجع طرق التربية تربية الابناء هل بالترهيب ام بالترغيب
وما تاثير كل منهما على الطفل
وكيف يمكن جبر التفريط في احداها
وهل تاثيرها يبقى مستمرا قي نفسية الطفل حتى يكبر وهل هذا يجعله خاضعا لكل وصي اقصد بالوصي كل شخص يخوف او يرغب اكثر
تعجبني اختي مواضعك لذلك ازعجك اسفة بارك الله فيك
كرم اكرام- استشاري ممارس
- عدد المساهمات : 87
العمر : 42
تاريخ التسجيل : 26/10/2010
السٌّمعَة : 21
رد: "أجئت إليّ تشكو عقوق ابنك وقد عققته قبل أن يعقك ؟؟،
يسعدني تواصلك اختي الحبيبة كرم وانا سعيدة باسالتك التي تنم عن شخصية راقية ومثقفة
وهذه ضوابط في التربية - بإذن الله- تحمي الطفل من الأمراض النفسية والانحرافات الأخلاقية والاختلالات الاجتماعية
1- الاعتدال في الترغيب والترهيب:
لعل أكثر ما تعانيه الأجيال كثرة الترهيب والتركيز على العقاب البدني، وهذا يجعل الطفل قاسياً في حياته فيما بعد أو ذليلاً ينقاد لكل أحد؛ ولذا ينبغي أن يتدرج في العقوبة لأن أمد التربية طويل وسلم العقاب قد ينتهي بسرعة إذا بدأ المربي بآخره وهو الضرب وينبغي للمربي أن يتيح للشفعاء فرصة الشفاعة والتوسط للعفو عن الطفل ويسمح له بالتوبة ويقبل منه كما أن للإكثار من الترهيب قد يكون سببا في تهوين الأخطاء والاعتياد على الضرب ولذا ينبغي الحذر من تكرار عقاب واحد بشكل مستمر وكذلك إذا كان أقل من اللازم.
وعلى المربي أن لا يكثر من التهديد دون العقاب لأن ذلك سيؤدي إلى استهتاره بالتهديد فإذا أحس المربي بذلك فعليه أن ينفذ العقوبة ولو مرة واحدة ليكون مهيبا .
والخروج عن الاعتدال في الإثابة يعوِّد على الطمع ويؤدي إلى عدم قناعة الطفل إلا بمقدار أكثر من السابق
كما يجب على المربي أن يبتعد عن السب والشتم والتوبيخ أثناء معاقبته للطفل لأن ذلك يفسده ويشعره بالذلة والمهانة وقد يولد الكراهية كما أن على المربي أن يبين للطفل أن العقاب لمصلحته لا حقداً عليه
وليحذر المربي من أن يترتب على الترهيب والترغيب الخوف من المخلوقين خوفاً يطغى على الخوف من الخالق سبحانه، فيخوِّف الطفل من الله قبل كل شيء، ومن عقابه في الدنيا والآخرة، وليحذر أن يغرس في نفسه مراعاة نظر الخلق والخوف منهم دون مراقبة الخالق والخوف من غضبه وليحذر كذلك من تخويف الطفل بالشرطي أو الطبيب أو الظلام أو غيرها؛ لأنه يحتاج إلى هؤلاء؛ ولأن خوفه منهم يجعله جباناً.
وبعض المربين يكثر من تخويف الطفل بأن الله سيعذبه ويدخله النار ولا يذكر أدى الله يرزق ويشفي ويدخل الجنة فيكون التخويف أكثر مما يجعل الطفل لا يبالي بذكره النار لكثرة ترديد الأهل "ستدخل النار" أو "سيعذبك الله لأنك فعلت كذا" ولذا يحسن أن نوازن بين ذكر الجنة والنار، ولا نحكم على أحد بجنة أو نار، بل نقول إن الذي لا يصلي لا يدخل الجنة ويعذب بالنار.
2 - مراعاة الفروق الفردية:
تتجلى حكمة المربي في اختياره للأسلوب التربوي المناسب من أوجه عدة منها:
* أن يتناسب الترهيب والترغيب مع عمر الطفل، ففي السنة الأولى والثانية يكون تقطيب الوجه كافياً عادة أو حرمانه من شيء يحبه، وفي السنة الثالثة حرمانه من ألعابه التي يحبها أو من الخروج إلى الملعب
* أن يتناسب مع الخطأ، فإذا أفسد لعبته أو أهملها يحرم منها، وإذا عبث في المنزل عبثا يصلح بالترتيب كُلِّف بذلك، ويختلف عن العبث الذي لا مجال لإصلاحه .
* أن يتناسب مع شخصية الطفل، فمن الأطفال من يكون حساسا لينا ذا حياء يكفيه العتاب، ومنهم من يكون عنيداً فلا ينفع معه إلا العقاب ومنهم من حرمانه من لعبة أشد من ضربه ومنهم من حرمانه من أصدقائه أشد من حرمانه من النقود أو الحلوى.
* أن يتناسب مع المواقف، فأحياناً يكون الطفل مستخفيا بالخطأ فيكون التجاهل والعلاج غير المباشر هو الحل الأمثل، وإن عاد إليه عوقب سراً، لأنه إن هتك ستره نزع عنه الحياء فأعلن ما كان يسر .
وقد يخطئ الطفل أمام أقاربه أو الغرباء فينبغي أن يكون العقاب بعد انفراد الطفل عنهم، لأن عقابه أمامهم يكسر نفسه فيحس بالنقص وقد يعاند ويزول حياؤه من الناس.
* المراوحة بين أنواع الثواب والعقاب لأن التكرار يفقد الوسيلة أثرها
* مراعاة الفروق الفردية في التربية فالولد البالغ أو المراهق يكون عقابه على انفراد لأنه أصبح كبيراً ويجب أن يحترمه إخوانه الصغار، ويعاتَب أمامهم عتاباً إذا كان الخطأ معلناً، لأن تأنيبه والقسوة عليه في الكلام يحدثان خللاً في العلاقة بين المراهق والمربي ويكون ذلك أوجب في حق الولد البكر من الذكور لأنه قدوة، وهو رجل البيت إذا غاب والده أو مرض أو مات.
* ومن الفروق الفردية جنس الطفل، فالبنت يكفيها من العتاب ما لا يكفي الذكر عادة لأن جسدها ضعيف وهي تخاف أكثر وتنقاد بسهولة.
وهذه ضوابط في التربية - بإذن الله- تحمي الطفل من الأمراض النفسية والانحرافات الأخلاقية والاختلالات الاجتماعية
1- الاعتدال في الترغيب والترهيب:
لعل أكثر ما تعانيه الأجيال كثرة الترهيب والتركيز على العقاب البدني، وهذا يجعل الطفل قاسياً في حياته فيما بعد أو ذليلاً ينقاد لكل أحد؛ ولذا ينبغي أن يتدرج في العقوبة لأن أمد التربية طويل وسلم العقاب قد ينتهي بسرعة إذا بدأ المربي بآخره وهو الضرب وينبغي للمربي أن يتيح للشفعاء فرصة الشفاعة والتوسط للعفو عن الطفل ويسمح له بالتوبة ويقبل منه كما أن للإكثار من الترهيب قد يكون سببا في تهوين الأخطاء والاعتياد على الضرب ولذا ينبغي الحذر من تكرار عقاب واحد بشكل مستمر وكذلك إذا كان أقل من اللازم.
وعلى المربي أن لا يكثر من التهديد دون العقاب لأن ذلك سيؤدي إلى استهتاره بالتهديد فإذا أحس المربي بذلك فعليه أن ينفذ العقوبة ولو مرة واحدة ليكون مهيبا .
والخروج عن الاعتدال في الإثابة يعوِّد على الطمع ويؤدي إلى عدم قناعة الطفل إلا بمقدار أكثر من السابق
كما يجب على المربي أن يبتعد عن السب والشتم والتوبيخ أثناء معاقبته للطفل لأن ذلك يفسده ويشعره بالذلة والمهانة وقد يولد الكراهية كما أن على المربي أن يبين للطفل أن العقاب لمصلحته لا حقداً عليه
وليحذر المربي من أن يترتب على الترهيب والترغيب الخوف من المخلوقين خوفاً يطغى على الخوف من الخالق سبحانه، فيخوِّف الطفل من الله قبل كل شيء، ومن عقابه في الدنيا والآخرة، وليحذر أن يغرس في نفسه مراعاة نظر الخلق والخوف منهم دون مراقبة الخالق والخوف من غضبه وليحذر كذلك من تخويف الطفل بالشرطي أو الطبيب أو الظلام أو غيرها؛ لأنه يحتاج إلى هؤلاء؛ ولأن خوفه منهم يجعله جباناً.
وبعض المربين يكثر من تخويف الطفل بأن الله سيعذبه ويدخله النار ولا يذكر أدى الله يرزق ويشفي ويدخل الجنة فيكون التخويف أكثر مما يجعل الطفل لا يبالي بذكره النار لكثرة ترديد الأهل "ستدخل النار" أو "سيعذبك الله لأنك فعلت كذا" ولذا يحسن أن نوازن بين ذكر الجنة والنار، ولا نحكم على أحد بجنة أو نار، بل نقول إن الذي لا يصلي لا يدخل الجنة ويعذب بالنار.
2 - مراعاة الفروق الفردية:
تتجلى حكمة المربي في اختياره للأسلوب التربوي المناسب من أوجه عدة منها:
* أن يتناسب الترهيب والترغيب مع عمر الطفل، ففي السنة الأولى والثانية يكون تقطيب الوجه كافياً عادة أو حرمانه من شيء يحبه، وفي السنة الثالثة حرمانه من ألعابه التي يحبها أو من الخروج إلى الملعب
* أن يتناسب مع الخطأ، فإذا أفسد لعبته أو أهملها يحرم منها، وإذا عبث في المنزل عبثا يصلح بالترتيب كُلِّف بذلك، ويختلف عن العبث الذي لا مجال لإصلاحه .
* أن يتناسب مع شخصية الطفل، فمن الأطفال من يكون حساسا لينا ذا حياء يكفيه العتاب، ومنهم من يكون عنيداً فلا ينفع معه إلا العقاب ومنهم من حرمانه من لعبة أشد من ضربه ومنهم من حرمانه من أصدقائه أشد من حرمانه من النقود أو الحلوى.
* أن يتناسب مع المواقف، فأحياناً يكون الطفل مستخفيا بالخطأ فيكون التجاهل والعلاج غير المباشر هو الحل الأمثل، وإن عاد إليه عوقب سراً، لأنه إن هتك ستره نزع عنه الحياء فأعلن ما كان يسر .
وقد يخطئ الطفل أمام أقاربه أو الغرباء فينبغي أن يكون العقاب بعد انفراد الطفل عنهم، لأن عقابه أمامهم يكسر نفسه فيحس بالنقص وقد يعاند ويزول حياؤه من الناس.
* المراوحة بين أنواع الثواب والعقاب لأن التكرار يفقد الوسيلة أثرها
* مراعاة الفروق الفردية في التربية فالولد البالغ أو المراهق يكون عقابه على انفراد لأنه أصبح كبيراً ويجب أن يحترمه إخوانه الصغار، ويعاتَب أمامهم عتاباً إذا كان الخطأ معلناً، لأن تأنيبه والقسوة عليه في الكلام يحدثان خللاً في العلاقة بين المراهق والمربي ويكون ذلك أوجب في حق الولد البكر من الذكور لأنه قدوة، وهو رجل البيت إذا غاب والده أو مرض أو مات.
* ومن الفروق الفردية جنس الطفل، فالبنت يكفيها من العتاب ما لا يكفي الذكر عادة لأن جسدها ضعيف وهي تخاف أكثر وتنقاد بسهولة.
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
رد: "أجئت إليّ تشكو عقوق ابنك وقد عققته قبل أن يعقك ؟؟،
سأستعرض هنا طرق العقاب لإصلاح أخطاء الأبناء بطرق تربوية محضة.
أمر النبي _ صلى الله عليه وسلم _ بتعليق السوط في البيت وكأنه إشعار للأبناء بإمكانية العقوبة،
إننا يجب أن نضبط انفعالاتنا عند العقوبة ثم نحسن اختيار العقوبة المناسبة
ومن أنواعها المعتادة :
1- الحرمان من شيء محبوب، أو إظهار عدم استحسان السلوك
كـأن يحرم الطفل من قطعة حلوى يُحبها , أو يُحرم من اللعب , أو من التنزه والتفسح في الحدائق ونحوها .
2- أن يترك يتحمل نتائج عمله بعد تنبيهه مسبقاً .
مثال 1: مشكلة التأخر في الاستيقاظ من النوم، ينبه مسبقاً ثم يترك يتحمل العقوبة في المدرسة!!
مثال2 : اهماله اغراضه المدرسيهـ ينبهـ اكثر من مرهـ ثم يترك ليعاقب بالمدرسهـ فأن جرب عقاب المدرس يوما سيكون حريصا بالمرات القادمهـ!!!
وهناك نوع مفيد جداً من العقاب لا يستخدمه كثير من الآباء، وهو
3- الحجز المؤقت
كأن يطلب من الولد الجلوس على كرسي محدد في جانب الغرفة أو أن يقف في ركن من الغرفة بعض الوقت في مساحة صغيرة تُشعره أنها عقوبة، وتوضع ساعة منبهة مضبوطة على مدة انتهاء العقوبة وتتحديد وقتها يكون على حسب عمر الطفل
ومن طرق العقاب الشائعة :
4- الضرب
فأما الضرب الخفيف المنضبط عند الحاجة فنعم، وأما عدا ذلك فهو يضر أكثر مما ينفع، على أيّة حال يستخدم الضرب كورقة أخيرة، ويجب على الأب الحذر من التعامل معه؛ لأنه لو استخدمها ولم تُجْدِ نفعاً فماذا سيفعل بعدها ؟؟؟!!! ستسقط هيبته وهيبة العقوبات وسيستهين الأبناء به مهما اشتد ولو في قرارة أنفسهم، ومما يجب مراعاته عند الضرب تجنب الوجه، وألا يضرب الأب وهو غضبان وهذا مهم جداً، وليكن الأب قدوة لأبنائه في كيفية تعامله مع غضبه بالاقتداء بسنة رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _ من وضوء واستعاذة وتغيير وضعه جلوساً أو قياماً أو اضطجاعاً، ثم يتصرف مع أبنائه بما يراه صواباً
من الأخطاء الشائعة في الضرب :
أن تهدد الأم ابنها بأن أباه سيعاقبه عندما يعود إلى البيت، وهذا يجعل الأب شرطياً مهمته العقاب لا صديق حميم، بل إن الوالد قد يشعر بالحرج من زوجته يعني يعاقب على شيء لم يشهده، وإذا كان الأب متعباً قد يترك الابن دون عقاب فنكون هددنا ولم ننفذ، أو ربما أدى التعب إلى مضاعفة العقاب مما قد يُرض الطفل إلى الظلم , فقد عوقب أكثر مما ينبغي , وكذلك سيصبح غياب الأب عن البيت مُحبب للأبناء , ووجودهِ مكروه وهذا ما سيخالف المبدأ التربوي الذي ينادي بضرورة أن يكون الأب صديق لأبنائه .
وهو يأتي في نهاية المطاف بالنسبة لأساليب العقوبة المختلفة ، وقد أقره الشرع بضوابطه وحدد له الفقهاء وعلماء السلوك في الإسلام حدودا لايتجاوزها المربي ، وأحاطوها بشروط بالغة حتى لا تخرج العقوبة عن مغزاها التربوي
وعموماً الضرب له ضوابط ومحاذير كثيرة وطالما هناك وسائل إيجابية فعالة فيحسن ترك هذا الأسلوب بقدر الإمكان.....
خطوات للعقوبه التربويه :
1- تجاهل خطأ الطفل في البداية :
يتم في هذه المرحلة تجاهل خطأ الطفل مع حسن الإشارة والتلميح دون المواجهة والتصريح ، وذلك حتى يعطى الفرصة لمراجعة سلوكه ويصحح خطأه ، وحتى لا نلفت نظره بشدة إلى الخطأ ، فربما استمر عليه عناداً وإصراراً .
2- عتاب الطفل سراً :
وهذه مرحلة تالية ؛ فبعد السقطة الأولى التي نكتفي فيها بالتلميح تأتي مرحلة التوبيخ والتصريح سراً ، على ألا نكثر من ذلك حتى لا تسقط هيبة المربي في نفس الطفل .. ومن توجيهات علماء التربية في هذا الباب ( لا تكثروا القول عليهم بالعتاب في كل حين ، فإنه يهون عليهم سماع الملامة وركوب القبائح ويسقط وقع الكلام في قلبهم ) .
3- عتاب الطفل ولومه جهراً :
فإذا استمر على خطأه رغم تحذيره ومعاتبته سراً فينبغي معاتبته أمام إخوانه أو رفاقه ولا ينبغي أن يشتمل لومه وتقريعه على شتم أو سب أو تحقير لذاته . والهدف من معاتبته على ملأ هو استغلال خوف الطفل على مكانته بين أقرانه في الرجوع عن الخطأ وتعديل السلوك . وذلك أيضاً ليكون عظة وتحذيراً للآخرين ( فالعاقل من اتعظ بغيره )
وينبغي عدم تكرار الجهر بالعتاب للطفل وذلك حتى لا تفقد العقوبة قيمتها والواقع أن الطفل إذا تكرر لومه وتوبيخه فإنه يمر بثلاث مراحل .
الأولى : مرحلة التألم نتيجة الشعور بالذنب .
الثانية : مرحلة التضايق نتيجة التوبيخ مع الكراهية لمصدره .
الثالثة : مرحلة عدم إعارة التوبيخ ومصدره أي اهتمام ( اللامبالاة ) .
* شروط استخدام الضرب كعقوبة في تربية الأبناء :
- أن يكون الضرب على ذنب حقيقي ، فلا يصح أن يضرب الطفل على شبهة أو ظن .
2- لا يكون الضرب شديداً مبرحاً فيخرج من دائرة العقوبة الموجهة إلى الانتقام والتشفي ،
3- لا يزيد الضرب على ثلاث ضربات , حتى لا يشعر الطفل بالعدائية والظلم .
4- أن لا يكون الضرب على الوجه أو على الأماكن ذات الحساسية الشديدة في الجسم لما ورد في صحيح مسلم أن الرسول صلي الله عليه وسلم قال ( إذا ضرب أحدكم فليتق الوجه )
5- أن يكون الضرب مفرقا , لا مجموعا في مكان واحد من الجسم مما قد يُحدث عاهة أو تشوه
6- أن يكون ثابتا في المبدأ ومساواة بين الأولاد وعدلا بينهم ، لأن العقوبة الظالمة لا تجلب إلا الضرر والنفور بين الأطفال .
اختي اعتذر عن الاطاله ولكنهـ موضوع كبير ومهم ومتشعب وحرصت على الاختصار كي لا يصيبك المللـ
أمر النبي _ صلى الله عليه وسلم _ بتعليق السوط في البيت وكأنه إشعار للأبناء بإمكانية العقوبة،
إننا يجب أن نضبط انفعالاتنا عند العقوبة ثم نحسن اختيار العقوبة المناسبة
ومن أنواعها المعتادة :
1- الحرمان من شيء محبوب، أو إظهار عدم استحسان السلوك
كـأن يحرم الطفل من قطعة حلوى يُحبها , أو يُحرم من اللعب , أو من التنزه والتفسح في الحدائق ونحوها .
2- أن يترك يتحمل نتائج عمله بعد تنبيهه مسبقاً .
مثال 1: مشكلة التأخر في الاستيقاظ من النوم، ينبه مسبقاً ثم يترك يتحمل العقوبة في المدرسة!!
مثال2 : اهماله اغراضه المدرسيهـ ينبهـ اكثر من مرهـ ثم يترك ليعاقب بالمدرسهـ فأن جرب عقاب المدرس يوما سيكون حريصا بالمرات القادمهـ!!!
وهناك نوع مفيد جداً من العقاب لا يستخدمه كثير من الآباء، وهو
3- الحجز المؤقت
كأن يطلب من الولد الجلوس على كرسي محدد في جانب الغرفة أو أن يقف في ركن من الغرفة بعض الوقت في مساحة صغيرة تُشعره أنها عقوبة، وتوضع ساعة منبهة مضبوطة على مدة انتهاء العقوبة وتتحديد وقتها يكون على حسب عمر الطفل
ومن طرق العقاب الشائعة :
4- الضرب
فأما الضرب الخفيف المنضبط عند الحاجة فنعم، وأما عدا ذلك فهو يضر أكثر مما ينفع، على أيّة حال يستخدم الضرب كورقة أخيرة، ويجب على الأب الحذر من التعامل معه؛ لأنه لو استخدمها ولم تُجْدِ نفعاً فماذا سيفعل بعدها ؟؟؟!!! ستسقط هيبته وهيبة العقوبات وسيستهين الأبناء به مهما اشتد ولو في قرارة أنفسهم، ومما يجب مراعاته عند الضرب تجنب الوجه، وألا يضرب الأب وهو غضبان وهذا مهم جداً، وليكن الأب قدوة لأبنائه في كيفية تعامله مع غضبه بالاقتداء بسنة رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _ من وضوء واستعاذة وتغيير وضعه جلوساً أو قياماً أو اضطجاعاً، ثم يتصرف مع أبنائه بما يراه صواباً
من الأخطاء الشائعة في الضرب :
أن تهدد الأم ابنها بأن أباه سيعاقبه عندما يعود إلى البيت، وهذا يجعل الأب شرطياً مهمته العقاب لا صديق حميم، بل إن الوالد قد يشعر بالحرج من زوجته يعني يعاقب على شيء لم يشهده، وإذا كان الأب متعباً قد يترك الابن دون عقاب فنكون هددنا ولم ننفذ، أو ربما أدى التعب إلى مضاعفة العقاب مما قد يُرض الطفل إلى الظلم , فقد عوقب أكثر مما ينبغي , وكذلك سيصبح غياب الأب عن البيت مُحبب للأبناء , ووجودهِ مكروه وهذا ما سيخالف المبدأ التربوي الذي ينادي بضرورة أن يكون الأب صديق لأبنائه .
وهو يأتي في نهاية المطاف بالنسبة لأساليب العقوبة المختلفة ، وقد أقره الشرع بضوابطه وحدد له الفقهاء وعلماء السلوك في الإسلام حدودا لايتجاوزها المربي ، وأحاطوها بشروط بالغة حتى لا تخرج العقوبة عن مغزاها التربوي
وعموماً الضرب له ضوابط ومحاذير كثيرة وطالما هناك وسائل إيجابية فعالة فيحسن ترك هذا الأسلوب بقدر الإمكان.....
خطوات للعقوبه التربويه :
1- تجاهل خطأ الطفل في البداية :
يتم في هذه المرحلة تجاهل خطأ الطفل مع حسن الإشارة والتلميح دون المواجهة والتصريح ، وذلك حتى يعطى الفرصة لمراجعة سلوكه ويصحح خطأه ، وحتى لا نلفت نظره بشدة إلى الخطأ ، فربما استمر عليه عناداً وإصراراً .
2- عتاب الطفل سراً :
وهذه مرحلة تالية ؛ فبعد السقطة الأولى التي نكتفي فيها بالتلميح تأتي مرحلة التوبيخ والتصريح سراً ، على ألا نكثر من ذلك حتى لا تسقط هيبة المربي في نفس الطفل .. ومن توجيهات علماء التربية في هذا الباب ( لا تكثروا القول عليهم بالعتاب في كل حين ، فإنه يهون عليهم سماع الملامة وركوب القبائح ويسقط وقع الكلام في قلبهم ) .
3- عتاب الطفل ولومه جهراً :
فإذا استمر على خطأه رغم تحذيره ومعاتبته سراً فينبغي معاتبته أمام إخوانه أو رفاقه ولا ينبغي أن يشتمل لومه وتقريعه على شتم أو سب أو تحقير لذاته . والهدف من معاتبته على ملأ هو استغلال خوف الطفل على مكانته بين أقرانه في الرجوع عن الخطأ وتعديل السلوك . وذلك أيضاً ليكون عظة وتحذيراً للآخرين ( فالعاقل من اتعظ بغيره )
وينبغي عدم تكرار الجهر بالعتاب للطفل وذلك حتى لا تفقد العقوبة قيمتها والواقع أن الطفل إذا تكرر لومه وتوبيخه فإنه يمر بثلاث مراحل .
الأولى : مرحلة التألم نتيجة الشعور بالذنب .
الثانية : مرحلة التضايق نتيجة التوبيخ مع الكراهية لمصدره .
الثالثة : مرحلة عدم إعارة التوبيخ ومصدره أي اهتمام ( اللامبالاة ) .
* شروط استخدام الضرب كعقوبة في تربية الأبناء :
- أن يكون الضرب على ذنب حقيقي ، فلا يصح أن يضرب الطفل على شبهة أو ظن .
2- لا يكون الضرب شديداً مبرحاً فيخرج من دائرة العقوبة الموجهة إلى الانتقام والتشفي ،
3- لا يزيد الضرب على ثلاث ضربات , حتى لا يشعر الطفل بالعدائية والظلم .
4- أن لا يكون الضرب على الوجه أو على الأماكن ذات الحساسية الشديدة في الجسم لما ورد في صحيح مسلم أن الرسول صلي الله عليه وسلم قال ( إذا ضرب أحدكم فليتق الوجه )
5- أن يكون الضرب مفرقا , لا مجموعا في مكان واحد من الجسم مما قد يُحدث عاهة أو تشوه
6- أن يكون ثابتا في المبدأ ومساواة بين الأولاد وعدلا بينهم ، لأن العقوبة الظالمة لا تجلب إلا الضرر والنفور بين الأطفال .
اختي اعتذر عن الاطاله ولكنهـ موضوع كبير ومهم ومتشعب وحرصت على الاختصار كي لا يصيبك المللـ
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
رد: "أجئت إليّ تشكو عقوق ابنك وقد عققته قبل أن يعقك ؟؟،
* ومن أساليب الترغيب أورد لك ما يلي :
1- مخاطبة الولد على قدر عقله : أي التعامل معه على أنه ولد ، ولكن مع عدم إظهار ذلك له.
2- مناداته بأحب الأسماء إليه : فرسول الله صلى الله عليه وسلم ينادي عائشة رضي الله عنها وهي لم تتعد 12 عاماً: "عائش" لزيادة الألفة.
3- القصة: يجدر بالمربي أن يستخدم أسلوب رواية القصص لأبنائه و ينبغي أن تكون القصص هادفة ، كسرد قصص عن رذيلة الكذب وفضيلة الصدق.
4- الجائزة العينية: مثل الحلوى والقلم واللُعبة والهدية والفسحة .... الخ
5- الكلمة الطيبة: التي تحمل معاني التحفيز مثل: بارك الله فيك، أحسنت.. أنا فخورٌ بك .
6- العفو عندما يخطىء: مع بيان أن هذا العفو بسبب ما فعله من شيء طيب من قبل، وبشرط ألا يفعل ذلك مرة أخرى كأن يقول : ( أسامحك المرة هذي لأنك في المرة لأنك ما كذبت وقلت الحقيقة )
7- مدحه والثناء عليه أمام الآخرين: خاصة الذين يحبهم، مثل "أحمد مؤدب وممتاز؛ سمع الكلام اليوم"
8- مداعبته : فالمزاح والمداعبة تضفي جواً من الألفة بين الآباء وأبنائهم ,كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسابق عائشة، ويداعبها: "هذه بتلك" ، ويداعب أنس: "يا ذا الأذنين" .
9- تقبيله : للقبلة أكبر الأثر في تعزيز نفسية الأطفال وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُقبل الحسن والحسين، وفاطمة بين عينيها..
10- رحمته والرأفة به : وفي الحديث: "ليس منا من لم يرحم صغيرنا"
11- حُسْن استقباله: عند قدومه بالأحضان والقبل وإشعاره باشتياقك إليه.
12- النظرة والابتسامة : وفي الحديث "تبسمك في وجه أخيك صدقة".
13- اللمسة الدالة على المحبة: مثل المسح على الرأس , والربتِ على الكتف .
14- إظهار الاهتمام به: مثل السؤال عليه قبل وبعد الامتحان، والذهاب إلى الطبيب معه.
15 – الهدية : طبيعة الإنسان الصغير والكبير يفرح بالهدية , وصدق الرسول الكريم القائل : " تهادوا تحابوا " .
16- قبول آرائه واقتراحته ومناقشتها: خصوصاً مع من بدأ نضج عقله.
17- العدل بين الأبناء: حتى لو ساء خلق أحدهم، وفي الحديث "سووا بين أولادكم في العطية"
18- الثناء عليه عند فعله أشياء تفوق سنه كحضوره صلاة الفجر بصفة شبه مستمرة في المسجد .
19- عدم عقاب ولد آخر بسببه: حتى لا يُشعر بالذنب .
20 - زيادة مصروفه : بأن تزيد له في مصروفه لمدة أسبوع مثلاً إن أحسن.
21- - الاتصال به هاتفياً : من العمل بالبيت للاطمئنان عليه.
22- تخصيصه بتحية زائدة: إن أحسن عن إخوانه.
23- إعفاؤه من بعض التكاليف: فعندما تطلب منهم أشياء، فتقول له: أما أنت فلن تفعل شيئاً لأنك أحسنت في كذا..
24- التشويق والإثارة أثناء الحديث: والتنزه معه في الأماكن العامة ، والحديث معه عن قدرة الله في الطبيعة مثل الأماكن المائية والنيلية، وزيارة حديقة الحيوان
1- مخاطبة الولد على قدر عقله : أي التعامل معه على أنه ولد ، ولكن مع عدم إظهار ذلك له.
2- مناداته بأحب الأسماء إليه : فرسول الله صلى الله عليه وسلم ينادي عائشة رضي الله عنها وهي لم تتعد 12 عاماً: "عائش" لزيادة الألفة.
3- القصة: يجدر بالمربي أن يستخدم أسلوب رواية القصص لأبنائه و ينبغي أن تكون القصص هادفة ، كسرد قصص عن رذيلة الكذب وفضيلة الصدق.
4- الجائزة العينية: مثل الحلوى والقلم واللُعبة والهدية والفسحة .... الخ
5- الكلمة الطيبة: التي تحمل معاني التحفيز مثل: بارك الله فيك، أحسنت.. أنا فخورٌ بك .
6- العفو عندما يخطىء: مع بيان أن هذا العفو بسبب ما فعله من شيء طيب من قبل، وبشرط ألا يفعل ذلك مرة أخرى كأن يقول : ( أسامحك المرة هذي لأنك في المرة لأنك ما كذبت وقلت الحقيقة )
7- مدحه والثناء عليه أمام الآخرين: خاصة الذين يحبهم، مثل "أحمد مؤدب وممتاز؛ سمع الكلام اليوم"
8- مداعبته : فالمزاح والمداعبة تضفي جواً من الألفة بين الآباء وأبنائهم ,كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسابق عائشة، ويداعبها: "هذه بتلك" ، ويداعب أنس: "يا ذا الأذنين" .
9- تقبيله : للقبلة أكبر الأثر في تعزيز نفسية الأطفال وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُقبل الحسن والحسين، وفاطمة بين عينيها..
10- رحمته والرأفة به : وفي الحديث: "ليس منا من لم يرحم صغيرنا"
11- حُسْن استقباله: عند قدومه بالأحضان والقبل وإشعاره باشتياقك إليه.
12- النظرة والابتسامة : وفي الحديث "تبسمك في وجه أخيك صدقة".
13- اللمسة الدالة على المحبة: مثل المسح على الرأس , والربتِ على الكتف .
14- إظهار الاهتمام به: مثل السؤال عليه قبل وبعد الامتحان، والذهاب إلى الطبيب معه.
15 – الهدية : طبيعة الإنسان الصغير والكبير يفرح بالهدية , وصدق الرسول الكريم القائل : " تهادوا تحابوا " .
16- قبول آرائه واقتراحته ومناقشتها: خصوصاً مع من بدأ نضج عقله.
17- العدل بين الأبناء: حتى لو ساء خلق أحدهم، وفي الحديث "سووا بين أولادكم في العطية"
18- الثناء عليه عند فعله أشياء تفوق سنه كحضوره صلاة الفجر بصفة شبه مستمرة في المسجد .
19- عدم عقاب ولد آخر بسببه: حتى لا يُشعر بالذنب .
20 - زيادة مصروفه : بأن تزيد له في مصروفه لمدة أسبوع مثلاً إن أحسن.
21- - الاتصال به هاتفياً : من العمل بالبيت للاطمئنان عليه.
22- تخصيصه بتحية زائدة: إن أحسن عن إخوانه.
23- إعفاؤه من بعض التكاليف: فعندما تطلب منهم أشياء، فتقول له: أما أنت فلن تفعل شيئاً لأنك أحسنت في كذا..
24- التشويق والإثارة أثناء الحديث: والتنزه معه في الأماكن العامة ، والحديث معه عن قدرة الله في الطبيعة مثل الأماكن المائية والنيلية، وزيارة حديقة الحيوان
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
رد: "أجئت إليّ تشكو عقوق ابنك وقد عققته قبل أن يعقك ؟؟،
* لذا يجب علينا أن نأخذ في الاعتبار ما يلي :
1- إذا كانت تربية الولد من خلال انتقاده فسوف يتربى على أن يذم ويلعن .
2- إذا كانت تربية الولد من خلال العدوان عليه فانه يتربى على أن يشاغب ويعاند.
3- إذا كانت تربية الولد من خلال الاستهزاء به فانه يتربى على أن يكون خجولا.
- إذا كانت تربية الولد من خلال صب اللوم عليه فسوف يتربى على الشعور بالذنب.
5- إذا كانت تربية الولد من خلال التسامح فانه يتربى أن يكون صبورا.
6- إذا كانت تربية الولد من خلال التشجيع فسوف يتربى على الثقة بالنفس.
7- إذا كانت تربية الولد من خلال شعوره بالأمن والطمأنينة فسوف يتربى أن يكون له عقيدة.
أتمنى لأبنائنا الرقي وأن نأكل يوما من شهد الشجرة التي زرعناها وسقيناها قطرة قطرة و أن نعيش لنراهم في أحسن الأحوال
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
رد: "أجئت إليّ تشكو عقوق ابنك وقد عققته قبل أن يعقك ؟؟،
ولمعالجة الاثار السلبية للعنف على الطفل:
ان مهمة الاخصائي النفسي بالدرجة الاولى العمل على تطوير الثقة بالنفس لدى الطفل وابعاده عن جو العنف والشخص الذي مارس عليه العنف . وإقناع الطفل بأنه لا دخل له بالعنف الذي مورس عليه.
وفي الغرب توجد مراكز بالإمكان اللجوء إليها، حيث تتم حماية الأطفال والمراهقين من العنف الأسري ومعالجتهم للتخلص من الآثار السلبية للعنف. أما في بلادنا العربية فلا توجد مثل هذه المراكز.
لذلك من الضروري توفير برامج للبالغين وإعداد ندوات ومحاضرات دورية على مدار العام لمناقشة الوسائل الكفيلة بحماية الأطفال من كافة أشكال العنف، وإيجاد مؤسسات حكومية وأهلية تهتم بهذا الموضوع فتدرجه في المناهج الدراسية والخطط المستقبلية، ورصد ميزانية تتناسب مع أهميته. ومن الخطأ السكوت على السلوك السلبي المتمثل بالعنف لأنه يؤدي إلى أضرار عديدة للطفل.
إن المشكلة تكمن في عدم وعي الامهات لمتطلبات المراحل العمرية للابناء والتي تتغير باستمرار , وبمدى اهمية توفير العاطفة قبل المادة للاولاد .
وهذه الحالة تدفع الفتيات خاصة إلى البحث عن بديل يمدها بالعاطفة والحنان الذي تحتاجه , ما يؤدي إلى غيرة الام , من هنا يبدأ الشرخ في العلاقة بين الاهل والابناء واذا لم يتداركوا الامر سريعا , فالمسألة قد تصل إلى مرحلة انحراف الاولاد مما يعني انهم وقعوا في مرحلة اليأس
ان مهمة الاخصائي النفسي بالدرجة الاولى العمل على تطوير الثقة بالنفس لدى الطفل وابعاده عن جو العنف والشخص الذي مارس عليه العنف . وإقناع الطفل بأنه لا دخل له بالعنف الذي مورس عليه.
وفي الغرب توجد مراكز بالإمكان اللجوء إليها، حيث تتم حماية الأطفال والمراهقين من العنف الأسري ومعالجتهم للتخلص من الآثار السلبية للعنف. أما في بلادنا العربية فلا توجد مثل هذه المراكز.
لذلك من الضروري توفير برامج للبالغين وإعداد ندوات ومحاضرات دورية على مدار العام لمناقشة الوسائل الكفيلة بحماية الأطفال من كافة أشكال العنف، وإيجاد مؤسسات حكومية وأهلية تهتم بهذا الموضوع فتدرجه في المناهج الدراسية والخطط المستقبلية، ورصد ميزانية تتناسب مع أهميته. ومن الخطأ السكوت على السلوك السلبي المتمثل بالعنف لأنه يؤدي إلى أضرار عديدة للطفل.
إن المشكلة تكمن في عدم وعي الامهات لمتطلبات المراحل العمرية للابناء والتي تتغير باستمرار , وبمدى اهمية توفير العاطفة قبل المادة للاولاد .
وهذه الحالة تدفع الفتيات خاصة إلى البحث عن بديل يمدها بالعاطفة والحنان الذي تحتاجه , ما يؤدي إلى غيرة الام , من هنا يبدأ الشرخ في العلاقة بين الاهل والابناء واذا لم يتداركوا الامر سريعا , فالمسألة قد تصل إلى مرحلة انحراف الاولاد مما يعني انهم وقعوا في مرحلة اليأس
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
رد: "أجئت إليّ تشكو عقوق ابنك وقد عققته قبل أن يعقك ؟؟،
لا تقول لطفلك .......... وقل له كذا
لا تقول لطفلك ... قم صلي و إلا ستذهب إلى النار............ . بل قول.....تعال و صلي معي لنكون معا في الجنة
لا تقول لطفلك ... قم رتب غرفتك التي مثل الخرابة........... بل قول.. ...هل تحتاج للمساعدة في ترتيب غرفتك لأنك دائما تحب النظافة و الترتيب.
لا تقول لطفلك ... لا تلعب بالكرة في البيت و لا الشارع....... بل قول ... الكرة مكانها في الحوش أو الحديقة أو سأشترك لك في النادي لتلعب بالكرة مع أصحابك.
لا تقول لطفلك ... قم ادرس و اترك اللعب فالدراسة أهم ....... بل قول ...إذا أنهيت دروسك باكرا سأشاركك في لعبة البلاي ستيشن الجديدة أو أي نشاط تحبه.
لا تقول لطفلك ... قم نظف أسنانك ولاّ لازم أنا أقلك............ بل قول ...أنا مبسوطة منك لأنك دائما تنظف أسنانك من غير ما أقلك.
لا تقول لطفلك ... لا تنسى أن تغسل يديك بعد الطعام.......... بل قول ... أنا بحب أشم رائحة يداك بعد ما تغسلهم.
لا تقول لطفلك ... لا تجلس على طاولة الطعام............ ....... بل قول ...نحن نجلس على الكرسي و نأكل على الطاولة.
لا تقول لطفلك ... لا ترسم على الحائط و على رجليك ....... بل قول ...ارسم على الورق و عندما تنتهي سأعلق الرسمة على الحائط أو الثلاجة أو السبورة.
لا تقول لطفلك ... ما هذا الرسم ,هذه شخابيط غريبة ....... بل قول ..أعجبتني ألوانك الجميلة ,أعجبتني خطوطك الثابتة ,أعجبتني شمسك المشرقة,ممكن تعبرلي عن رسمتك الحلوة ,مين هذه البنت في الرسمة , فين السيارة رايحة,ليش النوافذ مفتوحة.
لا تقول لطفلك ... لا تنم على بطنك............ ....... بل قول ... علّمنا رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم أن ننام على الجنب الأيمن او الايسر وعلى الظهر.(يا حبذا توضيح الفوائد)
لا تقول لطفلك ... لا تأكل شوكولاته عشان أسنانك لا تسوس....... بل قول ...أنا سمحت لك تأكل شوكولاته مرة في اليوم لأنك شاطر و دائما تنظف أسنانك.
لا تقول لطفلك ... يا غبي لماذا لم تتمكن من الإجابة على السؤال ....... بل قول ...معك حق السؤال يحتاج للمساعدة و السؤال الثاني ستحله بمفردك لأنك ذكي.
لا تقول لطفلك ... لا تلمس البوتاجاز و لا تلعب بأعواد الكبريت و لا تفتح النافذة ولا ....الخ و أنت خارجة من البيت ....... بل قول ...شاهد التلفاز أو ارسم و لون على الورق أو العب بألعابك الجديدة أو ابني لي بيتا بالمكعبات ..الخ.
نصيحة:
ابتعد عن الإيحاء السلبي و استخدم الإيحاء الايجابي, و يفضل دائما توفير البدائل فعندما تمنعي طفلك من شيء حاول أن توفر له البديل إذا أمكن
مثال للتوضيح....
يحب طفلك القفز على السرير......قول له السرير صنع للنوم و لكن إذا كنت تحب القفز سأشتري لك نطيطة و أضعها في الحوش لكي تقفز عليها كما تشاء.
أو في نهاية الأسبوع سنآخذك للملاهي و أركبك النطيطة و تقفز عليها حتى تتعب مش شرط لغة الحوار الإيجابية لطلفلك بس لكن ممكن لأمك وأبوك واخواتك وأهلك وأصحابك
***************التوقيع****************
لا تقول لطفلك ... قم صلي و إلا ستذهب إلى النار............ . بل قول.....تعال و صلي معي لنكون معا في الجنة
لا تقول لطفلك ... قم رتب غرفتك التي مثل الخرابة........... بل قول.. ...هل تحتاج للمساعدة في ترتيب غرفتك لأنك دائما تحب النظافة و الترتيب.
لا تقول لطفلك ... لا تلعب بالكرة في البيت و لا الشارع....... بل قول ... الكرة مكانها في الحوش أو الحديقة أو سأشترك لك في النادي لتلعب بالكرة مع أصحابك.
لا تقول لطفلك ... قم ادرس و اترك اللعب فالدراسة أهم ....... بل قول ...إذا أنهيت دروسك باكرا سأشاركك في لعبة البلاي ستيشن الجديدة أو أي نشاط تحبه.
لا تقول لطفلك ... قم نظف أسنانك ولاّ لازم أنا أقلك............ بل قول ...أنا مبسوطة منك لأنك دائما تنظف أسنانك من غير ما أقلك.
لا تقول لطفلك ... لا تنسى أن تغسل يديك بعد الطعام.......... بل قول ... أنا بحب أشم رائحة يداك بعد ما تغسلهم.
لا تقول لطفلك ... لا تجلس على طاولة الطعام............ ....... بل قول ...نحن نجلس على الكرسي و نأكل على الطاولة.
لا تقول لطفلك ... لا ترسم على الحائط و على رجليك ....... بل قول ...ارسم على الورق و عندما تنتهي سأعلق الرسمة على الحائط أو الثلاجة أو السبورة.
لا تقول لطفلك ... ما هذا الرسم ,هذه شخابيط غريبة ....... بل قول ..أعجبتني ألوانك الجميلة ,أعجبتني خطوطك الثابتة ,أعجبتني شمسك المشرقة,ممكن تعبرلي عن رسمتك الحلوة ,مين هذه البنت في الرسمة , فين السيارة رايحة,ليش النوافذ مفتوحة.
لا تقول لطفلك ... لا تنم على بطنك............ ....... بل قول ... علّمنا رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم أن ننام على الجنب الأيمن او الايسر وعلى الظهر.(يا حبذا توضيح الفوائد)
لا تقول لطفلك ... لا تأكل شوكولاته عشان أسنانك لا تسوس....... بل قول ...أنا سمحت لك تأكل شوكولاته مرة في اليوم لأنك شاطر و دائما تنظف أسنانك.
لا تقول لطفلك ... يا غبي لماذا لم تتمكن من الإجابة على السؤال ....... بل قول ...معك حق السؤال يحتاج للمساعدة و السؤال الثاني ستحله بمفردك لأنك ذكي.
لا تقول لطفلك ... لا تلمس البوتاجاز و لا تلعب بأعواد الكبريت و لا تفتح النافذة ولا ....الخ و أنت خارجة من البيت ....... بل قول ...شاهد التلفاز أو ارسم و لون على الورق أو العب بألعابك الجديدة أو ابني لي بيتا بالمكعبات ..الخ.
نصيحة:
ابتعد عن الإيحاء السلبي و استخدم الإيحاء الايجابي, و يفضل دائما توفير البدائل فعندما تمنعي طفلك من شيء حاول أن توفر له البديل إذا أمكن
مثال للتوضيح....
يحب طفلك القفز على السرير......قول له السرير صنع للنوم و لكن إذا كنت تحب القفز سأشتري لك نطيطة و أضعها في الحوش لكي تقفز عليها كما تشاء.
أو في نهاية الأسبوع سنآخذك للملاهي و أركبك النطيطة و تقفز عليها حتى تتعب مش شرط لغة الحوار الإيجابية لطلفلك بس لكن ممكن لأمك وأبوك واخواتك وأهلك وأصحابك
***************التوقيع****************
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
رد: "أجئت إليّ تشكو عقوق ابنك وقد عققته قبل أن يعقك ؟؟،
رائع
ايتها المشرفة الرائعة
اشكرك جدا على جهودك
في التوعية
في المجال الاسري والتربوي
شكرا لك
ايتها المشرفة الرائعة
اشكرك جدا على جهودك
في التوعية
في المجال الاسري والتربوي
شكرا لك
الاستشاري- المدير العام
- عدد المساهمات : 2664
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
السٌّمعَة : 111
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
رد: "أجئت إليّ تشكو عقوق ابنك وقد عققته قبل أن يعقك ؟؟،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله كل خيرا
حقا هذه برمجة الله المستعان
لك مني كل الود
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله كل خيرا
حقا هذه برمجة الله المستعان
لك مني كل الود
كرم اكرام- استشاري ممارس
- عدد المساهمات : 87
العمر : 42
تاريخ التسجيل : 26/10/2010
السٌّمعَة : 21
مواضيع مماثلة
» عقوق الاباء للابناء
» فيديو .. امراة تشكو ظلم زوجها .. مؤثر جدا
» لا تحطم شخصية ابنك
» مبارك ابنك مزعج !!
» ابنك الاجتماعي.. مشكلة أم كنز؟
» فيديو .. امراة تشكو ظلم زوجها .. مؤثر جدا
» لا تحطم شخصية ابنك
» مبارك ابنك مزعج !!
» ابنك الاجتماعي.. مشكلة أم كنز؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin