المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالنساء يستمتعن بضرب أزواجهن
4 مشترك
استشارات تربوية أسرية اجتماعية estshrat for you :: منتديات ثقافية عامة :: استراحة المنتدى :: أخبار طريفة
صفحة 1 من اصل 1
النساء يستمتعن بضرب أزواجهن
النساء يستمتعن بضرب أزواجهن
تشير إحصائيات حديثة إلى أن ضرب الزوجة لزوجها ربما يجلب لها شيئا من المتعة كما تشير دراسات حديثة، ففي الكويت أكدت دراسة علمية حديثة أجريت على شريحة من النساء وعرضها المحامي خالد عبد الجليل في ندوة أقيمت مؤخراً، أن 35 % من نساء الكويت شعرن بالمتعة بعد ضربهن وتعذيبهن لأزواجهن.
وقد أثارت نتائج الدراسة التي نشرتها صحيفة "القبس" الكويتية سؤالاً محيراً لم يُعثر له على إجابة خلال الدراسة التي فجرت قنبلة مخيفة دون تحديد الأسباب، وهو ما هي الدوافع التي تجعل زوجة تقدم على التفكير في ضرب زوجها؟، وليس مجرد تنفيذ الضرب، وليس أيضاً الشعور بالمتعة؟
فعلي سبيل المثال نشرت صحيفة "القبس" الكويتية أن زوجاً لم يتحمل الصمود أمام الضرب المبرح من قبل زوجته مما أدى إلى نقله إلى المستشفى بعد أن كسرت إحدى يديه وأصيب برضوض في أنحاء متفرقة من جسده.
وذلك بعد أن فوجئ الزوج فور عودته إلى بيت الزوجية بهجوم الزوجة مستخدمة عصا غليظة هوت بها على يده فكسرتها على الفور بعد أن كانت قد وجهت له لكمات في باقي أنحاء جسده، ونُقل الزوج المعتدى عليه إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وذكرت الزوجة أن الخلاف سببه عدم عدل الزوج بينها وبين زوجة جديدة تزوجها حديثاً، حيث كان يقضي عندها ثلاثة أيام متواصلة، فيما خصص يوماً واحداً للزوجة القديمة ما أثار غضبها وأدى إلى قيامها بالاعتداء عليه.
في مصر: ظاهرة ضرب الأزواج
وفي مصر أكدت دراسة أعدها الدكتور السيد عوض أستاذ علم الاجتماع في كلية الآداب جامعة قنا، أن أكثر من نصف الرجال المتزوجين في مصر معرضون للضرب من زوجاتهم، ووصلت نسبة عنف الزوجات ضد أزواجهن وصلت إلى 50.6 % من إجمالي عدد المتزوجين في مصر.
وتؤكد الدراسة أن ممارسة العنف ضد الأزواج قد يسبقه نشوب خلافات زوجية بين الطرفين، وأن أكثر حالات العنف عدداً تكون ضد الزوج الذي يتخطى سن الخمسين عاماً من عمره، وتكون في الحضر والريف معاً، وغالباً ما يكون الأزواج تجاراً أو يعملون خارج البلاد أو موظفين أو فلاحين في المزارع، بل إن بعضهم مدربون رياضيون.
وقد فندت الدراسة أساليب العنف ضد الأزواج، حيث قالت الزوجات المتهمات بالعنف ضد أزواجهن في "الريف" إن الأساليب تبدأ بالشتائم ثم تتصاعد إلى التهديد بالضرب، ثم بالاعتداء البدني وربما القتل في بعض الأحيان، أما زوجات "الحضر" فقلن إنها تبدأ بالمناقشة والحوار ثم تتطور إلى الشتائم والتهديد بالضرب واللجوء إلى الشرطة وفي بعض الأحيان إلى القتل أيضاً.
في الهند وسنغافورة
ولم تقتصر ظاهرة ضرب الأزواج على الدول العربية فقط، ولكنها ظاهرة عالمية، ففي الهند كانت نسبة الأزواج " المضروبين " 11%، وفى بريطانيا 17%، وفى أمريكا 23%، وفى العالم العربي تراوحت النسبة بين 23% و 28%، وتبين أن النسب الأعلى تكون في الأحياء الراقية والطبقات الاجتماعية الأعلى أما في الأحياء الشعبية فالنسبة تصل إلى 18% فقط.
فقد أظهرت إحصاءات نشرت في سنغافورة وجود زيادة في أعداد الأزواج الذين أصبحوا ضحايا لإساءة المعاملة من جانب زوجاتهم، إذ يتحمل كثيرون تعرضهم للضرب المبرح لسنوات قبل أن يطلبوا المساعدة.
وبينما لا تزال النساء يشكلن غالبية ضحايا العنف الزوجي فإن 13% من طلبات الحماية الشخصية التي قدمت إلى المحاكم في سنغافورة على مدى السنوات الخمس الماضية كانت من الرجال.
وأشارت بيانات أخرى نشرت في صحيفة "صنداي تايمز" إلى أن 284 رجلاً تقدموا بطلبات لاستصدار أمر قضائي ضد زوجاتهم العام الماضي.
الزوجة تؤيد ضرب الزوج
وبالرغم من أن بلداً أوربياً مثل "اسكتلندا" تفرض عقوبات صارمة على من يتعرض للشريك الآخر بعنف جسدي أو لفظي، فقد أظهرت دراسة أجرتها جامعة جلاسكو في اسكتلندا أن 60% من النساء يؤيدن ضرب الزوجة لزوجها.
وطبقاً لما ورد بجريدة "الخليج" ذكرت نسبة 60% من مجموع 200 امرأة شملهن الاستطلاع أنه من المقبول أن تضرب المرأة زوجها، فيما اعترفت 35% منهن بضرب أزواجهن، و8% اعترفن بأنهن سببن جروحاً لشركائهن خلال المشاجرات الزوجية.
وأفادت الدراسة بأن الإنجليزيات هن الأكثر ميلاً لضرب أزواجهن من بين الأوروبيات حيث اعترفت 41% منهن بأنهن إما لكمن أو رفسن الزوج بعد خلاف معه.
تشير إحصائيات حديثة إلى أن ضرب الزوجة لزوجها ربما يجلب لها شيئا من المتعة كما تشير دراسات حديثة، ففي الكويت أكدت دراسة علمية حديثة أجريت على شريحة من النساء وعرضها المحامي خالد عبد الجليل في ندوة أقيمت مؤخراً، أن 35 % من نساء الكويت شعرن بالمتعة بعد ضربهن وتعذيبهن لأزواجهن.
وقد أثارت نتائج الدراسة التي نشرتها صحيفة "القبس" الكويتية سؤالاً محيراً لم يُعثر له على إجابة خلال الدراسة التي فجرت قنبلة مخيفة دون تحديد الأسباب، وهو ما هي الدوافع التي تجعل زوجة تقدم على التفكير في ضرب زوجها؟، وليس مجرد تنفيذ الضرب، وليس أيضاً الشعور بالمتعة؟
فعلي سبيل المثال نشرت صحيفة "القبس" الكويتية أن زوجاً لم يتحمل الصمود أمام الضرب المبرح من قبل زوجته مما أدى إلى نقله إلى المستشفى بعد أن كسرت إحدى يديه وأصيب برضوض في أنحاء متفرقة من جسده.
وذلك بعد أن فوجئ الزوج فور عودته إلى بيت الزوجية بهجوم الزوجة مستخدمة عصا غليظة هوت بها على يده فكسرتها على الفور بعد أن كانت قد وجهت له لكمات في باقي أنحاء جسده، ونُقل الزوج المعتدى عليه إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وذكرت الزوجة أن الخلاف سببه عدم عدل الزوج بينها وبين زوجة جديدة تزوجها حديثاً، حيث كان يقضي عندها ثلاثة أيام متواصلة، فيما خصص يوماً واحداً للزوجة القديمة ما أثار غضبها وأدى إلى قيامها بالاعتداء عليه.
في مصر: ظاهرة ضرب الأزواج
وفي مصر أكدت دراسة أعدها الدكتور السيد عوض أستاذ علم الاجتماع في كلية الآداب جامعة قنا، أن أكثر من نصف الرجال المتزوجين في مصر معرضون للضرب من زوجاتهم، ووصلت نسبة عنف الزوجات ضد أزواجهن وصلت إلى 50.6 % من إجمالي عدد المتزوجين في مصر.
وتؤكد الدراسة أن ممارسة العنف ضد الأزواج قد يسبقه نشوب خلافات زوجية بين الطرفين، وأن أكثر حالات العنف عدداً تكون ضد الزوج الذي يتخطى سن الخمسين عاماً من عمره، وتكون في الحضر والريف معاً، وغالباً ما يكون الأزواج تجاراً أو يعملون خارج البلاد أو موظفين أو فلاحين في المزارع، بل إن بعضهم مدربون رياضيون.
وقد فندت الدراسة أساليب العنف ضد الأزواج، حيث قالت الزوجات المتهمات بالعنف ضد أزواجهن في "الريف" إن الأساليب تبدأ بالشتائم ثم تتصاعد إلى التهديد بالضرب، ثم بالاعتداء البدني وربما القتل في بعض الأحيان، أما زوجات "الحضر" فقلن إنها تبدأ بالمناقشة والحوار ثم تتطور إلى الشتائم والتهديد بالضرب واللجوء إلى الشرطة وفي بعض الأحيان إلى القتل أيضاً.
في الهند وسنغافورة
ولم تقتصر ظاهرة ضرب الأزواج على الدول العربية فقط، ولكنها ظاهرة عالمية، ففي الهند كانت نسبة الأزواج " المضروبين " 11%، وفى بريطانيا 17%، وفى أمريكا 23%، وفى العالم العربي تراوحت النسبة بين 23% و 28%، وتبين أن النسب الأعلى تكون في الأحياء الراقية والطبقات الاجتماعية الأعلى أما في الأحياء الشعبية فالنسبة تصل إلى 18% فقط.
فقد أظهرت إحصاءات نشرت في سنغافورة وجود زيادة في أعداد الأزواج الذين أصبحوا ضحايا لإساءة المعاملة من جانب زوجاتهم، إذ يتحمل كثيرون تعرضهم للضرب المبرح لسنوات قبل أن يطلبوا المساعدة.
وبينما لا تزال النساء يشكلن غالبية ضحايا العنف الزوجي فإن 13% من طلبات الحماية الشخصية التي قدمت إلى المحاكم في سنغافورة على مدى السنوات الخمس الماضية كانت من الرجال.
وأشارت بيانات أخرى نشرت في صحيفة "صنداي تايمز" إلى أن 284 رجلاً تقدموا بطلبات لاستصدار أمر قضائي ضد زوجاتهم العام الماضي.
الزوجة تؤيد ضرب الزوج
وبالرغم من أن بلداً أوربياً مثل "اسكتلندا" تفرض عقوبات صارمة على من يتعرض للشريك الآخر بعنف جسدي أو لفظي، فقد أظهرت دراسة أجرتها جامعة جلاسكو في اسكتلندا أن 60% من النساء يؤيدن ضرب الزوجة لزوجها.
وطبقاً لما ورد بجريدة "الخليج" ذكرت نسبة 60% من مجموع 200 امرأة شملهن الاستطلاع أنه من المقبول أن تضرب المرأة زوجها، فيما اعترفت 35% منهن بضرب أزواجهن، و8% اعترفن بأنهن سببن جروحاً لشركائهن خلال المشاجرات الزوجية.
وأفادت الدراسة بأن الإنجليزيات هن الأكثر ميلاً لضرب أزواجهن من بين الأوروبيات حيث اعترفت 41% منهن بأنهن إما لكمن أو رفسن الزوج بعد خلاف معه.
الاستشاري- المدير العام
- عدد المساهمات : 2664
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
السٌّمعَة : 111
رد: النساء يستمتعن بضرب أزواجهن
و بعد كل هاد بيقولوا عنهن ضلع قاصر
يا عيب الشوم
يمكن بس الزوجة تضرب زوجها يتكون عم تدور على إستقلاليتها
و بتحس بإنوثتها
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
رد: النساء يستمتعن بضرب أزواجهن
هيا فليغيروا في المجتمعات نسبة الذكور إلى النساء ليضموا المقاتلات إلى الذكور ويضموا الذكور المضروبين إلى الإناث .
أي زواج هذا بعد أن ينام الرجل ضارباً زوجته , وأي زواج هذا إن ينام الرجل مضروباً إلى زوجته وتقول له قم وأثبت أنك رجل على إعتبار الرجولة هي الذكورة , تباً , هل يمكن أن يسمى هذا زواجاً , إنها قمة المازوخية , وقمة السادية .
أريد أن أقول كلمة أخجل منها ولكن فهمكم كفاية .
......... بمجتمع تتفوق بها هذه الظواهر .
شكراً لك سيدي على هذه الصفعة أو اللكمة التي تكسر الأنف وتفقأ العيون , لقد أزحت وجهي وحمدت الله على أنني لم أخطيء بالمكوث بين زوجتين تهرب من لكمة الأولى لتنال منك الثانية المنتظرة التفاتة نحو قبضتها التي دائماً بإنتظار .
ما أجمل تعليقك أختي الغالية شام .
إنهن ليس ضلع قاصر بل مقصر في حق نفسه ومقصر للعمر , وللنسل ايضاً فمن سيقدم على الزواج بعد هذه المعرفة من شمس المعارف .
أي زواج هذا بعد أن ينام الرجل ضارباً زوجته , وأي زواج هذا إن ينام الرجل مضروباً إلى زوجته وتقول له قم وأثبت أنك رجل على إعتبار الرجولة هي الذكورة , تباً , هل يمكن أن يسمى هذا زواجاً , إنها قمة المازوخية , وقمة السادية .
أريد أن أقول كلمة أخجل منها ولكن فهمكم كفاية .
......... بمجتمع تتفوق بها هذه الظواهر .
شكراً لك سيدي على هذه الصفعة أو اللكمة التي تكسر الأنف وتفقأ العيون , لقد أزحت وجهي وحمدت الله على أنني لم أخطيء بالمكوث بين زوجتين تهرب من لكمة الأولى لتنال منك الثانية المنتظرة التفاتة نحو قبضتها التي دائماً بإنتظار .
ما أجمل تعليقك أختي الغالية شام .
إنهن ليس ضلع قاصر بل مقصر في حق نفسه ومقصر للعمر , وللنسل ايضاً فمن سيقدم على الزواج بعد هذه المعرفة من شمس المعارف .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
ضرب النساء للرجال ظاهرة عالمية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في اليابان ألقي القبض على إحدى السيدات وهي تحاول ثقب جمجمة أحد العاملين معها بمثقاب كهربائي لأنه تجشأ في الاجتماع صباحا، وقد دأبت هذه السيدة وتدعى (ماتسو) على إيذاء الرجال العاملين م
عها ولسان حالهم جميعهم يردد (كان الله في عون زوجها وأبنائها).
والسؤال الذي نطرحه هنا: هل سنرى في مراكز الشرطة رجالا يشتكون من عنف زوجاتهم؟ خصوصا إذا ما علمنا أنه في استراليا تم اشهار جمعية (سوبرايس) وهي جمعية للدفاع عن حقوق الرجال ضد عنف زوجاتهم.
وقد أثبتت إحدى الدراسات أن ضرب الأزواج ظاهرة عالمية ففي بريطانيا يتعرض 17% من الرجال للاعتداء من زوجاتهم، وترتفع هذه النسبة إلى 23% في الولايات المتحدة الأميركية، وفي الهند 11%، أما في مصر فقد بلغت نسبة الرجال الذين يتعرضون للعنف من زوجاتهم إلى 28%، أما في لبنان فترتفع النسبة إلى 53%، وهي نسبة خطيرة لابد للباحثين الوقوف على أسبابها، والتي يرون أن أهم أسباب تلك الظاهرة تنازل الرجال عن أداء دوره اتجاه المرأة وفي الوقت نفسه رغبته في تغيير ذلك الوضع واستعادة زمام الأمور في بيته واثبات قوامته وبالتالي تبدأ المنازعات والتي غالبا ما تؤدي إلى العنف النسائي.
في بعض الأحيان يلاحظ أن مسؤوليات المرأة تكون شاسعة وممتدة ومتجاوزة لحدودها الطبيعية، فهي إضافة إلى سلطتها في حدود رعاية الأولاد وإدارة شؤون المنزل فإنها تقوم بالإنفاق المالي على المنزل فتتحول نظرتها إلى ذلك الزوج بأنه قطعة أثاث كمالية بلا فائدة، فيكون مصيره التسلط عليه والعنف تجاهه.
وقد يبدأ الرجل الذي يتعرض لتلك المواجهات النسوية بانتهاج مسلك الازدواج في الشخصية، فهو أمام المجتمع رجل قوي الشكيمة وحاد وشرس الطباع، أما في بيته فهو ضعيف تحكمه زوجته ولا تسمع منه إلا كلمة ''حاضر''. وعادة ما تهتز صورة الأب كنموذج للقوة في عين أبنائه وهم يرونه يتعرض لصنوف القهر والإذلال من قبل والدتهم، فيتأثرون سلبيا في المستقبل. فالأب هو المأوى والملاذ فكيف سيكون مصدرا للحماية والأمان وهو لا يستطيع دفع الأذى عن نفسه؟
في أحيان كثيرة هناك حالات مرضية يتلذذ فيها الزوج بتعذيب ذاته بأن يتعرض للضرب والتنكيل به من قبل زوجته لأنه غالبا ما يفتقد نموذج الأم التي تعنفه وتعاقبه.
وإذا ما عدنا إلى نوعية العنف الذي قد يمارس ضد الزوج فيتراوح ما بين عبارات التحقير والشتائم
وتوجيه الاهانات والضرب الجسدي الذي لا تتجاوز نسبته 10% كما تشير الدراسات.
والرجل الذي يتعرض للعنف شخص سلبي تربى على الخضوع، وقد لا يعاني من أي نقص في رجولته ولكنه إنسان عاجز لا يقوى على رفع الظلم عن نفسه.
وبالعودة إلى شخصية المرأة الممارسة للعنف فإننا نجدها امرأة مغايرة للصورة التقليدية للزوجة فهي امرأة سلطوية تكره الرجال وتسعى إلى تحطيمهم، وقد يعود ذلك إلى التربية الخاطئة التي نشأت عليها فقد تكون طفولتها متأثرة برؤية الوالد العنيف الذي كان يقهر والدتها ويؤذيها فتسعى لتغير هذا الواقع من خلال تبادل الموقع مع زوجها أو أن تكون قد تتلمذت على يد أم متسلطة وعنيفة، وقد تكون زوجة مكبوتة وتعاني من قسوة الحياة.
ولا تنحصر فئة الزوجات العنيفات في أي فئة معينة من المجتمعات فقد تكون من طبقة اجتماعية متعلمة أو من فئة متوسطة أو جاهلة.
ولقد توعد النبي (ص) تلك المرأة العنيفة بالعذاب العظيم بأن قال (أيما امرأة آذت زوجها بلسانها لم يقبل الله منها صرفا ولا عدلا ولا حسنة من عملها حتى ترضيه وإن صامت نهارها وقامت ليلها وأعتقت الرقاب وحملت على جياد الخيل في سبيل الله فكانت أول من يرد النار، وكذلك الرجل الذي كان ظالما لها)
في اليابان ألقي القبض على إحدى السيدات وهي تحاول ثقب جمجمة أحد العاملين معها بمثقاب كهربائي لأنه تجشأ في الاجتماع صباحا، وقد دأبت هذه السيدة وتدعى (ماتسو) على إيذاء الرجال العاملين م
عها ولسان حالهم جميعهم يردد (كان الله في عون زوجها وأبنائها).
والسؤال الذي نطرحه هنا: هل سنرى في مراكز الشرطة رجالا يشتكون من عنف زوجاتهم؟ خصوصا إذا ما علمنا أنه في استراليا تم اشهار جمعية (سوبرايس) وهي جمعية للدفاع عن حقوق الرجال ضد عنف زوجاتهم.
وقد أثبتت إحدى الدراسات أن ضرب الأزواج ظاهرة عالمية ففي بريطانيا يتعرض 17% من الرجال للاعتداء من زوجاتهم، وترتفع هذه النسبة إلى 23% في الولايات المتحدة الأميركية، وفي الهند 11%، أما في مصر فقد بلغت نسبة الرجال الذين يتعرضون للعنف من زوجاتهم إلى 28%، أما في لبنان فترتفع النسبة إلى 53%، وهي نسبة خطيرة لابد للباحثين الوقوف على أسبابها، والتي يرون أن أهم أسباب تلك الظاهرة تنازل الرجال عن أداء دوره اتجاه المرأة وفي الوقت نفسه رغبته في تغيير ذلك الوضع واستعادة زمام الأمور في بيته واثبات قوامته وبالتالي تبدأ المنازعات والتي غالبا ما تؤدي إلى العنف النسائي.
في بعض الأحيان يلاحظ أن مسؤوليات المرأة تكون شاسعة وممتدة ومتجاوزة لحدودها الطبيعية، فهي إضافة إلى سلطتها في حدود رعاية الأولاد وإدارة شؤون المنزل فإنها تقوم بالإنفاق المالي على المنزل فتتحول نظرتها إلى ذلك الزوج بأنه قطعة أثاث كمالية بلا فائدة، فيكون مصيره التسلط عليه والعنف تجاهه.
وقد يبدأ الرجل الذي يتعرض لتلك المواجهات النسوية بانتهاج مسلك الازدواج في الشخصية، فهو أمام المجتمع رجل قوي الشكيمة وحاد وشرس الطباع، أما في بيته فهو ضعيف تحكمه زوجته ولا تسمع منه إلا كلمة ''حاضر''. وعادة ما تهتز صورة الأب كنموذج للقوة في عين أبنائه وهم يرونه يتعرض لصنوف القهر والإذلال من قبل والدتهم، فيتأثرون سلبيا في المستقبل. فالأب هو المأوى والملاذ فكيف سيكون مصدرا للحماية والأمان وهو لا يستطيع دفع الأذى عن نفسه؟
في أحيان كثيرة هناك حالات مرضية يتلذذ فيها الزوج بتعذيب ذاته بأن يتعرض للضرب والتنكيل به من قبل زوجته لأنه غالبا ما يفتقد نموذج الأم التي تعنفه وتعاقبه.
وإذا ما عدنا إلى نوعية العنف الذي قد يمارس ضد الزوج فيتراوح ما بين عبارات التحقير والشتائم
وتوجيه الاهانات والضرب الجسدي الذي لا تتجاوز نسبته 10% كما تشير الدراسات.
والرجل الذي يتعرض للعنف شخص سلبي تربى على الخضوع، وقد لا يعاني من أي نقص في رجولته ولكنه إنسان عاجز لا يقوى على رفع الظلم عن نفسه.
وبالعودة إلى شخصية المرأة الممارسة للعنف فإننا نجدها امرأة مغايرة للصورة التقليدية للزوجة فهي امرأة سلطوية تكره الرجال وتسعى إلى تحطيمهم، وقد يعود ذلك إلى التربية الخاطئة التي نشأت عليها فقد تكون طفولتها متأثرة برؤية الوالد العنيف الذي كان يقهر والدتها ويؤذيها فتسعى لتغير هذا الواقع من خلال تبادل الموقع مع زوجها أو أن تكون قد تتلمذت على يد أم متسلطة وعنيفة، وقد تكون زوجة مكبوتة وتعاني من قسوة الحياة.
ولا تنحصر فئة الزوجات العنيفات في أي فئة معينة من المجتمعات فقد تكون من طبقة اجتماعية متعلمة أو من فئة متوسطة أو جاهلة.
ولقد توعد النبي (ص) تلك المرأة العنيفة بالعذاب العظيم بأن قال (أيما امرأة آذت زوجها بلسانها لم يقبل الله منها صرفا ولا عدلا ولا حسنة من عملها حتى ترضيه وإن صامت نهارها وقامت ليلها وأعتقت الرقاب وحملت على جياد الخيل في سبيل الله فكانت أول من يرد النار، وكذلك الرجل الذي كان ظالما لها)
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
رد: النساء يستمتعن بضرب أزواجهن
ولقد توعد النبي (ص) تلك المرأة العنيفة بالعذاب العظيم بأن قال (أيما امرأة آذت زوجها بلسانها لم يقبل الله منها صرفا ولا عدلا ولا حسنة من عملها حتى ترضيه وإن صامت نهارها وقامت ليلها وأعتقت الرقاب وحملت على جياد الخيل في سبيل الله فكانت أول من يرد النار، وكذلك الرجل الذي كان ظالما لها)
ألف شكر لكل من مر وادلى بدلوه اي برأيه فقط
دون لكمات
بل
ب.......لقيمات هنية
جمعة مباركة للجميع
ألف شكر لكل من مر وادلى بدلوه اي برأيه فقط
دون لكمات
بل
ب.......لقيمات هنية
جمعة مباركة للجميع
الاستشاري- المدير العام
- عدد المساهمات : 2664
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
السٌّمعَة : 111
مواضيع مماثلة
» لا أحد يُفكر بضرب زوجته!!!
» 93 % من السعوديات يتعرضن للعنف من أزواجهن
» لئن كان النساء كما ذكرنا لفُضّلت النساء على الرجال
» سعوديات يراقبن أزواجهن بزرع أجهزة تجسس في ملابسهم ونظاراتهم
» أحسن النساء وأسوء النساء
» 93 % من السعوديات يتعرضن للعنف من أزواجهن
» لئن كان النساء كما ذكرنا لفُضّلت النساء على الرجال
» سعوديات يراقبن أزواجهن بزرع أجهزة تجسس في ملابسهم ونظاراتهم
» أحسن النساء وأسوء النساء
استشارات تربوية أسرية اجتماعية estshrat for you :: منتديات ثقافية عامة :: استراحة المنتدى :: أخبار طريفة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin