المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxورفضت المحكمة الطلاق
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ورفضت المحكمة الطلاق
جحيم في عش الزوجية
غلطة العمر التي ترتكبها امرأة.. أن تتحول فجأة الي خصم عنيد أمام زوجها في ساحة القضاء.. تجعل من زوجها عدو لدوداً.. ومن الحبيب الذي ذابت فيه عشقاً خصماً ترميه بالسهام ولا تتورع أبداً في كشف كل الأسرار التي كانت بالأمس مصونة ومقدسة.. وداخل قاعة المحكمة تتحول الي نمرة شرسة وهي تظن ان النصر في محكمة الأسرة ليس سوي ورقة طلاق تعتقد المرأة انها وثيقة التحرير وشهادة الاستقلال ودليل الانتصار.. في جلسة طويلة لمحكمة الأسرة.. كانت القضية بطلتها امرأة عنيدة صلبة الرأي تخلت عن مشاعرها وتجردت من ذكرياتها علي باب المحكمة وداخل القاعة. كانت »غادة« امرأة في العقد الثالث من عمرها فائقة الجمال لم تخف ثورة الغضب سحر ملامحها.. في جرأة بالغة قالت وأسهبت أمام منصة القضاء: ـ كان أستاذي في الجامعة.. شعرت منذ لحظة لقائي الأول به بأن نظراته لي كانت سهاماً حاولت اختراق قلبي وتسللت الي عيني بحثاً عن رد أبثه له من خلال نظرة واحدة.. تعمدت أن أخبره منذ هذا اللقاء أنني مرتبطة بشخص آخر في خطوبة تم إعلانها حتي يغلق ملفي لديه، وبالفعل نجحت في أن أبلغه بأنني مخطوبة لأحد أقاربي، وذلك بشكل عابر من خلال حواري معه..!! لمحت الحزن في عينيه.. لم أقل له إن خطوبتي هشة وأن خطيبي يستحيل علاجه أو شفاؤه، وأنه لولا انه قريبي لأنهيت هذه الخطوبة منذ بدايتها.. لم أقل لأستاذي أنني أعيش جحيماً طوال فترة خطوبتي ـ حتي لا أشجعه علي الاقتراب مني أكثر.. خاصة أن دبلة الخطوبة، يتلألأ بريقها في عينيه.. آثرت الصمت بعد أن تأكد أني لست له.. حتي أتركه يهزم مشاعره بنفسه ويغتال أحلامه ويقتل أشواقه نحوي. لكني لم أستطع أن أمنع نفسي عن التردد علي مكتبه لتفسير أي جزء صعب في كتابه الجامعي، وكان ذلك مبعثاً لسعادته..!! وتتوالي الكلمات علي لسان »غادة« أمام هيئة المحكمة ـ بعد عام حدث ما كنت أتوقع وتم فسخ خطوبتي.. وعلم أستاذي بخبر فسخ خطوبتي.. لم يسعدني في هذه المحنة سوي مشاعر استاذي التي فاضت بحب وحنان كنت أبحث عنهما.. أحببته.. بل أعترف أنني لم أحب رجلاً قبله أو بعده سواه.. نعم كان بيني وبين خطيبي المهنس الشاب ذكريات طفولة جميلة وكان يحبني بجنون، نعم سعيت الي فسخ خطوبتي منه، وحينما تحقق هدفي بكيت بحرقة، لأنني لم أكن أكرهه يوماً ولم يسئ لي لحظة واحدة لكنها لعنة الادمان.. المهم تم فسخ خطوبتي ووقعت في غرام أستاذي الدكتور أحمد.. طلب يدي للزواج.. ومنحني مهراً خيالياً.. أهداني شقة فاخرة بالحي الراقي كتبها باسمي.. جعل مني ملكة علي حياته.. وفي ليل من ليالي ألف ليلة وليلة تم زفافي الي أستاذي في أرقي فنادق منطقة الهرم ذات الخمسة نجوم.. استشعرت الغيرة في عيون زميلاتي الطالبات بالجامعة.. ولم أكن أدري ما تخبئه لي الأيام من مفاجآت منذ اليوم الأول لزفافي، وخيبتي في زوجي بلا حدود .. كانت الصدمة الأولي لي في حياتي..!! في صراحة وجرأة بالغة انطلقت »غادة« قائلة في تبرير طلبها للطلاق من زواجها..!! وتفجر المفاجأة..؟! ـ الآن عمري 28 عاماً.. في عز شبابي.. وأعترف مقدماً أنه ومنذ اليوم الأول لزفافنا ولسبب لا إرادي منه ولا دخل له فيه، لم يكن قادراً علي أداء واجباتهي الزوجية.. عام كامل مر علي زواجنا، وما أزال عذراء.. نعم لديه عذر طبي، ولكن ماذنبي أنا..؟ فأنا أحلم مثل أي امرأة في مثل عمري بأن اكون اماً لأطفال ينادونني بماما.. يشعرون بأمومتي ويملأون البيت بهجة وسعادة.. هذه هي الدنيا..!! وجاء الدكتور احمد يطالب بالرد علي زوجته ـ صحيح لم تكذب زوجتي في كلمة نطقت بها الا واحدة.. فهي ليست عذراء كما ادعت ـ بعد الزواج كان الفشل يتربص بي لا أدري لماذا.. هرولت الي الاطباء ومعي زوجتي.. وبعد كشوفات طبية وتحاليل وأشعات أكد لي الاطباء انني أعاني حالة نفسية طارئة لن تستمر طويلاً.. وأن شفائي قد يأتي فجأة وفي أية لحظة.. بشرط أن تقدم الزوجة كل الدعم النفسي لزوجها.. بالحب والحنان ودفء المشاعر لكن »غادة« لم تقدم شيئاً يذكر.. صارت كلوح من الثلج بارد وبلا مشاعر.. بل اكثر من هذا صارت زوجتي تجرح كبريائي وهي تدرك انها بموقفها هذا تلحق بي من الآثار السلبية علي حالتي بما قد يطيل من فترة مرضي.. وها هي تطلب الطلاق..!! لحظات صمت مضت قبل ان يسترسل الدكتور احمد بنبرة حزينة: كثيرون من المقربين من الأقارب قدموا لي النصيحة باللجوء إلي المشايخ والمشعوذين والسحرة اعتقاداً منهم بخرفات قديمة متخلفة »انني مربوط«.. ومطلوب فك هذا الربط..!! وأنا رجل علم لا أثق في هذه الخرافات والجهل ـ لم ألق اهتماماً لهذه الاقاويل قدم حمدي خليفة محامي الزوج كل المستندات والوثائق الطبية التي تعطي الأمل في الشفاء الي المحكمة.. وتأكدت المحكمة من الوثائق ان مرض »أحمد« يرجي الشفاء منه وله صفة العوارض… ورفضت المحكمة الطلاق، وناشدت الزوجة ان تكون صادقة في معاونتها مع زوجها حتي تتحاشي غضب الله….
غلطة العمر التي ترتكبها امرأة.. أن تتحول فجأة الي خصم عنيد أمام زوجها في ساحة القضاء.. تجعل من زوجها عدو لدوداً.. ومن الحبيب الذي ذابت فيه عشقاً خصماً ترميه بالسهام ولا تتورع أبداً في كشف كل الأسرار التي كانت بالأمس مصونة ومقدسة.. وداخل قاعة المحكمة تتحول الي نمرة شرسة وهي تظن ان النصر في محكمة الأسرة ليس سوي ورقة طلاق تعتقد المرأة انها وثيقة التحرير وشهادة الاستقلال ودليل الانتصار.. في جلسة طويلة لمحكمة الأسرة.. كانت القضية بطلتها امرأة عنيدة صلبة الرأي تخلت عن مشاعرها وتجردت من ذكرياتها علي باب المحكمة وداخل القاعة. كانت »غادة« امرأة في العقد الثالث من عمرها فائقة الجمال لم تخف ثورة الغضب سحر ملامحها.. في جرأة بالغة قالت وأسهبت أمام منصة القضاء: ـ كان أستاذي في الجامعة.. شعرت منذ لحظة لقائي الأول به بأن نظراته لي كانت سهاماً حاولت اختراق قلبي وتسللت الي عيني بحثاً عن رد أبثه له من خلال نظرة واحدة.. تعمدت أن أخبره منذ هذا اللقاء أنني مرتبطة بشخص آخر في خطوبة تم إعلانها حتي يغلق ملفي لديه، وبالفعل نجحت في أن أبلغه بأنني مخطوبة لأحد أقاربي، وذلك بشكل عابر من خلال حواري معه..!! لمحت الحزن في عينيه.. لم أقل له إن خطوبتي هشة وأن خطيبي يستحيل علاجه أو شفاؤه، وأنه لولا انه قريبي لأنهيت هذه الخطوبة منذ بدايتها.. لم أقل لأستاذي أنني أعيش جحيماً طوال فترة خطوبتي ـ حتي لا أشجعه علي الاقتراب مني أكثر.. خاصة أن دبلة الخطوبة، يتلألأ بريقها في عينيه.. آثرت الصمت بعد أن تأكد أني لست له.. حتي أتركه يهزم مشاعره بنفسه ويغتال أحلامه ويقتل أشواقه نحوي. لكني لم أستطع أن أمنع نفسي عن التردد علي مكتبه لتفسير أي جزء صعب في كتابه الجامعي، وكان ذلك مبعثاً لسعادته..!! وتتوالي الكلمات علي لسان »غادة« أمام هيئة المحكمة ـ بعد عام حدث ما كنت أتوقع وتم فسخ خطوبتي.. وعلم أستاذي بخبر فسخ خطوبتي.. لم يسعدني في هذه المحنة سوي مشاعر استاذي التي فاضت بحب وحنان كنت أبحث عنهما.. أحببته.. بل أعترف أنني لم أحب رجلاً قبله أو بعده سواه.. نعم كان بيني وبين خطيبي المهنس الشاب ذكريات طفولة جميلة وكان يحبني بجنون، نعم سعيت الي فسخ خطوبتي منه، وحينما تحقق هدفي بكيت بحرقة، لأنني لم أكن أكرهه يوماً ولم يسئ لي لحظة واحدة لكنها لعنة الادمان.. المهم تم فسخ خطوبتي ووقعت في غرام أستاذي الدكتور أحمد.. طلب يدي للزواج.. ومنحني مهراً خيالياً.. أهداني شقة فاخرة بالحي الراقي كتبها باسمي.. جعل مني ملكة علي حياته.. وفي ليل من ليالي ألف ليلة وليلة تم زفافي الي أستاذي في أرقي فنادق منطقة الهرم ذات الخمسة نجوم.. استشعرت الغيرة في عيون زميلاتي الطالبات بالجامعة.. ولم أكن أدري ما تخبئه لي الأيام من مفاجآت منذ اليوم الأول لزفافي، وخيبتي في زوجي بلا حدود .. كانت الصدمة الأولي لي في حياتي..!! في صراحة وجرأة بالغة انطلقت »غادة« قائلة في تبرير طلبها للطلاق من زواجها..!! وتفجر المفاجأة..؟! ـ الآن عمري 28 عاماً.. في عز شبابي.. وأعترف مقدماً أنه ومنذ اليوم الأول لزفافنا ولسبب لا إرادي منه ولا دخل له فيه، لم يكن قادراً علي أداء واجباتهي الزوجية.. عام كامل مر علي زواجنا، وما أزال عذراء.. نعم لديه عذر طبي، ولكن ماذنبي أنا..؟ فأنا أحلم مثل أي امرأة في مثل عمري بأن اكون اماً لأطفال ينادونني بماما.. يشعرون بأمومتي ويملأون البيت بهجة وسعادة.. هذه هي الدنيا..!! وجاء الدكتور احمد يطالب بالرد علي زوجته ـ صحيح لم تكذب زوجتي في كلمة نطقت بها الا واحدة.. فهي ليست عذراء كما ادعت ـ بعد الزواج كان الفشل يتربص بي لا أدري لماذا.. هرولت الي الاطباء ومعي زوجتي.. وبعد كشوفات طبية وتحاليل وأشعات أكد لي الاطباء انني أعاني حالة نفسية طارئة لن تستمر طويلاً.. وأن شفائي قد يأتي فجأة وفي أية لحظة.. بشرط أن تقدم الزوجة كل الدعم النفسي لزوجها.. بالحب والحنان ودفء المشاعر لكن »غادة« لم تقدم شيئاً يذكر.. صارت كلوح من الثلج بارد وبلا مشاعر.. بل اكثر من هذا صارت زوجتي تجرح كبريائي وهي تدرك انها بموقفها هذا تلحق بي من الآثار السلبية علي حالتي بما قد يطيل من فترة مرضي.. وها هي تطلب الطلاق..!! لحظات صمت مضت قبل ان يسترسل الدكتور احمد بنبرة حزينة: كثيرون من المقربين من الأقارب قدموا لي النصيحة باللجوء إلي المشايخ والمشعوذين والسحرة اعتقاداً منهم بخرفات قديمة متخلفة »انني مربوط«.. ومطلوب فك هذا الربط..!! وأنا رجل علم لا أثق في هذه الخرافات والجهل ـ لم ألق اهتماماً لهذه الاقاويل قدم حمدي خليفة محامي الزوج كل المستندات والوثائق الطبية التي تعطي الأمل في الشفاء الي المحكمة.. وتأكدت المحكمة من الوثائق ان مرض »أحمد« يرجي الشفاء منه وله صفة العوارض… ورفضت المحكمة الطلاق، وناشدت الزوجة ان تكون صادقة في معاونتها مع زوجها حتي تتحاشي غضب الله….
قمر الزمان- استشاري ممارس
- عدد المساهمات : 92
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 13/09/2008
السٌّمعَة : 2
رد: ورفضت المحكمة الطلاق
ورفصت المحكمة
رفض المحكمة أو قبولها لن يبدأ أو ينهي المشكلة , عندما تبدأ المرأة بحديثها عن مثل هذه المشكلة وبجرأة تقترب من الوقاحة إن لم تكن الوقاحة بحد ذاتها , فالخير في أن يقال لها مع السلامة , وسأكون منطقياً جداً في حكمي .
أولاً , أنصح كل زوج وزوجي بأن لا يفرطوا في تقديم ما عندهم كله , منحها شقة , فكان في عقله الشق.
ثانياً , ترى هل سالته الطلاق بسبب هذا الوضع , ورفض فتقدمت للمحكمة .
ثالثاً , لماذا تكذب وتقول بأنها عذراء , فما اصابه كان موضوع يمكن التغلب عليه .
مثل هذه المرأة وبعد ما حدث أيعقل أن يجد بها شيئاً يمكن أن يحبها من أجله (خاصة ليس هناك من صغار , ووحتى لو كان هناك ألف طفل ) فكيف يمكن لمثل هذه الزوجة أن تحب . لا وألف لا للعودة فلو أن المحكمة رفضت وكنت أنا الزوج لرفضت حكمها بالعودة . ليس لأني لا أريد بل حباً بتلك المرأة التي نفرت من القلب وكفى كذباً .
رفض المحكمة أو قبولها لن يبدأ أو ينهي المشكلة , عندما تبدأ المرأة بحديثها عن مثل هذه المشكلة وبجرأة تقترب من الوقاحة إن لم تكن الوقاحة بحد ذاتها , فالخير في أن يقال لها مع السلامة , وسأكون منطقياً جداً في حكمي .
أولاً , أنصح كل زوج وزوجي بأن لا يفرطوا في تقديم ما عندهم كله , منحها شقة , فكان في عقله الشق.
ثانياً , ترى هل سالته الطلاق بسبب هذا الوضع , ورفض فتقدمت للمحكمة .
ثالثاً , لماذا تكذب وتقول بأنها عذراء , فما اصابه كان موضوع يمكن التغلب عليه .
مثل هذه المرأة وبعد ما حدث أيعقل أن يجد بها شيئاً يمكن أن يحبها من أجله (خاصة ليس هناك من صغار , ووحتى لو كان هناك ألف طفل ) فكيف يمكن لمثل هذه الزوجة أن تحب . لا وألف لا للعودة فلو أن المحكمة رفضت وكنت أنا الزوج لرفضت حكمها بالعودة . ليس لأني لا أريد بل حباً بتلك المرأة التي نفرت من القلب وكفى كذباً .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin