المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxآسف زوجتي أريد الزواج من أخرى
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
آسف زوجتي أريد الزواج من أخرى
آسف زوجتي
أريد الزواج من أخرى
أحمد: حياة لا تطاق ، يجب علي أن أبحث عن حل لحياتنا، لن أعود هذه الليلة وسأبيت عند صاحبي
زينب: أنا التي لم تعد تطيق اهمالك وانتقاداتك ،لا تعد..سنرتاح منك
خرج أحمد من بيته صباحا بعد مشاجرته مع زوجته التي باتت شبه يومية ،وهو
يفكّر في حلّ جذري لما أسماه مشكلة عمره ،ومضى في طريقه إلى عمله يفكرويخطط
،احدى عشرة سنة وأنا أعيش الذلّ بشتى أنواعه،الحياة باتت لا
تطاق،ولكن..الأولاد..ماذا سيحل بهم؟أفضل حل هو الزواج بأخرى ،انسانة تفهمني
وتروق لي،ان نظرت إليها سرتني
وراقت له الفكرة فصار يفكر في الأنسب والأفضل ،وبدأ يستعرض أسماء النساء اللاتي يعرفهن ،وتوقف عند مها ،
آه لو لم تكن متزوجة وممن؟من زميلي سامي الذي يعمل معي في نفس المكتب
مها زميلة له في العمل،جميلة أنيقة ،لا يمل من النظر اليها ،لم يرها منذ انتظامها في العمل معهم الا وهى على اجمل صورة
نعم هكذاتكون النساء والا فلا،ليست كزوجتي زينب ،التي لا تفوح منها الا رائحة والبصل والثوم ولا اراها الا منفوشة الشعر بلباس المطبخ آه من حياتي ما أتعسها
[ودخل أحمدالمكتب وهو يدندن بأغنية خطرت على باله: (بدي جيب عليك
ضرة...العيشة معك صار مرة...بدي جدد شبابي...واتزوج تاني مرة وتالت مرة
ورابع مرة)
وبينما هو كذلك اذ لفت انتباهه زميله سامي ،وقد اصفر وجهه وظهر العبوس عليه قطع أحمد دندنته واقترب من سامي
يسأله عن مصابه .ولم يكن يتصور الاجابة :اخبره سامي انه كان في المحكمة
الشرعية حيث طلق زوجته مها...مها !! أزوجة مثل مها تطلق ؟ولم؟ الناس يحسدونك يا سامي على هذه الزوجة
أخفى احمد استغرابه وسأله عن السبب ،وكان الرد صدمة ثانية أذهلته
سامي:ما عدت أستطيع الحياة معها،انسانة باردة لا عواطف عندها ،لا يهمها الا
مظهرها الخارجي وكيف سيراها الناس،جميلة أنيقة نعم ولكن لغيري وليس لي
وانا أدفع الثمن ،تتساءل كيف ؟طبعا من لم يعش المأساة لايستطيع أن يتصور
مدى محنتي ،جميلتنا لا ترضى بدخول المطبخ خوفا على أظافرها الطويلة ويديها
الناعمتين ،وطبعا كل طعامنا نشتريه جاهزا ،أما تنظيف البيت فلا علاقة لها
به،كل هذا قد أرضى به وأصبر عليه ولكن...تصور في المساء تضع على وجهها
أطنانا من الكريمات ،منها لانعاش الوجه ومنها للتبييض ومنها ومنها ..هذا
غير شعرها الذي لايظهر منه الا الدبابيس منذرة بخطر الاقتراب او
اللمس.راتبها يضيع كله على جمالها واناقتها وراتبي يضيع بين الطعام الجاهز
والخادمة،وأخيرا قررت وضع حد لهذه المأساة وانتهى الأمر وتطلقنا
يا إلهي ..كيف كنت أعمى حينما فكرت بالزواج ثانية بواحدة مثلها...لا ..لا..علي اعادة التفكير واختيار زوجة تناسبني أكثر..فأنا
تعبت ..وأريد من تفهمني..أريد إنسانة تجلس معي نتكلم ونتناقش،متعلمة ومثقفة
،نعم هذه هي التي أريدها
[وفي طريق عودته الى البيت صار يفكر بالنساء المثقفات اللاتي تعرف عليهن،وقفزت الى فكره رندى ياالله..كيف
نسيتها؟رندى صديقة أختي ،ذات الثقافة العالية والشخصية الفذّة ،كثيرا
ماكنّا نتناقش حول مواضيع مهمّة ،وكم كنت أطرب لآرائها ،ترى...أتراها
مازالت من غيرزواج؟كم سأكون محظوظا لو كانت الإجابة نعم .بسرعة يا أحمد خير
البر عاجله ،هاك الهاتف واتصل بأختك واسألها عنها
اتصل أحمد بأخته وبعد السلام سألها عن رندى وعن أخبارها،أجابته أخته باستغراب
:
يا سبحان الله ،ما الذي جعلك تتذكرها؟مسكينة...تزوجت وتطلقت...لم تبق مع
زوجها أكثر من شهرين ،لكن معه حق..من يستطيع تحمّل زوجة تناقشه بكل
شيء،ولاتقتنع برأيه إلا بعد أن تعلّ قلبه،غير هذا ،فهي تظن انّها الوحيدة
التي تفهم ،حياة متعبة ،فكان لا بدّ من الطلاق ،وهي الآن تحضّر لنيل شهادة
الدكتوراه للمرّة الثانية
ماهذا النهار يا أحمد..هل تريد زوجة تناقشك في كلّ صغيرة وكبيرة؟
الله المستعان...ما العمل الآن؟
[أوقف أحمد سيارته قرب شاطئ البحر وجلس يراقب الصيادين وهم يعملون في سكون
وصبر،وداهمته صورة زينب زوجته ،مرة وهي تحضر له الطعام ،وأخرى وهي توقظه
لصلاة الفجر ،وتذكرها في أيام زواجهما الأولى كيف كانت زهرة يافعة ،لماذا
تغيرت يازينب؟كم كنا نشعر بالسعادة ،تذكر سهراتهما معا ،ورنت في أذنيه
ضحكاتها الخجولة،ورفرف قلبه ،هو أحبها كثيرا ،لا بل مازال يحبها ،هي رفيقة
دربه ،تحملته أيام كان موظفا بسيطا ،سهرت لينام ،وتعبت ليرتاح ،ماذا جرى
لهما؟أين حياتهما السابقة وسعادتهما ؟لماذا يا زينب تغيرت؟
وأنت يا أحمد؟ألم تتغير؟ ألم تنشغل عنها بأمور الدنيا وبأصدقائك ،ولم يكن ينقصك إلا هذا الحاسوب الذي بتّ لا تفارقه في ساعات فراغك
أين كلامك الجميل معها؟ متى آخر مرّة سهرت معها؟لا..لا تتحجّج بأنك كلما
طلبت منها السهر أجابتك أنّها تعبة،فكّر أنت متى تأتيها لتسهر معها؟أليس
بعد أن تكون صرفت جلّ الليل إما في مخابراتك الهاتفية مع اصدقائك ،هذه
المخابرات التي تكاد لا تنتهي ،أو في استخدامك للحاسوب.طبعا وهذه المسكينة
هل ستظلّ تنتظرك حتى تنتهي من كل هذا لتطالبها بالسهر والدردشة وغيرهما
متى آخر مرّة قدمت لها هدية جميلة؟؟طبعا لا تتذكّر ..فالحادثة مرت عليها سنوات وسنوات
[اصح يا أحمد من غفلتك وتأكّد أنّ الله تعالى قد أنعم عليك بزوجة طيّبة
حنون،لا يغرنّك الجمال الخارجي الزائف ،جمال الروح هو المقصد والمطلب وانت
عندك هذا الجمال لكنك أغمضت الطرف عنه
وبعد ساعة كان أحمد يفتح باب بيته ليقابله وجه زوجته الذي ظهر عليه القلق
الشديد والخوف من أن يكون مريضا ،فليس من عادته أن يعود في هذا الوقت
اقترب أحمد منها قائلا وهو يبتسم:معك عشر دقائق لتغيري لباسك وتتزيني
أسرعت زينب والفرحة تغمر قلبها ،هذا هو زوجها الحبيب عاد من جديد
لم يستغرق ما طلبه منها وقتا طويلا ،فالفرحة كانت كعصا سحرية حولتها إلى
أميرة جميلة ،ولم تكن بحاجة إلى استخدام مساحيق التجميل وإلى أطنان
الكريمات ،فكلمة حلوة من زوجها كانت لتفعل أكثر مما تفعله كل أنواع التزيين
في العالم
جلست أمامه والسعادة تزين ملامحها،نظر إليها وأطال النظر
كم هي رقيقة وجميلة ،ما أغباني ..كيف كنت سأكسر قلبا أبيض كقلبها
وقدّم إليها علبة صغيرة ،فتحتها بيدين ترتجفان،خاتم ذهبي ...ومعه بطاقة كتب عليها:
زوجتي وأم أولادي الحبيبة
أحببت أن اقدّم لك هذه الهدية تعبيرا عن حبي العميق وتقديرالتعبك معنا ،فلولاك ما كان ليقف بيتي وتنتصب حياتي
انت عبير الحياة وسحرها ،ولاغنى لنا عنك
ملاحظة:أريد دائما لعينيّ أن تراك على الصورة التي أنت عليها الآن
ودمت لزوجك الذي لن يفكربغيرك أبدا:
أحمد
منقول
__________________
لكم تقديري واحترامي
أريد الزواج من أخرى
أحمد: حياة لا تطاق ، يجب علي أن أبحث عن حل لحياتنا، لن أعود هذه الليلة وسأبيت عند صاحبي
زينب: أنا التي لم تعد تطيق اهمالك وانتقاداتك ،لا تعد..سنرتاح منك
خرج أحمد من بيته صباحا بعد مشاجرته مع زوجته التي باتت شبه يومية ،وهو
يفكّر في حلّ جذري لما أسماه مشكلة عمره ،ومضى في طريقه إلى عمله يفكرويخطط
،احدى عشرة سنة وأنا أعيش الذلّ بشتى أنواعه،الحياة باتت لا
تطاق،ولكن..الأولاد..ماذا سيحل بهم؟أفضل حل هو الزواج بأخرى ،انسانة تفهمني
وتروق لي،ان نظرت إليها سرتني
وراقت له الفكرة فصار يفكر في الأنسب والأفضل ،وبدأ يستعرض أسماء النساء اللاتي يعرفهن ،وتوقف عند مها ،
آه لو لم تكن متزوجة وممن؟من زميلي سامي الذي يعمل معي في نفس المكتب
مها زميلة له في العمل،جميلة أنيقة ،لا يمل من النظر اليها ،لم يرها منذ انتظامها في العمل معهم الا وهى على اجمل صورة
نعم هكذاتكون النساء والا فلا،ليست كزوجتي زينب ،التي لا تفوح منها الا رائحة والبصل والثوم ولا اراها الا منفوشة الشعر بلباس المطبخ آه من حياتي ما أتعسها
[ودخل أحمدالمكتب وهو يدندن بأغنية خطرت على باله: (بدي جيب عليك
ضرة...العيشة معك صار مرة...بدي جدد شبابي...واتزوج تاني مرة وتالت مرة
ورابع مرة)
وبينما هو كذلك اذ لفت انتباهه زميله سامي ،وقد اصفر وجهه وظهر العبوس عليه قطع أحمد دندنته واقترب من سامي
يسأله عن مصابه .ولم يكن يتصور الاجابة :اخبره سامي انه كان في المحكمة
الشرعية حيث طلق زوجته مها...مها !! أزوجة مثل مها تطلق ؟ولم؟ الناس يحسدونك يا سامي على هذه الزوجة
أخفى احمد استغرابه وسأله عن السبب ،وكان الرد صدمة ثانية أذهلته
سامي:ما عدت أستطيع الحياة معها،انسانة باردة لا عواطف عندها ،لا يهمها الا
مظهرها الخارجي وكيف سيراها الناس،جميلة أنيقة نعم ولكن لغيري وليس لي
وانا أدفع الثمن ،تتساءل كيف ؟طبعا من لم يعش المأساة لايستطيع أن يتصور
مدى محنتي ،جميلتنا لا ترضى بدخول المطبخ خوفا على أظافرها الطويلة ويديها
الناعمتين ،وطبعا كل طعامنا نشتريه جاهزا ،أما تنظيف البيت فلا علاقة لها
به،كل هذا قد أرضى به وأصبر عليه ولكن...تصور في المساء تضع على وجهها
أطنانا من الكريمات ،منها لانعاش الوجه ومنها للتبييض ومنها ومنها ..هذا
غير شعرها الذي لايظهر منه الا الدبابيس منذرة بخطر الاقتراب او
اللمس.راتبها يضيع كله على جمالها واناقتها وراتبي يضيع بين الطعام الجاهز
والخادمة،وأخيرا قررت وضع حد لهذه المأساة وانتهى الأمر وتطلقنا
يا إلهي ..كيف كنت أعمى حينما فكرت بالزواج ثانية بواحدة مثلها...لا ..لا..علي اعادة التفكير واختيار زوجة تناسبني أكثر..فأنا
تعبت ..وأريد من تفهمني..أريد إنسانة تجلس معي نتكلم ونتناقش،متعلمة ومثقفة
،نعم هذه هي التي أريدها
[وفي طريق عودته الى البيت صار يفكر بالنساء المثقفات اللاتي تعرف عليهن،وقفزت الى فكره رندى ياالله..كيف
نسيتها؟رندى صديقة أختي ،ذات الثقافة العالية والشخصية الفذّة ،كثيرا
ماكنّا نتناقش حول مواضيع مهمّة ،وكم كنت أطرب لآرائها ،ترى...أتراها
مازالت من غيرزواج؟كم سأكون محظوظا لو كانت الإجابة نعم .بسرعة يا أحمد خير
البر عاجله ،هاك الهاتف واتصل بأختك واسألها عنها
اتصل أحمد بأخته وبعد السلام سألها عن رندى وعن أخبارها،أجابته أخته باستغراب
:
يا سبحان الله ،ما الذي جعلك تتذكرها؟مسكينة...تزوجت وتطلقت...لم تبق مع
زوجها أكثر من شهرين ،لكن معه حق..من يستطيع تحمّل زوجة تناقشه بكل
شيء،ولاتقتنع برأيه إلا بعد أن تعلّ قلبه،غير هذا ،فهي تظن انّها الوحيدة
التي تفهم ،حياة متعبة ،فكان لا بدّ من الطلاق ،وهي الآن تحضّر لنيل شهادة
الدكتوراه للمرّة الثانية
ماهذا النهار يا أحمد..هل تريد زوجة تناقشك في كلّ صغيرة وكبيرة؟
الله المستعان...ما العمل الآن؟
[أوقف أحمد سيارته قرب شاطئ البحر وجلس يراقب الصيادين وهم يعملون في سكون
وصبر،وداهمته صورة زينب زوجته ،مرة وهي تحضر له الطعام ،وأخرى وهي توقظه
لصلاة الفجر ،وتذكرها في أيام زواجهما الأولى كيف كانت زهرة يافعة ،لماذا
تغيرت يازينب؟كم كنا نشعر بالسعادة ،تذكر سهراتهما معا ،ورنت في أذنيه
ضحكاتها الخجولة،ورفرف قلبه ،هو أحبها كثيرا ،لا بل مازال يحبها ،هي رفيقة
دربه ،تحملته أيام كان موظفا بسيطا ،سهرت لينام ،وتعبت ليرتاح ،ماذا جرى
لهما؟أين حياتهما السابقة وسعادتهما ؟لماذا يا زينب تغيرت؟
وأنت يا أحمد؟ألم تتغير؟ ألم تنشغل عنها بأمور الدنيا وبأصدقائك ،ولم يكن ينقصك إلا هذا الحاسوب الذي بتّ لا تفارقه في ساعات فراغك
أين كلامك الجميل معها؟ متى آخر مرّة سهرت معها؟لا..لا تتحجّج بأنك كلما
طلبت منها السهر أجابتك أنّها تعبة،فكّر أنت متى تأتيها لتسهر معها؟أليس
بعد أن تكون صرفت جلّ الليل إما في مخابراتك الهاتفية مع اصدقائك ،هذه
المخابرات التي تكاد لا تنتهي ،أو في استخدامك للحاسوب.طبعا وهذه المسكينة
هل ستظلّ تنتظرك حتى تنتهي من كل هذا لتطالبها بالسهر والدردشة وغيرهما
متى آخر مرّة قدمت لها هدية جميلة؟؟طبعا لا تتذكّر ..فالحادثة مرت عليها سنوات وسنوات
[اصح يا أحمد من غفلتك وتأكّد أنّ الله تعالى قد أنعم عليك بزوجة طيّبة
حنون،لا يغرنّك الجمال الخارجي الزائف ،جمال الروح هو المقصد والمطلب وانت
عندك هذا الجمال لكنك أغمضت الطرف عنه
وبعد ساعة كان أحمد يفتح باب بيته ليقابله وجه زوجته الذي ظهر عليه القلق
الشديد والخوف من أن يكون مريضا ،فليس من عادته أن يعود في هذا الوقت
اقترب أحمد منها قائلا وهو يبتسم:معك عشر دقائق لتغيري لباسك وتتزيني
أسرعت زينب والفرحة تغمر قلبها ،هذا هو زوجها الحبيب عاد من جديد
لم يستغرق ما طلبه منها وقتا طويلا ،فالفرحة كانت كعصا سحرية حولتها إلى
أميرة جميلة ،ولم تكن بحاجة إلى استخدام مساحيق التجميل وإلى أطنان
الكريمات ،فكلمة حلوة من زوجها كانت لتفعل أكثر مما تفعله كل أنواع التزيين
في العالم
جلست أمامه والسعادة تزين ملامحها،نظر إليها وأطال النظر
كم هي رقيقة وجميلة ،ما أغباني ..كيف كنت سأكسر قلبا أبيض كقلبها
وقدّم إليها علبة صغيرة ،فتحتها بيدين ترتجفان،خاتم ذهبي ...ومعه بطاقة كتب عليها:
زوجتي وأم أولادي الحبيبة
أحببت أن اقدّم لك هذه الهدية تعبيرا عن حبي العميق وتقديرالتعبك معنا ،فلولاك ما كان ليقف بيتي وتنتصب حياتي
انت عبير الحياة وسحرها ،ولاغنى لنا عنك
ملاحظة:أريد دائما لعينيّ أن تراك على الصورة التي أنت عليها الآن
ودمت لزوجك الذي لن يفكربغيرك أبدا:
أحمد
منقول
__________________
لكم تقديري واحترامي
المتفائل- مستشار
- عدد المساهمات : 410
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 14/11/2009
السٌّمعَة : 26
رد: آسف زوجتي أريد الزواج من أخرى
الشكر الجزيل سيدي على هذا الموضوع الجميل
مو مهم إن الزوج يجلس امام زوجته و عين من عيونه عالحاسب و العين الثانية على التلفاز و كل ما حكت معه بيقلا ( اختصري )
و بالآخر قبل ما ينام بيقلا كنت قاعد معك مو مع ستي .
ههههههههههههه شي بيضحك
مو مهم إن الزوج يجلس امام زوجته و عين من عيونه عالحاسب و العين الثانية على التلفاز و كل ما حكت معه بيقلا ( اختصري )
و بالآخر قبل ما ينام بيقلا كنت قاعد معك مو مع ستي .
ههههههههههههه شي بيضحك
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
رد: آسف زوجتي أريد الزواج من أخرى
هذا الرجل كالرجل الذي يريد أن يُجري السفن في البر والعَجَلَ في البحر
وبالنتيجة إذا أردت أن تُطاع فاطلب المستطاع
وبالنتيجة إذا أردت أن تُطاع فاطلب المستطاع
شيماء الشام- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 733
العمر : 51
تاريخ التسجيل : 08/11/2009
السٌّمعَة : 92
مواضيع مماثلة
» آسف زوجتى أريد الزواج من أخرى
» حين تصرخ المراهقة: أريد الزواج
» أريد أن أتزوج زوجة ثانية ولا أريد أن أخسر الأولى
» نكت...تربوية؟؟؟!!!
» مرة أخرى النت سبب قاتل
» حين تصرخ المراهقة: أريد الزواج
» أريد أن أتزوج زوجة ثانية ولا أريد أن أخسر الأولى
» نكت...تربوية؟؟؟!!!
» مرة أخرى النت سبب قاتل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin