المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxكيف يموت العظماء أمر مؤسف !!
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كيف يموت العظماء أمر مؤسف !!
كيف يموت العظماء أمر مؤسف
تدل نهاية العظماء والمبدعين بمجملها على أن هذا الشخص كان غير عادي , فوق الطبيعة في كل شيء.
عاش حياته بشكل غريب , وأبدع بشكل غريب , ومات بشكل غريب , إنها أشياء محزنة حول من قدم للإنسانية خدمات جعلتها بين أيدينا اليوم و تخفف عنا عبء الحياة وتصون جهدنا وعرقنا , ولكن الحياة تسفح جهدنا في ميادين أخرى .
الظلم الذي لحق بهؤلاء المميزين يجعل المرء يتمنى أن لا يكون مثلهم , ويتمنى في نفس الوقت أن يكون إسمه متميزاً في حياته وبعد موته . ولكن لم أقرأ عن أحداً من المميزين الفعليين أنه أخذ جزء من حقه في حياته.
شخصياً لا أريد هذا التميز , دعوني مثل أية دابة , ولا اريد أن أموت في غرفة وحيداً رغم أن الموت قد يختار لي شيء قريب من ذلك وبعيداً عن التميز الموت موت , حــــــــق .
يبقى الظلم بشع بمختلف اشكاله . ولندخل الآن إلى ماكتبته جامعة القصيم .
يقول (بسمارك): الحمقى يزعمون أنهم يتعلمون من خبراتهم، أما أنا فأفضل أن أستفيد من خبرات الآخرين، أما (توماس أديسون) فيقول: (في عالم التجارة والمال والصناعة الكل يسرق الكل، وأنا شخصياً سرقت الكثير، وأعرف كيف يسرق المرء جيدا).
وفي قصة اكتشاف (الكود الوراثي) تطبيق ميداني على ذلك، فالذي اكتشف التقنية (روزاليند فرانكلين)، أما الذي كتب اسمه في الخالدين، كأعظم مكتشف، فهو (جيمس واطسون وسميه كريك)؟
وهذا ما ندرسه في الجامعة في علم الوراثة
ومن أعجب قصص السرقات العلمية قصة (نيكولا تيسلا) الصربي؛ فهذا الشاب المبدع كان عالماً لامعاً وباحثاً لا يعرف التعب، جاء عام 1883 م إلى القسم الأوروبي التابع لشركة أديسون، وتدخل (شارلس باشيلور) لإقناع الشاب بالسفر والالتقاء شخصياً بأديسون، وهو ما حصل، ووظفه فورا في قسم الأبحاث.
كان أديسون مقتنعا بالكهرباء المتصلة؛ أما هذا الشاب فكان ينتقد المولدات الكهربية الموجودة، وزعم أنه يمكن بناء مولدات للطاقة الكهربية تنتج التوتر المتناوب للكهرباء. وجاء إلى أديسون يوما يشرح له الفكرة؛ ففرح بها، وقال له:
ابدأ مشروعك ولك مني مكافأة 50 ألف دولار؟! صدق التعيس تيسلا وبدأ عمله مثل المجنون، وكان يعمل يوميا 18 ساعة سبعة أيام في الأسبوع. وبعد مرور سنة جاءه فرحاً وقد وصل لهدفه وطلب المكافأة الموعودة؟ ضحك أديسون وقال له:
أنتم لم تفهموا بعد المجتمع الرأسمالي وروح الدعابة؟ ولم يعطه شيئا، بل زاد له راتبه زيادة طفيفة، ولم يكتف بهذا؛ بل بدأ يدمر عمله. ترك تيسلا عمله محبطا عند أديسون الذي وصف بـأنه كان رياضيا، ولم يكن مخترعاً، خلاف سمعته التي طبقت العالم، ولكنه كان يستفيد من جهود الآخرين، والشيء الذي لم يستوعبه تيسلا العالم: أن العمل والاختراع لهما علاقة بالسياسة؟.
هرب تيسلا لعند آخر اسمه بيربونت مورجان فوعده بجزيل العطايا والمشاركة في الأرباح، ولما وصل إلى اختراع التيار المتناوب، تقدم إلى براءة الاختراع؛ فتزاحم الناس أكثر من الذباب على القطر المحلى؛ كلهم يزعم أن أعماله كان لها دور في تمكين تيسلا في اختراعه. وأخيرا أقنعه مورجان بعد نيله براءة الاختراع، بالتخلي عنها له، مقابل 216 ألف دولار، وهو مبلغ كبير لتيسلا ولكنه لا يعتد بما قبض بيربونت مورجان من 12 مليون دولار؟!
واليوم نحن نسمع باسم (جاجليلمو ماركوني) الذي نجح في اختراع الموجات الراديوية، ولكن الذي لا يذكره كل العالم، أن موتور التوصيل، وكهرباء التناوب التي استخدمها ماركوني، كلها بالأصل من اختراع نيكولا تيسلا.
حتى أنهم يدعون الضابط الذي يقوم بالإتصالات في السفن المبحرة ضابط الماركوني نسبة لأسم الجهاز العالمي
ولكن أكثر الناس لا يعلمون. والأب الفعلي للراديو الذي يستخدمه كل إنسان على وجه الأرض هو تيسلا.
عاش بعدها تيسلا محبطا ومات فقيرا في شيخوخته، وهو يقول إن عالم القوة محكوم بديناميكية الغابة؛ فالغربان والضباع تنتظر من يأتي بالفريسة؛ فلا تتعب نفسها كثيرا، ولا تبذل طاقة، و لا تضيع وقتا في مطاردة الفريسة، مع ذلك فهي موجودة وتستفيد من تعب الآخرين؛ فهكذا هي الحياة في جانب منها.
وشبيه بهذا قصة (فاسكو نونيس دي بالبوا) مكتشف مملكة الإنكا، الذي تعب كل عمره لتحقيق مشروعه، الذي كان يحلم به الليل والنهار، وكانت النهاية أن احتز رأسه بساطور حاد بتهمة التآمر على يد أحد جنوده المجرمين هو (فرانسيسكو بيزارو)، وذهب اسم الأخير في التاريخ أنه مدمر مملكة الإنكا.
وفي التاريخ الإسلامي نحن نعلم أن الذي حقق نصر معركة عين جالوت كان (قطز) ولكنه قتل على يد بيبرس في نهاية المعركة، ووظف كل الانتصار باسمه إلى حين.
ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين.
منقول عن جامعة القصيم
تدل نهاية العظماء والمبدعين بمجملها على أن هذا الشخص كان غير عادي , فوق الطبيعة في كل شيء.
عاش حياته بشكل غريب , وأبدع بشكل غريب , ومات بشكل غريب , إنها أشياء محزنة حول من قدم للإنسانية خدمات جعلتها بين أيدينا اليوم و تخفف عنا عبء الحياة وتصون جهدنا وعرقنا , ولكن الحياة تسفح جهدنا في ميادين أخرى .
الظلم الذي لحق بهؤلاء المميزين يجعل المرء يتمنى أن لا يكون مثلهم , ويتمنى في نفس الوقت أن يكون إسمه متميزاً في حياته وبعد موته . ولكن لم أقرأ عن أحداً من المميزين الفعليين أنه أخذ جزء من حقه في حياته.
شخصياً لا أريد هذا التميز , دعوني مثل أية دابة , ولا اريد أن أموت في غرفة وحيداً رغم أن الموت قد يختار لي شيء قريب من ذلك وبعيداً عن التميز الموت موت , حــــــــق .
يبقى الظلم بشع بمختلف اشكاله . ولندخل الآن إلى ماكتبته جامعة القصيم .
يقول (بسمارك): الحمقى يزعمون أنهم يتعلمون من خبراتهم، أما أنا فأفضل أن أستفيد من خبرات الآخرين، أما (توماس أديسون) فيقول: (في عالم التجارة والمال والصناعة الكل يسرق الكل، وأنا شخصياً سرقت الكثير، وأعرف كيف يسرق المرء جيدا).
وفي قصة اكتشاف (الكود الوراثي) تطبيق ميداني على ذلك، فالذي اكتشف التقنية (روزاليند فرانكلين)، أما الذي كتب اسمه في الخالدين، كأعظم مكتشف، فهو (جيمس واطسون وسميه كريك)؟
وهذا ما ندرسه في الجامعة في علم الوراثة
ومن أعجب قصص السرقات العلمية قصة (نيكولا تيسلا) الصربي؛ فهذا الشاب المبدع كان عالماً لامعاً وباحثاً لا يعرف التعب، جاء عام 1883 م إلى القسم الأوروبي التابع لشركة أديسون، وتدخل (شارلس باشيلور) لإقناع الشاب بالسفر والالتقاء شخصياً بأديسون، وهو ما حصل، ووظفه فورا في قسم الأبحاث.
كان أديسون مقتنعا بالكهرباء المتصلة؛ أما هذا الشاب فكان ينتقد المولدات الكهربية الموجودة، وزعم أنه يمكن بناء مولدات للطاقة الكهربية تنتج التوتر المتناوب للكهرباء. وجاء إلى أديسون يوما يشرح له الفكرة؛ ففرح بها، وقال له:
ابدأ مشروعك ولك مني مكافأة 50 ألف دولار؟! صدق التعيس تيسلا وبدأ عمله مثل المجنون، وكان يعمل يوميا 18 ساعة سبعة أيام في الأسبوع. وبعد مرور سنة جاءه فرحاً وقد وصل لهدفه وطلب المكافأة الموعودة؟ ضحك أديسون وقال له:
أنتم لم تفهموا بعد المجتمع الرأسمالي وروح الدعابة؟ ولم يعطه شيئا، بل زاد له راتبه زيادة طفيفة، ولم يكتف بهذا؛ بل بدأ يدمر عمله. ترك تيسلا عمله محبطا عند أديسون الذي وصف بـأنه كان رياضيا، ولم يكن مخترعاً، خلاف سمعته التي طبقت العالم، ولكنه كان يستفيد من جهود الآخرين، والشيء الذي لم يستوعبه تيسلا العالم: أن العمل والاختراع لهما علاقة بالسياسة؟.
هرب تيسلا لعند آخر اسمه بيربونت مورجان فوعده بجزيل العطايا والمشاركة في الأرباح، ولما وصل إلى اختراع التيار المتناوب، تقدم إلى براءة الاختراع؛ فتزاحم الناس أكثر من الذباب على القطر المحلى؛ كلهم يزعم أن أعماله كان لها دور في تمكين تيسلا في اختراعه. وأخيرا أقنعه مورجان بعد نيله براءة الاختراع، بالتخلي عنها له، مقابل 216 ألف دولار، وهو مبلغ كبير لتيسلا ولكنه لا يعتد بما قبض بيربونت مورجان من 12 مليون دولار؟!
واليوم نحن نسمع باسم (جاجليلمو ماركوني) الذي نجح في اختراع الموجات الراديوية، ولكن الذي لا يذكره كل العالم، أن موتور التوصيل، وكهرباء التناوب التي استخدمها ماركوني، كلها بالأصل من اختراع نيكولا تيسلا.
حتى أنهم يدعون الضابط الذي يقوم بالإتصالات في السفن المبحرة ضابط الماركوني نسبة لأسم الجهاز العالمي
ولكن أكثر الناس لا يعلمون. والأب الفعلي للراديو الذي يستخدمه كل إنسان على وجه الأرض هو تيسلا.
عاش بعدها تيسلا محبطا ومات فقيرا في شيخوخته، وهو يقول إن عالم القوة محكوم بديناميكية الغابة؛ فالغربان والضباع تنتظر من يأتي بالفريسة؛ فلا تتعب نفسها كثيرا، ولا تبذل طاقة، و لا تضيع وقتا في مطاردة الفريسة، مع ذلك فهي موجودة وتستفيد من تعب الآخرين؛ فهكذا هي الحياة في جانب منها.
وشبيه بهذا قصة (فاسكو نونيس دي بالبوا) مكتشف مملكة الإنكا، الذي تعب كل عمره لتحقيق مشروعه، الذي كان يحلم به الليل والنهار، وكانت النهاية أن احتز رأسه بساطور حاد بتهمة التآمر على يد أحد جنوده المجرمين هو (فرانسيسكو بيزارو)، وذهب اسم الأخير في التاريخ أنه مدمر مملكة الإنكا.
وفي التاريخ الإسلامي نحن نعلم أن الذي حقق نصر معركة عين جالوت كان (قطز) ولكنه قتل على يد بيبرس في نهاية المعركة، ووظف كل الانتصار باسمه إلى حين.
ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين.
منقول عن جامعة القصيم
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
المستشارة- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 339
العمر : 59
تاريخ التسجيل : 21/06/2009
السٌّمعَة : 12
رد: كيف يموت العظماء أمر مؤسف !!
كم أسعدني أن يقرأ أحد هذا الموضوع على الرغم من أن له قيمة تاريخية وإجتماعية وحقيقة , قد لا نعرفها , وقد يقول البعض و ولماذا ينبغي أن نعرفها ؟
المعرفة تكون عن كل ما هو عام والثقافة تكون بحجم المعرفة , ولا يستغرب أحد إن عرف أن إلمامه بالجغرافيا قد ينقذه في يوم من الأيام , ولعل معرفة أن العدسة المكبرة يمكنها أن تولد حرارة تحت اشعة الشمس تكفي لحرق ورقة قد ينقذه من صقيع مميت .
يجب أن لا نستهين بموضوع ما عندما لا يعجبنا من الوهلة الأولى , لنقرأ فالقراءة مفيدة إن لم يكن بشكل مباشر وآني ,فتراكمها يولد المعرفة ويفتح آفاقاً واسعة .
مرة أخرى شكراً لك وأسعدني جداً أن تقرأ لي أخت غالية , فاضلة .
المعرفة تكون عن كل ما هو عام والثقافة تكون بحجم المعرفة , ولا يستغرب أحد إن عرف أن إلمامه بالجغرافيا قد ينقذه في يوم من الأيام , ولعل معرفة أن العدسة المكبرة يمكنها أن تولد حرارة تحت اشعة الشمس تكفي لحرق ورقة قد ينقذه من صقيع مميت .
يجب أن لا نستهين بموضوع ما عندما لا يعجبنا من الوهلة الأولى , لنقرأ فالقراءة مفيدة إن لم يكن بشكل مباشر وآني ,فتراكمها يولد المعرفة ويفتح آفاقاً واسعة .
مرة أخرى شكراً لك وأسعدني جداً أن تقرأ لي أخت غالية , فاضلة .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
رد: كيف يموت العظماء أمر مؤسف !!
اعتقد بعد قانون الملكية الفكرية لا يجب ان نخاف من التميز دكتور سردار . لانى اتوقع ان يكون موتنا متميز كذلك وليس مثل تسلا ومكتشف الانكا عموما انا بحاول ان اكون متميز وباين انى فشلت الحمد لله .
حسين الغزالى- عضو شرف
- عدد المساهمات : 217
العمر : 62
تاريخ التسجيل : 18/05/2010
السٌّمعَة : 25
مواضيع مماثلة
» من اقوال العظماء
» معزوفات النجاح/المعاناة تخلق العظماء 3
» كل العظماء والناجحين كانت لديهم رؤية واضحة عمّا يريدون
» لو خيّروك إما يموت زوجك أو يتزوج عليك فماذا تختارين ؟؟؟
» حتى لا يموت الحب بين الزوجين
» معزوفات النجاح/المعاناة تخلق العظماء 3
» كل العظماء والناجحين كانت لديهم رؤية واضحة عمّا يريدون
» لو خيّروك إما يموت زوجك أو يتزوج عليك فماذا تختارين ؟؟؟
» حتى لا يموت الحب بين الزوجين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin