المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxحيرة امرأة في العقد الخامس .
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حيرة امرأة في العقد الخامس .
حيرة امرأة في العقد الخامس .
أ. أميمة أحمد الجلاهمة .
وجهها لم يكن كعادته.. فقد ظهر واجما، كانت معي بجسدها، أما وعيها فكان على بعد أميال، حاولت لفت نظرها باتجاهي فلم أفلح، أدركت أن أمرا جلا حدث أو هكذا ظنت، ولذا اخترت أن التزم الصمت، فهي تستحق أن تحترم، طالما احترمت مشاعر من حولها.
وبعد فترة بدت لي كالدهر، قالت: أتعرفين عد سنين حياتي، ابتسمت: بالتأكيد فأنت أصغر من ابنك بثلاث سنين، (دعك من المزاح، أجابتني لائمة، لقد بلغت العقد الخامس منذ أشهر، وها أنا أعيش هذه الفترة التي يفترض أن تكون مليئة بالفرح بشكل روتيني مل) اعتقدت حينها أن حمى شديدة أصابتها، ها هي قد بدأت بالهذيان، عن أي روتين تحدث، فبالكاد نراها أو نسمع صوتها فهي في شغل دائم ومتجد، تارة تقف هنا وتارة نراها هناك، أو لعلي لم أفهم المعنى المقصود من قولها (بشكل روتيني مل) أجبتها..مهلا مهلا ما الذي أصابك وحول أمرك باتجاه معاكس، نحن نشتكي دوما من انشغالك المستمر، وإدمانك على العمل ليل نهار، وكأنك تقتاتين عليه أو كأن أنفاسك ستوقف لو لم تناولي جرعات مكثفة منه، أم أنك ترغبين في تغير مسار عملك، فلعل ذلك يضفي على حياتك رونق الشباب! عندها لم أسمع سوى صوت ضحكتي.. يظهر أني فشلت مجدا في تحويل مزاجها، كان لا بد أن أترك ما كنت بصده لأجلس أمامها، ولأقول ما الذي أصابك؟
أين ابتسامتك التي عرفت بك وعرفت بها؟ أين بشاشة وجهك؟ قالت: أنا قابعة داخل غرفة جدرانها ملة، فكل من حولي يمرح ويداعب أصحاب الوجوه الصغيرة والابتسامات الصافية والخطوات المرحة، وأنا كما أنا محاطة بأبناء آمنوا أن الحياة تطلب الكثير من الجد والعمل، وأنه لا مجال لتفكير حالياً في تكوين أسر وتحمل مسؤوليتها، وأن الوقت ما زال مبكرا، فأمامهم سنوات من العمل، لقد تحصنوا بعبارة : نحن لا نريد أن نظلم أحدا ،أو قولهم: نحن ما زلنا بصد تكوين أنفسنا، فالارتباط أكبر بكثير من ورقة تربطنا بكيان جديد، إنها مسؤولية أجل وأعظم من أكتافنا التي لم تكون بعد، أما البنات فقد اعتدن الاعتذار عن القبول، فالمعروض لا يتوافق مع المأمول، لقد اعتدن التحج بالطلاق الآخذ في الازدياد حاليا، والرجولة على حسب قولهن آخذة في الاضمحلال، هذه هي حياتهم، وإن كنت أشكرهم لأنهم اعتادوا إكرامي بابتسامات تحاول أن تنسيني سنوات الانتظار التي طالت وأنا أراقب تحركات الأطفال على الطرقات!
من هن في سني يا صديقتي على الأغلب جدات، وأنا كما أنا أم لشباب اتفقوا أن الحياة لم تبدأ بعد، ولن تبدأ إلا بعد حين.. أما المشكلة الكبرى فهي أنهم يتخوفون من الارتباط بمن لا ينجذبون معهن فكريا، فالفكر على حد قولهم أهم من ملامح سرعان ما يعتاد الشخص عليها مهما كانت فائقة الجمال، هم يريدون الزواج من عقل يفهمونه ويفهمهم، فباله عليك من أين لهم بهذا، وكيف لي أن أحق هذه المعادلة الصعبة؟ ألا يحق لي القلق، فأنا لا أضمن البقاء ليوم أراهم حاملين أطفالهم؟ وهل هذا الحلم من السهولة بمكان؟
أما بناتي فحدث ولا حرج فهن أيضا يتطلعن لعقول تحترم عقولهن ولا تقبل عليهن لمظهرهن، عقول تقدر ملكاتهن العقلية والخلقية، لا الخلقية، فأشكالهن لا يد لهن فيها فهي نعمة من نعم اله عليهن، أما ملكاتهن العقلية والخلقية فقد بذلن بحمد اله الكثير لتنميتها، وبالتالي كيف لي أن أوصلهن لقناعة أن الراغب في الارتباط بهن جاء من باب التقدير لا من باب الإعجاب، لقد أصابني يا صديقتي الاكتئاب وبسب ما جنته يداي، وها أنا أحصد ما زرعته لسنوات، وها هي الأيام تنبئني أني كنت مخطئة في منهاج تربيتي وتفكيري، فأبنائي وبناتي يخطون لحياتهم بشكل يخالف ما حلمت به، وها أنا أجر أقدامي في العقد الخامس وأنا لا أعلم هل سأجد قريبا بين يدي أحفادا أضحك لابتسامتهم ومداعبتهم أم أني سأبقى أتابع تحركات الأطفال كلما لاح لي خيال طفل!.
مع الأسف عجزت بل لم أتكمن من إجابتها بما يطيب خاطرها، فنحن في زمن اختلف كثيرا عما اعتدنا عليه في أيامنا، فالشباب اليوم يعيد التفكير مرارا وتكرارا قبل أن يخطو باتجاه الارتباط، فالفشل يلوح بيديه أمامهم، وقلة ذات اليد تهد أحلامهم في تكوين أسرة سعيدة، وبالتالي نجدهم عازفين عن الزواج، مؤجلين التفكير فيه! لقد حاولت أن أصل بصديقتي لقناعة أن ما تعانينه أعانيه وتعانيه الكثير من الأمهات، لدرجة أن إحداهن قالت مازحه، لقد أعدنا امتحان (قدرات) لراغب في الارتباط بإحدى بناتي.. وآخر لفتاة التي نرغب في انضمامها لأسرتنا!
في الواقع أنا لا أعلم أين تقبع العواطف في هذه المعادلة الصعبة، فلم يعد الواحد منهم يتحدث عن العاطفة التي يأمل أن تكون بينه وبين شريكة حياته، أو عن عد أفراد أسرته التي يحلم بها، أم أن العواطف المزيفة المؤقتة شوهت روعة الارتباط الوجداني بين اثنين، وجعلت العقل هو الأساس الأوحد في الارتباط الناجح، ثم هل المشكلة فينا نحن الآباء أم في مجتمع أصبحنا فيه غرباء، أم في شبابنا الذين أصبحوا يتحدثون لغة لا نفهمها أو لا نرغب في فهمها؟!
أ. أميمة أحمد الجلاهمة .
وجهها لم يكن كعادته.. فقد ظهر واجما، كانت معي بجسدها، أما وعيها فكان على بعد أميال، حاولت لفت نظرها باتجاهي فلم أفلح، أدركت أن أمرا جلا حدث أو هكذا ظنت، ولذا اخترت أن التزم الصمت، فهي تستحق أن تحترم، طالما احترمت مشاعر من حولها.
وبعد فترة بدت لي كالدهر، قالت: أتعرفين عد سنين حياتي، ابتسمت: بالتأكيد فأنت أصغر من ابنك بثلاث سنين، (دعك من المزاح، أجابتني لائمة، لقد بلغت العقد الخامس منذ أشهر، وها أنا أعيش هذه الفترة التي يفترض أن تكون مليئة بالفرح بشكل روتيني مل) اعتقدت حينها أن حمى شديدة أصابتها، ها هي قد بدأت بالهذيان، عن أي روتين تحدث، فبالكاد نراها أو نسمع صوتها فهي في شغل دائم ومتجد، تارة تقف هنا وتارة نراها هناك، أو لعلي لم أفهم المعنى المقصود من قولها (بشكل روتيني مل) أجبتها..مهلا مهلا ما الذي أصابك وحول أمرك باتجاه معاكس، نحن نشتكي دوما من انشغالك المستمر، وإدمانك على العمل ليل نهار، وكأنك تقتاتين عليه أو كأن أنفاسك ستوقف لو لم تناولي جرعات مكثفة منه، أم أنك ترغبين في تغير مسار عملك، فلعل ذلك يضفي على حياتك رونق الشباب! عندها لم أسمع سوى صوت ضحكتي.. يظهر أني فشلت مجدا في تحويل مزاجها، كان لا بد أن أترك ما كنت بصده لأجلس أمامها، ولأقول ما الذي أصابك؟
أين ابتسامتك التي عرفت بك وعرفت بها؟ أين بشاشة وجهك؟ قالت: أنا قابعة داخل غرفة جدرانها ملة، فكل من حولي يمرح ويداعب أصحاب الوجوه الصغيرة والابتسامات الصافية والخطوات المرحة، وأنا كما أنا محاطة بأبناء آمنوا أن الحياة تطلب الكثير من الجد والعمل، وأنه لا مجال لتفكير حالياً في تكوين أسر وتحمل مسؤوليتها، وأن الوقت ما زال مبكرا، فأمامهم سنوات من العمل، لقد تحصنوا بعبارة : نحن لا نريد أن نظلم أحدا ،أو قولهم: نحن ما زلنا بصد تكوين أنفسنا، فالارتباط أكبر بكثير من ورقة تربطنا بكيان جديد، إنها مسؤولية أجل وأعظم من أكتافنا التي لم تكون بعد، أما البنات فقد اعتدن الاعتذار عن القبول، فالمعروض لا يتوافق مع المأمول، لقد اعتدن التحج بالطلاق الآخذ في الازدياد حاليا، والرجولة على حسب قولهن آخذة في الاضمحلال، هذه هي حياتهم، وإن كنت أشكرهم لأنهم اعتادوا إكرامي بابتسامات تحاول أن تنسيني سنوات الانتظار التي طالت وأنا أراقب تحركات الأطفال على الطرقات!
من هن في سني يا صديقتي على الأغلب جدات، وأنا كما أنا أم لشباب اتفقوا أن الحياة لم تبدأ بعد، ولن تبدأ إلا بعد حين.. أما المشكلة الكبرى فهي أنهم يتخوفون من الارتباط بمن لا ينجذبون معهن فكريا، فالفكر على حد قولهم أهم من ملامح سرعان ما يعتاد الشخص عليها مهما كانت فائقة الجمال، هم يريدون الزواج من عقل يفهمونه ويفهمهم، فباله عليك من أين لهم بهذا، وكيف لي أن أحق هذه المعادلة الصعبة؟ ألا يحق لي القلق، فأنا لا أضمن البقاء ليوم أراهم حاملين أطفالهم؟ وهل هذا الحلم من السهولة بمكان؟
أما بناتي فحدث ولا حرج فهن أيضا يتطلعن لعقول تحترم عقولهن ولا تقبل عليهن لمظهرهن، عقول تقدر ملكاتهن العقلية والخلقية، لا الخلقية، فأشكالهن لا يد لهن فيها فهي نعمة من نعم اله عليهن، أما ملكاتهن العقلية والخلقية فقد بذلن بحمد اله الكثير لتنميتها، وبالتالي كيف لي أن أوصلهن لقناعة أن الراغب في الارتباط بهن جاء من باب التقدير لا من باب الإعجاب، لقد أصابني يا صديقتي الاكتئاب وبسب ما جنته يداي، وها أنا أحصد ما زرعته لسنوات، وها هي الأيام تنبئني أني كنت مخطئة في منهاج تربيتي وتفكيري، فأبنائي وبناتي يخطون لحياتهم بشكل يخالف ما حلمت به، وها أنا أجر أقدامي في العقد الخامس وأنا لا أعلم هل سأجد قريبا بين يدي أحفادا أضحك لابتسامتهم ومداعبتهم أم أني سأبقى أتابع تحركات الأطفال كلما لاح لي خيال طفل!.
مع الأسف عجزت بل لم أتكمن من إجابتها بما يطيب خاطرها، فنحن في زمن اختلف كثيرا عما اعتدنا عليه في أيامنا، فالشباب اليوم يعيد التفكير مرارا وتكرارا قبل أن يخطو باتجاه الارتباط، فالفشل يلوح بيديه أمامهم، وقلة ذات اليد تهد أحلامهم في تكوين أسرة سعيدة، وبالتالي نجدهم عازفين عن الزواج، مؤجلين التفكير فيه! لقد حاولت أن أصل بصديقتي لقناعة أن ما تعانينه أعانيه وتعانيه الكثير من الأمهات، لدرجة أن إحداهن قالت مازحه، لقد أعدنا امتحان (قدرات) لراغب في الارتباط بإحدى بناتي.. وآخر لفتاة التي نرغب في انضمامها لأسرتنا!
في الواقع أنا لا أعلم أين تقبع العواطف في هذه المعادلة الصعبة، فلم يعد الواحد منهم يتحدث عن العاطفة التي يأمل أن تكون بينه وبين شريكة حياته، أو عن عد أفراد أسرته التي يحلم بها، أم أن العواطف المزيفة المؤقتة شوهت روعة الارتباط الوجداني بين اثنين، وجعلت العقل هو الأساس الأوحد في الارتباط الناجح، ثم هل المشكلة فينا نحن الآباء أم في مجتمع أصبحنا فيه غرباء، أم في شبابنا الذين أصبحوا يتحدثون لغة لا نفهمها أو لا نرغب في فهمها؟!
ورد الشام- استشاري ممارس
- عدد المساهمات : 91
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 16/01/2010
السٌّمعَة : 2
رد: حيرة امرأة في العقد الخامس .
من فضل الله أن يكون في المنزل أطفال يملؤنه بالحركة والصخب والأذى والآمال والأمنيات ويصنعون البهجة والحبور
شيماء الشام- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 733
العمر : 51
تاريخ التسجيل : 08/11/2009
السٌّمعَة : 92
رد: حيرة امرأة في العقد الخامس .
اعتذر فقد اكون مخطئا فانت تبحثين لنفسك عن الحب والحنان الذي ربما تفتقدينه , اما مشكلة الاولاد فانا اري انك احسنت تربيتهم فلا داعي ابدا للقلق
واطمئني فالحب ياتي غالبا بلا موعد
واطمئني فالحب ياتي غالبا بلا موعد
دكتور رضا ابراهيم- عضو شرف
- عدد المساهمات : 66
العمر : 73
تاريخ التسجيل : 20/11/2010
السٌّمعَة : 12
رد: حيرة امرأة في العقد الخامس .
اختي الكريمة لقد تاثرت كثيرا وانا اقرا رسالتك واحسست كانك تتحدثين عني فانا اعاني من نفس المشكلة مع اولادي خاصة بعد وفاة زوجي منذ عام ونصف لكن ايماني بالله وحسن ظني به سبحانه وتعالى يعطيني الكثير من الصبر والرضى وحين اذكر قوله تعالى : ( ان الله لا يضيع اجر من احسن عملا ) يطمئن قلبي واوقن بان صبري على تربيتهم وتعليمهم والظروف القاسية التي واجهتها في سبيل ذلك لن يضيع عند ارحم الراحمين ويكفي ما بشرنا به رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ان من الدعاء المستجاب دعاء الوالد لولده فاكثري اختي الفاضلية من الدعاء لهم واحسني الظن بالله فكما يقول سبحانه : (انا عند ظن عبدي بي فليظن عبدي ما يشاء )
واعلمي عزيزتي ان كل لحظة في الحياة هي (نعمة) من الله عز وجل وانه من الظلم لنفسك إهدارها في الحزن والالم فانت أمامك الان متسع من الوقت لتقوية إيمانك بتلاوة القرآن الكريم وقيام الليل وأداء الحج والعمرة والاهتمام بصلاة النوافل ثم ان المرأة بعد الخمسين تحتاج إلى نشاط رياضي، ثقافي، اجتماعي تقضي فيه وقت فراغها، وترتبط بزميلاتها، وبذلك تقضي على الفراغ الذي تعيشه، ويمكنك الالتحاق بمدارس تحفيظ القرآن الكريم، والجمعيات الخيرية والنوادي الأدبية والأعمال التطوعية حتى تشعري بالنشاط والحيوية والرضى والسعادة وحب الناس والعطاء.. ففي العطاء سعادة عارمة. وحاولي أن تزيدي من استقلاليتك وتنمية قدراتك في الحياة، وتذكري الحديث الشريف "واستعن بالله ولا تعجز".
واسال الله تعالى ان يجعل لك من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ويرزقك من حيث لا تحتسبي
واعلمي عزيزتي ان كل لحظة في الحياة هي (نعمة) من الله عز وجل وانه من الظلم لنفسك إهدارها في الحزن والالم فانت أمامك الان متسع من الوقت لتقوية إيمانك بتلاوة القرآن الكريم وقيام الليل وأداء الحج والعمرة والاهتمام بصلاة النوافل ثم ان المرأة بعد الخمسين تحتاج إلى نشاط رياضي، ثقافي، اجتماعي تقضي فيه وقت فراغها، وترتبط بزميلاتها، وبذلك تقضي على الفراغ الذي تعيشه، ويمكنك الالتحاق بمدارس تحفيظ القرآن الكريم، والجمعيات الخيرية والنوادي الأدبية والأعمال التطوعية حتى تشعري بالنشاط والحيوية والرضى والسعادة وحب الناس والعطاء.. ففي العطاء سعادة عارمة. وحاولي أن تزيدي من استقلاليتك وتنمية قدراتك في الحياة، وتذكري الحديث الشريف "واستعن بالله ولا تعجز".
واسال الله تعالى ان يجعل لك من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ويرزقك من حيث لا تحتسبي
ام المجد- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 1508
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
السٌّمعَة : 77
مواضيع مماثلة
» الحياة.......... امرأة
» كيف تتحولين من امرأة رائعة الى امرأة أروع
» شروط العقد وأركانه
» نداء الى كل امرأة
» امرأة لايحبها أي رجل
» كيف تتحولين من امرأة رائعة الى امرأة أروع
» شروط العقد وأركانه
» نداء الى كل امرأة
» امرأة لايحبها أي رجل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin