المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxمؤشرات للاسرة يمكن تفيد في اكتشاف الابن المتعاطي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مؤشرات للاسرة يمكن تفيد في اكتشاف الابن المتعاطي
مجموعة من الأسئلة في غاية الأهمية يجب أن تدور في ذهن كل أب وأم من
دون تحريض للشك في سلوك أبنائنا ، ولكن يجب أن نعي تماما أن أبني وأبنك
عرضة للوقوع في شرك المخدرات ، فهم ليسوا ملائكة وليسوا معصومين من
الوقوع في الخطأ ، ويجب أن نبعد أبنائنا دائما عن دائرة الشك لأننا
نحبهم ولا نرى أخطائهم وندخل في هذه الدائرة أي أحد إلا هم بمعنى أنني
قد أتصور أن ابن جاري مدمنا ولكن أبني أنا لا لا يمكن أن يكون كذلك .
وقد لا يكون ابنهما داخل الدائرة فلا تغمض أعينهم عن رؤية الحقيقة
المفزعة فاكتشافها في مهدها كفيلا بالقضاء عليها قبل استفحالها . وهناك
بعض الخصائص التي تظهر على المتعاطي في بدايته يجب علي الوالدين
معرفتها لملاحظة أي تغيير يطب أ على سلوك ابنهم قد تكون مؤشرا ومنذرا
بخطر ما تتلخص هذه
الخصائص في الآتي :
مفاجئ في السلوك اليومي ، يصاحبه شخصية لا مبالية وغير مكترثة بما يدور
حولها ، خائفة أحيانا ومتسلطة أحيانا أخرى .
كما يمكن أن تصدر عن المتعاطي في هذه المرحلة بعض التصرفات العصبية
بحيث يصبح أكثر حساسية يثور و يتشاجر لأتفه الأسباب .
ضعف التركيز،وخمول ذهني وتراجع في مستوى التحصيل الدراسي،واختلال في
المواعيد مثل النوم والأكل و إهمال تام للوقت .
كثرة الغياب عن المنزل ، والعودة إلية في ساعات متأخرة ، والدخول
والخروج خلسة ، وحب الجلوس على إنفراد .
إهمال المظهر الخارجي ، والفوضى في ترتيب المقتنيات .
~
كثرة الغياب عن المدرسة أو مقر العمل .
~ الحاجة الملحة والدائمة للمال ، وكثرة مطلبه واختلاق الأعذار و
المبررات الكاذبة للحصول عليه ، وتضاعف المبالغ التي يطلبها دون مبرر
مقبول ، وبيع بعض المقتنيات الخاصة أو مقتنيات الأسرة أو اللجوء
للاستدانة بكثرة من الأصدقاء والمعارف .
~ فقدان الشهية للطعام في بعض الأحيان وتناوله بشهية مفتوحة في أحيان
أخرى (حسب نوج المخدر ) .
~ ظهور صداقات جديدة في حياة الابن ، والابتعاد عن أصدقائه القدامى .
ممارسة بعض أنماط السلوك المنحرفة مثل السرقة والمضاربات وغير ذلك .
وفيما يلي بعض مؤشرات التي تدل على متعاطي المخدرات الذي أصبح مدمنا ،
واكتشافه أسهل بكثير من اكتشاف المتعاطي_ مراحله المبكرة ، ذلك أن
المدمن يكون قد وصل لمرحلة متقدمة من الاعتماد النفسي والجسدي على
تعاطي المخدرات والذي بدوره يترك ملامح واضعة وبارزة وليست بحاجة إلى
كثير من الاجتهاد والتخمين ، كما أن مدمن المخدرات لا يستطيع إخفاء
إدمانه على الآخرين لفترات طويلة ذلك أن وضعه الصحي والاجتماعي وتعامله
مع الآخرين عندما يكون تحت تأثير المخدر أو الانقطاع عنه يوحي بأن هناك
شيء ماطرا على حياته وعموما هناك بعض المؤشرات تدل على أن _ المنزل
مدمن تتلخص في الآتي :
~ العثور على مواد مخدرة - ربما تكون غير معروفة للوالدين في ملابس
المدمن أو متعلقاته الشخصية ، وقد يبرد المدمن ذلك بأنه يستخدمها لعلاج
مرض معين أو نحو ذلك خاصة إن كانت من العقاقير .
~ العثور على بعض المواد المستخدمة _ التعاطي مثل ( ورق لف السجائر ابر-
ملعقة بها أثار حروق - قطرة عيون ونحو ذلك ) أو ملاحظة بعض الآثار أو
العلامات غير الطبيعية جروح أو ندبات أو بقع دمويه على الملابس .
~ تغير تام _ شخصية المدمن أثناء وقوعه تحت تأثير المخدر كالانطواء
والخمول والعزلة ، أو النشاط الحاد وغير المألوف ، أو ظهور أعراض
التشنج والتخبط والآثار الصاخبة على سلوك المدمن عند انقطاعه عن المخدر
وهذا يتوقف على عدة عوامل منها نوج المادة ودرجة الإدمان .
~ كثرة التردد على الأماكن الموبوءة والمشبوهة في ذات العلاقة
بالمخدرات مثل المقاهي وأماكن اللهو و الأحياء المشبوهة التي تعتبر
مراتع للجريمة والانحراف وتضم بالعادة منازل مروجي المخدرات .
النوم المتكرر خارج المنزل أو العودة إلى المنزل في آخر الليل أو ساعات
الصباح الأولى .
~ الميل إلى العنف في بعض الفترات وتكون فترة الانقطاع عن المخدر وعدم
توفره ،أو عدم توفر نقود لشرائه ، وارتكاب بعض الجرائم المصاحبة لعالة
الانقطاع مثل الشجار مع الأسرة أو الأخوين في الشارع .
وبعد اكتشاف اللغز المحير و الحقيقة والمفزعة لبدايات التعاملي أو
الوصول لمرحلة الإدمان يجب على الأسرة التعامل مع الوضع أناة وروية
وبعيدا عن التشنج الذي قيد لا يمكنا من إنقاذ الضحية وإخراجها من
مأزقها ومن دائرة السوء والحيرة والضياع وهناك بعض الإجراءات تتلخص في
الآتي :
~ البعد كليا عن التأنيب و الإهانة أو الترهيب ، وعدم وضعه _ دائرة
اللوم والتوبيخ ، واعتبار حدود معرفة الحالة~
هي بداية الانطلاق نحو الخلاص ، معيدا عن نبش الماضي وذكرياته الأليمة
~ احتواء شخصية المتعاطي أو الدمن ، والحديث معه مباشرة حديثا وديا
هادئا ومتزنا ، والصبر على مماطلته ، و إشعاره بالحرص على مصلحته
والمفاجأة بما حصل معه وعقد العزم بدون تراجع على المضي قدما للخلاص من
حالته الراهنة تحت أي ظروف وبمساندة جماعية .
~ التعرف على نوع المخدر الذي يتعاطاه ، وتحديد كميات التعاطي وأنماطه
وطرق تعاطيه ، والتأكد من بدايات التعاطي والفترة الزمنية التي قضاها
رهن التعاطي .
~ معرفة السبب الرئيسي والأسباب الأخرى التي أدت إلى تعاطي المخدر
والظروف المحيطة بها ، ومعطيات تجربة المخدر للمرة الأولى والدافع وراء
ذلك ، كذلك معرفة مصدر شراء المخدر وأمكنة التعاطي ، ورفاق التعاطي ،
وعدد مرات التعاطي اليومية والأسبوعية .
~ إقناع المدمن أو المتعاطي ( إذ ا استدعت حالته ذلك ) بضرورة التوجه
لمستشفيات الأمل للعلاج كأول الخطوات نحو العلاج السليم ، حيث سيجرى له
الفحوصات الطبية السريرية اللازمة والتي تشمل فحوصات الدم والبول
وغيرهما لمعرفة مستوى تسمم الجسم ، ونسبة الخدريه الدم ودرجة الإدمان .
~ متابعة الحالة أثناء خضوعها للعلاج والأخذ بتعليمات الطبيب المعالج
والأخصائي الاجتماعي وضرورة محاولة تغيير البيئة الاجتماعية المحيطة
السابقة للمتعاطي حيث أن العودة لنفس البيئة ولنفس الظروف والأصدقاء
كفيلة بإعادة المدمن أو المتعاطي إلى ما كان عليه ، مع أهمية التواصل
مع الطبيب المعالج أو مع الأخصائي الاجتماعي وعدم التردد في الاتصال
عند ظهور أي أعراض على حالته ، ونقل تطوراته السلوكية أو الصحية دون
مبالغة أو اجتهادات _ غير معلها . ودائما نقول أن الوقاية خير ألف مرة
من العلاج فيجب أن تكون الأسرة أكثر قربا من أبنائها ويجعلونهم في
أولويات اهتمامهم ويمنعونهم الوقت الكافي والجهد اللازم للرعاية
فالمجتمع الصالح منبعه دائما الأسرة الصالحة .
دون تحريض للشك في سلوك أبنائنا ، ولكن يجب أن نعي تماما أن أبني وأبنك
عرضة للوقوع في شرك المخدرات ، فهم ليسوا ملائكة وليسوا معصومين من
الوقوع في الخطأ ، ويجب أن نبعد أبنائنا دائما عن دائرة الشك لأننا
نحبهم ولا نرى أخطائهم وندخل في هذه الدائرة أي أحد إلا هم بمعنى أنني
قد أتصور أن ابن جاري مدمنا ولكن أبني أنا لا لا يمكن أن يكون كذلك .
وقد لا يكون ابنهما داخل الدائرة فلا تغمض أعينهم عن رؤية الحقيقة
المفزعة فاكتشافها في مهدها كفيلا بالقضاء عليها قبل استفحالها . وهناك
بعض الخصائص التي تظهر على المتعاطي في بدايته يجب علي الوالدين
معرفتها لملاحظة أي تغيير يطب أ على سلوك ابنهم قد تكون مؤشرا ومنذرا
بخطر ما تتلخص هذه
الخصائص في الآتي :
مفاجئ في السلوك اليومي ، يصاحبه شخصية لا مبالية وغير مكترثة بما يدور
حولها ، خائفة أحيانا ومتسلطة أحيانا أخرى .
كما يمكن أن تصدر عن المتعاطي في هذه المرحلة بعض التصرفات العصبية
بحيث يصبح أكثر حساسية يثور و يتشاجر لأتفه الأسباب .
ضعف التركيز،وخمول ذهني وتراجع في مستوى التحصيل الدراسي،واختلال في
المواعيد مثل النوم والأكل و إهمال تام للوقت .
كثرة الغياب عن المنزل ، والعودة إلية في ساعات متأخرة ، والدخول
والخروج خلسة ، وحب الجلوس على إنفراد .
إهمال المظهر الخارجي ، والفوضى في ترتيب المقتنيات .
~
كثرة الغياب عن المدرسة أو مقر العمل .
~ الحاجة الملحة والدائمة للمال ، وكثرة مطلبه واختلاق الأعذار و
المبررات الكاذبة للحصول عليه ، وتضاعف المبالغ التي يطلبها دون مبرر
مقبول ، وبيع بعض المقتنيات الخاصة أو مقتنيات الأسرة أو اللجوء
للاستدانة بكثرة من الأصدقاء والمعارف .
~ فقدان الشهية للطعام في بعض الأحيان وتناوله بشهية مفتوحة في أحيان
أخرى (حسب نوج المخدر ) .
~ ظهور صداقات جديدة في حياة الابن ، والابتعاد عن أصدقائه القدامى .
ممارسة بعض أنماط السلوك المنحرفة مثل السرقة والمضاربات وغير ذلك .
وفيما يلي بعض مؤشرات التي تدل على متعاطي المخدرات الذي أصبح مدمنا ،
واكتشافه أسهل بكثير من اكتشاف المتعاطي_ مراحله المبكرة ، ذلك أن
المدمن يكون قد وصل لمرحلة متقدمة من الاعتماد النفسي والجسدي على
تعاطي المخدرات والذي بدوره يترك ملامح واضعة وبارزة وليست بحاجة إلى
كثير من الاجتهاد والتخمين ، كما أن مدمن المخدرات لا يستطيع إخفاء
إدمانه على الآخرين لفترات طويلة ذلك أن وضعه الصحي والاجتماعي وتعامله
مع الآخرين عندما يكون تحت تأثير المخدر أو الانقطاع عنه يوحي بأن هناك
شيء ماطرا على حياته وعموما هناك بعض المؤشرات تدل على أن _ المنزل
مدمن تتلخص في الآتي :
~ العثور على مواد مخدرة - ربما تكون غير معروفة للوالدين في ملابس
المدمن أو متعلقاته الشخصية ، وقد يبرد المدمن ذلك بأنه يستخدمها لعلاج
مرض معين أو نحو ذلك خاصة إن كانت من العقاقير .
~ العثور على بعض المواد المستخدمة _ التعاطي مثل ( ورق لف السجائر ابر-
ملعقة بها أثار حروق - قطرة عيون ونحو ذلك ) أو ملاحظة بعض الآثار أو
العلامات غير الطبيعية جروح أو ندبات أو بقع دمويه على الملابس .
~ تغير تام _ شخصية المدمن أثناء وقوعه تحت تأثير المخدر كالانطواء
والخمول والعزلة ، أو النشاط الحاد وغير المألوف ، أو ظهور أعراض
التشنج والتخبط والآثار الصاخبة على سلوك المدمن عند انقطاعه عن المخدر
وهذا يتوقف على عدة عوامل منها نوج المادة ودرجة الإدمان .
~ كثرة التردد على الأماكن الموبوءة والمشبوهة في ذات العلاقة
بالمخدرات مثل المقاهي وأماكن اللهو و الأحياء المشبوهة التي تعتبر
مراتع للجريمة والانحراف وتضم بالعادة منازل مروجي المخدرات .
النوم المتكرر خارج المنزل أو العودة إلى المنزل في آخر الليل أو ساعات
الصباح الأولى .
~ الميل إلى العنف في بعض الفترات وتكون فترة الانقطاع عن المخدر وعدم
توفره ،أو عدم توفر نقود لشرائه ، وارتكاب بعض الجرائم المصاحبة لعالة
الانقطاع مثل الشجار مع الأسرة أو الأخوين في الشارع .
وبعد اكتشاف اللغز المحير و الحقيقة والمفزعة لبدايات التعاملي أو
الوصول لمرحلة الإدمان يجب على الأسرة التعامل مع الوضع أناة وروية
وبعيدا عن التشنج الذي قيد لا يمكنا من إنقاذ الضحية وإخراجها من
مأزقها ومن دائرة السوء والحيرة والضياع وهناك بعض الإجراءات تتلخص في
الآتي :
~ البعد كليا عن التأنيب و الإهانة أو الترهيب ، وعدم وضعه _ دائرة
اللوم والتوبيخ ، واعتبار حدود معرفة الحالة~
هي بداية الانطلاق نحو الخلاص ، معيدا عن نبش الماضي وذكرياته الأليمة
~ احتواء شخصية المتعاطي أو الدمن ، والحديث معه مباشرة حديثا وديا
هادئا ومتزنا ، والصبر على مماطلته ، و إشعاره بالحرص على مصلحته
والمفاجأة بما حصل معه وعقد العزم بدون تراجع على المضي قدما للخلاص من
حالته الراهنة تحت أي ظروف وبمساندة جماعية .
~ التعرف على نوع المخدر الذي يتعاطاه ، وتحديد كميات التعاطي وأنماطه
وطرق تعاطيه ، والتأكد من بدايات التعاطي والفترة الزمنية التي قضاها
رهن التعاطي .
~ معرفة السبب الرئيسي والأسباب الأخرى التي أدت إلى تعاطي المخدر
والظروف المحيطة بها ، ومعطيات تجربة المخدر للمرة الأولى والدافع وراء
ذلك ، كذلك معرفة مصدر شراء المخدر وأمكنة التعاطي ، ورفاق التعاطي ،
وعدد مرات التعاطي اليومية والأسبوعية .
~ إقناع المدمن أو المتعاطي ( إذ ا استدعت حالته ذلك ) بضرورة التوجه
لمستشفيات الأمل للعلاج كأول الخطوات نحو العلاج السليم ، حيث سيجرى له
الفحوصات الطبية السريرية اللازمة والتي تشمل فحوصات الدم والبول
وغيرهما لمعرفة مستوى تسمم الجسم ، ونسبة الخدريه الدم ودرجة الإدمان .
~ متابعة الحالة أثناء خضوعها للعلاج والأخذ بتعليمات الطبيب المعالج
والأخصائي الاجتماعي وضرورة محاولة تغيير البيئة الاجتماعية المحيطة
السابقة للمتعاطي حيث أن العودة لنفس البيئة ولنفس الظروف والأصدقاء
كفيلة بإعادة المدمن أو المتعاطي إلى ما كان عليه ، مع أهمية التواصل
مع الطبيب المعالج أو مع الأخصائي الاجتماعي وعدم التردد في الاتصال
عند ظهور أي أعراض على حالته ، ونقل تطوراته السلوكية أو الصحية دون
مبالغة أو اجتهادات _ غير معلها . ودائما نقول أن الوقاية خير ألف مرة
من العلاج فيجب أن تكون الأسرة أكثر قربا من أبنائها ويجعلونهم في
أولويات اهتمامهم ويمنعونهم الوقت الكافي والجهد اللازم للرعاية
فالمجتمع الصالح منبعه دائما الأسرة الصالحة .
المستشار التربوي- عضو شرف
- عدد المساهمات : 274
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 05/01/2009
السٌّمعَة : 28
رد: مؤشرات للاسرة يمكن تفيد في اكتشاف الابن المتعاطي
شكرا مستشارنا
واسمح لي ببعض الاضافة
حتى لا يقع جيلنا في شراك الإدمان ,بسبب جهلهم ,أو بسبب رفاق السوء إستطاعة الأخ والأب والأم تدارك الخطر قبل أن يستفحل , ويتمكن من امتهم وباستطاعةا لمعلم أو المرشد الاجتماعي ممارسة ذات الدور بفاعلية وبراعة وذلك من خلال التدقيق والتمحيص والمتابعة لمسأليتن :
الأولى : المظهر السلوكي : وله مظاهر عديدة وصور شتى تظهر على الطالب على الموظف تغير سلبي في الانتظام المدرسي والعمل فيبدأ الطالب بالتأخر فالغياب التخلف عن الأنشطة واما الموظف فيلاحظ عليه كثرة التأخر عن الدوام وأحيانا الغياب كثرة الاستئذان من العمل وبحجج واهية ...
- تغير سلبي في المستوى المدرسي والأداء الوظيفي حيث يتذبذب مستوى الطالب ويتخلف عن التحصيل ويهمل ويلاحظ على الموظف التقاعس ,وتكثر مشاكله ومشاكساته الميل إلى العزلة الإنطواء على النفس فيبدأ المتعاطي بالابتعاد عن أعين الناس والعزلة في غرفته لساعات طويلة
عدم الرغبة في الطعام إذي فقد المتعاطي قل رغبته في الطعام أو الشرب ولا يرغب في تناول الطعام مع الأسرة أو الاجتماع معها إلى المائدة ...
كثرة النوم فينام المتعاطي لساعات طويلة ومتواصلة ويصعب إيقاظه بسبب كثرة السهر والإرهاق الجسدي.
- كثرة النرفزة وسرعة الاستثارة ..فيلاحظ على المتعاطي والمدخن سرعة الانفعال والزفرة لأتفه الأسباب ويرجع ذلك إلى تأثير المخدر في اختلال لمفا هيمهومزاجيته .- تقلب المزاج بين حالة من السعادة مصحوبة بنويات من الضحك مبالغ فيها وميل إلى السخرية والاستهزاء وبين توتر وقلقل وكآبه .
التأخر الكثير خارج المنزل .
طلب الكثير من المال والإلحاح فيه واختلاق القصص الكاذبة والحكايات الملفقة من أجل ذلك .كثرة الاستدانة وهنا يبدأ المدمن بدخول عالم الحيلة والنصب فربما رهن مايملك أو لجأإلى الشيكات المؤجلة
- السرقة ..هذ ه من المراحل الخطرة فهو يسرق ليؤمن المخدر وهنا يبدأ المدمن بولوج عالم الإجرام من سلب, وقتل وسجن .
الثانية: المظهر الخارجي .. حيث تظهر على المتعاطي والمدمن علامات من أهمها
1- شحوب الوجه واصفراره وهزال في الجسم يصاحب ذلك ميل في النعاس وظهور حكة على الجسم واحمرار واحتقان في العينين وظهور هالات حولهما .
- اضطراب الشخصية وعدم التركيز وكثرة كلام المتعاطي والمدمن عن أحلامه وأفكاره بشكل غير منطقي خالطاً حديثه بقهقات ساذجة تصير أحاديثه غير مترابطة وحديثه مشتتاً .
- عدم الاهتمام بالمظهر الخارجي والهندام ..وملابسة غير نظيفة ,وغير مرتبة فتراه يهمل نفسه ومظهره لا نشغاله بالبحث عن المخدرات ..والتعاطي.
العثور على بعض الأدوات الغريبة في غرفة المتعاطي أوفي سياراته من مستلزمات التعاطي كالأبر ..وسواها
وجود علامات على جسم المتعاطي ملابسه كعلامات الحقن على ذراعيه
بعد.
فهذه مؤشرات ذات دلالة على وجود متعاط أو مدمن فهل كل إشارة في هذه وتلك دليل بعض المتخصصين في هذا المجال يرى أن وجود ثلاث علامات أوصفات كافية تشديد المراقبة والوقوف على الحقيقة فثمة ناقوس خطر يدق
واسمح لي ببعض الاضافة
حتى لا يقع جيلنا في شراك الإدمان ,بسبب جهلهم ,أو بسبب رفاق السوء إستطاعة الأخ والأب والأم تدارك الخطر قبل أن يستفحل , ويتمكن من امتهم وباستطاعةا لمعلم أو المرشد الاجتماعي ممارسة ذات الدور بفاعلية وبراعة وذلك من خلال التدقيق والتمحيص والمتابعة لمسأليتن :
الأولى : المظهر السلوكي : وله مظاهر عديدة وصور شتى تظهر على الطالب على الموظف تغير سلبي في الانتظام المدرسي والعمل فيبدأ الطالب بالتأخر فالغياب التخلف عن الأنشطة واما الموظف فيلاحظ عليه كثرة التأخر عن الدوام وأحيانا الغياب كثرة الاستئذان من العمل وبحجج واهية ...
- تغير سلبي في المستوى المدرسي والأداء الوظيفي حيث يتذبذب مستوى الطالب ويتخلف عن التحصيل ويهمل ويلاحظ على الموظف التقاعس ,وتكثر مشاكله ومشاكساته الميل إلى العزلة الإنطواء على النفس فيبدأ المتعاطي بالابتعاد عن أعين الناس والعزلة في غرفته لساعات طويلة
عدم الرغبة في الطعام إذي فقد المتعاطي قل رغبته في الطعام أو الشرب ولا يرغب في تناول الطعام مع الأسرة أو الاجتماع معها إلى المائدة ...
كثرة النوم فينام المتعاطي لساعات طويلة ومتواصلة ويصعب إيقاظه بسبب كثرة السهر والإرهاق الجسدي.
- كثرة النرفزة وسرعة الاستثارة ..فيلاحظ على المتعاطي والمدخن سرعة الانفعال والزفرة لأتفه الأسباب ويرجع ذلك إلى تأثير المخدر في اختلال لمفا هيمهومزاجيته .- تقلب المزاج بين حالة من السعادة مصحوبة بنويات من الضحك مبالغ فيها وميل إلى السخرية والاستهزاء وبين توتر وقلقل وكآبه .
التأخر الكثير خارج المنزل .
طلب الكثير من المال والإلحاح فيه واختلاق القصص الكاذبة والحكايات الملفقة من أجل ذلك .كثرة الاستدانة وهنا يبدأ المدمن بدخول عالم الحيلة والنصب فربما رهن مايملك أو لجأإلى الشيكات المؤجلة
- السرقة ..هذ ه من المراحل الخطرة فهو يسرق ليؤمن المخدر وهنا يبدأ المدمن بولوج عالم الإجرام من سلب, وقتل وسجن .
الثانية: المظهر الخارجي .. حيث تظهر على المتعاطي والمدمن علامات من أهمها
1- شحوب الوجه واصفراره وهزال في الجسم يصاحب ذلك ميل في النعاس وظهور حكة على الجسم واحمرار واحتقان في العينين وظهور هالات حولهما .
- اضطراب الشخصية وعدم التركيز وكثرة كلام المتعاطي والمدمن عن أحلامه وأفكاره بشكل غير منطقي خالطاً حديثه بقهقات ساذجة تصير أحاديثه غير مترابطة وحديثه مشتتاً .
- عدم الاهتمام بالمظهر الخارجي والهندام ..وملابسة غير نظيفة ,وغير مرتبة فتراه يهمل نفسه ومظهره لا نشغاله بالبحث عن المخدرات ..والتعاطي.
العثور على بعض الأدوات الغريبة في غرفة المتعاطي أوفي سياراته من مستلزمات التعاطي كالأبر ..وسواها
وجود علامات على جسم المتعاطي ملابسه كعلامات الحقن على ذراعيه
بعد.
فهذه مؤشرات ذات دلالة على وجود متعاط أو مدمن فهل كل إشارة في هذه وتلك دليل بعض المتخصصين في هذا المجال يرى أن وجود ثلاث علامات أوصفات كافية تشديد المراقبة والوقوف على الحقيقة فثمة ناقوس خطر يدق
المتميز- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 883
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 11/04/2008
السٌّمعَة : 22
رد: مؤشرات للاسرة يمكن تفيد في اكتشاف الابن المتعاطي
المظاهر الخارجية لمتعاطي المخدرات
ويقصد بها الملاحظات أو العلامات أو المؤشرات الخارجية الظاهرة لمتعاطي المخدرات بطرق غير مشروعة نوردها هنا لفائدة الوالدين و أولياء الأمور الذين يرغبون في معرفة أعراض الاستخدام غير المشروع للمخدرات والأدوية ذات التأثير المخدر ، نهدف من ذلك إلى تقديم العون وتوفير المعلومات للأسرة لتمكينها من مراقبة الأبناء والأقارب بغرض مساعدتهم ، وحثهم على سرعة البحث عن دعم معنوي ومساعدة فنية وعلمية مناسبة ، يتمكنون من خلالها من تجاوز مشكلاتهم.
ومن أهم هذه المظاهر نذكر على سبيل المثال فقدان الشهية وكثرة النعاس والنوم أو القلق وقلة النوم والنشاط غير المعتاد أو كثرة الكلام والهيجان والحساسية المفرطة أو العنف وتغير مزاج الشخص من السعادة أو الغبطة أحياناً إلى الشعور بالحزن والإحباط بدون مبرر والكذب واللجوء إلى السرية في الأعمال وتغير نوعية الأصدقاء وفقدان الاهتمام بالمدرسة أو العمل وفقدان الرغبة في الهوايات والرياضة واختفاء النقود أو الأدوات الثمينة من المنزل وعدم الالتزام بالنظام أو السلوك المشين أو العمل المخل بالأمانة والشرف وجود جروح أو ندوب أو احتقان في الجسم أو اليدين أو الفم أو الأنف وبقع كيميائية أو روائح مواد كيميائية غريبة في الملابس أو على الجسم.
وكما هو الحال بالنسبة للوالدين فإن على زملاء العمل أو المسؤولين الاهتمام بالعاملين لديهم أو في مكاتبهم أو مصانعهم وذلك خشية وجود بعض المتعاطين للمخدرات بطرق غير مشروعة لا يستطيعون البحث عن مساعدة لخوفهم من فقد عملهم أو احتقار زملائهم أو مديريهم لهم ، وحتى يمكن مساعدتهم لابد من معرفة معاناتهم مع المخدرات من قبل المحيطين بهم والمتعاملين معهم ، ويجب ملاحظة أن غالبية الأعراض أو المؤشرات المتعلقة بسوء استخدام الصغار قد تظهر على الكبار والبالغين كذلك لكن للكبار في محيط العمل أعراضا أخرى:
من أهم أعراض تعاطي المخدرات في البالغين أو الشباب أو الكبار ما يلي : تكرار الغياب وعدم الانضباط في العمل وسجل غياب مرضي أكثر من المعتاد والمغادرة من العمل مبكرا أو التأخير كثيراً في الحضور والغياب عن العمل كثيراً وكثرة التردد على دورة المياه والمبالغة في مدة استراحة القهوة أو الشاي وعدم اهتمام الفرد بالإنتاجية ونوعية العمل وكثرة السهو وعدم التركيز وظهور أعراض ارتداد وتثبيط.
ويقصد بها الملاحظات أو العلامات أو المؤشرات الخارجية الظاهرة لمتعاطي المخدرات بطرق غير مشروعة نوردها هنا لفائدة الوالدين و أولياء الأمور الذين يرغبون في معرفة أعراض الاستخدام غير المشروع للمخدرات والأدوية ذات التأثير المخدر ، نهدف من ذلك إلى تقديم العون وتوفير المعلومات للأسرة لتمكينها من مراقبة الأبناء والأقارب بغرض مساعدتهم ، وحثهم على سرعة البحث عن دعم معنوي ومساعدة فنية وعلمية مناسبة ، يتمكنون من خلالها من تجاوز مشكلاتهم.
ومن أهم هذه المظاهر نذكر على سبيل المثال فقدان الشهية وكثرة النعاس والنوم أو القلق وقلة النوم والنشاط غير المعتاد أو كثرة الكلام والهيجان والحساسية المفرطة أو العنف وتغير مزاج الشخص من السعادة أو الغبطة أحياناً إلى الشعور بالحزن والإحباط بدون مبرر والكذب واللجوء إلى السرية في الأعمال وتغير نوعية الأصدقاء وفقدان الاهتمام بالمدرسة أو العمل وفقدان الرغبة في الهوايات والرياضة واختفاء النقود أو الأدوات الثمينة من المنزل وعدم الالتزام بالنظام أو السلوك المشين أو العمل المخل بالأمانة والشرف وجود جروح أو ندوب أو احتقان في الجسم أو اليدين أو الفم أو الأنف وبقع كيميائية أو روائح مواد كيميائية غريبة في الملابس أو على الجسم.
وكما هو الحال بالنسبة للوالدين فإن على زملاء العمل أو المسؤولين الاهتمام بالعاملين لديهم أو في مكاتبهم أو مصانعهم وذلك خشية وجود بعض المتعاطين للمخدرات بطرق غير مشروعة لا يستطيعون البحث عن مساعدة لخوفهم من فقد عملهم أو احتقار زملائهم أو مديريهم لهم ، وحتى يمكن مساعدتهم لابد من معرفة معاناتهم مع المخدرات من قبل المحيطين بهم والمتعاملين معهم ، ويجب ملاحظة أن غالبية الأعراض أو المؤشرات المتعلقة بسوء استخدام الصغار قد تظهر على الكبار والبالغين كذلك لكن للكبار في محيط العمل أعراضا أخرى:
من أهم أعراض تعاطي المخدرات في البالغين أو الشباب أو الكبار ما يلي : تكرار الغياب وعدم الانضباط في العمل وسجل غياب مرضي أكثر من المعتاد والمغادرة من العمل مبكرا أو التأخير كثيراً في الحضور والغياب عن العمل كثيراً وكثرة التردد على دورة المياه والمبالغة في مدة استراحة القهوة أو الشاي وعدم اهتمام الفرد بالإنتاجية ونوعية العمل وكثرة السهو وعدم التركيز وظهور أعراض ارتداد وتثبيط.
المتميز- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 883
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 11/04/2008
السٌّمعَة : 22
مواضيع مماثلة
» مؤشرات انتهاء صلاحية ...رجل ما ؟؟؟؟
» أطعمة تفيد المخ
» أوراق النعناع تفيد في تدمير الخلايا السرطانية،
» اكتشاف سيغير العالم ....
» ]اكتشاف البطء إبداع! .. هل نودع تنظيم الوقت؟
» أطعمة تفيد المخ
» أوراق النعناع تفيد في تدمير الخلايا السرطانية،
» اكتشاف سيغير العالم ....
» ]اكتشاف البطء إبداع! .. هل نودع تنظيم الوقت؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin