المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxالعلاقة العاطفية ... رؤية مشتركة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
العلاقة العاطفية ... رؤية مشتركة
العلاقة العاطفية ... رؤية مشتركة
لا يطارد الإسلام المحبين ولا يصادر بواعث الحب والغرام ، ولا يجفف منابع الود والاشتياق ، ولكنه يهذب الشيء المباح حتى لا ينفلت الزمام، ويقع المرء في الحرام والهلاك، وليس هناك مكان للحب في الإسلام إلا في واحة الزوجية.
إن من صفات الأزواج والزوجات الرائعين في الحياة الزوجية، أنهما يحافظان على حبهما الزوجي ويحرصان على تنميته وتطويره ليكون متوقدًا دائمًا؛ لأن هناك كثيرًا من الزيجات تفاجئ 'بموت الحب' بين الطرفين فتصبح علاقتهما الزوجية علاقة جافة قاتلة، ولولا الأبناء لما استمرا في زواجهما، ولكن هناك صنف آخر يشع الحب في نفسيهما من خلال العبارات والنظرات والإشارات.
إن كثيرًا من الملتزمين يرون في الحب منقصة ومذمة، ويرون فيه ضعة ومذلة، وهذا خطأ جسيم، وفهم خاطئ، فتراه لا يتودد إلى زوجته، ولا يعرف للغزل سبيلاً، ولا للمداعبة طريقًا.
ولو نظر إلى حياة الرسول صلى الله عليه وسلم ـ ورأى حبه الشديد لعائشة ـ وكيف كان يداعبها ويلاطفها؟ لعلم كيف يكون الحب بين الأزواج من شيم الكمال، وليس من صفات النقص. لقد كان صلى الله عليه وسلم يحث بعض صحابته على الزواج بالأبكار .. لماذا؟
من أجل المداعبة والملاعبة والملاطفة، وقد كان في ذلك صريحًا وواضحًا.
'فهلا بكرًا تلاعبها وتلاعبك'
وهنا يبرز سؤال مهم هو: لماذا يكون الشغف والوله عند العصاة، ولا يكون عند الطائعين في الحلال؟
وقد ذكر القرآن شغف امرأة العزيز: {قَدْ شَغَفَهَا حُبّاً} [يوسف:30] ولكن يوسف عليه السلام ـ أبى طريق العصاة والأزواج أولى بهذا الشغف الذي يملأ القلوب طالما أنه في الحلال، فالحب يعطي للحياة الزوجية طعمًا آخر لا يتذوقه إلا المخلصون الأوفياء.
العلاقة العاطفية .. رؤية مشتركة
إن من أهم الأشياء لبناء الحياة العاطفية الناجحة: التفاهم بين الزوجين، والتفاهم يكون في البداية في كيفية اختيار شريك الحياة على أسس صحيحة من الدين والكفاءة الشخصية والعائلية، وبعد ذلك في الأمور المهمة والأساسية في الحياة الزوجية مثل الأولاد وكيفية تربيتهم والقيام على شئونهم، وكذلك الأمور المالية وكيفية الإنفاق، وأخيرًا المسائل الجنسية وكيفية إشباع رغبة الزوجين من الآخر.
وإذا تم التفاهم على قدر كبير من الأمور السابقة، فلابد بعدها أن يتعرف كل من الرجل والمرأة على طبيعة الآخر، وكيف تفكر المرأة وكيف يفكر الرجل؟ وكيف يعبر كل منهما عن مشاعره؟
وبعد ذلك لا بد من الاستفادة من العلاقة الجسدية لبناء علاقة عاطفية ناجحة ومثمرة؛ لأن هذه العلاقة تولد الشوق والحيوية بالنسبة لكلا الطرفين.
والأهم من ذلك كله أن يتعلم الزوجان قاعدتين مهمتين لبيوت سعيدة هما:
أن البيوت تُبنى على الحب، وأن دمار البيوت يبدأ من جفاف المشاعر، فيجب المحافظة على أجواء البيوت هادئة ومستقرة ومعين متجدد للحب والدفء والحنان.
اغترف مما في القلب إن الله تعالى لم يخلق لنا العواطف إلا لنتبادلها، ونتعامل بها، وهي كسائر ما خلق الله لنا فيها حكمة ومنفعة.
يقول الشيخ محمد حسين في كتابه 'العشرة الطيبة للمرأة':
أرأيت أيها الزوج العاقل لو أن إنسانًا أعطاه الله نعمة المال الكثير فكنزه ولم يستثمره ولم ينفق منه على نفسه ولا على من يجب عليه النفقة عليهم .. ما تقول فيه؟
إن المال جعله الله ليتداول بين الناس لا ليكنزوه، وكذلك كنوز العواطف التي تملكها في قلبك لزوجتك ولا يصل منها إليها ما يكفيها، ولهذا لا يقنعها ملكك لها وكنزها في قلبك، بل ستشكك في وجودها عندك.
أنفق أيها الفتى على أهلك ولا تحرمهم رفدك فيزداد منها بعدك، قل لها بملء الفم، واغترف مما في القلب، ولا تجعلها تشعر أبدًا أنك بخيل القلب حتى لو كنت سخي اليد.
قالت إحداهن: ماذا يريد الزوج مني؟ وربما قالت بعض الزوجات: ماذا يريد الزوج مني؟
ألا يجد طعامه مطهيًا وثوبه مكويًا وبيته نظيفًا وأولاده رائعين، وحاجاته مهيأة إنه لا يطلب مني طلبًا إلا حققته، ولا يريد حاجة إلا سارعت في تنفيذها.
ماذا يريد الزوج أكثر من ذلك؟
أيتها الزوجة إن الزوج بحاجة إلى العاطفة التي أنت مصدرها .. إنه بحاجة إلى الابتسامة المشرقة من فيك التي تبدد ظلمات الكآبة التي تعترضه في الحياة، إنه يريد أن يرى الإنسانة التي تعنى به وتظهر له الاهتمام الكبير وتشعره أنه بالنسبة إليها قطب الرحى وأساس السعادة إنه يريد أن يسمع كلمة الشوق والشكر والحب والرغبة في الأنس به واللقاء.
إن كلمة شكر وامتنان من الزوجة مع ابتسامة عذبة تسديها إلى الزوج بمناسبة شرائه متاعًا إلى البيت، أو ثوبًا لها، تدخل عليه من السرور الشيء الكثير، قولي له الكلمة الطيبة لو كان نصيب المجاملة فيها كبيرًا لتجدي منه الود والرحمة والتفاهم، مما يحقق لك الجو المنعش الجميل.
رددي بين الحين والآخر عبارات الإعجاب بمزاياه، واذكري له اعتزازك بالزواج منه، وأنك ذات حظ عظيم، فإن ذلك يرضي رجولته ويزيد تعلقه بك، قابليه وقت دخوله بالكلمة الحلوة العذبة وتناولي منه ما يحمل بيديه، وأنت تلهجين بذكره وانتظاره إياه، فذلك كله من الكلمة الطيبة التي تأتي بالسعادة لا تكلفك شيئًا وتعود عليك بالنفع العظيم.
عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'إن في الجنة غرفًا يرُى ظاهرها من باطنها، وباطنها من ظاهرها، فقال أبو مالك الأشعري: لمن هي يا رسول الله؟ قال: لمن أطاب الكلام، وأطعم الطعام، وبات قائمًا والناس نيام'. [أخرجه أحمد والحاكم].
ومما لا تتم السعادة الزوجية إلا به تحبب كل من الزوجين إلى صاحبه، وإظهار صدق المودة، وتبادل الكلمات الحنونة، فإن ذلك أحسن ما تستقيم به أحوال الزوجين، وأفضل ما تُبنى عليه حياتهما ولما امتدح الله حور الجنة ذكر من جميل أوصافهن كونهن: {عُرُباً أَتْرَاباً} [الواقعة:37] والعروب: هي المتحببة إلى زوجها.
والحياة الزوجية التي يفقد من قاموسها الكلمات الطيبة الجميلة، والعبارات الدافئة حياة قد أفلت أنجم السعادة فيها.
عزيزي القارئ:
ما هي عناصر الحب الحقيقي ؟
هل هناك ما يسمى بأعمال الحب ؟
كيف ينمو الحب بين الزوجين ؟
ما وسائل تنمية الحب بين الزوجين ؟
لا يطارد الإسلام المحبين ولا يصادر بواعث الحب والغرام ، ولا يجفف منابع الود والاشتياق ، ولكنه يهذب الشيء المباح حتى لا ينفلت الزمام، ويقع المرء في الحرام والهلاك، وليس هناك مكان للحب في الإسلام إلا في واحة الزوجية.
إن من صفات الأزواج والزوجات الرائعين في الحياة الزوجية، أنهما يحافظان على حبهما الزوجي ويحرصان على تنميته وتطويره ليكون متوقدًا دائمًا؛ لأن هناك كثيرًا من الزيجات تفاجئ 'بموت الحب' بين الطرفين فتصبح علاقتهما الزوجية علاقة جافة قاتلة، ولولا الأبناء لما استمرا في زواجهما، ولكن هناك صنف آخر يشع الحب في نفسيهما من خلال العبارات والنظرات والإشارات.
إن كثيرًا من الملتزمين يرون في الحب منقصة ومذمة، ويرون فيه ضعة ومذلة، وهذا خطأ جسيم، وفهم خاطئ، فتراه لا يتودد إلى زوجته، ولا يعرف للغزل سبيلاً، ولا للمداعبة طريقًا.
ولو نظر إلى حياة الرسول صلى الله عليه وسلم ـ ورأى حبه الشديد لعائشة ـ وكيف كان يداعبها ويلاطفها؟ لعلم كيف يكون الحب بين الأزواج من شيم الكمال، وليس من صفات النقص. لقد كان صلى الله عليه وسلم يحث بعض صحابته على الزواج بالأبكار .. لماذا؟
من أجل المداعبة والملاعبة والملاطفة، وقد كان في ذلك صريحًا وواضحًا.
'فهلا بكرًا تلاعبها وتلاعبك'
وهنا يبرز سؤال مهم هو: لماذا يكون الشغف والوله عند العصاة، ولا يكون عند الطائعين في الحلال؟
وقد ذكر القرآن شغف امرأة العزيز: {قَدْ شَغَفَهَا حُبّاً} [يوسف:30] ولكن يوسف عليه السلام ـ أبى طريق العصاة والأزواج أولى بهذا الشغف الذي يملأ القلوب طالما أنه في الحلال، فالحب يعطي للحياة الزوجية طعمًا آخر لا يتذوقه إلا المخلصون الأوفياء.
العلاقة العاطفية .. رؤية مشتركة
إن من أهم الأشياء لبناء الحياة العاطفية الناجحة: التفاهم بين الزوجين، والتفاهم يكون في البداية في كيفية اختيار شريك الحياة على أسس صحيحة من الدين والكفاءة الشخصية والعائلية، وبعد ذلك في الأمور المهمة والأساسية في الحياة الزوجية مثل الأولاد وكيفية تربيتهم والقيام على شئونهم، وكذلك الأمور المالية وكيفية الإنفاق، وأخيرًا المسائل الجنسية وكيفية إشباع رغبة الزوجين من الآخر.
وإذا تم التفاهم على قدر كبير من الأمور السابقة، فلابد بعدها أن يتعرف كل من الرجل والمرأة على طبيعة الآخر، وكيف تفكر المرأة وكيف يفكر الرجل؟ وكيف يعبر كل منهما عن مشاعره؟
وبعد ذلك لا بد من الاستفادة من العلاقة الجسدية لبناء علاقة عاطفية ناجحة ومثمرة؛ لأن هذه العلاقة تولد الشوق والحيوية بالنسبة لكلا الطرفين.
والأهم من ذلك كله أن يتعلم الزوجان قاعدتين مهمتين لبيوت سعيدة هما:
أن البيوت تُبنى على الحب، وأن دمار البيوت يبدأ من جفاف المشاعر، فيجب المحافظة على أجواء البيوت هادئة ومستقرة ومعين متجدد للحب والدفء والحنان.
اغترف مما في القلب إن الله تعالى لم يخلق لنا العواطف إلا لنتبادلها، ونتعامل بها، وهي كسائر ما خلق الله لنا فيها حكمة ومنفعة.
يقول الشيخ محمد حسين في كتابه 'العشرة الطيبة للمرأة':
أرأيت أيها الزوج العاقل لو أن إنسانًا أعطاه الله نعمة المال الكثير فكنزه ولم يستثمره ولم ينفق منه على نفسه ولا على من يجب عليه النفقة عليهم .. ما تقول فيه؟
إن المال جعله الله ليتداول بين الناس لا ليكنزوه، وكذلك كنوز العواطف التي تملكها في قلبك لزوجتك ولا يصل منها إليها ما يكفيها، ولهذا لا يقنعها ملكك لها وكنزها في قلبك، بل ستشكك في وجودها عندك.
أنفق أيها الفتى على أهلك ولا تحرمهم رفدك فيزداد منها بعدك، قل لها بملء الفم، واغترف مما في القلب، ولا تجعلها تشعر أبدًا أنك بخيل القلب حتى لو كنت سخي اليد.
قالت إحداهن: ماذا يريد الزوج مني؟ وربما قالت بعض الزوجات: ماذا يريد الزوج مني؟
ألا يجد طعامه مطهيًا وثوبه مكويًا وبيته نظيفًا وأولاده رائعين، وحاجاته مهيأة إنه لا يطلب مني طلبًا إلا حققته، ولا يريد حاجة إلا سارعت في تنفيذها.
ماذا يريد الزوج أكثر من ذلك؟
أيتها الزوجة إن الزوج بحاجة إلى العاطفة التي أنت مصدرها .. إنه بحاجة إلى الابتسامة المشرقة من فيك التي تبدد ظلمات الكآبة التي تعترضه في الحياة، إنه يريد أن يرى الإنسانة التي تعنى به وتظهر له الاهتمام الكبير وتشعره أنه بالنسبة إليها قطب الرحى وأساس السعادة إنه يريد أن يسمع كلمة الشوق والشكر والحب والرغبة في الأنس به واللقاء.
إن كلمة شكر وامتنان من الزوجة مع ابتسامة عذبة تسديها إلى الزوج بمناسبة شرائه متاعًا إلى البيت، أو ثوبًا لها، تدخل عليه من السرور الشيء الكثير، قولي له الكلمة الطيبة لو كان نصيب المجاملة فيها كبيرًا لتجدي منه الود والرحمة والتفاهم، مما يحقق لك الجو المنعش الجميل.
رددي بين الحين والآخر عبارات الإعجاب بمزاياه، واذكري له اعتزازك بالزواج منه، وأنك ذات حظ عظيم، فإن ذلك يرضي رجولته ويزيد تعلقه بك، قابليه وقت دخوله بالكلمة الحلوة العذبة وتناولي منه ما يحمل بيديه، وأنت تلهجين بذكره وانتظاره إياه، فذلك كله من الكلمة الطيبة التي تأتي بالسعادة لا تكلفك شيئًا وتعود عليك بالنفع العظيم.
عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'إن في الجنة غرفًا يرُى ظاهرها من باطنها، وباطنها من ظاهرها، فقال أبو مالك الأشعري: لمن هي يا رسول الله؟ قال: لمن أطاب الكلام، وأطعم الطعام، وبات قائمًا والناس نيام'. [أخرجه أحمد والحاكم].
ومما لا تتم السعادة الزوجية إلا به تحبب كل من الزوجين إلى صاحبه، وإظهار صدق المودة، وتبادل الكلمات الحنونة، فإن ذلك أحسن ما تستقيم به أحوال الزوجين، وأفضل ما تُبنى عليه حياتهما ولما امتدح الله حور الجنة ذكر من جميل أوصافهن كونهن: {عُرُباً أَتْرَاباً} [الواقعة:37] والعروب: هي المتحببة إلى زوجها.
والحياة الزوجية التي يفقد من قاموسها الكلمات الطيبة الجميلة، والعبارات الدافئة حياة قد أفلت أنجم السعادة فيها.
عزيزي القارئ:
ما هي عناصر الحب الحقيقي ؟
هل هناك ما يسمى بأعمال الحب ؟
كيف ينمو الحب بين الزوجين ؟
ما وسائل تنمية الحب بين الزوجين ؟
كيف ينمو الحب بين الزوجين ؟
أكتفي بالإجابة على سؤال واحد علني أصيب أو اضع جواباً نافعاً ً
كيف ينمو الحب بين الزوجين ؟
والحياة الزوجية التي يفقد من قاموسها الكلمات الطيبة الجميلة، والعبارات الدافئة حياة قد أفلت أنجم السعادة فيها.
الحب بنمو بالعطاء اللا محدود واللا مقرون بوقت أو شرط أو مكان .. والحياة الزوجية قوامها ذلك الحب ولا بقاء لها في ظل حب توضع له مشاريط وتقوده مصلحة ذاتية مقرونة بمقابل لذلك الحب _
الحب بنمو بالعطاء اللا محدود واللا مقرون بوقت أو شرط أو مكان .. والحياة الزوجية قوامها ذلك الحب ولا بقاء لها في ظل حب توضع له مشاريط وتقوده مصلحة ذاتية مقرونة بمقابل لذلك الحب _
ينمو الحب ويتعاظم عندما يأسر كل منهما قلب وعقل الآخر بطيب معشره وصدق مودته ورحمة تزين كل قول وعمل يدور بينهما _
ينمو الحب عندما يسقى بالمصلحة العامة لا الخاصة عندما تغيب الآنا _
ينمو الحب عندما لا نكثر اللوم والعتب لأنها مفسدات العلاقات القويمة على عكس ماهو متعارف عليه _
ينمو الحب عنما نغض الطرف عن العيوب من مبدأ كلنا عيوب ولا تخلو نفس من خير متى ما وجدت أيضاً خير ._
عندما نحب بعضنا لله وفي الله وعندهما تكون الجنة هي غاية مطلبنا فلابد للحب ان ينمو يتعاظم _
جوري- مشرف قسم
- عدد المساهمات : 110
العمر : 52
تاريخ التسجيل : 19/10/2008
السٌّمعَة : 12
رد: العلاقة العاطفية ... رؤية مشتركة
كان قصدي من الموضوع أن يكون موضوع حواري
بوركت اناملك
وعلى الغالب يزداد الحب كلما زاد الاحترام
وقلت الانا
وتضائل اللوم والعتاب
وزاد وزن العطاء بين الطرفين
بورك قلمك
وبورك وجودك في المنتدى
ودمت برعاية الله
بوركت اناملك
وعلى الغالب يزداد الحب كلما زاد الاحترام
وقلت الانا
وتضائل اللوم والعتاب
وزاد وزن العطاء بين الطرفين
بورك قلمك
وبورك وجودك في المنتدى
ودمت برعاية الله
مواضيع مماثلة
» احذروا التجارب العاطفية الفاشلة!
» الصدمة العاطفية.. ومخاطرها على الحياة الزوجيـة ..
» كيف تعرف المرأة حالتها العاطفية والنفسية؟
» الأحمر يرفع درجة الحرارة العاطفية بين الزوجين
» مركز جديد يتيح رؤية الزوجين المنفصلين لأولادهما
» الصدمة العاطفية.. ومخاطرها على الحياة الزوجيـة ..
» كيف تعرف المرأة حالتها العاطفية والنفسية؟
» الأحمر يرفع درجة الحرارة العاطفية بين الزوجين
» مركز جديد يتيح رؤية الزوجين المنفصلين لأولادهما
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin