المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxما تحبه الزوجة من زوجها، وما يحبه الزوج من زوجته
صفحة 1 من اصل 1
ما تحبه الزوجة من زوجها، وما يحبه الزوج من زوجته
ما تحبه الزوجة من زوجها، وما يحبه الزوج من زوجته
بقلم: سمـاح الرمـّـال
على منوال تلك الأم الحكيمة التي أوصت بنتها عند زواجها (أمامة بنت الحارث التي أوصت ابنتها أم إياس، وذلك لما هُيئت أم إياس بنت عوف إلى زوجها ملك كندة)؛ نسج أحدهم وصية لأب يوصي ابنه عند زواجه فقال:
يروى أن رجلا حكيما أوصى ابنه عند زواجه فقال له: أي بني: إنّك لن تنال السعادة في بيتك إلا بعشر خصال تمنحها لزوجك فاحفظها عنيواحرص عليها:
أما الأولى والثانية:
فإنّ النّساء يحببن الدلال ويحببن التصريح بالحب، فلاتبخل على زوجتك بذلك فإن بخلت جعلت بينك وبينها حجاباً من الجفوة ونقصاً في المودة.
وأما الثالثة:
فإنّ النّساء يكرهنَ الرجل الشديدَ الحازم ويستخدمن الرجل الضعيفاللين، فاجعل لكل صفة مكانها فإنّه أدعى للحب و أجلب للطمأنينة.
وأما الرابعة:
فإنّ النساء يُحببن من الزوج ما يحب الزوج منهنّ من طيب الكلاموحسن المنظر ونظافة الثياب وطيب الرائحة، فكن في كل أحوالك كذلك, وتجنب أن تقترب من زوجتك تريدها نفسك وقد بلل العرق جسدك وأدرن الوسخ ثيابك فإنّك إن فعلت جعلت في قلبها نفوراً وإن أطاعتك، فقد أطاعك جسدها ونفر منك قلبُها.
أما الخامس:
فإنّ البيت مملكة الأنثى وفيه تشعر أنّها متربعة على عرشها وأنهاسيدة فيه، فإيّاك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها، وإياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا، فإنّك إن فعلت نازعتها ملكها وليسلملكٍ أشدّ عداوةً ممن ينازعه ملكه وإن أظهر له غير ذلك.
أما السادسة:
فإنّ المرأة تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها فإيّاك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد، فإمّا أنت وإمّا أهلها فهي وإن اختارتك على أهلها فإنّها ستبقى في كمدٍ تُنقل عَدْواه إلى حياتك اليومية.
أما السابعة:
فإنّ المرأة خُلِقت مِن ضِلعٍ أعوج وهذا سرّ الجمال فيها وسرُّالجذب إليها وليس هذا عيباً فيها ' فالحاجب زيّنه العِوَجُ ' , فلا تحمل عليه إن هي أخطأت حملةً لا هوادة فيها تحاول تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها، ولا تتركها إن هي أخطأت حتى يزداد اعوجاجها وتتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعدذلك ولا تسمع إليك، ولكن كن دائما معها بين بين.
أما الثامنة:
فإنّ النّساء جُبلن على كُفر العشير وجُحدان المعروف فإن أحسنتلإحداهنّ دهراً ثم أسأت إليها مرة قالت: ما وجدت منك خيراً قط، فلا يحملنّك هذا الخلق على أن تكرهها وتنفر منها فإنّك إن كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيره..
أما التاسعة:
فإنّ المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي حتى إنّالله سبحانه وتعالى أسقط عنها مجموعةً من الفرائض التي افترضها في هذه الحالات، فقد أسقط عنها الصلاة نهائياً في حالة الحيض وفترة النفاس، وأنسأ لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجُها، فكن معها في هذه الأحوال ربانيا، كما خفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه أن تخفف عنها طلباتك وأوامرك.
أما العاشرة:
فاعلم أنّ المرأة أسيرة عندك؛ فارحم أسرها وتجاوز عن ضعفها تكن لكخير متاع وخير شريك.
وإن كنتِ أختي لم تسمعي عن وصية هذه الأم الحكيمة من قبل، فها هي القصة بين يديك:
أي بنية، إنك قد فارقت الجو الذي منه خرجت والعش الذي فيه درجت إلى وكر لم تعرفيه وقرين لم تألفيه، أصبح بملكه عليك ملكاً فكوني له أمة يكن لك عبداً، احفظي منه خصالاً عشراً تكن لك دركاً وذكراً.
أما الأولى والثانية:
فالصحبة له بالقناعة، والمعاشرة له بحسن السمع والطاعة، فإن في القناعة راحة القلب، وفي حسن السمع والطاعة رضى الرب
وأما الثالثة والرابعة:
فالتفقد لموضع أنفه والتعاهد لموضع عينه، فلا تقع عينه منك على شيء قبيح، ولا يشم أنفه منك إلا أطيب ريح، وإن الكحل أحسن الحسن الموجود، والماء أطيب المفقود.
وأما الخامسة والسادسة: فالتعاهد لموضع طعامه والتفقد له حين منامه، فإن حرارة الجوع ملهبة وإن تنغيص النوم مغضبة
وأما السابعة والثامنة:
فالإرعاء على حشمه وعياله والاحتفاظ بماله، فإن اصل الاحتفاظ بالمال حسن التقدير والارعاء على الحشم والعيال حسن التدبير.
وأما التاسعة والعاشرة:
فلا تفشي له سراً ولا تعصي له في حال أمراً، فإنك إن أفشيت سره لم تأمني غدره وإن عصيت أمره أو غرت صدره، ثم اتقى الفرح لديه إذا كان ترحاً، والاكتئاب إذا كان فرحاً، فإن الخصلة الأولى من التقصير والثانية من التكدير، وكوني اشد ما يكون لك إكراما، اشد ما تكونين له إعظاماً، وأشد ما تكونين له موافقة، وأطول ما تكونين له مرافقة، وأعلمي انك لن تصلي إلى ما تحبين منه حتى تؤثري رضاه على رضاك، وهواه على هواك، فيما أحببت وكرهت، والله يخير لك ويحفظك..
كما نسج أحدهم وصية أم معاصرة لابنتها فقال: قالت الأم لابنتها:يابنيتي: أنت مقبلة على حياة جديدة .. حياة لا مكان فيها لامك أو أبيك أو لأحد من إخوتك فيها .. تصبحين صاحبة لرجل لا يريد أن يشاركه فيك أحد حتى لو كان من لحمك ودمك .. كوني له زوجة يا ابنتي وكوني له أما، اجعليه يشعر أنك كل شيء في حياته، وكل شيء في دنياه .
اذكري دائما أن الرجل أي رجل طفل كبير؛ أقل كلمة حلوة تسعده، لا تجعليه يشعر انه بزواجه منك قد حرمك من أهلك وأسرتك إن هذا الشعور قد ينتابه هو، فهو أيضا قد ترك بيت والديه وترك أسرته من أجلك، ولكن الفرق بينك وبينه هو الفرق بين الرجل والمرأة .
المرأة تحن دائما إلى أسرتها، إلى بيتها الذي ولدت فيه ونشأت وكبرت وتعلم، ولكن لابد لها أن تعوّد نفسها على هذه الحياة الجديدة، لابد لها أن تكيّف حياتها مع الرجل الذي أصبح لها زوجا وراعيا وأبا لأطفالها .
هذه هي دنياك الجديدة يا ابنتي هذا هو حاضرك ومستقبلك هذه هي أسرتك التي شاركتما - أنت وزوجك - في صنعها، أما أبواك فهما ماض .
إنني لا اطلب منك أن تنسي أباك وأمك وإخوتك، لأنهم لن ينسوك أبدا يا حبيبتي وكيف تنسى الأم فلذة كبدها ولكنني أطلب منك أن تحبي زوجك وتعيشي له وتسعدي بحياتك معه.
بقلم: سمـاح الرمـّـال
على منوال تلك الأم الحكيمة التي أوصت بنتها عند زواجها (أمامة بنت الحارث التي أوصت ابنتها أم إياس، وذلك لما هُيئت أم إياس بنت عوف إلى زوجها ملك كندة)؛ نسج أحدهم وصية لأب يوصي ابنه عند زواجه فقال:
يروى أن رجلا حكيما أوصى ابنه عند زواجه فقال له: أي بني: إنّك لن تنال السعادة في بيتك إلا بعشر خصال تمنحها لزوجك فاحفظها عنيواحرص عليها:
أما الأولى والثانية:
فإنّ النّساء يحببن الدلال ويحببن التصريح بالحب، فلاتبخل على زوجتك بذلك فإن بخلت جعلت بينك وبينها حجاباً من الجفوة ونقصاً في المودة.
وأما الثالثة:
فإنّ النّساء يكرهنَ الرجل الشديدَ الحازم ويستخدمن الرجل الضعيفاللين، فاجعل لكل صفة مكانها فإنّه أدعى للحب و أجلب للطمأنينة.
وأما الرابعة:
فإنّ النساء يُحببن من الزوج ما يحب الزوج منهنّ من طيب الكلاموحسن المنظر ونظافة الثياب وطيب الرائحة، فكن في كل أحوالك كذلك, وتجنب أن تقترب من زوجتك تريدها نفسك وقد بلل العرق جسدك وأدرن الوسخ ثيابك فإنّك إن فعلت جعلت في قلبها نفوراً وإن أطاعتك، فقد أطاعك جسدها ونفر منك قلبُها.
أما الخامس:
فإنّ البيت مملكة الأنثى وفيه تشعر أنّها متربعة على عرشها وأنهاسيدة فيه، فإيّاك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها، وإياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا، فإنّك إن فعلت نازعتها ملكها وليسلملكٍ أشدّ عداوةً ممن ينازعه ملكه وإن أظهر له غير ذلك.
أما السادسة:
فإنّ المرأة تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها فإيّاك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد، فإمّا أنت وإمّا أهلها فهي وإن اختارتك على أهلها فإنّها ستبقى في كمدٍ تُنقل عَدْواه إلى حياتك اليومية.
أما السابعة:
فإنّ المرأة خُلِقت مِن ضِلعٍ أعوج وهذا سرّ الجمال فيها وسرُّالجذب إليها وليس هذا عيباً فيها ' فالحاجب زيّنه العِوَجُ ' , فلا تحمل عليه إن هي أخطأت حملةً لا هوادة فيها تحاول تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها، ولا تتركها إن هي أخطأت حتى يزداد اعوجاجها وتتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعدذلك ولا تسمع إليك، ولكن كن دائما معها بين بين.
أما الثامنة:
فإنّ النّساء جُبلن على كُفر العشير وجُحدان المعروف فإن أحسنتلإحداهنّ دهراً ثم أسأت إليها مرة قالت: ما وجدت منك خيراً قط، فلا يحملنّك هذا الخلق على أن تكرهها وتنفر منها فإنّك إن كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيره..
أما التاسعة:
فإنّ المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي حتى إنّالله سبحانه وتعالى أسقط عنها مجموعةً من الفرائض التي افترضها في هذه الحالات، فقد أسقط عنها الصلاة نهائياً في حالة الحيض وفترة النفاس، وأنسأ لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجُها، فكن معها في هذه الأحوال ربانيا، كما خفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه أن تخفف عنها طلباتك وأوامرك.
أما العاشرة:
فاعلم أنّ المرأة أسيرة عندك؛ فارحم أسرها وتجاوز عن ضعفها تكن لكخير متاع وخير شريك.
وإن كنتِ أختي لم تسمعي عن وصية هذه الأم الحكيمة من قبل، فها هي القصة بين يديك:
أي بنية، إنك قد فارقت الجو الذي منه خرجت والعش الذي فيه درجت إلى وكر لم تعرفيه وقرين لم تألفيه، أصبح بملكه عليك ملكاً فكوني له أمة يكن لك عبداً، احفظي منه خصالاً عشراً تكن لك دركاً وذكراً.
أما الأولى والثانية:
فالصحبة له بالقناعة، والمعاشرة له بحسن السمع والطاعة، فإن في القناعة راحة القلب، وفي حسن السمع والطاعة رضى الرب
وأما الثالثة والرابعة:
فالتفقد لموضع أنفه والتعاهد لموضع عينه، فلا تقع عينه منك على شيء قبيح، ولا يشم أنفه منك إلا أطيب ريح، وإن الكحل أحسن الحسن الموجود، والماء أطيب المفقود.
وأما الخامسة والسادسة: فالتعاهد لموضع طعامه والتفقد له حين منامه، فإن حرارة الجوع ملهبة وإن تنغيص النوم مغضبة
وأما السابعة والثامنة:
فالإرعاء على حشمه وعياله والاحتفاظ بماله، فإن اصل الاحتفاظ بالمال حسن التقدير والارعاء على الحشم والعيال حسن التدبير.
وأما التاسعة والعاشرة:
فلا تفشي له سراً ولا تعصي له في حال أمراً، فإنك إن أفشيت سره لم تأمني غدره وإن عصيت أمره أو غرت صدره، ثم اتقى الفرح لديه إذا كان ترحاً، والاكتئاب إذا كان فرحاً، فإن الخصلة الأولى من التقصير والثانية من التكدير، وكوني اشد ما يكون لك إكراما، اشد ما تكونين له إعظاماً، وأشد ما تكونين له موافقة، وأطول ما تكونين له مرافقة، وأعلمي انك لن تصلي إلى ما تحبين منه حتى تؤثري رضاه على رضاك، وهواه على هواك، فيما أحببت وكرهت، والله يخير لك ويحفظك..
كما نسج أحدهم وصية أم معاصرة لابنتها فقال: قالت الأم لابنتها:يابنيتي: أنت مقبلة على حياة جديدة .. حياة لا مكان فيها لامك أو أبيك أو لأحد من إخوتك فيها .. تصبحين صاحبة لرجل لا يريد أن يشاركه فيك أحد حتى لو كان من لحمك ودمك .. كوني له زوجة يا ابنتي وكوني له أما، اجعليه يشعر أنك كل شيء في حياته، وكل شيء في دنياه .
اذكري دائما أن الرجل أي رجل طفل كبير؛ أقل كلمة حلوة تسعده، لا تجعليه يشعر انه بزواجه منك قد حرمك من أهلك وأسرتك إن هذا الشعور قد ينتابه هو، فهو أيضا قد ترك بيت والديه وترك أسرته من أجلك، ولكن الفرق بينك وبينه هو الفرق بين الرجل والمرأة .
المرأة تحن دائما إلى أسرتها، إلى بيتها الذي ولدت فيه ونشأت وكبرت وتعلم، ولكن لابد لها أن تعوّد نفسها على هذه الحياة الجديدة، لابد لها أن تكيّف حياتها مع الرجل الذي أصبح لها زوجا وراعيا وأبا لأطفالها .
هذه هي دنياك الجديدة يا ابنتي هذا هو حاضرك ومستقبلك هذه هي أسرتك التي شاركتما - أنت وزوجك - في صنعها، أما أبواك فهما ماض .
إنني لا اطلب منك أن تنسي أباك وأمك وإخوتك، لأنهم لن ينسوك أبدا يا حبيبتي وكيف تنسى الأم فلذة كبدها ولكنني أطلب منك أن تحبي زوجك وتعيشي له وتسعدي بحياتك معه.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin