المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxطلاق ناجح أفضل من زواج فاشل
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
طلاق ناجح أفضل من زواج فاشل
انكتب موتي بتآريخ ميلآدي..!
مدخل:.
آصعب آحسآس في الدنيآ ..|
}لمآ تحس بظلم وقهر..!
وانت ياعيني (وحيد) في الدنيآ مآلك حد ..!..مآلك ظهر{
ويوم مآتجي تتكلم مآحدش يسمعك..!
ويوم مآتنوي تتقدم تلآقي الكل بيرجعك..!
ويوم تلآقي حبيب ترتآح له ..}هوآ أول وآحد..|..هوآ اول واحد يخدعك..!!
,’
حينمآ دق نآقوس القدر فخرجت تلك الكلمآت دون لآاشعر بهآ..!
لاني كنت حينهآ بالجنه..!
خرجت كمآ سهام العدو لتصل لقلبهآ..!
طآلق..طآلق..طآآلق..!!!
خرج وتركهآ تحمل كآئن بريء ..؟!
ركل الباب بقدمه القآسيه رغم قلبه الحنون ..!
ذرفت دموعهآ البريئه رغم قسآوة مشآحنآتها..!
والكآئن دآخلها استشعر نبضآت الالم
تفآرقآ ليظل الرآبط بينهمآ طفله بريئه خرجت ولم تجداحدآ حولهآ غير..
ابوك كآن قآسي..!
الا
امك كآنت قآسيه..!
هو سبب المشاكل ..
وفي راويه اخرى
هي سبب المشاكل..
من اصدق ومن اكذب كلاهما ابواي..!؟
من ارضي..! ؟
كلآهما يحبك لثاني القصص الخرافيه لكي اصدقها؟؟!
بدأت مرآحل الطفوله ..
وبدأ نسيج المواقف المحرجه ينظم لي المصآئب..
وتحت مشاهد..
(1)
فصل اولى أ..
الاستاذه:اللي والدها متوفي ترفع يدها؟!
(ماادري كيف تجرأ قلب الاستاذه تسال هالسؤال لاطفال )
انآ:انآآآآ استاذه
الاستاذه: (بضحكه ساخره) لا انتي ابوك عايش..!
انآ:بس مااشوفه وماما قالت انه مراح يرجع
انتهى المشهد.,
كذا كنت احكي بكل برآئه كانت الطفوله محامي الخاص لدي..
ماكنت اعرف الاحراج ولا حكي الناس ... كنت اعرف شيء واحد بس اني غير عن الجميع غير عنهم ليس بالافضل بل عشت السن الاكبر من عمري لكي اتحمل مسؤليه نفسي ..!
(2)
المرحله المتوسطه
نوره: اليوم ابوي ناوي يطلعنا ونتعشى برا
سهآم: وناسه بقول لابوي اليوم ويارب يوافق
نوره وسهام :وانتِ ياهنو.؟!
انآ: لا ابوي مشغول
سهام ونوره:دايم مشغول حتى ماقد تكلمتي عنه.!!
انافي خاطري اقول: وانا اشوفه علشان احكي عنه مااعرفه ولااعرف ايش يحب وايش يكره )
ينتهي المشهد
برتكاب جريمه الكذب والتستر خوفآ من ماذا من النقص؟!
(3)
تبدأ مرحله المراهقه والبحث عن حنآن دافيء .؟!
اشاهد من حولي من يحاول ان يعوض بطرق غريبه..!
انآ لااعلم هل هالطريق صح او لآ
انآ مسؤله عن مراقبة نفسي ارجع للبيت واجلس دقايق مع روحي واجلس انصح روحي (مسكت دور الام الحنون)
وبحالات الغلط (امسك دور الاب بمعاتبة نفسي واحرمها من شيء ترغبه)
انتهى المشهد
لأبقى صديقه نفسي واكثرآ وعيآ واقتناعا بذاتي وتصرفاتي.,.لكن هل ماافعله صحيح ام خآطئ.!
(4)
قررت ان لااتستر على هذه الجريمه رغم ان الطلاق احله الله لكن بشروط وهنا البشر تلاعبوا بهذه الشروط كل الوالدين بحث عن علاقه زوجيه ورمى ابنائه لمن يهتم بهم اهكذا امر الاسلام؟!
بتأكيد لا ..!
بدأ التحضير والتخطيط لرسآله عآلميه لمجرمين الطلاق ليقفوآ عن تماديتهم بضحاياهم..,
بكل مكان اجد ضحايا.:
عُمر (12 سنة) انفصل والداه منذ ما يقرب من ثلاث سنوات، إذا رأيته ظننته أكبر من سنه بكثير نتيجة سمنته المفرطة، تشكو والدته وزوجة أبيه من نهمه الشديد في الأكل، يبدو أنَّ الإفراطَ في الأكل نتيجة الشعور بفراغٍ نفسي، ولكنَّ عمر لا يعترف أنه يُعاني من أي مشكلة، وإنما يشعر أنَّ طلاقَ والديه عاد عليه بمنافع كثيرة، فوالداه ميسورا الحال وعلاقته بهما تحمل الكثير من "البزنس"، فوالداه لديهما شعورٌ عالٍ بالذنبِ تجاهه، وبالتالي فكل منهما يسعى لإرضائه بلا حدود، ويشتري له ما يريد وما لا يريد، كلما التقيت بعمر لا أسمع منه إلا ماذا أشتري وماذا أريد أن أشتري، يلي ذلك الحديث عن أحدثِ المطاعم وأشهرها وأفضل الوجبات التي تبيعها، وإذا حاولت إثارة اهتمامه بسؤاله عن الدراسةِ أو أصدقائه يتهرب من الإجابة، ولو تكلمت عن الفن أو الرياضة... لا يشارك ولا يُعلق... فقط.. أموال.. شراء.. أكل!!
**
أحمد وعبد الرحمن (15، 16 سنة) لم يريا والدهما ولا أختهما عائشة منذ طلاق الوالدين، وكان أحمد وقتها مولودًا حديثًا، لقد اختفى الأب مع الطفلة التي كانت أمه تحبها ولم يعثر له أحدٌ على أثر، يشعر الولدان بقدرٍ كبيرٍ من الاستقرارِ النفسي نتيجة التضحيات المتواصلة التي تقدمها أمهما حتى لا يشعرا أنهما يختلفان عن الآخرين، ورغم ضيق ذات اليد وجهد الأم في استكمال دراستها والعمل للإنفاق عليهما في الوقتِ ذاته، وهما لم يشعرا بأي تقصير منها على مدى السنوات الماضية، يعاون الأم والداها وأخوها وعدد من الجيران، ولكن يظل السؤال المؤلم الذي يحرق قلب الأبناء.. لماذا فعل أبي ما فعل؟؟ لماذا- حتى بعد الطلاق- لم يحاول أن يسأل عنهم أو يتابعهم أو حتى يرغب في رؤيتهم؟! أليسوا أبناءه كما أنَّ عائشةَ ابنته؟!
**
وتروي سها (22 سنة) تجربتها مع طلاق والديها فتقول: أعتقد أنني تجاوزتُ بالفعل محنة طلاق والدي، ربما لأنَّ الطلاقَ تمَّ منذ عامين وأنا في العشرين، وأختي 14 عامًا، في البداية شعرتُ بالتعاطفِ مع كلٍّ منهما فأبي مظلوم، وأمي أيضًا مظلومة، ثم أنا وأختي مظلومتان، ظل لفترةٍ داخلي شعور قوي أنني كنتُ أُفضِّل أن يظلا يتشاجران، ولكن لا ينفصلان، يكفي أننا نستمر في الحياةِ معًا ونظل أسرةً واحدةً، ولكن بعد مرورِ فترةٍ من الوقتِ ونحن نعيش في هدوءٍ ودون زوابع وعواصف بدأتُ أشعرُ بالراحةِ وأنَّ قرارَ الطلاقِ كان قرارًا صائبًا (وإن كان صعبًا)، ما زلنا نعيش مع أمي وما زال أبي يرانا بانتظام، بل إنه أصبح يُفرِّغ لنا وقتًا مخصوصًا لنا ربما لشعوره بالذنب، ولكن يبقى بداخلي شعور بعدم الأمان ماذا لو تزوج والدي أو تزوجت والدتي؟.. أعتقد أنَّ الطرفَ الذي سيتزوج ستنتهي علاقته بنا وسنصبح كالأيتام.
**
ريم عمري الآن 30 وأنا أكره أمي ولا أبالي بأبي لانو لما كبرت عرفت شقد كانو أنانيين وما فكرا فيني لحظة وحده وعانيت أنواع العذاب من زوج أمي ومن مرت أبوي لكن انا تزوجت وسعيدة بزواجي وقاعدة أربي عيالي على الشي الي فقدته وهذا الكلام بإختصار طبعا.
**
محمد انا امي وابي مطلقين وكان عمري 6شهور وعشت مع امي عند خوالي كنا انا ومي عايشن بوناسه مع خوالي لاكن من كان عمري 8سنوات والمشاكل بدت بين امي وخوالي وكانو خوالي يضربوني ويهونوني ولحين عمري12 وارجو ان تدعولي والله يلهمني الصبر والمسلمين لأني اعصابي تلفانه لكن مارح اخلي اليأس سوف احارب ان اليأس لفي المرصاد ادعولي.
مدخل:.
آصعب آحسآس في الدنيآ ..|
}لمآ تحس بظلم وقهر..!
وانت ياعيني (وحيد) في الدنيآ مآلك حد ..!..مآلك ظهر{
ويوم مآتجي تتكلم مآحدش يسمعك..!
ويوم مآتنوي تتقدم تلآقي الكل بيرجعك..!
ويوم تلآقي حبيب ترتآح له ..}هوآ أول وآحد..|..هوآ اول واحد يخدعك..!!
,’
حينمآ دق نآقوس القدر فخرجت تلك الكلمآت دون لآاشعر بهآ..!
لاني كنت حينهآ بالجنه..!
خرجت كمآ سهام العدو لتصل لقلبهآ..!
طآلق..طآلق..طآآلق..!!!
خرج وتركهآ تحمل كآئن بريء ..؟!
ركل الباب بقدمه القآسيه رغم قلبه الحنون ..!
ذرفت دموعهآ البريئه رغم قسآوة مشآحنآتها..!
والكآئن دآخلها استشعر نبضآت الالم
تفآرقآ ليظل الرآبط بينهمآ طفله بريئه خرجت ولم تجداحدآ حولهآ غير..
ابوك كآن قآسي..!
الا
امك كآنت قآسيه..!
هو سبب المشاكل ..
وفي راويه اخرى
هي سبب المشاكل..
من اصدق ومن اكذب كلاهما ابواي..!؟
من ارضي..! ؟
كلآهما يحبك لثاني القصص الخرافيه لكي اصدقها؟؟!
بدأت مرآحل الطفوله ..
وبدأ نسيج المواقف المحرجه ينظم لي المصآئب..
وتحت مشاهد..
(1)
فصل اولى أ..
الاستاذه:اللي والدها متوفي ترفع يدها؟!
(ماادري كيف تجرأ قلب الاستاذه تسال هالسؤال لاطفال )
انآ:انآآآآ استاذه
الاستاذه: (بضحكه ساخره) لا انتي ابوك عايش..!
انآ:بس مااشوفه وماما قالت انه مراح يرجع
انتهى المشهد.,
كذا كنت احكي بكل برآئه كانت الطفوله محامي الخاص لدي..
ماكنت اعرف الاحراج ولا حكي الناس ... كنت اعرف شيء واحد بس اني غير عن الجميع غير عنهم ليس بالافضل بل عشت السن الاكبر من عمري لكي اتحمل مسؤليه نفسي ..!
(2)
المرحله المتوسطه
نوره: اليوم ابوي ناوي يطلعنا ونتعشى برا
سهآم: وناسه بقول لابوي اليوم ويارب يوافق
نوره وسهام :وانتِ ياهنو.؟!
انآ: لا ابوي مشغول
سهام ونوره:دايم مشغول حتى ماقد تكلمتي عنه.!!
انافي خاطري اقول: وانا اشوفه علشان احكي عنه مااعرفه ولااعرف ايش يحب وايش يكره )
ينتهي المشهد
برتكاب جريمه الكذب والتستر خوفآ من ماذا من النقص؟!
(3)
تبدأ مرحله المراهقه والبحث عن حنآن دافيء .؟!
اشاهد من حولي من يحاول ان يعوض بطرق غريبه..!
انآ لااعلم هل هالطريق صح او لآ
انآ مسؤله عن مراقبة نفسي ارجع للبيت واجلس دقايق مع روحي واجلس انصح روحي (مسكت دور الام الحنون)
وبحالات الغلط (امسك دور الاب بمعاتبة نفسي واحرمها من شيء ترغبه)
انتهى المشهد
لأبقى صديقه نفسي واكثرآ وعيآ واقتناعا بذاتي وتصرفاتي.,.لكن هل ماافعله صحيح ام خآطئ.!
(4)
قررت ان لااتستر على هذه الجريمه رغم ان الطلاق احله الله لكن بشروط وهنا البشر تلاعبوا بهذه الشروط كل الوالدين بحث عن علاقه زوجيه ورمى ابنائه لمن يهتم بهم اهكذا امر الاسلام؟!
بتأكيد لا ..!
بدأ التحضير والتخطيط لرسآله عآلميه لمجرمين الطلاق ليقفوآ عن تماديتهم بضحاياهم..,
بكل مكان اجد ضحايا.:
عُمر (12 سنة) انفصل والداه منذ ما يقرب من ثلاث سنوات، إذا رأيته ظننته أكبر من سنه بكثير نتيجة سمنته المفرطة، تشكو والدته وزوجة أبيه من نهمه الشديد في الأكل، يبدو أنَّ الإفراطَ في الأكل نتيجة الشعور بفراغٍ نفسي، ولكنَّ عمر لا يعترف أنه يُعاني من أي مشكلة، وإنما يشعر أنَّ طلاقَ والديه عاد عليه بمنافع كثيرة، فوالداه ميسورا الحال وعلاقته بهما تحمل الكثير من "البزنس"، فوالداه لديهما شعورٌ عالٍ بالذنبِ تجاهه، وبالتالي فكل منهما يسعى لإرضائه بلا حدود، ويشتري له ما يريد وما لا يريد، كلما التقيت بعمر لا أسمع منه إلا ماذا أشتري وماذا أريد أن أشتري، يلي ذلك الحديث عن أحدثِ المطاعم وأشهرها وأفضل الوجبات التي تبيعها، وإذا حاولت إثارة اهتمامه بسؤاله عن الدراسةِ أو أصدقائه يتهرب من الإجابة، ولو تكلمت عن الفن أو الرياضة... لا يشارك ولا يُعلق... فقط.. أموال.. شراء.. أكل!!
**
أحمد وعبد الرحمن (15، 16 سنة) لم يريا والدهما ولا أختهما عائشة منذ طلاق الوالدين، وكان أحمد وقتها مولودًا حديثًا، لقد اختفى الأب مع الطفلة التي كانت أمه تحبها ولم يعثر له أحدٌ على أثر، يشعر الولدان بقدرٍ كبيرٍ من الاستقرارِ النفسي نتيجة التضحيات المتواصلة التي تقدمها أمهما حتى لا يشعرا أنهما يختلفان عن الآخرين، ورغم ضيق ذات اليد وجهد الأم في استكمال دراستها والعمل للإنفاق عليهما في الوقتِ ذاته، وهما لم يشعرا بأي تقصير منها على مدى السنوات الماضية، يعاون الأم والداها وأخوها وعدد من الجيران، ولكن يظل السؤال المؤلم الذي يحرق قلب الأبناء.. لماذا فعل أبي ما فعل؟؟ لماذا- حتى بعد الطلاق- لم يحاول أن يسأل عنهم أو يتابعهم أو حتى يرغب في رؤيتهم؟! أليسوا أبناءه كما أنَّ عائشةَ ابنته؟!
**
وتروي سها (22 سنة) تجربتها مع طلاق والديها فتقول: أعتقد أنني تجاوزتُ بالفعل محنة طلاق والدي، ربما لأنَّ الطلاقَ تمَّ منذ عامين وأنا في العشرين، وأختي 14 عامًا، في البداية شعرتُ بالتعاطفِ مع كلٍّ منهما فأبي مظلوم، وأمي أيضًا مظلومة، ثم أنا وأختي مظلومتان، ظل لفترةٍ داخلي شعور قوي أنني كنتُ أُفضِّل أن يظلا يتشاجران، ولكن لا ينفصلان، يكفي أننا نستمر في الحياةِ معًا ونظل أسرةً واحدةً، ولكن بعد مرورِ فترةٍ من الوقتِ ونحن نعيش في هدوءٍ ودون زوابع وعواصف بدأتُ أشعرُ بالراحةِ وأنَّ قرارَ الطلاقِ كان قرارًا صائبًا (وإن كان صعبًا)، ما زلنا نعيش مع أمي وما زال أبي يرانا بانتظام، بل إنه أصبح يُفرِّغ لنا وقتًا مخصوصًا لنا ربما لشعوره بالذنب، ولكن يبقى بداخلي شعور بعدم الأمان ماذا لو تزوج والدي أو تزوجت والدتي؟.. أعتقد أنَّ الطرفَ الذي سيتزوج ستنتهي علاقته بنا وسنصبح كالأيتام.
**
ريم عمري الآن 30 وأنا أكره أمي ولا أبالي بأبي لانو لما كبرت عرفت شقد كانو أنانيين وما فكرا فيني لحظة وحده وعانيت أنواع العذاب من زوج أمي ومن مرت أبوي لكن انا تزوجت وسعيدة بزواجي وقاعدة أربي عيالي على الشي الي فقدته وهذا الكلام بإختصار طبعا.
**
محمد انا امي وابي مطلقين وكان عمري 6شهور وعشت مع امي عند خوالي كنا انا ومي عايشن بوناسه مع خوالي لاكن من كان عمري 8سنوات والمشاكل بدت بين امي وخوالي وكانو خوالي يضربوني ويهونوني ولحين عمري12 وارجو ان تدعولي والله يلهمني الصبر والمسلمين لأني اعصابي تلفانه لكن مارح اخلي اليأس سوف احارب ان اليأس لفي المرصاد ادعولي.
أنا..أنا- مستشار
- عدد المساهمات : 242
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 13/11/2009
السٌّمعَة : 2
رد: طلاق ناجح أفضل من زواج فاشل
{ رؤيه للمشكله من زاوية المتخصصين}
مصلحة الأبناء أولاً
وتُعلق د. سعيدة أبو سوسو- أستاذ علم النفس جامعة الأزهر- على أبناءِ الطلاق ومدى تأثرهم نفسيًّا بهذه التجربة فتقول: أغلب أبناء المطلقين يُعانون من مشاكل نفسية جمَّة تحتاج إلى علاج نفسي، فالقلق النفسي والمخاوف والشعور بعدم الأمان سمة غالبة عليهم، كما أنهم يظهر عليهم الشرود الذهني والعصبية وضعف التحصيل الدراسي وعدم الثقة بالنفس، كما أنَّ الأبَ في أغلبِ الأحوال في حالةِ بقائهم مع الأُم يصبح متباعدًا عن الأبناءِ ولا يهتم بهم أو يتابع نموهم وتطورهم.
وتُناشد د. سعيدة الآباء أن يضعوا مصلحةَ أبنائهم فوق كل اعتبارٍ ويضعوها في المقامِ الأول، وألا يُقحموا هؤلاء الصغار في مشاكل الكبار، وألا يصبوا نقمتهم عليهم أو يُشعروهم أنهم سبب معاناتهم؛ لأنَّ هؤلاءِ الأبناء إذا لم يجدوا الأمن والأمان في ظل الأسرة فقد ينضمون إلى رفقاءِ السوء ويُصبحون وبالاً على أُسرهم ومجتمعهم.
وترى د. سامية خضر أستاذ علم الاجتماع أنَّ هؤلاء الأبناء تربوا في بيئةٍ تُعاني من خللٍ، عانوا من فقدانِ الأسرة والدفء العائلي، شاهدوا مشاكل وصعوبات في حياتهم حتى إنهم من كثرةِ ما رأوا من مشاكل أصبحت هذه المشاكل شيئًا عاديًّا بالنسبة لهم، ويرون أنَّ الأبَ والأم أعطيا لأنفسهما الأولوية على حسابِ أبنائهما، وبالتالي يعطون هم لأنفسهم الأولوية على حساب أي أحد بما فيهم الآباء.
مستقبل الأبناء
وتروي لنا د. إحسان فهمي تجربتها مع فتاةٍ انفصل والداها وهي في عمر سبع سنوات وظلت د. إحسان تتابعها على مرِّ عدةِ سنوات، كانت البنت في البداية ترسم الوالدين كما لو كانوا دوائر متباعدة، وهي تحاول إن تُقرِّب هذه الدوائر، ثم أصبحت ترسم الأم كيانًا كبيرًا يحمي الأبناء في داخله، وعندما تقدَّمت البنتُ في السن أكثر أصبحت رسومها تظهر فيها وحدها، نستنتج من هذا أن البنت في البداية كان لديها نوع من الشعور بالذنب وأنها المسئولة عن طلاق الوالدين، وهو شعور أغلب أبناء المطلقين، ثم وضعت اهتمامها على الأم؛ لأنها مَن ترعاها، ثم تمحورت حول ذاتها، وهو الشعور السائد أيضًا أن يشعر الطفل أنه لم يعد يهتم بأي من والديه؛ لأنهما لا يستحقان هذا الاهتمام من وجهةِ نظره.
وحول مستقبل هؤلاء الأبناء وهل سينجحون في زيجاتهم؟ تقول د. إحسان: إن هذا يتوقف على طبيعةِ شخصياتهم وهل سيتقمص الطفل أو الطفلة شخصية "الضحية" وبالتالي لن يقبل أن يُعاني أبناؤه من زيجةٍ فاشلةٍ، ويستميت في إنجاحِ هذه الزيجة، أو "يكرِّر النموذج" بمعنى أن يتقمص شخصية الآباء، فيكون الطلاق بالنسبةِ له سهلاً وعندما تواجهه مشاكل يُنهيها بالطلاق، ومن خلال عملي أستطيع أن أقول إنَّ هذا هو النموذج السائد.
نظرة المجتمع
ويركِّز د. عماد مخيمر- أستاذ علم النفس- كلية الآداب، جامعة الزقازيق- على معاناة الأبناء مع المجتمع وشعورهم أن الآخرين ينظرون إليهم على أنهم مختلفون، فيتملكهم شعور بالدونية يتحول إلى عدوانية تجاه هذا المجتمع، أو اكتئاب؛ لأنَّ كل زملائهم في المدرسة لديهم أب وأم وهو الوحيد الذي ليس لديه أب وأم مجتمعين، وقد يترتب على هذا أن يحجموا عن الزواج؛ لأنه مرتبطٌ عندهم لا شعوريًّا بالاضطرابِ وليس الاستقرار، وإذا تزوجت الفتاة يظل لديها شعورٌ بالتوجس تجاه الزوج متى سيطلقني؟!!
وينبه د. عماد إلى أنَّ هناك ما يُسمَّى "العوامل المخففة" هذه العوامل التي تُخفف من وقعِ الطلاق على الأبناء وتساعدهم أن يكونوا أسوياء قد تتمثل في: الجدة أو المدرس أو أن يزور الأب الأبناء بانتظام، أو يُنفق الأب على الأبناء بسخاءٍ يُعوضهم عن عدمِ وجوده بدلاً من المعاناةِ من الضغوطِ الاقتصادية أيضًا.. وهكذا يجد الأبناء ما يُعوضهم عن محنتهم ويعينهم على تجاوزها.
,’
أسباب الطلاق في مجتمعنا: إناسباب الطلاق في مجتمعنا عديدة ومتنوعة، ومن الغلط وضع مقياس واحد ووحيد لنقيس به كل الحالات! باعتقادي ان كل انسان هو فريد ووحيد، ورغم وجود الملايين من البشر، فاني متيقن من ان هناك اضعاف ذلك من التجارب والظروف التي تعصف بالانسان، فمنها التي تصقله وتقويه، واخرى تؤلمه وتغيرّه. من بين بعض العوامل المسببة للطلاق نشّخِص:
1- الغـش:في بعض الاحيان يلجأ احد الطرفين، او كلاهما، الى الغش، والكذب، والخداع، في فترة الخطوبة كما وبعد الزواج ايضا. ان الكذب يشوه العلاقة بين الخطيبين، اما تغليف الوقائع أو التغطية عليها فهو لخطأ جسيم يُدفع ثمنه عاجلا ام آجلا! مما يلحق ضررا بالحياة الزوجية ويترك ثقلا عليها..
2- تدخّل الاهل والاصدقاء:هنا يختلف موقف الاهل بين متفرج وبين مشجع! فمن الاهل من لا حول ولا قوة له في التأثير على اولاده وتكون النتيجة: همٌ وغمٌ، واحيانا مرضٌ وكآبةٌ من جراء الوضع الذي يعيشونه بسبب ابنائهم. النوع الثاني هو من يحارب الطرف الاخر، فيدفع حياة ابنائه الى التعاسة ويشجعهم على الطلاق. ثم يزوجهم حتى من دون رضى ،،
وللاسف بدأت هذه الحالات الاخيرة بالازدياد، وهي تحدث في وضح النهار! اما الاصدقاء فمنهم الجيد والصالح، الذي يحاول ان يقدم النصيحة والمشورة اللازمة، ومنهم الرديء الذي يحاول ان يدفع رفيقه الى الهاوية، فيغير مسيرة حياته ويحوله الى انسان اخر غريب عن الجميع حتى عن عائلته، وما اكثرهم في ايامنا!
3- الزواجات البعيدة جغرافيا:في العقدين الاخيرين تبين إن الزواجات بعيدة المدى (بين اثنين ينتميان الى مناطق جغرافية متباعدة جدا) لها حظ اقل في الاستمرار والديمومة. اسباب ذلك عديدة منها: جهل الطرفين بالظروف الاجتماعية والثقافية لبيئة الاخر، وعدم توفر الفرصة الكافية للتعرف على حقيقة شخصية الاخر، ومناقشة الامور التي تخصهم لبناء عشهم بها.
4- عدم النضج والانانية:رغم استمرار الزواج لسنين، فان عدم النضج والانانية يبقيان وللاسف ملازمين للزوجين. انه يُنسيهما واجباتهما الزوجية والعائلية والتزاماتهما الواحد تجاه الاخر وتجاه الاولاد. ان عدم النضج والانانية يقودان الزوجين الى تصرفات غير مدروسة وغير مقبولة، ومثال ذلك: جريمة الخيانة الزوجية، اذ يترك احد الطرفين العائلة والاولاد دون رعاية او اهتمام ويركض وراء الخيال. هكذا يتناسيان دور التضحية والصراحة في الحياة الزوجية فيصبحان اقل وعيا وتحملا لمسؤولية الابوة والامومة.
5- المال:للمال شأنه في نفوس الناس، فمنهم من لا يكترث له ومنهم من يعبده! هكذا فللمال دورٌ في الحياة الزوجية والعائلية ايضا. فكم من طلاقات تتم من جراء التقتير أو عدم الانفاق، او بالعكس بتبذير كل المال المدّخر سواء في لعب القمار ام في قضايا ملتوية وغيرها. كما ويحدث ان يتمادى الطرفان في التحدث عن المشاكل المالية قبل مناقشة قضايا الاولاد ومستقبلهم، فيغدو الجميع بالتالي ضحية المال!
,’
واعتقد الحل بوجهة نظري ان يتمعن كل من الابوان في ان الطلآق جعل لحل قضيه مؤلمه وليس لانشاء قضيه مؤلمه اخرى.!
ويظل السؤال الذي يراود هذه الفئه كيف هي حيآة الاسره.؟!
مصلحة الأبناء أولاً
وتُعلق د. سعيدة أبو سوسو- أستاذ علم النفس جامعة الأزهر- على أبناءِ الطلاق ومدى تأثرهم نفسيًّا بهذه التجربة فتقول: أغلب أبناء المطلقين يُعانون من مشاكل نفسية جمَّة تحتاج إلى علاج نفسي، فالقلق النفسي والمخاوف والشعور بعدم الأمان سمة غالبة عليهم، كما أنهم يظهر عليهم الشرود الذهني والعصبية وضعف التحصيل الدراسي وعدم الثقة بالنفس، كما أنَّ الأبَ في أغلبِ الأحوال في حالةِ بقائهم مع الأُم يصبح متباعدًا عن الأبناءِ ولا يهتم بهم أو يتابع نموهم وتطورهم.
وتُناشد د. سعيدة الآباء أن يضعوا مصلحةَ أبنائهم فوق كل اعتبارٍ ويضعوها في المقامِ الأول، وألا يُقحموا هؤلاء الصغار في مشاكل الكبار، وألا يصبوا نقمتهم عليهم أو يُشعروهم أنهم سبب معاناتهم؛ لأنَّ هؤلاءِ الأبناء إذا لم يجدوا الأمن والأمان في ظل الأسرة فقد ينضمون إلى رفقاءِ السوء ويُصبحون وبالاً على أُسرهم ومجتمعهم.
وترى د. سامية خضر أستاذ علم الاجتماع أنَّ هؤلاء الأبناء تربوا في بيئةٍ تُعاني من خللٍ، عانوا من فقدانِ الأسرة والدفء العائلي، شاهدوا مشاكل وصعوبات في حياتهم حتى إنهم من كثرةِ ما رأوا من مشاكل أصبحت هذه المشاكل شيئًا عاديًّا بالنسبة لهم، ويرون أنَّ الأبَ والأم أعطيا لأنفسهما الأولوية على حسابِ أبنائهما، وبالتالي يعطون هم لأنفسهم الأولوية على حساب أي أحد بما فيهم الآباء.
مستقبل الأبناء
وتروي لنا د. إحسان فهمي تجربتها مع فتاةٍ انفصل والداها وهي في عمر سبع سنوات وظلت د. إحسان تتابعها على مرِّ عدةِ سنوات، كانت البنت في البداية ترسم الوالدين كما لو كانوا دوائر متباعدة، وهي تحاول إن تُقرِّب هذه الدوائر، ثم أصبحت ترسم الأم كيانًا كبيرًا يحمي الأبناء في داخله، وعندما تقدَّمت البنتُ في السن أكثر أصبحت رسومها تظهر فيها وحدها، نستنتج من هذا أن البنت في البداية كان لديها نوع من الشعور بالذنب وأنها المسئولة عن طلاق الوالدين، وهو شعور أغلب أبناء المطلقين، ثم وضعت اهتمامها على الأم؛ لأنها مَن ترعاها، ثم تمحورت حول ذاتها، وهو الشعور السائد أيضًا أن يشعر الطفل أنه لم يعد يهتم بأي من والديه؛ لأنهما لا يستحقان هذا الاهتمام من وجهةِ نظره.
وحول مستقبل هؤلاء الأبناء وهل سينجحون في زيجاتهم؟ تقول د. إحسان: إن هذا يتوقف على طبيعةِ شخصياتهم وهل سيتقمص الطفل أو الطفلة شخصية "الضحية" وبالتالي لن يقبل أن يُعاني أبناؤه من زيجةٍ فاشلةٍ، ويستميت في إنجاحِ هذه الزيجة، أو "يكرِّر النموذج" بمعنى أن يتقمص شخصية الآباء، فيكون الطلاق بالنسبةِ له سهلاً وعندما تواجهه مشاكل يُنهيها بالطلاق، ومن خلال عملي أستطيع أن أقول إنَّ هذا هو النموذج السائد.
نظرة المجتمع
ويركِّز د. عماد مخيمر- أستاذ علم النفس- كلية الآداب، جامعة الزقازيق- على معاناة الأبناء مع المجتمع وشعورهم أن الآخرين ينظرون إليهم على أنهم مختلفون، فيتملكهم شعور بالدونية يتحول إلى عدوانية تجاه هذا المجتمع، أو اكتئاب؛ لأنَّ كل زملائهم في المدرسة لديهم أب وأم وهو الوحيد الذي ليس لديه أب وأم مجتمعين، وقد يترتب على هذا أن يحجموا عن الزواج؛ لأنه مرتبطٌ عندهم لا شعوريًّا بالاضطرابِ وليس الاستقرار، وإذا تزوجت الفتاة يظل لديها شعورٌ بالتوجس تجاه الزوج متى سيطلقني؟!!
وينبه د. عماد إلى أنَّ هناك ما يُسمَّى "العوامل المخففة" هذه العوامل التي تُخفف من وقعِ الطلاق على الأبناء وتساعدهم أن يكونوا أسوياء قد تتمثل في: الجدة أو المدرس أو أن يزور الأب الأبناء بانتظام، أو يُنفق الأب على الأبناء بسخاءٍ يُعوضهم عن عدمِ وجوده بدلاً من المعاناةِ من الضغوطِ الاقتصادية أيضًا.. وهكذا يجد الأبناء ما يُعوضهم عن محنتهم ويعينهم على تجاوزها.
,’
أسباب الطلاق في مجتمعنا: إناسباب الطلاق في مجتمعنا عديدة ومتنوعة، ومن الغلط وضع مقياس واحد ووحيد لنقيس به كل الحالات! باعتقادي ان كل انسان هو فريد ووحيد، ورغم وجود الملايين من البشر، فاني متيقن من ان هناك اضعاف ذلك من التجارب والظروف التي تعصف بالانسان، فمنها التي تصقله وتقويه، واخرى تؤلمه وتغيرّه. من بين بعض العوامل المسببة للطلاق نشّخِص:
1- الغـش:في بعض الاحيان يلجأ احد الطرفين، او كلاهما، الى الغش، والكذب، والخداع، في فترة الخطوبة كما وبعد الزواج ايضا. ان الكذب يشوه العلاقة بين الخطيبين، اما تغليف الوقائع أو التغطية عليها فهو لخطأ جسيم يُدفع ثمنه عاجلا ام آجلا! مما يلحق ضررا بالحياة الزوجية ويترك ثقلا عليها..
2- تدخّل الاهل والاصدقاء:هنا يختلف موقف الاهل بين متفرج وبين مشجع! فمن الاهل من لا حول ولا قوة له في التأثير على اولاده وتكون النتيجة: همٌ وغمٌ، واحيانا مرضٌ وكآبةٌ من جراء الوضع الذي يعيشونه بسبب ابنائهم. النوع الثاني هو من يحارب الطرف الاخر، فيدفع حياة ابنائه الى التعاسة ويشجعهم على الطلاق. ثم يزوجهم حتى من دون رضى ،،
وللاسف بدأت هذه الحالات الاخيرة بالازدياد، وهي تحدث في وضح النهار! اما الاصدقاء فمنهم الجيد والصالح، الذي يحاول ان يقدم النصيحة والمشورة اللازمة، ومنهم الرديء الذي يحاول ان يدفع رفيقه الى الهاوية، فيغير مسيرة حياته ويحوله الى انسان اخر غريب عن الجميع حتى عن عائلته، وما اكثرهم في ايامنا!
3- الزواجات البعيدة جغرافيا:في العقدين الاخيرين تبين إن الزواجات بعيدة المدى (بين اثنين ينتميان الى مناطق جغرافية متباعدة جدا) لها حظ اقل في الاستمرار والديمومة. اسباب ذلك عديدة منها: جهل الطرفين بالظروف الاجتماعية والثقافية لبيئة الاخر، وعدم توفر الفرصة الكافية للتعرف على حقيقة شخصية الاخر، ومناقشة الامور التي تخصهم لبناء عشهم بها.
4- عدم النضج والانانية:رغم استمرار الزواج لسنين، فان عدم النضج والانانية يبقيان وللاسف ملازمين للزوجين. انه يُنسيهما واجباتهما الزوجية والعائلية والتزاماتهما الواحد تجاه الاخر وتجاه الاولاد. ان عدم النضج والانانية يقودان الزوجين الى تصرفات غير مدروسة وغير مقبولة، ومثال ذلك: جريمة الخيانة الزوجية، اذ يترك احد الطرفين العائلة والاولاد دون رعاية او اهتمام ويركض وراء الخيال. هكذا يتناسيان دور التضحية والصراحة في الحياة الزوجية فيصبحان اقل وعيا وتحملا لمسؤولية الابوة والامومة.
5- المال:للمال شأنه في نفوس الناس، فمنهم من لا يكترث له ومنهم من يعبده! هكذا فللمال دورٌ في الحياة الزوجية والعائلية ايضا. فكم من طلاقات تتم من جراء التقتير أو عدم الانفاق، او بالعكس بتبذير كل المال المدّخر سواء في لعب القمار ام في قضايا ملتوية وغيرها. كما ويحدث ان يتمادى الطرفان في التحدث عن المشاكل المالية قبل مناقشة قضايا الاولاد ومستقبلهم، فيغدو الجميع بالتالي ضحية المال!
,’
واعتقد الحل بوجهة نظري ان يتمعن كل من الابوان في ان الطلآق جعل لحل قضيه مؤلمه وليس لانشاء قضيه مؤلمه اخرى.!
ويظل السؤال الذي يراود هذه الفئه كيف هي حيآة الاسره.؟!
أنا..أنا- مستشار
- عدد المساهمات : 242
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 13/11/2009
السٌّمعَة : 2
رد: طلاق ناجح أفضل من زواج فاشل
أثبتت دراسة علمية حديثة أن الرجال هم المتضررون من الطلاق في المقام الأول، وليست النساء كما يزعمون. وأشارت الدراسة التي شملت 10 آلاف رجل إلى تزايد نسبة الرجال المطلقين الذين يعانون أمراضاً جسدية ونفسية، كما أفادت أيضاً أن الإقبال على الانتحار لدى هؤلاء يفوق مرتين ونصف معدل الرجال المتزوجين.
وقالت سهير جميل جمال، أستاذ علم النفس أن الآراء التي تزعم بأن الرجل أسرع على التأقلم بعد الحياة ما هي إلا انعكاس لموروث ثقافي خاطئ، لأن الرجل مثله مثل كلاهما يتأثر بالحدث حسب عدة عوامل، أهمها تاريخه الشخصي ، كيفية نمط حياته، والأمور التي تعرض لها وواجها ، بالإضافة إلى الثقافة والبيئة.
من ناحية أخرى أكدت دراسة ميدانية مصرية أجراها باحثون في قسم الاجتماع بكلية الآداب جامعة عين شمس بمصر، أن معظم الرجال الذين سبق لهم خوض تجربة الزواج وفشلوا فيها، معرضون للإصابة بالاضطرابات النفسية جراء هذا الفشل، وأن (الرجل المطلق) يعاني غالباً من عدم القدرة على التكيف اجتماعياً بعد الطلاق، كما يواجه صعوبات في خوض التجربة مرة أخرى باعتباره رجلاً (له ماض).
أما أطباء الصحة النفسية فيؤكدون أن السبب الآخر الذي يضايق الرجال بعد الطلاق ليس فقط فقدان دورهم كأزواج، ولكن خسارتهم لدورهم كآباء ، فالأم تلعب بعد الطلاق دور الأب والأم معاً أما الزوج فيخسر دوره كأب.
وما يزيد الأمر تعقيداً أن الرجال يحملون أنفسهم مسئولية الطلاق، فالرجل هو الذي يصعق ويفاجأ حين يعلم بقرار الطلاق، على الرغم من أن الزوجة ترسل له الكثير من الإشارات التي تنبئ بإنهاء العلاقة، ولكنه يفاجأ في نهاية الأمر بأنه خسر كل شيء: دوره كزوج، وأب، وربما خسر ماله وبيته أيضاً ، كما يحصل في بعض المجتمعات الغربية.
وقال الدكتور محمد خليل أستاذ علم الاجتماع بجامعة عين شمس، أن الزوج المطلق أكثر معاناة من التي غالباً ما تتأقلم مع وضعها الجديد، فالنساء أكثر قدرة من الرجال على تحمل صدمة الطلاق، فالرجال يميلون عادة إلى كبت أحزانهم وعدم البوح بها للغير كما تفعل معظم النساء، مما يعرضهم إلى أمراض جسدية ومشكلات نفسية عديدة بعد الطلاق، وإن كان هذا لا ينفي وجود آثار إيجابية يمكن أن تحدث نتيجة للطلاق، فقد يدفع الإحساس بالفشل الرجل إلى الثورة على نفسه، فيحاول التركيز في عمله وإثبات ذاته والتغلب على مرارة التجربة والخطأ.
أما الدكتورة سامية الساعاتي (أستاذ علم الاجتماع)، فترى أن الرجل المطلق غالباً ما يجد نفسه وحيداً بعد الطلاق، نتيجة طبيعة العلاقات الاجتماعية التي يبنيها حوله والتي تتسم عادة بالسطحية، فهو يشعر بالخيبة والمرارة لفقدان دوره كأب وزوج، ويصطدم بالناس نتيجة شعوره بالمسئولية عن انهيار الأسرة.
مشيرة إلى أن البيئة الاجتماعية التي تحيط سواء بالرجل أو لها دور رئيسي في مدى تأثر كل منهم بالآثار الاجتماعية السلبية الناجمة عن الطلاق.
وقالت سهير جميل جمال، أستاذ علم النفس أن الآراء التي تزعم بأن الرجل أسرع على التأقلم بعد الحياة ما هي إلا انعكاس لموروث ثقافي خاطئ، لأن الرجل مثله مثل كلاهما يتأثر بالحدث حسب عدة عوامل، أهمها تاريخه الشخصي ، كيفية نمط حياته، والأمور التي تعرض لها وواجها ، بالإضافة إلى الثقافة والبيئة.
من ناحية أخرى أكدت دراسة ميدانية مصرية أجراها باحثون في قسم الاجتماع بكلية الآداب جامعة عين شمس بمصر، أن معظم الرجال الذين سبق لهم خوض تجربة الزواج وفشلوا فيها، معرضون للإصابة بالاضطرابات النفسية جراء هذا الفشل، وأن (الرجل المطلق) يعاني غالباً من عدم القدرة على التكيف اجتماعياً بعد الطلاق، كما يواجه صعوبات في خوض التجربة مرة أخرى باعتباره رجلاً (له ماض).
أما أطباء الصحة النفسية فيؤكدون أن السبب الآخر الذي يضايق الرجال بعد الطلاق ليس فقط فقدان دورهم كأزواج، ولكن خسارتهم لدورهم كآباء ، فالأم تلعب بعد الطلاق دور الأب والأم معاً أما الزوج فيخسر دوره كأب.
وما يزيد الأمر تعقيداً أن الرجال يحملون أنفسهم مسئولية الطلاق، فالرجل هو الذي يصعق ويفاجأ حين يعلم بقرار الطلاق، على الرغم من أن الزوجة ترسل له الكثير من الإشارات التي تنبئ بإنهاء العلاقة، ولكنه يفاجأ في نهاية الأمر بأنه خسر كل شيء: دوره كزوج، وأب، وربما خسر ماله وبيته أيضاً ، كما يحصل في بعض المجتمعات الغربية.
وقال الدكتور محمد خليل أستاذ علم الاجتماع بجامعة عين شمس، أن الزوج المطلق أكثر معاناة من التي غالباً ما تتأقلم مع وضعها الجديد، فالنساء أكثر قدرة من الرجال على تحمل صدمة الطلاق، فالرجال يميلون عادة إلى كبت أحزانهم وعدم البوح بها للغير كما تفعل معظم النساء، مما يعرضهم إلى أمراض جسدية ومشكلات نفسية عديدة بعد الطلاق، وإن كان هذا لا ينفي وجود آثار إيجابية يمكن أن تحدث نتيجة للطلاق، فقد يدفع الإحساس بالفشل الرجل إلى الثورة على نفسه، فيحاول التركيز في عمله وإثبات ذاته والتغلب على مرارة التجربة والخطأ.
أما الدكتورة سامية الساعاتي (أستاذ علم الاجتماع)، فترى أن الرجل المطلق غالباً ما يجد نفسه وحيداً بعد الطلاق، نتيجة طبيعة العلاقات الاجتماعية التي يبنيها حوله والتي تتسم عادة بالسطحية، فهو يشعر بالخيبة والمرارة لفقدان دوره كأب وزوج، ويصطدم بالناس نتيجة شعوره بالمسئولية عن انهيار الأسرة.
مشيرة إلى أن البيئة الاجتماعية التي تحيط سواء بالرجل أو لها دور رئيسي في مدى تأثر كل منهم بالآثار الاجتماعية السلبية الناجمة عن الطلاق.
أنا..أنا- مستشار
- عدد المساهمات : 242
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 13/11/2009
السٌّمعَة : 2
رد: طلاق ناجح أفضل من زواج فاشل
الطلاق لن يكون ناجح بمعنى الكلمة
لكن قد يكون حلاً لأمور استعصى حلها على الطرفان بالطرق الأخرى
وبرأي أن الأطفال هم الأكثر تضرراً من الطلاق
مهما بلغ ضرر الأب أو الأم
موسوعة شاملة أتحفتنا بها أُخية
بارك الله بكِ
لكن قد يكون حلاً لأمور استعصى حلها على الطرفان بالطرق الأخرى
وبرأي أن الأطفال هم الأكثر تضرراً من الطلاق
مهما بلغ ضرر الأب أو الأم
موسوعة شاملة أتحفتنا بها أُخية
بارك الله بكِ
شيماء الشام- مستشار معتمد
- عدد المساهمات : 733
العمر : 51
تاريخ التسجيل : 08/11/2009
السٌّمعَة : 92
رد: طلاق ناجح أفضل من زواج فاشل
طلاق ناجح وبأدب
خير من زواج فاشل وبفضائح
صدقت
شكرا للموسوعة التي نضمها الى موسوعة الطلاق
بارك الله بجهودك
خير من زواج فاشل وبفضائح
صدقت
شكرا للموسوعة التي نضمها الى موسوعة الطلاق
بارك الله بجهودك
مواضيع مماثلة
» طلاق.. على زواج لم يبدأ!
» طلاق زواج دام 25 سنه ادخلي لتعرفي السبب
» رجل ناجح… وأب وزوج هادئ
» كيف تصبح معلم ناجح ومحبوب؟
» لاتقل أبدًا أنا فاشل
» طلاق زواج دام 25 سنه ادخلي لتعرفي السبب
» رجل ناجح… وأب وزوج هادئ
» كيف تصبح معلم ناجح ومحبوب؟
» لاتقل أبدًا أنا فاشل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin