المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxأنوثة المرأة.. هل تحافظ على توازن علاقة الزواج؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أنوثة المرأة.. هل تحافظ على توازن علاقة الزواج؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الزواج هو مؤسسة شعارها الدوام والاستمرار في ظل المحبة والسكينة والمودة والرحمة، لكن العديد من النساء ينسين هذا، وما إن تدخل الواحدة منهن قفص الزوجية، حتى تهمل أنوثتها، وشيئا فشيئا يخبو ذاك الحرص القوي على الظهور بمظهر جذاب وأنيق ولائق، والأسباب هنا تختلف من سيدة إلى أخرى.
فهناك من تتحجج بأنها لا تجد الوقت لذلك، لأن أشغال البيت ومتطلبات المطبخ والأبناء تتكاثر يوما بعد يوم، والمسكينة لا تجد الوقت حتى للإهتمام بنظافتها فما بالك بالإهتمام بالأنوثة والزينة والظهور بذاك المظهر الذي رآها به الزوج أول مرة وكان سببا في أسره إليها وتعلقه بها. وهناك من ترى أنها باهتمامها الزائد بأنوثتها والحفاظ على مظهر جذاب وفاتن غالبا ما
يجعل الزوج يتعالى ويغتر بذلك، فما هي صحة هذا؟ وهل كلما ازدادت المرأة جمالا وتألقا وأنوثة كلما ازداد تعالي الزوج وغروره؟ أم أن الزوج كلما أحس بأنوثة زوجته كلما ازداد حبا لها وتعلقا بها؟ وهل إظهار الأنوثة يسيئ إلى استقلاليتها كأنثى وكامرأة؟ أم أن الأنوثة تلعب دورا مهما وأساسيا في توازن الحياة الزوجية؟... ذاك ما سنحاول أن نعرفه من خلال طرحنا لهذا الموضوع ومن خلال بعض الشهادات لأزواج عانوا كثيرا من هذا الموضوع... موضوع أنوثة المرأة.
أثارني تدخل أحد الأزواج الذي عبر لي قائلا: "دخلت مرة للبيت كعادتي، سلمت على الجميع هناك، ودخلت مباشرة لغرفة النوم لأستريح قليلا حتى يحين وقت العشاء، غفوت قليلا، وفجأة وجدتني أصحو على صوت رقيق ورائحة عطر جعلتني أعود بذكرياتي إلى أحلى أيام حياتي، أيام أول لقائاتي مع زوجتي التي كانت حينها خطيبتي وحبيبتي وكل ما كنت أتمناه في حياتي، فتحت عيني وبادرتني بابتسامة، أغمضت عيني ثانية وفتحتها وحملقت جيدا لأتأكد من صحة ما أراه أمامي وهل أنا في حلم أم في حقيقة.. لم يكن حلما وكانت هي بالفعل زوجتي
التي أحببتها منذ أول لحظة سقطت نظرتي عليها، أحببت فيها أناقتها، وجمالها ورقتها وأنوثتها، كانت تتجسد فيها كل الأماني التي كنت أتمناها في زوجة المستقبل، كانت تلبس فستانا أنيقا أذكر أننا اشتريناه معا منذ ما يزيد على العشر سنوات، لم تلبسه إلا مرة واحدة ودائما ترفض أن ترتديه ودائما تجد عشرات الأسباب لرفضها ارتدائه.
ولكن ما سبب كل هذه الأناقة الآن، أعرف جيدا أن اليوم ليس عيدا، ولا ننتظر أحدا ولن نذهب عند أحد، أسئلة كثيرة انهالت على مخيلتي في لحظة واحدة.. ليخرجني صوتها فجأة من كل هذه التهيئات، وتقول: "لازلت لم تستعد بعد، أنسيت أننا مدعوان لحفل زفاف إبنة أختي، وتأخرنا كثيرا على الموعد، أسرع و اجهز بسرعة بينما أغير للصغير وأوصي أخته الكبرى بالإعتناء به حتى نعود"،
بهذه الكلمات صفعتني وأنا الذي ظننت وفي لحظة جنونية أنها تتزين لي وتريد أن تجدد في علاقتنا التي أصبحت رتيبة ومريضة وأصبحنا نعيش وكأن ما يجمعنا قدر مقدور علينا، بل نسينا أننا تزوجنا عن حب، وكنا نبحث نحن الإثنان في بداية علاقتنا ببعض عن المثالية وعن حسن المعاشرة والود والسكينة وإشعار كل منا الآخر بالسعادة.. أذعنت للأمر واستسلمت له، وتجرعته بمرارة، وأسرعت أنا الآخر في الإستعداد للخروج إلى حفل الزفاف، وبعد عودتنا نظرت إليها وكلي أمل أن تحتفظ بزينتها وبذاك الفستان الذي عشقت أن أراها ترتديه ولو
مرة واحدة..لي أنا..زوجها. لكن وما إن فتحنا باب البيت حتى أسرعت لتطمئن على الصغير وبسرعة لبست (بيجامة) ، وبلمح البصر غطت في نوم عميق وأطلقت العنان لأصوات المناخير تعزف سمفونية الشخير المعتادة كل ليلة. هكذا هي حياتي مع زوجتي التي كانت مثالا للأناقة والجمال والرقة والأنوثة، أصبحت مع توالي سنوات الزواج مثالا للطباخة الجيدة والغسالة البارعة والمربية الخطيرة. فكرت كثيرا في الإنفصال عنها والبحث عن أخرى لكني أعود وأتذكر أن بيننا أولاد وعلى الأقل نعيش معا حتى لا نحرمهم من أحدنا أو نحدث شرخا في شخصياتهم".
لماذا تهمل الزوجة نفسها؟ ولماذا لا تتذكر تلك الصورة الجميلة التي رآها عليها زوجها لأول مرة، وكانت سببا أساسيا لاختياره لها شريكة ورفيقة لدربه؟ صحيح أنه لم يكن يعلم باقي صفاتها المعنوية من طيبوبة وحنان وصدق وعفوية وبراءة، التي يكتشفها بعد ذلك، ولكن الجمال والحس المادي كان في البداية هو ذاك الجسر الذي فتح أمامه الطريق للعبور إلى الضفة الأخرى.
على الزوجة أن تعلم أن زوجها يحب دائما أن يراها على تلك الصورة الحلوة التي عشقها في البداية، لماذا تركن كل تلك الصفات الحلوة جانبا ما إن تتوالى شهور وسنوات الزواج؟ لماذا تهمل أناقتها ومظهرها الجميل الذي يحبه الزوج ويتمتع إن رآه فيها؟.. للأسف تستسلم العديد من الزوجات لظروف الحياة اليومية من مطبخ وعناية بالأولاد، وتنسى حقا من أغلى الحقوق وأثمنها..حق الزوج، وتنسى أن الزوجة والمرأة الحقيقة هي التي تحرص دائما على الظهور بمظهر أنيق وجذاب ومثير مهما بلغت درجة مشاغلها والمتطلبات اليومية الأخرى
التي تفرضها صيرورة الحياة وأعبائها. السيدة نعمية أستاذة بالتعليم العالي، سألناها بصفتها مربية وأيضا ربة بيت ناجحة، عن أكثر الأشياء التي يحبها الرجل أو يبغضها، في المرأة، فقالت أن النظافة الداخلية والخارجية هي من أهم الأشياء التي يحبها الزوج في المرأة، إذن عليها أن تدرك ذلك جيدا، وتحرص على الإهتمام بنظافتها، وبنظافة البيت وكل المتعلقات التي
تخصها، ويكون شعارها هو النظافة، لأن أكثر شيء ينفر الرجل هو إهمال النظافة.
فمثلا على الزوجة أن تدرك أن زوجها يحب أن يراها دائما في ثوب نظيف وتكون نضرة، ومتألقة، وكما عبرت الأستاذة فيجب على الزوجة أن تحرص على استعمال العطور، وإزالة الشعر غير المرغوب فيه، والحرص على ارتداء الملابس الجميلة التي تثير زوجها، لأنه للأسف شاءت الزوجة أم أبت فهي تخوض حربا عشواء مع فتيات الإعلانات والفتيات في الشوارع، واتساع عالم الموضة والأزياء، وعليها أن ت**ب المعركة، وتحافظ على محبة وود زوجها لأن الكرة في يدها، ولا تترك أشغال البيت والأولاد تلهيها عن ذلك حتى تستيقظ يوما على فاجعة انتهاء علاقتها بزوجها الذي فضلها في البداية على الآلاف وفضلته هي أيضا على الكثير. وحتى لا يقع ذلك تضيف السيدة نعيمة :"على السيدة أن تهتم
كثيرا بزينتها داخل البيت وتحرص على التطيب بالعطور التي يفضلها زوجها، وتحافظ على رقتها وعلى بساطتها، وأيضا على أنوثتها، ولا تكون مسرفة في الأكل والشراب لأن ذلك يجعلها تفقد أنوثتها ورقتها، ولا بأس من بعض التمارين الرياضية حتى تحافظ على لياقتها البدنية وعلى رشاقتها، ويوما عن يوم تزداد جمالا وأناقة وحيوية".
بعض النساء ينسين أو يتناسين أن المظهر الخارجي هو الجسر الذي يمكن الآخرين من العبور إليها، وأقصد هنا بالعبور التواصل وخلق أواصر للمحبة والود، وظهور المرأة بمظهر أنيق وجذاب يترك انطباعا جيدا لدى المحيطين بها، أما الزوج فيزيده ذلك محبة لها ويوطد أواصر المحبة والعشق بينهما لأن الجمال يحتاج إلى مقومات لإظهاره، فشعر جميل وصحي بالإضافة إلى بشرة نقية وصافية وابتسامة ساحرة تخفي ورائها أسنان بيضاء رائعة، وأظافر جميلة في أيد ناعمة، وجسد ناعم ورطب.. كل هذا من مقومات الجمال الذي يجب أن تحرص
الزوجة على الإلتزام بها حتى تحافظ على التوازن في حياتها الزوجية.
شام- مساعد مدير المنتدى
- عدد المساهمات : 1616
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
السٌّمعَة : 77
رد: أنوثة المرأة.. هل تحافظ على توازن علاقة الزواج؟
بالله عليكم رجالاً ونساءً , بعد الزواج والإنجاب والرضاعة والإهتمام بالصغار , تطالبون بأن يبقى الشريك على حاله أيام الخطبة , ألم تكبرا معاً , ألم يدخل التعب إليكما معاً , ألم ترهق الأعباء كاهلكما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ألن نكتفي بمطالبة بعضنا البعض بأن نتصرف تصرفات لا أعرف ما أسميها , بل أعرف ولكن يخدشني الحياء . ما معنى أن تعتني بنفسها وتتجمل , والله لو كان زوجها يحبها ويعتز بها لما رآها إلا كالقمر لا سيما إن كانت مهتمة ببيتها وأولادها وبه , ولكن يشترط أن يكون بعيداً عن الأنانية في وتفضيل الذات .
بالطبع يجب أن تهتم بنظافة جسدها , وأن تعتني بجمالها لتحافظ عليه , وأن لا تهمل كثيراً بزينتها , أليس لها نظر هي الأخرى وتحب أن ترى نفسها بالمرآة جميلة .
هذا الكلام ينطبق على الرجل ايضاً , فلنتقي الله رجالاً ونساءً , ولنعتني بالقوارير , ولتهتم القوارير أيضاً بهذا المخلوق الهش سريع العطب . فما يؤذي المرأة يؤذي الرجل .
شخصياً أحب النظافة والأناقة في كل التصرفات , ولدي أوقاتاً أحب العبثية , والعب وأمرح , وتمر علي فترات أتمنى فيها أن أرى ما أحب , ولكن هذا لا يعني أن لا اقدر تعب الشريك , وأسمح لنفسي بمقارنته مع شخص آخر , الفلم فلم والواقع واقع .
ألم يحدث أن كانا في قمة الرومانسية , وفجأة صرخ الصغير , للرضاعة أو تغيير الحفاضة , فقاما معاً وتقاسما الموضوع , وقد يحدث أن ينام أحدهما وهو يهز الصغير لينام . هل إنقلبت الدنيا رأساً على عقب , هل تخربت الحياة , وأصبح من حق المرأة أن تبحث عمن يشبع هذا النهم الذي توقده لمجرد أن زوجها الرائع غفا قبل أن يكملا ما قطعه زينة الحياة الدنيا . أو هل إذا ما كانت ترضع الصغير , وغفت وهو على يديها , يبدأ الفوران عنده ويصحو مقلوب السحنة بأبشع ما يمكن , ويبدأ في البحث عن ما صوره كنقص وعيب في صاحبته .
لا , كل هذا لا يبرر , فالتعويض واجب وضروري وحتمي . والإعتناء بالذات من سمات الإنسان بالجسد وبالمظهر , وليس للخروج من البيت فقط وحضور الحفلات , فمهما أثنوا على طريقة اللباس فإن نظرة واحدة من عيون محب تساوي كل العالم .
لنبحث عن قلة العقل والتصورات التي نبتدعها ويغذيها شيطان المحيط فينا كي ندمر بعضنا و ثقوا أن الشيطان الحقيقي لم يعد يهتم وفقد وظيفته أمام إبداع البشر في إسقاط بعضهم في حفر لا قاع لها .
إقفلوا اذنيكما , وباب غرفتكما , وإستمتعا بما أمر الله وراعيا أحاسيسكما , ولا تنسيا أن العمر بالعد التنازلي لحظة أول نفس عند الولادة .
سلمت يداك أختنا الغالية
أؤيد أن يعتني الشريكين بنفسيهما كما ذكرت وليس المرأة فقط , وهل هناك أبهى وأجمل من هذا في الحياة ولكن هذا ليس هاجس الحياة وحده ومن يحب يرى المحبوب في أبهى صوره و فكيف إن كان دائماً يحرص على هذا المظهر .
ألن نكتفي بمطالبة بعضنا البعض بأن نتصرف تصرفات لا أعرف ما أسميها , بل أعرف ولكن يخدشني الحياء . ما معنى أن تعتني بنفسها وتتجمل , والله لو كان زوجها يحبها ويعتز بها لما رآها إلا كالقمر لا سيما إن كانت مهتمة ببيتها وأولادها وبه , ولكن يشترط أن يكون بعيداً عن الأنانية في وتفضيل الذات .
بالطبع يجب أن تهتم بنظافة جسدها , وأن تعتني بجمالها لتحافظ عليه , وأن لا تهمل كثيراً بزينتها , أليس لها نظر هي الأخرى وتحب أن ترى نفسها بالمرآة جميلة .
هذا الكلام ينطبق على الرجل ايضاً , فلنتقي الله رجالاً ونساءً , ولنعتني بالقوارير , ولتهتم القوارير أيضاً بهذا المخلوق الهش سريع العطب . فما يؤذي المرأة يؤذي الرجل .
شخصياً أحب النظافة والأناقة في كل التصرفات , ولدي أوقاتاً أحب العبثية , والعب وأمرح , وتمر علي فترات أتمنى فيها أن أرى ما أحب , ولكن هذا لا يعني أن لا اقدر تعب الشريك , وأسمح لنفسي بمقارنته مع شخص آخر , الفلم فلم والواقع واقع .
ألم يحدث أن كانا في قمة الرومانسية , وفجأة صرخ الصغير , للرضاعة أو تغيير الحفاضة , فقاما معاً وتقاسما الموضوع , وقد يحدث أن ينام أحدهما وهو يهز الصغير لينام . هل إنقلبت الدنيا رأساً على عقب , هل تخربت الحياة , وأصبح من حق المرأة أن تبحث عمن يشبع هذا النهم الذي توقده لمجرد أن زوجها الرائع غفا قبل أن يكملا ما قطعه زينة الحياة الدنيا . أو هل إذا ما كانت ترضع الصغير , وغفت وهو على يديها , يبدأ الفوران عنده ويصحو مقلوب السحنة بأبشع ما يمكن , ويبدأ في البحث عن ما صوره كنقص وعيب في صاحبته .
لا , كل هذا لا يبرر , فالتعويض واجب وضروري وحتمي . والإعتناء بالذات من سمات الإنسان بالجسد وبالمظهر , وليس للخروج من البيت فقط وحضور الحفلات , فمهما أثنوا على طريقة اللباس فإن نظرة واحدة من عيون محب تساوي كل العالم .
لنبحث عن قلة العقل والتصورات التي نبتدعها ويغذيها شيطان المحيط فينا كي ندمر بعضنا و ثقوا أن الشيطان الحقيقي لم يعد يهتم وفقد وظيفته أمام إبداع البشر في إسقاط بعضهم في حفر لا قاع لها .
إقفلوا اذنيكما , وباب غرفتكما , وإستمتعا بما أمر الله وراعيا أحاسيسكما , ولا تنسيا أن العمر بالعد التنازلي لحظة أول نفس عند الولادة .
سلمت يداك أختنا الغالية
أؤيد أن يعتني الشريكين بنفسيهما كما ذكرت وليس المرأة فقط , وهل هناك أبهى وأجمل من هذا في الحياة ولكن هذا ليس هاجس الحياة وحده ومن يحب يرى المحبوب في أبهى صوره و فكيف إن كان دائماً يحرص على هذا المظهر .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» ماذا تعرف عن أنوثة المرأة؟
» علاقة المرأة العربية بالنسوان" !
» ماهي الأسباب التي تؤدي لزيادة وزن المرأة بعد الزواج؟؟؟
» تضـيع أنوثة الـمـرأة أحـيـاناً
» كيف تحافظ على هدوءك اذا تعرضت للنقد
» علاقة المرأة العربية بالنسوان" !
» ماهي الأسباب التي تؤدي لزيادة وزن المرأة بعد الزواج؟؟؟
» تضـيع أنوثة الـمـرأة أحـيـاناً
» كيف تحافظ على هدوءك اذا تعرضت للنقد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin