المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
د محمد سردار رحمه الله - 3791 | ||||
الاستشاري - 2664 | ||||
غريب الامارات - 1632 | ||||
شام - 1616 | ||||
Admin - 1570 | ||||
ام المجد - 1508 | ||||
المتميز - 883 | ||||
ود - 759 | ||||
شيماء الشام - 733 | ||||
المتمردة - 499 |
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجمللوحة ترحيب
أهلا بك من جديد يا زائرآخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل زمرد١١فمرحبا بكم
أهلا بكم
دعمكم لهذا المنتدى يكون بتبادل الفائدة وابداء الرأي نتمنى أن نتشرف بكم كأعضاء واستشاريين - بوجودكم سيكون المنتدى أجملإعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
جديد الاعلانات feedburner
http://feeds.feehttp://feeds.feedburner.com/akbarmontadacom/Bwkxdburner.com/akbarmontadacom/Bwkxماذا تعرف عن أنوثة المرأة؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ماذا تعرف عن أنوثة المرأة؟
ماذا تعرف عن أنوثة المرأة؟
ان عند كل امرأة وفتاة قدر لا يوصف من الحاجة الى المغازلة الرقيقة، ولكن
هذه المغازلة ليست (شبغية) بالمعنى الضيق وهي ليست جنسية كما يعني اكثر
الرجال انها المغازلة التي تحبها القطط اللاتي تحملها لمسات اليد البشرية
اللطيفة على الترنم ، والعلم اثبت ان جلد المرأة اكثر حساسية بكثير من جلد
الرجل ، وهو يحتوي على (نقاط كهربائية ) اكثر مما يحتويها جلد الرجل . كما
ان اذن المرأة اكثر تحسسا بالكلمات الرقيقة من اذن الرجل . فالمرأة تعشق
صوت الرجل الذي لم تره ابدا وتستطيع ان تنصت ساعات الى الرجل الحبيب مما
يحمل الرجال على الرغم بانها مأخوذه بما في كلماته من معاني في حين انها
في الواقع مأخوذه بالصوت نفسه وليس بمعاني الكلمات. والرجل يستطيع بالواقع
ان يتحدث عن الوضع السياسي المضطرب ولكن المرأة لاتسمع من هذا كله سوى
كلمة (أنني احبك) . وفي اليوم التالي تغضب من الرجال البلداء لان المرأة
المحبوبة لا تستطيع اعادة شيء من الحديث الشيق ولا تذكر معانيه . بدلا من
ان نقول لانفسنا (انها تحبك لدرجة لم تسمع معها ما قلته بل سمعت كيف قلته
فقط).
ليس هناك اشد فاعلية لاغواء المرأة من صوت الرجل ومن يده تلاطف عنقها
وبواسطة الاحاديث يبرهن لها انه يحبها ويعترف بشخصيتها ويعرب عن حاجته
للتحدث اليها . ولكن هناك شيء اخر عند المرأة وهو حبها (لتفوق الرجل) .
انها لاترغب في حديث رجل بليد . هناك اعتقاد خاطئ سائد كثيرا من ان اكثر
الفتيات مازلن كما كن سابقا يحاولن (اصطياد) اول رجل للزواج منه ، وانهن
لايردن تسليم انفسهن الا (بخاتم الخطبة) كثمن لاستسلامهن. الا ان هذا غير
صحيح . ان الثمن الذي يطلبنه للاستسلام هو آغلى من ذلك بكثير انهن يردن
الرجل كله ، يطلبن ان يتعهد الرجل بكامله في الحب وان لايمثل مع الفتاة ما
تعلمه من الكتب ومن ممارساته مع فتيات أخريات. انهن يطلبن من الرجل ان
يضحي على الاقل بجزا من كيانه عندما يضعن كل شيء في كفة الميزان .
والفتيات والنساء لا يرون ان يكن مادة (للفعل الجنسي) انهن يحملن الامل
الدائم بان يكن اولا (شخصية محبوبة) وا ن يعترف الرجل اولا بشخصياتهن .
وعلى الرجل ان يبذل جهده في معرفة الاسباب لما تشعر به الفتاة (هكذا) وليس
على غير (هذا) . وهذا الجهد بحد ذاته يحظى بتقدير الفتاة . فقد قالت احدى
الفتيات في مذكراتها :(الشباب لايسألون في اكثر الأحيان حتى عن اسمي انهم
يطلبون مني كل شيء قبل ان يعرفوا كم هو سني واين اقيم ، فهل انا بالنسبة
اليهم (كتلة من لحم) ؟؟ في الواقع ان الكثيرات من الفتيات يحلمن بمقابلة
عظيمة لرجل يستولي عليهن مقتحما . يستسلمن اليه وهن خائرات القوى.
ان ملاطفة الرجل (المستهدفة) تثير الشك عند كل فتاة وكل امرأة سواء أكانت
متزوجة او غير متزوجة وهي تتطلب الا يحاول الرجل (التعمد) الى التوصل الى
حاجته بل انه يحاول بدلا من ذلك (ايقاظ) مثل هذه الحاجة عندها . النساء
يحببن (لعبة المنع والتمنع) اكثر من اي لعبة اخرى. ولو ان هذه اللعبة
تزعجهن في بعض الاحيان، ولكن المعاناة ايضا (جزء ) من كيان المرأة.
في هذا الصدد تقول (هيلين دوفس): (كل امرأة تحمل في زاوية من قلبها الحاجة
الى معاناة عذاب الحب والاشتياق الى الشعور به. وفي هذه الزاوية يكمن طلب
براهين الحب الكبير والى استعداد الحبيب للتضحية). فالنساء ينتقين الرجال
الذين يردن الاستيلاء عليهم . هكذا كان الحال دائما ، ولم يتغير على مد
الزمن والأجيال سوى الأسلوب والكيفية في هذا الانتقاء. وهذا ليس له علاقة
بكيان المرأة ذاتها بل بالعوائد التي هي في تطور وتبدل مستمرين على اختلاف
المجتمعات والبلدان . فالمرأة الأسبانية التي تتربى تربية محافظة مازالت
حتى يومنا هذا تخفض الطرف امام الرجل الذي تريده ولا تنظر اليه وتعطيه
بذلك الايعاز بان باستطاعته ان يباشر فورا بالسعي اليها . وفي المانيا
تغضب النساء المسنات من الفتيات الشابات عندما يركزن انظارهن بلا حياء على
رجل غريب الى ان يدرك في النهاية ما تريده الفتيات منه . والواقع ان
النساء كن دائما هكذا بلا حياء في ملاحظتهن للرجل الذي ينتقينه . ولكن في
الماضي كن ينتقين التمويه وكن يتركن للرجل مجالا اوسع للتوهم.
انا لا اومن بمعارضة الصراحة التامة بين الجنسين في العلاقات بينهما
والسعي الى التقرب بين المرأة والرجل سيظل دائما لعبة في المجازفة والكثير
من الفتنة للطرفين ، ولكن بقدر ما تستطيع المرأة ان تعبر عن موقفها بوضوح
بقدر ما تسهل على نفسها ايجاد الشريك الصحيح لحياتها.
في هذا الصدد يقول العالم النفسي (اوسكار فوريل) : ( لدى المرأة المزيد من
الغرائز وتستطيع ان تعتمد على قدرة تحسساتها اكثر مما يستطيع الرجل.
فالرجل يعطف كل شيء الى نفسه ا والى الانسانية والمرأة تعطي كل شيء الى
شريكها والى اولادها.
ان عند كل امرأة وفتاة قدر لا يوصف من الحاجة الى المغازلة الرقيقة، ولكن
هذه المغازلة ليست (شبغية) بالمعنى الضيق وهي ليست جنسية كما يعني اكثر
الرجال انها المغازلة التي تحبها القطط اللاتي تحملها لمسات اليد البشرية
اللطيفة على الترنم ، والعلم اثبت ان جلد المرأة اكثر حساسية بكثير من جلد
الرجل ، وهو يحتوي على (نقاط كهربائية ) اكثر مما يحتويها جلد الرجل . كما
ان اذن المرأة اكثر تحسسا بالكلمات الرقيقة من اذن الرجل . فالمرأة تعشق
صوت الرجل الذي لم تره ابدا وتستطيع ان تنصت ساعات الى الرجل الحبيب مما
يحمل الرجال على الرغم بانها مأخوذه بما في كلماته من معاني في حين انها
في الواقع مأخوذه بالصوت نفسه وليس بمعاني الكلمات. والرجل يستطيع بالواقع
ان يتحدث عن الوضع السياسي المضطرب ولكن المرأة لاتسمع من هذا كله سوى
كلمة (أنني احبك) . وفي اليوم التالي تغضب من الرجال البلداء لان المرأة
المحبوبة لا تستطيع اعادة شيء من الحديث الشيق ولا تذكر معانيه . بدلا من
ان نقول لانفسنا (انها تحبك لدرجة لم تسمع معها ما قلته بل سمعت كيف قلته
فقط).
ليس هناك اشد فاعلية لاغواء المرأة من صوت الرجل ومن يده تلاطف عنقها
وبواسطة الاحاديث يبرهن لها انه يحبها ويعترف بشخصيتها ويعرب عن حاجته
للتحدث اليها . ولكن هناك شيء اخر عند المرأة وهو حبها (لتفوق الرجل) .
انها لاترغب في حديث رجل بليد . هناك اعتقاد خاطئ سائد كثيرا من ان اكثر
الفتيات مازلن كما كن سابقا يحاولن (اصطياد) اول رجل للزواج منه ، وانهن
لايردن تسليم انفسهن الا (بخاتم الخطبة) كثمن لاستسلامهن. الا ان هذا غير
صحيح . ان الثمن الذي يطلبنه للاستسلام هو آغلى من ذلك بكثير انهن يردن
الرجل كله ، يطلبن ان يتعهد الرجل بكامله في الحب وان لايمثل مع الفتاة ما
تعلمه من الكتب ومن ممارساته مع فتيات أخريات. انهن يطلبن من الرجل ان
يضحي على الاقل بجزا من كيانه عندما يضعن كل شيء في كفة الميزان .
والفتيات والنساء لا يرون ان يكن مادة (للفعل الجنسي) انهن يحملن الامل
الدائم بان يكن اولا (شخصية محبوبة) وا ن يعترف الرجل اولا بشخصياتهن .
وعلى الرجل ان يبذل جهده في معرفة الاسباب لما تشعر به الفتاة (هكذا) وليس
على غير (هذا) . وهذا الجهد بحد ذاته يحظى بتقدير الفتاة . فقد قالت احدى
الفتيات في مذكراتها :(الشباب لايسألون في اكثر الأحيان حتى عن اسمي انهم
يطلبون مني كل شيء قبل ان يعرفوا كم هو سني واين اقيم ، فهل انا بالنسبة
اليهم (كتلة من لحم) ؟؟ في الواقع ان الكثيرات من الفتيات يحلمن بمقابلة
عظيمة لرجل يستولي عليهن مقتحما . يستسلمن اليه وهن خائرات القوى.
ان ملاطفة الرجل (المستهدفة) تثير الشك عند كل فتاة وكل امرأة سواء أكانت
متزوجة او غير متزوجة وهي تتطلب الا يحاول الرجل (التعمد) الى التوصل الى
حاجته بل انه يحاول بدلا من ذلك (ايقاظ) مثل هذه الحاجة عندها . النساء
يحببن (لعبة المنع والتمنع) اكثر من اي لعبة اخرى. ولو ان هذه اللعبة
تزعجهن في بعض الاحيان، ولكن المعاناة ايضا (جزء ) من كيان المرأة.
في هذا الصدد تقول (هيلين دوفس): (كل امرأة تحمل في زاوية من قلبها الحاجة
الى معاناة عذاب الحب والاشتياق الى الشعور به. وفي هذه الزاوية يكمن طلب
براهين الحب الكبير والى استعداد الحبيب للتضحية). فالنساء ينتقين الرجال
الذين يردن الاستيلاء عليهم . هكذا كان الحال دائما ، ولم يتغير على مد
الزمن والأجيال سوى الأسلوب والكيفية في هذا الانتقاء. وهذا ليس له علاقة
بكيان المرأة ذاتها بل بالعوائد التي هي في تطور وتبدل مستمرين على اختلاف
المجتمعات والبلدان . فالمرأة الأسبانية التي تتربى تربية محافظة مازالت
حتى يومنا هذا تخفض الطرف امام الرجل الذي تريده ولا تنظر اليه وتعطيه
بذلك الايعاز بان باستطاعته ان يباشر فورا بالسعي اليها . وفي المانيا
تغضب النساء المسنات من الفتيات الشابات عندما يركزن انظارهن بلا حياء على
رجل غريب الى ان يدرك في النهاية ما تريده الفتيات منه . والواقع ان
النساء كن دائما هكذا بلا حياء في ملاحظتهن للرجل الذي ينتقينه . ولكن في
الماضي كن ينتقين التمويه وكن يتركن للرجل مجالا اوسع للتوهم.
انا لا اومن بمعارضة الصراحة التامة بين الجنسين في العلاقات بينهما
والسعي الى التقرب بين المرأة والرجل سيظل دائما لعبة في المجازفة والكثير
من الفتنة للطرفين ، ولكن بقدر ما تستطيع المرأة ان تعبر عن موقفها بوضوح
بقدر ما تسهل على نفسها ايجاد الشريك الصحيح لحياتها.
في هذا الصدد يقول العالم النفسي (اوسكار فوريل) : ( لدى المرأة المزيد من
الغرائز وتستطيع ان تعتمد على قدرة تحسساتها اكثر مما يستطيع الرجل.
فالرجل يعطف كل شيء الى نفسه ا والى الانسانية والمرأة تعطي كل شيء الى
شريكها والى اولادها.
الفارسة- استشاري متميز
- عدد المساهمات : 198
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 31/05/2008
السٌّمعَة : 11
رد: ماذا تعرف عن أنوثة المرأة؟
كلام صحيح
ولكن كيف يمكن للمرء أن يكون في معظم الأوقات حاضراً بكل إمكانياته . الرجل يكتفي
بأن تقول المرأة ما تعبر به عن حبها من خلال أفعالها , مترجمة إلى لغة بسيطة والرجل
يعرف أن عليه البوح لزوجته بحبه قولاً وفعلاً .
ارى أن
الرجل والمرأة بحاجة إلى أن يعبرا عن حبهما مهما إختلفت الوسائل ولكن يجب أن يعبرا
, فالصمت في هذا المجال يولد صمتاً يغتال فيه الحب .
ولكن كيف يمكن للمرء أن يكون في معظم الأوقات حاضراً بكل إمكانياته . الرجل يكتفي
بأن تقول المرأة ما تعبر به عن حبها من خلال أفعالها , مترجمة إلى لغة بسيطة والرجل
يعرف أن عليه البوح لزوجته بحبه قولاً وفعلاً .
ارى أن
الرجل والمرأة بحاجة إلى أن يعبرا عن حبهما مهما إختلفت الوسائل ولكن يجب أن يعبرا
, فالصمت في هذا المجال يولد صمتاً يغتال فيه الحب .
د محمد سردار رحمه الله- مستشار المنتدى وكبير المشرفين
- عدد المساهمات : 3791
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 24/12/2008
السٌّمعَة : 259
مواضيع مماثلة
» أنوثة المرأة.. هل تحافظ على توازن علاقة الزواج؟
» ماذا تعرف
» هل تعرف على ماذا صبر أيوب ؟؟؟؟
» ماذا تعرف عن الصندوق الاسود
» كيف تعرف المرأة حالتها العاطفية والنفسية؟
» ماذا تعرف
» هل تعرف على ماذا صبر أيوب ؟؟؟؟
» ماذا تعرف عن الصندوق الاسود
» كيف تعرف المرأة حالتها العاطفية والنفسية؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 16, 2023 6:53 pm من طرف Admin
» الناجحون
السبت ديسمبر 16, 2023 6:51 pm من طرف Admin
» فَوَيلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ - لِقَاضِي الأرْضِ مِنْ قَاضِي السَّ
السبت أغسطس 19, 2023 4:41 am من طرف Admin
» لا شيء ينبت هنا بدون جذور
السبت أغسطس 19, 2023 4:40 am من طرف Admin
» يحكى أن
السبت أغسطس 19, 2023 4:34 am من طرف Admin
» المفتاح السحري الأساسي للإمساك بخيوط الحل لأية مشكلة
الأربعاء أغسطس 02, 2023 2:43 am من طرف Admin
» شارك الفيديو لطفا
الخميس نوفمبر 03, 2022 6:11 pm من طرف Admin
» ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
الخميس أغسطس 11, 2022 1:20 pm من طرف Admin
» مشكلة وحل (1) الخجل
الجمعة أغسطس 05, 2022 4:56 am من طرف Admin
» لحل اية مشكلة / اساسيات
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:25 am من طرف Admin
» زوجات وأزواج يعترفون: هذا أطرف مقلب حصل معنا!
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:19 am من طرف Admin
» إنهم أغلى ما في الحياة ، وليسوا بحجارة
الجمعة أغسطس 05, 2022 3:15 am من طرف Admin
» الحكي بيناتنا
الأحد يوليو 31, 2022 3:56 pm من طرف Admin
» كيف نتعرف على الشخصية الصعبة
الأحد يوليو 31, 2022 3:06 pm من طرف Admin
» ليس مهماً أن تدخل الحمير الجامعة، المهم هو ألا تخرج منها بشهادة جامعي
الثلاثاء فبراير 09, 2021 3:35 am من طرف Admin